تخافون نشوزهن اي ان نشوزها سبب لزوجها حالة من الخوف؛ لاننا شرعا لا نحاسب احدا على شيء لم يفعله لتوضيحه صلى الله عليه وسلم(من هم بالحسنة فلم يفعلها كتبت له حسنة فإن فعلها كتبت له عشر حسنات ويضاعف لمن يشاء ومن هم بالسيئة فلم يفعلها كتبت له حسنة فإن فعلها كتبت له سيئة واحدة) فهم الشخص بالسيئة لا يؤكد انه سيفعلها بل قد تكون سبب ان ياخذ من ورائها حسنة إن لم يفعلها. ووضح ايضا هذه النقطة الشيخ بسام الجرار. تعجبت من كون السيدة عائشة التي روت ان الرسول صلى الله عليه وسلم لم يضرب بيده شيئا قط، هي نفسها من روت لهدني فاوجعتني، ثم يرد الحديثين بنفس الكتاب صحيح مسلم؛ إلى ان قرات عن حقيقة علمية افهمتني اللغز وهو ان النبي صلى الله عليه وسلم لم يقصد بها الضرب؛ بل ابعاد الطاقة السلبية التي بداخلها وطمأنتها؛ وهذا ما يبرر انه بعد فعله هذا تحدث معها في باقي الحديث بكل ود واخبرها كل ماحدث مما غاب عنها؛بإسلوب الحبيب وليس الغاضب الذي أوجعها، وخاصة ان النبي صلى الله عليه وسلم بقوة رجلين ولن يسن شيء لو فعله رجل عادي لتسبب في قتل زوجته لانها منطقة مميتة ولو النبي فعلها بنية الضرب لابد ان يؤذيها بتلك الضربة المميتة ولهذا اكدت السيدة عائشة والإمام مسلم انه ماضرب رسول الله بيده شيئا قط إلا ان يجاهد في سبيل الله حتى يؤكدا انه لم يكن ضربا، إقرؤا بنفسكم.إليكم اولا نص الحديثين من صحيح مسلم حديث عائشة -رضى الله عنها- قالت: ما ضرب رسول الله ﷺ شيئاً قطُّ بيده، ولا امرأةً، ولا خادماً، إلا أن يجاهد في سبيل الله، وما نيل منه شيء قطُّ فينتقم من صاحبه إلا أن يُنتهك شيء من محارم الله، فينتقم لله تعالى[1]. رواه مسلم.والحديث الآخر ( لَمَّا كَانَتْ لَيْلَتِي الَّتِي كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيهَا عِنْدِي ، انْقَلَبَ فَوَضَعَ رِدَاءَهُ ، وَخَلَعَ نَعْلَيْهِ ، فَوَضَعَهُمَا عِنْدَ رِجْلَيْهِ ، وَبَسَطَ طَرَفَ إِزَارِهِ عَلَى فِرَاشِهِ ، فَاضْطَجَعَ ، فَلَمْ يَلْبَثْ إِلَّا رَيْثَمَا ظَنَّ أَنْ قَدْ رَقَدْتُ ، فَأَخَذَ رِدَاءَهُ رُوَيْدًا ، وَانْتَعَلَ رُوَيْدًا ، وَفَتَحَ الْبَابَ فَخَرَجَ ، ثُمَّ أَجَافَهُ رُوَيْدًا ، فَجَعَلْتُ دِرْعِي فِي رَأْسِي ، وَاخْتَمَرْتُ ، وَتَقَنَّعْتُ إِزَارِي ، ثُمَّ انْطَلَقْتُ عَلَى إِثْرِهِ ، حَتَّى جَاءَ الْبَقِيعَ فَقَامَ ، فَأَطَالَ الْقِيَامَ ، ثُمَّ رَفَعَ يَدَيْهِ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، ثُمَّ انْحَرَفَ فَانْحَرَفْتُ ، فَأَسْرَعَ فَأَسْرَعْتُ ، فَهَرْوَلَ فَهَرْوَلْتُ ، فَأَحْضَرَ - أي ركض - فَأَحْضَرْتُ ، فَسَبَقْتُهُ فَدَخَلْتُ ، فَلَيْسَ إِلَّا أَنِ اضْطَجَعْتُ ، فَدَخَلَ ، فَقَالَ : مَا لَكِ يَا عَائِشُ ، حَشْيَا رَابِيَةً ؟ - الحشا : التهيج الذي يعرض للمسرع في مشيه بسبب ارتفاع النفس ، رابية : مرتفعة البطن - قَالَتْ : قُلْتُ : لَا شَيْءَ . قَالَ : لَتُخْبِرِينِي أَوْ لَيُخْبِرَنِّي اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ . قَالَتْ : قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللهِ ، بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي ، فَأَخْبَرْتُهُ . قَالَ : فَأَنْتِ السَّوَادُ الَّذِي رَأَيْتُ أَمَامِي ؟ قُلْتُ : نَعَمْ . فَلَهَدَنِي فِي صَدْرِي لَهْدَةً أَوْجَعَتْنِي ، ثُمَّ قَالَ : أَظَنَنْتِ أَنْ يَحِيفَ اللهُ عَلَيْكِ وَرَسُولُهُ ؟ - أي : هل ظننت أني أظلمك بالذهاب إلى زوجاتي الأخرى في ليلتك - قَالَتْ : مَهْمَا يَكْتُمِ النَّاسُ يَعْلَمْهُ اللهُ ، نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّ جِبْرِيلَ أَتَانِي حِينَ رَأَيْتِ ، فَنَادَانِي ، فَأَخْفَاهُ مِنْكِ ، فَأَجَبْتُهُ ، فَأَخْفَيْتُهُ مِنْكِ ، وَلَمْ يَكُنْ يَدْخُلُ عَلَيْكِ وَقَدْ وَضَعْتِ ثِيَابَكِ ، وَظَنَنْتُ أَنْ قَدْ رَقَدْتِ ، فَكَرِهْتُ أَنْ أُوقِظَكِ ، وَخَشِيتُ أَنْ تَسْتَوْحِشِي ، فَقَالَ : إِنَّ رَبَّكَ يَأْمُرُكَ أَنْ تَأْتِيَ أَهْلَ الْبَقِيعِ فَتَسْتَغْفِرَ لَهُمْ . قَالَتْ : قُلْتُ : كَيْفَ أَقُولُ لَهُمْ يَا رَسُولَ اللهِ ؟ قَالَ : قُولِي : السَّلَامُ عَلَى أَهْلِ الدِّيَارِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُسْلِمِينَ ، وَيَرْحَمُ اللهُ الْمُسْتَقْدِمِينَ مِنَّا وَالْمُسْتَأْخِرِينَ ، وَإِنَّا إِنْ شَاءَ اللهُ بِكُمْ لَلَاحِقُونَ ) رواه مسلم (974). ثم اليكم الحقيقة العلمية الجميلة التي جربتها في وقت كنت في اشد حالات الالم والهشاشة النفسية التي لم اعهدها من نفسي فقمت بتمرين اللهد او الضربات الخفيفة لهذه المنطقة وهي منطقة الغدة الزعترية والتي ساعدتني في دفع الطاقة السلبية وهي بالضبط في المكان الذي ذكرته السيدة عائشة. وهي لها دور في اكساب الطفل اللغة وتقوية المناعة ومكانها بالصدر ، بالنقطة التي تشير إليها عندما تقول "أنا” تقع اصل الاسم "ثيموس” thýmos، باللغة اليونانية بمعنى الطاقة الحيوية. من خصائص الغدة الزعترية أن حجمها يكبر عندما نكون سعداء ويتقلص أو تنكمش عندما نشعر بالتوتر ، التعاسة و الحزن أو عند الإصابة بالمرض.. وهي مرتبطة مباشرة بالحواس الخمس . طريقة تحفيزها:- استلقي مسترخيا ثم قم بتدليك موقع الغدة عبر ضربات إيقاعية خفيفة بقبضة اليد أو أطراف الأصابع. يطرق محل الغدة بدقة ، وقفة، ثم دقتين متتاليتين ، تكونان اخف و الطف من الاولى ، ثم وقفة لمراقبة الذبذبات الصوتية التي تحدثها الضربات بالصدر و هكذا من قوية لخفيفة مع وقفة بينها، الى 20 دقة بالمجموع أو لمدة ثلاث أو خمس دقائق ( بامكانك تخيل أن الغذة زهرة ، تتفتح شيئا فشيئا مع كل طرقة). تكرر هذه العملية مرتين في اليوم ، عند الاستيقاظ صباحا وقبل النوم .لتعزيز جهاز المناعة، ومنع نزلات البرد والانفلونزا ( اقرأ : من أسباب انخفاض طاقة وحيوية أجسامنا وإضعاف المناعة ضد الأمراض )..
فعظوهن = العظه .. وبعدها فاهجروهن : الهجره .. واخيرا فاضربوهن : الهجره ايضا .. كلام غير سليم فالضرب يفسر بامور متعدده صحيح، لكن الايه اصلا بها الوضوح وبدأت به فكان يستطيع الله ان لا يجعلنا بحيره ويضع بالنهايه كلمه واهجروهن اكثر ولا تزيدو ..او كلمه لا تزيدو .. عموما انا رأيي مع اغلب اهل العلم وهو ان الضرب يزوج للمرأه كما اجمع الغالبيه وكما هو موضح .
ترتيب العقاب مهم لعدم التسرع فعظوهن =اي العظة الحسنة واهجورهن في المضاجع=فسرت ان لايقيم معها العلاقة ويعطيها ظهره ونهي عن ترك مكان النوم او الذهاب لغرفة أخري واخيرا واضربوهن =معناها الخروج من المنزل لان النبي نهي عن صفع الوجه وتكسير العظام والضرب يليه علامات او يحدث إيذاء للبدن جسدي ونفسي فكيف ليه ان يامر بالضرب
بارك الله فيك كلامك سهل وبسيط
الله يجازيك احسنت التفسير تبارك الله
تبارك الله عليك
تخافون نشوزهن اي ان نشوزها سبب لزوجها حالة من الخوف؛ لاننا شرعا لا نحاسب احدا على شيء لم يفعله لتوضيحه صلى الله عليه وسلم(من هم بالحسنة فلم يفعلها كتبت له حسنة فإن فعلها كتبت له عشر حسنات ويضاعف لمن يشاء ومن هم بالسيئة فلم يفعلها كتبت له حسنة فإن فعلها كتبت له سيئة واحدة) فهم الشخص بالسيئة لا يؤكد انه سيفعلها بل قد تكون سبب ان ياخذ من ورائها حسنة إن لم يفعلها. ووضح ايضا هذه النقطة الشيخ بسام الجرار.
تعجبت من كون السيدة عائشة التي روت ان الرسول صلى الله عليه وسلم لم يضرب بيده شيئا قط، هي نفسها من روت لهدني فاوجعتني، ثم يرد الحديثين بنفس الكتاب صحيح مسلم؛ إلى ان قرات عن حقيقة علمية افهمتني اللغز وهو ان النبي صلى الله عليه وسلم لم يقصد بها الضرب؛ بل ابعاد الطاقة السلبية التي بداخلها وطمأنتها؛ وهذا ما يبرر انه بعد فعله هذا تحدث معها في باقي الحديث بكل ود واخبرها كل ماحدث مما غاب عنها؛بإسلوب الحبيب وليس الغاضب الذي أوجعها، وخاصة ان النبي صلى الله عليه وسلم بقوة رجلين ولن يسن شيء لو فعله رجل عادي لتسبب في قتل زوجته لانها منطقة مميتة ولو النبي فعلها بنية الضرب لابد ان يؤذيها بتلك الضربة المميتة ولهذا اكدت السيدة عائشة والإمام مسلم انه ماضرب رسول الله بيده شيئا قط إلا ان يجاهد في سبيل الله حتى يؤكدا انه لم يكن ضربا، إقرؤا بنفسكم.إليكم اولا نص الحديثين من صحيح مسلم حديث عائشة -رضى الله عنها- قالت: ما ضرب رسول الله ﷺ شيئاً قطُّ بيده، ولا امرأةً، ولا خادماً، إلا أن يجاهد في سبيل الله، وما نيل منه شيء قطُّ فينتقم من صاحبه إلا أن يُنتهك شيء من محارم الله، فينتقم لله تعالى[1]. رواه مسلم.والحديث الآخر ( لَمَّا كَانَتْ لَيْلَتِي الَّتِي كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيهَا عِنْدِي ، انْقَلَبَ فَوَضَعَ رِدَاءَهُ ، وَخَلَعَ نَعْلَيْهِ ، فَوَضَعَهُمَا عِنْدَ رِجْلَيْهِ ، وَبَسَطَ طَرَفَ إِزَارِهِ عَلَى فِرَاشِهِ ، فَاضْطَجَعَ ، فَلَمْ يَلْبَثْ إِلَّا رَيْثَمَا ظَنَّ أَنْ قَدْ رَقَدْتُ ، فَأَخَذَ رِدَاءَهُ رُوَيْدًا ، وَانْتَعَلَ رُوَيْدًا ، وَفَتَحَ الْبَابَ فَخَرَجَ ، ثُمَّ أَجَافَهُ رُوَيْدًا ، فَجَعَلْتُ دِرْعِي فِي رَأْسِي ، وَاخْتَمَرْتُ ، وَتَقَنَّعْتُ إِزَارِي ، ثُمَّ انْطَلَقْتُ عَلَى إِثْرِهِ ، حَتَّى جَاءَ الْبَقِيعَ فَقَامَ ، فَأَطَالَ الْقِيَامَ ، ثُمَّ رَفَعَ يَدَيْهِ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، ثُمَّ انْحَرَفَ فَانْحَرَفْتُ ، فَأَسْرَعَ فَأَسْرَعْتُ ، فَهَرْوَلَ فَهَرْوَلْتُ ، فَأَحْضَرَ - أي ركض - فَأَحْضَرْتُ ، فَسَبَقْتُهُ فَدَخَلْتُ ، فَلَيْسَ إِلَّا أَنِ اضْطَجَعْتُ ، فَدَخَلَ ، فَقَالَ : مَا لَكِ يَا عَائِشُ ، حَشْيَا رَابِيَةً ؟ - الحشا : التهيج الذي يعرض للمسرع في مشيه بسبب ارتفاع النفس ، رابية : مرتفعة البطن - قَالَتْ : قُلْتُ : لَا شَيْءَ . قَالَ : لَتُخْبِرِينِي أَوْ لَيُخْبِرَنِّي اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ . قَالَتْ : قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللهِ ، بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي ، فَأَخْبَرْتُهُ . قَالَ : فَأَنْتِ السَّوَادُ الَّذِي رَأَيْتُ أَمَامِي ؟ قُلْتُ : نَعَمْ . فَلَهَدَنِي فِي صَدْرِي لَهْدَةً أَوْجَعَتْنِي ، ثُمَّ قَالَ : أَظَنَنْتِ أَنْ يَحِيفَ اللهُ عَلَيْكِ وَرَسُولُهُ ؟ - أي : هل ظننت أني أظلمك بالذهاب إلى زوجاتي الأخرى في ليلتك - قَالَتْ : مَهْمَا يَكْتُمِ النَّاسُ يَعْلَمْهُ اللهُ ، نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّ جِبْرِيلَ أَتَانِي حِينَ رَأَيْتِ ، فَنَادَانِي ، فَأَخْفَاهُ مِنْكِ ، فَأَجَبْتُهُ ، فَأَخْفَيْتُهُ مِنْكِ ، وَلَمْ يَكُنْ يَدْخُلُ عَلَيْكِ وَقَدْ وَضَعْتِ ثِيَابَكِ ، وَظَنَنْتُ أَنْ قَدْ رَقَدْتِ ، فَكَرِهْتُ أَنْ أُوقِظَكِ ، وَخَشِيتُ أَنْ تَسْتَوْحِشِي ، فَقَالَ : إِنَّ رَبَّكَ يَأْمُرُكَ أَنْ تَأْتِيَ أَهْلَ الْبَقِيعِ فَتَسْتَغْفِرَ لَهُمْ . قَالَتْ : قُلْتُ : كَيْفَ أَقُولُ لَهُمْ يَا رَسُولَ اللهِ ؟ قَالَ : قُولِي : السَّلَامُ عَلَى أَهْلِ الدِّيَارِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُسْلِمِينَ ، وَيَرْحَمُ اللهُ الْمُسْتَقْدِمِينَ مِنَّا وَالْمُسْتَأْخِرِينَ ، وَإِنَّا إِنْ شَاءَ اللهُ بِكُمْ لَلَاحِقُونَ ) رواه مسلم (974).
ثم اليكم الحقيقة العلمية الجميلة التي جربتها في وقت كنت في اشد حالات الالم والهشاشة النفسية التي لم اعهدها من نفسي فقمت بتمرين اللهد او الضربات الخفيفة لهذه المنطقة وهي منطقة الغدة الزعترية والتي ساعدتني في دفع الطاقة السلبية وهي بالضبط في المكان الذي ذكرته السيدة عائشة. وهي لها دور في اكساب الطفل اللغة وتقوية المناعة ومكانها بالصدر ، بالنقطة التي تشير إليها عندما تقول "أنا” تقع
اصل الاسم "ثيموس” thýmos، باللغة اليونانية بمعنى الطاقة الحيوية.
من خصائص الغدة الزعترية أن حجمها يكبر عندما نكون سعداء ويتقلص أو تنكمش عندما نشعر بالتوتر ، التعاسة و الحزن أو عند الإصابة بالمرض..
وهي مرتبطة مباشرة بالحواس الخمس .
طريقة تحفيزها:- استلقي مسترخيا ثم قم بتدليك موقع الغدة عبر ضربات إيقاعية خفيفة بقبضة اليد أو أطراف الأصابع.
يطرق محل الغدة بدقة ، وقفة، ثم دقتين متتاليتين ، تكونان اخف و الطف من الاولى ، ثم وقفة لمراقبة الذبذبات الصوتية التي تحدثها الضربات بالصدر و هكذا من قوية لخفيفة مع وقفة بينها، الى 20 دقة بالمجموع أو لمدة ثلاث أو خمس دقائق ( بامكانك تخيل أن الغذة زهرة ، تتفتح شيئا فشيئا مع كل طرقة).
تكرر هذه العملية مرتين في اليوم ، عند الاستيقاظ صباحا وقبل النوم .لتعزيز جهاز المناعة، ومنع نزلات البرد والانفلونزا ( اقرأ : من أسباب انخفاض طاقة وحيوية أجسامنا وإضعاف المناعة ضد الأمراض )..
ضرب يثر علا نفسية يذا المرة نضربت نفسيتها تتعب
يعني ضرب انا اضرب الا في سبب
فعظوهن = العظه ..
وبعدها
فاهجروهن : الهجره ..
واخيرا
فاضربوهن : الهجره ايضا ..
كلام غير سليم فالضرب يفسر بامور متعدده صحيح، لكن الايه اصلا بها الوضوح وبدأت به فكان يستطيع الله ان لا يجعلنا بحيره ويضع بالنهايه كلمه واهجروهن اكثر ولا تزيدو ..او كلمه لا تزيدو ..
عموما انا رأيي مع اغلب اهل العلم وهو ان الضرب يزوج للمرأه كما اجمع الغالبيه وكما هو موضح .
ترتيب العقاب مهم لعدم التسرع فعظوهن =اي العظة الحسنة
واهجورهن في المضاجع=فسرت ان لايقيم معها العلاقة ويعطيها ظهره ونهي عن ترك مكان النوم او الذهاب لغرفة أخري
واخيرا واضربوهن =معناها الخروج من المنزل لان النبي نهي عن صفع الوجه وتكسير العظام والضرب يليه علامات او يحدث إيذاء للبدن جسدي ونفسي فكيف ليه ان يامر بالضرب