هذا الشيخ لو كان واعيا بما فيه كفاية يلبس ما يتميز به الشعب الجزائري من عبايات و عمائم و لا يتبع ألبسة الخليج حتى يعطي المظهر المعروف للمداخلة ، هذه التفاصيل البسيطة تلخص الكثير من القراءات لشخصيات الشيوخ
هذا الإمعة رمضاني هو ذو فكر مدخلي يريد بهذا الكلام أن يجد لنفسه حجة في تقرير أصول المداخلة بعدم المشاركة في العمل السياسي وقد وجدوا أنفسهم ككتلة مدخلية أمام عقبة كؤود وهي جمعية العلماء المسلمين متمثلة في رئيسها الشيخ العلامة ابن باديس مما جعلهم يطعنون فيه بطريقتهم الخبيثة ....
كلاب فرنسا، لقطاء الشوارع تنبح فقط... وهي من أجهل المخلوقات وأحقد وأبغض للجزائر المسلمة العربية . هم يعرفون أشد من معرفة أبنائهم بأن الجزائر مسلمة عربية في مبادئ دساتيرها، وكل أعمال حكوماتها مبنية على الفقه المالكي كما ذكر ذلك المفتي أحمد حماني رحمه الله وكلمة « الديموقراطية» هذه لا يقصد بها على ألسنة علماء الجزائر وساستها وقيادتها إلا حرية السيادة والكرامة للشعوب في دينها وممتلكاتها وقراراتها ، فهي بهذا المصطلح تخاطب أوروبا وفي مقدمتها فرنسا التي جاءت بهذا اللفظ، وهي تدعي منه الحضارة والعلم والسيادة، فهي - أي فرنسا- أدعت بديموقراطيتها هذه أنها جاءت تحرر شعوب الجزائر من الأتراك، وجاءت بالحضارة والعلم ! فرد عليها الإمام البشير الإبراهيمي رحمه الله بأن « الشعب الجزائري ديموقراطي طبيعة» ، يا كلاب الشوارع فهل الإمام البشير الإبراهيمي كافر علماني ؟! فنحن ننظر في اللفظ ولو كان محدثا ما فيه من الحق نقر به، وما فيه من الباطل نرده، كما كان شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله لما يخاطب الفلاسفة وأهل الكلام في مصطلحاتهم المحدثة، ويقول « أهل السنة أعلم بالحق وأرحم بالخلق » . أما أنتم يا مكفرة ما أنتم إلا كلاب الشوارع، من أين دخل عليكم لغة العلم والحوار والتحليل والاستنتاج ؟!
هذا الشيخ لو كان واعيا بما فيه كفاية يلبس ما يتميز به الشعب الجزائري من عبايات و عمائم و لا يتبع ألبسة الخليج حتى يعطي المظهر المعروف للمداخلة ، هذه التفاصيل البسيطة تلخص الكثير من القراءات لشخصيات الشيوخ
بارك الله فيك روح غير بلعقل
هذا الإمعة رمضاني هو ذو فكر مدخلي يريد بهذا الكلام أن يجد لنفسه حجة في تقرير أصول المداخلة بعدم المشاركة في العمل السياسي وقد وجدوا أنفسهم ككتلة مدخلية أمام عقبة كؤود وهي جمعية العلماء المسلمين متمثلة في رئيسها الشيخ العلامة ابن باديس مما جعلهم يطعنون فيه بطريقتهم الخبيثة ....
بيان اول نوفمبر ديمقراطي لا علاقة بالاسلام وهو ينصر العلمانية الفرنسية فالحكم للشعب هو للكفار وليس لله والان نحصد ما فعلوا
كلاب فرنسا، لقطاء الشوارع تنبح فقط... وهي من أجهل المخلوقات وأحقد وأبغض للجزائر المسلمة العربية .
هم يعرفون أشد من معرفة أبنائهم بأن الجزائر مسلمة عربية في مبادئ دساتيرها، وكل أعمال حكوماتها مبنية على الفقه المالكي كما ذكر ذلك المفتي أحمد حماني رحمه الله
وكلمة « الديموقراطية» هذه لا يقصد بها على ألسنة علماء الجزائر وساستها وقيادتها إلا حرية السيادة والكرامة للشعوب في دينها وممتلكاتها وقراراتها ، فهي بهذا المصطلح تخاطب أوروبا وفي مقدمتها فرنسا التي جاءت بهذا اللفظ، وهي تدعي منه الحضارة والعلم والسيادة، فهي - أي فرنسا- أدعت بديموقراطيتها هذه أنها جاءت تحرر شعوب الجزائر من الأتراك، وجاءت بالحضارة والعلم !
فرد عليها الإمام البشير الإبراهيمي رحمه الله بأن « الشعب الجزائري ديموقراطي طبيعة» ، يا كلاب الشوارع فهل الإمام البشير الإبراهيمي كافر علماني ؟!
فنحن ننظر في اللفظ ولو كان محدثا ما فيه من الحق نقر به، وما فيه من الباطل نرده، كما كان شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله لما يخاطب الفلاسفة وأهل الكلام في مصطلحاتهم المحدثة، ويقول « أهل السنة أعلم بالحق وأرحم بالخلق » .
أما أنتم يا مكفرة ما أنتم إلا كلاب الشوارع، من أين دخل عليكم لغة العلم والحوار والتحليل والاستنتاج ؟!
facebook.com/share/p/JP6zAqKnCfixbshJ/?mibextid=oFDknk
البداية الفعلية للحركة الوطنية بدا من فرنسا. من ابناء الحزاءر ليس لهم أي علاقة بجمعية علماء المسلمين
الشيخ مستواه عال عنكم والعلماء الكبار يشهدون له
أحسنت الذي يرد على السفيه الرمضاني أعلى مستوى وارفع فهما وعلما.
شكرا لك لأنك بينت للناس المستوى المتدني لهذا المريض الرمضاني
زمن الرويبضة وتطاول على أهل العلم السلفيين