مصطلح الحد روي عن السلف وهو اساسا لفظ مجمل ومقصود ابن تيمية هو أن الله خارج العالم منفصل عنه وحقيقة أن الله منفصل عن العالم أدلتها كثيرة من القرآن والسنة وأقوال السلف. اما القدم العيني نعم لم يقل بها أحد من قبله ولكن لا تلزم القدم العيني، فالقدم النوعي لا يلزم القدم العيني للمادة @@aekladoui1787
هناك وجودان عزيزي لايبنتس في هذا العالم، وجود واقعي (actual) ووجود فكري (ideal). القرآن يوجد في الواقع ويطالب بسورة كمثله في الواقع. ومجرد وجوده الفعلي بلا معارضة فعلية هو برهانٌ على أنه مفارِق؛ على أن كاتبه ليس من البشر. هذا هو البرهان. برهان منطقُهُ الأساسي هو وجودٌ فعلي (actual)، لا حجة فكرية (idea). وهذا مسوغي لأن أؤمن به وبما يخبرني به عن وجود عوالم أخرى "مغيَّبة" عني؛ عن الله الواحد، وعن الملائكة، عن الجنة والنار، وعن رسل بعثهم ليبلغوا هذا. ولعل سؤالك بعد هذا سيكون: ولكن ماذا عن هذه الحجة التي رصصتُها أنا للتو، من أين أتت أيضًا؟ أقول لك: بتفكيري. والذي هو تابعٌ للوجود الفكري (ideal). وجودٌ لم أنكره أبدًا، ولم أقلل من شأنه؛ بل هو وجود أمرني كاتبُ القرآن أن أستعمله. فاستعملته لأعلم أن تفكيري هذا ليس إلا هبةٌ من الله الذي خلقه، وتقديرٌ قدَّره لكي يعطينا "تجربة". تجربة أن نعيش حياةً "تبدو" وكأنها مستقلة غنية عن أي شيء "رآه استغنى". وأما أن أقدم تفكيري هذا على خالقه وأن أقول أننا "حقًّا" مستقلين وغنيين وليس أنه مجرد نهيؤ؛ فأمر مرهونٌ كما قلت لك بالإتيان الفعلي (actual) بسورة من مثل القرآن. ويا حبذا لو يستطيع أحدهم هذا، فإني كمثل أي بشر، أتوق للتحرير النهائي من كل القيود! إلى حين أن يحصل هذا "بالفعل"، وبينما أنتظر وأنتظر، فإني بالقرآن مؤمن. والسلام.
جميل طرحك للمسائل الفلسفية وتناولك إياها بطريقة سلسة ومرتبة ترتيبا جيدا يفهمه المتلقي لأول مرة
العقل....جنة الإنسان و جحيمه
العقل....نعمة أحياناً و نقمة أحايين
العقل.....سبب الشقاء و ليس العكس.
أعد القراءة.... و لا تسب العقل.
وقال عنهم أوتوا ذكاء ولم يؤتوا زكاة
اي أوتوا ذكاء العقول ولم يؤتوا زكاة النفوس
قال بن تيمية تلك عقول كادها الله
فرغم شدة ذكائهم ذلت عقولهم فى فهم حقيقة الله سبحانه وتعالى
وهو ايضا ذهب به الخيال وحد لله حدا،وقال بأقدمية النوع الخ،، نتساءل من أين جاء بها وأين سنده في هذا لا شيء بل هو الرأي الافلاطوني فقط
مصطلح الحد روي عن السلف وهو اساسا لفظ مجمل ومقصود ابن تيمية هو أن الله خارج العالم منفصل عنه وحقيقة أن الله منفصل عن العالم أدلتها كثيرة من القرآن والسنة وأقوال السلف. اما القدم العيني نعم لم يقل بها أحد من قبله ولكن لا تلزم القدم العيني، فالقدم النوعي لا يلزم القدم العيني للمادة
@@aekladoui1787
وقالوا الخلق بالقوة اي بقوة الفعل خالق وان لم يخلق،متكلم وان لم يتكلم ،ولله المثل الأعلى الإنسان متكلم إن لم يكن به بكم
وان لم يتكلم
نقول يتكلم ولكن عاقه عائق والذي يتكلم نقول عنه متكلم ولو كان ساكتا لأن صفة الكلام موجودة فيه وهكذا
لكن واجب الوجود بالذات واجب الوجود من جميع الجهات
عند الإسماعيلية هي اساس عقيدتهم كالسابق و التالي او العقل و النفس.... الخ هذا قبل الفرابي بقرنين على ما أظن.
علم لا ينفع في شيئ ان سلمنا ان الفلسفة علم أصلا
كيف برهنت على نبوة محمد؟
يا لايبنتس يا غالي الوجود *الفعلي* للقرآن بلا معارضة *فعلية* هو البرهان. @@GottfriedLeibnizYT
@@kareemadel7885
وبرهانك هذا من أين أتى وكيف فكرّت به؟
هناك وجودان عزيزي لايبنتس في هذا العالم، وجود واقعي (actual) ووجود فكري (ideal).
القرآن يوجد في الواقع ويطالب بسورة كمثله في الواقع.
ومجرد وجوده الفعلي بلا معارضة فعلية هو برهانٌ على أنه مفارِق؛ على أن كاتبه ليس من البشر.
هذا هو البرهان. برهان منطقُهُ الأساسي هو وجودٌ فعلي (actual)، لا حجة فكرية (idea).
وهذا مسوغي لأن أؤمن به وبما يخبرني به عن وجود عوالم أخرى "مغيَّبة" عني؛ عن الله الواحد، وعن الملائكة، عن الجنة والنار، وعن رسل بعثهم ليبلغوا هذا.
ولعل سؤالك بعد هذا سيكون: ولكن ماذا عن هذه الحجة التي رصصتُها أنا للتو، من أين أتت أيضًا؟
أقول لك: بتفكيري. والذي هو تابعٌ للوجود الفكري (ideal). وجودٌ لم أنكره أبدًا، ولم أقلل من شأنه؛ بل هو وجود أمرني كاتبُ القرآن أن أستعمله.
فاستعملته لأعلم أن تفكيري هذا ليس إلا هبةٌ من الله الذي خلقه، وتقديرٌ قدَّره لكي يعطينا "تجربة". تجربة أن نعيش حياةً "تبدو" وكأنها مستقلة غنية عن أي شيء "رآه استغنى".
وأما أن أقدم تفكيري هذا على خالقه وأن أقول أننا "حقًّا" مستقلين وغنيين وليس أنه مجرد نهيؤ؛ فأمر مرهونٌ كما قلت لك بالإتيان الفعلي (actual) بسورة من مثل القرآن. ويا حبذا لو يستطيع أحدهم هذا، فإني كمثل أي بشر، أتوق للتحرير النهائي من كل القيود!
إلى حين أن يحصل هذا "بالفعل"، وبينما أنتظر وأنتظر، فإني بالقرآن مؤمن.
والسلام.
@@kareemadel7885
يعني فلسفة؟ صاحبنا صاحب التعليق الاساسي يظن أن فلسفتك علم لا ينفع.