المتناقضين انتم؛ تزعمون أن إمامكم النووي بكتاب فيه عقيدة الساليمة التي كان عليها ابن الزاغوني وبدعوه العلماء عليها. فكيف تساوون بين عقيدة السالمية وعقيدة الأشعرية عند ذلك يا المتناقضين. فإذا كان ابن الزاغوني بدعوه العلماء مع ان عقيدته أحسن من عقيدة الأشاعرة؛ فمن باب أولى أن يبدع ويضلل النووي يا المتناقضين. بل من الحمق قياس كفر الأشاعرة ببدع السالمية ومساوتها بها يا المتناقضين.
15:45 هؤلاء المدجنة عندهم الاخطاء بمرتبة واحدة ولا يفرقون بين من ينطلق من منطلقات سنية اثرية وبين من ينطلق من منطلقات كلامية وجعلها حاكمة على النصوص
الذهبي ينقل في ميزان الأعتدال وهو كتاب في المجروحين ثناء وتبديع أهل العلم المعاصرين للأبن الزاغوني ولم ينكر أحد على الفريقين فيما ذهبوا إليه من أجتهاد في حال أبن الزاغوني
عند تتبعي لكثير من هذا الجدل اليوتوبي حول الاعتقاد و كذا اللغط الذي اثاره ما بات يعرف بالحدادية و بمن يصفهم الحدادية بالمدجنة و غيرهم من المتوسطين كصاحب هذه القناة، توصلت لقناعة راسخة و هي أنه لا يجب الخوض في هذه المسائل لأسباب كثيرة منها أن هذه المسائل مما سكت عنه السلف ( لا اجادل في من يقول العكس تأويلا لنصوص سلف او اتباعا و تقليدا لشيخ متأخر)، و أيضا، و هذا هو الاهم غياب القيم و الأخلاق الإسلامية في النقاش، و كذلك عدم تحرير الأقوال و هذه طامة كبرى.. و أيضا ندرة المصادر الأصلية للكتب التي قد تفيدنا في تحقيق قول هذا العالم اء ذاك.. و قد ذكر صاحب القناة في فيديو عن الخطابي حيرته في تحقيق آخر ما اعتقده الخطابي لجهله بالمتاخر او المتقدم من كتبه، ثم هناك الإلزامات بما لا يلزم، و أيضا هناك غفلة و عدم الاكتراث او جهل بمراجعات كثير من العلماء ( يحضرني هنا حالة أبي يعلى الفراء في إبطال التأويلات.. و غيره). هذه المقاطع و إن كان فيها تنبيه منهجي مهم وقع فيه كثير ممن رد على الخدادية و غيرهم ففيه أيضا درس الامتناع عن الخوض في هذه المسائل لما ذكرت.. و الله الهادي للحق
انت تغرد خارج السرب، قال الخليفي نرضى بطريقة الدشتي في التعامل مع المخالف العقدي. فقال له أبو الفضل: هذه طريقته في التعامل مع المخالف العقدي، يرد خطأهم ويحفظ مكانتهم وما لهم من قدم صدق.
المتناقضين انتم؛ تزعمون أن إمامكم النووي تاب من عقيدة الأشعرية بكتاب فيه عقيدة السالمية التي كان عليها ابن الزاغوني وبدعوه العلماء عليها. فكيف تساوون بين عقيدة السالمية وعقيدة الأشعرية عند ذلك يا المتناقضين. فإذا كان ابن الزاغوني بدعوه العلماء مع ان عقيدته أحسن من عقيدة الأشاعرة؛ فمن باب أولى أن يبدع ويضلل النووي يا المتناقضين. بل من الحمق قياس كفر الأشاعرة ببدع السالمية ومساوتها بها يا المتناقضين.….
وعادي وجائز يغفل عالم عن حال شخص معين عنده ضلالات خفية غير واضحة (مثل عقيدة السالمية التي كان عليها ابن الزاغوني) الذي كلامه مليئ بالإثبات الصفات وفي الرد على تحريفات وضلالات الأشعرية وتضليلهم.
6:27 احتمال كبير أن الدشتي رأى كلاما طيبا لابن الزاغوني وأثنى عليه. ولم يرأى كلامه في تحريف صفات الله. مثل الدارقطني عندما قبل الباقلاني على رأسه. وكان يحسن فيه الظن. والباقلاني مرجئ جهمي يقول إن فرعون مؤمن. ولو قرأ الدارقطني كلام الباقلاني ما مدحه وما قبله على رأسه... ابن تيمية في مرحلة من مراحل حياته كان يحسن الظن بابن عربي، وبعد أن قرأ كتب ابن عربي ورأى ضلالته كفره ومنهج الدشتي يحكم على من حرف صفات الله وانكرها بالكفر والبدعة. فلا يعقل ان الدشتي اطلع على كلام ابن الزاغوني في تحريف الصفات ومدحه
وأنا أترك العلماء الكبار وعلمهم من أجل أن أتبع وأقرأ احتمالاتك يا صغيري يا ابني تعلم العلم اولا بأول واترك عنك هؤلاء السفهاء فصعود السلم درجة درجة مشائل العقيدة لا يخوض فيها الا من شابت لحيته في طلب علم العقيدة وأمضى سنين طويلة من قراءة المطولات حتى يعرف يعذر من ويترك من هداكم الله يا ابنائي
لا يمكن ان يكون شخص واحد اطلع على جميع الكتب فهذه الاحتمالات واردة جداً وهناك رد معتاد عند جميع هؤلاء الناس ان تكلمنا فى ابى حنيفة ومخالفته الدليل قالوا لعل الدليل لم يبلغه فلماذا ما قالوا الدشتى لم يبلغه تاويله للصفات خاصة ان ابن الزاغونى حنبلى
إليك هدية أخي الكريم الدشتي مجهول لا ترجمة له قال عنه الذهبي ناقص فضيلة قاصر عن افحام الخصوم ونسخة خطية واحدة في المكتبة الظاهرية ناسخها مجهول ولا سند لها والدشتي مضطرب بين الكتاب والسنة بمقابل اقول الرجال في لفظ الحد ويستدل بالايات في العلو بالعام على الخاص على إثبات الحد والأحاديث انت الظاهر فليس فوقك شئ وانت الباطن فليس دونك شئ ؟ أين الحد مضطرب في اصطلاح الحد بل ويكفر من خالفه في إثبات الحد والجهة والمكان ويستدل بالمنكرات والاباطيل والموضوعات بل ويضيف كلمة على شرط البخاري ومسلم ؟ من عنده ؟ ويحتج بالمقبول ؟ ولا يميز بين ما يجوز على اللا الله وما يستحيل على الله يقول عن الله القديم ؟.الذات القديمة ؟ وكاحديث الاستلقاء قال البيهقي منكر قال ابن رجب الحنبلي متلقى عن اليهود قال عبد الله بن حنبل لم يره في كتب أهل السنة وفي سنده ثلاث لهم مناكير واوهام واغلاط إبراهيم بن المنذر ومحمد بن فليح ووالده فليح بن سليمان الإمام علي ابو الحسن الزاغوني الحنبلي اشتغل بعلم الكلام ووافقهم منها أنكر الاستواء والمجي والاتيان والنزول لله واول واجب هو النظر لمعرفة الله وينفي الحكمة في فعل الله كقول الجهمية الدشتي تأول الجلوس هو الاستواء والحد صفة لله عثمان الدارمي تأول حديث الصورة والجنب والهرولة إبن بطة مفوض في الإبانة أبو اسماعيل الأنصاري متصوف ويقول بوحدة الوجود ابو يعلا ابن الفران أنكر المكان لله وقال بالتفويض أبا الحسن ابن الزاخوني مفوض وتأول لبعض الصفات احمد بن حنبل ينكر المكان في الرد على الجهمية الدشتي نفسه يفوض في بعض الصفات
تزكيات الدشتي: ١- ضياء الدين المقدسي الحنبلي (569 - 643هـ) : قال عنه: "الشيخ الجليل أبو محمد محمود ابن أبي القاسم بن بدران الدشتي" كتب الحافظ ضياء الدين المقدسي (صاحب المختارة) على نسخة تلميذه محمود بن أبي القاسم بن بدران الدشتي، الذي نسخ كتاب شيخه «النهي عن سب الأصحاب وما فيه من الإثم والعقاب»، وسمعه عليه سنة 641 هـ، وقد أثبت الضياء بخطه السماع على الورقة الأولى تحت العنوان مباشرة: " سماع لصاحبه أبي محمد محمود بن أبي القاسم بن بدران الدشتي ولابنه وابن أخيه وابن أخته نفعهم الله به" ثم كتب ضياء الدين المقدسي في مربع أسفل، هذين السطرين: "سمع علي جميع الكتاب صاحبه الشيخ الجليل أبو محمد محمود ابن أبي القاسم بن بدران الدشتي وابنه مـحـمـد وابن أخـيـه أحـمـد بن محمد، سنة إحدى وأربعين وستمائة. كتبه محمد بن عبد الواحد بن أحمد بن عبد الرحمن المقدسي، والحمد لله وحده، وصلى الله على محمد وآله وسلم تسليماً وحسبنا الله ونعم الوكيل. انتهى." [ النسخة من الظاهرية بخط تلميذ المؤلف: محمود بن أبي القاسم بن بدران الدشتي صاحب كتاب إثبات الحد، وسمعه على الضياء سنة ٦٤١ هـ، والسماع بخط الضياء، وهو مجموع رقم (١٠١)] ٢- أبو عبد الله شمس الدّين مُحَمَّد بن أحمد بن عُثمان الذَّهَبِيّ (673 هـ - 748 هـ): قال عنه: "الدَّشْتيُّ، المحدّث الأثري الزاهد الصادق، أبو محمد محمود بن أبي القاسم إسفنديار بن بدران بن أيّان الدَّشتي الإِرْبِلي." وقال عنه: "يعمل بالآثار، وكان قوَّالاً بالحق، نهَّاءً عن المنكر، داعياً إلى اليقين، منتبذاً للمتكلمين، له محبّون لخيره وإخلاصه، ومبغضون في الطرف الآخر، وكان صابراً على الفقر" وقال عنه: "محمود بن أبي القاسم إسفنديار بن بدران بن أيّان، الزاهد، العالم، أبو محمد الآنمي الدَّشْتيّ الإربِليّ." وقال عنه: "وكان قانعًا، متعفّفًا، صَبُورًا على الفقر. يلبس قُبْع دلْك، وفروة حمراء، وثوب خام. وكان أمّارًا بالمعروف نهّاءً عن المُنكَر، داعيةً إلى السُّنّة مجانِبًا للبِدْعة، يبالغ في الرّدّ على نُفاة الصّفات الخبريّة. وينال منهم سَبًّا وتبديعًا، وهم يرمونه بالتّجسيم. وكان بريئًا من ذلك رحمه الله" هذه ترجمة الحافظ الذهبي للإمام أبي محمد الدَّشتي "صاحب كتاب إثبات الحد لله عزّ وجل" في الجزء المفقود من «سير أعلام النبلاء» قال الذهبي: "الدَّشْتيُّ، المحدّث الأثري الزاهد الصادق، أبو محمد محمود بن أبي القاسم إسفنديار بن بدران بن أيّان الدَّشتي الإِرْبِلي. سمع من جعفر الهمذاني، وابن المُقَيَّر، والشيخ الضياء، وعدّة، وسمَّع أولاده، وكتب وتعب، وخطه رديء الوضع، وكان فقيراً يلبس فروة حمراء، ويقنع بذلك، ويعمل بالآثار، وكان قوَّالاً بالحق، نهَّاءً عن المنكر، داعياً إلى اليقين، منتبذاً للمتكلمين، له محبّون لخيره وإخلاصه، ومبغضون في الطرف الآخر، وكان صابراً على الفقر، ولما أنكر على الملك الناصر يوسف، فكلمه للسلطان وأخرج. روى لنا عنه ابن أخيه الشهاب المؤدّب، والدمياطي في معجمه. توفي بمصر في رجب سنة خمس وستين وستمائة، وله نيف وستون سنة، رحمه الله، ثم إن السلطان ندم وبعث يستعطفه، فقال: وددت أني أدخل وأنكر على الوالي وأضرابه، وقد ضربه بحلب نائبها، فامتنع عن الدعاء للخليفة، وكان يكثر الصوم، ويفطر على أربع عشرة لقمة يشبع بها، ويأثر ذلك عن عمر رضي الله عنه ، وكان ينكر على الكُبَراء في المحافل، ويغلظ لهم ولا يقبل من أحد شيئاً، وكان خصومه يقولون محتشم." أ.هـ [سير أعلام النبلاء، وبهامشهِ إحكام الرجال في ميزان الاعتدال في نقد الرجال، كلاهما للإمام شمس الدين محمد بن أحمد بن عثمان الذهبي؛ طبعة كاملة مشتمل على سيرة النبي صلى الله عليه وسلم والخلفاء الأربعة والجزء المفقود من السير؛ الجزء السابع عشر] وقال عنه الذهبي في تاريخ الإسلام: "محمود بن أبي القاسم إسفنديار بن بدران بن أيّان، الزاهد، العالم، أبو محمد الآنمي الدَّشْتيّ الإربِليّ. [المتوفى: ٦٦٥ هـ] سمع الكثير من جعفر الهَمْدانيّ، وأبي الحسن ابن المقير، وأبي القاسم ابن رواحة، والضّياء المقدِسيّ، وابن خليل، وابن يعيش، وطبقتهم، وعني بالحديث، ونسخ الأجزاء، وخطه رديءٌ، معروف. وكان قانعًا، متعفّفًا، صَبُورًا على الفقر. يلبس قُبْع دلْك، وفروة حمراء، وثوب خام. وكان أمّارًا بالمعروف نهّاءً عن المُنكَر، داعيةً إلى السُّنّة مجانِبًا للبِدْعة، يبالغ في الرّدّ على نُفاة الصّفات الخبريّة. وينال منهم سَبًّا وتبديعًا، وهم يرمونه بالتّجسيم. وكان بريئًا من ذلك رحمه الله، لكنّه ناقص الفضيلة قاصِر عن إفحام الخصوم...." ثم قال الذهبي : "وكان ينكر على الأمراء والكبار، ويُغْلِظ لهم في المحافل. ولا يقبل من أحدٍ شيئًا، ويتقنّع باليسير، رحمه الله تعالى." [تاريخ الإسلام؛ ت بشار ج١٥ ص١٢١]
٣- أبو المحاسن جمال الدين يوسف بن الأمير سيف الدين تغري بردي الأتابكي اليشبقاوي الظاهري. ( 813 هـ - 874 هـ): قال عنه: " محمود بن إسفنديار بن بدران بن أيّان، الزاهد العالم الصالح، أبو محمد الآنمي الدَّشتي الإربلي." وقال عنه: " محمود بن إسفنديار بن بدران بن أيان، الشيخ الزاهد الصالح أبو محمد الآنمي الدَّشتي الإربلي الحنفي، كان محدّثاً فاضلاً" ترجمه ابن تغري بردي؛ فقال: "محمود بن إسفنديار بن بدران بن أيّان، الزاهد العالم الصالح، أبو محمد الآنمي الدَّشتي الإربلي." [ المنهل الصافي ج١١ ص٢٠٠] وترجمه أيضاً ابن تغري بردي في كتابه «الدليل الشافي» فقال: "محمود بن إسفنديار بن بدران بن أيان، الشيخ الزاهد الصالح أبو محمد الآنمي الدَّشتي الإربلي الحنفي، كان محدّثاً فاضلاً، توفي سنة خمس وستين وستمائة بالقاهرة ودفن بسفح المقطم، رحمه الله" [الدليل الشافي على المنهل الصافي ص٧٢٣] المناقب: قال الذهبي في كتابه تاريخ الإسلام "وكان ينكر على الأمراء الكبار ويغلظ لهم في المحافل. ولا يقبل من أحد شيئا، ويقتنع باليسير، رحمه الله تعالى"،[1] دخل الدشتيُّ على الناصر وأنكر عليه بعض هَنَاتِهِ، فلَكَمَهُ السلطانُ وأخرج، ثم بعث إليه يستعطفه فقال: ودّي أدخل إليه وأخاطبه بما خاطبته به ويعود إلى ضربي، وضربَهَ مرة أخرى لؤلؤ بحلب لمّا كان بها نائبا، لأن الدشتي قرأ مناقب الصحابة وقصد إسماعه ذلك يوم الجمعة، فضربه لؤلؤٌ، ذكرَ الصفدي في كتابه الوافي بالوفيات أن لؤلؤاً "كان شيعيا، فلهذا ضربه"،[2] وأنكر الدشتيُّ على الباذرائي القيامَ للدعاء للخليفة بدار السعادة. ٤- وترجمه أبو محمد البرزالي رحمه الله في وفيات سنة خمس وستين وستمائة فقال: وفي ليلة الحادي والعشرين من رجب توفي الشيخ أبو محمد محمود بن أبي القاسم بن بدران بن أيّان الدشتي بالقاهرة ودفن من الغد بسفح المقطم، وقد جاوز الستين سمع من جماعة وله تصانيف، وكان رجلاً صالحاً مباركاً، يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر ولا يحابي أحداً، وهو عم شيخنا الشيخ أحمد بن محمد الدشتي 📚تاريخ البرزالي ص١٥٧ ط العصرية📚
@@Nuqat793 انت تصف طالب علم زاهد متعفف معمر متقشف سني سمع لعلماء بعض ورقات وله ٣ تلاميذ وليس له مؤلفات أخرى مجهول لكثير من العلماء وكتابه الوحيد إثبات الحد بدعة ومذموم ولم يقل به احد غيره
@@adnanomar4378له كثير من الكتب يا المتعالم. كم دعوى ادعيتها وتبين كذبك فيها. الا تستحي يا الاشعري يا من تعتقد ان الهك هو الذي يفعل الزنا حقيقةً واللواط حقيقةً وينكح ويُنكح لانه الفاعل حقيقةً كما في عقيدة الكسب الاشعرية وربك غامض مجهول لديه حاجة اسمها كلام لا تتجزأ ولا تتبعض ولا تقديم ولا تأخير. وان القران مخلوق ناقص يحتاج لتقويم وليس بهدى في المطالب الكبرى ويحتاج لاثبات وجود الهك لتخرصات أئمة المتكلمين الغبية…الخ من قبائح ديانتك الاشعرية المنحطة
يا سيدي هؤلاء منهم الحمير و البغال و مربع الراس و ابو حبة بطاطة في دماغه - هؤلاء افراخ قرن الشيطان ما يصحش معاهم الكلام بالعقل و اللين فلا تتعب نفسك معهم
استخدام كلام المحقق الحمدان الحدادي لايضعف من حجة زين خير الله.
أقام الحجه عليهم بعدم تكفيرهم لزاغوني رغم اخطاءه في العقيدة ولكن يكفرون النووي.
الخليفي وغيره ذكروا تبديع ابن الزاغوني من طرف العلماء واخطاؤه اخف من اخطاء النووي فيكف ابن الزاغوني يبدع والنووي لا ؟
المتناقضين انتم؛ تزعمون أن إمامكم النووي بكتاب فيه عقيدة الساليمة التي كان عليها ابن الزاغوني وبدعوه العلماء عليها. فكيف تساوون بين عقيدة السالمية وعقيدة الأشعرية عند ذلك يا المتناقضين. فإذا كان ابن الزاغوني بدعوه العلماء مع ان عقيدته أحسن من عقيدة الأشاعرة؛ فمن باب أولى أن يبدع ويضلل النووي يا المتناقضين. بل من الحمق قياس كفر الأشاعرة ببدع السالمية ومساوتها بها يا المتناقضين.
*****….أن إمامكم النووي تاب من عقيدة الأشعرية بكتاب فيه عقيدة السالمية….
@@R_d_S ادعو عبد الله الخليفي إلى المباهلة في قوله الاشاعرة جهمية أينما يريد وفي اي وقت يريد
ابو محمد الأشعري
@@فلسطين-ص6ك
الأشاعرة مخانيث الجهمية
الله يهديك !!! الحق واضح الزاغوني رحمه الله له أخطاء عقدية لا نأخذ منها ونحفظ مكانتهم ..كل يؤخذ منه ويرد إلا المعصوم نبينا صلى الله عليه وسلم
جزاك الله خيرا وبارك فيك
بارك الله فيك وفي جهودك ورحم والديك
15:45 هؤلاء المدجنة عندهم الاخطاء بمرتبة واحدة ولا يفرقون بين من ينطلق من منطلقات سنية اثرية وبين من ينطلق من منطلقات كلامية وجعلها حاكمة على النصوص
الذهبي ينقل في ميزان الأعتدال وهو كتاب في المجروحين ثناء وتبديع أهل العلم المعاصرين للأبن الزاغوني ولم ينكر أحد على الفريقين فيما ذهبوا إليه من أجتهاد في حال أبن الزاغوني
عند تتبعي لكثير من هذا الجدل اليوتوبي حول الاعتقاد و كذا اللغط الذي اثاره ما بات يعرف بالحدادية و بمن يصفهم الحدادية بالمدجنة و غيرهم من المتوسطين كصاحب هذه القناة، توصلت لقناعة راسخة و هي أنه لا يجب الخوض في هذه المسائل لأسباب كثيرة منها أن هذه المسائل مما سكت عنه السلف ( لا اجادل في من يقول العكس تأويلا لنصوص سلف او اتباعا و تقليدا لشيخ متأخر)، و أيضا، و هذا هو الاهم غياب القيم و الأخلاق الإسلامية في النقاش، و كذلك عدم تحرير الأقوال و هذه طامة كبرى.. و أيضا ندرة المصادر الأصلية للكتب التي قد تفيدنا في تحقيق قول هذا العالم اء ذاك.. و قد ذكر صاحب القناة في فيديو عن الخطابي حيرته في تحقيق آخر ما اعتقده الخطابي لجهله بالمتاخر او المتقدم من كتبه، ثم هناك الإلزامات بما لا يلزم، و أيضا هناك غفلة و عدم الاكتراث او جهل بمراجعات كثير من العلماء ( يحضرني هنا حالة أبي يعلى الفراء في إبطال التأويلات.. و غيره).
هذه المقاطع و إن كان فيها تنبيه منهجي مهم وقع فيه كثير ممن رد على الخدادية و غيرهم ففيه أيضا درس الامتناع عن الخوض في هذه المسائل لما ذكرت.. و الله الهادي للحق
انت تغرد خارج السرب، قال الخليفي نرضى بطريقة الدشتي في التعامل مع المخالف العقدي. فقال له أبو الفضل: هذه طريقته في التعامل مع المخالف العقدي، يرد خطأهم ويحفظ مكانتهم وما لهم من قدم صدق.
المتناقضين انتم؛ تزعمون أن إمامكم النووي تاب من عقيدة الأشعرية بكتاب فيه عقيدة السالمية التي كان عليها ابن الزاغوني وبدعوه العلماء عليها. فكيف تساوون بين عقيدة السالمية وعقيدة الأشعرية عند ذلك يا المتناقضين. فإذا كان ابن الزاغوني بدعوه العلماء مع ان عقيدته أحسن من عقيدة الأشاعرة؛ فمن باب أولى أن يبدع ويضلل النووي يا المتناقضين. بل من الحمق قياس كفر الأشاعرة ببدع السالمية ومساوتها بها يا المتناقضين.….
وعادي وجائز يغفل عالم عن حال شخص معين عنده ضلالات خفية غير واضحة (مثل عقيدة السالمية التي كان عليها ابن الزاغوني) الذي كلامه مليئ بالإثبات الصفات وفي الرد على تحريفات وضلالات الأشعرية وتضليلهم.
أهل العلم عندهم قاعدة الجرح المفسر مقدم على التعديل المجمل. وهذه القاعدة وضعها لإعذار العلماء الذين أحسنوا الظن ببعض أهل الضلال أو المجروحين.
6:27
احتمال كبير أن الدشتي رأى كلاما طيبا لابن الزاغوني وأثنى عليه. ولم يرأى كلامه في تحريف صفات الله.
مثل الدارقطني عندما قبل الباقلاني على رأسه. وكان يحسن فيه الظن.
والباقلاني مرجئ جهمي يقول إن فرعون مؤمن.
ولو قرأ الدارقطني كلام الباقلاني ما مدحه وما قبله على رأسه...
ابن تيمية في مرحلة من مراحل حياته كان يحسن الظن بابن عربي، وبعد أن قرأ كتب ابن عربي ورأى ضلالته كفره
ومنهج الدشتي يحكم على من حرف صفات الله وانكرها بالكفر والبدعة. فلا يعقل ان الدشتي اطلع على كلام ابن الزاغوني في تحريف الصفات ومدحه
وأنا أترك العلماء الكبار وعلمهم من أجل أن أتبع وأقرأ احتمالاتك يا صغيري
يا ابني تعلم العلم اولا بأول واترك عنك هؤلاء السفهاء
فصعود السلم درجة درجة
مشائل العقيدة لا يخوض فيها الا من شابت لحيته في طلب علم العقيدة وأمضى سنين طويلة من قراءة المطولات حتى يعرف يعذر من ويترك من
هداكم الله يا ابنائي
لا يمكن ان يكون شخص واحد اطلع على جميع الكتب
فهذه الاحتمالات واردة جداً
وهناك رد معتاد عند جميع هؤلاء الناس ان تكلمنا فى ابى حنيفة ومخالفته الدليل قالوا لعل الدليل لم يبلغه فلماذا ما قالوا الدشتى لم يبلغه تاويله للصفات خاصة ان ابن الزاغونى حنبلى
السؤال هو أين ردودكم علي اليهود و النصاري أن أن النصاري عندكم مسلمون؟
th-cam.com/video/w0D8bgAAPjU/w-d-xo.htmlsi=ShvYOkmAgX_FJgL5
من متى والشيخ الفاضل عادل ال حمدان حدادي!
منذ ايام قليلة
انت تستدل معادل حمدان المدلس الذي دلس حديث عمر ان الله اذا جلس على الكرسى سمع له قطيط عادل بن حمدان دلس في هذا الحديث وهو اكبر مدلس من من الحداديه
نحمد الله على هذه "الفتنة" الحسنة التي كشفت المتلوثين بالتجهم، وبينت لنا أخوان على عقيدة السلف لم نكن نعرفهم أمثالك يا أخ أحمد دياب.
واصلوا نحن نتفرج 😂
اكيد بتستهبل؟
الذين تكلموا في ابن الزاغوني هو ابن تيميه والذهبي وليس عادل حمدان فقط !! عادل حمدان مجرد ناقل لكلامهم.
غلمان الحداديه قليلين علم وأدب
إليك هدية أخي الكريم
الدشتي مجهول لا ترجمة له قال عنه الذهبي ناقص فضيلة قاصر عن افحام الخصوم ونسخة خطية واحدة في المكتبة الظاهرية ناسخها مجهول ولا سند لها والدشتي مضطرب بين الكتاب والسنة بمقابل اقول الرجال في لفظ الحد ويستدل بالايات في العلو بالعام على الخاص على إثبات الحد والأحاديث انت الظاهر فليس فوقك شئ وانت الباطن فليس دونك شئ ؟ أين الحد
مضطرب في اصطلاح الحد بل ويكفر من خالفه في إثبات الحد والجهة والمكان ويستدل بالمنكرات والاباطيل والموضوعات بل ويضيف كلمة على شرط البخاري ومسلم ؟ من عنده ؟ ويحتج بالمقبول ؟
ولا يميز بين ما يجوز على اللا الله وما يستحيل على الله يقول عن الله القديم ؟.الذات القديمة ؟ وكاحديث الاستلقاء قال البيهقي منكر قال ابن رجب الحنبلي متلقى عن اليهود قال عبد الله بن حنبل لم يره في كتب أهل السنة وفي سنده ثلاث لهم مناكير واوهام واغلاط إبراهيم بن المنذر ومحمد بن فليح ووالده فليح بن سليمان
الإمام علي ابو الحسن الزاغوني الحنبلي اشتغل بعلم الكلام ووافقهم منها أنكر الاستواء والمجي والاتيان والنزول لله واول واجب هو النظر لمعرفة الله وينفي الحكمة في فعل الله كقول الجهمية
الدشتي تأول الجلوس هو الاستواء والحد صفة لله
عثمان الدارمي تأول حديث الصورة والجنب والهرولة
إبن بطة مفوض في الإبانة
أبو اسماعيل الأنصاري متصوف ويقول بوحدة الوجود
ابو يعلا ابن الفران أنكر المكان لله وقال بالتفويض
أبا الحسن ابن الزاخوني مفوض وتأول لبعض الصفات
احمد بن حنبل ينكر المكان في الرد على الجهمية
الدشتي نفسه يفوض في بعض الصفات
تزكيات الدشتي: ١- ضياء الدين المقدسي الحنبلي (569 - 643هـ) : قال عنه: "الشيخ الجليل أبو محمد محمود ابن أبي القاسم بن بدران الدشتي" كتب الحافظ ضياء الدين المقدسي (صاحب المختارة) على نسخة تلميذه محمود بن أبي القاسم بن بدران الدشتي، الذي نسخ كتاب شيخه «النهي عن سب الأصحاب وما فيه من الإثم والعقاب»، وسمعه عليه سنة 641 هـ، وقد أثبت الضياء بخطه السماع على الورقة الأولى تحت العنوان مباشرة:
" سماع لصاحبه أبي محمد محمود بن أبي القاسم بن بدران الدشتي ولابنه وابن أخيه وابن أخته نفعهم الله به"
ثم كتب ضياء الدين المقدسي في مربع أسفل، هذين السطرين:
"سمع علي جميع الكتاب صاحبه الشيخ الجليل أبو محمد محمود ابن أبي القاسم بن بدران الدشتي وابنه مـحـمـد وابن أخـيـه أحـمـد بن محمد، سنة إحدى وأربعين وستمائة. كتبه محمد بن عبد الواحد بن أحمد بن عبد الرحمن المقدسي، والحمد لله وحده، وصلى الله على محمد وآله وسلم تسليماً وحسبنا الله ونعم الوكيل. انتهى."
[ النسخة من الظاهرية بخط تلميذ المؤلف: محمود بن أبي القاسم بن بدران الدشتي صاحب كتاب إثبات الحد، وسمعه على الضياء سنة ٦٤١ هـ، والسماع بخط الضياء، وهو مجموع رقم (١٠١)]
٢- أبو عبد الله شمس الدّين مُحَمَّد بن أحمد بن عُثمان الذَّهَبِيّ (673 هـ - 748 هـ):
قال عنه: "الدَّشْتيُّ، المحدّث الأثري الزاهد الصادق، أبو محمد محمود بن أبي القاسم إسفنديار بن بدران بن أيّان الدَّشتي الإِرْبِلي."
وقال عنه: "يعمل بالآثار، وكان قوَّالاً بالحق، نهَّاءً عن المنكر، داعياً إلى اليقين، منتبذاً للمتكلمين، له محبّون لخيره وإخلاصه، ومبغضون في الطرف الآخر، وكان صابراً على الفقر"
وقال عنه: "محمود بن أبي القاسم إسفنديار بن بدران بن أيّان، الزاهد، العالم، أبو محمد الآنمي الدَّشْتيّ الإربِليّ."
وقال عنه: "وكان قانعًا، متعفّفًا، صَبُورًا على الفقر. يلبس قُبْع دلْك، وفروة حمراء، وثوب خام. وكان أمّارًا بالمعروف نهّاءً عن المُنكَر، داعيةً إلى السُّنّة مجانِبًا للبِدْعة، يبالغ في الرّدّ على نُفاة الصّفات الخبريّة. وينال منهم سَبًّا وتبديعًا، وهم يرمونه بالتّجسيم. وكان بريئًا من ذلك رحمه الله"
هذه ترجمة الحافظ الذهبي للإمام أبي محمد الدَّشتي "صاحب كتاب إثبات الحد لله عزّ وجل" في الجزء المفقود من «سير أعلام النبلاء» قال الذهبي:
"الدَّشْتيُّ، المحدّث الأثري الزاهد الصادق، أبو محمد محمود بن أبي القاسم إسفنديار بن بدران بن أيّان الدَّشتي الإِرْبِلي.
سمع من جعفر الهمذاني، وابن المُقَيَّر، والشيخ الضياء، وعدّة، وسمَّع أولاده، وكتب وتعب، وخطه رديء الوضع، وكان فقيراً يلبس فروة حمراء، ويقنع بذلك، ويعمل بالآثار، وكان قوَّالاً بالحق، نهَّاءً عن المنكر، داعياً إلى اليقين، منتبذاً للمتكلمين، له محبّون لخيره وإخلاصه، ومبغضون في الطرف الآخر، وكان صابراً على الفقر، ولما أنكر على الملك الناصر يوسف، فكلمه للسلطان وأخرج. روى لنا عنه ابن أخيه الشهاب المؤدّب، والدمياطي في معجمه. توفي بمصر في رجب سنة خمس وستين وستمائة، وله نيف وستون سنة، رحمه الله، ثم إن السلطان ندم وبعث يستعطفه، فقال: وددت أني أدخل وأنكر على الوالي وأضرابه، وقد ضربه بحلب نائبها، فامتنع عن الدعاء للخليفة، وكان يكثر الصوم، ويفطر على أربع عشرة لقمة يشبع بها، ويأثر ذلك عن عمر رضي الله عنه ، وكان ينكر على الكُبَراء في المحافل، ويغلظ لهم ولا يقبل من أحد شيئاً، وكان خصومه يقولون محتشم." أ.هـ [سير أعلام النبلاء، وبهامشهِ إحكام الرجال في ميزان الاعتدال في نقد الرجال، كلاهما للإمام شمس الدين محمد بن أحمد بن عثمان الذهبي؛ طبعة كاملة مشتمل على سيرة النبي صلى الله عليه وسلم والخلفاء الأربعة والجزء المفقود من السير؛ الجزء السابع عشر]
وقال عنه الذهبي في تاريخ الإسلام:
"محمود بن أبي القاسم إسفنديار بن بدران بن أيّان، الزاهد، العالم، أبو محمد الآنمي الدَّشْتيّ الإربِليّ. [المتوفى: ٦٦٥ هـ] سمع الكثير من جعفر الهَمْدانيّ، وأبي الحسن ابن المقير، وأبي القاسم ابن رواحة، والضّياء المقدِسيّ، وابن خليل، وابن يعيش، وطبقتهم، وعني بالحديث، ونسخ الأجزاء، وخطه رديءٌ، معروف.
وكان قانعًا، متعفّفًا، صَبُورًا على الفقر. يلبس قُبْع دلْك، وفروة حمراء، وثوب خام. وكان أمّارًا بالمعروف نهّاءً عن المُنكَر، داعيةً إلى السُّنّة مجانِبًا للبِدْعة، يبالغ في الرّدّ على نُفاة الصّفات الخبريّة. وينال منهم سَبًّا وتبديعًا، وهم يرمونه بالتّجسيم. وكان بريئًا من ذلك رحمه الله، لكنّه ناقص الفضيلة قاصِر عن إفحام الخصوم...."
ثم قال الذهبي :
"وكان ينكر على الأمراء والكبار، ويُغْلِظ لهم في المحافل. ولا يقبل من أحدٍ شيئًا، ويتقنّع باليسير، رحمه الله تعالى."
[تاريخ الإسلام؛ ت بشار ج١٥ ص١٢١]
٣- أبو المحاسن جمال الدين يوسف بن الأمير سيف الدين تغري بردي الأتابكي اليشبقاوي الظاهري. ( 813 هـ - 874 هـ): قال عنه: " محمود بن إسفنديار بن بدران بن أيّان، الزاهد العالم الصالح، أبو محمد الآنمي الدَّشتي الإربلي."
وقال عنه: " محمود بن إسفنديار بن بدران بن أيان، الشيخ الزاهد الصالح أبو محمد الآنمي الدَّشتي الإربلي الحنفي، كان محدّثاً فاضلاً"
ترجمه ابن تغري بردي؛ فقال:
"محمود بن إسفنديار بن بدران بن أيّان، الزاهد العالم الصالح، أبو محمد الآنمي الدَّشتي الإربلي."
[ المنهل الصافي ج١١ ص٢٠٠]
وترجمه أيضاً ابن تغري بردي في كتابه «الدليل الشافي» فقال:
"محمود بن إسفنديار بن بدران بن أيان، الشيخ الزاهد الصالح أبو محمد الآنمي الدَّشتي الإربلي الحنفي، كان محدّثاً فاضلاً، توفي سنة خمس وستين وستمائة بالقاهرة ودفن بسفح المقطم، رحمه الله"
[الدليل الشافي على المنهل الصافي ص٧٢٣]
المناقب:
قال الذهبي في كتابه تاريخ الإسلام "وكان ينكر على الأمراء الكبار ويغلظ لهم في المحافل. ولا يقبل من أحد شيئا، ويقتنع باليسير، رحمه الله تعالى"،[1] دخل الدشتيُّ على الناصر وأنكر عليه بعض هَنَاتِهِ، فلَكَمَهُ السلطانُ وأخرج، ثم بعث إليه يستعطفه فقال: ودّي أدخل إليه وأخاطبه بما خاطبته به ويعود إلى ضربي، وضربَهَ مرة أخرى لؤلؤ بحلب لمّا كان بها نائبا، لأن الدشتي قرأ مناقب الصحابة وقصد إسماعه ذلك يوم الجمعة، فضربه لؤلؤٌ، ذكرَ الصفدي في كتابه الوافي بالوفيات أن لؤلؤاً "كان شيعيا، فلهذا ضربه"،[2] وأنكر الدشتيُّ على الباذرائي القيامَ للدعاء للخليفة بدار السعادة.
٤- وترجمه أبو محمد البرزالي رحمه الله في وفيات سنة خمس وستين وستمائة فقال:
وفي ليلة الحادي والعشرين من رجب توفي الشيخ أبو محمد محمود بن أبي القاسم بن بدران بن أيّان الدشتي بالقاهرة ودفن من الغد بسفح المقطم، وقد جاوز الستين
سمع من جماعة وله تصانيف، وكان رجلاً صالحاً مباركاً، يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر ولا يحابي أحداً، وهو عم شيخنا الشيخ أحمد بن محمد الدشتي
📚تاريخ البرزالي ص١٥٧ ط العصرية📚
@@Nuqat793 انت تصف طالب علم زاهد متعفف معمر متقشف سني سمع لعلماء بعض ورقات وله ٣ تلاميذ وليس له مؤلفات أخرى مجهول لكثير من العلماء وكتابه الوحيد إثبات الحد بدعة ومذموم ولم يقل به احد غيره
@@adnanomar4378هؤلاء أعلم بهذا العالم الصادق الزهاد منك يا المتعالم. عادي كثيررمن الكتب تلفت واختفت يا الغبي.
@@adnanomar4378له كثير من الكتب يا المتعالم. كم دعوى ادعيتها وتبين كذبك فيها. الا تستحي يا الاشعري يا من تعتقد ان الهك هو الذي يفعل الزنا حقيقةً واللواط حقيقةً وينكح ويُنكح لانه الفاعل حقيقةً كما في عقيدة الكسب الاشعرية وربك غامض مجهول لديه حاجة اسمها كلام لا تتجزأ ولا تتبعض ولا تقديم ولا تأخير. وان القران مخلوق ناقص يحتاج لتقويم وليس بهدى في المطالب الكبرى ويحتاج لاثبات وجود الهك لتخرصات أئمة المتكلمين الغبية…الخ من قبائح ديانتك الاشعرية المنحطة
اعلان
ادعو عبد الله الخليفي إلى المباهلة في قوله الاشاعرة جهمية أينما يريد وفي اي وقت يريد
ابو محمد الأشعري
يلا أنت أشعري
دع عنك المباهلة!!
رد عليه وبين أن عقيدة الأشاعرة ليست عقيدة الجهمية.
😂😂😂😂
الأشاعرة أحفاد الجهمية، فأصولهم واحدة وأشكالهم مختلفة.
الأشاعرة غلاة الجهمية اسأل الله ان يهلكهم ويهلك من يزعم انهم على السنة المحضة
يا سيدي هؤلاء منهم الحمير و البغال و مربع الراس و ابو حبة بطاطة في دماغه - هؤلاء افراخ قرن الشيطان ما يصحش معاهم الكلام بالعقل و اللين فلا تتعب نفسك معهم
اسمح لي يا @أحمد دياب
أن أضمك لقائمة مدجنة محمد السليمان والعبد الخليفي
اللذان أحسنا تهذيبك وتدجينك 🐔 وأصبحت تبقبق لارضاء الديك
احسن 😂😂ما يكون مدجن عند الجهم بن صفوان وكلاب الاشاعرة امثال ابو عمر وزين وابو الحسن الازهري ومحمد سمير😂😂