القولُ بإخراجِ زكاةِ الفطرِ نقدًا لم ينفردْ به فقهاءُ الحنفية وحدَهم ! وقد قال بهذا القول : • من الصحابة رضوان الله عليهم عمر بن الخطاب، وابنه عبد الله بن عمر، وعبد الله بن مسعود، وعبد الله بن عبّاس، ومعاذ بن جبل وقد قال التابعي أبو إسحاق السبيعي : أدركتهم ـ يعني الصحابة ـ وهم يعطون في صدقة رمضان الدّراهم بقيمة الطّعام. (مصنف ابن أبي شيبة: 3/174، وعمدة القارئ: 9/8). بل هو مذهبٌ قديمٌ معروفٌ في القرون الأُولى، قال به طائفةٌ من أئمة السلف، منهم: عمرُ بنُ عبد العزيز، وطاووس، ومجاهد، وسعيدُ بنُ المسيبِ، وعروةُ بنُ الزبير، وأبو سلمةَ ابنُ عبد الرحمن بنُ عوف، والحسنُ البصري، وسعيدُ بنُ جبير، وأبو إسحاقَ السبيعيُّ، وابنُ أبي شيبةَ، وغيرُهم ... وهو أيضا قولُ الإمامِ الأوزاعيِّ فقيهِ أهل الشام، والليثِ بنِ سعد فقيهِ أهلِ مصر، وسفيانَ الثوريِّ فقيهِ أهل العراق ، والحسن البصري و طاووس بن كيسان. وقال به أيضًا الإمامُ البخاريُّ، وهو مذهبُ معاويةَ بنِ أبي سفيانَ رضي الله عنهما. (مصنف ابن أبي شيبة: 3/174، وموسوعة فقه سفيان الثوري: 473، وفتح الباري: 4/280). ومن أراد أن يقفَ على فتاوى هؤلاء الأئمة فلينظر في (مصنّف ابن أبي شيبة ومصنّفِ عبدِ الرزاق) وغيرِهما ... وأحمد بن حنبل في رواية عنه ومن الشافعية الإمام شمس الدين الرملي، ومن المالكية ابن حبيب ، والإمام أصبغ وابن أبي حازم ، وابن وهب، وبه قال العلامة الصاوي المالكي ((وهو قول ابن تيمية الحراني لمن يحب ويقتنع أن كلامه معتد به ، وأنه معصوم لا يمكن أن يخرج عن الكتاب والسنة)) فالحنفيةُ لم ينفردوا في هذه المسألة، ولم يخالفوا السُّنّةَ كما يزعم البعضُ، بل خلافُهم قويٌّ معتبرٌ، وسائغٌ جدا؛ لأنهم نظروا إلى مقصد الشارع في هذه الشعيرة، وهو إغناءُ الفقراء عن السؤال في يوم العيد، وهذا المقصدُ يتحقّق بالنقود كما يتحقَّق بالطعام، بل تحقُّقُه بالنقود أظهرُ وأبين ! وماذا يُغني اليومَ عن الفقير أن تُعطيَه صاعًا مِن بُرٍّ أو صاعًا مِن شعير؟! بل سيضطرّ لبيعِه بأخسِّ الأثمان، فلا نقدًا حَصَّلَ، ولا طعامًا اقتات !
@@مخالدعبدهالقماش كل هؤلاء العلماء وفقهاء الأمة يأتي الألباني ويسفه رأيهم ويؤيده البعض بدون علم أو بقصد مقبوض الثمن لحرف الأمة عن مسارها العقائدي السليم
القولُ بإخراجِ زكاةِ الفطرِ نقدًا لم ينفردْ به فقهاءُ الحنفية وحدَهم ! وقد قال بهذا القول : • من الصحابة رضوان الله عليهم عمر بن الخطاب، وابنه عبد الله بن عمر، وعبد الله بن مسعود، وعبد الله بن عبّاس، ومعاذ بن جبل وقد قال التابعي أبو إسحاق السبيعي : أدركتهم ـ يعني الصحابة ـ وهم يعطون في صدقة رمضان الدّراهم بقيمة الطّعام. (مصنف ابن أبي شيبة: 3/174، وعمدة القارئ: 9/8). بل هو مذهبٌ قديمٌ معروفٌ في القرون الأُولى، قال به طائفةٌ من أئمة السلف، منهم: عمرُ بنُ عبد العزيز، وطاووس، ومجاهد، وسعيدُ بنُ المسيبِ، وعروةُ بنُ الزبير، وأبو سلمةَ ابنُ عبد الرحمن بنُ عوف، والحسنُ البصري، وسعيدُ بنُ جبير، وأبو إسحاقَ السبيعيُّ، وابنُ أبي شيبةَ، وغيرُهم ... وهو أيضا قولُ الإمامِ الأوزاعيِّ فقيهِ أهل الشام، والليثِ بنِ سعد فقيهِ أهلِ مصر، وسفيانَ الثوريِّ فقيهِ أهل العراق ، والحسن البصري و طاووس بن كيسان. وقال به أيضًا الإمامُ البخاريُّ، وهو مذهبُ معاويةَ بنِ أبي سفيانَ رضي الله عنهما. (مصنف ابن أبي شيبة: 3/174، وموسوعة فقه سفيان الثوري: 473، وفتح الباري: 4/280). ومن أراد أن يقفَ على فتاوى هؤلاء الأئمة فلينظر في (مصنّف ابن أبي شيبة ومصنّفِ عبدِ الرزاق) وغيرِهما ... وأحمد بن حنبل في رواية عنه ومن الشافعية الإمام شمس الدين الرملي، ومن المالكية ابن حبيب ، والإمام أصبغ وابن أبي حازم ، وابن وهب، وبه قال العلامة الصاوي المالكي ((وهو قول ابن تيمية الحراني لمن يحب ويقتنع أن كلامه معتد به ، وأنه معصوم لا يمكن أن يخرج عن الكتاب والسنة)) فالحنفيةُ لم ينفردوا في هذه المسألة، ولم يخالفوا السُّنّةَ كما يزعم البعضُ، بل خلافُهم قويٌّ معتبرٌ، وسائغٌ جدا؛ لأنهم نظروا إلى مقصد الشارع في هذه الشعيرة، وهو إغناءُ الفقراء عن السؤال في يوم العيد، وهذا المقصدُ يتحقّق بالنقود كما يتحقَّق بالطعام، بل تحقُّقُه بالنقود أظهرُ وأبين ! وماذا يُغني اليومَ عن الفقير أن تُعطيَه صاعًا مِن بُرٍّ أو صاعًا مِن شعير؟! بل سيضطرّ لبيعِه بأخسِّ الأثمان، فلا نقدًا حَصَّلَ، ولا طعامًا اقتات !
وأبا. حنيفة وائمة الأمة البخاري والحسن البصري وسفيان الثوري وعمر بن عبد العزيز وآخرهم ابن تيمية وابن مسعود لم يعلن فتواهم من اهوائهم وانما من قال الله وقال الرسول وهم اعلم واعرف وادرى من الالباني لانهم هم الأقرب للعهدي النبوي وعدم الثقة بفتوايهم تعني زعزة بشرع ديننا لانا طعنا بامانتهم. خلاص ياجماعه كل موسم تثيرون هذا الموضوع وكانكم انت أهل الدين وهو حكر معرفته وعلمه يجوز هذا ويجوز هذا
رحم الله الشيخ الفاضل المحدث ناصر الدين الألباني رحمة واسعة لا ندرك قدر العلماء إلا بعد فقدهم اللهم احفظ علماء المسلمين الربانيين المدافعين عن العقيدة الصحيحة والسنة المطهرة
جزاكم الله خيرا رحم الله الإمام ناصر الدين الألباني و جعل منازله في عليين مع النبيين والصديقين والشهداء و الصالحين و حسن أولئك رفيقا ، هذا هو الإتباع و التجرد للحق و الامتثال لكتاب الله و سنة رسوله صلى الله عليه وسلم
القولُ بإخراجِ زكاةِ الفطرِ نقدًا لم ينفردْ به فقهاءُ الحنفية وحدَهم ! وقد قال بهذا القول : • من الصحابة رضوان الله عليهم عمر بن الخطاب، وابنه عبد الله بن عمر، وعبد الله بن مسعود، وعبد الله بن عبّاس، ومعاذ بن جبل وقد قال التابعي أبو إسحاق السبيعي : أدركتهم ـ يعني الصحابة ـ وهم يعطون في صدقة رمضان الدّراهم بقيمة الطّعام. (مصنف ابن أبي شيبة: 3/174، وعمدة القارئ: 9/8). بل هو مذهبٌ قديمٌ معروفٌ في القرون الأُولى، قال به طائفةٌ من أئمة السلف، منهم: عمرُ بنُ عبد العزيز، وطاووس، ومجاهد، وسعيدُ بنُ المسيبِ، وعروةُ بنُ الزبير، وأبو سلمةَ ابنُ عبد الرحمن بنُ عوف، والحسنُ البصري، وسعيدُ بنُ جبير، وأبو إسحاقَ السبيعيُّ، وابنُ أبي شيبةَ، وغيرُهم ... وهو أيضا قولُ الإمامِ الأوزاعيِّ فقيهِ أهل الشام، والليثِ بنِ سعد فقيهِ أهلِ مصر، وسفيانَ الثوريِّ فقيهِ أهل العراق ، والحسن البصري و طاووس بن كيسان. وقال به أيضًا الإمامُ البخاريُّ، وهو مذهبُ معاويةَ بنِ أبي سفيانَ رضي الله عنهما. (مصنف ابن أبي شيبة: 3/174، وموسوعة فقه سفيان الثوري: 473، وفتح الباري: 4/280). ومن أراد أن يقفَ على فتاوى هؤلاء الأئمة فلينظر في (مصنّف ابن أبي شيبة ومصنّفِ عبدِ الرزاق) وغيرِهما ... وأحمد بن حنبل في رواية عنه ومن الشافعية الإمام شمس الدين الرملي، ومن المالكية ابن حبيب ، والإمام أصبغ وابن أبي حازم ، وابن وهب، وبه قال العلامة الصاوي المالكي ((وهو قول ابن تيمية الحراني لمن يحب ويقتنع أن كلامه معتد به ، وأنه معصوم لا يمكن أن يخرج عن الكتاب والسنة)) فالحنفيةُ لم ينفردوا في هذه المسألة، ولم يخالفوا السُّنّةَ كما يزعم البعضُ، بل خلافُهم قويٌّ معتبرٌ، وسائغٌ جدا؛ لأنهم نظروا إلى مقصد الشارع في هذه الشعيرة، وهو إغناءُ الفقراء عن السؤال في يوم العيد، وهذا المقصدُ يتحقّق بالنقود كما يتحقَّق بالطعام، بل تحقُّقُه بالنقود أظهرُ وأبين ! وماذا يُغني اليومَ عن الفقير أن تُعطيَه صاعًا مِن بُرٍّ أو صاعًا مِن شعير؟! بل سيضطرّ لبيعِه بأخسِّ الأثمان، فلا نقدًا حَصَّلَ، ولا طعامًا اقتات !
@@TheHacene12 أولا الجلال لله. ثانيا لم افتي. قلت الحقيقة. كل شهر رمضان نحن في الجزاىر الفقير اكل و الحمد لله وخزن كذالك للاشهر الاخرى أم في ولايتك لا تقدمون الصدقات للفقراء الحمد لله عندنا نوجد قفة رمضان. صدفات الجمعيات الخيرية. صدفات الناس بكل اشكالها. ومطعم الرحمة. اذن لا تفتي علي انت. ان لم يعجبك رايي لا تقراه
القولُ بإخراجِ زكاةِ الفطرِ نقدًا لم ينفردْ به فقهاءُ الحنفية وحدَهم ! وقد قال بهذا القول : • من الصحابة رضوان الله عليهم عمر بن الخطاب، وابنه عبد الله بن عمر، وعبد الله بن مسعود، وعبد الله بن عبّاس، ومعاذ بن جبل وقد قال التابعي أبو إسحاق السبيعي : أدركتهم ـ يعني الصحابة ـ وهم يعطون في صدقة رمضان الدّراهم بقيمة الطّعام. (مصنف ابن أبي شيبة: 3/174، وعمدة القارئ: 9/8). بل هو مذهبٌ قديمٌ معروفٌ في القرون الأُولى، قال به طائفةٌ من أئمة السلف، منهم: عمرُ بنُ عبد العزيز، وطاووس، ومجاهد، وسعيدُ بنُ المسيبِ، وعروةُ بنُ الزبير، وأبو سلمةَ ابنُ عبد الرحمن بنُ عوف، والحسنُ البصري، وسعيدُ بنُ جبير، وأبو إسحاقَ السبيعيُّ، وابنُ أبي شيبةَ، وغيرُهم ... وهو أيضا قولُ الإمامِ الأوزاعيِّ فقيهِ أهل الشام، والليثِ بنِ سعد فقيهِ أهلِ مصر، وسفيانَ الثوريِّ فقيهِ أهل العراق ، والحسن البصري و طاووس بن كيسان. وقال به أيضًا الإمامُ البخاريُّ، وهو مذهبُ معاويةَ بنِ أبي سفيانَ رضي الله عنهما. (مصنف ابن أبي شيبة: 3/174، وموسوعة فقه سفيان الثوري: 473، وفتح الباري: 4/280). ومن أراد أن يقفَ على فتاوى هؤلاء الأئمة فلينظر في (مصنّف ابن أبي شيبة ومصنّفِ عبدِ الرزاق) وغيرِهما ... وأحمد بن حنبل في رواية عنه ومن الشافعية الإمام شمس الدين الرملي، ومن المالكية ابن حبيب ، والإمام أصبغ وابن أبي حازم ، وابن وهب، وبه قال العلامة الصاوي المالكي ((وهو قول ابن تيمية الحراني لمن يحب ويقتنع أن كلامه معتد به ، وأنه معصوم لا يمكن أن يخرج عن الكتاب والسنة)) فالحنفيةُ لم ينفردوا في هذه المسألة، ولم يخالفوا السُّنّةَ كما يزعم البعضُ، بل خلافُهم قويٌّ معتبرٌ، وسائغٌ جدا؛ لأنهم نظروا إلى مقصد الشارع في هذه الشعيرة، وهو إغناءُ الفقراء عن السؤال في يوم العيد، وهذا المقصدُ يتحقّق بالنقود كما يتحقَّق بالطعام، بل تحقُّقُه بالنقود أظهرُ وأبين ! وماذا يُغني اليومَ عن الفقير أن تُعطيَه صاعًا مِن بُرٍّ أو صاعًا مِن شعير؟! بل سيضطرّ لبيعِه بأخسِّ الأثمان، فلا نقدًا حَصَّلَ، ولا طعامًا اقتات !
ولا قوي ولا شي الظروف حاليا غير سابقا والفقير يحتاج إلى اشياء كثيرة غير الطعام والطعام يفسد بعدة شهور اذا لم يتوفر حفظ جيد وهو يفترض ان المسلمين جميهم يسكنون بجنب بعض اما الان فلنا في اوربا مسلمين يريدون ارسال زكاتهم الي بلاد فقيرة وبها حروب فكيف يرسلون صاعات التمر والزبيب من اوربا الي سوريا مثلا
@@MaryaKhoz قوي بالحجة والاستدلال الرجل لم يقل سوى ما قال الله وقال الرسول صلى الله عليه وسلم كما تعلم هنالك قاعدة شرعية تقول لا أجتهاد في وجود النص ))هنا أجتهادك في غير محله وكأنك معترض على قول الشارع
القولُ بإخراجِ زكاةِ الفطرِ نقدًا لم ينفردْ به فقهاءُ الحنفية وحدَهم ! وقد قال بهذا القول : • من الصحابة رضوان الله عليهم عمر بن الخطاب، وابنه عبد الله بن عمر، وعبد الله بن مسعود، وعبد الله بن عبّاس، ومعاذ بن جبل وقد قال التابعي أبو إسحاق السبيعي : أدركتهم ـ يعني الصحابة ـ وهم يعطون في صدقة رمضان الدّراهم بقيمة الطّعام. (مصنف ابن أبي شيبة: 3/174، وعمدة القارئ: 9/8). بل هو مذهبٌ قديمٌ معروفٌ في القرون الأُولى، قال به طائفةٌ من أئمة السلف، منهم: عمرُ بنُ عبد العزيز، وطاووس، ومجاهد، وسعيدُ بنُ المسيبِ، وعروةُ بنُ الزبير، وأبو سلمةَ ابنُ عبد الرحمن بنُ عوف، والحسنُ البصري، وسعيدُ بنُ جبير، وأبو إسحاقَ السبيعيُّ، وابنُ أبي شيبةَ، وغيرُهم ... وهو أيضا قولُ الإمامِ الأوزاعيِّ فقيهِ أهل الشام، والليثِ بنِ سعد فقيهِ أهلِ مصر، وسفيانَ الثوريِّ فقيهِ أهل العراق ، والحسن البصري و طاووس بن كيسان. وقال به أيضًا الإمامُ البخاريُّ، وهو مذهبُ معاويةَ بنِ أبي سفيانَ رضي الله عنهما. (مصنف ابن أبي شيبة: 3/174، وموسوعة فقه سفيان الثوري: 473، وفتح الباري: 4/280). ومن أراد أن يقفَ على فتاوى هؤلاء الأئمة فلينظر في (مصنّف ابن أبي شيبة ومصنّفِ عبدِ الرزاق) وغيرِهما ... وأحمد بن حنبل في رواية عنه ومن الشافعية الإمام شمس الدين الرملي، ومن المالكية ابن حبيب ، والإمام أصبغ وابن أبي حازم ، وابن وهب، وبه قال العلامة الصاوي المالكي ((وهو قول ابن تيمية الحراني لمن يحب ويقتنع أن كلامه معتد به ، وأنه معصوم لا يمكن أن يخرج عن الكتاب والسنة)) فالحنفيةُ لم ينفردوا في هذه المسألة، ولم يخالفوا السُّنّةَ كما يزعم البعضُ، بل خلافُهم قويٌّ معتبرٌ، وسائغٌ جدا؛ لأنهم نظروا إلى مقصد الشارع في هذه الشعيرة، وهو إغناءُ الفقراء عن السؤال في يوم العيد، وهذا المقصدُ يتحقّق بالنقود كما يتحقَّق بالطعام، بل تحقُّقُه بالنقود أظهرُ وأبين ! وماذا يُغني اليومَ عن الفقير أن تُعطيَه صاعًا مِن بُرٍّ أو صاعًا مِن شعير؟! بل سيضطرّ لبيعِه بأخسِّ الأثمان، فلا نقدًا حَصَّلَ، ولا طعامًا اقتات !
الشيخ الألباني رحمه الله رحمة واسعة أختار جانب التشدد في هذه المسألة و غيره يميل إلى مصلحة الفقراء نقدا في حالة الوفرة و السيولة في الطعام و طعاما في حالة الندرة في الطعام فليفهم الجميع و بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا
كيف قبل الناس هم عندك من الاخيار ولكن الاختيار لله فقط في الاخرة فراجع نفسك وقل ربي ارحمهما وانزع كلمة قبل الناس اللهم ارحم موتانا وموتى المسلمين اجمعين
العالم الاسلامي مليء بالعلماء بل الاعلام المتحيز جعلكم لاترون الا علماء الوهابية الخونة المطبعين وكل حرب دارت في العالم الا وكان لهم علم مسبق بها تامروا على العراق ويومها الالباني وابن العثيمين وكثيرين ممن تعبدونهم كانوا شاهدين على حرب العراق ولا احد قال كلمة حق دمروا سوريا والجزائر وليبيا والسودان تنفيذ لمخطط الصهيو امريكي وكانوا يومها صم بكم فبما يفيدني عالمك هذا او اي عالم من علمائكم فلست محتاجا منه ان اتعلم منه وانا في يدي رغيف خبز يابس ولست بحاجة ان اسمع وهو يعلم الناس كيف يغسلون مؤخرتهم واطفال فلسطين تقتل وجثثهم اشلاء متناثرة ولم يستطع حتى اهلهم التعرف عليها الخزي والعار على علماء الفتن والجبن منذ ان سكتوا عن اخواننا ازيح الستار وظهرت حقيقتهم ولا اصدق منهم من اليوم احد
وهل علماء المسلمين الاخرين على ضلال مذا فعل علماءك حين تامروا على العراق وسوريا والجزائر واليمن وليبيا واليوم فلسطين الاعلام هو من يوهمكم. بانه لايوجد علماء غيرهم فاتقوا الله ولا تنقصوا وتقزموا علماء بلدانكم
خيرا " لاكن قد يصيب وقد يخطأ انه إنسان ' كما قال مالك رحمه الله " كل يأخذ من كلامه ويرد /إلا صاحب هذا القبر وأشار إلى قبر رسول الله صل الله عليه وآله وسلم "
القولُ بإخراجِ زكاةِ الفطرِ نقدًا لم ينفردْ به فقهاءُ الحنفية وحدَهم ! وقد قال بهذا القول : • من الصحابة رضوان الله عليهم عمر بن الخطاب، وابنه عبد الله بن عمر، وعبد الله بن مسعود، وعبد الله بن عبّاس، ومعاذ بن جبل وقد قال التابعي أبو إسحاق السبيعي : أدركتهم ـ يعني الصحابة ـ وهم يعطون في صدقة رمضان الدّراهم بقيمة الطّعام. (مصنف ابن أبي شيبة: 3/174، وعمدة القارئ: 9/8). بل هو مذهبٌ قديمٌ معروفٌ في القرون الأُولى، قال به طائفةٌ من أئمة السلف، منهم: عمرُ بنُ عبد العزيز، وطاووس، ومجاهد، وسعيدُ بنُ المسيبِ، وعروةُ بنُ الزبير، وأبو سلمةَ ابنُ عبد الرحمن بنُ عوف، والحسنُ البصري، وسعيدُ بنُ جبير، وأبو إسحاقَ السبيعيُّ، وابنُ أبي شيبةَ، وغيرُهم ... وهو أيضا قولُ الإمامِ الأوزاعيِّ فقيهِ أهل الشام، والليثِ بنِ سعد فقيهِ أهلِ مصر، وسفيانَ الثوريِّ فقيهِ أهل العراق ، والحسن البصري و طاووس بن كيسان. وقال به أيضًا الإمامُ البخاريُّ، وهو مذهبُ معاويةَ بنِ أبي سفيانَ رضي الله عنهما. (مصنف ابن أبي شيبة: 3/174، وموسوعة فقه سفيان الثوري: 473، وفتح الباري: 4/280). ومن أراد أن يقفَ على فتاوى هؤلاء الأئمة فلينظر في (مصنّف ابن أبي شيبة ومصنّفِ عبدِ الرزاق) وغيرِهما ... وأحمد بن حنبل في رواية عنه ومن الشافعية الإمام شمس الدين الرملي، ومن المالكية ابن حبيب ، والإمام أصبغ وابن أبي حازم ، وابن وهب، وبه قال العلامة الصاوي المالكي ((وهو قول ابن تيمية الحراني لمن يحب ويقتنع أن كلامه معتد به ، وأنه معصوم لا يمكن أن يخرج عن الكتاب والسنة)) فالحنفيةُ لم ينفردوا في هذه المسألة، ولم يخالفوا السُّنّةَ كما يزعم البعضُ، بل خلافُهم قويٌّ معتبرٌ، وسائغٌ جدا؛ لأنهم نظروا إلى مقصد الشارع في هذه الشعيرة، وهو إغناءُ الفقراء عن السؤال في يوم العيد، وهذا المقصدُ يتحقّق بالنقود كما يتحقَّق بالطعام، بل تحقُّقُه بالنقود أظهرُ وأبين ! وماذا يُغني اليومَ عن الفقير أن تُعطيَه صاعًا مِن بُرٍّ أو صاعًا مِن شعير؟! بل سيضطرّ لبيعِه بأخسِّ الأثمان، فلا نقدًا حَصَّلَ، ولا طعامًا اقتات !
لم أفهم كيف في زماننا هذا في بلاد الغربة تبحث عن فقير وتعطيه طعام الأمر أصبح في وقتنا هذا جد معقد في زمان الرسول صلى الله عليه وسلم كان يكفي أن تخرج من المسجد وترى الفقراء ولكن الآن..؟؟؟؟ الله المستعان
رحم الله أبا حنيفة ورضي الله عنه فالكثير من فتاويه في الكثير من المجالات حلت الكثير من المشاكل. في دنيا الناس في العصر الحضر لأن. أحكام ديننا تنطوي علي مقاصد ومن أهم هذه المقاصد. التيسير ورفع الحرج وهذا مانص عليه ديننا وما أمر به رسولنا الكريم فماذ يفعل الفقير بزكاة الفطر طعاما. وفي آخر يوم أو يومين من انقضاء شهر رمضان ما هذا التحجر. والتضييق لشئ وسعه الله. ولماذ نلقي نشطب علي المذاهب. الأربعة بدعة اللامذهبية وممن منا يستطيع لوحدة فهم أحكام الشريعة دون الاستعانه. بهؤلاء الأئمة المجتهدين. إن الدعوة إلى الإكتفاء بالكتاب والسنة دون هؤلاء الائمه هي دعوة إلي الفوضوى وهدم الدين لأن ليس كل الناس مجتهدين وعندهم القدرة علي استنباط الاحكام شئ آخر لابد من معرفته والتنبيه عليه يغفله الكثير من الجهال الذين يدعون العلم وهو أن هناك فرق بين المحدث مثل الشيخ الألباني رحمه الله وبين الفقيه فالمحدث مهمته تنتهي عند التثبت من صحة الحديث أما الفقيه فهو من يملك أدوات الاجتهاد والإسنتباط.
رحمه الله وجزاه عنا خير الجزاء دائما ما يقنعني في ما اشكل علي وفي امور فقهية كثرت فيها البلبلة لم اكن ادري قبل هذا ما الصواب ولكن الحمد الله لما ذكر الحديث الاول لنبيينَ والثاني اقنعني كثيرا ونور بصيرتي عليه رحمة الله وكما قال رحمه الله - طالب الحق يكفيه دليل واحد ، و صاحب الهوى لا يكفيه ألف دليل ، الجاهل يُعلّم، وصاحب الهوى ليس لنا عليه سبيل
جزاكم الله خير ورحم كل علماء المسلمين اذا الكل اي جمع الأمة قدمة طعام كزكاة فطر قد يكون محتاج كاز اواي وسيلة لطبخ الطعام وملابس اواي حاجة لايهم من دفع مبلغ من المال وجزاكم الله خيرا
اللهم عسر على كل معسر حيا كان أو ميتا و يسر على كل ميسر في الدين حيا كان أو ميتا في هذا رمضان .على المسلم أن يعبد الله و لا يعبد البشر نبيا أو رسولا أو عالما أو سلطانا و ما اكثر من يعبد السلاطين .
👍🏻المختصر المفيد 🔴 الدين الإسلامى صالح فى كل زمان ومكان !!!! وذلك يتحقق بالإجتهاد فى التعامل مع نص القرآن والحديث الصحيح ( علم التأويل ) { هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آَيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَـمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْـمِ يَقُولُونَ آَمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ } فعند قوله ﷺ صاع من طعام فهذا لمصلحه الفقير فى زمنه ﷺ ، وعند قوله ﷺ إغنوهم عن السؤال فى هذا اليوم فهذا لمصلحه الفقير فى كل زمان ومكان 🔴 وهذا ماكان يريد التأويل ،،، 🔴 كما أن أنواع الزكاه والصدقات كلها فى النص الظاهر من القرآن من المال [ وَفِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ لِلسَّائِلِ وَالْـمَحْرُومِ (19)] ☆ [وَالَّذِينَ فِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ مَعْلُومٌ (24) لِلسَّائِلِ وَالْـمَحْرُومِ (25) ] ☆ [ خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا وَصَلِّ عَلَيْهِمْ إِنَّ صَلَاتَكَ سَكَنٌ لَهُمْ وَاللهُ سَمِيعٌ عَلِيم(103) ]🔴 روى البخاري في صحيحه 🔴 أن النَّبِيُّ ﷺ قال للنساء يوم عيد الفطر : {{ تَصَدَّقْنَ وَلَوْ مِنْ حُلِيِّكُنَّ }} : " فَلَمْ يَسْتَثْنِ صَدَقَةَ الفَرْضِ مِنْ غَيْرِهَا " !!! 🔴 يُوهم من يتحدث في المسألة أن أبا حنيفة فقط هو من قال بجواز إخراج القيمة في زكاة الفطر والحقيقة على خلاف ذلك 🔴 وهذه قائمة بالفقهاء الذين قالوا بالقيمة أحصاها فضيلة الشيخ الحبيب بن طاهر : 🔴 من الصحابة رضوان الله عليهم عمر بن الخطاب وابنه عبد الله بن عمر وعبد الله بن مسعود وعبد الله بن عبّاس ومعاذ بن جبل ،،، قال أبو إسحاق السبيعي من الطبقة الوسطى من التابعين : 🔴 أدركتهم : ويعني الصحابة : وهم يعطون في صدقة رمضان الدّراهم بقيمة الطّعام (مصنف ابن أبي شيبة : 3/174 وعمدة القارئ 9/8) ومن أئمّة التابعين 🔴 عمر بن عبد العزيز فعن قرّة قال 🔴 : جاءنا كتاب عمر بن عبد العزيز في صدقة الفطر : نصف صاع عن كلّ إنسان أو قيمته نصف درهم والحسن البصري قال : لا بأس أن تعطى الدّراهم في صدقة الفطر و طاووس بن كيسان وسفيان الثوري (مصنف ابن أبي شيبة: 3/174، وموسوعة فقه سفيان الثوري : 473 وفتح الباري : 4/280) ،،، 🔴ومن فقهاء المذاهب أبو عمرو الأوزاعي وأبو حنيفة النعمان وفقهاء مذهبه وأحمد بن حنبل في رواية عنه والإمام البخاري وشمس الدين الرملي من الشافعية ومن المالكية : ابن حبيب وأصبغ وابن أبي حازم وابن وهب وقال الشيخ الصاوي : " الأظهر الإجزاء لأنّه يسهل بالعين سدّ خلّته في ذلك اليوم" ،،، 🔴 وإلا ماصلينا التراويح فى المساجد إتباعاً للفاروق عمر ،، لقد كان الرسول ﷺ يصليها فى البيت وقال ﷺ {{ صلوا أيها الناس في بيوتكم، فإن أفضل الصلاة صلاة المرء في بيته، إلا المكتوبة }} ولا كن لا ننسى قوله ﷺ 🔴 { عليكم بسنتى وسنه الخلفاء الراشدين من بعدى } ،،، 🔴إذاً بعد كل الحسابات فإن من يتشدق بعدم جواز إخراج زكاه الفطر نقداً وهو يصلى التراويح بالمسجد لا تؤخذ منه الفتوى !!! لأنه لا مبدأ له فى عقيدته !!!!🔴 فهل من متعظ ياعبااااد الله • ☆☆☆☆☆
الحكمة من تحديد الرسول عليه الصلاة والسلام ان كان مقدار طحين او رز او زبيب او غيرها هو القيمة التي يمكن ان يخرجها المسلم في كل زمان لان كل زمن له سعر معين وبذلك لا تختلف قيمة ما يخرجه من فطرة حتى اذا تم تقييم تلك الفطرة على سعر ما ذكره الحديث ....
تاتيه بثمر وهو عنده مرض سكري وهناك ناس تبيت في الشارع ليس لها مأوى فكيف سوف يطهوا الطعام تاتيه بالرز وهو عند مشكلة صحية اول مرة انا محتار فاحاديث لا تلزم اخراجها الا طعاما والله اعلم
بارك الله فيك هناك ناس في الشارع لا مأوى لهم ماذا يفعل بالحمص والدقيق عندنا المغرب الناس تشتري الخبز من الشارع لم يعودوا يطهون الخبز في المنازل والله اعلم
@@bernardsimon8073 يا أخى الكريم لى أخت تلتزم بكلام هؤلاء السفهاء منذ ثلاثة أيام تركت كل أشغالها لتشترى الحبوب و تقوم بالوزن و التكييس و تمر على المحتاجين لتعطيهم و ربما تسبب ذلك فى مشاكل مع زوجها و فى بيتها فى هذه الأيام هل هذا عقل ؟ قال
يا اخي جعلوا حياة المسلم جحيم يكرهون ايى حنيفة النعمان لانه كان ييسر على الناس امور دينهم اعطيتها الى انسان يبيت في الشارع ماذا يفعل بالحبوب عندنا في البلاد لم يعودوا يحضرون الخبز يشترونه من المتاجر نسأل الله أن يوحد كلمتنا وان يوسع صدورنا فلا نبغص بعضنا
الأئمة الأربعة كانوا أكثر منك في الزهد والتقوى والعلم وفهم الكتاب والسنة إذا أنت تستنبط مسئلة شرعية فلاباس لأنك تعرف نفسك فقيها أما اذن استنبط الأئمة الأربعة فيضيق صدرك وتقلق.
اللهم اغفر للشيخ الألباني وارحمه وأكرم نزله واجزه عنا خير الجزاء
رحمك الله يا شيخ واسكنك فسيح جناتك وحشرك مع الأنبياء والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا.
أمين
القولُ بإخراجِ زكاةِ الفطرِ نقدًا لم ينفردْ به فقهاءُ الحنفية وحدَهم !
وقد قال بهذا القول :
• من الصحابة رضوان الله عليهم عمر بن الخطاب،
وابنه عبد الله بن عمر،
وعبد الله بن مسعود،
وعبد الله بن عبّاس،
ومعاذ بن جبل
وقد قال التابعي أبو إسحاق السبيعي : أدركتهم ـ يعني الصحابة ـ وهم يعطون في صدقة رمضان الدّراهم بقيمة الطّعام.
(مصنف ابن أبي شيبة: 3/174، وعمدة القارئ: 9/8).
بل هو مذهبٌ قديمٌ معروفٌ في القرون الأُولى، قال به طائفةٌ من أئمة السلف، منهم:
عمرُ بنُ عبد العزيز، وطاووس، ومجاهد، وسعيدُ بنُ المسيبِ، وعروةُ بنُ الزبير، وأبو سلمةَ ابنُ عبد الرحمن بنُ عوف، والحسنُ البصري، وسعيدُ بنُ جبير، وأبو إسحاقَ السبيعيُّ، وابنُ أبي شيبةَ، وغيرُهم ...
وهو أيضا قولُ الإمامِ الأوزاعيِّ فقيهِ أهل الشام، والليثِ بنِ سعد فقيهِ أهلِ مصر، وسفيانَ الثوريِّ فقيهِ أهل العراق ، والحسن البصري و طاووس بن كيسان.
وقال به أيضًا الإمامُ البخاريُّ، وهو مذهبُ معاويةَ بنِ أبي سفيانَ رضي الله عنهما.
(مصنف ابن أبي شيبة: 3/174، وموسوعة فقه سفيان الثوري: 473، وفتح الباري: 4/280).
ومن أراد أن يقفَ على فتاوى هؤلاء الأئمة فلينظر في (مصنّف ابن أبي شيبة ومصنّفِ عبدِ الرزاق) وغيرِهما ...
وأحمد بن حنبل في رواية عنه
ومن الشافعية الإمام شمس الدين الرملي،
ومن المالكية ابن حبيب ،
والإمام أصبغ
وابن أبي حازم ،
وابن وهب،
وبه قال العلامة الصاوي المالكي
((وهو قول ابن تيمية الحراني لمن يحب ويقتنع أن كلامه معتد به ، وأنه معصوم لا يمكن أن يخرج عن الكتاب والسنة))
فالحنفيةُ لم ينفردوا في هذه المسألة، ولم يخالفوا السُّنّةَ كما يزعم البعضُ، بل خلافُهم قويٌّ معتبرٌ، وسائغٌ جدا؛ لأنهم نظروا إلى مقصد الشارع في هذه الشعيرة، وهو إغناءُ الفقراء عن السؤال في يوم العيد، وهذا المقصدُ يتحقّق بالنقود كما يتحقَّق بالطعام، بل تحقُّقُه بالنقود أظهرُ وأبين !
وماذا يُغني اليومَ عن الفقير أن تُعطيَه صاعًا مِن بُرٍّ أو صاعًا مِن شعير؟! بل سيضطرّ لبيعِه بأخسِّ الأثمان، فلا نقدًا حَصَّلَ، ولا طعامًا اقتات !
@@مخالدعبدهالقماش
بارك الله فيك أخي الحبيب كلام جميل
ح@@مخالدعبدهالقماش
@@مخالدعبدهالقماش كل هؤلاء العلماء وفقهاء الأمة يأتي الألباني ويسفه رأيهم ويؤيده البعض بدون علم أو بقصد مقبوض الثمن لحرف الأمة عن مسارها العقائدي السليم
رحم الله الشيخ الألباني وأسكنه فسيح جناته
اللهم أغفر له ورحمه ووسع مدخله وأكرم نزله وأسكنه الفردوس الأعلى مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا آمين يارب العالمين وجزاكم الله خيرا على جهودكم الطيبة
القولُ بإخراجِ زكاةِ الفطرِ نقدًا لم ينفردْ به فقهاءُ الحنفية وحدَهم !
وقد قال بهذا القول :
• من الصحابة رضوان الله عليهم عمر بن الخطاب،
وابنه عبد الله بن عمر،
وعبد الله بن مسعود،
وعبد الله بن عبّاس،
ومعاذ بن جبل
وقد قال التابعي أبو إسحاق السبيعي : أدركتهم ـ يعني الصحابة ـ وهم يعطون في صدقة رمضان الدّراهم بقيمة الطّعام.
(مصنف ابن أبي شيبة: 3/174، وعمدة القارئ: 9/8).
بل هو مذهبٌ قديمٌ معروفٌ في القرون الأُولى، قال به طائفةٌ من أئمة السلف، منهم:
عمرُ بنُ عبد العزيز، وطاووس، ومجاهد، وسعيدُ بنُ المسيبِ، وعروةُ بنُ الزبير، وأبو سلمةَ ابنُ عبد الرحمن بنُ عوف، والحسنُ البصري، وسعيدُ بنُ جبير، وأبو إسحاقَ السبيعيُّ، وابنُ أبي شيبةَ، وغيرُهم ...
وهو أيضا قولُ الإمامِ الأوزاعيِّ فقيهِ أهل الشام، والليثِ بنِ سعد فقيهِ أهلِ مصر، وسفيانَ الثوريِّ فقيهِ أهل العراق ، والحسن البصري و طاووس بن كيسان.
وقال به أيضًا الإمامُ البخاريُّ، وهو مذهبُ معاويةَ بنِ أبي سفيانَ رضي الله عنهما.
(مصنف ابن أبي شيبة: 3/174، وموسوعة فقه سفيان الثوري: 473، وفتح الباري: 4/280).
ومن أراد أن يقفَ على فتاوى هؤلاء الأئمة فلينظر في (مصنّف ابن أبي شيبة ومصنّفِ عبدِ الرزاق) وغيرِهما ...
وأحمد بن حنبل في رواية عنه
ومن الشافعية الإمام شمس الدين الرملي،
ومن المالكية ابن حبيب ،
والإمام أصبغ
وابن أبي حازم ،
وابن وهب،
وبه قال العلامة الصاوي المالكي
((وهو قول ابن تيمية الحراني لمن يحب ويقتنع أن كلامه معتد به ، وأنه معصوم لا يمكن أن يخرج عن الكتاب والسنة))
فالحنفيةُ لم ينفردوا في هذه المسألة، ولم يخالفوا السُّنّةَ كما يزعم البعضُ، بل خلافُهم قويٌّ معتبرٌ، وسائغٌ جدا؛ لأنهم نظروا إلى مقصد الشارع في هذه الشعيرة، وهو إغناءُ الفقراء عن السؤال في يوم العيد، وهذا المقصدُ يتحقّق بالنقود كما يتحقَّق بالطعام، بل تحقُّقُه بالنقود أظهرُ وأبين !
وماذا يُغني اليومَ عن الفقير أن تُعطيَه صاعًا مِن بُرٍّ أو صاعًا مِن شعير؟! بل سيضطرّ لبيعِه بأخسِّ الأثمان، فلا نقدًا حَصَّلَ، ولا طعامًا اقتات !
وأبا. حنيفة وائمة الأمة البخاري والحسن البصري وسفيان الثوري وعمر بن عبد العزيز وآخرهم ابن تيمية وابن مسعود لم يعلن فتواهم من اهوائهم وانما من قال الله وقال الرسول وهم اعلم واعرف وادرى من الالباني لانهم هم الأقرب للعهدي النبوي وعدم الثقة بفتوايهم تعني زعزة بشرع ديننا لانا طعنا بامانتهم. خلاص ياجماعه كل موسم تثيرون هذا الموضوع وكانكم انت أهل الدين وهو حكر معرفته وعلمه يجوز هذا ويجوز هذا
بارك الله في هذا الشيخ ورحمه الله برحمته الواسعة لانه موسوعة دينية قيمة .
حيين تتكاسل عن قراءة القران تذكر ان الوجه الواحد من القرآن 5000الاف حسنه والجزء الواحد 100000الف حسنه والختمه الواحده 3ملايين حسنه
رحم الله الشيخ الفاضل المحدث ناصر الدين الألباني رحمة واسعة لا ندرك قدر العلماء إلا بعد فقدهم اللهم احفظ علماء المسلمين الربانيين المدافعين عن العقيدة الصحيحة والسنة المطهرة
يا نبيل الشيخ الالباني ليس محدثا بل مشتغل بالحديث .
Toooooooz
@@NoreddineBouderk فيك😅
آمين
@@salimsoliman1255 طز في كل سلحفي ضال مضل مبتدع جاهل سفيه
رحمة الله على الشيخ وجزاه عنا خير الجزاء
جزاكم الله خيرا رحم الله الإمام ناصر الدين الألباني و جعل منازله في عليين مع النبيين والصديقين والشهداء و الصالحين و حسن أولئك رفيقا ، هذا هو الإتباع و التجرد للحق و الامتثال لكتاب الله و سنة رسوله صلى الله عليه وسلم
رحمه الله وأسكنه فسيح جناته بلا حساب ولا عذاب ووالدينا وجميع المسلمين .. آمين
القولُ بإخراجِ زكاةِ الفطرِ نقدًا لم ينفردْ به فقهاءُ الحنفية وحدَهم !
وقد قال بهذا القول :
• من الصحابة رضوان الله عليهم عمر بن الخطاب،
وابنه عبد الله بن عمر،
وعبد الله بن مسعود،
وعبد الله بن عبّاس،
ومعاذ بن جبل
وقد قال التابعي أبو إسحاق السبيعي : أدركتهم ـ يعني الصحابة ـ وهم يعطون في صدقة رمضان الدّراهم بقيمة الطّعام.
(مصنف ابن أبي شيبة: 3/174، وعمدة القارئ: 9/8).
بل هو مذهبٌ قديمٌ معروفٌ في القرون الأُولى، قال به طائفةٌ من أئمة السلف، منهم:
عمرُ بنُ عبد العزيز، وطاووس، ومجاهد، وسعيدُ بنُ المسيبِ، وعروةُ بنُ الزبير، وأبو سلمةَ ابنُ عبد الرحمن بنُ عوف، والحسنُ البصري، وسعيدُ بنُ جبير، وأبو إسحاقَ السبيعيُّ، وابنُ أبي شيبةَ، وغيرُهم ...
وهو أيضا قولُ الإمامِ الأوزاعيِّ فقيهِ أهل الشام، والليثِ بنِ سعد فقيهِ أهلِ مصر، وسفيانَ الثوريِّ فقيهِ أهل العراق ، والحسن البصري و طاووس بن كيسان.
وقال به أيضًا الإمامُ البخاريُّ، وهو مذهبُ معاويةَ بنِ أبي سفيانَ رضي الله عنهما.
(مصنف ابن أبي شيبة: 3/174، وموسوعة فقه سفيان الثوري: 473، وفتح الباري: 4/280).
ومن أراد أن يقفَ على فتاوى هؤلاء الأئمة فلينظر في (مصنّف ابن أبي شيبة ومصنّفِ عبدِ الرزاق) وغيرِهما ...
وأحمد بن حنبل في رواية عنه
ومن الشافعية الإمام شمس الدين الرملي،
ومن المالكية ابن حبيب ،
والإمام أصبغ
وابن أبي حازم ،
وابن وهب،
وبه قال العلامة الصاوي المالكي
((وهو قول ابن تيمية الحراني لمن يحب ويقتنع أن كلامه معتد به ، وأنه معصوم لا يمكن أن يخرج عن الكتاب والسنة))
فالحنفيةُ لم ينفردوا في هذه المسألة، ولم يخالفوا السُّنّةَ كما يزعم البعضُ، بل خلافُهم قويٌّ معتبرٌ، وسائغٌ جدا؛ لأنهم نظروا إلى مقصد الشارع في هذه الشعيرة، وهو إغناءُ الفقراء عن السؤال في يوم العيد، وهذا المقصدُ يتحقّق بالنقود كما يتحقَّق بالطعام، بل تحقُّقُه بالنقود أظهرُ وأبين !
وماذا يُغني اليومَ عن الفقير أن تُعطيَه صاعًا مِن بُرٍّ أو صاعًا مِن شعير؟! بل سيضطرّ لبيعِه بأخسِّ الأثمان، فلا نقدًا حَصَّلَ، ولا طعامًا اقتات !
قوة الحجة و صحة الاستدلال..أسد السنة و محدث العصر الإمام المحدث محمد ناصر الدين الألباني عليه رحمة الله و أسكنه فسيح جناته
في الجزاىر . كل شهر رمضان. و الصدقة للفقراء. ومطاعم الرحمة. عبارة عن اكل.
اذن لمن نقدم هاذا الطعام.
انا افضل نقدا. يشتري مايريد.
نعمة القول براي
تفتى من راسك عالم جليل يتكلم وانت تتمعكس ياخي حالة ياخي اتكلم باسمك فقط متتكلمش باسم الجزائر
@@TheHacene12 أولا الجلال لله.
ثانيا لم افتي. قلت الحقيقة.
كل شهر رمضان نحن في الجزاىر الفقير اكل و الحمد لله وخزن كذالك للاشهر الاخرى
أم في ولايتك لا تقدمون الصدقات للفقراء
الحمد لله عندنا نوجد
قفة رمضان. صدفات الجمعيات الخيرية. صدفات الناس بكل اشكالها. ومطعم الرحمة. اذن لا تفتي علي انت.
ان لم يعجبك رايي لا تقراه
تحيا ليزالجيريا، نمدوها نقدا، والمحتاج يشري بها واش يحتاج،لانه هو الذي أدرى بحاله وليس العلماء أو أحد من غيره
اذا الرسول الكريم لم يخبره الله سبحانه و تعالى بانه سيكون في هذا الزمان اكل وطعام طيله شهر رمضان ولم يكن للرسول نقودا،،بربك اي منطق تتكلم
رحمه الله واسكنه فسيح جناته
اللهم تغمض بواسع رحمتك ومغفرتك أبي وأبي رحمهم الله وأسكنهم فسيح جناتك والحقنا بهم مسملين مؤمنين قانتين لله ساجدين تائبين إنك أنت السميع العليم وكل من قال آمين برحمتك ياأرحم الراحمين 🤲🤲🤲
امين
اللهم اجعلها صدقة جارية في ميزان شيخنا رحمه الله
القولُ بإخراجِ زكاةِ الفطرِ نقدًا لم ينفردْ به فقهاءُ الحنفية وحدَهم !
وقد قال بهذا القول :
• من الصحابة رضوان الله عليهم عمر بن الخطاب،
وابنه عبد الله بن عمر،
وعبد الله بن مسعود،
وعبد الله بن عبّاس،
ومعاذ بن جبل
وقد قال التابعي أبو إسحاق السبيعي : أدركتهم ـ يعني الصحابة ـ وهم يعطون في صدقة رمضان الدّراهم بقيمة الطّعام.
(مصنف ابن أبي شيبة: 3/174، وعمدة القارئ: 9/8).
بل هو مذهبٌ قديمٌ معروفٌ في القرون الأُولى، قال به طائفةٌ من أئمة السلف، منهم:
عمرُ بنُ عبد العزيز، وطاووس، ومجاهد، وسعيدُ بنُ المسيبِ، وعروةُ بنُ الزبير، وأبو سلمةَ ابنُ عبد الرحمن بنُ عوف، والحسنُ البصري، وسعيدُ بنُ جبير، وأبو إسحاقَ السبيعيُّ، وابنُ أبي شيبةَ، وغيرُهم ...
وهو أيضا قولُ الإمامِ الأوزاعيِّ فقيهِ أهل الشام، والليثِ بنِ سعد فقيهِ أهلِ مصر، وسفيانَ الثوريِّ فقيهِ أهل العراق ، والحسن البصري و طاووس بن كيسان.
وقال به أيضًا الإمامُ البخاريُّ، وهو مذهبُ معاويةَ بنِ أبي سفيانَ رضي الله عنهما.
(مصنف ابن أبي شيبة: 3/174، وموسوعة فقه سفيان الثوري: 473، وفتح الباري: 4/280).
ومن أراد أن يقفَ على فتاوى هؤلاء الأئمة فلينظر في (مصنّف ابن أبي شيبة ومصنّفِ عبدِ الرزاق) وغيرِهما ...
وأحمد بن حنبل في رواية عنه
ومن الشافعية الإمام شمس الدين الرملي،
ومن المالكية ابن حبيب ،
والإمام أصبغ
وابن أبي حازم ،
وابن وهب،
وبه قال العلامة الصاوي المالكي
((وهو قول ابن تيمية الحراني لمن يحب ويقتنع أن كلامه معتد به ، وأنه معصوم لا يمكن أن يخرج عن الكتاب والسنة))
فالحنفيةُ لم ينفردوا في هذه المسألة، ولم يخالفوا السُّنّةَ كما يزعم البعضُ، بل خلافُهم قويٌّ معتبرٌ، وسائغٌ جدا؛ لأنهم نظروا إلى مقصد الشارع في هذه الشعيرة، وهو إغناءُ الفقراء عن السؤال في يوم العيد، وهذا المقصدُ يتحقّق بالنقود كما يتحقَّق بالطعام، بل تحقُّقُه بالنقود أظهرُ وأبين !
وماذا يُغني اليومَ عن الفقير أن تُعطيَه صاعًا مِن بُرٍّ أو صاعًا مِن شعير؟! بل سيضطرّ لبيعِه بأخسِّ الأثمان، فلا نقدًا حَصَّلَ، ولا طعامًا اقتات !
جواب قوي قوة الشيخ العالم الألباني بارك الله في علمه ونفع به.
ولا قوي ولا شي الظروف حاليا غير سابقا والفقير يحتاج إلى اشياء كثيرة غير الطعام والطعام يفسد بعدة شهور اذا لم يتوفر حفظ جيد وهو يفترض ان المسلمين جميهم يسكنون بجنب بعض اما الان فلنا في اوربا مسلمين يريدون ارسال زكاتهم الي بلاد فقيرة وبها حروب فكيف يرسلون صاعات التمر والزبيب من اوربا الي سوريا مثلا
ارجو ان تقرأ ادلة الاحناف لا شك سوف تقول مثلما قلت
@@MaryaKhoz ارسال الزكاة إلى أماكن بعيدة حالة خاصة، و الأحكام لا تستنبط من الخاص
@@MaryaKhoz هذه عبادة ما نقدر نغير فيها تصدق عليهم ادوية و ملابس لكن زكاة الفطر اخرجها طعاما ما الإشكال
@@MaryaKhoz قوي بالحجة والاستدلال الرجل لم يقل سوى ما قال الله وقال الرسول صلى الله عليه وسلم كما تعلم هنالك قاعدة شرعية تقول لا أجتهاد في وجود النص ))هنا أجتهادك في غير محله وكأنك معترض على قول الشارع
رحمة الله العلامة محدت العصر فضيلة الشيخ محمد ناصر الدين الألباني. وجزاه عنا أحسن الجزاء.
القولُ بإخراجِ زكاةِ الفطرِ نقدًا لم ينفردْ به فقهاءُ الحنفية وحدَهم !
وقد قال بهذا القول :
• من الصحابة رضوان الله عليهم عمر بن الخطاب،
وابنه عبد الله بن عمر،
وعبد الله بن مسعود،
وعبد الله بن عبّاس،
ومعاذ بن جبل
وقد قال التابعي أبو إسحاق السبيعي : أدركتهم ـ يعني الصحابة ـ وهم يعطون في صدقة رمضان الدّراهم بقيمة الطّعام.
(مصنف ابن أبي شيبة: 3/174، وعمدة القارئ: 9/8).
بل هو مذهبٌ قديمٌ معروفٌ في القرون الأُولى، قال به طائفةٌ من أئمة السلف، منهم:
عمرُ بنُ عبد العزيز، وطاووس، ومجاهد، وسعيدُ بنُ المسيبِ، وعروةُ بنُ الزبير، وأبو سلمةَ ابنُ عبد الرحمن بنُ عوف، والحسنُ البصري، وسعيدُ بنُ جبير، وأبو إسحاقَ السبيعيُّ، وابنُ أبي شيبةَ، وغيرُهم ...
وهو أيضا قولُ الإمامِ الأوزاعيِّ فقيهِ أهل الشام، والليثِ بنِ سعد فقيهِ أهلِ مصر، وسفيانَ الثوريِّ فقيهِ أهل العراق ، والحسن البصري و طاووس بن كيسان.
وقال به أيضًا الإمامُ البخاريُّ، وهو مذهبُ معاويةَ بنِ أبي سفيانَ رضي الله عنهما.
(مصنف ابن أبي شيبة: 3/174، وموسوعة فقه سفيان الثوري: 473، وفتح الباري: 4/280).
ومن أراد أن يقفَ على فتاوى هؤلاء الأئمة فلينظر في (مصنّف ابن أبي شيبة ومصنّفِ عبدِ الرزاق) وغيرِهما ...
وأحمد بن حنبل في رواية عنه
ومن الشافعية الإمام شمس الدين الرملي،
ومن المالكية ابن حبيب ،
والإمام أصبغ
وابن أبي حازم ،
وابن وهب،
وبه قال العلامة الصاوي المالكي
((وهو قول ابن تيمية الحراني لمن يحب ويقتنع أن كلامه معتد به ، وأنه معصوم لا يمكن أن يخرج عن الكتاب والسنة))
فالحنفيةُ لم ينفردوا في هذه المسألة، ولم يخالفوا السُّنّةَ كما يزعم البعضُ، بل خلافُهم قويٌّ معتبرٌ، وسائغٌ جدا؛ لأنهم نظروا إلى مقصد الشارع في هذه الشعيرة، وهو إغناءُ الفقراء عن السؤال في يوم العيد، وهذا المقصدُ يتحقّق بالنقود كما يتحقَّق بالطعام، بل تحقُّقُه بالنقود أظهرُ وأبين !
وماذا يُغني اليومَ عن الفقير أن تُعطيَه صاعًا مِن بُرٍّ أو صاعًا مِن شعير؟! بل سيضطرّ لبيعِه بأخسِّ الأثمان، فلا نقدًا حَصَّلَ، ولا طعامًا اقتات !
السلفيين يهود القبلة خذلوا غزة ووقفوا مع ولي خمرهم فكيف سيقرون بقول ابي حنيفة والصحابة رضي الله عنهم
رحم الله الشيخ الالباني واسكنه الفردوس
الله يرحمه ويغفر له ويسكنه الفردوس الأعلى من الجنة
رحم الله تعالى فضيلة الشيخ العلامة الألباني امين ،اللهم امين يارب العالمين أمين أمين 🤲
الله يرحمه ويغفر له ويسكنه الفردوس الأعلى
اللهم اهدنا و اعف عنا و عافنا
اللهم ارزقنا واياه الجنة بغير حساب ولا سابق عذاب واجعلنا من ورثة جنة النعيم وارزقنا لذة النظر إلى وجهك الكريم
جزاكم الله خيرا و رحم الله الشيخ
جزاك الله خيرا.... جعلك الله في عليين شيخنا الجليل.......
رحمه الله رحمة واسعة واسكنه فسيح جناته مع الصديقين والصالحين والشهداء
جزاك الله خيرا يا شيخنا الكريم،يامن احييت السنة السنة ودافعت عنها ونحن نشهد على ذالك ،ما عرفوا قدرك الا عندما انتقلت الى الرفيق الاعلى...
الشيخ الألباني رحمه الله رحمة واسعة أختار جانب التشدد في هذه المسألة و غيره يميل إلى مصلحة الفقراء نقدا في حالة الوفرة و السيولة في الطعام و طعاما في حالة الندرة في الطعام فليفهم الجميع و بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا
اللهم نعوذ بك من البدع واتباع غير سبيلك
رحمه الله رحمة واسعة ورحم علماءنا و مشايخنا. توفاهم الله و تركوا لنا علما هو حقا إرثهم. الله يتوب علينا نحن
أخرجوا زكاتكم يتقبل صيامكم
فلا تخوضوا ولا تخوضوا
النية النية
رحم الله أبي و أمي قبل الناس أجمعين عدا الأنبياء و الرسل و من اختارهم الله و فضلهم على العالمين.
رحم الله أمة محمد صلى الله عليه وسلم
قل للهم اغفرلي ولوالدي وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والاموات
كيف قبل الناس هم عندك من الاخيار ولكن الاختيار لله فقط في الاخرة فراجع نفسك وقل ربي ارحمهما وانزع كلمة قبل الناس اللهم ارحم موتانا وموتى المسلمين اجمعين
جزاكم الله خيراً
ربي يرحم شيخ الالباني عالم جليل مقنع الحجة بالدليل الله يرحمك عالم رباني نية خالصة لله عزوجل
العالم الاسلامي مليء بالعلماء بل الاعلام المتحيز جعلكم لاترون الا علماء الوهابية الخونة المطبعين وكل حرب دارت في العالم الا وكان لهم علم مسبق بها تامروا على العراق ويومها الالباني وابن العثيمين وكثيرين ممن تعبدونهم كانوا شاهدين على حرب العراق ولا احد قال كلمة حق دمروا سوريا والجزائر وليبيا والسودان تنفيذ لمخطط الصهيو امريكي وكانوا يومها صم بكم فبما يفيدني عالمك هذا او اي عالم من علمائكم فلست محتاجا منه ان اتعلم منه وانا في يدي رغيف خبز يابس ولست بحاجة ان اسمع وهو يعلم الناس كيف يغسلون مؤخرتهم واطفال فلسطين تقتل وجثثهم اشلاء متناثرة ولم يستطع حتى اهلهم التعرف عليها الخزي والعار على علماء الفتن والجبن منذ ان سكتوا عن اخواننا ازيح الستار وظهرت حقيقتهم ولا اصدق منهم من اليوم احد
انا أسمع لهذا الشيخ رحمه الله منذ سنين و كلامه كله من الكتاب و السنة جزاه الله خيرا
وهل علماء المسلمين الاخرين على ضلال مذا فعل علماءك حين تامروا على العراق وسوريا والجزائر واليمن وليبيا واليوم فلسطين الاعلام هو من يوهمكم. بانه لايوجد علماء غيرهم فاتقوا الله ولا تنقصوا وتقزموا علماء بلدانكم
@@عبدالوهابعبدلي-ث1كامرؤ فيك جاهلية وهوى اعبد الحركى من دون الله واتهم الآخرين بجهل وجهالة
خيرا "
لاكن قد يصيب وقد يخطأ
انه إنسان '
كما قال مالك رحمه الله "
كل يأخذ من كلامه ويرد /إلا صاحب هذا القبر وأشار إلى قبر رسول الله صل الله عليه وآله وسلم "
رحمه الله رحمة واسعة واسكنه فسيح جناته ٠
بارك الله فيك ياشيخ الالباني ورحمك الله رحمة واسعة شرح مفصل في زكاة الفطر
جزاه الله علينا خير الجزاء ورحمه الله رحمة واسعة
اللهم اغفر له و ارحمه برحمتك الواسعه
رحمه الله عليك شيخ عصرك واسكنك الجنه
القولُ بإخراجِ زكاةِ الفطرِ نقدًا لم ينفردْ به فقهاءُ الحنفية وحدَهم !
وقد قال بهذا القول :
• من الصحابة رضوان الله عليهم عمر بن الخطاب،
وابنه عبد الله بن عمر،
وعبد الله بن مسعود،
وعبد الله بن عبّاس،
ومعاذ بن جبل
وقد قال التابعي أبو إسحاق السبيعي : أدركتهم ـ يعني الصحابة ـ وهم يعطون في صدقة رمضان الدّراهم بقيمة الطّعام.
(مصنف ابن أبي شيبة: 3/174، وعمدة القارئ: 9/8).
بل هو مذهبٌ قديمٌ معروفٌ في القرون الأُولى، قال به طائفةٌ من أئمة السلف، منهم:
عمرُ بنُ عبد العزيز، وطاووس، ومجاهد، وسعيدُ بنُ المسيبِ، وعروةُ بنُ الزبير، وأبو سلمةَ ابنُ عبد الرحمن بنُ عوف، والحسنُ البصري، وسعيدُ بنُ جبير، وأبو إسحاقَ السبيعيُّ، وابنُ أبي شيبةَ، وغيرُهم ...
وهو أيضا قولُ الإمامِ الأوزاعيِّ فقيهِ أهل الشام، والليثِ بنِ سعد فقيهِ أهلِ مصر، وسفيانَ الثوريِّ فقيهِ أهل العراق ، والحسن البصري و طاووس بن كيسان.
وقال به أيضًا الإمامُ البخاريُّ، وهو مذهبُ معاويةَ بنِ أبي سفيانَ رضي الله عنهما.
(مصنف ابن أبي شيبة: 3/174، وموسوعة فقه سفيان الثوري: 473، وفتح الباري: 4/280).
ومن أراد أن يقفَ على فتاوى هؤلاء الأئمة فلينظر في (مصنّف ابن أبي شيبة ومصنّفِ عبدِ الرزاق) وغيرِهما ...
وأحمد بن حنبل في رواية عنه
ومن الشافعية الإمام شمس الدين الرملي،
ومن المالكية ابن حبيب ،
والإمام أصبغ
وابن أبي حازم ،
وابن وهب،
وبه قال العلامة الصاوي المالكي
((وهو قول ابن تيمية الحراني لمن يحب ويقتنع أن كلامه معتد به ، وأنه معصوم لا يمكن أن يخرج عن الكتاب والسنة))
فالحنفيةُ لم ينفردوا في هذه المسألة، ولم يخالفوا السُّنّةَ كما يزعم البعضُ، بل خلافُهم قويٌّ معتبرٌ، وسائغٌ جدا؛ لأنهم نظروا إلى مقصد الشارع في هذه الشعيرة، وهو إغناءُ الفقراء عن السؤال في يوم العيد، وهذا المقصدُ يتحقّق بالنقود كما يتحقَّق بالطعام، بل تحقُّقُه بالنقود أظهرُ وأبين !
وماذا يُغني اليومَ عن الفقير أن تُعطيَه صاعًا مِن بُرٍّ أو صاعًا مِن شعير؟! بل سيضطرّ لبيعِه بأخسِّ الأثمان، فلا نقدًا حَصَّلَ، ولا طعامًا اقتات !
إذا كنتم مشفقين على الفقير هكذا فاعطوهم مالاً.. واصيبوا السنة وأخرجوا الفطرة طعاماً..
اللهم اغفر للشيخ وارحمه واسكنه الفردوس الأعلى
رحمه الله تعالى و أسكنه فسيح جناته يارب العالمين
احسنت يا شيخ غفر الله لك
رحم الله الشيخ
اذا ابغت تتخرج الفطرة ا و مابغت انت حر في قرارك صبنا الولدين اخرجوا الفطر والسلام خوتكم في غزة يمتون
غفرالله لك واسكنك فسيح جناته
صار الناس في عصرنا لا ياكلون الشعير ولاالزبيب ولا التمر كوجبات اذا اعطيت للفقير سيبيعها ويشتري حاجته
اعطه ارز او عدس او فاصولياء او حمص
صحيح
اعطيه تمر
ماعليك أنت.
أنت أعطي كما أمرك الشرع.
والفقير أصبحت ملكه يفعل بها مايشاء
اعمل بالسنة ولا تحاول التفلسف لان الحديث الشريف صالح لكل زمان ومكان
اللهم إنك عفوا تحب العفو فاعفوعنا
اللهم اغفر له وارحمه رحمة واسعة وجميع موتى المسلمين
رحم الله شيخنا الفاضل
الله المستعان 🔔🔔🔔
الله يرحمه ويحسن إليه ويسكنه فسيح جناته
اللهم ارحمه واغفر له وتجاوز عن سيئاته
اللهم اغفر له وارحمه
لم أفهم كيف في زماننا هذا في بلاد الغربة تبحث عن فقير وتعطيه طعام الأمر أصبح في وقتنا هذا جد معقد في زمان الرسول صلى الله عليه وسلم كان يكفي أن تخرج من المسجد وترى الفقراء ولكن الآن..؟؟؟؟ الله المستعان
اعطيه لفقراء في مدينتك و ابعث لاحد من اقاربك يوصل الزكاة وبعدين نستطيع اخراج الارز والحمص والفول وغيرها قال رسول الله او طعام
@@HudaSabbag أليس من الأحسن نقدا لإخواننا في غزة فهناك جمعيات تجمع المال وتشتري به الطعام.
@@HudaSabbag ثانيا أعيش في ألمانيا في مدينة هامبورغ. هنا شبه مستحيل إجاد فقير فعلا
@@sidaliserghine7112 خلصت المشكلة اخرجها طعام في غزة يعني اعطي المصاري لرجل ينوب عنك بايصال الطعام للناس وهنا تكون عملت بالشرع
رحم الله أبا حنيفة ورضي الله عنه فالكثير من فتاويه في الكثير من المجالات حلت الكثير من المشاكل. في دنيا الناس في العصر الحضر لأن. أحكام ديننا تنطوي علي مقاصد ومن أهم هذه المقاصد. التيسير ورفع الحرج وهذا مانص عليه ديننا وما أمر به رسولنا الكريم فماذ يفعل الفقير بزكاة الفطر طعاما. وفي آخر يوم أو يومين من انقضاء شهر رمضان ما هذا التحجر. والتضييق لشئ وسعه الله. ولماذ نلقي نشطب علي المذاهب. الأربعة بدعة اللامذهبية وممن منا يستطيع لوحدة فهم أحكام الشريعة دون الاستعانه. بهؤلاء الأئمة المجتهدين. إن الدعوة إلى الإكتفاء بالكتاب والسنة دون هؤلاء الائمه هي دعوة إلي الفوضوى وهدم الدين لأن ليس كل الناس مجتهدين وعندهم القدرة علي استنباط الاحكام شئ آخر لابد من معرفته والتنبيه عليه يغفله الكثير من الجهال الذين يدعون العلم وهو أن هناك فرق بين المحدث مثل الشيخ الألباني رحمه الله وبين الفقيه فالمحدث مهمته تنتهي عند التثبت من صحة الحديث أما الفقيه فهو من يملك أدوات الاجتهاد والإسنتباط.
يرحمهم الله برحمته الواسعة
رحمك الله رحمة واسعة واسكنك فسيح جناته
اللهم اغفر له وارحمه واسكنه فسيح جناته بقدر ما قدم
اللهم اجمعنا في الفردوس الأعلى
اللهم ارحمه واجعله من اخل الجنة
رحم الله شيخنا الالباني رحمة واسعة
اللهم من مات من علمائنا ارحمهم وأغفر لهم وأحفظ من هو على قيد الحياه وأنفع بعلمهم
اللهم ارحم شيخنا امين
صل الله عليه وسلم
لا إله إلا الله محمد رسول الله صلى الله عليه و سلم و على آله و صحبه أجمعين إلى يوم دين....اللهم إهدنا سواء السبيل يارب
اللهم ارحم الشيخ العالم ناصر الدين الالباني و اسكنا و اسكنه جنة الفردوس الاعلى
صلى الله عليه وسلم تسليما 💚🌹♥️ ورحم الله جميع المسلمين يارب العالمين 🤲
بارك الله فيك وجعلها الله في ميزان حسناتك
رحمه الله وجزاه عنا خير الجزاء دائما ما يقنعني في ما اشكل علي وفي امور فقهية كثرت فيها البلبلة
لم اكن ادري قبل هذا ما الصواب
ولكن الحمد الله لما ذكر الحديث الاول لنبيينَ والثاني اقنعني كثيرا ونور بصيرتي عليه رحمة الله
وكما قال رحمه الله
- طالب الحق يكفيه دليل واحد ، و صاحب الهوى لا يكفيه ألف دليل ، الجاهل يُعلّم، وصاحب الهوى ليس لنا عليه سبيل
رحمه الله عليك ياشيخ محمدالالباني رحمه واسعه انت وجميع المسلمين
طيب هل يجوز ان اطلب الزكاة لاني محتاجين الى كل مقومات الحياة الوضع صفر 😢
في الجزائرعلى الأقل صاع من تمر حوالي700غ 300دج وصاع من شعير 60دج وصاع من زبيب 1000دج . وهذا من متوسط الانواع سعرا وجودة كيف احسبها؟ وما الحل؟
فإن تنزعتم في شئ فردوه الى الله والرسول ان كنتم تؤمنون بالله واليوم الءاخر ذالك خير واحسن تأويلا
صلى الله عليه و سلم
اللهم ارحم شيخنا الاباني برحمته الواسعه
رحم لله الشيخ الالباني
جزاك الله خيرا وختم لك بخير ورحم الله الشيخ الالباني۔
جزاكم الله خير ورحم كل علماء المسلمين
اذا الكل اي جمع الأمة قدمة طعام كزكاة فطر قد يكون محتاج كاز اواي وسيلة لطبخ الطعام وملابس اواي حاجة لايهم من دفع مبلغ من المال
وجزاكم الله خيرا
لا تخلط بين زكاة الفطر وزكاة المال
الملابس زكاة مال
رحمه الله وغفر له
الرسول صلى الله عليه وسلم بعث معاذا الى اليمن وأخذ مكان الزكاة ملابس وغيرها فهل يستقيم قول الألباني مع هذا أيضا
جزاكم الله خيرا
غفر الله للشيخ
رحم الله الشيخ محمد بن ناصر الدين الالباني واسكنه الفردوس الأعلى من الجنة ووالدينا وأموات المسلمين
اللهم عسر على كل معسر حيا كان أو ميتا و يسر على كل ميسر في الدين حيا كان أو ميتا في هذا رمضان .على المسلم أن يعبد الله و لا يعبد البشر نبيا أو رسولا أو عالما أو سلطانا و ما اكثر من يعبد السلاطين .
رحمة الله عليك حيا وميتا
ما شاء الله
تعالوا نرد مسألة تكفير الناس و قتلهم على بدعة تثليث التوحيد لكتاب الله و سنة رسول الله 🤐🤐🤐🤐🤐
السنة إتباع الرسول محمد صلى الله عليه و سلم رحمة الله على أسد السنة الشيخ الألباني
👍🏻المختصر المفيد 🔴 الدين الإسلامى صالح فى كل زمان ومكان !!!! وذلك يتحقق بالإجتهاد فى التعامل مع نص القرآن والحديث الصحيح ( علم التأويل ) { هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آَيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَـمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْـمِ يَقُولُونَ آَمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ } فعند قوله ﷺ صاع من طعام فهذا لمصلحه الفقير فى زمنه ﷺ ، وعند قوله ﷺ إغنوهم عن السؤال فى هذا اليوم فهذا لمصلحه الفقير فى كل زمان ومكان 🔴 وهذا ماكان يريد التأويل ،،، 🔴 كما أن أنواع الزكاه والصدقات كلها فى النص الظاهر من القرآن من المال [ وَفِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ لِلسَّائِلِ وَالْـمَحْرُومِ (19)] ☆ [وَالَّذِينَ فِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ مَعْلُومٌ (24) لِلسَّائِلِ وَالْـمَحْرُومِ (25) ] ☆ [ خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا وَصَلِّ عَلَيْهِمْ إِنَّ صَلَاتَكَ سَكَنٌ لَهُمْ وَاللهُ سَمِيعٌ عَلِيم(103) ]🔴 روى البخاري في صحيحه 🔴 أن النَّبِيُّ ﷺ قال للنساء يوم عيد الفطر : {{ تَصَدَّقْنَ وَلَوْ مِنْ حُلِيِّكُنَّ }} : " فَلَمْ يَسْتَثْنِ صَدَقَةَ الفَرْضِ مِنْ غَيْرِهَا " !!! 🔴 يُوهم من يتحدث في المسألة أن أبا حنيفة فقط هو من قال بجواز إخراج القيمة في زكاة الفطر والحقيقة على خلاف ذلك 🔴 وهذه قائمة بالفقهاء الذين قالوا بالقيمة أحصاها فضيلة الشيخ الحبيب بن طاهر : 🔴 من الصحابة رضوان الله عليهم عمر بن الخطاب وابنه عبد الله بن عمر وعبد الله بن مسعود وعبد الله بن عبّاس ومعاذ بن جبل ،،، قال أبو إسحاق السبيعي من الطبقة الوسطى من التابعين : 🔴 أدركتهم : ويعني الصحابة : وهم يعطون في صدقة رمضان الدّراهم بقيمة الطّعام (مصنف ابن أبي شيبة : 3/174 وعمدة القارئ 9/8)
ومن أئمّة التابعين 🔴 عمر بن عبد العزيز فعن قرّة قال 🔴 : جاءنا كتاب عمر بن عبد العزيز في صدقة الفطر : نصف صاع عن كلّ إنسان أو قيمته نصف درهم والحسن البصري قال : لا بأس أن تعطى الدّراهم في صدقة الفطر و طاووس بن كيسان وسفيان الثوري (مصنف ابن أبي شيبة: 3/174، وموسوعة فقه سفيان الثوري : 473 وفتح الباري : 4/280) ،،،
🔴ومن فقهاء المذاهب أبو عمرو الأوزاعي وأبو حنيفة النعمان وفقهاء مذهبه وأحمد بن حنبل في رواية عنه والإمام البخاري وشمس الدين الرملي من الشافعية ومن المالكية : ابن حبيب وأصبغ وابن أبي حازم وابن وهب وقال الشيخ الصاوي : " الأظهر الإجزاء لأنّه يسهل بالعين سدّ خلّته في ذلك اليوم" ،،، 🔴 وإلا ماصلينا التراويح فى المساجد إتباعاً للفاروق عمر ،، لقد كان الرسول ﷺ يصليها فى البيت وقال ﷺ {{ صلوا أيها الناس في بيوتكم، فإن أفضل الصلاة صلاة المرء في بيته، إلا المكتوبة }} ولا كن لا ننسى قوله ﷺ 🔴 { عليكم بسنتى وسنه الخلفاء الراشدين من بعدى } ،،، 🔴إذاً بعد كل الحسابات فإن من يتشدق بعدم جواز إخراج زكاه الفطر نقداً وهو يصلى التراويح بالمسجد لا تؤخذ منه الفتوى !!! لأنه لا مبدأ له فى عقيدته !!!!🔴 فهل من متعظ ياعبااااد الله •
☆☆☆☆☆
الحكمة من تحديد الرسول عليه الصلاة والسلام ان كان مقدار طحين او رز او زبيب او غيرها هو القيمة التي يمكن ان يخرجها المسلم في كل زمان لان كل زمن له سعر معين وبذلك لا تختلف قيمة ما يخرجه من فطرة حتى اذا تم تقييم تلك الفطرة على سعر ما ذكره الحديث ....
لماذا الغيتم خاصية تنزيل الفيديو...اجعلوها متاحه ليعم العلم
الله يرحمه ويغفر له ويسكنه فسيح جناته
رحمة الله عليه وغفر الله له
رحم الله الشيخ الألباني رحمة واسعة
اللهم ارحمه و رحم المسلمين و المسلمات
اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين اللهم إني أسألك الجنة وأعوذ بك من النار اللهم امين
رحمة الله على الشيخ
المشكله لما نوزع زكاة الفطر مثلا رز او عدس
بنتفاجئ انه هالفقير راح يبعها للتاجر وبنص ثمنها يمكن لاجل انه يسكب على النقود
تاتيه بثمر وهو عنده مرض سكري وهناك ناس تبيت في الشارع ليس لها مأوى فكيف سوف يطهوا الطعام تاتيه بالرز وهو عند مشكلة صحية اول مرة انا محتار فاحاديث لا تلزم اخراجها الا طعاما والله اعلم
@@bernardsimon8073 تخرجها نقدا اتباعا لرأى الإمام أبى حنيفة و كان دليله حديث أغنوهم عن السؤال فى ذلك اليوم
بارك الله فيك هناك ناس في الشارع لا مأوى لهم ماذا يفعل بالحمص والدقيق عندنا المغرب الناس تشتري الخبز من الشارع لم يعودوا يطهون الخبز في المنازل والله اعلم
@@bernardsimon8073 يا أخى الكريم لى أخت تلتزم بكلام هؤلاء السفهاء منذ ثلاثة أيام تركت كل أشغالها لتشترى الحبوب و تقوم بالوزن و التكييس و تمر على المحتاجين لتعطيهم و ربما تسبب ذلك فى مشاكل مع زوجها و فى بيتها فى هذه الأيام هل هذا عقل ؟ قال
يا اخي جعلوا حياة المسلم جحيم يكرهون ايى حنيفة النعمان لانه كان ييسر على الناس امور دينهم اعطيتها الى انسان يبيت في الشارع ماذا يفعل بالحبوب عندنا في البلاد لم يعودوا يحضرون الخبز يشترونه من المتاجر نسأل الله أن يوحد كلمتنا وان يوسع صدورنا فلا نبغص بعضنا
الأئمة الأربعة كانوا أكثر منك في الزهد والتقوى والعلم وفهم الكتاب والسنة
إذا أنت تستنبط مسئلة شرعية فلاباس لأنك تعرف نفسك فقيها
أما اذن استنبط الأئمة الأربعة فيضيق صدرك وتقلق.
رحم الله علماء أهل السنة وبالخصوص الإمام أبو حنيفة والإمام مالك والإمام الشافعي والإمام إبن حنبل رضوان الله عليهم
رحمه الله رحمة واسعة
أولا يجيزون ولا يجوزن
ثانيا نقدا وليس مالا
ثالثا وأخيرا وهو الأهم لا يؤخذ من أي شخص بعد الله ورسوله مهما كانت درجة علمه🕊🕊🕊