شرح القواعد الأربع (درس واحد فقط) - محمد أمان الجامي - مشروع كبار العلماء
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 8 ก.พ. 2025
- **جميع مواد الشيخ محمد أمان الجامي رحمه الله**
شروحات كتب الشيخ الإمام محمد بن عبد الوهاب رحمه الله
شرح الأصول الثلاثة - الشرح الأول
bit.ly/344rCKc
شرح الأصول الثلاثة - الشرح الثاني
bit.ly/2qhvhWy
شرح الأصول الثلاثة - الشرح الثالث
bit.ly/2CUBslM
شرح القواعد الأربع
bit.ly/2KApUZl
شرح الأصول الستة
bit.ly/2NZkedz
شرح الواجبات المتحتمات
bit.ly/2QrZuNc
شرح شروط الصلاة
bit.ly/2QCPCjT
شرح نواقض الإسلام
bit.ly/2QxE1CC
شرح شروط لا إله إلا الله
bit.ly/2OCMqlJ
شرح كتاب التوحيد
bit.ly/37iwCwY
شرح قرة عيون الموحدين
bit.ly/2QupbfV
شروحات كتب شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله
التعليق على شرح العقيدة الواسطية
bit.ly/2CUU5q3
شرح الفتوى الحموية الكبرى
bit.ly/2XrRMUF
شرح الرسالة التدمرية
bit.ly/2Qup4kv
بقية الشروح
شرح تجريد التوحيد المفيد
bit.ly/35iA5Ka
شرح القواعد المثلى
bit.ly/2XpCyPY
شرح الأربعين النووية
bit.ly/37lVSSL
التعليق على شرح العقيدة الطحاوية
bit.ly/2KzFZP8
شرح عمدة الأحكام
bit.ly/2O0MlZZ
شرح نيل الأوطار
bit.ly/37l0CrJ
محاضرات الشيخ ولقاءاته
bit.ly/2O07aEU
اللهم اجز الشيخ محمد امان بن علي الجامي عنا خير الجزاء
آمين
الله يرحم شيخنا محمد امان الجامي والله انا لنفتقد علماء مثله اليوم اللهم اغفر له وارحمه والله اني احبه في الله
رحم الله الشيخ امان الجامي والشيخ محمد بن عبد الوهاب
حياك الله حياة طيبة وزادكم الله علما نافعا وبركة
رحم الله علماء الأمة الربانيين
رحم الله العلامة محمد أمان الجامي رحمة واسعة وجزاكم خيرا
رحمه الله العلامة الشيخ محمد امان الجامي
رحمه الله واسكنه الفردوس الأعلى يارب العالمين
بارك الله فيكم وجزاكم الله خير الجزاء
و رحم الله شيخنا العلامة
رحمه الله و جعل علمه في ميزان حسناته
رحمه الله تعالى
جزاكم الله خيرا ورحم الله الشيخ محمد امان
رحم الله الشيخ محمد أمان الجامي و رحم الله جميع المشيخ السلفيون
محبة الصالحين في الله عمل صالح، ومحبة الصالحين مع الله شرك أكبر.
بأن يُجعَلَ شريكا لله في المحبة والتعظيم والذبح له.
جزاك الله خيرالجزاء ياشيخنا وجعلك ممن احبهم الله . واثابهم الفردوس الاعلى
آمين
رحمك الله رحمة واسعة
وجزاكم الله خيرا وبارك فيكم
رحمه الله وغفر ذنبه
رحم الله عبده محمد أمان الجامي رحمة واسعة وغفر له وأسكنه فسيح جناته.
رحمه الله محمد أمان الجامي
اللهم اغفر له وارحمه واسكنه فسيح جناتك يارب
جزآكم الله خيرآ
رحمه الله
رحم الله الشيخ وغفر له
جزاك الله خير الجزاء شيخنا الفاضل في ميزان حسناتك أن شاء الله تعالى
رحمه و غفر له
رحمة الله عليه
غفر الله لك ياشيخ.
رحمه الله رحمة واسعة
كلامه يدل على اخلاصه نحسبه كذلك
بصيغه وورد
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
أَسْأَلُ اللهَ الْكَرِيمَ رَبَّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ أَنْ يَتَوَلاكَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ.
وَأَنْ يَجْعَلَكَ مُبَارَكًا أَيْنَمَا كُنْتَ، وَأَنْ يَجْعَلَكَ مِمَّنْ إِذَا أُعْطِيَ شَكَرَ، وَإِذَا ابْتُلِيَ صَبَرَ، وَإِذَا أذَنبَ اسْتَغْفَرَ. فَإِنَّ هَؤُلاءِ الثَّلاثُ عُنْوَانُ السَّعَادَةِ.
اعْلَمْ أَرْشَدَكَ اللهُ لِطَاعَتِهِ: أَنَّ الْحَنِيفِيَّةَ مِلَّةُ إِبْرَاهِيمَ: أَنْ تَعْبُدَ اللهَ، وَحْدَهُ مُخْلِصًا لَهُ الدِّينَ، كَمَا قَالَ تَعَالَى: ﴿ وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإِنسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ ﴾ [الذاريات: 56]. فَإِذَا عَرَفْتَ أَنَّ اللهَ خَلَقَكَ لِعِبَادَتِهِ؛ فَاعْلَمْ أَنَّ الْعِبَادَةَ لا تُسَمَّى عِبَادَةً إِلا مَعَ التَّوْحِيدِ، كَمَا أَنَّ الصَّلاةَ لا تُسَمَّى صَلاةً إِلا مَعَ الطَّهَارَةِ، فَإِذَا دَخَلَ الشِّرْكُ فِي الْعِبَادَةِ فَسَدَتْ، كَالْحَدَثِ إِذَا دَخَلَ فِي الطَّهَاَرِة، فَإِذَا عَرَفْتَ أَنَّ الشِّرْكَ إِذَا خَالَطَ الْعِبَادَةِ أَفْسَدَهَا، وَأَحْبَطَ الْعَمَلَ، وَصَاَر صَاحِبُهُ، مِنَ الْخَالِدِينَ فِي النَّارِ. عَرَفْتَ أَنَّ أَهَمَّ مَا عَلَيْكَ مَعْرِفَةُ ذَلِكَ لَعَلَّ اللهَ أَنْ يُخَلِّصَكَ مِنْ هَذِهِ الشَّبَكَةِ، وَهِيَ الشِّرْكُ بِاللهِ الَّذِي قَالَ الله تَعَالَى فِيهِ: ﴿ إِنَّ اللّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاءُ ﴾ [النساء: 116]. وَذَلِكَ بِمَعْرِفَةِ أَرْبَعِ قَوَاعِدَ ذَكَرَهَا اللهُ تَعَالَى فِي كِتَابِهِ.
الْقَاعِدَةُ الأُولَى:
أَنْ تَعْلَمَ أَنَّ الْكُفَّارَ الَّذِينَ قَاتَلَهُمْ رَسُولُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -مُقِرُّونَ بِأَنَّ اللهَ -تَعَالَى-هُوُ الْخَالِقُ، الْمُدَبِّرُ، وَأَنَّ ذَلِكَ لَمْ يُدْخِلَهُمْ فِي الإِسْلامِ؛ وَالدَّلِيلُ قَوْلُهُ تَعَالَى: ﴿ قُلْ مَن يَرْزُقُكُم مِّنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ أَمَّن يَمْلِكُ السَّمْعَ والأَبْصَارَ وَمَن يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيَّتَ مِنَ الْحَيِّ وَمَن يُدَبِّرُ الأَمْرَ فَسَيَقُولُونَ اللّهُ فَقُلْ أَفَلاَ تَتَّقُونَ ﴾ [يونس: 31].
الْقَاعِدَةُ الثَّانِيَةُ:
أُنَّهُمْ يَقُولُونَ: مَا دَعَوْنَاهُمْ وَتَوَجَّهْنَا إِلَيْهِمْ إِلا لِطَلَبِ الْقُرْبَةِ وَالشَّفَاعَةِ، فَدَلِيلُ الْقُرْبَةِ؛ قَوْلُهُ تَعَالَى: ﴿ وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ أَوْلِيَاء مَا نَعْبُدُهُمْ إِلاَّ لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ إِنَّ اللَّهَ لاَ يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ ﴾ [الزمر: 3]. وَدَلِيلُ الشَّفَاعَةِ، قَوْلُهُ تَعَالَى: ﴿ وَيَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللّهِ مَا لاَ يَضُرُّهُمْ وَلاَ يَنفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هَـؤُلاء شُفَعَاؤُنَا عِندَ اللّهِ ﴾ [يونس:18].
وَالشَّفَاعَةُ شَفَاعَتَانِ: شَفَاعَةٌ مَنْفِيَّةٌ، وَشَفَاعَةٌ مُثْبَتَةٌ.
فَالشَّفَاعَةُ الْمَنْفِيَّةُ: مَا كَانَتْ تُطْلَبُ مِنْ غَيْرِ اللهِ فِيمَا لا يَقْدِرُ عَلَيْهِ إِلا اللهُ؛ وَالدَّلِيلُ قَوْلُهُ تَعَالَى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَنفِقُواْ مِمَّا رَزَقْنَاكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَ يَوْمٌ لاَّ بَيْعٌ فِيهِ وَلاَ خُلَّةٌ وَلاَ شَفَاعَةٌ وَالْكَافِرُونَ هُمُ الظَّالِمُونَ﴾ [البقرة:254].
وَالشَّفَاعَةُ الْمُثْبَتَةُ: هِيَ الَّتِي تُطْلَبُ مِنَ اللهِ، وَالشَّافِعُ مُكَرَّمٌ بِالشَّفَاعَةِ، وَالْمَشْفُوعُ لَهُ مَنْ رَضِيَ اللهُ قَوْلَهُ وَعَمَلَهُ بَعْدَ الإِذْنِ؛ كَمَا قَالَ تَعَالَى: ﴿مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ﴾ [البقرة: 255].
الْقَاعِدَةُ الثَّالِثَة
أَنَّ النَّبِيَّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-ظَهَرَ عَلَى أُنَاسٍ مُتَفَرِّقِينَ فِي عِبَادَاتِهِمْ، مِنْهُمْ مَنْ يَعْبُدُ الْمَلائِكَةَ، وَمِنْهُمْ مَنْ يَعْبُدُ الأَنْبِيَاءَ وَالصَّالِحِينَ، وَمِنْهُمْ مَنْ يَعْبُدُ الأَشْجَارَ وَالأَحْجَارَ، وَمِنْهُمْ مَنْ يَعْبُدُ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ، وَقَاتَلَهُمْ رَسُولُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- وَلَمْ يُفَرِّقْ بَيْنَهُمْ؛ وَالدَّلِيلُ قَوْلُهُ تَعَالَى: ﴿ وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلّه ﴾ [الأنفال: 39]. وَدَلِيلُ الشَّمْسِ وَالْقَمَرِ؛ قَوْلُهُ تَعَالَى: ﴿ وَمِنْ آيَاتِهِ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ لاَ تَسْجُدُوا لِلشَّمْسِ وَلاَ لِلْقَمَرِ وَاسْجُدُوا لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَهُنَّ إِن كُنتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ ﴾ [فصلت: 37]. وَدَلِيلُ الْمَلائِكَةِ؛ قَوْلُهُ تَعَالَى:﴿ وَلاَ يَأْمُرَكُمْ أَن تَتَّخِذُواْ الْمَلاَئِكَةَ وَالنِّبِيِّيْنَ أَرْبَاباً… ﴾ الآية [آل عمران: 80]. وَدَلِيلُ الأَنْبِيَاءِ؛ قَوْلُهُ تَعَالَى: ﴿ وَإِذْ قَالَ اللّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ ءَأَنتَ قُلتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّيَ إِلَـهَيْنِ مِن دُونِ اللّهِ قَالَ سُبْحَانَكَ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أَقُولَ مَا لَيْسَ لِي بِحَقٍّ إِنْ كُنْتُ قُلْتُهُ فَقَدْ عَلِمْتَهُ تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلَا أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ إِنَّكَ أَنْتَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ﴾ الآية [المائدة: 116].
وَدَلِيلُ الصَّالِحِينَ؛ قَوْلُهُ تَعَالَى: ﴿ أُولَـئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ… ﴾ الآية [الإسراء: 57]. وَدَلِيلُ الأَشْجَارِ وَالأَحْجَارِ؛ قَوْلُهُ تَعَالَى: ﴿ أَفَرَأَيْتُمُ اللاَّتَ وَالْعُزَّى * وَمَنَاةَ الثَّالِثَةَ الأُخْرَى﴾ [النجم: 91، 20].
وَحَدِيُث أَبِي وَاقٍِد اللَّيْثِيِّ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُ- قَالَ: خَرَجْنَا مَعَ النَّبِيِّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -إِلَى حُنَيْنٍ وَنَحْنُ حُدَثَاءُ عَهْدٍ بِكُفْرٍ، وَلِلِمُشْرِكِينَ سِدْرَةٌ، يَعْكُفُونَ عِنْدَهَا وَيُنَوِّطُونَ بِهَا أَسْلِحَتَهُمْ، يُقَالَ لَهَا ذَاتُ أَنْوَاطٍ، فَمَرَرْنَا بِسِدْرَةٍ فَقُلْنَا: يَا رَسُولَ اللهِ اجْعَلْ لَنَا ذَاتَ أَنْوَاطٍ كَمَا لَهُمْ ذَاتُ أَنْوَاطٍ. الحَدِيثَ.
الْقَاعِدَةُ الرَّابِعَةُ:
أَنَّ مُشْرِكِي زَمَانَنَا أَغْلَظُ شِرْكًا مِنَ الأَوَّلِينَ، لأَنَّ الأَوَّلِينَ يُشْرِكُونَ فِي الرَّخَاءِ، وَيُخْلِصُونَ فِي الشِّدَّةِ، وَمُشْرِكُو زَمَانَنَا شِرْكُهُمْ دَائِمٌ فِي الرَّخَاءِ وَالشِّدَِّة؛ وَالدَّلِيلُ قَوْلُهُ تَعَالَى: ﴿ فَإِذَا رَكِبُوا فِي الْفُلْكِ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ فَلَمَّا نَجَّاهُمْ إِلَى الْبَرِّ إِذَا هُمْ يُشْرِكُونَ ﴾ [العنكبوت: 65].
وَاللهُ أَعْلَمُ. وَصَلَّى اللهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعلى آله وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ
15:04
الله يرحمه
1:07:49
ياجماعة من يعرف القارئ ؟
من القارئ فقد سمعته يقرأ للشيخ بن باز في رياض الصالحين
جزك الله الخير فضيلة الشيخ رحمه الله نفا الله بعلمك
نعم وانا كذلك
الصوت ماخوذ من قراءه القواعد الأربعه على سماحه شيخنا ابن باز رحمه الله ؛ والقارئ هندي إمام مسجد الذي كان الشيخ ابن باز يلقي بعض دروسه فيه ؛ ومازال في مااعلم في مدينه الرياض الهندي قريب من بيت الشيخ ابن باز رحمه الله ؛ وأما الدكتور محمد أمان الجامي ليس على ماهو عليه شيخنا ابن باز من رسوخ في العلم ؛ ولديه امور عقديه خطيره خالف فيها الحق والله المستعان
@@أبوناصر-ع8ق3ط هلا بينتها،بدلًا من الرمي دون بينة وبرهان.
@@أَبُوهَاشِمٍأحمدُبْنُهاشمِبْنِ ما عنده شيء لعله هو المخالف للحق هداه الله.
ابن باز: محمد أمان الجامي معروف لدينا بالعلم والسنة والعقدية الصالحة...:
th-cam.com/video/R2xeemW12GM/w-d-xo.html
رحم الله علماء الأمة الربانيين