أين هم المحنكين؟؟؟ واحد فقط تكلم و لم يعط الدليل و المصدر الرسمي سوى الكلام و بعدها شكر فرنسا و هو شخص معروف في الجزائر بتوجهه المؤيد للفرنسة و احتقار العربية فماذا تنتظر منه؟؟ هذه هي الديمقراطية التي تسمح للشخص بالتكلم بكل حرية عكس بلدكم الممنوع فيه الكلام ضد توجه الحكام و هو ما صنع عندكم فكر موحد غير متناقض، و تم غلق هذه القناة التلفزيونية الساقطة بعد فضيحة نسوية كبيرة
لا لأنكم كنتم تحت حماية الاسبان بدليل ان سلاطينكم باعو كل سواحلهم للاسبان لضمان حمايتهم من الاتراك ولحد اليوم سواحلكم محتلة لو رضختم لعثمانيين لكانت سبتة و مليلة و باقي الجزر الاسبانية لكم و ليست لإسبانيا ههههههه
@@adassekahina6294كان تحت حماية اختك هههههههه الجراروي في البرنامج يذكرها ان العثمانيين كانو لازم يحصنو أنفسهم ضد الصليبيين و المغاربة ههههههه الصليبيين نكناهم في معركة وادي المخازن و العثمانيين معركة وادي اللبن و الفرق بين المعركتين لا يتعدى عشرين عاما ههههههه
حنا رفعنا راية الاسلام قبل ما يسلم الاتراك من طارق بن زياد للزيريين و الحماديين و الموحدين ابناء الوطن من البربر اما العثمانيين قت_لوا حاكم الجزائر في الحمام يعني ماعندهمش شرف قت/لوه في اضعف موقف له يا لبوهيوف وزيد بلا مانقولك اهمالهم للحرمين الشريفين و الدليل رسالة احمد شوقي للسلطان العثماني عن حالة طرق الحجيج التي لم يؤمنها سلاطين بني عثمان و جر/ائمهم في اهل نجد و ليبيا يا جواري الحرملك
في تركيا لديهم هستيريا تمجيد العثمانيين ..الى درجة انهم يخترعون تاريخ مزيف ( لم يحدث اصلا ) . هل تعلمون ان مخرج مسلسل ارطغرل قال في لقاء تلفزيوني بأن هذا المسلسل لا يستند الى اي مراجع تاريخية .. و ان معظم المشاهد هي من وحي الخيال ... يعني احداث المسلسل هي كذب في كذب .. حتى انه يوجد باحثين عرب قالوا ان ارطغرل ...لم يعتنق الإسلام اصلا ( عاش وثني و مات وثني).
هادو راهم غير يخلطو و الله العثمانيين ما قتلوناش و لا ستعمرونا ماداروش سياسة الاستيطان كانو عندهم جيش البحري تاعهم هنا برك و أيضا انفصلو على السلطان العثماني واحد الوقت كان هو من يختار ملك الجزاير لكن بعدها أصبح الخيار للشعب الجزائري كان كي رايس يدير بطولات يختاروه و يوقفو معاه و يسقط حكم الداي اللي قبلو حلو شويةكتب التاريخ الاجنبية القديمة تاع هذاك الزمن و تشوفو 😊
@@Bbss-q6t و انت واش دخلك في تاريخ بلادي واش جابك هنا ؟ معنديش الوقت نشرح لواحد جنرال ليوطي اخترعلو بلادو و مزالك محمية حتى 2056 و مستعمرينك اسبانيا أيا روح تزمر
@@Bbss-q6t هههه اشفق على روحكم برك و ولاد بلادك ، ملك ديالك أولا علوي يعني حاكمينكم العرب لي تضلو تزوخو و ثانيا ملك شاذ جنسيا في مدريد و القنوات الأسبانية دايرينو اضحوكة و زيد مؤرخين ديالكم كذابين قالك امير المؤمنين و حفيد الرسول هههه وين رايحين بيها دربكم جن ؟؟ اسبانيا دايتلكم مدينتين يا عجبا و فرنسا مازال تتحكم فيكم والصهاينه مستعمرينكم بلادكم معمرة بالسياح العرايا و الفاحشة يا لطيف ، اخطونا الهاو ببلادكم ، الحمد الله كاين مغاربة فايقين على روحهم كيما الاخ ريان و الله كون حسبتكم خلاص كامل كفار
العلمية في مختلف المجالات وتطورت في معظم المدن والمناطق التابعة للدولة العثمانية، ولم يقتصر أثر هذه الاختراعات والاكتشافات على المسلمين أو من يسكنون المناطق التي يحكمها العثمانيون بل كانت فائدة هذه الانجازات على مستوى العالم حيث ساهمت في تشكيل نواة مجالات العلم الحديث، ومن أبرز الإنجازات العلمية التي تمت في عهد الدولة العثمانية واستفاد منها العالم ما يلي:
علم الفلك التطور الكبير الذي شهده علم الفلك من الناحية النظرية والعملية في عهد الدولة العثمانية كان فارقا، خاصة مع إنشاء مرصد توبهاني، والذي يعتبر المرصد الفلكي الرسمي الخاص بالدولة العثمانية والذي تم إنشاؤه في القرن الرابع عشر في عهد السلطان مراد الثالث. وكان يترأس هذا المرصد عالم الفلك الشهير تقي الدين الشامي الذي له أكثر من ثلاثين مؤلفا في علوم الفلك والطب والرياضيات. ومن أشهر الإنجازات التي قام بها هذا المرصد، إعداد التقويم السنوي، وتحديد مواقيت الصلاة والصيام، ووصف التغيرات الفلكية كحركة الشمس والقمر وغيرها، ومع إضافة الاكتشافات الفلكية في العهد العثماني مع المعارف اليونانية والرومانية السابقة تم بذلك وضع حجر الأساس الذي انطلق منه علم الفلك الحديث.
الملاحة البحرية نبغ في العهد العثماني العديد من الرحالة والمستكشفين الذين أضافوا الكثير لعلم الجغرافيا والملاحة البحرية، ومن أهمهم المستكشف العظيم أحمد محيي الدين بيري المعروف باسم بيري ريس والذي كانت له إنجازات خالدة في هذا المجال، حيث رسم الخرائط الجغرافية بدقة متناهية بالمقارنة مع الأدوات المتوفرة في ذلك الوقت، وقد رسم خريطة اسبانيا وشرق أفريقيا والمحيط الأطلسي، وهو أول من رسم خريطة أمريكا و ساحلها الشمالي وشبه جزيرة فلوريدا ليسبق بذلك كريستوفر كولومبوس الذي يقال أنه مكتشف أمريكا، وقد تم اكتشاف هذه الخرائط مؤخرا ضمن حملة الحكومة التركية لأرشفة الوثائق العثمانية. مجال الطب اهتمام الدولة العثمانية بالعلوم الطبية والمداواة كان واضحا منذ البداية حيث تم تدريسه مبكرا في الجامعات العثمانية، وتم إنشاء مشفى تدريبي للطلبة لتطوير مهاراتهم العملية إلى جانب التعليم النظري. وقد كان للدولة العثمانية السبق في مجال الصحة العقلية والنفسية حيث تم تأسيس أول مشفى مهتم بعلاج المرضى من هذه الفئات عام 1488 باسم دار الشفاء في مدينة أدرنة وهو تطور كبير في ذلك الوقت الذي كان يتم فيه تجاهل كبير لهذه الأمراض في العالم، وابتكر العثمانيون وسائل علاجية أثبتت فاعليتها مثل استخدام الموسيقى ووالزهور والمواد العطرية في تخفيف التوتر وتحسين مزاج المرضى وهو ما تنبه العلم الحديث لأثره متأخرا.
العلوم التقنية برع الأتراك بالهندسة والصناعة واشتهروا بها منذ العهد العثماني وحتى اليوم، حيث تم تدريس المجالات التقنية والميكانيكية المتقدمة في جامعة اسطنبول التقنية التي أنشئت في عهد السلطان مصطفى الثالث وكان من أبرز هذه المجالات: الهندسة البحرية وبناء السفن، التدريب التقني العسكري والهندسة المعمارية. ومن أبرز الاختراعات العثمانية التقنية اختراع أول محرك دافع للبخار، واختراع آلات ضخ المياه التي تعمل بواسطة الهيدروجين، والساعة الفلكية الميكانيكية كل ذلك على يد المخترع العثماني العبقري تقي الدين الشامي.
مجال الفيزياء كانت إضافات المسلمين في العهد العثماني مميزة في ملاحظة الظواهر الطبيعية والفيزيائية وتحليلها والاستفادة منها من خلال التطبيقات العملية وخاصة الظواهر المتعلقة بالضوء من انكسار وانعكاس وغيرها ،وهذا ما يفسر التطور الكبير لعلم البصريات في تلك الفترة، والذي شكل الأساس العلمي لعمل الكاميرات الحديثة اليوم.
إذا صنفنا الحكم التركي إحتلال كم قتل ماذا دمر كعادة الإحتلال وماذا تسمي نهب أموال الأمة وتبييضها والظلم الذي يقع على الشعوب من طرف حكامها أليس هو إحتلال واستعباد من أبناء الجلد وهو أخطر إحتلال واستعباد لأن محاربته ومقاومته مثل الإحتلال الخارجي انتحار وانتهاء كامل لوجود الأمة
العثمانين في الجزاٸر كانت سياستهم و نضام حكمهم ليس ثابت , فيها ايجابيات و فيها سلبيات , مشكلتنا احنا بشر نقيصو تاريخ بواقعنا و حالتنا الحالية ,الامور فالقديم كانت مختلفة و تفكير و معيشت البشر كان مختلف ,سؤال المفروض ان يطرح هل الجزاٸرين في تلك حقبة خاصة في 1514,هل هناك كانت مواطنة هل كان شعب او سكان عندهم مستوى تفكيري و حضاري لكي ياسو دولة بانفسهم ,هل كانو قادرين على اسبان
قراصنة جاءوا من الخليج إلى غاية وادي ملوية فوجدوا الاسبان يهددون الإسلام والمسلمين فبقي خير الدين و عروج يحرر المدن إلى غاية تحرير وهران سنة الف و ثمانمائة و اثنان وتسعون و تحرير عدد كبير من المدن من الاحتلال العلوي
De ce qui précède, nous comprenons que la présence ottomane en Algérie était basée sur des appels à l'aide algériens contre les Espagnols et leurs alliés intérieurs, et que l'Empire ottoman a également travaillé dur, à la lumière de sa période de faiblesse, pour empêcher l'occupation française de l'Algérie. Algérie.
الاتراك مثلهم مثل الدولة الاموية والعباسية والمملوكية والفاطمية والمالك الاسلامية الامازيغية ، لهم حسنات وسيءلت .ان نتهجم على الاتراك وكانهم إستعمار هذا هو الكذب بعينه. الاتراك مسلمون انقذوا الجزاءر من الاستعمار لولاهم لربما بقيت وهران تحت الاستعمار الاسباني. اذا شيطنة الاتراك كلام إديولوجية خطير
العثمانيين كانو يتاجرون بالإسلام لأهداف سياسية و أطماع توسعية كما تفعل الآن الجزائر بالقضية الفلسطينية ... فكيف الإمبراطورية أنها إسلامية وتفرض على إيالاتها ضريبة الدعارة المقننة أو ضريبة الغواني كما كانت تسمى ههههههه؟؟؟ بل و كانو يحثون الناس على فتح المواخير أو ما يعرف بدور التسامح خخخخ هادو مسلمين ؟؟؟ و كان معروف عليهم الفسق و زواج المتعة وحب الغلمان والعياذ بالله حتى الأطفال الناتجين من هذه العلاقات أو الزيجات كانو يسمونهم الكراغلة و أضن أنك تعرف معنى الكراغلة كجزائري ... السكان الأصليين و الكراغلة لم يكن لهم لا الحق لا في مراكز السلطة و لافي القيادة و كل ثرواتهم كانت تذهب للقسطنطينية ... و مورست عليهم شتى أنواع الذل والمهانة و العبودية و كلما حاها الشعب أن يثور على حكمهم القمع و القتل و الإغتصابات الجماعية... و أخر أفعالهم دناءة و حقارة أنهم أهدوكم لفرنسا على طبق من ذهب كعربون سلام معها بعد حادثة المروحة الشهيرة خخخخخخ قالك إسلامية ههههههههههه لو كانت إسلامية لما ثار عليها الغرب الجزائري و كون إمارة تلمسان و لما حاولو من بعد ذالك الإنضمام للمغرب لولا رفض المولى إسماعيل المغرب بلد عريق يقاتل على هويته وثقافته و لطالما سیر شأنه الداخلي بنفسه عكس باقي الإيالات المغاربية للأسف... و من العيب أن تنسب إنجازات الإمبراطورية العثمانية لنفسك فهذا يؤكد على فراغ ... صحف تاريخكم و إندماج هويتكم مع ... مستعمريکم الخيانة هي دعم ميليشيات إرهابية بأمر من أمكم فرنسا لمحاولة تقسيم المغرب حقدا و حسدا من الفرق بيننا وبينكم رغم الجوار و نظرا للجروح التاريخية و العقد النفسية المتوارثة التي سببها المغرب الذي لا طالما كان كطائر الفنيق ينبعث من رماده على مر العصور
وتعهدت بإرسال مندوب إلى الوالي لنصحه. وقرر الباب العالي في نفس الوقت توجيه إنذار إلى محمد علي في مصر لسحب يده من التدخل بحملة عسكرية في الجزائر، وقام بتوكيل طاهر باشا للسفر إلى الجزائر من أجل الوصول إلى حل دبلوماسي، لكن فرنسا راوغت وتصنعت جهلها بمهمة طاهر باشا إلى أن احتلت الجزائر. وفي أول مفاوضات الدولة مع الفرنسيين عقب الاحتلال، صرح السفير الفرنسي بأن الجزائر أصبح تحت التصرف الفرنسي بموجب أصول الحروب، ورغم أن المفوض العثماني لم يكن مخولا بالرد الفوري إلا أنه اعترض بشدة على وجود صلاحيات تصرف فرنسية في الجزائر، ورفض مزاعم السفير بأن الجزائر لها حكومة مستقلة بعيدا عن الدولة العثمانية، ثم أكد الباب العالي هذا الإصرار بمطالبته فرنسا برد الجزائر باعتبارها ولاية عثمانية. استمرت الجهود الدبلوماسية العثمانية لاسترداد الجزائر رغم الخطر الذي كانت تواجهه عندما أعلن والي مصر عصيان الدولة العثمانية، وعقب انتهاء هذه الأزمة، تحركت الدولة دبلوماسيا على الصعيد الأوروبي، خاصة بعد أن أرسل أهل الجزائر رسالة استغاثة للباب العالي ضد الظلم الفرنسي، إلا أن هذه المحاولات قد باءت جميعها بالفشل بسبب تشابك المصالح الأوروبية. والحق أن حالة الضعف التي كانت عليها الدولة لم تكن لتسمح لها بالقيام بعمل عسكري ضد الاحتلال الفرنسي. وعلى الرغم من ذلك حركت الدولة العثمانية سفنها إلى طرابلس الغرب لإلحاق هذه الولاية بالمركز بعد أن داهمتها الخلافات والفتن، ومن ناحية أخرى كانت تهدف إلى التواجد العسكري قريبا من الجزائر تحسبا للتفكير في عمل عسكري، وهو الأمر الذي أصاب فرنسا بالقلق بالفعل. في الوقت ذاته كان سكان ولاية قسنطينة الجزائرية يجابهون الاحتلال الفرنسي، فأرسل الباب العالي رسالة محفزة إلى أحمد باي الذي يقود جهاد أهل قسنطينة، والذي خلع عليه أهل البلدة لقب الباشا، وضرب النقود باسم السلطان، ويقال أن الباب العالي قد أرسل بشكل سري مدافع لأهل قسنطينة عبر تونس، إلا أن باي تونس قد حجزها. كان الباب العالي يهدف من خلال اقتراب الأسطول من تونس تأمين إمكانية إنقاذ الجزائر من الاحتلال الفرنسي إلا أن هذه المحاولات قد باءت بالفشل، كما أنه لم يقدر على إرسال دعم بري إلى أحمد باي في قسنطينة لمواجهة الفرنسيين، فقرر السلطان إرسال أمر لباي تونس لمساعدة باي قسنطينة، إلا أن باي تونس لم يلتفت لذلك لأنه كان مجبورا على مصادقة الفرنسيين. من خلال ما سبق ندرك أن الوجود العثماني في الجزائر كان بناء على استغاثات جزائرية ضد الإسبان وحلفائهم في الداخل، كما عملت الدولة العثمانية جاهدة في ظل فترة ضعفها على منع الاحتلال الفرنسي للجزائر.
Les frères Barbaros menèrent des batailles acharnées pour débarrasser le château de Bejaia des Espagnols, qui aboutirent à la conquête, et ils furent reçus comme des conquérants. Ce n'est pas la seule fois où les villes algériennes ont demandé l'aide des frères Barbaros : lorsqu'ils se trouvaient dans la ville algérienne de Jijel, des délégations de plusieurs villes algériennes sont venues à elles, se plaignant de l'injustice des Espagnols et demandant une intervention pour les sauver. Oruj partit donc avec ses forces en Algérie et la libéra des Espagnols, ce qui fut un choc terrible pour le roi d'Espagne Carlos. Oruj est également entré dans la ville de Tlemcen de la même manière, parce que son dirigeant était injuste et loyal envers les Espagnols, ils ont donc été envoyés à Barberousse pour les sauver des Espagnols et de leur allié. Ainsi, la présence ottomane en Algérie, représentée par les frères Barbaros, est venue sur la base des demandes d'aide des villes algériennes pour les débarrasser de l'ennemi espagnol et de ses alliés, les rois oppresseurs. Après le massacre d'Oruj par les Espagnols, l'Algérie est officiellement entrée sous la bannière de l'Empire ottoman, également à la demande des Algériens eux-mêmes, à travers une lettre signée par des notables algériens de tous niveaux au sultan ottoman Selim Ier après celle-ci. entra au Levant, en Égypte et au Hijaz sous la bannière de l’Empire ottoman. Cette lettre envoyée en 1519 après JC et conservée aux Archives historiques d'Istanbul a été traduite en arabe par l'historien tunisien Abdul Jalil al-Tamimi, dans une recherche intitulée « La première lettre du peuple d'Alger au sultan Selim ». I en 1519. » La revue historique marocaine qui paraissait en Tunisie, a été publiée dans le sixième numéro, en juillet 1976. Ce message a été véhiculé par de nombreux historiens arabes, dont l’historien égyptien Abdel Aziz El-Shenawy dans son livre « L’Empire ottoman est un État islamique calomnié » dans la deuxième partie de celui-ci
Istanbul / Ihsan Al-Faqih / Anatolie Les frères Barbaros (Arouj et Khair al-Din) représentèrent indirectement la présence ottomane en Algérie, puis cette dernière se transforma officiellement en subordination à l'Empire ottoman en 1519 après JC. Après son affaiblissement, l’Empire ottoman a tenté d’empêcher les Français d’occuper l’Algérie, et après son occupation, d’importantes tentatives diplomatiques ont été faites pour la libérer. C'est une honte pour une personne de se débarrasser de la honte par une honte plus grave. C'est exactement ce qu'a déclaré le président français Emmanuel Macron, qui a ignoré les crimes de l'occupation française de l'Algérie et le martyre de plus d'un million d'Algériens de ce pays aux mains des Français, et sa tentative de dissimuler cela en entraînant les Algériens dans une illusion de sa propre création. Macron a qualifié la présence ottomane en Algérie de « colonialisme oublié », dans une tentative naïve de confondre les Algériens et les Turcs. Bien que les Algériens, tant au niveau officiel que populaire, aient été enflammés par le feu de la réponse à ces allégations, la question nécessite d'être éclairée sur la présence ottomane en Algérie, afin que celui qui cherche à en savoir plus puisse comprendre l'étendue de la fausseté des affirmations de Macron. , et découvrez la vérité sur cette présence et les efforts déployés par l'Empire ottoman pour libérer l'Algérie après son occupation par les Français, malgré la faiblesse de l'État. Tout d'abord, nous disons que la présence ottomane en Algérie, qui a débuté dans le premier quart du XVIe siècle après J.-C., n'était pas une présence nationale turque, mais plutôt une présence islamique ottomane, du fait de la montée de cet empire islamique, autour de que les musulmans se sont rassemblés dans les zones qui sont tombées sous son influence en tant que système islamique général sous lequel ils relèvent. Il faut savoir que les frères Barbaros (Aruj et Khair al-Din) représentaient la présence ottomane en Algérie, et ce sont deux héros de la mer dans l'histoire ottomane. Ils ont représenté l'Etat dans sa représentation en Algérie de manière indirecte d'abord, puis c'est devenu officiel. et direct. Voyons comment il est entré. Ces deux héros, c'est l'Algérie. Lorsque les frères Barbaros se sont rendus en Tunisie, ils l'ont utilisé comme base pour attaquer les navires croisés et mener des opérations de sauvetage des musulmans d'Andalousie. À cette époque, ils ne travaillaient pas officiellement sous la direction de l'Empire ottoman, mais il y avait du matériel. et l'assistance militaire qui leur a été apportée par le sultan Selim pour mener à bien leur activité maritime. Alors que leur délégation était à Istanbul pour rencontrer le sultan, les frères ont reçu un message de détresse de la part des habitants de la citadelle algérienne de Bejaia, que Khair al-Din a inclus dans ses mémoires, qui disait : « S'il y a quelqu'un pour aider, qu'il " Que Dieu soit de votre part, ô héroïques Moudjahidines. Nous sommes devenus incapables d'accomplir des prières ou d'enseigner le Saint Coran à nos enfants à cause des souffrances auxquelles nous sommes confrontés. " Les Espagnols sont opprimés, nous remettons donc notre affaire entre vos mains. fais de toi la raison de notre salut.
Un débat entre ALGÉRIENS ! certains plaident ei défendent la thèse des Ottomanes libérateurs ! les autres dénoncent timidement l'occupation ottomane ! Alors que tout est clair ! les envahisseurs de l'afrique du Nord TAMAZGHA sont connus ,bien avant l'arrivée des turcs ! Dites nous plutôt ou peut on trouvé leurs apports et leurs vestiges ainsi que leurs civilisations respectives ???????? Le dernier intervenant dans le débat de cette vidéo a donné une infime partie de la réponse ,malheureusement ils a été coupé ! C'était la fin de la vidéo !!!!!!!!!!!!!
طلعلك سروالك وحدك لا نتا نعي و عندك تواكل على ايادي خارجية هاذا يرجع انو سروالك مرخي كيفك لي يجي ينحيهولك .. الرجال طلع سروالها وحدها ولا سروالها محبوك مايهبطش اساسا ماتسناش بقايا قمامة المغول يطلعولها السروال
soutien et le soin de l'Empire ottoman envers l'État algérien se sont poursuivis après la mort du sultan Selim, puisque son fils Soliman le Magnifique lui a succédé sur le trône, sous le règne duquel l'Algérie est devenue une base pour repousser l'agression espagnole. Din fut nommé commandant en chef de la flotte ottomane et le poste de gouverneur de l'Algérie fut confié à son fils Hassan Agha. Après la mort du sultan Soliman le Magnifique, une faiblesse progressive a commencé à s’installer petit à petit dans l’Empire ottoman, entraînant l’incapacité de l’État à relier ses provinces - y compris l’Algérie - au centre, et ses gouverneurs ont commencé à y monopoliser les affaires de gouvernance. Argament Kuran dit dans son livre « La politique ottomane envers l'occupation française de l'Algérie » : « Au début du XIXe siècle, la subordination de l'État d'Alger à l'État ottoman consistait en la ratification par le sultan de la nomination du « Dey » chaque deux ou trois ans, et le rattachement des navires awjak à la flotte ottomane chaque fois que cela est nécessaire. Malgré la faiblesse de l'Empire ottoman, il a déployé de grands efforts pour empêcher l'occupation de l'Algérie par la France, puis pour tenter de la libérer après l'occupation. En 1827 après JC, une crise diplomatique éclata entre le dey d'Algérie, Hussein Pacha, et le consul français, à la suite de laquelle la flotte française commença à assiéger l'Algérie par mer. La crise fut un prétexte pour l'occupation de l'Algérie par la France, car ses ambitions dans ce domaine Ce pays a commencé il y a longtemps, au point que Napoléon Bonaparte l'avait recherché. La France a menacé la Sublime Porte si le gouverneur de l'Algérie n'était pas discipliné, sinon ses armées se déplaceraient pour l'occuper, et elle a tenté de forcer le sultan ottoman à donner l'ordre au gouverneur de l'Égypte, Muhammad Ali Pacha, d'envoyer une expédition en Algérie. , mais l'Empire ottoman refusa d'émettre cet ordre et s'engagea à envoyer un délégué auprès du gouverneur pour le conseiller. Dans le même temps, la Sublime Porte a décidé d'adresser un avertissement à Mohammed Ali en Egypte pour qu'il retire sa main de toute intervention dans une campagne militaire en Algérie, et il a chargé Taher Pacha de se rendre en Algérie afin de parvenir à une solution diplomatique, mais la France a éludé et feint l'ignorance de la mission de Taher Pacha jusqu'à ce qu'il occupe l'Algérie. Lors des premières négociations de l'État avec les Français après l'occupation, l'ambassadeur de France a déclaré que l'Algérie était devenue sous contrôle français conformément aux principes de la guerre. Bien que le commissaire ottoman n'ait pas été autorisé à répondre immédiatement, il s'est fermement opposé à la présence des Français. pouvoirs de contrôle en Algérie, et a rejeté les affirmations de l'ambassadeur selon lesquelles l'Algérie avait un gouvernement. Indépendante de l'Empire ottoman, la Sublime Porte a ensuite confirmé cette insistance en exigeant que la France restitue l'Algérie en tant qu'État ottoman. Les efforts diplomatiques ottomans ont continué à récupérer l'Algérie malgré le danger auquel elle était confrontée lorsque le gouverneur égyptien a annoncé la désobéissance de l'Empire ottoman. Après la fin de cette crise, l'État a agi diplomatiquement au niveau européen, notamment après que le peuple algérien a envoyé un message de détresse à la Sublime Porte contre l'oppression française. Cependant, ces tentatives... Toutes ont échoué en raison de l'enchevêtrement des intérêts européens. La vérité est que l'état de faiblesse de l'État ne lui aurait pas permis de mener une action militaire contre l'occupant français. Malgré cela, l'Empire ottoman a déplacé ses navires vers Tripoli, à l'ouest, pour annexer cet État au centre après avoir été en proie à des disputes et des conflits. action, ce qui a d’ailleurs rendu la France anxieuse. Au même moment, les habitants de l'État algérien de Constantine étaient confrontés à l'occupation française, c'est pourquoi la Sublime Porte a envoyé un message encourageant à Ahmed Bey, qui menait le jihad des Constantinois et à qui les habitants ont accordé le titre. de Pacha, et frappait de l'argent au nom du Sultan. On raconte que la Sublime Porte avait secrètement envoyé des défenseurs au peuple de Constantine. Via la Tunisie, mais cela fut réservé par la Baie de Tunisie. En faisant approcher la flotte de la Tunisie, la Sublime Porte visait à assurer la possibilité de sauver l'Algérie de l'occupation française, mais ces tentatives échouèrent et elle fut également incapable d'envoyer un soutien terrestre à Ahmed Bey à Constantine pour affronter les Français. décide d'envoyer un ordre au Bey de Tunis pour assister le Bey de Constantine, mais le Bey de Tunis n'y prête pas attention car il est contraint de se lier d'amitié avec les Français.
مرحبًا بكم. انا استاذ التاريخ ، اكتب من فنلاندي. تفرجت هذا البرنامج ولاحظت ان هناك أستاذ التاريخ يريد ان يوضح شيئًا لا يعطونه فرصة ولا يستمعون. لديهم افكار مسبقة و يريدون ان يعترف ما يؤمنون بلساني المتخصص. هاذا طراز فاشي. لما ذا تدعون المتخصص اذ لا تحترمونه. انا كتركي عاشق الي الجزائر، الي تاريخهاوحضارتها، من امير عبد القادر الي شيخ المقراني، الي حسيبة بن بو علي. اتركوا افكاركم المسبق. وتكونو عادلين وفي التركية ايضا يقول العنصريون إن العثمانيين اخذ الضرائب من اناضول و وبذر في الجزائر و بلدان العربية. لا فرق بينهم. يحيا الجزاير
إسطنبول / إحسان الفقيه / الأناضول - الأخوان بربروس (عروج وخير الدين) كانا يمثلان الوجود العثماني في الجزائر بشكل غير مباشر، ثم تحولت الأخيرة بشكل رسمي إلى التبعية للدولة العثمانية عام 1519م. - حاولت الدولة العثمانية بعد أن دب فيها الضعف، منع احتلال الفرنسيين للجزائر، وبعد أن تم احتلالها بذلت محاولات دبلوماسية كبيرة لتحريرها. من العار أن يتخلص امرؤ من العار بعار أكثر فداحة، هذا بعينه ما صدر عن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والذي تجاهل جرائم الاحتلال الفرنسي للجزائر واستشهاد أكثر من مليون جزائري من أهل هذا البلد على يد الفرنسيين، ومحاولته التغطية على ذلك بسحب الجزائريين إلى وهمٍ من صناعته هو. إذ نعت ماكرون الوجود العثماني في الجزائر بأنه "استعمار منسي" في محاولة ساذجة للإيقاع بين الجزائريين والأتراك. ولئن كان الجزائريون على الصعيدين الرسمي والشعبي قد أصلوه نيران الرد على هذه المزاعم، إلا الأمر يستلزم إضاءة حول التواجد العثماني في الجزائر، ليقف باغي المعرفة على مدى زيف ادعاءات ماكرون، ويتعرف على حقيقة هذا التواجد والجهود التي بذلتها الدولة العثمانية لتحرير الجزائر بعد أن احتلها الفرنسيون، رغم الضعف الذي داهم الدولة. بادئ ذي بدء، نقول إن الوجود العثماني في الجزائر والذي بدأ في الربع الأول من القرن السادس عشر للميلاد، لم يكن وجودًا تركيًا قوميا، إنما كان وجودًا عثمانيًا إسلاميًا، بحكم صعود هذه الإمبراطورية الإسلامية، والتي التف حولها المسلمون في البقاع التي دخلت تحت نفوذها باعتبارها نظاما إسلاميا عاما يندرجون تحت رايته. ينبغي العلم بأن الأخوين بربروس (عروج وخير الدين)، كانا يمثلان الوجود العثماني في الجزائر، وهما بطلان من أبطال البحر في التاريخ العثماني، قد نابا عن الدولة في تمثيلها في الجزائر بشكل غير مباشر في البداية، ثم أصبح بشكل رسمي مباشر، فلنر كيف دخل هذان البطلان الجزائر. عندما توجّه الأخوان بربروس إلى تونس اتخذاها قاعدة للهجوم على السفن الصليبية والقيام بعمليات لإنقاذ مسلمي الأندلس، ولم يكونا في هذا الوقت يعملان رسميا تحت قيادة الدولة العثمانية، ولكن كانت هناك مساعدات مادية وعسكرية يمنحهما إياها السلطان سليم لمزاولة نشاطهما البحري. وبينما كان وفدهما في إسطنبول لمقابلة السلطان، تلقى الأخوان رسالة استغاثة من أهالي قلعة بجاية الجزائرية أوردها خير الدين في مذكراته تقول نصًا: "إن كان ثمة مغيث فليكن منكم أيها المجاهدون الأبطال، لقد صرنا لا نستطيع أداء الصلاة أو تعليم أطفالنا القرآن الكريم لما نلقاه من ظلم الإسبان، فها نحن نضع أمرنا بين أيديكم، جعلكم الله سببا لخلاصنا". خاض الأخوان بربروس معارك ضارية لتخليص قلعة بجاية من الإسبان توجت بالفتح، وتم استقبالهما استقبال الفاتحين. ولم تكن هي المرة الوحيدة التي استغاثت فيها المدن الجزائرية بالأخوين بربروس، فعندما كانا في مدينة جيجل الجزائرية، وردت إليهما وفود من عدة مدن جزائرية، تشكو من ظلم الإسبان وتطلب التدخل لإنقاذها، فخرج عروج بقواته إلى الجزائر وحررها من الإسبان، وكانت صدمة مروعة للملك الإسباني كارلوس. كما دخل عروج مدينة تلمسان بنفس الطريقة، لأن حاكمها كان ظالما ممالئا للإسبان، فكانوا يرسلون إلى بربروس لينقذهم من الإسبان وحليفهم. إذا، جاء الوجود العثماني في الجزائر والذي يمثله الأخوان بربروس، بناء على استغاثات مقدمة من المدن الجزائرية لتخليصها من العدو الإسباني وحلفائه من الملوك الظالمين. وبعد مقتل عروج على يد الإسبان، دخلت الجزائر بشكل رسمي تحت راية الدولة العثمانية، بناء على طلب الجزائريين أنفسهم أيضًا، من خلال رسالة وقع عليها وجهاء الجزائر على اختلاف مستوياتهم إلى السلطان العثماني سليم الأول بعد أن دخلت الشام ومصر والحجاز تحت راية الدولة العثمانية. أرسلت هذه الرسالة عام 1519م، وهي موجودة في دار المحفوظات التاريخية بمدينة إسطنبول، وقام بترجمتها إلى العربية المؤرخ التونسي عبد الجليل التميمي، في بحث بعنوان "أول رسالة من أهالي مدينة الجزائر إلى السلطان سليم الأول سنة 1519"، قامت المجلة التاريخية المغربية التي كانت تصدر في تونس بنشره في العدد السادس، شهر يوليو 1976م. ونقل هذه الرسالة العديد من المؤرخين العرب، منهم المؤرخ المصري عبد العزيز الشناوي في كتابه "الدولة العثمانية دولة إسلامية مفترى عليها" في الجزء الثاني منه. استمر دعم ورعاية الدولة العثمانية لدولة الجزائر بعد وفاة السلطان سليم، حيث خلفه على العرش ابنه سليمان القانوني، والذي أصبحت الجزائر في عهده قاعدة لصد العدوان الإسباني، وعُين خير الدين قائدا عاما للأسطول العثماني وعُهد بولاية الجزائر إلى ولده حسن أغا. بعد وفاة السلطان سليمان القانوني، بدأ الضعف التدريجي يدب في الدولة العثمانية شيئا فشيئا، ترتب عليه عجز الدولة على ربط ولاياتها - ومنها الجزائر - بالمركز، وأصبح ولاتها يستأثرون بشؤون الحكم فيها. يقول أرجمنت كوران في كتابه "السياسة العثمانية تجاه الاحتلال الفرنسي للجزائر": "في أوائل القرن التاسع عشر، صارت تبعية ولاية الجزائر للدولة العثمانية عبارة عن تصديق السلطان لتولية "الداي" كل سنتين أو ثلاثة، والتحاق سفن الأوجاق بالأسطول العثماني كلما يتطلب ذلك". وعلى الرغم من ضعف الدولة العثمانية، إلا أنها بذلت جهدا كبيرًا لمنع احتلال فرنسا للجزائر، ثم محاولة تحريرها بعد الاحتلال. ففي عام 1827م، نشبت أزمة دبلوماسية بين داي الجزائر حسين باشا، وبين القنصل الفرنسي، بدأ الأسطول الفرنسي على إثرها في محاصرة الجزائر بحرًا، وكانت الأزمة ذريعة لاحتلال فرنسا للجزائر، حيث أن أطماعها في تلك البلاد بدأت منذ زمن بعيد، حتى أن نابليون بونابرت قد سعى إليه. وقامت فرنسا بتهديد الباب العالي إذا لم يتم تأديب والي الجزائر، وإلا فإن جيوشها سوف تتحرك لاحتلالها، وحاولت إجبار السلطان العثماني على إصدار أوامره لوالي مصر محمد علي باشا لإرسال حملة إلى الجزائر، إلا أن الدولة العثمانية رفضت إصدار هذا الأمر،
التركي العثماني هو اللي جعل فيناالخوف و نزع من عقولنا الفاطنة و درنا علي بعضنا عسساسة و جعلنا ظلام علي بعضنا باش دوم علينا الأحوال بالفرقة و لا يكون لينا اتفاق نهار نعزموا بالنية علي اللمة ودارولنا في كل مكان جاسوس و عساس يتحسس أحوال الناس ويدخل فالكلام ويتلف الأوجاع ساعات بالحصرة وساعات بالنكبة و يسعفها بالغمزة ودارو المكري يسب فالناس بكل الموبقات باش المقهور يبقي مذلول و نهار الانتخابات تكف الطعنات و يحي الإعلام افلام لشعب من الذكريات في فهامة هو سيد وصاحب الكلمة وحصروا حياة الناس بالبخل فالارزاق مكسورين الخواطر علي طول الزمان و نقمتهم بالسب علي الدنيا وجعلونا فالاعياد مهمومين بالغلاء فالأسعار و الطالبات تبقي فالقلب كتمي بالاحزان و تكون ايام الطعات بالكفر و الردة و هما اللي جعلوا الناس تجري علي الدنيا و بترو الحقوق وباش تدي ورقة لازم تخرج ميات ورقة باش تدي ورقة ونهار يطلب المغبون السكنة و تحن قلوبهم علي المقهور بالحسنى يعطيولو الارض في مكان وين يبني باش تديه الحملة ودرولهم الإمام حاصر الأوجاع و الهموم بالدعاء باش يبقي المقهور فاهم البلاء نزل عليه من عند رب العزة هاذو هما الحراس علي أمة بالغفلة باش دوم أحوالها علي الهدمة و تبقي علي النكبة الشر يطول في مخالب الحق عليه يفسد ويتخبا ويطول الزمان والجيه الرعدة وكي يظلمنا الظلام اللي يحبوا يركبوا فوق روس الناس ويهتكوا الحرمة المظلوم يحكم بلصة فلعليا و ينادي عليها بلخلا و البليا علي العديا لبلا و المرض لظالم بدعوات المظلوم ان شاء اللة محقوق جمرات تشفي المقهور من لدغات اللقيط المسعور و الخبيث شين الربطات اجيه الموت بالسرخات اجود عليكم ربي بالطيحات ولا يرفعلكم الراس فالوطيات و صيحاتكم يا ظلام في نهار العثرات ان شاء الله ترجع عليكم بالخيبات و سعتها ما ينفعكم دوا طبيب و لا داعي يدعيلكم و تتقبل منو دعوات الله يلعنكم و يلعن والديكم عبد المالك معتوق
Pauvre que vous êtes vous ignoré notre belle histoire et l'a falsifié ne vous rendra pas des héros !!! le califat est devenue colonisation ?? et ses corsaires et non " pirate des caraïbes" étaient riche par leurs course dans les lointains mers et contrées ... et les Espagnoles c'est gentils maîtres de l'inquisition qui ont commis des génocides en Andalousie et dans nos villes du littoral étaient tellement gentils ils tuaient et massacraient et volaient nos richesse et réduisaient nos compatriote en esclave et ils détruisaient nos ville en le bombardant c'était tellement gentille que ces ottomans mes ancêtres sont venu et ont tout gâché et en plus ils ont sauvé des milliers d'Andalous qui ont ramener vers nos villes c'est pas gentille du tout !!! ah mes Ancêtres pourquoi avoir ramener le Caftan et les serwal baklawa dolma et canons et bien d'autres chose que nos voisins convoitent tellement !!!!
أفضل محنكين للرد على هاؤلاء وهو العربي زوايمية ومحمد دونير أين هؤلاء والترك كانت دولة مرخس كانت دولة استغلالية واحتلالية بامتياز.....
th-cam.com/video/qJYnOaj-nt8/w-d-xo.html&pp=ygV72YXYrdmF2K8g2K_ZiNmF2YrYsTsg2YTZhdin2LDYpyDZhNmFINmK2YPZhiDYp9mE2KzYstin2KbYsdmK2YjZhiDZh9mFINin2YTZiNmE2KfYqSDYrtmE2KfZhCDYp9mE2YHYqtix2Kkg2KfZhNi52KvZhdin2YbZitip
دومير بيطري
دومير موجود في سبتة المحررة من طرف الأتراك المحتلين
أين هم المحنكين؟؟؟ واحد فقط تكلم و لم يعط الدليل و المصدر الرسمي سوى الكلام و بعدها شكر فرنسا و هو شخص معروف في الجزائر بتوجهه المؤيد للفرنسة و احتقار العربية فماذا تنتظر منه؟؟ هذه هي الديمقراطية التي تسمح للشخص بالتكلم بكل حرية عكس بلدكم الممنوع فيه الكلام ضد توجه الحكام و هو ما صنع عندكم فكر موحد غير متناقض، و تم غلق هذه القناة التلفزيونية الساقطة بعد فضيحة نسوية كبيرة
البلد الوحيد الذي لم يستطيع العثمانين احتلاله هو مغربنا الغالي لان المغاربة اسود 😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂
لا لأنكم كنتم تحت حماية الاسبان بدليل ان سلاطينكم باعو كل سواحلهم للاسبان لضمان حمايتهم من الاتراك
ولحد اليوم سواحلكم محتلة
لو رضختم لعثمانيين لكانت سبتة و مليلة و باقي الجزر الاسبانية لكم و ليست لإسبانيا ههههههه
😮😮😮vous etes des senegalais
@@adassekahina6294كان تحت حماية اختك هههههههه الجراروي في البرنامج يذكرها ان العثمانيين كانو لازم يحصنو أنفسهم ضد الصليبيين و المغاربة ههههههه الصليبيين نكناهم في معركة وادي المخازن و العثمانيين معركة وادي اللبن و الفرق بين المعركتين لا يتعدى عشرين عاما ههههههه
@@ZahidaSaliكرغلي ابن العبد هههههه في التاريخ لا يوجد مصطلح سنغالي ههههه السنغال اصلا حتى القرن العشرين ههههههههه
العثمانيين لم يجلبوا معهم دراجات هوائية...😂😂
من يهبل بالمحتلين للجزائر فليس بالابن الشرعي للجزائر لأنه خائن حياة عظمى للوطن والشعب
الجزاءر هيا طلبت من العثمنين انقاذ منا اسبان وليسا استعمار
لولا العثمانيين لا زالت اسبانيا هنا
الدوله العثمانيه هي التي اعجبت بدور باب عروج وبربروس في البحر الابيض المتوسط قراصنه اقوياء واستعانت بهم الجزائر
ما هو الفرق بين الإحتلال العثماني و الإحتلال الإسباني؟
@@Anar-cap اظنك لم تبحث عن التاريخ جيد وتفهم فهم منطقي ام تقصد الدوله العثمانيه في القرن الاخير عندما ضعفت بهذا القياس ان تقربت لحكم اتاتورك الشيطاني
مازلتم مستعمرين من فرنسا
@@abnidalabnidal5479 الكبشين يتشاجرون في الطريق وهذا يسب هذا وهم ذاهبين الى المذبح 😉
واظنك اخي المغربي 😁
رحم الله العثمانين المجاهدين رفعوا راية لاسلام
هل كنتم كفار قبل مجيء الاتراك 😂😂😂😂
حنا رفعنا راية الاسلام قبل ما يسلم الاتراك من طارق بن زياد للزيريين و الحماديين و الموحدين ابناء الوطن من البربر اما العثمانيين قت_لوا حاكم الجزائر في الحمام يعني ماعندهمش شرف قت/لوه في اضعف موقف له يا لبوهيوف وزيد بلا مانقولك اهمالهم للحرمين الشريفين و الدليل رسالة احمد شوقي للسلطان العثماني عن حالة طرق الحجيج التي لم يؤمنها سلاطين بني عثمان و جر/ائمهم في اهل نجد و ليبيا يا جواري الحرملك
انت تتكلم عن حكام ظالمين.حكموا الجزائر ...لكن الجزائر كانت مستقلة عن الباب العالي العثماني.
في تركيا لديهم هستيريا تمجيد العثمانيين ..الى درجة انهم يخترعون تاريخ مزيف ( لم يحدث اصلا ) . هل تعلمون ان مخرج مسلسل ارطغرل قال في لقاء تلفزيوني بأن هذا المسلسل لا يستند الى اي مراجع تاريخية .. و ان معظم المشاهد هي من وحي الخيال ... يعني احداث المسلسل هي كذب في كذب .. حتى انه يوجد باحثين عرب قالوا ان ارطغرل ...لم يعتنق الإسلام اصلا ( عاش وثني و مات وثني).
هادو راهم غير يخلطو و الله العثمانيين ما قتلوناش و لا ستعمرونا ماداروش سياسة الاستيطان كانو عندهم جيش البحري تاعهم هنا برك و أيضا انفصلو على السلطان العثماني واحد الوقت كان هو من يختار ملك الجزاير لكن بعدها أصبح الخيار للشعب الجزائري كان كي رايس يدير بطولات يختاروه و يوقفو معاه و يسقط حكم الداي اللي قبلو
حلو شويةكتب التاريخ الاجنبية القديمة تاع هذاك الزمن و تشوفو 😊
😂مستعمروكمش غير باعوكم للفرنسيين
مساكن ديما تبقاو تحت العسكر مدى الحياة
@@Bbss-q6t و انت واش دخلك في تاريخ بلادي واش جابك هنا ؟ معنديش الوقت نشرح لواحد جنرال ليوطي اخترعلو بلادو و مزالك محمية حتى 2056 و مستعمرينك اسبانيا أيا روح تزمر
@@lili13 والله ثم والله ثم والله نشفق عليكم
@@Bbss-q6t هههه اشفق على روحكم برك و ولاد بلادك ، ملك ديالك أولا علوي يعني حاكمينكم العرب لي تضلو تزوخو و ثانيا ملك شاذ جنسيا في مدريد و القنوات الأسبانية دايرينو اضحوكة و زيد مؤرخين ديالكم كذابين قالك امير المؤمنين و حفيد الرسول هههه وين رايحين بيها دربكم جن ؟؟ اسبانيا دايتلكم مدينتين يا عجبا و فرنسا مازال تتحكم فيكم والصهاينه مستعمرينكم بلادكم معمرة بالسياح العرايا و الفاحشة يا لطيف ، اخطونا الهاو ببلادكم ، الحمد الله كاين مغاربة فايقين على روحهم كيما الاخ ريان و الله كون حسبتكم خلاص كامل كفار
رحمات الله على العثمانيون وجزاهم علينا خير جزاء والذي لم يحبهم فهو منافق و خائن
التوركي تمدلو بنتك في زواج ??
علاش ما تكلمتوش على كتاب خير الدين ؟ فيه رد على الكثير من أسئلتكم
العلمية في مختلف المجالات وتطورت في معظم المدن والمناطق التابعة للدولة العثمانية، ولم يقتصر أثر هذه الاختراعات والاكتشافات على المسلمين أو من يسكنون المناطق التي يحكمها العثمانيون بل كانت فائدة هذه الانجازات على مستوى العالم حيث ساهمت في تشكيل نواة مجالات العلم الحديث، ومن أبرز الإنجازات العلمية التي تمت في عهد الدولة العثمانية واستفاد منها العالم ما يلي:
علم الفلك
التطور الكبير الذي شهده علم الفلك من الناحية النظرية والعملية في عهد الدولة العثمانية كان فارقا، خاصة مع إنشاء مرصد توبهاني، والذي يعتبر المرصد الفلكي الرسمي الخاص بالدولة العثمانية والذي تم إنشاؤه في القرن الرابع عشر في عهد السلطان مراد الثالث. وكان يترأس هذا المرصد عالم الفلك الشهير تقي الدين الشامي الذي له أكثر من ثلاثين مؤلفا في علوم الفلك والطب والرياضيات. ومن أشهر الإنجازات التي قام بها هذا المرصد، إعداد التقويم السنوي، وتحديد مواقيت الصلاة والصيام، ووصف التغيرات الفلكية كحركة الشمس والقمر وغيرها، ومع إضافة الاكتشافات الفلكية في العهد العثماني مع المعارف اليونانية والرومانية السابقة تم بذلك وضع حجر الأساس الذي انطلق منه علم الفلك الحديث.
الملاحة البحرية
نبغ في العهد العثماني العديد من الرحالة والمستكشفين الذين أضافوا الكثير لعلم الجغرافيا والملاحة البحرية، ومن أهمهم المستكشف العظيم أحمد محيي الدين بيري المعروف باسم بيري ريس والذي كانت له إنجازات خالدة في هذا المجال، حيث رسم الخرائط الجغرافية بدقة متناهية بالمقارنة مع الأدوات المتوفرة في ذلك الوقت، وقد رسم خريطة اسبانيا وشرق أفريقيا والمحيط الأطلسي، وهو أول من رسم خريطة أمريكا و ساحلها الشمالي وشبه جزيرة فلوريدا ليسبق بذلك كريستوفر كولومبوس الذي يقال أنه مكتشف أمريكا، وقد تم اكتشاف هذه الخرائط مؤخرا ضمن حملة الحكومة التركية لأرشفة الوثائق العثمانية.
مجال الطب
اهتمام الدولة العثمانية بالعلوم الطبية والمداواة كان واضحا منذ البداية حيث تم تدريسه مبكرا في الجامعات العثمانية، وتم إنشاء مشفى تدريبي للطلبة لتطوير مهاراتهم العملية إلى جانب التعليم النظري. وقد كان للدولة العثمانية السبق في مجال الصحة العقلية والنفسية حيث تم تأسيس أول مشفى مهتم بعلاج المرضى من هذه الفئات عام 1488 باسم دار الشفاء في مدينة أدرنة وهو تطور كبير في ذلك الوقت الذي كان يتم فيه تجاهل كبير لهذه الأمراض في العالم، وابتكر العثمانيون وسائل علاجية أثبتت فاعليتها مثل استخدام الموسيقى ووالزهور والمواد العطرية في تخفيف التوتر وتحسين مزاج المرضى وهو ما تنبه العلم الحديث لأثره متأخرا.
العلوم التقنية
برع الأتراك بالهندسة والصناعة واشتهروا بها منذ العهد العثماني وحتى اليوم، حيث تم تدريس المجالات التقنية والميكانيكية المتقدمة في جامعة اسطنبول التقنية التي أنشئت في عهد السلطان مصطفى الثالث وكان من أبرز هذه المجالات: الهندسة البحرية وبناء السفن، التدريب التقني العسكري والهندسة المعمارية. ومن أبرز الاختراعات العثمانية التقنية اختراع أول محرك دافع للبخار، واختراع آلات ضخ المياه التي تعمل بواسطة الهيدروجين، والساعة الفلكية الميكانيكية كل ذلك على يد المخترع العثماني العبقري تقي الدين الشامي.
مجال الفيزياء
كانت إضافات المسلمين في العهد العثماني مميزة في ملاحظة الظواهر الطبيعية والفيزيائية وتحليلها والاستفادة منها من خلال التطبيقات العملية وخاصة الظواهر المتعلقة بالضوء من انكسار وانعكاس وغيرها ،وهذا ما يفسر التطور الكبير لعلم البصريات في تلك الفترة، والذي شكل الأساس العلمي لعمل الكاميرات الحديثة اليوم.
la présence des Othmans en Algérie était de pure Colonialisme,
إذا صنفنا الحكم التركي إحتلال كم قتل ماذا دمر كعادة الإحتلال وماذا تسمي نهب أموال الأمة وتبييضها والظلم الذي يقع على الشعوب من طرف حكامها أليس هو إحتلال واستعباد من أبناء الجلد وهو أخطر إحتلال واستعباد لأن محاربته ومقاومته مثل الإحتلال الخارجي انتحار وانتهاء كامل لوجود الأمة
وجعلت العبد التركي الإنكشارية عندو إمتيازات على الجزائر ي
Celui qui a intervenu en premier et coupé Djabalah a la tete typique d un turc. Probablement d origine turque
Les turcs n ont rien construit en algerie.ni routes,ni hopitaux,rien du tout,,ah si baklawa.
العثمانين في الجزاٸر كانت سياستهم و نضام حكمهم ليس ثابت , فيها ايجابيات و فيها سلبيات , مشكلتنا احنا بشر نقيصو تاريخ بواقعنا و حالتنا الحالية ,الامور فالقديم كانت مختلفة و تفكير و معيشت البشر كان مختلف ,سؤال المفروض ان يطرح هل الجزاٸرين في تلك حقبة خاصة في 1514,هل هناك كانت مواطنة هل كان شعب او سكان عندهم مستوى تفكيري و حضاري لكي ياسو دولة بانفسهم ,هل كانو قادرين على اسبان
هيه هيه ، شكون لي إتصل بالعثمانيين لأول مرة ، شكون لي بعث بالرسالة ؟
قراصنة جاءوا من الخليج إلى غاية وادي ملوية فوجدوا الاسبان يهددون الإسلام والمسلمين فبقي خير الدين و عروج يحرر المدن إلى غاية تحرير وهران سنة الف و ثمانمائة و اثنان وتسعون و تحرير عدد كبير من المدن من الاحتلال العلوي
De ce qui précède, nous comprenons que la présence ottomane en Algérie était basée sur des appels à l'aide algériens contre les Espagnols et leurs alliés intérieurs, et que l'Empire ottoman a également travaillé dur, à la lumière de sa période de faiblesse, pour empêcher l'occupation française de l'Algérie. Algérie.
Le niveau des arabises est tres mediocre
الاتراك مثلهم مثل الدولة الاموية والعباسية والمملوكية والفاطمية والمالك الاسلامية الامازيغية ، لهم حسنات وسيءلت .ان نتهجم على الاتراك وكانهم إستعمار هذا هو الكذب بعينه.
الاتراك مسلمون انقذوا الجزاءر من الاستعمار لولاهم لربما بقيت وهران تحت الاستعمار الاسباني.
اذا شيطنة الاتراك كلام إديولوجية خطير
العثمانيين كانو يتاجرون بالإسلام لأهداف سياسية و أطماع توسعية كما تفعل الآن الجزائر بالقضية الفلسطينية ... فكيف الإمبراطورية أنها إسلامية وتفرض على إيالاتها ضريبة الدعارة المقننة أو ضريبة الغواني كما كانت تسمى ههههههه؟؟؟ بل و كانو يحثون الناس على فتح المواخير أو ما يعرف بدور التسامح خخخخ هادو مسلمين ؟؟؟ و كان معروف عليهم الفسق و زواج المتعة وحب الغلمان والعياذ بالله حتى الأطفال الناتجين من هذه العلاقات أو الزيجات كانو يسمونهم الكراغلة و أضن أنك تعرف معنى الكراغلة كجزائري ... السكان الأصليين و الكراغلة لم يكن لهم لا الحق لا في مراكز السلطة و لافي القيادة و كل ثرواتهم كانت تذهب للقسطنطينية ... و مورست عليهم شتى أنواع الذل والمهانة و العبودية و كلما حاها الشعب أن يثور على حكمهم القمع و القتل و الإغتصابات الجماعية... و أخر أفعالهم دناءة و حقارة أنهم أهدوكم لفرنسا على طبق من ذهب كعربون سلام معها بعد حادثة المروحة الشهيرة خخخخخخ قالك إسلامية ههههههههههه لو كانت إسلامية لما ثار عليها الغرب الجزائري و كون إمارة تلمسان و لما حاولو من بعد ذالك الإنضمام للمغرب لولا رفض المولى إسماعيل المغرب بلد عريق يقاتل على هويته وثقافته و لطالما سیر شأنه الداخلي بنفسه عكس باقي الإيالات المغاربية للأسف... و من العيب أن تنسب إنجازات الإمبراطورية العثمانية لنفسك فهذا يؤكد على فراغ ... صحف تاريخكم و إندماج هويتكم مع ... مستعمريکم الخيانة هي دعم ميليشيات إرهابية بأمر من أمكم فرنسا لمحاولة تقسيم المغرب حقدا و حسدا من الفرق بيننا وبينكم رغم الجوار و نظرا للجروح التاريخية و العقد النفسية المتوارثة التي سببها المغرب الذي لا طالما كان كطائر الفنيق ينبعث من رماده على مر العصور
لماذا لم يتكلم كل واحد بنضام. الجدل غير مفيد
وتعهدت بإرسال مندوب إلى الوالي لنصحه.
وقرر الباب العالي في نفس الوقت توجيه إنذار إلى محمد علي في مصر لسحب يده من التدخل بحملة عسكرية في الجزائر، وقام بتوكيل طاهر باشا للسفر إلى الجزائر من أجل الوصول إلى حل دبلوماسي، لكن فرنسا راوغت وتصنعت جهلها بمهمة طاهر باشا إلى أن احتلت الجزائر.
وفي أول مفاوضات الدولة مع الفرنسيين عقب الاحتلال، صرح السفير الفرنسي بأن الجزائر أصبح تحت التصرف الفرنسي بموجب أصول الحروب، ورغم أن المفوض العثماني لم يكن مخولا بالرد الفوري إلا أنه اعترض بشدة على وجود صلاحيات تصرف فرنسية في الجزائر، ورفض مزاعم السفير بأن الجزائر لها حكومة مستقلة بعيدا عن الدولة العثمانية، ثم أكد الباب العالي هذا الإصرار بمطالبته فرنسا برد الجزائر باعتبارها ولاية عثمانية.
استمرت الجهود الدبلوماسية العثمانية لاسترداد الجزائر رغم الخطر الذي كانت تواجهه عندما أعلن والي مصر عصيان الدولة العثمانية، وعقب انتهاء هذه الأزمة، تحركت الدولة دبلوماسيا على الصعيد الأوروبي، خاصة بعد أن أرسل أهل الجزائر رسالة استغاثة للباب العالي ضد الظلم الفرنسي، إلا أن هذه المحاولات قد باءت جميعها بالفشل بسبب تشابك المصالح الأوروبية.
والحق أن حالة الضعف التي كانت عليها الدولة لم تكن لتسمح لها بالقيام بعمل عسكري ضد الاحتلال الفرنسي.
وعلى الرغم من ذلك حركت الدولة العثمانية سفنها إلى طرابلس الغرب لإلحاق هذه الولاية بالمركز بعد أن داهمتها الخلافات والفتن، ومن ناحية أخرى كانت تهدف إلى التواجد العسكري قريبا من الجزائر تحسبا للتفكير في عمل عسكري، وهو الأمر الذي أصاب فرنسا بالقلق بالفعل.
في الوقت ذاته كان سكان ولاية قسنطينة الجزائرية يجابهون الاحتلال الفرنسي، فأرسل الباب العالي رسالة محفزة إلى أحمد باي الذي يقود جهاد أهل قسنطينة، والذي خلع عليه أهل البلدة لقب الباشا، وضرب النقود باسم السلطان، ويقال أن الباب العالي قد أرسل بشكل سري مدافع لأهل قسنطينة عبر تونس، إلا أن باي تونس قد حجزها.
كان الباب العالي يهدف من خلال اقتراب الأسطول من تونس تأمين إمكانية إنقاذ الجزائر من الاحتلال الفرنسي إلا أن هذه المحاولات قد باءت بالفشل، كما أنه لم يقدر على إرسال دعم بري إلى أحمد باي في قسنطينة لمواجهة الفرنسيين، فقرر السلطان إرسال أمر لباي تونس لمساعدة باي قسنطينة، إلا أن باي تونس لم يلتفت لذلك لأنه كان مجبورا على مصادقة الفرنسيين.
من خلال ما سبق ندرك أن الوجود العثماني في الجزائر كان بناء على استغاثات جزائرية ضد الإسبان وحلفائهم في الداخل، كما عملت الدولة العثمانية جاهدة في ظل فترة ضعفها على منع الاحتلال الفرنسي للجزائر.
ارد على الذي يتكلم عن الحمير و الابقار ، اتحداه ان يعطينا دليل على تعيين السلطان العثماني لحاكم الجزاير .
Les frères Barbaros menèrent des batailles acharnées pour débarrasser le château de Bejaia des Espagnols, qui aboutirent à la conquête, et ils furent reçus comme des conquérants.
Ce n'est pas la seule fois où les villes algériennes ont demandé l'aide des frères Barbaros : lorsqu'ils se trouvaient dans la ville algérienne de Jijel, des délégations de plusieurs villes algériennes sont venues à elles, se plaignant de l'injustice des Espagnols et demandant une intervention pour les sauver. Oruj partit donc avec ses forces en Algérie et la libéra des Espagnols, ce qui fut un choc terrible pour le roi d'Espagne Carlos.
Oruj est également entré dans la ville de Tlemcen de la même manière, parce que son dirigeant était injuste et loyal envers les Espagnols, ils ont donc été envoyés à Barberousse pour les sauver des Espagnols et de leur allié.
Ainsi, la présence ottomane en Algérie, représentée par les frères Barbaros, est venue sur la base des demandes d'aide des villes algériennes pour les débarrasser de l'ennemi espagnol et de ses alliés, les rois oppresseurs.
Après le massacre d'Oruj par les Espagnols, l'Algérie est officiellement entrée sous la bannière de l'Empire ottoman, également à la demande des Algériens eux-mêmes, à travers une lettre signée par des notables algériens de tous niveaux au sultan ottoman Selim Ier après celle-ci. entra au Levant, en Égypte et au Hijaz sous la bannière de l’Empire ottoman.
Cette lettre envoyée en 1519 après JC et conservée aux Archives historiques d'Istanbul a été traduite en arabe par l'historien tunisien Abdul Jalil al-Tamimi, dans une recherche intitulée « La première lettre du peuple d'Alger au sultan Selim ». I en 1519. » La revue historique marocaine qui paraissait en Tunisie, a été publiée dans le sixième numéro, en juillet 1976.
Ce message a été véhiculé par de nombreux historiens arabes, dont l’historien égyptien Abdel Aziz El-Shenawy dans son livre « L’Empire ottoman est un État islamique calomnié » dans la deuxième partie de celui-ci
Istanbul / Ihsan Al-Faqih / Anatolie
Les frères Barbaros (Arouj et Khair al-Din) représentèrent indirectement la présence ottomane en Algérie, puis cette dernière se transforma officiellement en subordination à l'Empire ottoman en 1519 après JC.
Après son affaiblissement, l’Empire ottoman a tenté d’empêcher les Français d’occuper l’Algérie, et après son occupation, d’importantes tentatives diplomatiques ont été faites pour la libérer.
C'est une honte pour une personne de se débarrasser de la honte par une honte plus grave. C'est exactement ce qu'a déclaré le président français Emmanuel Macron, qui a ignoré les crimes de l'occupation française de l'Algérie et le martyre de plus d'un million d'Algériens de ce pays aux mains des Français, et sa tentative de dissimuler cela en entraînant les Algériens dans une illusion de sa propre création.
Macron a qualifié la présence ottomane en Algérie de « colonialisme oublié », dans une tentative naïve de confondre les Algériens et les Turcs.
Bien que les Algériens, tant au niveau officiel que populaire, aient été enflammés par le feu de la réponse à ces allégations, la question nécessite d'être éclairée sur la présence ottomane en Algérie, afin que celui qui cherche à en savoir plus puisse comprendre l'étendue de la fausseté des affirmations de Macron. , et découvrez la vérité sur cette présence et les efforts déployés par l'Empire ottoman pour libérer l'Algérie après son occupation par les Français, malgré la faiblesse de l'État.
Tout d'abord, nous disons que la présence ottomane en Algérie, qui a débuté dans le premier quart du XVIe siècle après J.-C., n'était pas une présence nationale turque, mais plutôt une présence islamique ottomane, du fait de la montée de cet empire islamique, autour de que les musulmans se sont rassemblés dans les zones qui sont tombées sous son influence en tant que système islamique général sous lequel ils relèvent.
Il faut savoir que les frères Barbaros (Aruj et Khair al-Din) représentaient la présence ottomane en Algérie, et ce sont deux héros de la mer dans l'histoire ottomane. Ils ont représenté l'Etat dans sa représentation en Algérie de manière indirecte d'abord, puis c'est devenu officiel. et direct. Voyons comment il est entré. Ces deux héros, c'est l'Algérie.
Lorsque les frères Barbaros se sont rendus en Tunisie, ils l'ont utilisé comme base pour attaquer les navires croisés et mener des opérations de sauvetage des musulmans d'Andalousie. À cette époque, ils ne travaillaient pas officiellement sous la direction de l'Empire ottoman, mais il y avait du matériel. et l'assistance militaire qui leur a été apportée par le sultan Selim pour mener à bien leur activité maritime.
Alors que leur délégation était à Istanbul pour rencontrer le sultan, les frères ont reçu un message de détresse de la part des habitants de la citadelle algérienne de Bejaia, que Khair al-Din a inclus dans ses mémoires, qui disait : « S'il y a quelqu'un pour aider, qu'il " Que Dieu soit de votre part, ô héroïques Moudjahidines. Nous sommes devenus incapables d'accomplir des prières ou d'enseigner le Saint Coran à nos enfants à cause des souffrances auxquelles nous sommes confrontés. " Les Espagnols sont opprimés, nous remettons donc notre affaire entre vos mains. fais de toi la raison de notre salut.
يرحم والديك بعدها اصبح احتلال جوعونا وجهلونا يا ربي تعرفوا معاوية كان عامل في عهده دار العجزة وهما جونا حطمونا
Un débat entre ALGÉRIENS ! certains plaident ei défendent la thèse des Ottomanes libérateurs ! les autres dénoncent timidement l'occupation ottomane ! Alors que tout est clair ! les envahisseurs de l'afrique du Nord TAMAZGHA sont connus ,bien avant l'arrivée des turcs ! Dites nous plutôt ou peut on trouvé leurs apports et leurs vestiges ainsi que leurs civilisations respectives ????????
Le dernier intervenant dans le débat de cette vidéo a donné une infime partie de la réponse ,malheureusement ils a été coupé ! C'était la fin de la vidéo !!!!!!!!!!!!!
كيفاش قبائل المخزن
باختصار العثماني جا طلعلك السروال 300 سنة
طلعلك سروالك وحدك لا نتا نعي و عندك تواكل على ايادي خارجية هاذا يرجع انو سروالك مرخي كيفك لي يجي ينحيهولك .. الرجال طلع سروالها وحدها ولا سروالها محبوك مايهبطش اساسا ماتسناش بقايا قمامة المغول يطلعولها السروال
soutien et le soin de l'Empire ottoman envers l'État algérien se sont poursuivis après la mort du sultan Selim, puisque son fils Soliman le Magnifique lui a succédé sur le trône, sous le règne duquel l'Algérie est devenue une base pour repousser l'agression espagnole. Din fut nommé commandant en chef de la flotte ottomane et le poste de gouverneur de l'Algérie fut confié à son fils Hassan Agha.
Après la mort du sultan Soliman le Magnifique, une faiblesse progressive a commencé à s’installer petit à petit dans l’Empire ottoman, entraînant l’incapacité de l’État à relier ses provinces - y compris l’Algérie - au centre, et ses gouverneurs ont commencé à y monopoliser les affaires de gouvernance.
Argament Kuran dit dans son livre « La politique ottomane envers l'occupation française de l'Algérie » : « Au début du XIXe siècle, la subordination de l'État d'Alger à l'État ottoman consistait en la ratification par le sultan de la nomination du « Dey » chaque deux ou trois ans, et le rattachement des navires awjak à la flotte ottomane chaque fois que cela est nécessaire.
Malgré la faiblesse de l'Empire ottoman, il a déployé de grands efforts pour empêcher l'occupation de l'Algérie par la France, puis pour tenter de la libérer après l'occupation.
En 1827 après JC, une crise diplomatique éclata entre le dey d'Algérie, Hussein Pacha, et le consul français, à la suite de laquelle la flotte française commença à assiéger l'Algérie par mer. La crise fut un prétexte pour l'occupation de l'Algérie par la France, car ses ambitions dans ce domaine Ce pays a commencé il y a longtemps, au point que Napoléon Bonaparte l'avait recherché.
La France a menacé la Sublime Porte si le gouverneur de l'Algérie n'était pas discipliné, sinon ses armées se déplaceraient pour l'occuper, et elle a tenté de forcer le sultan ottoman à donner l'ordre au gouverneur de l'Égypte, Muhammad Ali Pacha, d'envoyer une expédition en Algérie. , mais l'Empire ottoman refusa d'émettre cet ordre et s'engagea à envoyer un délégué auprès du gouverneur pour le conseiller.
Dans le même temps, la Sublime Porte a décidé d'adresser un avertissement à Mohammed Ali en Egypte pour qu'il retire sa main de toute intervention dans une campagne militaire en Algérie, et il a chargé Taher Pacha de se rendre en Algérie afin de parvenir à une solution diplomatique, mais la France a éludé et feint l'ignorance de la mission de Taher Pacha jusqu'à ce qu'il occupe l'Algérie.
Lors des premières négociations de l'État avec les Français après l'occupation, l'ambassadeur de France a déclaré que l'Algérie était devenue sous contrôle français conformément aux principes de la guerre. Bien que le commissaire ottoman n'ait pas été autorisé à répondre immédiatement, il s'est fermement opposé à la présence des Français. pouvoirs de contrôle en Algérie, et a rejeté les affirmations de l'ambassadeur selon lesquelles l'Algérie avait un gouvernement. Indépendante de l'Empire ottoman, la Sublime Porte a ensuite confirmé cette insistance en exigeant que la France restitue l'Algérie en tant qu'État ottoman.
Les efforts diplomatiques ottomans ont continué à récupérer l'Algérie malgré le danger auquel elle était confrontée lorsque le gouverneur égyptien a annoncé la désobéissance de l'Empire ottoman. Après la fin de cette crise, l'État a agi diplomatiquement au niveau européen, notamment après que le peuple algérien a envoyé un message de détresse à la Sublime Porte contre l'oppression française. Cependant, ces tentatives... Toutes ont échoué en raison de l'enchevêtrement des intérêts européens.
La vérité est que l'état de faiblesse de l'État ne lui aurait pas permis de mener une action militaire contre l'occupant français.
Malgré cela, l'Empire ottoman a déplacé ses navires vers Tripoli, à l'ouest, pour annexer cet État au centre après avoir été en proie à des disputes et des conflits. action, ce qui a d’ailleurs rendu la France anxieuse.
Au même moment, les habitants de l'État algérien de Constantine étaient confrontés à l'occupation française, c'est pourquoi la Sublime Porte a envoyé un message encourageant à Ahmed Bey, qui menait le jihad des Constantinois et à qui les habitants ont accordé le titre. de Pacha, et frappait de l'argent au nom du Sultan. On raconte que la Sublime Porte avait secrètement envoyé des défenseurs au peuple de Constantine. Via la Tunisie, mais cela fut réservé par la Baie de Tunisie.
En faisant approcher la flotte de la Tunisie, la Sublime Porte visait à assurer la possibilité de sauver l'Algérie de l'occupation française, mais ces tentatives échouèrent et elle fut également incapable d'envoyer un soutien terrestre à Ahmed Bey à Constantine pour affronter les Français. décide d'envoyer un ordre au Bey de Tunis pour assister le Bey de Constantine, mais le Bey de Tunis n'y prête pas attention car il est contraint de se lier d'amitié avec les Français.
ولد فرنسا يشوهون العثمانين المجاهدين رفعوا راية لاسلام
أبناء حريم السلطان يزعجهم قول الحقية
ذلك الوقت لم تكن دولة بالمفهوم المعاصر. و لم يكن مفهوم المواطنة.
قشوان
مرحبًا بكم.
انا استاذ التاريخ ، اكتب من فنلاندي. تفرجت هذا البرنامج ولاحظت ان هناك أستاذ التاريخ يريد ان يوضح شيئًا لا يعطونه فرصة ولا يستمعون.
لديهم افكار مسبقة و يريدون ان يعترف ما يؤمنون بلساني المتخصص.
هاذا طراز فاشي. لما ذا تدعون المتخصص اذ لا تحترمونه.
انا كتركي عاشق الي الجزائر، الي تاريخهاوحضارتها، من امير عبد القادر الي شيخ المقراني، الي حسيبة بن بو علي. اتركوا افكاركم المسبق. وتكونو عادلين وفي التركية ايضا يقول العنصريون إن العثمانيين اخذ الضرائب من اناضول و وبذر في الجزائر و بلدان العربية.
لا فرق بينهم.
يحيا الجزاير
بوش فار بو جاهيلار
اضن انهم من سلالة المعارضين في عصر العثمانيين فلكل حكم معارضين و هذه أمور عادية تحدث
كمال فلالي
إسطنبول / إحسان الفقيه / الأناضول
- الأخوان بربروس (عروج وخير الدين) كانا يمثلان الوجود العثماني في الجزائر بشكل غير مباشر، ثم تحولت الأخيرة بشكل رسمي إلى التبعية للدولة العثمانية عام 1519م.
- حاولت الدولة العثمانية بعد أن دب فيها الضعف، منع احتلال الفرنسيين للجزائر، وبعد أن تم احتلالها بذلت محاولات دبلوماسية كبيرة لتحريرها.
من العار أن يتخلص امرؤ من العار بعار أكثر فداحة، هذا بعينه ما صدر عن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والذي تجاهل جرائم الاحتلال الفرنسي للجزائر واستشهاد أكثر من مليون جزائري من أهل هذا البلد على يد الفرنسيين، ومحاولته التغطية على ذلك بسحب الجزائريين إلى وهمٍ من صناعته هو.
إذ نعت ماكرون الوجود العثماني في الجزائر بأنه "استعمار منسي" في محاولة ساذجة للإيقاع بين الجزائريين والأتراك.
ولئن كان الجزائريون على الصعيدين الرسمي والشعبي قد أصلوه نيران الرد على هذه المزاعم، إلا الأمر يستلزم إضاءة حول التواجد العثماني في الجزائر، ليقف باغي المعرفة على مدى زيف ادعاءات ماكرون، ويتعرف على حقيقة هذا التواجد والجهود التي بذلتها الدولة العثمانية لتحرير الجزائر بعد أن احتلها الفرنسيون، رغم الضعف الذي داهم الدولة.
بادئ ذي بدء، نقول إن الوجود العثماني في الجزائر والذي بدأ في الربع الأول من القرن السادس عشر للميلاد، لم يكن وجودًا تركيًا قوميا، إنما كان وجودًا عثمانيًا إسلاميًا، بحكم صعود هذه الإمبراطورية الإسلامية، والتي التف حولها المسلمون في البقاع التي دخلت تحت نفوذها باعتبارها نظاما إسلاميا عاما يندرجون تحت رايته.
ينبغي العلم بأن الأخوين بربروس (عروج وخير الدين)، كانا يمثلان الوجود العثماني في الجزائر، وهما بطلان من أبطال البحر في التاريخ العثماني، قد نابا عن الدولة في تمثيلها في الجزائر بشكل غير مباشر في البداية، ثم أصبح بشكل رسمي مباشر، فلنر كيف دخل هذان البطلان الجزائر.
عندما توجّه الأخوان بربروس إلى تونس اتخذاها قاعدة للهجوم على السفن الصليبية والقيام بعمليات لإنقاذ مسلمي الأندلس، ولم يكونا في هذا الوقت يعملان رسميا تحت قيادة الدولة العثمانية، ولكن كانت هناك مساعدات مادية وعسكرية يمنحهما إياها السلطان سليم لمزاولة نشاطهما البحري.
وبينما كان وفدهما في إسطنبول لمقابلة السلطان، تلقى الأخوان رسالة استغاثة من أهالي قلعة بجاية الجزائرية أوردها خير الدين في مذكراته تقول نصًا: "إن كان ثمة مغيث فليكن منكم أيها المجاهدون الأبطال، لقد صرنا لا نستطيع أداء الصلاة أو تعليم أطفالنا القرآن الكريم لما نلقاه من ظلم الإسبان، فها نحن نضع أمرنا بين أيديكم، جعلكم الله سببا لخلاصنا".
خاض الأخوان بربروس معارك ضارية لتخليص قلعة بجاية من الإسبان توجت بالفتح، وتم استقبالهما استقبال الفاتحين.
ولم تكن هي المرة الوحيدة التي استغاثت فيها المدن الجزائرية بالأخوين بربروس، فعندما كانا في مدينة جيجل الجزائرية، وردت إليهما وفود من عدة مدن جزائرية، تشكو من ظلم الإسبان وتطلب التدخل لإنقاذها، فخرج عروج بقواته إلى الجزائر وحررها من الإسبان، وكانت صدمة مروعة للملك الإسباني كارلوس.
كما دخل عروج مدينة تلمسان بنفس الطريقة، لأن حاكمها كان ظالما ممالئا للإسبان، فكانوا يرسلون إلى بربروس لينقذهم من الإسبان وحليفهم.
إذا، جاء الوجود العثماني في الجزائر والذي يمثله الأخوان بربروس، بناء على استغاثات مقدمة من المدن الجزائرية لتخليصها من العدو الإسباني وحلفائه من الملوك الظالمين.
وبعد مقتل عروج على يد الإسبان، دخلت الجزائر بشكل رسمي تحت راية الدولة العثمانية، بناء على طلب الجزائريين أنفسهم أيضًا، من خلال رسالة وقع عليها وجهاء الجزائر على اختلاف مستوياتهم إلى السلطان العثماني سليم الأول بعد أن دخلت الشام ومصر والحجاز تحت راية الدولة العثمانية.
أرسلت هذه الرسالة عام 1519م، وهي موجودة في دار المحفوظات التاريخية بمدينة إسطنبول، وقام بترجمتها إلى العربية المؤرخ التونسي عبد الجليل التميمي، في بحث بعنوان "أول رسالة من أهالي مدينة الجزائر إلى السلطان سليم الأول سنة 1519"، قامت المجلة التاريخية المغربية التي كانت تصدر في تونس بنشره في العدد السادس، شهر يوليو 1976م.
ونقل هذه الرسالة العديد من المؤرخين العرب، منهم المؤرخ المصري عبد العزيز الشناوي في كتابه "الدولة العثمانية دولة إسلامية مفترى عليها" في الجزء الثاني منه.
استمر دعم ورعاية الدولة العثمانية لدولة الجزائر بعد وفاة السلطان سليم، حيث خلفه على العرش ابنه سليمان القانوني، والذي أصبحت الجزائر في عهده قاعدة لصد العدوان الإسباني، وعُين خير الدين قائدا عاما للأسطول العثماني وعُهد بولاية الجزائر إلى ولده حسن أغا.
بعد وفاة السلطان سليمان القانوني، بدأ الضعف التدريجي يدب في الدولة العثمانية شيئا فشيئا، ترتب عليه عجز الدولة على ربط ولاياتها - ومنها الجزائر - بالمركز، وأصبح ولاتها يستأثرون بشؤون الحكم فيها.
يقول أرجمنت كوران في كتابه "السياسة العثمانية تجاه الاحتلال الفرنسي للجزائر": "في أوائل القرن التاسع عشر، صارت تبعية ولاية الجزائر للدولة العثمانية عبارة عن تصديق السلطان لتولية "الداي" كل سنتين أو ثلاثة، والتحاق سفن الأوجاق بالأسطول العثماني كلما يتطلب ذلك".
وعلى الرغم من ضعف الدولة العثمانية، إلا أنها بذلت جهدا كبيرًا لمنع احتلال فرنسا للجزائر، ثم محاولة تحريرها بعد الاحتلال.
ففي عام 1827م، نشبت أزمة دبلوماسية بين داي الجزائر حسين باشا، وبين القنصل الفرنسي، بدأ الأسطول الفرنسي على إثرها في محاصرة الجزائر بحرًا، وكانت الأزمة ذريعة لاحتلال فرنسا للجزائر، حيث أن أطماعها في تلك البلاد بدأت منذ زمن بعيد، حتى أن نابليون بونابرت قد سعى إليه.
وقامت فرنسا بتهديد الباب العالي إذا لم يتم تأديب والي الجزائر، وإلا فإن جيوشها سوف تتحرك لاحتلالها، وحاولت إجبار السلطان العثماني على إصدار أوامره لوالي مصر محمد علي باشا لإرسال حملة إلى الجزائر، إلا أن الدولة العثمانية رفضت إصدار هذا الأمر،
Une vraie basse-cour. Ça donne envie de vo…
جاب الخير
الحمرااااا
التركي العثماني هو اللي جعل فيناالخوف و نزع من عقولنا الفاطنة و درنا علي بعضنا عسساسة
و جعلنا ظلام علي بعضنا باش دوم علينا الأحوال بالفرقة
و لا يكون لينا اتفاق نهار نعزموا بالنية علي اللمة
ودارولنا في كل مكان جاسوس و عساس يتحسس أحوال الناس
ويدخل فالكلام ويتلف الأوجاع ساعات بالحصرة وساعات بالنكبة و يسعفها بالغمزة
ودارو المكري يسب فالناس بكل الموبقات باش المقهور يبقي مذلول و نهار الانتخابات تكف الطعنات
و يحي الإعلام افلام لشعب من الذكريات في فهامة هو سيد وصاحب الكلمة
وحصروا حياة الناس بالبخل فالارزاق مكسورين الخواطر
علي طول الزمان و نقمتهم بالسب علي الدنيا
وجعلونا فالاعياد مهمومين بالغلاء فالأسعار و الطالبات تبقي فالقلب كتمي
بالاحزان و تكون ايام الطعات بالكفر و الردة
و هما اللي جعلوا الناس تجري علي الدنيا و بترو
الحقوق وباش تدي ورقة لازم تخرج ميات ورقة باش تدي ورقة
ونهار يطلب المغبون السكنة و تحن قلوبهم علي المقهور بالحسنى
يعطيولو الارض في مكان وين يبني باش تديه الحملة
ودرولهم الإمام حاصر الأوجاع و الهموم بالدعاء باش يبقي
المقهور فاهم البلاء نزل عليه من عند رب العزة
هاذو هما الحراس علي أمة بالغفلة باش دوم أحوالها علي الهدمة و تبقي علي النكبة
الشر يطول في مخالب الحق عليه يفسد ويتخبا ويطول الزمان والجيه الرعدة
وكي يظلمنا الظلام اللي يحبوا يركبوا فوق روس الناس ويهتكوا الحرمة
المظلوم يحكم بلصة فلعليا و ينادي عليها بلخلا و البليا علي العديا
لبلا و المرض لظالم بدعوات المظلوم ان شاء اللة محقوق
جمرات تشفي المقهور من لدغات اللقيط المسعور
و الخبيث شين الربطات اجيه الموت بالسرخات
اجود عليكم ربي بالطيحات ولا يرفعلكم الراس فالوطيات
و صيحاتكم يا ظلام في نهار العثرات ان شاء الله ترجع عليكم بالخيبات
و سعتها ما ينفعكم دوا طبيب و لا داعي يدعيلكم و تتقبل منو دعوات
الله يلعنكم و يلعن والديكم
عبد المالك معتوق
ارواح انت فهم بوصبع لزرق القهوي
Pauvre que vous êtes vous ignoré notre belle histoire et l'a falsifié ne vous rendra pas des héros !!! le califat est devenue colonisation ?? et ses corsaires et non " pirate des caraïbes" étaient riche par leurs course dans les lointains mers et contrées ... et les Espagnoles c'est gentils maîtres de l'inquisition qui ont commis des génocides en Andalousie et dans nos villes du littoral étaient tellement gentils ils tuaient et massacraient et volaient nos richesse et réduisaient nos compatriote en esclave et ils détruisaient nos ville en le bombardant c'était tellement gentille que ces ottomans mes ancêtres sont venu et ont tout gâché et en plus ils ont sauvé des milliers d'Andalous qui ont ramener vers nos villes c'est pas gentille du tout !!! ah mes Ancêtres pourquoi avoir ramener le Caftan et les serwal baklawa dolma et canons et bien d'autres chose que nos voisins convoitent tellement !!!!
الجزائر محكموهاش العثمانيين
kingdom of koukou
تركيا الان قوة اقليمية ضاربة وانتم بقيتو قوة اقليمية ضارطة
جاب الخير هههه
المنبطح منبطح
ياسي جاب الخير مايكتسب بالقناعة لا يفند بالدلائل و البراهين. الاحتلال العثماني للجزائر مصيبة كبري استحمار الجزائريين جعلهم يمجدونهم.
😂😂😂😂😂😂 كيف تكون حماية ثم احتلال هههههههه😂😂😂😂😂......الاجدر تكون احتلال من الاول
la présence des Othmans en Algérie était de pure Colonialisme,
😮mieux que les francais