لايجوز نقض الصلح والغدر بالعدو لأجل مايفعله الكفار بأهل فلسطين من كان من دول الصلح يريد إلغاء الصلح فليخبر العدو ولايغدر به لأن الله يقول وأما تخافن من قوم خيانة فانبذ إليهم عهدهم0هذا مقصود الشيخ رمضان بن محمد أنه لاغدر بحجة إلغاء الصلح لأن ديننا حق وظين اخلاق لسنا كالعدو الذي كتابه محرف ولا اخلاق عنده
لايجوز نقض الصلح والغدر بالعدو لأجل مايفعله الكفار بأهل فلسطين من كان من دول الصلح يريد إلغاء الصلح فليخبر العدو ولايغدر به لأن الله يقول وأما تخافن من قوم خيانة فانبذ إليهم عهدهم0هذا مقصود الشيخ رمضان بن محمد أنه لاغدر بحجة إلغاء الصلح لأن ديننا حق وظين اخلاق لسنا كالعدو الذي كتابه محرف ولا اخلاق عنده