جزاكم الله خيرا. الضرب البدني ليفرق عن الضرب بمعنى السفر او المباعدة لابد ان يأتي تميزه باستخدام اليد.كما قال تعالى (فراغ عليهم ضربا باليمين) وقالت السيدة عائشة في صحيح مسلم (ما ضرب رسول الله بيده شيئا قط ولا إمرأة ولا خادم إلا ان يجاهد في سبيل الله.
تخافون نشوزهن اي ان نشوزها سبب لزوجها حالة من الخوف؛ لاننا شرعا لا نحاسب احدا على شيء لم يفعله لتوضيحه صلى الله عليه وسلم(من هم بالحسنة فلم يفعلها كتبت له حسنة فإن فعلها كتبت له عشر حسنات ويضاعف لمن يشاء ومن هم بالسيئة فلم يفعلها كتبت له حسنة فإن فعلها كتبت له سيئة واحدة) فهم الشخص بالسيئة لا يؤكد انه سيفعلها بل قد تكون سبب ان ياخذ من ورائها حسنة إن لم يفعلها. ووضح ايضا هذه النقطة الشيخ بسام الجرار..
تعجبت من كون السيدة عائشة التي روت ان الرسول صلى الله عليه وسلم لم يضرب بيده شيئا قط، هي نفسها من روت لهدني فاوجعتني، ثم يرد الحديثين بنفس الكتاب صحيح مسلم؛ إلى ان قرات عن حقيقة علمية افهمتني اللغز وهو ان النبي صلى الله عليه وسلم لم يقصد بها الضرب؛ بل ابعاد الطاقة السلبية التي بداخلها وطمأنتها؛ وهذا ما يبرر انه بعد فعله هذا تحدث معها في باقي الحديث بكل ود واخبرها كل ماحدث مما غاب عنها؛بإسلوب الحبيب وليس الغاضب الذي أوجعها، وخاصة ان النبي صلى الله عليه وسلم بقوة رجلين ولن يسن شيء لو فعله رجل عادي لتسبب في قتل زوجته لانها منطقة مميتة ولو النبي فعلها بنية الضرب لابد ان يؤذيها بتلك الضربة المميتة ولهذا اكدت السيدة عائشة والإمام مسلم انه ماضرب رسول الله بيده شيئا قط إلا ان يجاهد في سبيل الله حتى يؤكدا انه لم يكن ضربا، إقرؤا بنفسكم.إليكم اولا نص الحديثين من صحيح مسلم حديث عائشة -رضى الله عنها- قالت: ما ضرب رسول الله ﷺ شيئاً قطُّ بيده، ولا امرأةً، ولا خادماً، إلا أن يجاهد في سبيل الله، وما نيل منه شيء قطُّ فينتقم من صاحبه إلا أن يُنتهك شيء من محارم الله، فينتقم لله تعالى[1]. رواه مسلم.والحديث الآخر ( لَمَّا كَانَتْ لَيْلَتِي الَّتِي كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيهَا عِنْدِي ، انْقَلَبَ فَوَضَعَ رِدَاءَهُ ، وَخَلَعَ نَعْلَيْهِ ، فَوَضَعَهُمَا عِنْدَ رِجْلَيْهِ ، وَبَسَطَ طَرَفَ إِزَارِهِ عَلَى فِرَاشِهِ ، فَاضْطَجَعَ ، فَلَمْ يَلْبَثْ إِلَّا رَيْثَمَا ظَنَّ أَنْ قَدْ رَقَدْتُ ، فَأَخَذَ رِدَاءَهُ رُوَيْدًا ، وَانْتَعَلَ رُوَيْدًا ، وَفَتَحَ الْبَابَ فَخَرَجَ ، ثُمَّ أَجَافَهُ رُوَيْدًا ، فَجَعَلْتُ دِرْعِي فِي رَأْسِي ، وَاخْتَمَرْتُ ، وَتَقَنَّعْتُ إِزَارِي ، ثُمَّ انْطَلَقْتُ عَلَى إِثْرِهِ ، حَتَّى جَاءَ الْبَقِيعَ فَقَامَ ، فَأَطَالَ الْقِيَامَ ، ثُمَّ رَفَعَ يَدَيْهِ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، ثُمَّ انْحَرَفَ فَانْحَرَفْتُ ، فَأَسْرَعَ فَأَسْرَعْتُ ، فَهَرْوَلَ فَهَرْوَلْتُ ، فَأَحْضَرَ - أي ركض - فَأَحْضَرْتُ ، فَسَبَقْتُهُ فَدَخَلْتُ ، فَلَيْسَ إِلَّا أَنِ اضْطَجَعْتُ ، فَدَخَلَ ، فَقَالَ : مَا لَكِ يَا عَائِشُ ، حَشْيَا رَابِيَةً ؟ - الحشا : التهيج الذي يعرض للمسرع في مشيه بسبب ارتفاع النفس ، رابية : مرتفعة البطن - قَالَتْ : قُلْتُ : لَا شَيْءَ . قَالَ : لَتُخْبِرِينِي أَوْ لَيُخْبِرَنِّي اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ . قَالَتْ : قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللهِ ، بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي ، فَأَخْبَرْتُهُ . قَالَ : فَأَنْتِ السَّوَادُ الَّذِي رَأَيْتُ أَمَامِي ؟ قُلْتُ : نَعَمْ . فَلَهَدَنِي فِي صَدْرِي لَهْدَةً أَوْجَعَتْنِي ، ثُمَّ قَالَ : أَظَنَنْتِ أَنْ يَحِيفَ اللهُ عَلَيْكِ وَرَسُولُهُ ؟ - أي : هل ظننت أني أظلمك بالذهاب إلى زوجاتي الأخرى في ليلتك - قَالَتْ : مَهْمَا يَكْتُمِ النَّاسُ يَعْلَمْهُ اللهُ ، نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّ جِبْرِيلَ أَتَانِي حِينَ رَأَيْتِ ، فَنَادَانِي ، فَأَخْفَاهُ مِنْكِ ، فَأَجَبْتُهُ ، فَأَخْفَيْتُهُ مِنْكِ ، وَلَمْ يَكُنْ يَدْخُلُ عَلَيْكِ وَقَدْ وَضَعْتِ ثِيَابَكِ ، وَظَنَنْتُ أَنْ قَدْ رَقَدْتِ ، فَكَرِهْتُ أَنْ أُوقِظَكِ ، وَخَشِيتُ أَنْ تَسْتَوْحِشِي ، فَقَالَ : إِنَّ رَبَّكَ يَأْمُرُكَ أَنْ تَأْتِيَ أَهْلَ الْبَقِيعِ فَتَسْتَغْفِرَ لَهُمْ . قَالَتْ : قُلْتُ : كَيْفَ أَقُولُ لَهُمْ يَا رَسُولَ اللهِ ؟ قَالَ : قُولِي : السَّلَامُ عَلَى أَهْلِ الدِّيَارِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُسْلِمِينَ ، وَيَرْحَمُ اللهُ الْمُسْتَقْدِمِينَ مِنَّا وَالْمُسْتَأْخِرِينَ ، وَإِنَّا إِنْ شَاءَ اللهُ بِكُمْ لَلَاحِقُونَ ) رواه مسلم (974). ثم اليكم الحقيقة العلمية الجميلة التي جربتها في وقت كنت في اشد حالات الالم والهشاشة النفسية التي لم اعهدها من نفسي فقمت بتمرين اللهد او الضربات الخفيفة لهذه المنطقة وهي منطقة الغدة الزعترية والتي ساعدتني في دفع الطاقة السلبية وهي بالضبط في المكان الذي ذكرته السيدة عائشة. وهي لها دور في اكساب الطفل اللغة وتقوية المناعة ومكانها بالصدر ، بالنقطة التي تشير إليها عندما تقول "أنا” تقع اصل الاسم "ثيموس” thýmos، باللغة اليونانية بمعنى الطاقة الحيوية. من خصائص الغدة الزعترية أن حجمها يكبر عندما نكون سعداء ويتقلص أو تنكمش عندما نشعر بالتوتر ، التعاسة و الحزن أو عند الإصابة بالمرض.. وهي مرتبطة مباشرة بالحواس الخمس . طريقة تحفيزها:- استلقي مسترخيا ثم قم بتدليك موقع الغدة عبر ضربات إيقاعية خفيفة بقبضة اليد أو أطراف الأصابع. يطرق محل الغدة بدقة ، وقفة، ثم دقتين متتاليتين ، تكونان اخف و الطف من الاولى ، ثم وقفة لمراقبة الذبذبات الصوتية التي تحدثها الضربات بالصدر و هكذا من قوية لخفيفة مع وقفة بينها، الى 20 دقة بالمجموع أو لمدة ثلاث أو خمس دقائق ( بامكانك تخيل أن الغذة زهرة ، تتفتح شيئا فشيئا مع كل طرقة). تكرر هذه العملية مرتين في اليوم ، عند الاستيقاظ صباحا وقبل النوم .لتعزيز جهاز المناعة، ومنع نزلات البرد والانفلونزا ( اقرأ : من أسباب انخفاض طاقة وحيوية أجسامنا وإضعاف المناعة ضد الأمراض )..
ساذكر احاديث بيستغلها الرجل لقهر المراة رغم وضوحها وضوح الشمس بما ينفي ما يدعونه لدرجة إنكم نفسكم ستتعجبون من قدرة البعض بإسم الدين ان يجعلوكم تروها باعينهم؟!!!. ١_ إذا طالبنا بتجريم الإغتصاب الزواجي والذي وصل ببعض من يسمون انفسهم رجال الى تعمد إيذائها وكأنها تغتصب بل ويجبرها بالإكراه لانواع من الشذوذ ليرضوا نزواتهم الشاذة التي يروها في الافلام المخلة؛ ثار الرجال والمجتمع وماجوا واستندوا لهذا الحديث(في الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فلم تأته، فبات غضبان عليها لعنتها الملائكة حتى تصبح) طب ده الحديث اساسا موضح منع الإغتصاب الزواجي مخكوا شغال إزاي؟!!!!؛ اولا لازم يدعوها لفراشه ؛ يعني بالتي هي احسن وكما قال تعالى في سورة البقرة(قدموا لانفسكم) وشرط يكون مكان آمن ومريح ومكرم وهو فراشه حتى يمكن إذا ابت يغضب عليها الله عز وجل؛ اهم الكلمة توضح عدم وجود إغتصاب(فلم تأته) فهي مخيرة تأته ام لا عكس المغتصبه هو يقع عليها كالبهيمة وليس لها خيار القبول او الرفض بل ويتعمد فعل ذلك بصورة قاسية مؤذية ترضي نزواته الشاذة؟؛ فواضح الفرق. ماذا يفعل إن هي أبت ؟ هل اقر على اغتصابها او إيذائها؟!!! لا. الحديث وضح ان يتركها لعقاب الله الشديد بأن تلعنها الملائكة حتى تصبح ويكون العلاج بالتدرج فيه.فيعظها انها تحرم بذلك من رحمة الله ورضاه.وطبعا العقاب بينزل في حالة انها ترفض كبر وليس لوقوع ضرر معلوم وثابت سيقع عليها من العلاقة لقوله صلى الله عليه وسلم(لا ضرر ولا ضرار) . ٢_ بيبرروا قهر المرأة واستعبادها بهذا الحديث. لو كنتُ آمرًا أحدًا أن يسجدَ لغيرِ اللهِ ، لأمرتُ المرأةَ أن تسجدَ لزوجِها ، و الذي نفسُ محمدٍ بيدِه ، لا تؤدِّي المرأةُ حقَّ ربِّها ، حتى تؤدِّيَ حقَّ زوجِها كلَّه ، حتى لو سألها نفسَها و هي على قَتَبٍ لم تمنَعْه الراوي:عبدالله بن أبي أوفى المحدث:الألباني المصدر:صحيح الجامع الجزء أو الصفحة:5295 حكم المحدث:حسن علينا ان نعلم ان حق زوجها باعتباره عقد زواج إذا سالها نفسها تمكنه نفسها والنبي الحيي اخبر انه لا يصلح لبشر ان يسجد لبشر بنية العبودية او الذل وإلا فهو الشرك لأن السجود لله وحده إذن فما سر لفت النظر لوضع السجود؟!! اكتشف العلم ان الحيوانات المنوية الذكورية تموت في وقت اسرع إلا انها اقوى واسرع من الحيوانات الانثوية؛ ولانجاب ذكور لابد ان تصل هذه الحيوانات لقعر الرحم اسرع ومن اقصر طريق؛ إذن فهذا هو السبيل؛ يعني معادلة علمية ليس لها دخل بإزلال احد او قهره او التقليل من شانه وجعل جنس اعلى من الآخر.
(النبي ينشط غدة السعادة عند السيدة عائشة) تعجبت من كون السيدة عائشة التي روت ان الرسول صلى الله عليه وسلم لم يضرب بيده شيئا قط، هي نفسها من روت لهدني فاوجعتني، ثم يرد الحديثين بنفس الكتاب صحيح مسلم؛ إلى ان قرات عن حقيقة علمية افهمتني اللغز وهو ان النبي صلى الله عليه وسلم لم يقصد بها الضرب؛ بل ابعاد الطاقة السلبية التي بداخلها وطمأنتها؛ وهذا ما يبرر انه بعد فعله هذا تحدث معها في باقي الحديث بكل ود واخبرها كل ماحدث مما غاب عنها؛بإسلوب الحبيب وليس الغاضب الذي أوجعها، وخاصة ان النبي صلى الله عليه وسلم بقوة رجلين ولن يسن شيء لو فعله رجل عادي لتسبب في قتل زوجته لانها منطقة مميتة ولو النبي فعلها بنية الضرب لابد ان يؤذيها بتلك الضربة المميتة ولهذا اكدت السيدة عائشة والإمام مسلم انه ماضرب رسول الله بيده شيئا قط إلا ان يجاهد في سبيل الله حتى يؤكدا انه لم يكن ضربا، إقرؤا بنفسكم.إليكم اولا نص الحديثين من صحيح مسلم حديث عائشة -رضى الله عنها- قالت: ما ضرب رسول الله ﷺ شيئاً قطُّ بيده، ولا امرأةً، ولا خادماً، إلا أن يجاهد في سبيل الله، وما نيل منه شيء قطُّ فينتقم من صاحبه إلا أن يُنتهك شيء من محارم الله، فينتقم لله تعالى[1]. رواه مسلم.والحديث الآخر ( لَمَّا كَانَتْ لَيْلَتِي الَّتِي كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيهَا عِنْدِي ، انْقَلَبَ فَوَضَعَ رِدَاءَهُ ، وَخَلَعَ نَعْلَيْهِ ، فَوَضَعَهُمَا عِنْدَ رِجْلَيْهِ ، وَبَسَطَ طَرَفَ إِزَارِهِ عَلَى فِرَاشِهِ ، فَاضْطَجَعَ ، فَلَمْ يَلْبَثْ إِلَّا رَيْثَمَا ظَنَّ أَنْ قَدْ رَقَدْتُ ، فَأَخَذَ رِدَاءَهُ رُوَيْدًا ، وَانْتَعَلَ رُوَيْدًا ، وَفَتَحَ الْبَابَ فَخَرَجَ ، ثُمَّ أَجَافَهُ رُوَيْدًا ، فَجَعَلْتُ دِرْعِي فِي رَأْسِي ، وَاخْتَمَرْتُ ، وَتَقَنَّعْتُ إِزَارِي ، ثُمَّ انْطَلَقْتُ عَلَى إِثْرِهِ ، حَتَّى جَاءَ الْبَقِيعَ فَقَامَ ، فَأَطَالَ الْقِيَامَ ، ثُمَّ رَفَعَ يَدَيْهِ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، ثُمَّ انْحَرَفَ فَانْحَرَفْتُ ، فَأَسْرَعَ فَأَسْرَعْتُ ، فَهَرْوَلَ فَهَرْوَلْتُ ، فَأَحْضَرَ - أي ركض - فَأَحْضَرْتُ ، فَسَبَقْتُهُ فَدَخَلْتُ ، فَلَيْسَ إِلَّا أَنِ اضْطَجَعْتُ ، فَدَخَلَ ، فَقَالَ : مَا لَكِ يَا عَائِشُ ، حَشْيَا رَابِيَةً ؟ - الحشا : التهيج الذي يعرض للمسرع في مشيه بسبب ارتفاع النفس ، رابية : مرتفعة البطن - قَالَتْ : قُلْتُ : لَا شَيْءَ . قَالَ : لَتُخْبِرِينِي أَوْ لَيُخْبِرَنِّي اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ . قَالَتْ : قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللهِ ، بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي ، فَأَخْبَرْتُهُ . قَالَ : فَأَنْتِ السَّوَادُ الَّذِي رَأَيْتُ أَمَامِي ؟ قُلْتُ : نَعَمْ . فَلَهَدَنِي فِي صَدْرِي لَهْدَةً أَوْجَعَتْنِي ، ثُمَّ قَالَ : أَظَنَنْتِ أَنْ يَحِيفَ اللهُ عَلَيْكِ وَرَسُولُهُ ؟ - أي : هل ظننت أني أظلمك بالذهاب إلى زوجاتي الأخرى في ليلتك - قَالَتْ : مَهْمَا يَكْتُمِ النَّاسُ يَعْلَمْهُ اللهُ ، نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّ جِبْرِيلَ أَتَانِي حِينَ رَأَيْتِ ، فَنَادَانِي ، فَأَخْفَاهُ مِنْكِ ، فَأَجَبْتُهُ ، فَأَخْفَيْتُهُ مِنْكِ ، وَلَمْ يَكُنْ يَدْخُلُ عَلَيْكِ وَقَدْ وَضَعْتِ ثِيَابَكِ ، وَظَنَنْتُ أَنْ قَدْ رَقَدْتِ ، فَكَرِهْتُ أَنْ أُوقِظَكِ ، وَخَشِيتُ أَنْ تَسْتَوْحِشِي ، فَقَالَ : إِنَّ رَبَّكَ يَأْمُرُكَ أَنْ تَأْتِيَ أَهْلَ الْبَقِيعِ فَتَسْتَغْفِرَ لَهُمْ . قَالَتْ : قُلْتُ : كَيْفَ أَقُولُ لَهُمْ يَا رَسُولَ اللهِ ؟ قَالَ : قُولِي : السَّلَامُ عَلَى أَهْلِ الدِّيَارِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُسْلِمِينَ ، وَيَرْحَمُ اللهُ الْمُسْتَقْدِمِينَ مِنَّا وَالْمُسْتَأْخِرِينَ ، وَإِنَّا إِنْ شَاءَ اللهُ بِكُمْ لَلَاحِقُونَ ) رواه مسلم (974). ثم اليكم الحقيقة العلمية الجميلة التي جربتها في وقت كنت في اشد حالات الالم والهشاشة النفسية التي لم اعهدها من نفسي فقمت بتمرين اللهد او الضربات الخفيفة لهذه المنطقة وهي منطقة الغدة الزعترية والتي ساعدتني في دفع الطاقة السلبية وهي بالضبط في المكان الذي ذكرته السيدة عائشة. ومذكور المراجع وكيفية عمل هذا التمرين في نهاية الموضوع 💥 الغدة الزعترية ” thýmos " : بالصدر ، بالنقطة التي تشير إليها عندما تقول انا. طريقة تحفيز غدة السعادة: استلقي مسترخيا ثم قم بتدليك موقع الغدة عبر ضربات إيقاعية خفيفة بقبضة اليد أو أطراف الأصابع. يطرق محل الغدة بدقة ، وقفة، ثم دقتين متتاليتين ، تكونان اخف و الطف من الاولى ، ثم وقفة لمراقبة الذبذبات الصوتية التي تحدثها الضربات بالصدر و هكذا من قوية لخفيفة مع وقفة بينها، الى 20 دقة بالمجموع أو لمدة ثلاث أو خمس دقائق ( بامكانك تخيل أن الغذة زهرة ، تتفتح شيئا فشيئا مع كل طرقة). تكرر هذه العملية مرتين في اليوم ، عند الاستيقاظ صباحا وقبل النوم .لتعزيز جهاز المناعة، ومنع نزلات البرد والانفلونزا ( اقرأ : من أسباب انخفاض طاقة وحيوية أجسامنا وإضعاف المناعة ضد الأمراض )..
كمية جهل غير طبيعية ، طيب وكلمة (هن) نوديها فين ، يا ضلالي ده الهجر نفسه ربنا لم يأمر فيه الرجل بترك المكان ، يا ضلالي دي الآية دي تحديداً الرسول صلى الله عليه وسلم قال فيها حديث تفصيلاً عن وصف الضرب ، دي الآية دي تحديداً عندما نزلت ضربت فيها ٧٠ صحابية من أزواجهم ده انت ضال مضل
اقرا التعليقات كويس أرجوك، الأخاديث ما بالضرورة صحيحة حتى لوافتكرناها كده، لأنا بتتحور، أيَا في مجتهدين ما بنكر لكين يظللو بشر عادي، شوف مبدأ الإسلام أول حتن طابق دن بي ده أرجوك، برضو الضرب يمعنى المباعدة
كلام منطقي جدا 💖💖
هذا يدل على سماحة الإسلام
جزاكم الله خيرا. الضرب البدني ليفرق عن الضرب بمعنى السفر او المباعدة لابد ان يأتي تميزه باستخدام اليد.كما قال تعالى (فراغ عليهم ضربا باليمين) وقالت السيدة عائشة في صحيح مسلم (ما ضرب رسول الله بيده شيئا قط ولا إمرأة ولا خادم إلا ان يجاهد في سبيل الله.
تخافون نشوزهن اي ان نشوزها سبب لزوجها حالة من الخوف؛ لاننا شرعا لا نحاسب احدا على شيء لم يفعله لتوضيحه صلى الله عليه وسلم(من هم بالحسنة فلم يفعلها كتبت له حسنة فإن فعلها كتبت له عشر حسنات ويضاعف لمن يشاء ومن هم بالسيئة فلم يفعلها كتبت له حسنة فإن فعلها كتبت له سيئة واحدة) فهم الشخص بالسيئة لا يؤكد انه سيفعلها بل قد تكون سبب ان ياخذ من ورائها حسنة إن لم يفعلها. ووضح ايضا هذه النقطة الشيخ بسام الجرار..
تعجبت من كون السيدة عائشة التي روت ان الرسول صلى الله عليه وسلم لم يضرب بيده شيئا قط، هي نفسها من روت لهدني فاوجعتني، ثم يرد الحديثين بنفس الكتاب صحيح مسلم؛ إلى ان قرات عن حقيقة علمية افهمتني اللغز وهو ان النبي صلى الله عليه وسلم لم يقصد بها الضرب؛ بل ابعاد الطاقة السلبية التي بداخلها وطمأنتها؛ وهذا ما يبرر انه بعد فعله هذا تحدث معها في باقي الحديث بكل ود واخبرها كل ماحدث مما غاب عنها؛بإسلوب الحبيب وليس الغاضب الذي أوجعها، وخاصة ان النبي صلى الله عليه وسلم بقوة رجلين ولن يسن شيء لو فعله رجل عادي لتسبب في قتل زوجته لانها منطقة مميتة ولو النبي فعلها بنية الضرب لابد ان يؤذيها بتلك الضربة المميتة ولهذا اكدت السيدة عائشة والإمام مسلم انه ماضرب رسول الله بيده شيئا قط إلا ان يجاهد في سبيل الله حتى يؤكدا انه لم يكن ضربا، إقرؤا بنفسكم.إليكم اولا نص الحديثين من صحيح مسلم حديث عائشة -رضى الله عنها- قالت: ما ضرب رسول الله ﷺ شيئاً قطُّ بيده، ولا امرأةً، ولا خادماً، إلا أن يجاهد في سبيل الله، وما نيل منه شيء قطُّ فينتقم من صاحبه إلا أن يُنتهك شيء من محارم الله، فينتقم لله تعالى[1]. رواه مسلم.والحديث الآخر ( لَمَّا كَانَتْ لَيْلَتِي الَّتِي كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيهَا عِنْدِي ، انْقَلَبَ فَوَضَعَ رِدَاءَهُ ، وَخَلَعَ نَعْلَيْهِ ، فَوَضَعَهُمَا عِنْدَ رِجْلَيْهِ ، وَبَسَطَ طَرَفَ إِزَارِهِ عَلَى فِرَاشِهِ ، فَاضْطَجَعَ ، فَلَمْ يَلْبَثْ إِلَّا رَيْثَمَا ظَنَّ أَنْ قَدْ رَقَدْتُ ، فَأَخَذَ رِدَاءَهُ رُوَيْدًا ، وَانْتَعَلَ رُوَيْدًا ، وَفَتَحَ الْبَابَ فَخَرَجَ ، ثُمَّ أَجَافَهُ رُوَيْدًا ، فَجَعَلْتُ دِرْعِي فِي رَأْسِي ، وَاخْتَمَرْتُ ، وَتَقَنَّعْتُ إِزَارِي ، ثُمَّ انْطَلَقْتُ عَلَى إِثْرِهِ ، حَتَّى جَاءَ الْبَقِيعَ فَقَامَ ، فَأَطَالَ الْقِيَامَ ، ثُمَّ رَفَعَ يَدَيْهِ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، ثُمَّ انْحَرَفَ فَانْحَرَفْتُ ، فَأَسْرَعَ فَأَسْرَعْتُ ، فَهَرْوَلَ فَهَرْوَلْتُ ، فَأَحْضَرَ - أي ركض - فَأَحْضَرْتُ ، فَسَبَقْتُهُ فَدَخَلْتُ ، فَلَيْسَ إِلَّا أَنِ اضْطَجَعْتُ ، فَدَخَلَ ، فَقَالَ : مَا لَكِ يَا عَائِشُ ، حَشْيَا رَابِيَةً ؟ - الحشا : التهيج الذي يعرض للمسرع في مشيه بسبب ارتفاع النفس ، رابية : مرتفعة البطن - قَالَتْ : قُلْتُ : لَا شَيْءَ . قَالَ : لَتُخْبِرِينِي أَوْ لَيُخْبِرَنِّي اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ . قَالَتْ : قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللهِ ، بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي ، فَأَخْبَرْتُهُ . قَالَ : فَأَنْتِ السَّوَادُ الَّذِي رَأَيْتُ أَمَامِي ؟ قُلْتُ : نَعَمْ . فَلَهَدَنِي فِي صَدْرِي لَهْدَةً أَوْجَعَتْنِي ، ثُمَّ قَالَ : أَظَنَنْتِ أَنْ يَحِيفَ اللهُ عَلَيْكِ وَرَسُولُهُ ؟ - أي : هل ظننت أني أظلمك بالذهاب إلى زوجاتي الأخرى في ليلتك - قَالَتْ : مَهْمَا يَكْتُمِ النَّاسُ يَعْلَمْهُ اللهُ ، نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّ جِبْرِيلَ أَتَانِي حِينَ رَأَيْتِ ، فَنَادَانِي ، فَأَخْفَاهُ مِنْكِ ، فَأَجَبْتُهُ ، فَأَخْفَيْتُهُ مِنْكِ ، وَلَمْ يَكُنْ يَدْخُلُ عَلَيْكِ وَقَدْ وَضَعْتِ ثِيَابَكِ ، وَظَنَنْتُ أَنْ قَدْ رَقَدْتِ ، فَكَرِهْتُ أَنْ أُوقِظَكِ ، وَخَشِيتُ أَنْ تَسْتَوْحِشِي ، فَقَالَ : إِنَّ رَبَّكَ يَأْمُرُكَ أَنْ تَأْتِيَ أَهْلَ الْبَقِيعِ فَتَسْتَغْفِرَ لَهُمْ . قَالَتْ : قُلْتُ : كَيْفَ أَقُولُ لَهُمْ يَا رَسُولَ اللهِ ؟ قَالَ : قُولِي : السَّلَامُ عَلَى أَهْلِ الدِّيَارِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُسْلِمِينَ ، وَيَرْحَمُ اللهُ الْمُسْتَقْدِمِينَ مِنَّا وَالْمُسْتَأْخِرِينَ ، وَإِنَّا إِنْ شَاءَ اللهُ بِكُمْ لَلَاحِقُونَ ) رواه مسلم (974).
ثم اليكم الحقيقة العلمية الجميلة التي جربتها في وقت كنت في اشد حالات الالم والهشاشة النفسية التي لم اعهدها من نفسي فقمت بتمرين اللهد او الضربات الخفيفة لهذه المنطقة وهي منطقة الغدة الزعترية والتي ساعدتني في دفع الطاقة السلبية وهي بالضبط في المكان الذي ذكرته السيدة عائشة. وهي لها دور في اكساب الطفل اللغة وتقوية المناعة ومكانها بالصدر ، بالنقطة التي تشير إليها عندما تقول "أنا” تقع
اصل الاسم "ثيموس” thýmos، باللغة اليونانية بمعنى الطاقة الحيوية.
من خصائص الغدة الزعترية أن حجمها يكبر عندما نكون سعداء ويتقلص أو تنكمش عندما نشعر بالتوتر ، التعاسة و الحزن أو عند الإصابة بالمرض..
وهي مرتبطة مباشرة بالحواس الخمس .
طريقة تحفيزها:- استلقي مسترخيا ثم قم بتدليك موقع الغدة عبر ضربات إيقاعية خفيفة بقبضة اليد أو أطراف الأصابع.
يطرق محل الغدة بدقة ، وقفة، ثم دقتين متتاليتين ، تكونان اخف و الطف من الاولى ، ثم وقفة لمراقبة الذبذبات الصوتية التي تحدثها الضربات بالصدر و هكذا من قوية لخفيفة مع وقفة بينها، الى 20 دقة بالمجموع أو لمدة ثلاث أو خمس دقائق ( بامكانك تخيل أن الغذة زهرة ، تتفتح شيئا فشيئا مع كل طرقة).
تكرر هذه العملية مرتين في اليوم ، عند الاستيقاظ صباحا وقبل النوم .لتعزيز جهاز المناعة، ومنع نزلات البرد والانفلونزا ( اقرأ : من أسباب انخفاض طاقة وحيوية أجسامنا وإضعاف المناعة ضد الأمراض )..
ساذكر احاديث بيستغلها الرجل لقهر المراة رغم وضوحها وضوح الشمس بما ينفي ما يدعونه لدرجة إنكم نفسكم ستتعجبون من قدرة البعض بإسم الدين ان يجعلوكم تروها باعينهم؟!!!.
١_ إذا طالبنا بتجريم الإغتصاب الزواجي والذي وصل ببعض من يسمون انفسهم رجال الى تعمد إيذائها وكأنها تغتصب بل ويجبرها بالإكراه لانواع من الشذوذ ليرضوا نزواتهم الشاذة التي يروها في الافلام المخلة؛ ثار الرجال والمجتمع وماجوا واستندوا لهذا الحديث(في الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فلم تأته، فبات غضبان عليها لعنتها الملائكة حتى تصبح) طب ده الحديث اساسا موضح منع الإغتصاب الزواجي مخكوا شغال إزاي؟!!!!؛ اولا لازم يدعوها لفراشه ؛ يعني بالتي هي احسن وكما قال تعالى في سورة البقرة(قدموا لانفسكم) وشرط يكون مكان آمن ومريح ومكرم وهو فراشه حتى يمكن إذا ابت يغضب عليها الله عز وجل؛ اهم الكلمة توضح عدم وجود إغتصاب(فلم تأته) فهي مخيرة تأته ام لا عكس المغتصبه هو يقع عليها كالبهيمة وليس لها خيار القبول او الرفض بل ويتعمد فعل ذلك بصورة قاسية مؤذية ترضي نزواته الشاذة؟؛ فواضح الفرق. ماذا يفعل إن هي أبت ؟ هل اقر على اغتصابها او إيذائها؟!!! لا. الحديث وضح ان يتركها لعقاب الله الشديد بأن تلعنها الملائكة حتى تصبح ويكون العلاج بالتدرج فيه.فيعظها انها تحرم بذلك من رحمة الله ورضاه.وطبعا العقاب بينزل في حالة انها ترفض كبر وليس لوقوع ضرر معلوم وثابت سيقع عليها من العلاقة لقوله صلى الله عليه وسلم(لا ضرر ولا ضرار) .
٢_ بيبرروا قهر المرأة واستعبادها بهذا الحديث.
لو كنتُ آمرًا أحدًا أن يسجدَ لغيرِ اللهِ ، لأمرتُ المرأةَ أن تسجدَ لزوجِها ، و الذي نفسُ محمدٍ بيدِه ، لا تؤدِّي المرأةُ حقَّ ربِّها ، حتى تؤدِّيَ حقَّ زوجِها كلَّه ، حتى لو سألها نفسَها و هي على قَتَبٍ لم تمنَعْه
الراوي:عبدالله بن أبي أوفى المحدث:الألباني المصدر:صحيح الجامع الجزء أو الصفحة:5295 حكم المحدث:حسن
علينا ان نعلم ان حق زوجها باعتباره عقد زواج إذا سالها نفسها تمكنه نفسها والنبي الحيي اخبر انه لا يصلح لبشر ان يسجد لبشر بنية العبودية او الذل وإلا فهو الشرك لأن السجود لله وحده إذن فما سر لفت النظر لوضع السجود؟!! اكتشف العلم ان الحيوانات المنوية الذكورية تموت في وقت اسرع إلا انها اقوى واسرع من الحيوانات الانثوية؛ ولانجاب ذكور لابد ان تصل هذه الحيوانات لقعر الرحم اسرع ومن اقصر طريق؛ إذن فهذا هو السبيل؛ يعني معادلة علمية ليس لها دخل بإزلال احد او قهره او التقليل من شانه وجعل جنس اعلى من الآخر.
الجزو الأول كويس الجزو التاني ما منطقي، الإسلا ما بفرق بين المرأة والرجل، ذكون في تفسير تاني
(النبي ينشط غدة السعادة عند السيدة عائشة)
تعجبت من كون السيدة عائشة التي روت ان الرسول صلى الله عليه وسلم لم يضرب بيده شيئا قط، هي نفسها من روت لهدني فاوجعتني، ثم يرد الحديثين بنفس الكتاب صحيح مسلم؛ إلى ان قرات عن حقيقة علمية افهمتني اللغز وهو ان النبي صلى الله عليه وسلم لم يقصد بها الضرب؛ بل ابعاد الطاقة السلبية التي بداخلها وطمأنتها؛ وهذا ما يبرر انه بعد فعله هذا تحدث معها في باقي الحديث بكل ود واخبرها كل ماحدث مما غاب عنها؛بإسلوب الحبيب وليس الغاضب الذي أوجعها، وخاصة ان النبي صلى الله عليه وسلم بقوة رجلين ولن يسن شيء لو فعله رجل عادي لتسبب في قتل زوجته لانها منطقة مميتة ولو النبي فعلها بنية الضرب لابد ان يؤذيها بتلك الضربة المميتة ولهذا اكدت السيدة عائشة والإمام مسلم انه ماضرب رسول الله بيده شيئا قط إلا ان يجاهد في سبيل الله حتى يؤكدا انه لم يكن ضربا، إقرؤا بنفسكم.إليكم اولا نص الحديثين من صحيح مسلم حديث عائشة -رضى الله عنها- قالت: ما ضرب رسول الله ﷺ شيئاً قطُّ بيده، ولا امرأةً، ولا خادماً، إلا أن يجاهد في سبيل الله، وما نيل منه شيء قطُّ فينتقم من صاحبه إلا أن يُنتهك شيء من محارم الله، فينتقم لله تعالى[1]. رواه مسلم.والحديث الآخر ( لَمَّا كَانَتْ لَيْلَتِي الَّتِي كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيهَا عِنْدِي ، انْقَلَبَ فَوَضَعَ رِدَاءَهُ ، وَخَلَعَ نَعْلَيْهِ ، فَوَضَعَهُمَا عِنْدَ رِجْلَيْهِ ، وَبَسَطَ طَرَفَ إِزَارِهِ عَلَى فِرَاشِهِ ، فَاضْطَجَعَ ، فَلَمْ يَلْبَثْ إِلَّا رَيْثَمَا ظَنَّ أَنْ قَدْ رَقَدْتُ ، فَأَخَذَ رِدَاءَهُ رُوَيْدًا ، وَانْتَعَلَ رُوَيْدًا ، وَفَتَحَ الْبَابَ فَخَرَجَ ، ثُمَّ أَجَافَهُ رُوَيْدًا ، فَجَعَلْتُ دِرْعِي فِي رَأْسِي ، وَاخْتَمَرْتُ ، وَتَقَنَّعْتُ إِزَارِي ، ثُمَّ انْطَلَقْتُ عَلَى إِثْرِهِ ، حَتَّى جَاءَ الْبَقِيعَ فَقَامَ ، فَأَطَالَ الْقِيَامَ ، ثُمَّ رَفَعَ يَدَيْهِ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، ثُمَّ انْحَرَفَ فَانْحَرَفْتُ ، فَأَسْرَعَ فَأَسْرَعْتُ ، فَهَرْوَلَ فَهَرْوَلْتُ ، فَأَحْضَرَ - أي ركض - فَأَحْضَرْتُ ، فَسَبَقْتُهُ فَدَخَلْتُ ، فَلَيْسَ إِلَّا أَنِ اضْطَجَعْتُ ، فَدَخَلَ ، فَقَالَ : مَا لَكِ يَا عَائِشُ ، حَشْيَا رَابِيَةً ؟ - الحشا : التهيج الذي يعرض للمسرع في مشيه بسبب ارتفاع النفس ، رابية : مرتفعة البطن - قَالَتْ : قُلْتُ : لَا شَيْءَ . قَالَ : لَتُخْبِرِينِي أَوْ لَيُخْبِرَنِّي اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ . قَالَتْ : قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللهِ ، بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي ، فَأَخْبَرْتُهُ . قَالَ : فَأَنْتِ السَّوَادُ الَّذِي رَأَيْتُ أَمَامِي ؟ قُلْتُ : نَعَمْ . فَلَهَدَنِي فِي صَدْرِي لَهْدَةً أَوْجَعَتْنِي ، ثُمَّ قَالَ : أَظَنَنْتِ أَنْ يَحِيفَ اللهُ عَلَيْكِ وَرَسُولُهُ ؟ - أي : هل ظننت أني أظلمك بالذهاب إلى زوجاتي الأخرى في ليلتك - قَالَتْ : مَهْمَا يَكْتُمِ النَّاسُ يَعْلَمْهُ اللهُ ، نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّ جِبْرِيلَ أَتَانِي حِينَ رَأَيْتِ ، فَنَادَانِي ، فَأَخْفَاهُ مِنْكِ ، فَأَجَبْتُهُ ، فَأَخْفَيْتُهُ مِنْكِ ، وَلَمْ يَكُنْ يَدْخُلُ عَلَيْكِ وَقَدْ وَضَعْتِ ثِيَابَكِ ، وَظَنَنْتُ أَنْ قَدْ رَقَدْتِ ، فَكَرِهْتُ أَنْ أُوقِظَكِ ، وَخَشِيتُ أَنْ تَسْتَوْحِشِي ، فَقَالَ : إِنَّ رَبَّكَ يَأْمُرُكَ أَنْ تَأْتِيَ أَهْلَ الْبَقِيعِ فَتَسْتَغْفِرَ لَهُمْ . قَالَتْ : قُلْتُ : كَيْفَ أَقُولُ لَهُمْ يَا رَسُولَ اللهِ ؟ قَالَ : قُولِي : السَّلَامُ عَلَى أَهْلِ الدِّيَارِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُسْلِمِينَ ، وَيَرْحَمُ اللهُ الْمُسْتَقْدِمِينَ مِنَّا وَالْمُسْتَأْخِرِينَ ، وَإِنَّا إِنْ شَاءَ اللهُ بِكُمْ لَلَاحِقُونَ ) رواه مسلم (974).
ثم اليكم الحقيقة العلمية الجميلة التي جربتها في وقت كنت في اشد حالات الالم والهشاشة النفسية التي لم اعهدها من نفسي فقمت بتمرين اللهد او الضربات الخفيفة لهذه المنطقة وهي منطقة الغدة الزعترية والتي ساعدتني في دفع الطاقة السلبية وهي بالضبط في المكان الذي ذكرته السيدة عائشة. ومذكور المراجع وكيفية عمل هذا التمرين في نهاية الموضوع
💥 الغدة الزعترية ” thýmos " :
بالصدر ، بالنقطة التي تشير إليها عندما تقول انا.
طريقة تحفيز غدة السعادة: استلقي مسترخيا ثم قم بتدليك موقع الغدة عبر ضربات إيقاعية خفيفة بقبضة اليد أو أطراف الأصابع.
يطرق محل الغدة بدقة ، وقفة، ثم دقتين متتاليتين ، تكونان اخف و الطف من الاولى ، ثم وقفة لمراقبة الذبذبات الصوتية التي تحدثها الضربات بالصدر و هكذا من قوية لخفيفة مع وقفة بينها، الى 20 دقة بالمجموع أو لمدة ثلاث أو خمس دقائق ( بامكانك تخيل أن الغذة زهرة ، تتفتح شيئا فشيئا مع كل طرقة).
تكرر هذه العملية مرتين في اليوم ، عند الاستيقاظ صباحا وقبل النوم .لتعزيز جهاز المناعة، ومنع نزلات البرد والانفلونزا ( اقرأ : من أسباب انخفاض طاقة وحيوية أجسامنا وإضعاف المناعة ضد الأمراض )..
كمية جهل غير طبيعية ، طيب وكلمة (هن) نوديها فين ، يا ضلالي ده الهجر نفسه ربنا لم يأمر فيه الرجل بترك المكان ، يا ضلالي دي الآية دي تحديداً الرسول صلى الله عليه وسلم قال فيها حديث تفصيلاً عن وصف الضرب ، دي الآية دي تحديداً عندما نزلت ضربت فيها ٧٠ صحابية من أزواجهم
ده انت ضال مضل
اقرا التعليقات كويس أرجوك، الأخاديث ما بالضرورة صحيحة حتى لوافتكرناها كده، لأنا بتتحور، أيَا في مجتهدين ما بنكر لكين يظللو بشر عادي، شوف مبدأ الإسلام أول حتن طابق دن بي ده أرجوك، برضو الضرب يمعنى المباعدة
كلام باطل اتقى الله ياجندى وارجع إلى التفسير الصحيح الذى فسره رسول الله فى صحيح مسلم
هل انت في رايك اللَّٰه عنيف بخلقو واللا الرسول عنيف وللا الإسلام عنيف؟ أو كلمة السلام حاجة ساي