الملحد هو المجرم وهو عكس المسلم وتفسير الكافر

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 11 เม.ย. 2019

ความคิดเห็น • 9

  • @loulou7548
    @loulou7548 8 หลายเดือนก่อน +1

    مفكر عبقري عظيم👏🖒🖒💥💥 خير من فسر كلام الله بدقه متناهيه🖒🖒🖒 اللهم ارحمه وانفعنا بعلمه الجم 💜💛💜

  • @abdurhmanmohammed5122
    @abdurhmanmohammed5122 25 วันที่ผ่านมา

    الحمد لله ذهب هذا الرجل شحرور وذهب معه شره .

  • @TaymurMagdadi
    @TaymurMagdadi 3 หลายเดือนก่อน

    الله يرحم هذا العالم الجليل

  • @chaderchawki3812
    @chaderchawki3812 ปีที่แล้ว +1

    اللهم ارحمه واغفر له واجعل قبره روضة من رياض الجنة يارب العالمين

  • @mrbody1648
    @mrbody1648 ปีที่แล้ว +1

    لا إله إلا الله ولا نعبد إلا إياه له االنعمة وله الفضل وله الثناء الحسن لا إله إلا الله مخلصين له الدين ولو كره الكافرون

  • @nassralqahtani4146
    @nassralqahtani4146 3 ปีที่แล้ว +1

    الله يسكنك فسيح جناته أوضحت لنا لد ين

  • @user-kv6jv6px9q
    @user-kv6jv6px9q 2 ปีที่แล้ว

    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:فالوهابية لقب أطلق على دعوة الشيخ المجدد شيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب رحمه الله، ودعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب لها من الآثار الحميدة والسجايا الكريمة والجهود العظيمة في نشر الإسلام، وإحياء السنة وإماتة البدعة، ما يدل على صدق وإخلاص الشيخ وأتباعه رحمهم الله، ولمزيد من التفصيل ترجى مراجعة الفتوى: 5408.أما لماذا تحارب هذه الدعوة؟ فالجواب: أن الدعوة إلى الحق لا توافق أهواء أكثر الناس، ولهذا ينصبون لها العداء، قال الله تعالى: وَمَا أَكْثَرُ النَّاسِ وَلَوْ حَرَصْتَ بِمُؤْمِنِينَ [يوسف:103]، وقال تعالى: أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ إِنْ هُمْ إِلَّا كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلاً [الفرقان:44]. وقال تعالى: كَذَلِكَ مَا أَتَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا قَالُوا سَاحِرٌ أَوْ مَجْنُونٌ [الذريات:52].وفي صحيح البخاري أن ورقة بن نوفل قال للنبي صلى الله عليه وسلم: لم يأت أحد بمثل ما جئت به إلا عودي، وإن يدركني يومك أنصرك نصراً مؤزراً. Islamweb

  • @gombalomba4765
    @gombalomba4765 2 ปีที่แล้ว

    تسي

    • @gombalomba4765
      @gombalomba4765 2 ปีที่แล้ว

      تفسير رائع ومفيد ومنطقي مع العبقري داءما نحبه راءد التنوير محطما الءصنام الكهنوت الدينى والشيوخ المظلة الف رحمة عليه كم اشتقنا إليه من الجزائر