و الله يا مختار اهنت نفسك و رضيت انك تبقي دمية عند الكيزان يلقنوك ما يجب ان تقول. زعلني الوسوسك في اضانك و قال ليك حفزهم علي الجهاد، ما عنده احترام لقدرك و دي اساءة ادب. و الله كلنا ندعو الله ان ينتصر الجيش و يخلصنا من الجنجويد، لكن نخشي كما عهدنا غدر الكيزان و يرجعو يطبقو نفس منهجهم و نرجع تاني للنفاق و الكذب و الفساد ٣٠ سنة و في الآخر يسلموها تاني للعلمانيين و الكفرة
هذه الملبشبات كانت فى دترفور وانتشر السلاح فى ايدى الناس.بعد ذلك اصبحت الدولة تنادى بجمع السلاح من المواطنيين. تجييش المواطنين هو مهلكة لهم لأن فترة التدريب لاتكفى لمواجهة جيش مدرب.الحل هم وقف القتال وحقن الدماء عن طريق التفاوض لاسيما ان الطرف الاخر رحب بالتفاوض
القوات المساندة للقوات المسلحة فى الدول الديمقراطية هى محكمة ومنظمة بدستور كما قلت ولكن فى السودان لايوجد دستور. المقارنة غير موجودة . قوات الاحتياط هى قوات مدربة تاخذ سنة واحدة فى الجيش ثم ترجع إلى عملها المدنى وتستدعى عند اللزوم كما فى إسرائيل مثلا. يااخى انت معجب بلغتك ومعلوماتك لكن الازمة الان بين فيييتين بين جيشبن أحدهما بقيادة رئيس الدولة والآخر نايب الدولة والواجب الإصلاح بينهما .
@@abuobeidamakawi خلاص ماتنشر كفاية تكون محاضرة واحدة بدل التكرار علي نفس الكلام تقرأ اسم المحاضرة مختلفة لما تجي تسمع نفس الكلام بالزيط انا مش زعلان لكن كلام الشيخ ممتع لما يكون متنوع تستفيد ولما يتكرر يكون ھناك ملل من نفس التكرار والله من وراء المقصد
الله اكبر
حفظك الله ورعاك ووفقك حضرة الشيخ مختار بدري
الله يحفظك و يحميك.
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم شيخنا الفاضل مختار بدري
فعلا لا مليشية بتحكم دولة. انت مشغول بالآخرين
الله أكبر علي حميدتي وأعوانه
جزاك الله خير ا
شغالين قنص في الرموز اليمنية و مقيمين في الإمارات و هم مار ..... متقاعدين.
﴿ إِذۡ جَعَلَ ٱلَّذِینَ كَفَرُوا۟ فِی قُلُوبِهِمُ ٱلۡحَمِیَّةَ حَمِیَّةَ ٱلۡجَـٰهِلِیَّةِ فَأَنزَلَ ٱللَّهُ سَكِینَتَهُۥ عَلَىٰ رَسُولِهِۦ وَعَلَى ٱلۡمُؤۡمِنِینَ وَأَلۡزَمَهُمۡ كَلِمَةَ ٱلتَّقۡوَىٰ وَكَانُوۤا۟ أَحَقَّ بِهَا وَأَهۡلَهَاۚ وَكَانَ ٱللَّهُ بِكُلِّ شَیۡءٍ عَلِیمࣰا ﴾
﴿ إِذْ جَعَلَ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْحَمِيَّةَ ﴾ حِينَ صَدُّوا رَسُولَ اللَّهِ ﷺ وَأَصْحَابَهُ عَنِ الْبَيْتِ وَلَمْ يُقِرُّوا بِ ( بَسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ) وَ ( أَنْكَرُوا مُحَمَّدًا رَسُولَ اللَّهِ ﷺ ) .
وَالْحَمِيَّةُ : الْأَنَفَةُ يُقَالُ : فَلَانَ ذُو حَمِيَّةٍ إِذَا كَانَ ذَا غَضَبٍ وَأَنَفَةٍ .
قَالَ مُقَاتِلٌ : قَالَ أَهْلُ مَكَّةَ : قَدْ قَتَلُوا أَبْنَاءَنَا وَإِخْوَانَنَا ثُمَّ يَدْخُلُونَ عَلَيْنَا فَتَتَحَدَّثُ الْعَرَبُ أَنَّهُمْ دَخَلُوا عَلَيْنَا عَلَى رَغْمِ أَنْفِنَا وَ ( اللَّاتِ ) وَ ( الْعُزَّى ) لَا يَدْخُلُونَهَا عَلَيْنَا فَهَذِهِ حَمِيَّةُ الْجَاهِلِيَّةِ الَّتِي دَخَلَتْ قُلُوبَهُمْ .
﴿ فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ ﴾ حَتَّى لَمْ يَدْخُلْهُمْ مَا دَخْلَهُمْ مِنَ الْحَمِيَّةِ فَيَعْصُوا اللَّهَ فِي قِتَالِهِمْ ﴿ وَأَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ التَّقْوَى ﴾ قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ وَمُجَاهِدٌ وَالضَّحَّاكُ وقَتَادَةُ وَعِكْرِمَةُ وَالسُّدِّيُّ وَابْنُ زَيْدٍ وَأَكْثَرُ الْمُفَسِّرِينَ : كَلِمَةُ التَّقْوَى لَا إِلَهَ إِلَّا الله .
وَرُوِيَ عَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ مَرْفُوعًا .
وَقَالَ عَلِيٌّ وَابْنُ عُمَرَ : كَلِمَةُ التَّقْوَى لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَاللَّهُ أَكْبَرُ .
وَقَالَ عَطَاءُ بْنُ أَبِي رَبَاحٍ : هِيَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ .
وَقَالَ عَطَاءٌ الْخُرَاسَانِيُّ : هِيَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ .
وَقَالَ الزُّهْرِيُّ : هِيَ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ .
﴿ وَكَانُوا أَحَقَّ بِهَا ﴾ مِنْ كُفَّارِ مَكَّةَ ﴿ وَأَهْلَهَا ﴾ أَيْ وَكَانُوا أَهْلَهَا فِي عِلْمِ اللَّهِ ؛ لِأَنَّ اللَّهَ تَعَالَى اخْتَارَ لِدِينِهِ وَصُحْبَةِ نَبِيِّهِ أَهْلَ الْخَيْرِ ﴿ وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِ شَيْءٍ عَلِيمًا ﴾ .
قالَ مَعْمَرٌ : قالَ الزُّهْرِيُّ في حَديثِهِ : فَجَاءَ سُهَيْلُ بنُ عَمْرٍو فَقالَ : هَاتِ اكْتُبْ بيْنَنَا وبيْنَكُمْ كِتَابًا فَدَعَا النَّبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ الكَاتِبَ فَقالَ النَّبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ : بسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ قالَ سُهَيْلٌ : أمَّا الرَّحْمَنُ فَوَاللَّهِ ما أدْرِي ما هو ولَكِنِ اكْتُبْ « باسْمِكَ اللَّهُمَّ » كما كُنْتَ تَكْتُبُ فَقالَ المُسْلِمُونَ : واللَّهِ لا نَكْتُبُهَا إلَّا « بسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ » فَقالَ النَّبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ : اكْتُبْ « باسْمِكَ اللَّهُمَّ » ثُمَّ قالَ : هذا ما قَاضَى عليه مُحَمَّدٌ رَسولُ اللَّهِ فَقالَ سُهَيْلٌ : واللَّهِ لو كُنَّا نَعْلَمُ أنَّكَ رَسولُ اللَّهِ ما صَدَدْنَاكَ عَنِ البَيْتِ ولَا قَاتَلْنَاكَ ولَكِنِ اكْتُبْ « مُحَمَّدُ بنُ عبدِ اللَّهِ » فَقالَ النَّبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ : واللَّهِ إنِّي لَرَسولُ اللَّهِ وإنْ كَذَّبْتُمُونِي اكْتُبْ « مُحَمَّدُ بنُ عبدِ اللَّهِ » - قالَ الزُّهْرِيُّ : وذلكَ لِقَوْلِهِ : لا يَسْأَلُونِي خُطَّةً يُعَظِّمُونَ فِيهَا ( حُرُمَاتِ اللَّهِ إلَّا أعْطَيْتُهُمْ إيَّاهَا ) - فَقالَ له النَّبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ : علَى أنْ تُخَلُّوا بيْنَنَا وبيْنَ البَيْتِ فَنَطُوفَ به .
قَالَ أَبُو بَكْرٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ ( 159 ه - 235 ه ) فِي كِتاب المُصنف فِي الأَثار لإِبْنِ أَبِي شَيْبَةَ : الْأَنْسَابُ فِي الْحَرْبِ :
حَدَّثَنَا حُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ ثنا جَرِيرُ بْنُ حَازِمٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ عَنْ دَاوُدَ بْنِ الْحُصَيْنِ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي عُقْبَةَ عَنْ أَبِي عُقْبَةَ وَكَانَ مَوْلَى مِنْ أَهْلِ فَارِسَ قَالَ : شَهِدْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ أُحُدٍ فَضَرَبْتُ رَجُلًا مِنَ الْمُشْرِكِينَ فَقُلْتُ : خُذْهَا مِنِّي وَأَنَا الْغُلَامُ ( الْفَارِسِيُّ ) فَبَلَغَتِ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : هَلَّا قُلْتُ : خُذْهَا مِنِّي وَأَنَا الْغُلَامُ ( الْأَنْصَارِيُّ ) .
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ نُمَيْرٍ قَالَ ثنا هِشَامُ بْنُ سَعْدٍ قَالَ حَدَّثَنِي قَيْسُ بْنُ بَشِيرٍ التَّغْلِبِيُّ قَالَ : كَانَ أَبِي جَلِيسَ أَبِي الدَّرْدَاءِ بِدِمَشْقَ وَكَانَ بِدِمَشْقَ رَجُلٌ مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُقَالُ لَهُ ابْنُ حَنْظَلِيَّةَ مِنَ ( الْأَنْصَارِ ) فَمَرَّ بِنَا ذَاتَ يَوْمٍ وَنَحْنُ عِنْدَ أَبِي الدَّرْدَاءِ فَقَالَ أَبُو الدَّرْدَاءِ : كَلِمَةٌ تَنْفَعُنَا وَلَا يَضُرُّكَ قَالَ : بَعَثَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَرِيَّةً فَقَدِمَتْ فَأَتَى رَجُلٌ مِنْهُمْ فَجَلَسَ فِي الْمَجْلِسِ الَّذِي يَجْلِسُ فِيهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ لِرَجُلٍ إِلَى جَنْبِهِ : لَوْ رَأَيْتَنَا حِينَ لَقِينَا الْعَدُوَّ وَحَمَلَ فُلَانٌ فَطَعَنَ فَقَالَ : خُذْهَا وَأَنَا ( الْغُلَامُ الْغِفَارِيُّ ) فَقَالَ : مَا أُرَاهُ إِلَّا قَدْ بَطَلَ أَجْرُهُ فَقَالَ : مَا أَرَى بِذَلِكَ بَأْسًا قَالَ : فَتَنَازَعُوا فِي ذَلِكَ وَاخْتَلَفُوا حَتَّى سَمِعَ ذَلِكَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : سُبْحَانَ اللَّهِ لَا بَأْسَ أَنْ يُؤْجَرَ أَوْ يُحْمَدَ فَرَأَيْتُ أَبَا الدَّرْدَاءِ سُرَّ بِذَلِكَ حَتَّى يَرْتَفِعَ حَتَّى أَرَى أَنَّهُ سَيَبْرُكُ عَلَى رُكْبَتَيْهِ وَيَقُولُ : أَنْتَ سَمِعْتَهُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ؟ فَيَقُولُ : نَعَمْ .
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ نُمَيْرٍ عَنِ الْأَعْمَشِ عَنْ مَالِكِ بْنِ الْحَارِثِ أَوْ غَيْرِهِ قَالَ : كُنْتَ لَا تَشَاءُ أَنْ تَسْمَعَ يَوْمَ الْقَادِسِيَّةِ أَنَا ( الْغُلَامُ النَّخَعِيُّ ) إِلَّا سَمِعْتَهُ .
حَدَّثَنَا وَكِيعٌ قَالَ ثنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي خَالِدٍ عَنْ قَيْسِ بْنِ أَبِي حَازِمٍ قَالَ : كَانَ عَمْرُو بْنُ مَعْدِي كَرِبَ يَمُرُّ عَلَيْنَا يَوْمَ الْقَادِسِيَّةِ وَنَحْنُ صُفُوفٌ فَيَقُولُ : ( يَا مَعْشَرَ الْعَرَبِ ) كُونُوا أَسَدًا أَشَدًّا أَغْنَى شَأْنَهُ فَإِنَّمَا ( الْفَارِسِيُّ ) تَيْسٌ بَعْدَ أَنْ يُلْقِيَ نَيْزَكَهُ .
حَدَّثَنَا شَرِيكٌ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ عَنِ الْبَرَاءِ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ يَوْمَ حُنَيْنٍ : أَنَا النَّبِيُّ لَا كَذِبْ أَنَا ( ابْنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبْ ) .
قَال أَبُو الْقَاسِمِ سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ أَيُّوْبَ اللُّخَمِيُّ الطَّبْرَانِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ ( 260 ه - 360 ه ) فِي كِتاب الْمُعْجَمُ الكَبير /
بَابُ الْعَين / مَنِ اسْمُهُ عَدِيِّ / عَدِيُّ بْنُ حَاتِمٍ الطَّائِيُّ / مَا أَسْنَدَ عَدِيُّ بْنُ حَاتِمِ / خَيْثَمَةُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ عَدِيِّ بْنِ حَاتِمٍ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ ثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ عُمَرَ بْنِ أَبَانَ ثَنَا سَعِيدُ بْنُ عُثْمَانَ الْقُرَشِيُّ ثَنَا حُصَيْنٌ السَّلُولِيُّ ثَنَا الْأَعْمَشُ عَنْ خَيْثَمَةَ عَنْ عَدِيِّ بْنِ حَاتِمٍ قَالَ : كُنْتُ قَاعِدًا عِنْدَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِينَ جَاءَ مِنْ بَدْرٍ فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الْأَنْصَارِ : وَهَلْ لَقِينَا إلَّا عَجَائِزَ كالْحِرْزِ الْمُعَقَّلَةِ فَنَحَرْنَاهُمْ فَتَغَيَّرَ وَجْهُ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَتَّى رَأَيْتُهُ كَأَنَّهُ تَفَقَّأَ فِيهِ حَبُّ الرُّمَّانِ ثُمَّ قَالَ : يَا ابْنَ أَخِي لَا تَقُلْ ذَلِكَ أُولَئِكَ الْمَلَأُ الْأَكْبَرُ مِنْ قُرَيْشٍ أَمَا لَوْ رَأَيْتُهُمْ فِي مَجَالِسِهِمْ بِمَكَّةَ لَهِبْتَهُمْ فَوَاللهِ لَأَتَيْتُ مَكَّةَ فَرَأَيْتُهُمْ قُعُودًا فِي الْمَسْجِدِ فَمَا قَدَرْتُ أَنْ أُسَلِّمَ عَلَيْهِمْ مِنْ هَيْبَتِهِمْ فَذَكَرْتُ قَوْلَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : يَا مَعَاشِرَ النَّاسِ أَحِبُّوا قُرَيْشًا فَإِنَّهُ مَنْ أَحَبّ قُرَيْشًا فَقَدْ أَحَبَّنِي وَمَنْ أَبْغَضَ قُرَيْشًا فَقَدْ أَبْغَضَنِي وإنَّ اللهَ حَبَّ إِلَيَّ قَوْمِي فَلَا أَتَعَجَّلُ لَهُمْ نِقْمَةً وَلَا أسْتَكْثِرُ لَهُمْ نِعْمَةً اللهُمَّ إَنَّكَ أَذَقْتَ أَوَّلَ قُرَيْشٍ نَكَالًا ( فَأَذِقْ آخِرَهَا نَوَالًا ) إلَّا أَنَّ اللهَ عَلِمَ مَا فِي قَلْبِي مِنْ حُبِّي لِقَوْمِي فَسَرَّنِي فِيهِمْ قَالَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ : { وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ } يَعْنِي قَوْمِي فَالْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي جَعَلَ الصِّدِّيقَ مِنْ قَوْمِي وَالشَّهِيدَ مِنْ قَوْمِي وَالْأَئِمَّةَ مِنْ قَوْمِي إِنَّ اللهَ قَلَّبَ الْعِبَادَ ظَهْرًا لِبَطْنٍ فَكَانَ خَيْرَ الْعَرَبِ قُرَيْشٌ وَهِيَ الشَّجَرَةُ الَّتِي قَالَ اللهُ : {مَثَلًا كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ } يَعْنِي بِهَا قُرَيْشًا { أَصْلُهَا ثَابِتٌ } يَقُولُ : أَصْلُهَا كَرَمٌ { وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ } يَقُولُ : الشُّرَفُ الَّذِي شَرَّفَهُمُ اللهُ ( بِالْإِسْلَامِ ) الَّذِي هَدَاهُمْ لَهُ وَجَعَلَهُمْ ( أَهْلَهُ ) ثُمَّ أنْزَلَ فِيهِمْ سُورَةً مِنْ كِتَابِ اللهِ مُحْكَمَةً {لِإِيلَافِ قُرَيْشٍ إِيلَافِهِمْ رِحْلَةَ الشِّتَاءِ وَالصَّيْفِ فَلْيَعْبُدُوا رَبَّ هَذَا الْبَيْتِ الَّذِي أَطْعَمَهُمْ مِنْ جُوعٍ وَآمَنَهُمْ مِنْ خَوْفٍ } .
قَالَ الْأَعْمَشُ : قَالَ خَيْثَمَةُ : قَالَ عَدِيُّ بْنُ حَاتِمٍ : مَا رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذُكِرَتْ عِنْدَهُ قُرَيْشٌ بِخَيْرٍ قَطُّ إِلَّا سَرَّهُ حَتَّى يَتَبَيَّنَ ذَلِكَ السُّرُورُ فِي وَجْهِهِ وَكَانَ يَتْلُو هَذِهِ الْآيَةَ { وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ لَكَ وَلِقَوْمِكَ وَسَوْفَ تُسْأَلُونَ } - أَي قُرَيْشٌ .
( الْبَدْوُ ) خَيْرٌ مِنَ ( الْمَقَامِ فِي الْفِتْنَةِ )
قَال أَبُو الْقَاسِمِ سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ أَيُّوْبَ اللُّخَمِيُّ الطَّبْرَانِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ ( 260 ه - 360 ه ) فِي كِتاب الْمُعْجَمُ الكَبير / بَابُ الْجِيمِ / مَنِ اسْمُهُ جَابِرُ / جَابِرُ بْنُ سَمُرَةَ السُّوَائِيُّ / مَا أَسْنَدَ جَابِرُ بْنُ سَمُرَةَ / مَيْسَرَةُ مَوْلَى جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ الْحَضْرَمِيُّ وَعَبْدَانُ بْنُ أَحْمَدَ قَالَا : ثنا أَحْمَدُ بْنُ مَالِكٍ الْغُبَرِيُّ ثنا يَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَعْدٍ حَدَّثَنِي أَبُو مُحَمَّدٍ السُّوَائِيُّ مِنْ وَلَدِ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ عَنْ عَمِّهِ حَرْبِ بْنِ خَالِدٍ عَنْ مَيْسَرَةَ مَوْلَى جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : لَعَنَ اللهُ مَنْ بَدَا بَعْدَ هِجْرَةٍ لَعَنَ اللهُ مَنْ بَدَا بَعْدَ هِجْرَةٍ لَعَنَ اللهُ مَنْ بَدَا بَعْدَ هِجْرَةٍ إِلَّا فِي ( فِتْنَةٍ ) فَإِنَّ ( الْبَدْوُ ) خَيْرٌ مِنَ ( الْمَقَامِ فِي الْفِتْنَةِ ) .
و الله يا مختار اهنت نفسك و رضيت انك تبقي دمية عند الكيزان يلقنوك ما يجب ان تقول. زعلني الوسوسك في اضانك و قال ليك حفزهم علي الجهاد، ما عنده احترام لقدرك و دي اساءة ادب. و الله كلنا ندعو الله ان ينتصر الجيش و يخلصنا من الجنجويد، لكن نخشي كما عهدنا غدر الكيزان و يرجعو يطبقو نفس منهجهم و نرجع تاني للنفاق و الكذب و الفساد ٣٠ سنة و في الآخر يسلموها تاني للعلمانيين و الكفرة
هذه الملبشبات كانت فى دترفور وانتشر السلاح فى ايدى الناس.بعد ذلك اصبحت الدولة تنادى بجمع السلاح من المواطنيين. تجييش المواطنين هو مهلكة لهم لأن فترة التدريب لاتكفى لمواجهة جيش مدرب.الحل هم وقف القتال وحقن الدماء عن طريق التفاوض لاسيما ان الطرف الاخر رحب بالتفاوض
شنو؟
شفيق يا راجل.
ماهى مشروعية حكم البرهان وقد اتى عن طريق انقلاب عسكري تمرد على سلطان الدولة
صغق له الشباب و رحبوا به. زي ما قحت تتجه اتجهوا ... للأسف.
القوات المساندة للقوات المسلحة فى الدول الديمقراطية هى محكمة ومنظمة بدستور كما قلت ولكن فى السودان لايوجد دستور. المقارنة غير موجودة . قوات الاحتياط هى قوات مدربة تاخذ سنة واحدة فى الجيش ثم ترجع إلى عملها المدنى وتستدعى عند اللزوم كما فى إسرائيل مثلا. يااخى انت معجب بلغتك ومعلوماتك لكن الازمة الان بين فيييتين بين جيشبن أحدهما بقيادة رئيس الدولة والآخر نايب الدولة والواجب الإصلاح بينهما .
ياشيخنا لحدي الان محاضراتك كلھا واحدة يعني مكررة مش عارف ليھ ماتنوع في الكلام عشان مايكون في نوع من النكران
الجمهور مختلف كل مرة
@@abuobeidamakawi خلاص ماتنشر كفاية تكون محاضرة واحدة بدل التكرار علي نفس الكلام تقرأ اسم المحاضرة مختلفة لما تجي تسمع نفس الكلام بالزيط انا مش زعلان لكن كلام الشيخ ممتع لما يكون متنوع تستفيد ولما يتكرر يكون ھناك ملل من نفس التكرار والله من وراء المقصد
ما تحضرو بس لو حسيت بيه ممل ومكرر
ممكن الفيديو دة يمشي لزول ما سمع باقي المحاضرات ويفيدو
@@abuobeidamakawi برضو نفس الزول الانت بتتكلم عنو دة حايعرف انو المحاضرات متكررة والزول البعدو والبعدو والبعد بعد يجدوا تكرارصدقني مش جميلة فيحق الشيح
@@omerali-id1sq
انت داير شنو مثلا الشيخ بتكلم عن الجهاد و القتال انت داير اكلمك عن شنو يعني انت وهم ولا شنو