غلاء الأسمدة والأدوية الزراعية وقلة أسعار التصريف.. معوقات يواجهها المزارعون في محافظة إدلب

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 16 พ.ย. 2024

ความคิดเห็น • 1

  • @لاإلهإلااللهابنوايل
    @لاإلهإلااللهابنوايل 2 ปีที่แล้ว

    🔴 جلست معه رحمه تحت سمرة ... وقال احفر تحتها فحفرت فوقعت على أديم شاة قال أترى هذا الأديم قلت نعم قال دفنه تحت الشجرة عاقل قلت ومالعقل في ذلك قال هكذا كان الرعاة أعقل ممن يسمونهم علماء اليوم قد كان الرعاة يأخذون الشاة الميتة أو الفروث ويحفرون لها ويدفنونها تحت الشجر فتحصل لها الرطوبة مع العفن فتنتج الدود والدود هذا إذا رعى أنتج السماد الذي يسمى اليوم (فري كمبوست وهو أجود أنواع الأسمدة) ونحن نراهم اليوم يرمون الفروث ولو أقاموا مزارع لإنتاج هذا الدود من هذه الفروث بعد ترطيبه وتخميره في التربة واستخرجوا منه هذا السماد ... وهذا الدود يطعم كل شيء بقايا الأطعمة والأوراق ووو وقال أيضاً أنا لا أرى مزارع لإنتاج العناكب ودود القز وزراعة القطن فكيف تتطهر البشرية من فساد الأثاث والملبوسات النفطية التي تسم الأجساد وتمرضها ؟نعم لن يكون الإنتاج بذلك القدر ولكن أن تكون حصة من الإنتاج حلتين للصيف وحلتين للشتاء لكل ذكر وأنثى واحد يلبسه والآخر يغسله حتى ينشط هذا القطاع ويصبح الإنتاج أكبر من الإستهلاك ثم بعد ذلك تزيد الحصة خير من عدم فعل أي شيء ... ثم لو كان عندك ثلاثة آلاف هكتار كمثال وغرست ألف هكتار بعد تسميده تترك الأرض المزروعة عامين وهي مدة الرضاع وتقلبها كل ثلاثة أشهر وتغرس في العامين التي يلتم وتجتمع فيها قوى رحم الأرض المغروسة الألف الآخر في أحد هذه العامين ثم العام الثالث الألف الأخير وبعد أن تفرغ منه تعود للألف الأول ويكون الثاني قد مر عليه عامين عام غرس الثالث والأول فتغرسه ثم تنتقل للثالث. وهكذا ... فحساب المدة مهم .