الإسلام هو دين المنطق و العقل و العلم و الحكمة و العدل و الخير و السعادة و الأمن و الإيمان و الأمان و البر و الإحسان و الفلاح و الفوز و القوة و العزة و الحق و السلام ،،،، الاسلام هو الحق، بل نحن نعبد الحق ، فربنا الله هو الحق المبين. الإسلام هو السلام، بل نحن نعبد السلام، فربنا الله هو السلام وهو الرحمن الرحيم سبحانه وتعالى، و تحيتنا هي السلام، و دعوتنا هي السلام، و دارنا في الحياة الآخرة بإذن الله في جنات النعيم هي دار السلام، و اللهم أجعلنا من أهل دار السلام.
▪︎▪︎▪︎▪︎ للكافر الملحد الذي يسلم نفسه لدوامة الشك العبثي ويصر على الجحود والغرور والعبث والتكبر على الحق أقول لك: ان لك ولنا جميعا يوم بل ساعة حتمية قدرية سنعلم فيها الحقيقة جلية، إنها ساعة النهاية والموت، ف انتظر إنا منتظرون..!، {هَلْ يَنظُرُونَ إِلَّا أَن تَأْتِيَهُمُ الْمَلَائِكَةُ أَوْ يَأْتِيَ رَبُّكَ أَوْ يَأْتِيَ بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ ۗ يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لَا يَنفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِن قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْرًا ۗ قُلِ انتَظِرُوا إِنَّا مُنتَظِرُونَ} [الأنعام : 158]، وقال سبحانه: (...قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون إنما يتذكر أولو الألباب)، (أفمن يمشي مكبا على وجهه أهدى أمن يمشي سويا على صراط مستقيم) الملك، وقال: {وما يستوي الأعمى والبصير والذين آمنوا وعملوا الصالحات ولا المسيء قليلا ما تتذكرون}، وقال: {فإنك لا تسمع الموتى ولا تسمع الصم الدعاء إذا ولوا مدبرين}، {إنما يستجيب الذين يسمعون والموتى يبعثهم الله ثم إليه يرجعون}. ▪︎▪︎▪︎ ستواجه مصيرك الحتمي لا فرار منه، وهذا الموعد العظيم وليس لديك بعد إي إجابة على الاسئلة الوجودية! ولا عن هدف وسبب حياتك الأعظم!!، ولست مستعد للإجابة عن أسئلة الملكين منكر ونكير في قبرك؟!!، قال عز وجل : {ولو ترى إذ يتوفى الذين كفروا الملائكة يضربون وجوههم وأدبارهم وذوقوا عذاب الحريق * ذلك بما قدمت أيديكم وأن الله ليس بظلام للعبيد} الأنفال، ▪︎▪︎ [[ إنها حتمية الموت والقدر و التي لا يستطيع أن ينكرها أي إنسان عاقل! ]] ، قال الله سبحانه: {حَتَّىٰ إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ * لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ ۚ كَلَّا ۚ إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا ۖ وَمِن وَرَائِهِم بَرْزَخٌ إِلَىٰ يَوْمِ يُبْعَثُونَ} [المؤمنون]، وقال: {فَلَمَّا رَأَوْا بَأْسَنَا قَالُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَحْدَهُ وَكَفَرْنَا بِمَا كُنَّا بِهِ مُشْرِكِينَ * فَلَمْ يَكُ يَنفَعُهُمْ إِيمَانُهُمْ لَمَّا رَأَوْا بَأْسَنَا ۖ سُنَّتَ اللَّهِ الَّتِي قَدْ خَلَتْ فِي عِبَادِهِ ۖ وَخَسِرَ هُنَالِكَ الْكَافِرُونَ} [غافر]، ▪︎ لا يغرنك طول الأمل، فإن الموت يأتي بغتة يقتلع العبد من آماله، فأنت في سباق عظيم جدا مع الزمن!، لا تعلم متى سيكون موعدك هذا، موعد موتك!، هناك صغار يموتون، و شباب في أول شبابهم يموتون، فكيف بمن كبروا بالسن ولم يبقى لهم مثل ما مضى!!، و تعددت الأسباب والموت واحد!!. قال الله عز وجل: (أينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة)، وقال: (قل إن الموت الذي تفرون منه فإنه ملاقيكم ثم تردون إلى عالم الغيب والشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون). وقال عز وجل: {وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنْتَ مِنْهُ تَحِيدُ (١٩) وَنُفِخَ فِي الصُّورِ ذَلِكَ يَوْمُ الْوَعِيدِ (٢٠) وَجَاءَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَعَهَا سَائِقٌ وَشَهِيدٌ (٢١) لَقَدْ كُنْتَ فِي غَفْلَةٍ مِنْ هَذَا فَكَشَفْنَا عَنْكَ غِطَاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ (٢٢)}، وقال سبحانه: { إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ (٣٠) ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عِنْدَ رَبِّكُمْ تَخْتَصِمُونَ (٣١) فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَذَبَ عَلَى اللَّهِ وَكَذَّبَ بِالصِّدْقِ إِذْ جَاءَهُ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِلْكَافِرِينَ (٣٢) } [سُورَةُ الزُّمَرِ]، وقال تعالى: {وَلَوْ تَرَى إِذْ يَتَوَفَّى الَّذِينَ كَفَرُوا الْمَلَائِكَةُ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَأَدْبَارَهُمْ وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ}، وقال عز وجل: {كل نفس ذائقة الموت وإنما توفون أجوركم يوم القيامة فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور}، ▪︎ [..كأنهم يوم يرون ما يوعدون لم يلبثوا إلا ساعة من نهار بلاغ..] !!، قال جل جلاله: {أولم يروا أن الله الذي خلق السماوات والأرض ولم يعي بخلقهن بقادر على أن يحيي الموتى بلى إنه على كل شيء قدير (٣٣) ويوم يعرض الذين كفروا على النار أليس هذا بالحق قالوا بلى وربنا قال فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون (٣٤) فاصبر كما صبر أولو العزم من الرسل ولا تستعجل لهم كأنهم يوم يرون ما يوعدون لم يلبثوا إلا ساعة من نهار بلاغ فهل يهلك إلا القوم الفاسقون (٣٥)} الأحقاف، ▪︎ عدم أكتراثك و غفلتك وركونك لحياتك هذه الدنيا التعيسة البائسة وغفلتك لن تجني منها في النهاية إلا المصايب و العذاب. قال الله سبحانه: {إن الذين لا يرجون لقاءنا ورضوا بالحياة الدنيا واطمأنوا بها والذين هم عن آياتنا غافلون * أولئك مأواهم النار بما كانوا يكسبون * إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات يهديهم ربهم بإيمانهم تجري من تحتهم الأنهار في جنات النعيم * دعواهم فيها سبحانك اللهم وتحيتهم فيها سلام وآخر دعواهم أن الحمد لله رب العالمين} ١٠ يونس. القرآن الكريم.
الإنسان يدرك أن سمعه محدود فهو لا يسمع شيئا على بعد عدة كيلومترات .... وكذلك يدرك أن بصره محدود فهو لا يدري ما وراء جدار غرفته ولا يستطيع ان ينظر مباشرة إلى الشمس .... كل حواس الإنسان محدودة .... فلماذا إذن يعتقد الملاحدة أن عقولهم غير محدودة وأنهم يستطيعون بهذه العقول القاصرة الضعيفة تحدي الخالق العظيم الذي خلق البداية والنهاية واللانهاية .... وهو سبحانه الذي بدأ عملية الإيجاد من العدم وخلق المكان والزمان .... فهل أنت كفؤ لمقارعة الذي خلق هذه المخلوقات ؟؟ ........... سبب مشكلة الملاحدة هي عدم فهمهم أن " عملية الإيجاد من العدم " هي من صُنْع الله سبحانه وتعالى ..... والله عزَّ وجل هو خالق " البداية " و" النهاية " وهو خالق " اللانهاية " ...... فكل ما يُخضعون الله له هو من صفات الله أصلاً ..... فعندما يقولون من خَلَقَ الله ؟ ..... فهم هنا يُخضعون الخالق لصفة من صفاته !! ..... لأن " عملية الخلق " هي أصلاً من صفات الله تعالى ..... وعندما يقولون ماذا كان قبل الله فإنهم يُخضعون الخالق للمخلوق لأن الله تعالى هو من خلق البداية والنهاية واللانهاية ....... قال الله تعالى : {اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ }الزمر62 ............ هناك آية عجيبة في القرآن الكريم في سورة الطور تدمر مذهب الملاحدة من أساسه قال تعالى : {أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ }الطور35 .... إذن وفقا لهذه الآية أنت أيها الملحد أمام ثلاث خيارات ... إما أن تكون خُلقت من عدم وهذا لا يقول به عاقل ... والخيار الثاني هو أن تكون انت خالق نفسك وهذا أمر يرفضه المنطق السليم ... والخيار الأخير لم تذكره الآية لأنه بديهي وهو أن الله تعالى هو من خلقك .... سبحان الله الخالق العظيم الذي أحسن كل شيء خلقه
ويعطونه جائزة نوبل ونأتي نحن العرب نقول مدكور في القران الكريم ان الله ينقص الأرض من اطرافها متل الزلازل بعض المنازل تنهار رغم قوة البناء وتجد منازل مهترئة تبقا في مكانه لأن مكانها لا يأتر اما القوية في تلك المرحلة كان لها تأتير وحين يمر دالك التأتير تبني من جديد ولن يقع شيئ سينتقل التأتير لمكان اخر تحية من المغرب المغرب
♦️Pilgrimage to Mount Arafat is found in the Hebrew Old Testament, and the word “Arafat” and “Arafah” are both found in four prophecies, including ( Isaiah 40:3 King James Bible: The voice of him that crieth in the wilderness( azan Ibrahim to hag ) , Prepare ye the way of the LORD, make straight in the desert (Arafah) 👌a highway for our God.), and they translate “Arafa” as “desert , wilderness; heavens ... Ect) the Hebrew pronunciation is (yasero bi - arafa misellah liloheno) You can hear all (4) in video 👇 by Hebrew language & ♦️2 - Psalm 68:4 English Standard Version: Sing to God, sing praises to his name; lift up a song to him who rides through the deserts(Arafat)👌; his name is the LORD; exult before him! Psalm 68:4 King James Bible: Sing unto God, sing praises to his name: extol him that rideth upon the heavens(Arafat)👌 by his name JAH, and rejoice before him. & ♦️3 -Isaiah 35:1 King James Bible The wilderness and the solitary place shall be glad for them; and the desert(Arafah)👌 shall rejoice, and blossom as the rose. & ♦️4 - Isaiah 35:6 King James Bible Then shall the lame man leap as an hart, and the tongue of the dumb sing: for in the wilderness shall waters break out, and streams in the desert ( Arafah) th-cam.com/video/qKoavcOFeLA/w-d-xo.htmlsi=8PZNYbR1JfTtTxB3
المشكل فنا نحن المسلمين لا ندرس القرأن لنكتشف العلم بل لنقراه في المقابر والعرسات والجنزات ولكسب الجاه والمال والمكانة المنافقة ونبيعوه بالمال في السحر والشعوذة واليوم خرجت شعودة جديدة تسما الرقية الشرعية لكسب مزيد من المال ويقلون من عند الله ليشتروا به تمنا قليلا الله دكر في القرآن انه ينقص الأرض من اطرافها ونحن نرا الإنجرفات للجبال والتربة وننتضر حتى يأتي نصراني يقول انه إكتشف ان الإنهيرات الجليدية والصخرية والتربة تساهم في تخفيف الوزن الزائد في الأرض لكي تبقى في مصارها الدي حدده الله لها حتى فنائها
▪︎▪︎▪︎▪︎ للكافر الملحد الذي يسلم نفسه لدوامة الشك العبثي ويصر على الجحود والغرور والعبث والتكبر على الحق أقول لك: ان لك ولنا جميعا يوم بل ساعة حتمية قدرية سنعلم فيها الحقيقة جلية، إنها ساعة النهاية والموت، ف انتظر إنا منتظرون..!، {هَلْ يَنظُرُونَ إِلَّا أَن تَأْتِيَهُمُ الْمَلَائِكَةُ أَوْ يَأْتِيَ رَبُّكَ أَوْ يَأْتِيَ بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ ۗ يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لَا يَنفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِن قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْرًا ۗ قُلِ انتَظِرُوا إِنَّا مُنتَظِرُونَ} [الأنعام : 158]، وقال سبحانه: (...قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون إنما يتذكر أولو الألباب)، (أفمن يمشي مكبا على وجهه أهدى أمن يمشي سويا على صراط مستقيم) الملك، وقال: {وما يستوي الأعمى والبصير والذين آمنوا وعملوا الصالحات ولا المسيء قليلا ما تتذكرون}، وقال: {فإنك لا تسمع الموتى ولا تسمع الصم الدعاء إذا ولوا مدبرين}، {إنما يستجيب الذين يسمعون والموتى يبعثهم الله ثم إليه يرجعون}. ▪︎▪︎▪︎ ستواجه مصيرك الحتمي لا فرار منه، وهذا الموعد العظيم وليس لديك بعد إي إجابة على الاسئلة الوجودية! ولا عن هدف وسبب حياتك الأعظم!!، ولست مستعد للإجابة عن أسئلة الملكين منكر ونكير في قبرك؟!!، قال عز وجل : {ولو ترى إذ يتوفى الذين كفروا الملائكة يضربون وجوههم وأدبارهم وذوقوا عذاب الحريق * ذلك بما قدمت أيديكم وأن الله ليس بظلام للعبيد} الأنفال، ▪︎▪︎ [[ إنها حتمية الموت والقدر و التي لا يستطيع أن ينكرها أي إنسان عاقل! ]] ، قال الله سبحانه: {حَتَّىٰ إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ * لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ ۚ كَلَّا ۚ إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا ۖ وَمِن وَرَائِهِم بَرْزَخٌ إِلَىٰ يَوْمِ يُبْعَثُونَ} [المؤمنون]، وقال: {فَلَمَّا رَأَوْا بَأْسَنَا قَالُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَحْدَهُ وَكَفَرْنَا بِمَا كُنَّا بِهِ مُشْرِكِينَ * فَلَمْ يَكُ يَنفَعُهُمْ إِيمَانُهُمْ لَمَّا رَأَوْا بَأْسَنَا ۖ سُنَّتَ اللَّهِ الَّتِي قَدْ خَلَتْ فِي عِبَادِهِ ۖ وَخَسِرَ هُنَالِكَ الْكَافِرُونَ} [غافر]، ▪︎ لا يغرنك طول الأمل، فإن الموت يأتي بغتة يقتلع العبد من آماله، فأنت في سباق عظيم جدا مع الزمن!، لا تعلم متى سيكون موعدك هذا، موعد موتك!، هناك صغار يموتون، و شباب في أول شبابهم يموتون، فكيف بمن كبروا بالسن ولم يبقى لهم مثل ما مضى!!، و تعددت الأسباب والموت واحد!!. قال الله عز وجل: (أينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة)، وقال: (قل إن الموت الذي تفرون منه فإنه ملاقيكم ثم تردون إلى عالم الغيب والشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون). وقال عز وجل: {وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنْتَ مِنْهُ تَحِيدُ (١٩) وَنُفِخَ فِي الصُّورِ ذَلِكَ يَوْمُ الْوَعِيدِ (٢٠) وَجَاءَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَعَهَا سَائِقٌ وَشَهِيدٌ (٢١) لَقَدْ كُنْتَ فِي غَفْلَةٍ مِنْ هَذَا فَكَشَفْنَا عَنْكَ غِطَاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ (٢٢)}، وقال سبحانه: { إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ (٣٠) ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عِنْدَ رَبِّكُمْ تَخْتَصِمُونَ (٣١) فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَذَبَ عَلَى اللَّهِ وَكَذَّبَ بِالصِّدْقِ إِذْ جَاءَهُ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِلْكَافِرِينَ (٣٢) } [سُورَةُ الزُّمَرِ]، وقال تعالى: {وَلَوْ تَرَى إِذْ يَتَوَفَّى الَّذِينَ كَفَرُوا الْمَلَائِكَةُ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَأَدْبَارَهُمْ وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ}، وقال عز وجل: {كل نفس ذائقة الموت وإنما توفون أجوركم يوم القيامة فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور}، ▪︎ [..كأنهم يوم يرون ما يوعدون لم يلبثوا إلا ساعة من نهار بلاغ..] !!، قال جل جلاله: {أولم يروا أن الله الذي خلق السماوات والأرض ولم يعي بخلقهن بقادر على أن يحيي الموتى بلى إنه على كل شيء قدير (٣٣) ويوم يعرض الذين كفروا على النار أليس هذا بالحق قالوا بلى وربنا قال فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون (٣٤) فاصبر كما صبر أولو العزم من الرسل ولا تستعجل لهم كأنهم يوم يرون ما يوعدون لم يلبثوا إلا ساعة من نهار بلاغ فهل يهلك إلا القوم الفاسقون (٣٥)} الأحقاف، ▪︎ عدم أكتراثك و غفلتك وركونك لحياتك هذه الدنيا التعيسة البائسة وغفلتك لن تجني منها في النهاية إلا المصايب و العذاب. قال الله سبحانه: {إن الذين لا يرجون لقاءنا ورضوا بالحياة الدنيا واطمأنوا بها والذين هم عن آياتنا غافلون * أولئك مأواهم النار بما كانوا يكسبون * إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات يهديهم ربهم بإيمانهم تجري من تحتهم الأنهار في جنات النعيم * دعواهم فيها سبحانك اللهم وتحيتهم فيها سلام وآخر دعواهم أن الحمد لله رب العالمين} ١٠ يونس. القرآن الكريم.
▪︎▪︎▪︎▪︎ للكافر الملحد الذي يسلم نفسه لدوامة الشك العبثي ويصر على الجحود والغرور والعبث والتكبر على الحق أقول لك: ان لك ولنا جميعا يوم بل ساعة حتمية قدرية سنعلم فيها الحقيقة جلية، إنها ساعة النهاية والموت، ف انتظر إنا منتظرون..!، {هَلْ يَنظُرُونَ إِلَّا أَن تَأْتِيَهُمُ الْمَلَائِكَةُ أَوْ يَأْتِيَ رَبُّكَ أَوْ يَأْتِيَ بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ ۗ يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لَا يَنفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِن قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْرًا ۗ قُلِ انتَظِرُوا إِنَّا مُنتَظِرُونَ} [الأنعام : 158]، وقال سبحانه: (...قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون إنما يتذكر أولو الألباب)، (أفمن يمشي مكبا على وجهه أهدى أمن يمشي سويا على صراط مستقيم) الملك، وقال: {وما يستوي الأعمى والبصير والذين آمنوا وعملوا الصالحات ولا المسيء قليلا ما تتذكرون}، وقال: {فإنك لا تسمع الموتى ولا تسمع الصم الدعاء إذا ولوا مدبرين}، {إنما يستجيب الذين يسمعون والموتى يبعثهم الله ثم إليه يرجعون}. ▪︎▪︎▪︎ ستواجه مصيرك الحتمي لا فرار منه، وهذا الموعد العظيم وليس لديك بعد إي إجابة على الاسئلة الوجودية! ولا عن هدف وسبب حياتك الأعظم!!، ولست مستعد للإجابة عن أسئلة الملكين منكر ونكير في قبرك؟!!، قال عز وجل : {ولو ترى إذ يتوفى الذين كفروا الملائكة يضربون وجوههم وأدبارهم وذوقوا عذاب الحريق * ذلك بما قدمت أيديكم وأن الله ليس بظلام للعبيد} الأنفال، ▪︎▪︎ [[ إنها حتمية الموت والقدر و التي لا يستطيع أن ينكرها أي إنسان عاقل! ]] ، قال الله سبحانه: {حَتَّىٰ إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ * لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ ۚ كَلَّا ۚ إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا ۖ وَمِن وَرَائِهِم بَرْزَخٌ إِلَىٰ يَوْمِ يُبْعَثُونَ} [المؤمنون]، وقال: {فَلَمَّا رَأَوْا بَأْسَنَا قَالُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَحْدَهُ وَكَفَرْنَا بِمَا كُنَّا بِهِ مُشْرِكِينَ * فَلَمْ يَكُ يَنفَعُهُمْ إِيمَانُهُمْ لَمَّا رَأَوْا بَأْسَنَا ۖ سُنَّتَ اللَّهِ الَّتِي قَدْ خَلَتْ فِي عِبَادِهِ ۖ وَخَسِرَ هُنَالِكَ الْكَافِرُونَ} [غافر]، ▪︎ لا يغرنك طول الأمل، فإن الموت يأتي بغتة يقتلع العبد من آماله، فأنت في سباق عظيم جدا مع الزمن!، لا تعلم متى سيكون موعدك هذا، موعد موتك!، هناك صغار يموتون، و شباب في أول شبابهم يموتون، فكيف بمن كبروا بالسن ولم يبقى لهم مثل ما مضى!!، و تعددت الأسباب والموت واحد!!. قال الله عز وجل: (أينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة)، وقال: (قل إن الموت الذي تفرون منه فإنه ملاقيكم ثم تردون إلى عالم الغيب والشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون). وقال عز وجل: {وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنْتَ مِنْهُ تَحِيدُ (١٩) وَنُفِخَ فِي الصُّورِ ذَلِكَ يَوْمُ الْوَعِيدِ (٢٠) وَجَاءَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَعَهَا سَائِقٌ وَشَهِيدٌ (٢١) لَقَدْ كُنْتَ فِي غَفْلَةٍ مِنْ هَذَا فَكَشَفْنَا عَنْكَ غِطَاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ (٢٢)}، وقال سبحانه: { إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ (٣٠) ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عِنْدَ رَبِّكُمْ تَخْتَصِمُونَ (٣١) فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَذَبَ عَلَى اللَّهِ وَكَذَّبَ بِالصِّدْقِ إِذْ جَاءَهُ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِلْكَافِرِينَ (٣٢) } [سُورَةُ الزُّمَرِ]، وقال تعالى: {وَلَوْ تَرَى إِذْ يَتَوَفَّى الَّذِينَ كَفَرُوا الْمَلَائِكَةُ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَأَدْبَارَهُمْ وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ}، وقال عز وجل: {كل نفس ذائقة الموت وإنما توفون أجوركم يوم القيامة فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور}، ▪︎ [..كأنهم يوم يرون ما يوعدون لم يلبثوا إلا ساعة من نهار بلاغ..] !!، قال جل جلاله: {أولم يروا أن الله الذي خلق السماوات والأرض ولم يعي بخلقهن بقادر على أن يحيي الموتى بلى إنه على كل شيء قدير (٣٣) ويوم يعرض الذين كفروا على النار أليس هذا بالحق قالوا بلى وربنا قال فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون (٣٤) فاصبر كما صبر أولو العزم من الرسل ولا تستعجل لهم كأنهم يوم يرون ما يوعدون لم يلبثوا إلا ساعة من نهار بلاغ فهل يهلك إلا القوم الفاسقون (٣٥)} الأحقاف، ▪︎ عدم أكتراثك و غفلتك وركونك لحياتك هذه الدنيا التعيسة البائسة وغفلتك لن تجني منها في النهاية إلا المصايب و العذاب. قال الله سبحانه: {إن الذين لا يرجون لقاءنا ورضوا بالحياة الدنيا واطمأنوا بها والذين هم عن آياتنا غافلون * أولئك مأواهم النار بما كانوا يكسبون * إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات يهديهم ربهم بإيمانهم تجري من تحتهم الأنهار في جنات النعيم * دعواهم فيها سبحانك اللهم وتحيتهم فيها سلام وآخر دعواهم أن الحمد لله رب العالمين} ١٠ يونس. القرآن الكريم.
ومن ادراك أنه "لا يدري " تكبرا وغرورا؟ لا يجب أن تحكم على الناس من منطلق حقيقة أننا جميعا ولدنا على الفطرة لانه هناك من ولد على الفطرة في بيئة مسلمة ومن ولد على الفطرة في بيئة يسيطر عليها الإلحاد أو فساد العقيدة. أغلبهم لا يعرفون شيئا ويحتاجون بالفعل إلى البحث والتعرف على الاديان ثم المقارنة بينها وإذا قاموا بهذه الخطوات فالنتيجة الحتمية هي أنهم سيلاحظوا أن الدين الوحيد المنطقي والذي يتوافق مع فطرتهم التي فطرهم عليها هو الاسلام وحينها لن يبقى بينهم وبين اعتناقه سوى هداية الله سبحانه وتعالى.
الحمد لله على نعمة الإسلام وعلى من اتبع سنة نبيه صلى الله عليه وسلم نسأل الله الهداية والثواب
يا سامع الدعاء اهدي هذا الانسان الى صراطك المستقيم
الحمد لله على نعمة الاسلام
الإسلام هو دين المنطق و العقل و العلم و الحكمة و العدل و الخير و السعادة و الأمن و الإيمان و الأمان و البر و الإحسان و الفلاح و الفوز و القوة و العزة و الحق و السلام ،،،، الاسلام هو الحق، بل نحن نعبد الحق ، فربنا الله هو الحق المبين. الإسلام هو السلام، بل نحن نعبد السلام، فربنا الله هو السلام وهو الرحمن الرحيم سبحانه وتعالى، و تحيتنا هي السلام، و دعوتنا هي السلام، و دارنا في الحياة الآخرة بإذن الله في جنات النعيم هي دار السلام، و اللهم أجعلنا من أهل دار السلام.
▪︎▪︎▪︎▪︎ للكافر الملحد الذي يسلم نفسه لدوامة الشك العبثي ويصر على الجحود والغرور والعبث والتكبر على الحق أقول لك: ان لك ولنا جميعا يوم بل ساعة حتمية قدرية سنعلم فيها الحقيقة جلية، إنها ساعة النهاية والموت، ف انتظر إنا منتظرون..!،
{هَلْ يَنظُرُونَ إِلَّا أَن تَأْتِيَهُمُ الْمَلَائِكَةُ أَوْ يَأْتِيَ رَبُّكَ أَوْ يَأْتِيَ بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ ۗ يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لَا يَنفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِن قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْرًا ۗ قُلِ انتَظِرُوا إِنَّا مُنتَظِرُونَ} [الأنعام : 158]،
وقال سبحانه: (...قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون إنما يتذكر أولو الألباب)، (أفمن يمشي مكبا على وجهه أهدى أمن يمشي سويا على صراط مستقيم) الملك، وقال: {وما يستوي الأعمى والبصير والذين آمنوا وعملوا الصالحات ولا المسيء قليلا ما تتذكرون}،
وقال: {فإنك لا تسمع الموتى ولا تسمع الصم الدعاء إذا ولوا مدبرين}،
{إنما يستجيب الذين يسمعون والموتى يبعثهم الله ثم إليه يرجعون}.
▪︎▪︎▪︎ ستواجه مصيرك الحتمي لا فرار منه، وهذا الموعد العظيم وليس لديك بعد إي إجابة على الاسئلة الوجودية! ولا عن هدف وسبب حياتك الأعظم!!، ولست مستعد للإجابة عن أسئلة الملكين منكر ونكير في قبرك؟!!،
قال عز وجل : {ولو ترى إذ يتوفى الذين كفروا الملائكة يضربون وجوههم وأدبارهم وذوقوا عذاب الحريق * ذلك بما قدمت أيديكم وأن الله ليس بظلام للعبيد} الأنفال،
▪︎▪︎ [[ إنها حتمية الموت والقدر و التي لا يستطيع أن ينكرها أي إنسان عاقل! ]] ،
قال الله سبحانه: {حَتَّىٰ إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ * لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ ۚ كَلَّا ۚ إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا ۖ وَمِن وَرَائِهِم بَرْزَخٌ إِلَىٰ يَوْمِ يُبْعَثُونَ} [المؤمنون]،
وقال: {فَلَمَّا رَأَوْا بَأْسَنَا قَالُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَحْدَهُ وَكَفَرْنَا بِمَا كُنَّا بِهِ مُشْرِكِينَ * فَلَمْ يَكُ يَنفَعُهُمْ إِيمَانُهُمْ لَمَّا رَأَوْا بَأْسَنَا ۖ سُنَّتَ اللَّهِ الَّتِي قَدْ خَلَتْ فِي عِبَادِهِ ۖ وَخَسِرَ هُنَالِكَ الْكَافِرُونَ} [غافر]،
▪︎ لا يغرنك طول الأمل، فإن الموت يأتي بغتة يقتلع العبد من آماله، فأنت في سباق عظيم جدا مع الزمن!، لا تعلم متى سيكون موعدك هذا، موعد موتك!، هناك صغار يموتون، و شباب في أول شبابهم يموتون، فكيف بمن كبروا بالسن ولم يبقى لهم مثل ما مضى!!، و تعددت الأسباب والموت واحد!!.
قال الله عز وجل: (أينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة)، وقال: (قل إن الموت الذي تفرون منه فإنه ملاقيكم ثم تردون إلى عالم الغيب والشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون).
وقال عز وجل: {وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنْتَ مِنْهُ تَحِيدُ (١٩) وَنُفِخَ فِي الصُّورِ ذَلِكَ يَوْمُ الْوَعِيدِ (٢٠) وَجَاءَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَعَهَا سَائِقٌ وَشَهِيدٌ (٢١) لَقَدْ كُنْتَ فِي غَفْلَةٍ مِنْ هَذَا فَكَشَفْنَا عَنْكَ غِطَاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ (٢٢)}،
وقال سبحانه: { إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ (٣٠) ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عِنْدَ رَبِّكُمْ تَخْتَصِمُونَ (٣١) فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَذَبَ عَلَى اللَّهِ وَكَذَّبَ بِالصِّدْقِ إِذْ جَاءَهُ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِلْكَافِرِينَ (٣٢) } [سُورَةُ الزُّمَرِ]،
وقال تعالى: {وَلَوْ تَرَى إِذْ يَتَوَفَّى الَّذِينَ كَفَرُوا الْمَلَائِكَةُ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَأَدْبَارَهُمْ وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ}،
وقال عز وجل: {كل نفس ذائقة الموت وإنما توفون أجوركم يوم القيامة فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور}،
▪︎ [..كأنهم يوم يرون ما يوعدون لم يلبثوا إلا ساعة من نهار بلاغ..] !!،
قال جل جلاله: {أولم يروا أن الله الذي خلق السماوات والأرض ولم يعي بخلقهن بقادر على أن يحيي الموتى بلى إنه على كل شيء قدير (٣٣) ويوم يعرض الذين كفروا على النار أليس هذا بالحق قالوا بلى وربنا قال فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون (٣٤) فاصبر كما صبر أولو العزم من الرسل ولا تستعجل لهم كأنهم يوم يرون ما يوعدون لم يلبثوا إلا ساعة من نهار بلاغ فهل يهلك إلا القوم الفاسقون (٣٥)} الأحقاف،
▪︎ عدم أكتراثك و غفلتك وركونك لحياتك هذه الدنيا التعيسة البائسة وغفلتك لن تجني منها في النهاية إلا المصايب و العذاب.
قال الله سبحانه: {إن الذين لا يرجون لقاءنا ورضوا بالحياة الدنيا واطمأنوا بها والذين هم عن آياتنا غافلون * أولئك مأواهم النار بما كانوا يكسبون * إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات يهديهم ربهم بإيمانهم تجري من تحتهم الأنهار في جنات النعيم * دعواهم فيها سبحانك اللهم وتحيتهم فيها سلام وآخر دعواهم أن الحمد لله رب العالمين} ١٠ يونس.
القرآن الكريم.
○ يا ترى كم مرة يرد هذا الرجل باجابة: لا أدري...؟!!!،،
في حديث نبوي شهير يذكر الملاحدة الاادريين، كيف سيكون حالهم في قبورهم؟، وانهم سيجيبون بنفس اجابتهم التي يجترونها غرورا و تكبرا عن الحق، الاسطوانة المشروخة!: "لا أدري"، وحينها خليها تنفعهم!، وماذا سيكون الرد عليهم حينها..!.
روي في صحيح البخاري : - أنَّ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قالَ: "إنَّ العَبْدَ إذَا وُضِعَ في قَبْرِهِ وتَوَلَّى عنْه أصْحَابُهُ، وإنَّه لَيَسْمَعُ قَرْعَ نِعَالِهِمْ، أتَاهُ مَلَكَانِ فيُقْعِدَانِهِ، فَيَقُولَانِ: ما كُنْتَ تَقُولُ في هذا الرَّجُلِ لِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، .....
وأَمَّا المُنَافِقُ والكَافِرُ فيُقَالُ له: ما كُنْتَ تَقُولُ في هذا الرَّجُلِ؟ فيَقولُ: لا أدْرِي كُنْتُ أقُولُ ما يقولُ النَّاسُ، فيُقَالُ: لا دَرَيْتَ ولَا تَلَيْتَ، ويُضْرَبُ بمَطَارِقَ مِن حَدِيدٍ ضَرْبَةً، فَيَصِيحُ صَيْحَةً يَسْمَعُهَا مَن يَلِيهِ غيرَ الثَّقَلَيْنِ".
المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري | الصفحة أو الرقم : 1374 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح].
قال الله سبحانه: {فَكَيْفَ إِذَا تَوَفَّتْهُمُ الْمَلَائِكَةُ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَأَدْبَارَهُمْ (27) ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمُ اتَّبَعُوا مَا أَسْخَطَ اللَّهَ وَكَرِهُوا رِضْوَانَهُ فَأَحْبَطَ أَعْمَالَهُمْ (28) أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ أَن لَّن يُخْرِجَ اللَّهُ أَضْغَانَهُمْ (29) وَلَوْ نَشَاءُ لَأَرَيْنَاكَهُمْ فَلَعَرَفْتَهُم بِسِيمَاهُمْ ۚ وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِ ۚ وَاللَّهُ يَعْلَمُ أَعْمَالَكُمْ (30) وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ حَتَّىٰ نَعْلَمَ الْمُجَاهِدِينَ مِنكُمْ وَالصَّابِرِينَ وَنَبْلُوَ أَخْبَارَكُمْ (31) إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَن سَبِيلِ اللَّهِ وَشَاقُّوا الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْهُدَىٰ لَن يَضُرُّوا اللَّهَ شَيْئًا وَسَيُحْبِطُ أَعْمَالَهُمْ (32) ۞ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَلَا تُبْطِلُوا أَعْمَالَكُمْ (33) إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَن سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ مَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ فَلَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ (34)} [محمد : 27-34]، القرآن الكريم.
وبعد هذه الآيات الواضحات ياتيك منافق منكر للسنة و القرآن وجاهل كبير بهما ويقول لك: لا يوجد عذاب في القبر...؟!.
من أنكر السنة النبوية فاعلم أنه منكر للقرآن الكريم.
بارك الله فيكم يارجال الدعوة
جزاكم الله خيرا
الإنسان يدرك أن سمعه محدود فهو لا يسمع شيئا على بعد عدة كيلومترات .... وكذلك يدرك أن بصره محدود فهو لا يدري ما وراء جدار غرفته ولا يستطيع ان ينظر مباشرة إلى الشمس .... كل حواس الإنسان محدودة .... فلماذا إذن يعتقد الملاحدة أن عقولهم غير محدودة وأنهم يستطيعون بهذه العقول القاصرة الضعيفة تحدي الخالق العظيم الذي خلق البداية والنهاية واللانهاية .... وهو سبحانه الذي بدأ عملية الإيجاد من العدم وخلق المكان والزمان .... فهل أنت كفؤ لمقارعة الذي خلق هذه المخلوقات ؟؟ ........... سبب مشكلة الملاحدة هي عدم فهمهم أن " عملية الإيجاد من العدم " هي من صُنْع الله سبحانه وتعالى ..... والله عزَّ وجل هو خالق " البداية " و" النهاية " وهو خالق " اللانهاية " ...... فكل ما يُخضعون الله له هو من صفات الله أصلاً ..... فعندما يقولون من خَلَقَ الله ؟ ..... فهم هنا يُخضعون الخالق لصفة من صفاته !! ..... لأن " عملية الخلق " هي أصلاً من صفات الله تعالى ..... وعندما يقولون ماذا كان قبل الله فإنهم يُخضعون الخالق للمخلوق لأن الله تعالى هو من خلق البداية والنهاية واللانهاية ....... قال الله تعالى : {اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ }الزمر62 ............ هناك آية عجيبة في القرآن الكريم في سورة الطور تدمر مذهب الملاحدة من أساسه قال تعالى : {أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ }الطور35 .... إذن وفقا لهذه الآية أنت أيها الملحد أمام ثلاث خيارات ... إما أن تكون خُلقت من عدم وهذا لا يقول به عاقل ... والخيار الثاني هو أن تكون انت خالق نفسك وهذا أمر يرفضه المنطق السليم ... والخيار الأخير لم تذكره الآية لأنه بديهي وهو أن الله تعالى هو من خلقك .... سبحان الله الخالق العظيم الذي أحسن كل شيء خلقه
اهدني وسددني يارب
ويعطونه جائزة نوبل ونأتي نحن العرب نقول مدكور في القران الكريم ان الله ينقص الأرض من اطرافها متل الزلازل بعض المنازل تنهار رغم قوة البناء وتجد منازل مهترئة تبقا في مكانه لأن مكانها لا يأتر اما القوية في تلك المرحلة كان لها تأتير وحين يمر دالك التأتير تبني من جديد ولن يقع شيئ سينتقل التأتير لمكان اخر تحية من المغرب المغرب
♦️Pilgrimage to Mount Arafat is found in the Hebrew Old Testament, and the word “Arafat” and “Arafah” are both found in four prophecies, including (
Isaiah 40:3
King James Bible:
The voice of him that crieth in the wilderness( azan Ibrahim to hag ) , Prepare ye the way of the LORD, make straight in the desert (Arafah) 👌a highway for our God.),
and they translate “Arafa” as “desert , wilderness; heavens ... Ect)
the Hebrew pronunciation is (yasero bi - arafa misellah liloheno)
You can hear all (4) in video 👇 by Hebrew language
&
♦️2 - Psalm 68:4
English Standard Version:
Sing to God, sing praises to his name; lift up a song to him who rides through the deserts(Arafat)👌; his name is the LORD; exult before him!
Psalm 68:4
King James Bible:
Sing unto God, sing praises to his name: extol him that rideth upon the heavens(Arafat)👌 by his name JAH, and rejoice before him.
&
♦️3 -Isaiah 35:1
King James Bible
The wilderness and the solitary place shall be glad for them; and the desert(Arafah)👌 shall rejoice, and blossom as the rose.
&
♦️4 - Isaiah 35:6
King James Bible
Then shall the lame man leap as an hart, and the tongue of the dumb sing: for in the wilderness shall waters break out, and streams in the desert ( Arafah)
th-cam.com/video/qKoavcOFeLA/w-d-xo.htmlsi=8PZNYbR1JfTtTxB3
المشكل فنا نحن المسلمين لا ندرس القرأن لنكتشف العلم بل لنقراه في المقابر والعرسات والجنزات ولكسب الجاه والمال والمكانة المنافقة ونبيعوه بالمال في السحر والشعوذة واليوم خرجت شعودة جديدة تسما الرقية الشرعية لكسب مزيد من المال ويقلون من عند الله ليشتروا به تمنا قليلا الله دكر في القرآن انه ينقص الأرض من اطرافها ونحن نرا الإنجرفات للجبال والتربة وننتضر حتى يأتي نصراني يقول انه إكتشف ان الإنهيرات الجليدية والصخرية والتربة تساهم في تخفيف الوزن الزائد في الأرض لكي تبقى في مصارها الدي حدده الله لها حتى فنائها
▪︎▪︎▪︎▪︎ للكافر الملحد الذي يسلم نفسه لدوامة الشك العبثي ويصر على الجحود والغرور والعبث والتكبر على الحق أقول لك: ان لك ولنا جميعا يوم بل ساعة حتمية قدرية سنعلم فيها الحقيقة جلية، إنها ساعة النهاية والموت، ف انتظر إنا منتظرون..!،
{هَلْ يَنظُرُونَ إِلَّا أَن تَأْتِيَهُمُ الْمَلَائِكَةُ أَوْ يَأْتِيَ رَبُّكَ أَوْ يَأْتِيَ بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ ۗ يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لَا يَنفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِن قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْرًا ۗ قُلِ انتَظِرُوا إِنَّا مُنتَظِرُونَ} [الأنعام : 158]،
وقال سبحانه: (...قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون إنما يتذكر أولو الألباب)، (أفمن يمشي مكبا على وجهه أهدى أمن يمشي سويا على صراط مستقيم) الملك، وقال: {وما يستوي الأعمى والبصير والذين آمنوا وعملوا الصالحات ولا المسيء قليلا ما تتذكرون}،
وقال: {فإنك لا تسمع الموتى ولا تسمع الصم الدعاء إذا ولوا مدبرين}،
{إنما يستجيب الذين يسمعون والموتى يبعثهم الله ثم إليه يرجعون}.
▪︎▪︎▪︎ ستواجه مصيرك الحتمي لا فرار منه، وهذا الموعد العظيم وليس لديك بعد إي إجابة على الاسئلة الوجودية! ولا عن هدف وسبب حياتك الأعظم!!، ولست مستعد للإجابة عن أسئلة الملكين منكر ونكير في قبرك؟!!،
قال عز وجل : {ولو ترى إذ يتوفى الذين كفروا الملائكة يضربون وجوههم وأدبارهم وذوقوا عذاب الحريق * ذلك بما قدمت أيديكم وأن الله ليس بظلام للعبيد} الأنفال،
▪︎▪︎ [[ إنها حتمية الموت والقدر و التي لا يستطيع أن ينكرها أي إنسان عاقل! ]] ،
قال الله سبحانه: {حَتَّىٰ إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ * لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ ۚ كَلَّا ۚ إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا ۖ وَمِن وَرَائِهِم بَرْزَخٌ إِلَىٰ يَوْمِ يُبْعَثُونَ} [المؤمنون]،
وقال: {فَلَمَّا رَأَوْا بَأْسَنَا قَالُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَحْدَهُ وَكَفَرْنَا بِمَا كُنَّا بِهِ مُشْرِكِينَ * فَلَمْ يَكُ يَنفَعُهُمْ إِيمَانُهُمْ لَمَّا رَأَوْا بَأْسَنَا ۖ سُنَّتَ اللَّهِ الَّتِي قَدْ خَلَتْ فِي عِبَادِهِ ۖ وَخَسِرَ هُنَالِكَ الْكَافِرُونَ} [غافر]،
▪︎ لا يغرنك طول الأمل، فإن الموت يأتي بغتة يقتلع العبد من آماله، فأنت في سباق عظيم جدا مع الزمن!، لا تعلم متى سيكون موعدك هذا، موعد موتك!، هناك صغار يموتون، و شباب في أول شبابهم يموتون، فكيف بمن كبروا بالسن ولم يبقى لهم مثل ما مضى!!، و تعددت الأسباب والموت واحد!!.
قال الله عز وجل: (أينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة)، وقال: (قل إن الموت الذي تفرون منه فإنه ملاقيكم ثم تردون إلى عالم الغيب والشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون).
وقال عز وجل: {وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنْتَ مِنْهُ تَحِيدُ (١٩) وَنُفِخَ فِي الصُّورِ ذَلِكَ يَوْمُ الْوَعِيدِ (٢٠) وَجَاءَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَعَهَا سَائِقٌ وَشَهِيدٌ (٢١) لَقَدْ كُنْتَ فِي غَفْلَةٍ مِنْ هَذَا فَكَشَفْنَا عَنْكَ غِطَاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ (٢٢)}،
وقال سبحانه: { إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ (٣٠) ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عِنْدَ رَبِّكُمْ تَخْتَصِمُونَ (٣١) فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَذَبَ عَلَى اللَّهِ وَكَذَّبَ بِالصِّدْقِ إِذْ جَاءَهُ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِلْكَافِرِينَ (٣٢) } [سُورَةُ الزُّمَرِ]،
وقال تعالى: {وَلَوْ تَرَى إِذْ يَتَوَفَّى الَّذِينَ كَفَرُوا الْمَلَائِكَةُ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَأَدْبَارَهُمْ وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ}،
وقال عز وجل: {كل نفس ذائقة الموت وإنما توفون أجوركم يوم القيامة فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور}،
▪︎ [..كأنهم يوم يرون ما يوعدون لم يلبثوا إلا ساعة من نهار بلاغ..] !!،
قال جل جلاله: {أولم يروا أن الله الذي خلق السماوات والأرض ولم يعي بخلقهن بقادر على أن يحيي الموتى بلى إنه على كل شيء قدير (٣٣) ويوم يعرض الذين كفروا على النار أليس هذا بالحق قالوا بلى وربنا قال فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون (٣٤) فاصبر كما صبر أولو العزم من الرسل ولا تستعجل لهم كأنهم يوم يرون ما يوعدون لم يلبثوا إلا ساعة من نهار بلاغ فهل يهلك إلا القوم الفاسقون (٣٥)} الأحقاف،
▪︎ عدم أكتراثك و غفلتك وركونك لحياتك هذه الدنيا التعيسة البائسة وغفلتك لن تجني منها في النهاية إلا المصايب و العذاب.
قال الله سبحانه: {إن الذين لا يرجون لقاءنا ورضوا بالحياة الدنيا واطمأنوا بها والذين هم عن آياتنا غافلون * أولئك مأواهم النار بما كانوا يكسبون * إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات يهديهم ربهم بإيمانهم تجري من تحتهم الأنهار في جنات النعيم * دعواهم فيها سبحانك اللهم وتحيتهم فيها سلام وآخر دعواهم أن الحمد لله رب العالمين} ١٠ يونس.
القرآن الكريم.
○ يا ترى كم مرة يرد هذا الرجل باجابة: لا أدري...؟!!!،،
في حديث نبوي شهير يذكر الملاحدة الاادريين، كيف سيكون حالهم في قبورهم؟، وانهم سيجيبون بنفس اجابتهم التي يجترونها غرورا و تكبرا عن الحق، الاسطوانة المشروخة!: "لا أدري"، وحينها خليها تنفعهم!، وماذا سيكون الرد عليهم حينها..!.
روي في صحيح البخاري : - أنَّ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قالَ: "إنَّ العَبْدَ إذَا وُضِعَ في قَبْرِهِ وتَوَلَّى عنْه أصْحَابُهُ، وإنَّه لَيَسْمَعُ قَرْعَ نِعَالِهِمْ، أتَاهُ مَلَكَانِ فيُقْعِدَانِهِ، فَيَقُولَانِ: ما كُنْتَ تَقُولُ في هذا الرَّجُلِ لِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، .....
وأَمَّا المُنَافِقُ والكَافِرُ فيُقَالُ له: ما كُنْتَ تَقُولُ في هذا الرَّجُلِ؟ فيَقولُ: لا أدْرِي كُنْتُ أقُولُ ما يقولُ النَّاسُ، فيُقَالُ: لا دَرَيْتَ ولَا تَلَيْتَ، ويُضْرَبُ بمَطَارِقَ مِن حَدِيدٍ ضَرْبَةً، فَيَصِيحُ صَيْحَةً يَسْمَعُهَا مَن يَلِيهِ غيرَ الثَّقَلَيْنِ".
المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري | الصفحة أو الرقم : 1374 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح].
قال الله سبحانه: {فَكَيْفَ إِذَا تَوَفَّتْهُمُ الْمَلَائِكَةُ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَأَدْبَارَهُمْ (27) ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمُ اتَّبَعُوا مَا أَسْخَطَ اللَّهَ وَكَرِهُوا رِضْوَانَهُ فَأَحْبَطَ أَعْمَالَهُمْ (28) أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ أَن لَّن يُخْرِجَ اللَّهُ أَضْغَانَهُمْ (29) وَلَوْ نَشَاءُ لَأَرَيْنَاكَهُمْ فَلَعَرَفْتَهُم بِسِيمَاهُمْ ۚ وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِ ۚ وَاللَّهُ يَعْلَمُ أَعْمَالَكُمْ (30) وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ حَتَّىٰ نَعْلَمَ الْمُجَاهِدِينَ مِنكُمْ وَالصَّابِرِينَ وَنَبْلُوَ أَخْبَارَكُمْ (31) إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَن سَبِيلِ اللَّهِ وَشَاقُّوا الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْهُدَىٰ لَن يَضُرُّوا اللَّهَ شَيْئًا وَسَيُحْبِطُ أَعْمَالَهُمْ (32) ۞ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَلَا تُبْطِلُوا أَعْمَالَكُمْ (33) إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَن سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ مَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ فَلَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ (34)} [محمد : 27-34]، القرآن الكريم.
وبعد هذه الآيات الواضحات ياتيك منافق منكر للسنة و القرآن وجاهل كبير بهما ويقول لك: لا يوجد عذاب في القبر...؟!.
من أنكر السنة النبوية فاعلم أنه منكر للقرآن الكريم.
يا ترى كم مرة يرد هذا الرجل باجابة: لا أدري...؟!!!،،
في حديث نبوي شهير يذكر الملاحدة الاادريين، كيف سيكون حالهم في قبورهم؟، وانهم سيجيبون بنفس اجابتهم التي يجترونها غرورا و تكبرا عن الحق، الاسطوانة المشروخة!: "لا أدري"، وحينها خليها تنفعهم!، وماذا سيكون الرد عليهم حينها..!.
روي في صحيح البخاري : - أنَّ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قالَ: "إنَّ العَبْدَ إذَا وُضِعَ في قَبْرِهِ وتَوَلَّى عنْه أصْحَابُهُ، وإنَّه لَيَسْمَعُ قَرْعَ نِعَالِهِمْ، أتَاهُ مَلَكَانِ فيُقْعِدَانِهِ، فَيَقُولَانِ: ما كُنْتَ تَقُولُ في هذا الرَّجُلِ لِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، .....
وأَمَّا المُنَافِقُ والكَافِرُ فيُقَالُ له: ما كُنْتَ تَقُولُ في هذا الرَّجُلِ؟ فيَقولُ: لا أدْرِي كُنْتُ أقُولُ ما يقولُ النَّاسُ، فيُقَالُ: لا دَرَيْتَ ولَا تَلَيْتَ، ويُضْرَبُ بمَطَارِقَ مِن حَدِيدٍ ضَرْبَةً، فَيَصِيحُ صَيْحَةً يَسْمَعُهَا مَن يَلِيهِ غيرَ الثَّقَلَيْنِ".
المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري | الصفحة أو الرقم : 1374 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح].
قال الله سبحانه: {فَكَيْفَ إِذَا تَوَفَّتْهُمُ الْمَلَائِكَةُ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَأَدْبَارَهُمْ (27) ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمُ اتَّبَعُوا مَا أَسْخَطَ اللَّهَ وَكَرِهُوا رِضْوَانَهُ فَأَحْبَطَ أَعْمَالَهُمْ (28) أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ أَن لَّن يُخْرِجَ اللَّهُ أَضْغَانَهُمْ (29) وَلَوْ نَشَاءُ لَأَرَيْنَاكَهُمْ فَلَعَرَفْتَهُم بِسِيمَاهُمْ ۚ وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِ ۚ وَاللَّهُ يَعْلَمُ أَعْمَالَكُمْ (30) وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ حَتَّىٰ نَعْلَمَ الْمُجَاهِدِينَ مِنكُمْ وَالصَّابِرِينَ وَنَبْلُوَ أَخْبَارَكُمْ (31) إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَن سَبِيلِ اللَّهِ وَشَاقُّوا الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْهُدَىٰ لَن يَضُرُّوا اللَّهَ شَيْئًا وَسَيُحْبِطُ أَعْمَالَهُمْ (32) ۞ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَلَا تُبْطِلُوا أَعْمَالَكُمْ (33) إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَن سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ مَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ فَلَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ (34)} [محمد : 27-34]، القرآن الكريم.
وبعد هذه الآيات الواضحات ياتيك منافق منكر للسنة و القرآن وجاهل كبير بهما ويقول لك: لا يوجد عذاب في القبر...؟!.
من أنكر السنة النبوية فاعلم أنه منكر للقرآن الكريم.
▪︎▪︎▪︎▪︎ للكافر الملحد الذي يسلم نفسه لدوامة الشك العبثي ويصر على الجحود والغرور والعبث والتكبر على الحق أقول لك: ان لك ولنا جميعا يوم بل ساعة حتمية قدرية سنعلم فيها الحقيقة جلية، إنها ساعة النهاية والموت، ف انتظر إنا منتظرون..!،
{هَلْ يَنظُرُونَ إِلَّا أَن تَأْتِيَهُمُ الْمَلَائِكَةُ أَوْ يَأْتِيَ رَبُّكَ أَوْ يَأْتِيَ بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ ۗ يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لَا يَنفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِن قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْرًا ۗ قُلِ انتَظِرُوا إِنَّا مُنتَظِرُونَ} [الأنعام : 158]،
وقال سبحانه: (...قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون إنما يتذكر أولو الألباب)، (أفمن يمشي مكبا على وجهه أهدى أمن يمشي سويا على صراط مستقيم) الملك، وقال: {وما يستوي الأعمى والبصير والذين آمنوا وعملوا الصالحات ولا المسيء قليلا ما تتذكرون}،
وقال: {فإنك لا تسمع الموتى ولا تسمع الصم الدعاء إذا ولوا مدبرين}،
{إنما يستجيب الذين يسمعون والموتى يبعثهم الله ثم إليه يرجعون}.
▪︎▪︎▪︎ ستواجه مصيرك الحتمي لا فرار منه، وهذا الموعد العظيم وليس لديك بعد إي إجابة على الاسئلة الوجودية! ولا عن هدف وسبب حياتك الأعظم!!، ولست مستعد للإجابة عن أسئلة الملكين منكر ونكير في قبرك؟!!،
قال عز وجل : {ولو ترى إذ يتوفى الذين كفروا الملائكة يضربون وجوههم وأدبارهم وذوقوا عذاب الحريق * ذلك بما قدمت أيديكم وأن الله ليس بظلام للعبيد} الأنفال،
▪︎▪︎ [[ إنها حتمية الموت والقدر و التي لا يستطيع أن ينكرها أي إنسان عاقل! ]] ،
قال الله سبحانه: {حَتَّىٰ إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ * لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ ۚ كَلَّا ۚ إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا ۖ وَمِن وَرَائِهِم بَرْزَخٌ إِلَىٰ يَوْمِ يُبْعَثُونَ} [المؤمنون]،
وقال: {فَلَمَّا رَأَوْا بَأْسَنَا قَالُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَحْدَهُ وَكَفَرْنَا بِمَا كُنَّا بِهِ مُشْرِكِينَ * فَلَمْ يَكُ يَنفَعُهُمْ إِيمَانُهُمْ لَمَّا رَأَوْا بَأْسَنَا ۖ سُنَّتَ اللَّهِ الَّتِي قَدْ خَلَتْ فِي عِبَادِهِ ۖ وَخَسِرَ هُنَالِكَ الْكَافِرُونَ} [غافر]،
▪︎ لا يغرنك طول الأمل، فإن الموت يأتي بغتة يقتلع العبد من آماله، فأنت في سباق عظيم جدا مع الزمن!، لا تعلم متى سيكون موعدك هذا، موعد موتك!، هناك صغار يموتون، و شباب في أول شبابهم يموتون، فكيف بمن كبروا بالسن ولم يبقى لهم مثل ما مضى!!، و تعددت الأسباب والموت واحد!!.
قال الله عز وجل: (أينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة)، وقال: (قل إن الموت الذي تفرون منه فإنه ملاقيكم ثم تردون إلى عالم الغيب والشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون).
وقال عز وجل: {وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنْتَ مِنْهُ تَحِيدُ (١٩) وَنُفِخَ فِي الصُّورِ ذَلِكَ يَوْمُ الْوَعِيدِ (٢٠) وَجَاءَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَعَهَا سَائِقٌ وَشَهِيدٌ (٢١) لَقَدْ كُنْتَ فِي غَفْلَةٍ مِنْ هَذَا فَكَشَفْنَا عَنْكَ غِطَاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ (٢٢)}،
وقال سبحانه: { إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ (٣٠) ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عِنْدَ رَبِّكُمْ تَخْتَصِمُونَ (٣١) فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَذَبَ عَلَى اللَّهِ وَكَذَّبَ بِالصِّدْقِ إِذْ جَاءَهُ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِلْكَافِرِينَ (٣٢) } [سُورَةُ الزُّمَرِ]،
وقال تعالى: {وَلَوْ تَرَى إِذْ يَتَوَفَّى الَّذِينَ كَفَرُوا الْمَلَائِكَةُ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَأَدْبَارَهُمْ وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ}،
وقال عز وجل: {كل نفس ذائقة الموت وإنما توفون أجوركم يوم القيامة فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور}،
▪︎ [..كأنهم يوم يرون ما يوعدون لم يلبثوا إلا ساعة من نهار بلاغ..] !!،
قال جل جلاله: {أولم يروا أن الله الذي خلق السماوات والأرض ولم يعي بخلقهن بقادر على أن يحيي الموتى بلى إنه على كل شيء قدير (٣٣) ويوم يعرض الذين كفروا على النار أليس هذا بالحق قالوا بلى وربنا قال فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون (٣٤) فاصبر كما صبر أولو العزم من الرسل ولا تستعجل لهم كأنهم يوم يرون ما يوعدون لم يلبثوا إلا ساعة من نهار بلاغ فهل يهلك إلا القوم الفاسقون (٣٥)} الأحقاف،
▪︎ عدم أكتراثك و غفلتك وركونك لحياتك هذه الدنيا التعيسة البائسة وغفلتك لن تجني منها في النهاية إلا المصايب و العذاب.
قال الله سبحانه: {إن الذين لا يرجون لقاءنا ورضوا بالحياة الدنيا واطمأنوا بها والذين هم عن آياتنا غافلون * أولئك مأواهم النار بما كانوا يكسبون * إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات يهديهم ربهم بإيمانهم تجري من تحتهم الأنهار في جنات النعيم * دعواهم فيها سبحانك اللهم وتحيتهم فيها سلام وآخر دعواهم أن الحمد لله رب العالمين} ١٠ يونس.
القرآن الكريم.
ومن ادراك أنه "لا يدري " تكبرا وغرورا؟ لا يجب أن تحكم على الناس من منطلق حقيقة أننا جميعا ولدنا على الفطرة لانه هناك من ولد على الفطرة في بيئة مسلمة ومن ولد على الفطرة في بيئة يسيطر عليها الإلحاد أو فساد العقيدة. أغلبهم لا يعرفون شيئا ويحتاجون بالفعل إلى البحث والتعرف على الاديان ثم المقارنة بينها وإذا قاموا بهذه الخطوات فالنتيجة الحتمية هي أنهم سيلاحظوا أن الدين الوحيد المنطقي والذي يتوافق مع فطرتهم التي فطرهم عليها هو الاسلام وحينها لن يبقى بينهم وبين اعتناقه سوى هداية الله سبحانه وتعالى.
@@حديثالروح2 وهل أنا تكلمت عن ذاته أنه متكبر ومغرور؟!، كان كلامي عام على الملاحدة.الكفار..، تعلم كيف تفهم العربية قبل أن تتكلم.