أخي الكريم ، نحن كمؤمنين نؤمن بالله و اليوم الآخر و الملائكة و الكتاب و النبيين ، كل النبيين و ليس محمد فقط ، و بالتالي الشهادتان المتضمنة فقط النبي محمد لا معنى لها ، " آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه و المؤمنون كل آمن بالله و ملائكته و كتبه و رسله لا نفرق بين آحد من رسله " ، أما الشهادة فهي أعلى درجة في سلم المعتقد : الإسلام ثم الإيمان ثم الشهادة ، و الشهادة لا يصلها إلا أولوا العلم بدليل القرآن " شهد الله أنه لا إله إلا هو و الملائكة و أولوا العلم قائما بالقسط ، من هم أولوا العلم ... أما التشهد في الصلاة فهو حسب النية و المقصد من التشهد ، و عموما الصلاة هي عبادة خاصة بين العبد و ربه ، إليه ترجع الأمور و لا يحق لأي كان أن يحكم عليها من دون الله عز و جل ... تحياتي
اتفق معك سيدى لكن اختلف على موضوع التشهد فى الصلاة خصوصا ان يتضمن ايضا ذكر غير الله وايضا الله امرنا ونبينا ان نقول آمنا صراحتا فى الكتاب وشكرا لحضرتك@@hassan-tadabborat
مازال العرب لم يفهموا لغة القران منذ 1400 سنة كل يوم يظهر لنا مفسيرين جدد (هل دلوك الشمس هي صلاة المغرب ام الظهر هل المسح على الارجل ام غسل الارجل .....!!!)
على كل مسلم أن يسأل نفسه: هل أصلي كما أمرني الله في كتابه ام أنا متبع فقط لما يفعله الناس ؟و كذلك الأمر بالنسبة لجميع الغبادات الواجبة على كل مسلم من صيام و حج و زكاة و كذا الزواج و الطلاق و البيع والشراء و الإرث و المعاملات و القيم و....الخ الصلاة ليست وحدها عماد الدين كما يقول الكهنة، و إنما جعلوها كذلك ليطمسوا و يخفوا عن المؤمنين أفضل عبادة على الإطلاق و هي الصدقات، إذ تكاد كل صفحات القرآن تتناول و موضوعها، بدليل قوله تعالى في سورة البقرة: ....مثل الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله كمثل حبة انبتت سبع سنابيل في كل سنبلة مائة حبة و الله يضاعف لمن يشاء و الله بكل شيء عليم.... هذه الآية تفيد أن أجر الإنفاق في سبيل الله يفضل ب سبع مائة حسنة و يمكن أن تصل إلى ألف وأربعمائة حسنة إذا ضاعف الله أجر هذه الصدقة بل أكثر من ذلك لا يندم أي شخص عندما يأتيه الموت و هو يحتظر على صلوات أو حج أو صيام و لكن على ما تركه للورثة من مال و ممتلكات...الخ بدليل قوله تعالى في سورة المؤمنون: ....حتى إذا حظر أحدكم الموت قال رب ارجعون لعلي اعمل صالحا فيما تركت، كلا أنها كلمة هو قائلها و من ورائه برزخ إلى يوم يبعثون.... كما جاء في آخر سورة المنافقين تحذير لمن لا ينفقون أموالهم في سبيل الله و ذلك في سورة المنافقين في قوله تعالى: ...و انفقوا مما رزقناكم من قبل أن يأتي أحدكم الموت فيقول رب لولا اخرتني إلى أجل قريب فأصدق و أكون من الصالحين، و لن يؤخر الله نفسا إذآ جاء أجلها و الله خبير بما تعملون.... و بالمناسبة فإن كلمة المنافقين تصف في كتاب الله البخلاء الذين يبخلون على الناس بما اتاهم الله من فضله هذه هي مصيبة المؤمنين الذين تجند الكهنة و الشياطين ليصدونهم عن الصدقات و انفاق أموالهم في سبيل الله التي هي عماد الدين الحقيقية لكل مسلم، و جعلوهم يتخاصمون على عدد ركعات و سجدات كل صلاة، و هم يظنون أنها أفضل عبادة و تنهى عن الفحشاء و المنكر بينما هي في واقعنا وهي في كثير من الحالات، رياء و كبرياء و طريقة لغش الناس و الاحتيال عليهم و لا حول ولا قوة الا بالله العلي
يا أخي لماذا هذا الهجوم على علماء المسلمين بنعوتات غير لائقة وأنت من تكن حتى تتبنى قضايا الاسلام والمسلمين ؟بدعوى التنوير هل تظن أن المسلمين غافلين عن دينهم إلى هذه الدرجة ،؟ياأخي إذهب واشتغل بشغل آخر ،المسلم المؤمن من مميزاته الفطنة،لا تكن غبيا إلى هذه الدرجة ولا تضيع وقتك
شكرا استاذ علي هذه الفيديو التنويرية.
كيف يؤذن للصلاة؟؟
سؤال محيرني من زمااان هل التشهد في الصلاة او الشهدتين صحيحان. ؟
أخي الكريم ، نحن كمؤمنين نؤمن بالله و اليوم الآخر و الملائكة و الكتاب و النبيين ، كل النبيين و ليس محمد فقط ، و بالتالي الشهادتان المتضمنة فقط النبي محمد لا معنى لها ، " آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه و المؤمنون كل آمن بالله و ملائكته و كتبه و رسله لا نفرق بين آحد من رسله " ، أما الشهادة فهي أعلى درجة في سلم المعتقد : الإسلام ثم الإيمان ثم الشهادة ، و الشهادة لا يصلها إلا أولوا العلم بدليل القرآن " شهد الله أنه لا إله إلا هو و الملائكة و أولوا العلم قائما بالقسط ، من هم أولوا العلم ... أما التشهد في الصلاة فهو حسب النية و المقصد من التشهد ، و عموما الصلاة هي عبادة خاصة بين العبد و ربه ، إليه ترجع الأمور و لا يحق لأي كان أن يحكم عليها من دون الله عز و جل ... تحياتي
@@hassan-tadabborat نعم متفق معك لكن بدل اشهد ان لا إله إلا الله واشهد ان محمد رسول الله تكون الجملة آمنت بالله ورسوله ... ولكم جزيل الشكر اخي الفاضل
اتفق معك سيدى لكن اختلف على موضوع التشهد فى الصلاة خصوصا ان يتضمن ايضا ذكر غير الله وايضا الله امرنا ونبينا ان نقول آمنا صراحتا فى الكتاب وشكرا لحضرتك@@hassan-tadabborat
مازال العرب لم يفهموا لغة القران منذ 1400 سنة كل يوم يظهر لنا مفسيرين جدد (هل دلوك الشمس هي صلاة المغرب ام الظهر هل المسح على الارجل ام غسل الارجل .....!!!)
على كل مسلم أن يسأل نفسه: هل أصلي كما أمرني الله في كتابه ام أنا متبع فقط لما يفعله الناس ؟و كذلك الأمر بالنسبة لجميع الغبادات الواجبة على كل مسلم من صيام و حج و زكاة و كذا الزواج و الطلاق و البيع والشراء و الإرث و المعاملات و القيم و....الخ
الصلاة ليست وحدها عماد الدين كما يقول الكهنة، و إنما جعلوها كذلك ليطمسوا و يخفوا عن المؤمنين أفضل عبادة على الإطلاق و هي الصدقات، إذ تكاد كل صفحات القرآن تتناول و موضوعها، بدليل قوله تعالى في سورة البقرة: ....مثل الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله كمثل حبة انبتت سبع سنابيل في كل سنبلة مائة حبة و الله يضاعف لمن يشاء و الله بكل شيء عليم....
هذه الآية تفيد أن أجر الإنفاق في سبيل الله يفضل ب سبع مائة حسنة و يمكن أن تصل إلى ألف وأربعمائة حسنة إذا ضاعف الله أجر هذه الصدقة
بل أكثر من ذلك لا يندم أي شخص عندما يأتيه الموت و هو يحتظر على صلوات أو حج أو صيام و لكن على ما تركه للورثة من مال و ممتلكات...الخ بدليل قوله تعالى في سورة المؤمنون: ....حتى إذا حظر أحدكم الموت قال رب ارجعون لعلي اعمل صالحا فيما تركت، كلا أنها كلمة هو قائلها و من ورائه برزخ إلى يوم يبعثون....
كما جاء في آخر سورة المنافقين تحذير لمن لا ينفقون أموالهم في سبيل الله و ذلك في سورة المنافقين في قوله تعالى: ...و انفقوا مما رزقناكم من قبل أن يأتي أحدكم الموت فيقول رب لولا اخرتني إلى أجل قريب فأصدق و أكون من الصالحين، و لن يؤخر الله نفسا إذآ جاء أجلها و الله خبير بما تعملون.... و بالمناسبة فإن كلمة المنافقين تصف في كتاب الله البخلاء الذين يبخلون على الناس بما اتاهم الله من فضله
هذه هي مصيبة المؤمنين الذين تجند الكهنة و الشياطين ليصدونهم عن الصدقات و انفاق أموالهم في سبيل الله التي هي عماد الدين الحقيقية لكل مسلم، و جعلوهم يتخاصمون على عدد ركعات و سجدات كل صلاة، و هم يظنون أنها أفضل عبادة و تنهى عن الفحشاء و المنكر بينما هي في واقعنا وهي في كثير من الحالات، رياء و كبرياء و طريقة لغش الناس و الاحتيال عليهم
و لا حول ولا قوة الا بالله العلي
بارك الله فيك أخي الكريم
يا أخي لماذا هذا الهجوم على علماء المسلمين بنعوتات غير لائقة وأنت من تكن حتى تتبنى قضايا الاسلام والمسلمين ؟بدعوى التنوير هل تظن أن المسلمين غافلين عن دينهم إلى هذه الدرجة ،؟ياأخي إذهب واشتغل بشغل آخر ،المسلم المؤمن من مميزاته الفطنة،لا تكن غبيا إلى هذه الدرجة ولا تضيع وقتك