اللهم صل على محمد و على آل محمد كما صليت على إبراهيم و على آل إبراهيم إنك حميد مجيد * اللهم بارك على محمد و على آل محمد كما باركت على إبراهيم و على آل إبراهيم إنك حميد مجيد.
اللــــــــــــــــــــهم صل على محمـــــــــــــــــــــــــدﷺ وعلى آل محمـــــــــــــــــــــــــدﷺ كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد وبارك على محمـــــــــــــــــــــــــدﷺ وعلى آل محمـــــــــــــــــــــــــدﷺ كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد 🌹🌹🌿🌿🌹🌹
قال تعالى 《و كان أبوهما صالحا 》و قيل إن جدهما السابع كان رجلا صالحا .. فبمجرد صلاح الأب أرسل الله عز و جل من يخفي و يحفظ مال الولدين اليتيمين من أهل القرية الأشرار .. الذين من شدة شرهم أبوا إقراء ضيفين.
فريدة عبري تهايط برك.. كلامها عاطفي و لا تنتقد المنظومة القانونية لا تعطي الحلول القانونية و عندها متلازمة المصلح الإجتماعي ترفع صوتها بطريقة غير مؤدبة.. لكنها نجحت في دغدغة مشاعر الرجال
قبل المسلسلات المدبلجة و الأفلام المصرية كان الزواج المبكر و الأولاد يتربون في السكن العائلي فيكتسبون القيم العائلية من الجد و الجدة و الأعمام و العمات و كان ولاء الأولاد لأعمامهم .. و كان من السهل تربية عشرين ولد الآن في غياب الزواج المبكر صار قليل من الأولاد من يدرك جده و إذا أدرك جدته فتكون صحتها خلصت.. و في السكن المستقل صار ولاء الأولاد لأخوالهم و جدتهم أم الأم و خالاتهم .. و صارت التربية أمام التلفزيون و حصلنا أجيالا مبتورة من تاريخ الإنسان المسلم الشمال إفريقي العربي الأمازيغي.
شرعا لا توجد في الإسلام خطوبة و لا توجد في كتب الفقه القديمة الخطوبة و لا فترة خطوبة .. و القضية و ما فيها الإحتكام لذوق الإنسان الغربي القذر الغير مختن .. و طاعة أهواء النساء. شرعا الخطوبة تتوفر فيها شروط الزواج الشرعي فيها الإيجاب و القبول (الصيغة) و فيها شهود و فيها ولي و فيها زوج و زوجة و فيها مهر .. و فوق هذا فيها حفلة خطوبة بمثابة الإعلان .. أما الإمام أو المأذون فليس بشرط .. و المأذون ظهر فقط في عهد الدولة العثمانية من أجل اخذ المال على العقود.
الزواج قبل البلوغ رغب فيه الإسلام لكنه في شريعة قوم لوط جريمة الزواج في الإسلام يجوز حتى قبل البلوغ قال تعالى: {و اللائي يئسن من المحيض من نسائكم إن ارتبتم فعدتهن ثلاثة أشهر و اللائي لم يحضن} رب العالمين فصل في عدة المطلقة قبل البلوغ قبل الحملات الإستعمارية كانت الجدة في عمر العشرينات الناس التي تعترض على هذا الزواج لا تحتكم للإسلام إنما تحتكم إلى ذوق الإنسان الاوربي الغربي القذر.
اللهم صل على محمد و على آل محمد كما صليت على إبراهيم و على آل إبراهيم إنك حميد مجيد * اللهم بارك على محمد و على آل محمد كما باركت على إبراهيم و على آل إبراهيم إنك حميد مجيد.
اممم يعطيك الصحة ❤❤
ربي يجعلك من الاوائل فالافراح والنجاح والجنة انت ياحبيبتي هديات ❤
@tadbira-6791 ياااعمري حبيبتي ربي يخليك ليااا ربي يحفضك ويسعدك ♥️
@@MinaLataoui تعيشي منى
@@tadbira-6791 يااا هدايات🙄مش منى
@@MinaLataoui ايه هديات عرفتك 🥰🥰
اللــــــــــــــــــــهم صل على محمـــــــــــــــــــــــــدﷺ وعلى آل محمـــــــــــــــــــــــــدﷺ كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد وبارك على محمـــــــــــــــــــــــــدﷺ وعلى آل محمـــــــــــــــــــــــــدﷺ كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد 🌹🌹🌿🌿🌹🌹
ماشاء الله عليك. وصفة ناجحة مئة بالمئة .تستاهلين أحلى لايك❤❤❤
❤❤❤
بسم الله ما شاء الله تسلم ايديك يا حبيبتي وصفه رائعه جدا بالتوفيق والنجاح ان شاء الله ❤
أمين واياك أم حبيبة
شكراً على الوصفة اختي 😊فرح مليح لريجيم؟ 😅
Yatik shihtek 💐
قال تعالى 《و كان أبوهما صالحا 》و قيل إن جدهما السابع كان رجلا صالحا .. فبمجرد صلاح الأب أرسل الله عز و جل من يخفي و يحفظ مال الولدين اليتيمين من أهل القرية الأشرار .. الذين من شدة شرهم أبوا إقراء ضيفين.
ما شاء الله. شهيه طيبه 🙏
الله ايسلمك
فريدة عبري تهايط برك.. كلامها عاطفي و لا تنتقد المنظومة القانونية
لا تعطي الحلول القانونية و عندها متلازمة المصلح الإجتماعي
ترفع صوتها بطريقة غير مؤدبة..
لكنها نجحت في دغدغة مشاعر الرجال
قبل المسلسلات المدبلجة و الأفلام المصرية كان الزواج المبكر و الأولاد يتربون في السكن العائلي فيكتسبون القيم العائلية من الجد و الجدة و الأعمام و العمات و كان ولاء الأولاد لأعمامهم .. و كان من السهل تربية عشرين ولد
الآن في غياب الزواج المبكر صار قليل من الأولاد من يدرك جده و إذا أدرك جدته فتكون صحتها خلصت..
و في السكن المستقل صار ولاء الأولاد لأخوالهم و جدتهم أم الأم و خالاتهم ..
و صارت التربية أمام التلفزيون و حصلنا أجيالا مبتورة من تاريخ الإنسان المسلم الشمال إفريقي العربي الأمازيغي.
شرعا لا توجد في الإسلام خطوبة و لا توجد في كتب الفقه القديمة الخطوبة و لا فترة خطوبة .. و القضية و ما فيها الإحتكام لذوق الإنسان الغربي القذر الغير مختن .. و طاعة أهواء النساء.
شرعا الخطوبة تتوفر فيها شروط الزواج الشرعي فيها الإيجاب و القبول (الصيغة) و فيها شهود و فيها ولي و فيها زوج و زوجة و فيها مهر .. و فوق هذا فيها حفلة خطوبة بمثابة الإعلان ..
أما الإمام أو المأذون فليس بشرط .. و المأذون ظهر فقط في عهد الدولة العثمانية من أجل اخذ المال على العقود.
الزواج قبل البلوغ رغب فيه الإسلام لكنه في شريعة قوم لوط جريمة
الزواج في الإسلام يجوز حتى قبل البلوغ
قال تعالى: {و اللائي يئسن من المحيض من نسائكم إن ارتبتم فعدتهن ثلاثة أشهر و اللائي لم يحضن} رب العالمين فصل في عدة المطلقة قبل البلوغ
قبل الحملات الإستعمارية كانت الجدة في عمر العشرينات
الناس التي تعترض على هذا الزواج لا تحتكم للإسلام إنما تحتكم إلى ذوق الإنسان الاوربي الغربي القذر.