المخابرات تحارب مسؤول نفطي عراقي وصدام حسين لايعلم .. ماهو السبب ؟ حوار مع محمد الجبوري
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 18 เม.ย. 2024
- الوزير السابق محمد الجبوري في ضيافة جلال النداوي
برنامج #أوراق_مطوية تقديم: #جلال_النداوي
تابعوا #قناة_التغيير عبر التردد التالي | نايل سات 12398-عمودي
#العراق #قناة_التغيير_الفضائية
------------------------------
موقع قناة التغيير الفضائية الالكتروني
www.altaghier.tv/
قناة التغيير الفضائية على الفيس بوك
/ altaghiertv
قناة التغيير الفضائية على تويتر
/ altaghiertv
قناة التغيير الفضائية على انستجرام
/ altaghier.tv
قناة التغيير الفضائية على تيك توك
/ altaghiertv
قناة التغيير الفضائية على تيليجرام
t.me/altaghiertvch
القمر: نايل سات - تردد قناة التغيير الفضائية : 12398 - الاستقطاب: عمودي - معدل الترميز: 27500
------------------------------
تحية للاستاذ جلال النداوى وكل الاحترام للضيف الوطني الجبورى ونطالب بالكثير باللقاء مثل هذة القامات المحترمه
تحية للعزيز والسيد الوزير والزميل الدراسي من خلال برنامجكم القدير وتحية لكم
سوء الاداره والاطماع هي من جعل النفط نغمه
السيد محمد الجبوري إنسان وطني وشريف كااغلب أهل الموصل
ليش النفط ما كان نقمة على دول الخليج مثلا، و هي دول يصفها الثوريون و منهم البعثيون بالعميلة. و الثوريون حولوا بلادهم الى اطلال و خرائب يسود فيها العوز.
القصد ، بالنهاية كيف أستعملت الثروة..
بغضّ النظر عن جذور الحرب مع إيران
جزء كبير من الثروة النفطية حُرقت في الحرب
الاخ جلال النداوي المحترم
ارجو عند تنزيل الحلقة الجديدة على اليوتوب كتابة اسم الضيف لكي يسهل علينا اختيار المطلوب
هاي سوالف صدام ، السرية !! يموت و يخرب على هاي السوالف، اهتم بإنتاج النفط ولم يهتم بالتصنيع ، دخلنا بحروب مخطط لها مسبقا ، واتمنى من منتسبي شركة سومو القدماء ان يفضحوا ما كان يجري .
كل ما يجري حاليا هو بسبب ابو عداي ،القائد الضرورة ،حفظة الله و رعاه ، والخ من التسميات والبطولات و تاليها يسلم نفسه !!!. حسبنا الله و نعم الوكيل
أستاذ جلال أسمحلي أقول مداخلاتك ليس لها ضرورة مع الأسف بينما عندما قال الأستاذ محمد الجبوري ( اتفاق بين الولايات المتحدة وأمريكا) لم تصحح له بانها بين السعودية وأمريكا
تصور الاحتياطي ٤٤ مليار دولار نهاية السبعينات الان يعادل التريليون حسب ماقال الضيف ولكن هذه الحروب
فائض متوفر لدى البنك المركزي عند دخول العراق في الحرب مع إيران، ويضاف الى ذلك الانفاق على الحرب والتسليح.. ويضاف لذلك الخسائر المادية والبشرية.. وهنالك كاتب إيراني احتسب ذلك بالنسبة للحرب العراقية - الإيرانية.
لقد حاولت احتساب ذلك بشكل منهجي ولكن وقفت عدة عقبات دون ذلك. لمرحلة مابعد 2003.
المفروض يفضح الحكومات بعد ٢٠٠٣ عندما روجوا التراخيص واعادوا النفط الى الشركات
فعلا كلام الاستاذ محمد ،،،
كان النفط نقمه وليس نعمه على العراقيين ،،
السلام عليكم
علم من اعلام العراق
نتمنى ان تكون اللقاءات مع هؤلاء المخاصين لتوضيح السياسات التي انتهجها العراق في تلك المرحله وتصحيح الاخطاء واو لعد حين من الزمن
منور ربي يحفظك ويحميك من كل شر🤲
الله يحفضك من كل شر الوزير محمد الجبوري ❤
الف شكر لك استاذ جلال المحترم .. والف شكر لضيفك الكريم المحترم .. ذاك الرجل ضيع البلد !! لكن هناك برمجة وليس اعطباطا ضيع البلد !! مرسومة هكذا وهو نفذ لعمه الاجنبي ما يريد مقابل بقائه بالسلطة ؟ لكن اختلفوا اللصوص فيما بينهم . اللهم اجعل قبره حفرة من حفر النار ...🌹
حسب علمي البسيط يبقى النفط كأي سلعة أخرى تخضع لقانون العرض و الطلب
هذا كادر الوطني ليس حكومة علي وايك علي دمروا العراق وصار ََمحافظة تابع. إلى إسرائيل الشرقية
رجل وطني شريف ترفع له القبعة هؤلاء هم رجال العراق الابطال الله يحفظه الله
رئيس دولة شريف يتجنب ادخال بلده الحروب
من أخطاء النظام السابق ، و ذلك عائد لما يعتقد أن أفكاره القومية تبرّر ذلك ، توظيف و توزير و إعطاء منافع و إمتيازات للبعثيين عرب الكثير منهم إنتهازيين ينشدوا مصلحة
و مثال على ذلك ما ذكر الضيف عن حادثة زيد حيدر
اعتقد شراء النفط بالدولار يعود لاتفاقية عام 1946
المفروض يكتب الاسم للشخص
الصوت عندي ضعيف
أكبر سرقة بالتاريخ قامت بها أمريكا عند إنسحابها من إتفاقية بريتون وودز لعام ١٩٤٤ و التي بموجبها تعهدت أمريكا أنه مقابل ٣٥ دولار ستقوم بإعطاء أونصة ذهب .
أمريكا تقوم بطبع دولارات حسب ما يناسبها
عندما أدركت أن حجم الدولارات خارج أمريكا أصبح كبير جداً و هناك أقبال على تبديل تلك الدولارات بالذهب حسب الإتتفاقية المذكورة ، قامت بكل سهولة بالإنسحاب من الإتفاقية .
إرتفاع سعر الذهب في اليوم التالي قاد إلى تقديم كمية أقلّ من الذهب لقاء مبلغ معين من الدولارات!
النسبة غير صحيحة على كيفك يا محمد الجبوري شلون ٩٥٪ صار للعراق يعني كلام مبالغ فقط لكي يتجنب ان يقول ان التاميم حدث في ١٩٧٢ وعبدالكريم انشاء شركة النفط الوطنية واخذت اراضي غير مستغلة من قبل الشركات
الزعيم الوطني البطل عبد الكريم قاسم دفع حياته صمنا لقانون رقم ٨٠