لقد التقيت صباح هذا اليوم بصديق من سكان تطوان القدامى فقال لي وهو يكاد يبكي على أنه: عندما كان تلميذا صغيرا في المدرسة كان التلاميذ يصطفون في الساحة ثم يرددون " نشيد تحية العلم " بعد ذلك يامرهم المعلمون بطلب الدعاء إلى الله سبحانه وتعالى " أن ينزل المطر على عباده " وكان دعاء هؤلاء التلاميذ الصغار نابع من قلوبهم ، وكم من مرة يبدأ المطر في النزول بغزارة والتلاميذ خارجون من المدرسة وهم يجرون ويقفزون تحت المطر ويلعبون بكل فرح وسرور وسعادة ، أما النساء والرجال فيشكرون ويحمدون الله على خيراته ورحمته بعباده ، وحب الله ورافته بالأطفال الأبرياء.
👍🏻👍🏻👍🏻👍🏻👍🏻👍🏻
مزيونه تطوان الله يحفظها هي واهلها
الأجواء غزالة فالليل🎉🎉🎉
تبارك الله عليك اخي جعفر 🌹🌹👍
شكرا اسي جعفر بفضل الله وبفضل قناتك عرفنا تطوان المدينة الجميلة المنورة بناسها
مزينة ديك الباب تقليدية كاينين فالمدينة قديمة
👍👍👍👍
👍 😊 👍
❤❤❤
🎉🎉🎉🎉🎉🎉
حنا في تطوان اوكيعجيبني نساروا معاك
هاد الشوارع محتاجة الإنارة قوية لان الدكاكين اذا اقفلت أظلمت الشوارع
❤❤❤❤😂😊😊😊😊😊
لقد التقيت صباح هذا اليوم بصديق من سكان تطوان القدامى فقال لي وهو يكاد يبكي على أنه: عندما كان تلميذا صغيرا في المدرسة كان التلاميذ يصطفون في الساحة ثم يرددون " نشيد تحية العلم " بعد ذلك يامرهم المعلمون بطلب الدعاء إلى الله سبحانه وتعالى " أن ينزل المطر على عباده " وكان دعاء هؤلاء التلاميذ الصغار نابع من قلوبهم ، وكم من مرة يبدأ المطر في النزول بغزارة والتلاميذ خارجون من المدرسة وهم يجرون ويقفزون تحت المطر ويلعبون بكل فرح وسرور وسعادة ، أما النساء والرجال فيشكرون ويحمدون الله على خيراته ورحمته بعباده ، وحب الله ورافته بالأطفال الأبرياء.
نعم كلامه صحيح وانا عشت تلك الحقبة عندما كنت طفلا صغيرا
أرجو منك أن تحكي لمشاهديك عن تلك الحقبة المباركة من تاريخ وعادات سكان تطوان في الدعاء إلى الله سبحانه وتعالى من أجل رحمة عباده بالمطر .