من يجري وراء سراب نتيجته ألحتمية ضياع العمر بلا ثمرة ( حتى إذا جاءه لم يجده شيئاً ) , وهو حال الفقيه , هو أخطأ من البداية لأن وسيلته للإصلاح لم تكن مجدية ولا صالحة ( ربما للنية دور في ذلك ) ولكن خطأه الأكبر هو اصراره على السير في طريق ثبت له قبل غيره انه غير ذي ثمره , ولا بد بعد هذه السنين انه وصل إلى قناعة بذلك ولكنه العناد والمكابرة , وهي صفة سلبية اخرى .
خذوا من المشايخ نصائحهم
في منع الفوضى والخروج على الحكام ..
من يجري وراء سراب نتيجته ألحتمية ضياع العمر بلا ثمرة ( حتى إذا جاءه لم يجده شيئاً ) , وهو حال الفقيه , هو أخطأ من البداية لأن وسيلته للإصلاح لم تكن مجدية ولا صالحة ( ربما للنية دور في ذلك ) ولكن خطأه الأكبر هو اصراره على السير في طريق ثبت له قبل غيره انه غير ذي ثمره , ولا بد بعد هذه السنين انه وصل إلى قناعة بذلك ولكنه العناد والمكابرة , وهي صفة سلبية اخرى .
ثسثوفاظ