الدرس الحادي والثلاثون: في بيان عقيدة أهل السُّنَّة والجماعة، ويتضمَّن ما يأتي: ـ الحديث عن وجوبِ الرضا بالقضاءِ، والفرقِ بينَ القضاءِ والمقضيِّ، وبيان حكم الرضا بالقضاءِ والمقضيِّ؟ ـ الفرق بين القضاء والمقضي.. ـ الفرق بين الرضا بالقضاء، وبين الرضا بالمقضي.. ـ قول الإمامِ القَرافيِّ رحمه الله تعالى مبيِّناً الفرقَ بينَ قاعدةِ الرضا بالقضاء، وبينَ قاعدةِ عدمِ الرضا بالمقضيِّ.. ـ إذا كان الإيمانُ بالقضاءِ والقدرِ يستدعي الرضا بهما، فهل يلزمُ على ذلك الرضا بالمعاصي والكفر، لأنَّهما من القضاء والقدر؟ والجواب عنه.. ـ قول الإمام السعدِ التفتازانيِّ رحمه الله تعالى: إنَّ الكفرَ والمعاصيَ مقضيٌّ ومقدَّرٌ، لا قضاءٌ وقدر، والواجبُ الإيمانُ به إنَّما هو القضاءُ والقدر، وليس المقضيَّ والمقدَّر.. ـ الملازمةُ بينَ وجوبِ الرضا بالقضاءِ وبينَ وجوبِ الرضا بالمعاصي ممنوعةٌ.. ـ قول الإمامِ عزِّ الدينِ بنِ عبدِ السلامِ رحمه الله تعالى في الفرق بين الرضا بالقضاء وبين الرضا بالمقضيِّ به.. ـ قولُ العلامة أحمد زيني دحلان رحمه الله تعالى في الفرق بينهما.. ونقلُه كلام شيخ الإسلام زكريا الأنصاري رحمه الله تعالى في ذلك.. ـ على العبد الرضا بما أقامه الله فيه من الأسباب أو التجريد، ما لم يكن في أحدهما مخالفة للشرع.. ـ كيف الجمع بين الرضا بالقضاء، وبين لزوم الخروج عن الحالة السيئة وعدم الرضا بها؟ ـ معنى قول بعضهم: يجب الرضا بالقضاء لا بالمقضي.. ـ ما جاء في كتاب «الحقائق» لسيدي الشيخ عبد القادر عيسى رحمه الله تعالى ونفعنا به حول تصحيح الأفكار في موضوع الرضا.. ـ الجواب عن شبهة أنَّ الرِّضا يُورِثُ في المؤمنِ قبولاً لأعمالِ الفاسقينَ واستحساناً لأوضاع العاصين، وهذا يؤدِّي إلى ترك الأمر بالمعروف والنَّهي عن المنكر!!.. ـ الجواب عن شبهة أنَّ من آثار الرِّضا بالله تعالى أن يتركَ الإنسانُ التَّضرُّعَ والدُّعاء، ويهملَ اتِّخاذَ الأسبابِ لجلبِ الخير ودفعِ البلاء!!.. ـ قول الإمام الغزالي رحمه الله تعالى في معنى الرضا، وجوابه عن سؤال: أليسَ الشرورُ والمعاصي بقضاءِ اللهِ تعالى وقدَرِهِ، فكيف يرضى العبدُ الشرَّ ويلزمُهُ ذلك؟ ـ خاتمةٌ في بيان أهمِّ الفوائد والقواعد المستفادة من الأقوال المتقدِّمة.. ـ فائدة ضمن الخاتمة: بيَّنَ أهلُ المعرفة أنه يمكنُ للعبد أن يتحقَّقَ بالرضا بما فتح الله عليه به من الخيرات، مع طلبهِ لما ندبَهُ الشرعُ إليه من الزيادات، ولا يمنعُ الرضا بالحاصل طلبَ ما لم يحصل..
الدرس الحادي والثلاثون: في بيان عقيدة أهل السُّنَّة والجماعة، ويتضمَّن ما يأتي:
ـ الحديث عن وجوبِ الرضا بالقضاءِ، والفرقِ بينَ القضاءِ والمقضيِّ، وبيان حكم الرضا بالقضاءِ والمقضيِّ؟
ـ الفرق بين القضاء والمقضي..
ـ الفرق بين الرضا بالقضاء، وبين الرضا بالمقضي..
ـ قول الإمامِ القَرافيِّ رحمه الله تعالى مبيِّناً الفرقَ بينَ قاعدةِ الرضا بالقضاء، وبينَ قاعدةِ عدمِ الرضا بالمقضيِّ..
ـ إذا كان الإيمانُ بالقضاءِ والقدرِ يستدعي الرضا بهما، فهل يلزمُ على ذلك الرضا بالمعاصي والكفر، لأنَّهما من القضاء والقدر؟ والجواب عنه..
ـ قول الإمام السعدِ التفتازانيِّ رحمه الله تعالى: إنَّ الكفرَ والمعاصيَ مقضيٌّ ومقدَّرٌ، لا قضاءٌ وقدر، والواجبُ الإيمانُ به إنَّما هو القضاءُ والقدر، وليس المقضيَّ والمقدَّر..
ـ الملازمةُ بينَ وجوبِ الرضا بالقضاءِ وبينَ وجوبِ الرضا بالمعاصي ممنوعةٌ..
ـ قول الإمامِ عزِّ الدينِ بنِ عبدِ السلامِ رحمه الله تعالى في الفرق بين الرضا بالقضاء وبين الرضا بالمقضيِّ به..
ـ قولُ العلامة أحمد زيني دحلان رحمه الله تعالى في الفرق بينهما.. ونقلُه كلام شيخ الإسلام زكريا الأنصاري رحمه الله تعالى في ذلك..
ـ على العبد الرضا بما أقامه الله فيه من الأسباب أو التجريد، ما لم يكن في أحدهما مخالفة للشرع..
ـ كيف الجمع بين الرضا بالقضاء، وبين لزوم الخروج عن الحالة السيئة وعدم الرضا بها؟
ـ معنى قول بعضهم: يجب الرضا بالقضاء لا بالمقضي..
ـ ما جاء في كتاب «الحقائق» لسيدي الشيخ عبد القادر عيسى رحمه الله تعالى ونفعنا به حول تصحيح الأفكار في موضوع الرضا..
ـ الجواب عن شبهة أنَّ الرِّضا يُورِثُ في المؤمنِ قبولاً لأعمالِ الفاسقينَ واستحساناً لأوضاع العاصين، وهذا يؤدِّي إلى ترك الأمر بالمعروف والنَّهي عن المنكر!!..
ـ الجواب عن شبهة أنَّ من آثار الرِّضا بالله تعالى أن يتركَ الإنسانُ التَّضرُّعَ والدُّعاء، ويهملَ اتِّخاذَ الأسبابِ لجلبِ الخير ودفعِ البلاء!!..
ـ قول الإمام الغزالي رحمه الله تعالى في معنى الرضا، وجوابه عن سؤال: أليسَ الشرورُ والمعاصي بقضاءِ اللهِ تعالى وقدَرِهِ، فكيف يرضى العبدُ الشرَّ ويلزمُهُ ذلك؟
ـ خاتمةٌ في بيان أهمِّ الفوائد والقواعد المستفادة من الأقوال المتقدِّمة..
ـ فائدة ضمن الخاتمة: بيَّنَ أهلُ المعرفة أنه يمكنُ للعبد أن يتحقَّقَ بالرضا بما فتح الله عليه به من الخيرات، مع طلبهِ لما ندبَهُ الشرعُ إليه من الزيادات، ولا يمنعُ الرضا بالحاصل طلبَ ما لم يحصل..
جزاكم الله خيرا ❤
لااله الاالله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم
جزاكم الله تعالى خيراً ونفع بكم
وإياكم بارك الله تعالى فيكم
لا إله إلا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وآلِهِ وأصحابه وسلم🕋
جزاكم الله خيرا سيدي شيخ محمد رجو ونفعنا.بكم
وإياكم بارك الله تعالى فيكم
ونفع بكم عموم العباد في كل البلاد
بارك الله تعالى فيكم
جزاكم الله خيرا سيدي ومرشدي بارك الله فيك ونفعنا الله بك
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم .
وإياكم بارك الله تعالى فيكم
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
اللهم آمين
صلى الله عليه وسلم
بارك الله تعالى فيكم
جزاكم الله خير الجزاء سيدي
وإياكم بارك الله تعالى فيكم
اللهم علمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا
اللهم آمين
بارك الله تعالى فيكم
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد النبي الامي الحبيب العالي القدر العظيم الجاه وعلى آله وصحبه وسلم
جزاكم الله خيراً
وإياكم بارك الله تعالى فيكم
سبحان الله والحمدلله ولااله الاالله والله اكبر ولاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم
جزاكم الله خيرا
جزى الله عنا سيدنا محمد رجو ونفعنا الله بعلومه
وإياكم بارك الله تعالى فيكم
جزاكم الله عنا كل خير ياسيدي
وإياكم بارك الله تعالى فيكم
اللهم ارزقنا الرضى بالقضاء والمقضي على الوجه الذي يرضيك جزى الله تعالى عنا الشيخ محمد عبدالله رجو حفظه الله تعالى خير الجزاء وأتمه
اللهم آمين
وإياكم بارك الله تعالى فيكم
@@naseemalriad شكراً جزيلاً سيدي المربي الفاضل
بارك الله تعالى في وقتكم وأمدكم بالصحة والعافية ووفقكم لكل الخير ونفعنا بكم دائماً.
جزاكم الله عنا كل خير.
وإياكم بارك الله تعالى فيكم
حسبناالله ونعم الوكيل
جزاك الله خيرا ❤
🤍🌹
جزاكم الله خيرا❤
وإياكم بارك الله تعالى فيكم
جزاكم الله خيرا سيدي
وإياكم بارك الله تعالى فيكم
جزاكم الله خيرا
وإياكم بارك الله تعالى فيكم
جزاكم الله خيرا ونفعنا بكم
وإياكم بارك الله تعالى فيكم
جزاكم الله خيرا سيدي
وإياكم بارك الله تعالى فيكم
جزاكم الله خيرا
وإياكم بارك الله تعالى فيكم