1:52 📍أهمية موضوع العدل في التصور الاسلامي: 2:02 (أ) القضية الأساسية: سبب إنزال الوحي لإقامة العدل. 3:33 -معطيات كاشفة وصريحة فيما يتعلق بقيمة العدل من خلال المدونات الفقهية. 4:52 (ب) من الأدلة على أهمية العدل كثرة النصوص التي تناولت مفردة العدل. 5:43 - نمطين من أنماط المكاشفة فيما يتعلق بقيمة العدل 7:78 (ج) العدل قيمة معيارية 10:23 -صفة الإطلاق والعمومية في قيمة العدل 12:49 -الفلسفة الأخلاقية في تحرير مفهوم العدل 13:15 (د) ارتباط قيمة العدل بقيمة الحق 15:22 (هـ) ارتهان مستقبل الأمة بهذه القيمة 22:50 (و) الارتباك في تحرير المضامين الداخلة للعدل: 23:28 - ماتجليات هذا العدل؟ ما صوره؟ ما ًتفاصيله؟ ما تطبيقاته؟ 25:28-جدليات المسألة المتعلقة بمحال الفلسفة الأخلاقية 35:59 📍مفهوم العدل: 36:07 تعريف العدل: 38:34 للعدل خمس مرادفات: 38:42 -القسط 40:24 -الوسط 40:56 -الحق 42:04 -الإنصاف 43:03 -السواء 43:14 الإشكاليات في ضوء المرادفات: 43:46 -العدل القيمة المهيمنة، وقد يُجامع المساواة وقد يقارقها 50:01-مشكلة العدل والوسطية 53:41 📍العدل في المبحث العقدي: 55:33 (أ) الرؤية الاشعرية 56:50 (ب) الرؤية الاعتزالية 1:00:02 -لماذا كان العدل كمال لاتصاف الرب عز وجل به 1:00:55 -معضلة ليوشيفرو 2:10:25 📍العدل في التصور الاسلامي: 2:13:05 -مركزية العدل في التصور الاسلامي 2:20:13 -هل العدل قيمة فطرية 2:26:00 📍أسس نظرية العدالة في التصور الإسلامي: 2:26:18 القضية الاولى: التبرير الأخلاقي 2:28:46 القضية الثانية: القاعدة المرجعية 2:31:14 القضية الثالثة:شرعيتها الذاتية 2:30:46 المعطيات والنتائج بعد تشكل أن العدل قيمة مركزية في وعي الانسان: 2:30:56 المعطى الأول: العدل يمثل قيمة تكليفية 2:31:24 المعطى الثاني: أن قيمة العقل إذا كانت تكليفية فالعدل قيمة تعبدية 2:35:53 المعطى الثالث: انسجام المنظومة الشرعية 2:36:42 المعطى الرابع: موافقة العقل الصحيح لمفهوم العدالة في التصور الإسلامي 2:36:59 المعطى الخامس: الموافقة الفطرة
بارك الله فيك وأحسن إليك طرح رائع جدا .أسأل الله ان يجعلك في الفردوس الأعلى ووالديك وكل من شارك في إخراج هذا العمل الرائع اااااااامين والله استمتعت بمشاهدة هذا العمل أشكركم شيخنا عبد الله
المجالس بالأمانة ا.بدر الثوعي وضح في اللقاء التفاعلي الأول أن المحاضرات خاصة بطلبة مساق فقط وأكد أن من حق القائمين علي البرنامج عليك انك تلتزم بقواعدهم، فياريت تستأذنهم قبل ما تعيد نشرها
الاسلامي: 2:02 (أ) القضية الأساسية: سبب إنزال الوحي لإقامة العدل. 3:33 -معطيات كاشفة وصريحة فيما يتعلق بقيمة العدل من خلال المدونات الفقهية. 4:52 (ب) من الأدلة على أهمية العدل كثرة النصوص التي تناولت مفردة العدل. 5:43 - نمطين من أنماط المكاشفة فيما يتعلق بقيمة العدل 7:78 (ج) العدل قيمة معيارية 10:23 -صفة الإطلاق والعمومية في قيمة العدل 12:49 -الفلسفة الأخلاقية في تحرير مفهوم العدل 13:15 (د) ارتباط قيمة العدل بقيمة الحق 15:22 (هـ) ارتهان مستقبل الأمة بهذه القيمة 22:50 (و) الارتباك في تحرير المضامين الداخلة للعدل: 23:28 - ماتجليات هذا العدل؟ ما صوره؟ ما ًتفاصيله؟ ما تطبيقاته؟ 25:28-جدليات المسألة المتعلقة بمحال الفلسفة الأخلاقية 35:59 📍مفهوم العدل: 36:07 تعريف العدل: 38:34 للعدل خمس مرادفات: 38:42 -القسط 40:24 -الوسط 40:56 -الحق 42:04 -الإنصاف 43:03 -السواء 43:14 الإشكاليات في ضوء المرادفات: 43:46 -العدل القيمة المهيمنة، وقد يُجامع المساواة وقد يقارقها 50:01-مشكلة العدل والوسطية 53:41 📍العدل في المبحث العقدي: 55:33 (أ) الرؤية الاشعرية 56:50 (ب) الرؤية الاعتزالية 1:00:02 -لماذا كان العدل كمال لاتصاف الرب عز وجل به 1:00:55 -معضلة ليوشيفرو المقطع الثاني المختار من المحاضرة :
الفلسفة إنك ما تنطق ااااااااااااا. بين الكلام ما شاء الله تبارك الله على العلم . جزاك الله خير. ثلاث مرات نمت قبل نص المقطع طبعاً أعيد المقطع من بداية النوم. شكرا لك دكتور
يقصد به هو الاختيار الحر حرية كاملة، تكون هذه الحرية محررة حتى من الغريزة البشرية الحيوانية، لأن المفكر كانت اعتبر أن الغريزة الحيوانية للانسان مقيدة لحريته الحقيقية، وهي الحرية العقلانية. مثلا، لو كان لك من الحرية استهلاك المخدرات، فهذه حرية حيوانيه، قد تظهر لك بأنها حرية، لكنك في الحقيقة عبد للمخدر. هكذا المقصود...
25:20 اعتقد ان قول ابن تيميه يقصد به أن العقل لا يستطيع التوصل لما هو عدل بشكل مطلق لذا جاء الشرع ووضح ماهو بعدل وما ليس بعدل وتفصيل كلام بن تيميه يدل علي ذلك
يجب أن نفرق بين من أين تكتسب الشعائر قيمتها ومتى تكون هذه الشعائر مقبولة الشعائر تكتسب قيمتها من الوحي وليس بختيار الناس لها ام قبول الله لتعبد الناس بهذه الشعائر فيجب ان يكون بمحض حريتهم وإيمانهم بها
علماء الكلام زنادقة ،كلهم طغاة ومعرضين عن الوحي وسفهاء،ومتبع السلف الصالح يحكم عليهم بالقرآن والسنة ليكشف عوارهم ويبطل سفسطاتهم ويفك مغالطاتهم ،الحق في القرآن والسنة ،
المتكلمون حاكموا العقول وخالفوا المنقول وهم في ذلك مختلفون ولسنا كذلك،بل نحن سعداء باتباع الرسول ﷺ ،ولم نرهن عقولنا لسفهاء الكلام،والمتكلمون أضاعوا عقولهم في جدال تافهة ومراء باطل وهم دائما في الحيرة والشك والاضكراب والقلق ولا يهتدون سبيلا ولا يلهمون رشدا بعضهم أضل من بعض،ولم نسلم أيضا لمصادر التلقي عندهم ولم نقبل منهج استدلالهم البائسة
عجيب كيف أن الدكتور يعرف جيدا كيف يطارد المآلات إلى نهاية المشوار (على حسب تعبيره) عندما يتعلق الأمر بالآخرين.. ولكنه يعجز عن تطبيق هذا على منظومته العقدية (السلفية التيمية)!! رغم أنه في الواقع هو لا يطارد إشكالا موضوعيا.. إنما يطرح أمثلة شديدة في التطرف وليست موضوعية في توصيف المشكل!! أن لا ادافع عن الليبرالية.. أبدا إنما أدعي أن الحريات في الإسلام وفي صحيفة المدينة هي أرقى وأفضل من الليبرالية بمراحل.. فالله تعالى يقول: (فذكر إنما أنت مذكر لست عليهم بمسيطر), ويقول تعالى: ( وما أنت عليهم بجبار) وهذا يتعارض تماما مع سلفية الدكتور التي تسلم رقاب الأمة ودمائهم وأمواله للحاكم حتى المتغلب الظالم الجائر القاتل.. يقول ابن عثيمين ( تحج مع الإمام الفاسق وإن شرب الخمر في الحرم)!! والدكتور يصرح جليا ويبدي امتعاضه من محاولة تقنين دور الحكام و السلاطين (ولو فكريا وفلسفيا على الأقل!!) ولا استغراب هنا, فمن اساسات عقائد السلفيين الحنابلة التكريس للطغيان والتنظير له وتشريعه رغم مخالفة الكتاب والسنة.. ومن العجيب المخيف, كيف أن أحمد بن حنبل (عفى الله عنّا وعنه) كان يثبت أحاديث السمع والطاعة ويضرب على الأحاديث الصحيحة التي تخالفها!! فمن أعطاه الحق ليفلتر المرويات ويضل الناس؟!! وهذا ديدن عند أحمد سامحه الله.. أما الله تعالى يقول (ولا تركنوا إلى اللذين ظلموا).. فأين نحن من هذه الآية قبل أحمد وعقائده وقبل المرويات كلها؟!! ما قدرنا الله حق قدره للأسف الشديد..
الفهم السقيم يفوح من تعليقك، إفهم أولاً ثم تكلم و أنتقد، ولست انت بأعرف بالشريعة من الإمام الصابر يوم المحنة الإمام أحمد، و هل الإمام الفاسق كافر حتى تتعجب كل هذا التعجب؟!!، و الإمام الفاسق ينصح بالسر و العلانية و ليس لا يقال له شيء!!!، ولكنه لا يكفر و يحارب لفسقه إلا لو كان الأصلح ذلك!، هداك الله.
@@DohaTSS سقيم ويفوح!! إيش فيك ياخي؟!! إما أن ترد وتناقش بأدب أو لست مضطرا للرد.. الموضوع ليس موضوع فهم.. رغم أنه لا مانع من ذلك، فرب حامل فقه إلى من هو أفقه منه.. ولكن المسألة ليست مسألة فهم أصلا.. الموضوع هو: أن أحمد بن حنبل، روى في مسنده روايتين صحيحتين.. رواية تأمر باعتزال الظالمين، ورواية تأمر بالسمع والطاعة وإن جلد ظهرك وأخذ مالك.. الروايتين متعارضتين قطعاً.. لذلك أمر أحمد ابنه بأن يضرب على الرواية التي تأمر باعتزال الظالمين!! رغم أنها تتوافق مع كتاب الله: قال تعالى (ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار وما لكم من دون الله من أولياء ثم لا تنصرون).. فبأي حق يقوم أحمد بالضرب على الروايات الصحيحة التي لا توافق هواه ومذهبه؟!! لماذا لا يروي كل الروايات ويترك للأمة الحكم والبحث عن الحقيقة؟! لماذا يطمس ما لا يوافق هواه رغم موافقته لصريح القرآن الكريم.. والمشكلة الأكبر أننا ندافع عن أحمد ولا نستشكل مثل فعله هذا؟! (هَا أَنْتُمْ هَٰؤُلَاءِ جَادَلْتُمْ عَنْهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فَمَنْ يُجَادِلُ اللَّهَ عَنْهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَمْ مَنْ يَكُونُ عَلَيْهِمْ وَكِيلًا).. (من كتم علما ألجمه الله بلجام من نار).. هداني الله وإياك إلى الحق.
لم يزد الإمام أحمد ولا السلفية إلا أن آمنوا وصدقوا بما ورد عن الرسول ﷺ (وأن لا ننازع الأمر أهله، إلا أن تروا كفرًا بواحًا) وقال أيضًا: (أدّوا الذي عليكم، واسألوا الله الذي لكم) وقال أيضًا (فاصبروا حتى تلقوني على الحوض) وغير ذلك من النصوص. ثم نأتي من الناحية العقلية: الخروج على الحاكم يؤدي إلى مفسدة أعظم من بقائه على ظلمه، وفي الحقيقة (ويا للأسف) صار إثبات هذا لا يحتاج إلى تحليل أو إقناع، دونك واقع الدول العربية التي خرجت على حكامها في الربيع العربي، هل صلُح حال دولة منها؟ "فضلًا عن الدماء التي أسيلت والفتن التي أصابت من أصابت) !
@@wibiyoutube6173 قل أدبك مع الإمام أحمد وتصفه بالتضليل وترميه بالطوام وتقل أدبك مع غيرك وتكابر وتعاند وتغالط ثم تطلب من غيرك يتأدب معك؟! ألا لعنة الله على المنافقين!
1:52 📍أهمية موضوع العدل في التصور الاسلامي:
2:02 (أ) القضية الأساسية: سبب إنزال الوحي لإقامة العدل.
3:33 -معطيات كاشفة وصريحة فيما يتعلق بقيمة العدل من خلال المدونات الفقهية.
4:52 (ب) من الأدلة على أهمية العدل كثرة النصوص التي تناولت مفردة العدل.
5:43 - نمطين من أنماط المكاشفة فيما يتعلق بقيمة العدل
7:78 (ج) العدل قيمة معيارية
10:23 -صفة الإطلاق والعمومية في قيمة العدل
12:49 -الفلسفة الأخلاقية في تحرير مفهوم العدل
13:15 (د) ارتباط قيمة العدل بقيمة الحق
15:22 (هـ) ارتهان مستقبل الأمة بهذه القيمة
22:50 (و) الارتباك في تحرير المضامين الداخلة للعدل:
23:28 - ماتجليات هذا العدل؟ ما صوره؟ ما ًتفاصيله؟ ما تطبيقاته؟
25:28-جدليات المسألة المتعلقة بمحال الفلسفة الأخلاقية
35:59 📍مفهوم العدل:
36:07 تعريف العدل:
38:34 للعدل خمس مرادفات:
38:42 -القسط
40:24 -الوسط
40:56 -الحق
42:04 -الإنصاف
43:03 -السواء
43:14 الإشكاليات في ضوء المرادفات:
43:46 -العدل القيمة المهيمنة، وقد يُجامع المساواة وقد يقارقها
50:01-مشكلة العدل والوسطية
53:41 📍العدل في المبحث العقدي:
55:33 (أ) الرؤية الاشعرية
56:50 (ب) الرؤية الاعتزالية
1:00:02 -لماذا كان العدل كمال لاتصاف الرب عز وجل به
1:00:55 -معضلة ليوشيفرو
2:10:25 📍العدل في التصور الاسلامي:
2:13:05 -مركزية العدل في التصور الاسلامي
2:20:13 -هل العدل قيمة فطرية
2:26:00 📍أسس نظرية العدالة في التصور الإسلامي:
2:26:18 القضية الاولى: التبرير الأخلاقي
2:28:46 القضية الثانية: القاعدة المرجعية
2:31:14 القضية الثالثة:شرعيتها الذاتية
2:30:46 المعطيات والنتائج بعد تشكل أن العدل قيمة مركزية في وعي الانسان:
2:30:56 المعطى الأول: العدل يمثل قيمة تكليفية
2:31:24 المعطى الثاني: أن قيمة العقل إذا كانت تكليفية فالعدل قيمة تعبدية
2:35:53 المعطى الثالث: انسجام المنظومة الشرعية
2:36:42 المعطى الرابع: موافقة العقل الصحيح لمفهوم العدالة في التصور الإسلامي
2:36:59 المعطى الخامس: الموافقة الفطرة
ألف شكر على هذا الجهد الرائع
جزاك الله خيرا على مجهودك
اكثر من ثلاث ساعات و الشيخ يشرح و يلقى , فارجوا الدعاء له و لوالديه, اللهم اجزي الشيخ خير الجزاء .
ص
شكراً لك وجود مفكرين مثل الشيخ في هذا العصر نعمة من الله لأمته الله يطول بعمرك للخير يارب ♥️
انت. £اقىا
تاتكخكككككككا
ك
الوسطية المطلوبة بالتصور الإسلامي هو التوسط بين باطلين والذي يذمه الشارع وسطية بين حق وباطل
رائع فتح الله على شيخنا الكريم ♥️!
حفظك الله يامهندس عبدالله فيك نفس ابن القيم وابن تيمية رحمهم الله .. حفظك الله ورعاك
في دقيقة 27:00 ذكر الشيخ محاضرات عن العدالة، و هذا رابطها ومترجمة.
th-cam.com/play/PLgtqMzuQ7viodeYrAiZa1NUba_e0zNLpl.html
بارك الله فيك وأحسن إليك طرح رائع جدا .أسأل الله ان يجعلك في الفردوس الأعلى ووالديك وكل من شارك في إخراج هذا العمل الرائع اااااااامين والله استمتعت بمشاهدة هذا العمل أشكركم شيخنا عبد الله
أللهم إكفيناهم بما شئت وكيف شئت إنك على كل شيء قدير
ما شاء الله مجهود رائع وغني
جزاك الله خيرا
جزاك الله خيرا ، محاضرة قمة في الروعة
إن في البيان لسحر ❤
جزاكم الله خيرا على هذا الطرح المستفيض ..
ما شاء الله عليه متحدّث طلِق جداً ياليت لو تنزلون كل محاضرات هالشخص ذا
جزاكم الله خيرا محاضرة جمعت بين الأصالة والحداثة
جزاك الله خيرا ...
جزاك الله خير
بارك الله فيكم مولانا الفيلسوف
ما شاء الله ما شاء الله
رائع جدا يا شيخ
المجالس بالأمانة
ا.بدر الثوعي وضح في اللقاء التفاعلي الأول أن المحاضرات خاصة بطلبة مساق فقط وأكد أن من حق القائمين علي البرنامج عليك انك تلتزم بقواعدهم، فياريت تستأذنهم قبل ما تعيد نشرها
هم كانوا نشروها سابقا
kansiweyshtero jif هل أنت متأكد؟؟ أين هي
@@abdulkrem2393 نشروها لمدة اسبوع او اسبوعين ثم حذفوها وانا اساسا جئت الى هذه النسخة بعد ان حذفوا هم السابقة
نشر هذه المحاضرة مع خصوصيتها وتأكيد منتجيها عن خصوصيتها محل نظر شرعي ..
الاسلامي:
2:02 (أ) القضية الأساسية: سبب إنزال الوحي لإقامة العدل.
3:33 -معطيات كاشفة وصريحة فيما يتعلق بقيمة العدل من خلال المدونات الفقهية.
4:52 (ب) من الأدلة على أهمية العدل كثرة النصوص التي تناولت مفردة العدل.
5:43 - نمطين من أنماط المكاشفة فيما يتعلق بقيمة العدل
7:78 (ج) العدل قيمة معيارية
10:23 -صفة الإطلاق والعمومية في قيمة العدل
12:49 -الفلسفة الأخلاقية في تحرير مفهوم العدل
13:15 (د) ارتباط قيمة العدل بقيمة الحق
15:22 (هـ) ارتهان مستقبل الأمة بهذه القيمة
22:50 (و) الارتباك في تحرير المضامين الداخلة للعدل:
23:28 - ماتجليات هذا العدل؟ ما صوره؟ ما ًتفاصيله؟ ما تطبيقاته؟
25:28-جدليات المسألة المتعلقة بمحال الفلسفة الأخلاقية
35:59 📍مفهوم العدل:
36:07 تعريف العدل:
38:34 للعدل خمس مرادفات:
38:42 -القسط
40:24 -الوسط
40:56 -الحق
42:04 -الإنصاف
43:03 -السواء
43:14 الإشكاليات في ضوء المرادفات:
43:46 -العدل القيمة المهيمنة، وقد يُجامع المساواة وقد يقارقها
50:01-مشكلة العدل والوسطية
53:41 📍العدل في المبحث العقدي:
55:33 (أ) الرؤية الاشعرية
56:50 (ب) الرؤية الاعتزالية
1:00:02 -لماذا كان العدل كمال لاتصاف الرب عز وجل به
1:00:55 -معضلة ليوشيفرو
المقطع الثاني المختار من المحاضرة :
الحمد لله علئ نعمة القران وبالنسبة لسنتك وشيعتك سلام شفناهن خلفو جهل وشعووب خاضعة للطاغوت
محاضرة جدا رائعة.
الفلسفة إنك ما تنطق ااااااااااااا. بين الكلام
ما شاء الله تبارك الله على العلم .
جزاك الله خير.
ثلاث مرات نمت قبل نص المقطع طبعاً أعيد المقطع من بداية النوم.
شكرا لك دكتور
49:57 لا تكون الوسطية ممدوحة دائما
وهو يقرأ للشيخ المعلمي اليماني جالس جلسة تجلي 😍 2:43:13
اظن الايات التي ذكرتها تتحدث عن الاخرة ليس بالدنيا الااية "محياهم ومماتهم" 2:53:48 وهي كافية لبيان المقصود
اللهم اغفر له وارحمه ولوالديه
العديري عنده لازمة واضحة ليته ينتبه لها ويتركها
يكثر من قول (الإنسان) ويقصد بها نفسه.
الأولى أن يصرح بأنه يقصد نفسه وليس في هذا ضير بل هو من التواضع
جزاك الله خيرا ،إذا أمكن هل من مراجع تفيد في موضوع إشكالية مفهوم العدل بين التصور الإسلامي والنظم الغربية .
ذكر الشيخ في المحاضرة بعض المراجع القيمية التي تطرقة لهذا الموضوع يمكن الاستفاده منها
دقيقة1:54:29 يوم يقول اختيار عقلاني مثل ايش؟
يقصد به هو الاختيار الحر حرية كاملة، تكون هذه الحرية محررة حتى من الغريزة البشرية الحيوانية، لأن المفكر كانت اعتبر أن الغريزة الحيوانية للانسان مقيدة لحريته الحقيقية، وهي الحرية العقلانية.
مثلا، لو كان لك من الحرية استهلاك المخدرات، فهذه حرية حيوانيه، قد تظهر لك بأنها حرية، لكنك في الحقيقة عبد للمخدر. هكذا المقصود...
@@leonardodavinci7983 شكراً لك ويعطيك العافية ماقصرت
@@reham94_ حياك الله اخي الكريم
لماذا لايناقش ابن تيمية في مفهومه للعدل؟
1:43:08
اللأت الثلاث
هل المحاضرة خاصة بطلاب مساق فقط؟
المحاضره من زمان اكثر من سنتين او تعتبر قريبه؟
25:20 اعتقد ان قول ابن تيميه يقصد به أن العقل لا يستطيع التوصل لما هو عدل بشكل مطلق لذا جاء الشرع ووضح ماهو بعدل وما ليس بعدل وتفصيل كلام بن تيميه يدل علي ذلك
بالتأكيد
يجب عدم المكابرة فالشعائر التعبدية تفقد قيمتها ان لم تكن بحرية
يجب أن نفرق بين من أين تكتسب الشعائر قيمتها ومتى تكون هذه الشعائر مقبولة
الشعائر تكتسب قيمتها من الوحي وليس بختيار الناس لها
ام قبول الله لتعبد الناس بهذه الشعائر فيجب ان يكون بمحض حريتهم وإيمانهم بها
المشاهدات عليها علامة استفهام؟!
أعتقد لطول المقطع
عالية ولله الحمد لكن المقطع خاص بالاكاديمية وهذا هداه الله رفعه
@@user-qp1xz9ky3z
أي أكاديمية أخي ؟
بدأ الوهابية بالحديث في مسار المتكلمين 😂😂 بعد عناء شديد مع التفكير
؟
علماء الكلام زنادقة ،كلهم طغاة ومعرضين عن الوحي وسفهاء،ومتبع السلف الصالح يحكم عليهم بالقرآن والسنة ليكشف عوارهم ويبطل سفسطاتهم ويفك مغالطاتهم ،الحق في القرآن والسنة ،
المتكلمون حاكموا العقول وخالفوا المنقول وهم في ذلك مختلفون ولسنا كذلك،بل نحن سعداء باتباع الرسول ﷺ ،ولم نرهن عقولنا لسفهاء الكلام،والمتكلمون أضاعوا عقولهم في جدال تافهة ومراء باطل وهم دائما في الحيرة والشك والاضكراب والقلق ولا يهتدون سبيلا ولا يلهمون رشدا بعضهم أضل من بعض،ولم نسلم أيضا لمصادر التلقي عندهم ولم نقبل منهج استدلالهم البائسة
ليش اجابتكم. طويله. يتوه من يسمع كلامك. وبعدين. استَشهادكم. بالمتخلف تقي،،،،، قفلني🤔
دايم في باب الفلسفة بتضطر تعيد المحاضرة اكثر من مرا
وبشكل عام في العلم بكل اشكاله ممكن تحتاج تعيد المحاضرة اكثر من مرا
من؟
عجيب كيف أن الدكتور يعرف جيدا كيف يطارد المآلات إلى نهاية المشوار (على حسب تعبيره) عندما يتعلق الأمر بالآخرين.. ولكنه يعجز عن تطبيق هذا على منظومته العقدية (السلفية التيمية)!!
رغم أنه في الواقع هو لا يطارد إشكالا موضوعيا.. إنما يطرح أمثلة شديدة في التطرف وليست موضوعية في توصيف المشكل!!
أن لا ادافع عن الليبرالية.. أبدا
إنما أدعي أن الحريات في الإسلام وفي صحيفة المدينة هي أرقى وأفضل من الليبرالية بمراحل..
فالله تعالى يقول: (فذكر إنما أنت مذكر لست عليهم بمسيطر), ويقول تعالى: ( وما أنت عليهم بجبار)
وهذا يتعارض تماما مع سلفية الدكتور التي تسلم رقاب الأمة ودمائهم وأمواله للحاكم حتى المتغلب الظالم الجائر القاتل..
يقول ابن عثيمين ( تحج مع الإمام الفاسق وإن شرب الخمر في الحرم)!!
والدكتور يصرح جليا ويبدي امتعاضه من محاولة تقنين دور الحكام و السلاطين (ولو فكريا وفلسفيا على الأقل!!)
ولا استغراب هنا, فمن اساسات عقائد السلفيين الحنابلة التكريس للطغيان والتنظير له وتشريعه رغم مخالفة الكتاب والسنة..
ومن العجيب المخيف, كيف أن أحمد بن حنبل (عفى الله عنّا وعنه) كان يثبت أحاديث السمع والطاعة ويضرب على الأحاديث الصحيحة التي تخالفها!! فمن أعطاه الحق ليفلتر المرويات ويضل الناس؟!! وهذا ديدن عند أحمد سامحه الله..
أما الله تعالى يقول (ولا تركنوا إلى اللذين ظلموا).. فأين نحن من هذه الآية قبل أحمد وعقائده وقبل المرويات كلها؟!! ما قدرنا الله حق قدره للأسف الشديد..
الفهم السقيم يفوح من تعليقك، إفهم أولاً ثم تكلم و أنتقد، ولست انت بأعرف بالشريعة من الإمام الصابر يوم المحنة الإمام أحمد، و هل الإمام الفاسق كافر حتى تتعجب كل هذا التعجب؟!!، و الإمام الفاسق ينصح بالسر و العلانية و ليس لا يقال له شيء!!!، ولكنه لا يكفر و يحارب لفسقه إلا لو كان الأصلح ذلك!، هداك الله.
@@DohaTSS سقيم ويفوح!! إيش فيك ياخي؟!!
إما أن ترد وتناقش بأدب أو لست مضطرا للرد..
الموضوع ليس موضوع فهم.. رغم أنه لا مانع من ذلك، فرب حامل فقه إلى من هو أفقه منه..
ولكن المسألة ليست مسألة فهم أصلا..
الموضوع هو:
أن أحمد بن حنبل، روى في مسنده روايتين صحيحتين.. رواية تأمر باعتزال الظالمين، ورواية تأمر بالسمع والطاعة وإن جلد ظهرك وأخذ مالك..
الروايتين متعارضتين قطعاً.. لذلك أمر أحمد ابنه بأن يضرب على الرواية التي تأمر باعتزال الظالمين!! رغم أنها تتوافق مع كتاب الله: قال تعالى (ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار وما لكم من دون الله من أولياء ثم لا تنصرون)..
فبأي حق يقوم أحمد بالضرب على الروايات الصحيحة التي لا توافق هواه ومذهبه؟!!
لماذا لا يروي كل الروايات ويترك للأمة الحكم والبحث عن الحقيقة؟! لماذا يطمس ما لا يوافق هواه رغم موافقته لصريح القرآن الكريم..
والمشكلة الأكبر أننا ندافع عن أحمد ولا نستشكل مثل فعله هذا؟!
(هَا أَنْتُمْ هَٰؤُلَاءِ جَادَلْتُمْ عَنْهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فَمَنْ يُجَادِلُ اللَّهَ عَنْهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَمْ مَنْ يَكُونُ عَلَيْهِمْ وَكِيلًا)..
(من كتم علما ألجمه الله بلجام من نار)..
هداني الله وإياك إلى الحق.
@@wibiyoutube6173 صح
لم يزد الإمام أحمد ولا السلفية إلا أن آمنوا وصدقوا بما ورد عن الرسول ﷺ (وأن لا ننازع الأمر أهله، إلا أن تروا كفرًا بواحًا) وقال أيضًا: (أدّوا الذي عليكم، واسألوا الله الذي لكم) وقال أيضًا (فاصبروا حتى تلقوني على الحوض)
وغير ذلك من النصوص.
ثم نأتي من الناحية العقلية:
الخروج على الحاكم يؤدي إلى مفسدة أعظم من بقائه على ظلمه، وفي الحقيقة (ويا للأسف) صار إثبات هذا لا يحتاج إلى تحليل أو إقناع، دونك واقع الدول العربية التي خرجت على حكامها في الربيع العربي، هل صلُح حال دولة منها؟ "فضلًا عن الدماء التي أسيلت والفتن التي أصابت من أصابت) !
@@wibiyoutube6173 قل أدبك مع الإمام أحمد وتصفه بالتضليل وترميه بالطوام وتقل أدبك مع غيرك وتكابر وتعاند وتغالط ثم تطلب من غيرك يتأدب معك؟!
ألا لعنة الله على المنافقين!