بكلمة وحدة تم إنقاذ 123000 إنسان من الموت

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 23 ส.ค. 2024
  • أنا و انت بإمكانا من خلال جمل موجودة لدى كل البشر ان نصنع التاريخ
    كلماتك أياما بتكون كمعيارك الناري و أياما بتكون مفتاحك للنجاح
    كلماتك هي اداتك للتواصل
    وزن كلمتك بتكون اياما بوزن قذيفة الهاون
    و كلمة أخرى بتكتب في التاريخ لتصبح رسالة للبشرية
    اذا عرفت كيف تتواصل بامكانك أن تحكم العالم
    *******************************************
    من مكان ما في هذا الكوكب
    باسل عبيد

ความคิดเห็น • 2

  • @monsifboussalem1545
    @monsifboussalem1545 2 ปีที่แล้ว +1

    محتوى مفيد جزاك الله خيرا ✅

  • @user-ic7wl1jn3v
    @user-ic7wl1jn3v 3 หลายเดือนก่อน +1

    هي ليست كلمة وإن كان ظاهرها مجرد كلمة. أولًا قدرٌ من الله في عدم تدمير المدينة. وقد يكون السؤال (لماذا؟) وقد تكون الإجابة أن الصالحين فيهم أكثر من غير الصالحين، وليس للمفردة التي قالها الضابط أي شأن هنا، وقد تكون حكمة أخرى لا نعلمها، وهذه من نواميس العدالة الرّبّانيّة. ولأن قَدَرَ الله لا يُردّ. سخّر الله لهذه المدينة أسباب الحفظ والبقاء في وسط العاصفة العظيمة التي تدمر كل شيء أمامها. لقد ألهم الله هذا الضابط في وجدانه ما يجعله يتراجع عن عمل عسكري. فالله على كل شيء قدير. حقيقي تظهر الكلمة التي ذكرت لنا كمعجزة. وفي الحقيقة كانت نتيجة معجزة قبلها؛ قليلا ما تذكّرون. والله أعلم. ويظل دائرة بحثك ومقالتك حول اللسان ممتازة لكنه لن يسعك الخروج عن ترجمان اللسان العربي المبين(*) مهما ذهبت يمنيا أو شمالا. ولمقالتك حول اللسان شواهد كثيرة، ليس من ضمنها هذا المثال والله أعلم. فكيف تقول في "قاتل" أو "مجرم" يهلك مدينة ويترك أخرى(؟!). يتركها بزعم ذكريات (!!)وتلك التي هدمها ليس فيها ذكريات (!!). مقالة الكلمة هنا فاسدة.
    ما نظنه هو أن الله سبحانه وتعالى تجلّت قدرته في تسخير الظالمين والقتلة في إنقاذ البشرية أو الصالحين لحكمة يعلمها الله. فألقى الله هذا الإلهام على هذا المجرم القاتل، فأُنقذت المدينة بفضل من الله ولأن الله قدّر لها النجاة من الحرب لحكمة يعلمها الله. والله تعالى أعلم. كما قلت لك بحث في مقالة الكلمة واللسان صائبة لكن عليك مراجعة المقدمة التي انطلقت منها بحيث لايخدعنّك هؤلاء المجرمين والقتلة. والحمدلله رب العالمين. فلا شك أو أدنى ريب، أن الله سبحانه وتعالى يعطي ويكافئ ويجازي الصادقين في كلماتهم في الدنيا و/أو يوم القيامة.
    (*) القرآن الكريم ، والحديث النبوي.