السلام عليكم ، بالنسبة لسوق " الكرنة " فالتجأر الذين يمارسون التجارة فيه كانوا بادىء الأمر يمارسون تجارتهم في سوق كان يتواجد قرب " البلاصا " وكان ذلك السوق يعرف رواجا كبيرا جدا ، وفي إحدى الليالي شب حريق مهول في ذلك السوق مخلفا خسائر فادحة فيه ، بعد هذه الفاجعة قررت السلطات تعويض التجار بدكاكين في السوق الحالي " الكرنة " . فمن منكم من سكان تطوان يتذكر هذه الواقعة ؟
نعم انا أتذكر ذلك السوق " ركاينة" وكثيرا ما دخلته مع والدي و والدتي وانا طفل صغير كانت تباع فيه السلع المهربة... والدكاكين في داخله لم يكون فيها كهرباء بحيث كان التجار يعتمدون فقط على نور قنينة الغاز من أجل الإنارة وقد شاهدته وهو محترق كانت كل السلع سوداء بفعل النار و قنينات العطور كلها متكسرة ورائحتها تنبعث الى الشارع البعض يقولون ان الحادث طارئ و البعض الآخر إتهموا مسؤول في مدينة تطوان وهؤلاء التجار تم تعويضهم كما ذكرت في تعليقك بالسوق الحالي الذي كان مكان لبيع الخضر بالجملة وقبل ذلك كان مكان لبيع الماشية في عيد الأضحى وهذه الحقبة أنا عشتها وشاهدتها بعيني
تبارك الله عليك اخي جعفر 🌹🌹👍👍
🎉👌
اه يازمان وعلى ايام الغنى
👍👍👍👍👍👍
👍 😊 👍
شكرا لكتسرينا فتطوان واخة سكنا فيها 🎉🎉
تحياتي خي جعفر الحومة دالعامل هي الحومة من صغر كتعجبني شكرا على المسارية
✌️🇲🇦
🇦🇱🇦🇱🇦🇱
السلام عليكم ، بالنسبة لسوق " الكرنة " فالتجأر الذين يمارسون التجارة فيه كانوا بادىء الأمر يمارسون تجارتهم في سوق كان يتواجد قرب " البلاصا " وكان ذلك السوق يعرف رواجا كبيرا جدا ، وفي إحدى الليالي شب حريق مهول في ذلك السوق مخلفا خسائر فادحة فيه ، بعد هذه الفاجعة قررت السلطات تعويض التجار بدكاكين في السوق الحالي " الكرنة " . فمن منكم من سكان تطوان يتذكر هذه الواقعة ؟
نعم انا أتذكر ذلك السوق " ركاينة" وكثيرا ما دخلته مع والدي و والدتي وانا طفل صغير
كانت تباع فيه السلع المهربة... والدكاكين في داخله لم يكون فيها كهرباء بحيث كان التجار يعتمدون فقط على نور قنينة الغاز من أجل الإنارة
وقد شاهدته وهو محترق كانت كل السلع سوداء بفعل النار و قنينات العطور كلها متكسرة ورائحتها تنبعث الى الشارع البعض يقولون ان الحادث طارئ و البعض الآخر إتهموا مسؤول في مدينة تطوان وهؤلاء التجار تم تعويضهم كما ذكرت في تعليقك بالسوق الحالي الذي كان مكان لبيع الخضر بالجملة وقبل ذلك كان مكان لبيع الماشية في عيد الأضحى وهذه الحقبة أنا عشتها وشاهدتها بعيني
نتمنى منكم أن تعرف شباب الجيل الحاضر بموقع " سوق الركاينة " الذي التهمته النيران عن آخره .