ليكن في علم الوالي بأن الذين أشرفوا خلال ثلاثين سنة الأخيرة ليسوا بأبناء الجديدة الأصليين بل مسؤولون قرويون همهم مصالحهم الشخصية لدرجة تخريب الاقليم وعلى جميع المستويات فرغم صغر المجال الحضري للاقليم فقد تم تشويه الاقليم بالبناء العشوائي وغياب المناطق الخضراء وسوء الانارة وغياب التشوير والاشارات الضوئية وعدم العناية بالأزقة والطرقات والحي البرتغالي ومحيطه ومحطات النقل . بمواصفات مشرفة وغياب تجهيز المرافق العمومية وتجديد أساطيل النقل بجميع أشكاله ومحاربة انتشار المظاهر المشينة من باعة متجولين ومتسولين وازبال واحتلال للملك العمومي بالشوارع الرئيسية ومحاربة البناء العشوائي وفوضى التعمير وهلم جرا من الكوارث التي لاتعد ولا تحصى بل لو قام الوالي بجولة داخل اقليم الجديدة لظهر له كوارث ما ظهر منها وما بطن من التسيب والفوضى . فاقليم الجديدة يحتاج الى زيارة الوالي مرة كل شهر للوقوف على المشاريع وتتبعها ومحاسبة المشرفين عليها لتعود الجديدة الى عهدها التاريخي الجميل الذي كانت عليه في الستينات والسبعينات والتي عمل القرويون الجدد على محوها وطمسها واتلافها ظلما وعدوانا ، فالعقليات القروية في تفكيرها ومنطقها وفهمها هي سبب تردي الأوضاع ورحم الله زمان رجال قرويون في طبيعتهم وشخصيتهم ولكنهم راقون في عقولهم وتفكيرهم وذوقهم حيث بفضلهم مازالت الجديدة تحافظ على ماتبقى من ماء وجهها .
الجديد.ة تعرف تدهورا كبير على مستوى النظافة الإنارة العمومية والمناطق الخضراء والتشوير مهزلة
ليكن في علم الوالي بأن الذين أشرفوا خلال ثلاثين سنة الأخيرة ليسوا بأبناء الجديدة الأصليين بل مسؤولون قرويون همهم مصالحهم الشخصية لدرجة تخريب الاقليم وعلى جميع المستويات فرغم صغر المجال الحضري للاقليم فقد تم تشويه الاقليم بالبناء العشوائي وغياب المناطق الخضراء وسوء الانارة وغياب التشوير والاشارات الضوئية وعدم العناية بالأزقة والطرقات والحي البرتغالي ومحيطه ومحطات النقل .
بمواصفات مشرفة وغياب تجهيز المرافق العمومية وتجديد أساطيل النقل بجميع أشكاله ومحاربة انتشار المظاهر المشينة من باعة متجولين ومتسولين وازبال واحتلال للملك العمومي بالشوارع الرئيسية ومحاربة البناء العشوائي وفوضى التعمير وهلم جرا من الكوارث التي لاتعد ولا تحصى بل لو قام الوالي بجولة داخل اقليم الجديدة لظهر له كوارث ما ظهر منها وما بطن من التسيب والفوضى . فاقليم الجديدة يحتاج الى زيارة الوالي مرة كل شهر للوقوف على المشاريع وتتبعها ومحاسبة المشرفين عليها لتعود الجديدة الى عهدها التاريخي الجميل الذي كانت عليه في الستينات والسبعينات والتي عمل القرويون الجدد على محوها وطمسها واتلافها ظلما وعدوانا ، فالعقليات القروية في تفكيرها ومنطقها وفهمها هي سبب تردي الأوضاع ورحم الله زمان رجال قرويون في طبيعتهم وشخصيتهم ولكنهم راقون في عقولهم وتفكيرهم وذوقهم حيث بفضلهم مازالت الجديدة تحافظ على ماتبقى من ماء وجهها .