المقاربة الإثنوميتودولوجية

عرّف غارفنكل مقاربة "نهج الحياة اليومية" بأن: "الدراسات الاثنوميتودولوجية تحلل أنشطة الحياة تحليلا يكشف عن المعنى الكامن خلف هذه الأنشطة، وتحاول أن تنسج هذه الأنشطة وتجعلها مرئية ومنطقية وصالحة لكل الأغراض العلمية، وتهدف هذه الدراسة إلى الكشف عن الطرق التي يسلكها أعضاء المجتمع خلال حياتهم اليومية لتكوين نوع من الألفة مع الأحداث والوقائع" .
وتمثل المقاربة الإثنوميتودولوجية منظورا نظريا يركز على المشكلات بشكل مختلف جذريا عما دأب النظريات الكلاسيكية في علم الاجتماع، كما أنها ليست مجرد مقاربة منهجية تضاف إلى ما سبقها، ويقول عنها غارفنكل: "إن الاثنوميتودولوجي يرى الواقع الموضوعي للحقائق الاجتماعية باعتباره إنجازا مستمرا لنشاطات الحياة اليومية" .

[@sihemmaka4442]

تشكر استاذ بارك الله فيك على هذا التقديم

[@user-mv7yc5dk4q]

بارك الله فيك استاذ على هذا الشرح عله الله في ميزان حسناتكم

[@yzensamir6580]

شكرا أستاذي الفاضل جزاك الله خير الجزاء إن شاء الله 🤲🤲🤲

[@user-mw3re2re4y]

سكرا بارك الله فيك نرتقب المزيد

[@nourabelaid5403]

بوركت أستاذ عبد النور

[@SoSo-fz4fi]

شكرا💜

[@sihemmaka4442]

استاذ ماهي العلاقة او كيف يمكن مقارنة بين الاثنوميثودلوجيا والاتجاه الوجودي

[@profnoor.algeria]

في الواقع لا أجد ما يربط بينهما إلا من حيث كون الإثنوميتودولوجيا تستعمل البعد الذاتي في التفسير، بينما النظرية الفينومينولوجيا هي الأقرب إلى الوجودية من حيث تطرفها في استدخال الذات في دراسة المجتمع...