لانجد من الكلام ما نشكرك به سيدي عبد المجيد على مجهوداتك في جلب كل فريدة من هذا الفن الرائق. في زمان كثر فيه القول و قلت فيه الفائدة. نسأل الله تعالى أن يجازيك بكل خير
الإجازة هي نفسها نص أدبي رائع جمع من المحسنات اللفظية والبلاغية أحسنها فكانت قطعة فنية منمقة بالبيان والأسلوب الراقي الجميل إضافة إلى أن الاجازة تطرقت إلى المضمون العلمي والفكري الذي ألم به الأستاذ أو الفقيه محمد المطيري و الذي جعل منه قاعدة البحث الموصلة إلى استحقاق مولاي أحمد الوكيلي لها . هذا من جهة . ومن جهة أخرى ، أرى في هذه الإجازة تشريفا وتقديرا وشهادة كبيرة في حق الأستاذ الكبير مولاي أحمد الوكيلي الذي أعتبره أستاذ الأساتذة وصاحب مدرسة جمعت ما تفرق في المدارس الأندلسية كلها بالمغرب رغم أنه خريج المدرسة الأندلسية الفاسية الأصيلة التي بقيت متشبتة بالطابع الأصيل ولم تقبل التغيير لا في طريقة العزف ولا في طريقة الغناء وكذلك في إدخال الآلات الغربية . لكن مولاي أحمد الوكيلي كان له السبق في الإرتقاء بالطرب الأندلسي بحيث أضاف إليه الكثير من التعديلات والنصوص المفقودة وصحح الكثير من الأخطاء سواء في النصوص أو الألحان كما أضاف إليه العديد من الآلات الموسيقية غربية وغير غربية مما جعل هذا الفن محببا للجمهور المغربي يساير الأذواق ومتطلبات العصر ويطرب له الكبير والصغير ولا تخلو منه دار ولا تمل منه النفوس . رحم الله مولاي أحمد الوكيلي وكل شيوخ الطرب الأندلسي جميعا وجازاهم الله عنا خيراً ، وألف شكر لك سي عبد المجيد السملالي على هذه الوثيقة التاريخية الرائعة .
السلام عليكم سيدي الكريم عبد المجيد السملالي منذ الأمس و أنا أحاول كتابة هذا التعليق. كلما صغته أجده غير مناسب للمقام، فأمسحه و أعيد صياغته من جديد. في الصراحة هذا مستوى راق جدا لا يمكن التفاعل معه بالعبارات الإعتيادية التي نستعملها كل يوم. لذلك ارتأيت الإحجام عن التعليق لأن القريحة لا تسعفني. أشكرك كثيرا على مشاركة هذا الجانب من التراث معنا، و أطرح سؤالا يجول بخاطري منذ سمعت نص هته الإجازة. كم من الفنانين الذين يملؤون الساحة اليوم تمت إجازته من قبل شيخ له في اللون الفني الذي يؤديه؟ القليل جداً، أفترض. شكرا مرة ثانية شكرا مرة تالثة ..... شكرا بزآآآآف و صافي
وعليكم السلام سيدي مروان شكرا لكم على مروركم العطر وتعليقكم الجميل الذي يعتبر أول تعليق على هذا الشريط المهم رغم قصره إلا أنه يحمل في طياته فوائد عظيمة تحتاج للوقوف عليها شكلا ومضمونا . اتفق معك اخي الكريم وأن لا مجال للمقارنة ، يكفيك ان تقف على المعايير التي تم من خلالها إجازة الفقيه المطيري للوكيلي وهي معايير لا أعتقد أنها تتوفر في المتأخرين شكرا لكم ثانية وست بحسن تواصلكم معنا والسلام
حفظك الله استاذي العزيز و فيك ما تقدمه في سبيل المعرفة و حفظ الذاكرة .
لانجد من الكلام ما نشكرك به سيدي عبد المجيد على مجهوداتك في جلب كل فريدة من هذا الفن الرائق. في زمان كثر فيه القول و قلت فيه الفائدة. نسأل الله تعالى أن يجازيك بكل خير
تحياتي وتقديري لك أيها الأخ العزيز الأستاذ عبد المجيدعلي تقديم هذه المعلمات القيمة
نعتز بهذه الشهادة في حق جدنا رحمة الله عليه
الشكر والتقدير لك استاذ على هذه المعلومات
شكرا على هذه المعلومات القيمة
رائع جدا وجميل ممتع واظنه نادر رحمهم الله تعالى جميعا واسكنهم فسيح جنانه ولك الشكر و التقدير
رحمة الله عليك
الإجازة هي نفسها نص أدبي رائع جمع من المحسنات اللفظية والبلاغية أحسنها فكانت قطعة فنية منمقة بالبيان والأسلوب الراقي الجميل إضافة إلى أن الاجازة تطرقت إلى المضمون العلمي والفكري الذي ألم به الأستاذ أو الفقيه محمد المطيري و الذي جعل منه قاعدة البحث الموصلة إلى استحقاق مولاي أحمد الوكيلي لها . هذا من جهة . ومن جهة أخرى ، أرى في هذه الإجازة تشريفا وتقديرا وشهادة كبيرة في حق الأستاذ الكبير مولاي أحمد الوكيلي الذي أعتبره أستاذ الأساتذة وصاحب مدرسة جمعت ما تفرق في المدارس الأندلسية كلها بالمغرب رغم أنه خريج المدرسة الأندلسية الفاسية الأصيلة التي بقيت متشبتة بالطابع الأصيل ولم تقبل التغيير لا في طريقة العزف ولا في طريقة الغناء وكذلك في إدخال الآلات الغربية . لكن مولاي أحمد الوكيلي كان له السبق في الإرتقاء بالطرب الأندلسي بحيث أضاف إليه الكثير من التعديلات والنصوص المفقودة وصحح الكثير من الأخطاء سواء في النصوص أو الألحان كما أضاف إليه العديد من الآلات الموسيقية غربية وغير غربية مما جعل هذا الفن محببا للجمهور المغربي يساير الأذواق ومتطلبات العصر ويطرب له الكبير والصغير ولا تخلو منه دار ولا تمل منه النفوس . رحم الله مولاي أحمد الوكيلي وكل شيوخ الطرب الأندلسي جميعا وجازاهم الله عنا خيراً ، وألف شكر لك سي عبد المجيد السملالي على هذه الوثيقة التاريخية الرائعة .
جميل
مولاي احمد لوكيلي هرم كبير بكل المقاييس الله ارحمو
فعلا استاذ جليل والفضل بعد الله تعالى يرجع إلى معلمه الفقيه المطيري هرم الطرب الأندلسي في المغرب
🙏❤️
السلام عليكم سيدي الكريم عبد المجيد السملالي
منذ الأمس و أنا أحاول كتابة هذا التعليق. كلما صغته أجده غير مناسب للمقام، فأمسحه و أعيد صياغته من جديد. في الصراحة هذا مستوى راق جدا لا يمكن التفاعل معه بالعبارات الإعتيادية التي نستعملها كل يوم. لذلك ارتأيت الإحجام عن التعليق لأن القريحة لا تسعفني.
أشكرك كثيرا على مشاركة هذا الجانب من التراث معنا، و أطرح سؤالا يجول بخاطري منذ سمعت نص هته الإجازة.
كم من الفنانين الذين يملؤون الساحة اليوم تمت إجازته من قبل شيخ له في اللون الفني الذي يؤديه؟ القليل جداً، أفترض.
شكرا مرة ثانية
شكرا مرة تالثة
.....
شكرا بزآآآآف و صافي
وعليكم السلام سيدي مروان
شكرا لكم على مروركم العطر وتعليقكم الجميل الذي يعتبر أول تعليق على هذا الشريط المهم رغم قصره إلا أنه يحمل في طياته فوائد عظيمة تحتاج للوقوف عليها شكلا ومضمونا .
اتفق معك اخي الكريم وأن لا مجال للمقارنة ، يكفيك ان تقف على المعايير التي تم من خلالها إجازة الفقيه المطيري للوكيلي وهي معايير لا أعتقد أنها تتوفر في المتأخرين
شكرا لكم ثانية وست بحسن تواصلكم معنا
والسلام