الإرهاب لا وطن له، ولا دين، لهذا لا نهاية له إلا الاندحار والانتهاء إذا اصطدم بوطن حق، وبدين حق، وهذا حال الإرهابيين المتأسلمين، الذين يعادون صحيح الدين، ويعادون مصر بتاريخها وحاضرها وثباتها وعمقها الإنسانى والاجتماعى والثقافى، وضمن حلقات انتصار مصر على الإرهاب الأسود،لتؤكد أن الأوطان تنتصر دائمًا على الذئاب الجائعة والكلاب الضالة.
تحي مصر
الإرهاب لا وطن له، ولا دين، لهذا لا نهاية له إلا الاندحار والانتهاء إذا اصطدم بوطن حق، وبدين حق، وهذا حال الإرهابيين المتأسلمين، الذين يعادون صحيح الدين، ويعادون مصر بتاريخها وحاضرها وثباتها وعمقها الإنسانى والاجتماعى والثقافى، وضمن حلقات انتصار مصر على الإرهاب الأسود،لتؤكد أن الأوطان تنتصر دائمًا على الذئاب الجائعة والكلاب الضالة.