🔶️من أجمل ما قرأت وصية الشيخ التراد ولد العباس و هو من كبار الصالحين و المتصوفة في نظم تصفية الطريق الذي ذكر فيه خطورة الإستغاثة قال رضي الله عنه : ولا تقل في شدة وكربة *** يا سيدي وشيخنا وحزبه مبتهلا وداعيا غير الإله *** مستغرقا عن الإله في سواه تقول قد غفل عني أبي *** وشيخي حيث لم تفز بالأرب وحيثما فزت بنيل ما تريد *** شرعت في الثنا على غير المجيد فبعضهم بذا المقال كفرا *** وبعضهم لنحو ذا ما أنكرا
كلام العلماء لايعارض بكلام الجهال،لوسكت الجهال لقل الخلاف ، وماذكره الشيخ الددو حفظه الله ورعاه من التفصيل في التوسل هو خلاصة كلام أهل العلم المتمسكين بالدليل ،لابالتقليد لاعمى ،نحن أمةالدليل
"لَا يَمْلِكُونَ" أَيْ النَّاس "الشَّفَاعَة إلَّا مَنْ اتَّخَذَ عِنْد الرَّحْمَن عَهْدًا" أَيْ شَهَادَة أَنْ لَا إلَه إلَّا اللَّه وَلَا حَوْل وَلَا قُوَّة إلَّا بِاَللَّهِ (تفسير الجلالين، سورة مريم) وَمَا أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلَّا لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللَّهِ ۚ وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذ ظَّلَمُوا أَنفُسَهُمْ جَاءُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللَّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللَّهَ تَوَّابًا رَّحِيمًا (النساء 64) قوله تعالى : وما أرسلنا من رسول إلا ليطاع بإذن الله ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاءوك فاستغفروا الله واستغفر لهم الرسول لوجدوا الله توابا رحيما قوله تعالى : وما أرسلنا من رسول " من " زائدة للتوكيد . إلا ليطاع فيما أمر به ونهى عنه . بإذن الله " بعلم الله . وقيل : بتوفيق الله . ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاءوك روى أبو صادق عن علي قال : قدم علينا أعرابي بعدما دفنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بثلاثة أيام ، فرمى بنفسه على قبر رسول الله صلى الله عليه وسلم وحثا على رأسه من ترابه ؛ فقال : قلت يا رسول الله فسمعنا قولك ، ووعيت عن الله فوعينا عنك ، وكان فيما أنزل الله عليك ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم الآية ، وقد ظلمت نفسي وجئتك تستغفر لي . فنودي من القبر إنه قد غفر لك . ومعنى لوجدوا الله توابا رحيما أي قابلا لتوبتهم ، وهما مفعولان لا غير . (تفسير القرطبى) أَنَّ عُمَرَ بْنَ الخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، كَانَ إِذَا قَحَطُوا اسْتَسْقَى بِالعَبَّاسِ بْنِ عَبْدِ المُطَّلِبِ ، فَقَالَ : اللَّهُمَّ إِنَّا كُنَّا نَتَوَسَّلُ إِلَيْكَ بِنَبِيِّنَا فَتَسْقِينَا ، وَإِنَّا نَتَوَسَّلُ إِلَيْكَ بِعَمِّ نَبِيِّنَا فَاسْقِنَا ، قَالَ : فَيُسْقَوْنَ قال عمر رضي الله عنه بعم نبينا لا بعباس لأن عمر رضي الله عنه أراد النبي بتوسل بعد وفاته من مصنف ابن أبي شيبة ٣٢٦٦٥ حدثنا أبو معاوية ، عن أعمش ، عن أبي صالح عن مالك الدار - قال وكان خازن عمر على الطعام - قال أصاب الناس قحط في زمن عمر فجاء رجل إلى قبر النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله استسق لأمتك فإنهم قد هلكوا فأتي الرجل فى المنام فقيل له ائت عمر فأقرئه السلام وأخبره أنكم مسقيون وقل له : عليك الكيس عليك الكيس ، فأتى عمر فأخبره فبكى عمر ثم قال يا رب لا آلو إلا ما عجزت عنه
"لَا يَمْلِكُونَ" أَيْ النَّاس "الشَّفَاعَة إلَّا مَنْ اتَّخَذَ عِنْد الرَّحْمَن عَهْدًا" أَيْ شَهَادَة أَنْ لَا إلَه إلَّا اللَّه وَلَا حَوْل وَلَا قُوَّة إلَّا بِاَللَّهِ (تفسير الجلالين، سورة مريم) وَمَا أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلَّا لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللَّهِ ۚ وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذ ظَّلَمُوا أَنفُسَهُمْ جَاءُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللَّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللَّهَ تَوَّابًا رَّحِيمًا (النساء 64) قوله تعالى : وما أرسلنا من رسول إلا ليطاع بإذن الله ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاءوك فاستغفروا الله واستغفر لهم الرسول لوجدوا الله توابا رحيما قوله تعالى : وما أرسلنا من رسول " من " زائدة للتوكيد . إلا ليطاع فيما أمر به ونهى عنه . بإذن الله " بعلم الله . وقيل : بتوفيق الله . ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاءوك روى أبو صادق عن علي قال : قدم علينا أعرابي بعدما دفنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بثلاثة أيام ، فرمى بنفسه على قبر رسول الله صلى الله عليه وسلم وحثا على رأسه من ترابه ؛ فقال : قلت يا رسول الله فسمعنا قولك ، ووعيت عن الله فوعينا عنك ، وكان فيما أنزل الله عليك ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم الآية ، وقد ظلمت نفسي وجئتك تستغفر لي . فنودي من القبر إنه قد غفر لك . ومعنى لوجدوا الله توابا رحيما أي قابلا لتوبتهم ، وهما مفعولان لا غير . (تفسير القرطبى) أَنَّ عُمَرَ بْنَ الخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، كَانَ إِذَا قَحَطُوا اسْتَسْقَى بِالعَبَّاسِ بْنِ عَبْدِ المُطَّلِبِ ، فَقَالَ : اللَّهُمَّ إِنَّا كُنَّا نَتَوَسَّلُ إِلَيْكَ بِنَبِيِّنَا فَتَسْقِينَا ، وَإِنَّا نَتَوَسَّلُ إِلَيْكَ بِعَمِّ نَبِيِّنَا فَاسْقِنَا ، قَالَ : فَيُسْقَوْنَ قال عمر رضي الله عنه بعم نبينا لا بعباس لأن عمر رضي الله عنه أراد النبي بتوسل بعد وفاته من مصنف ابن أبي شيبة ٣٢٦٦٥ حدثنا أبو معاوية ، عن أعمش ، عن أبي صالح عن مالك الدار - قال وكان خازن عمر على الطعام - قال أصاب الناس قحط في زمن عمر فجاء رجل(بلال بن حارث الصحابي) إلى قبر النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله استسق لأمتك فإنهم قد هلكوا فأتي الرجل فى المنام فقيل له ائت عمر فأقرئه السلام وأخبره أنكم مسقيون وقل له : عليك الكيس عليك الكيس ، فأتى عمر فأخبره فبكى عمر ثم قال يا رب لا آلو إلا ما عجزت عنه
الاستغاثه بالاموات هو تمهيد للوثنيه اليوم يدعوا شيوخ الطريقه الى الاستغاثه بالاموات والقبور وبعد ذلك ياتي شيخ طريقه يأمر اتباعه بعمل تمثال لأحد الصالحين وزيارته والتبرك به وبعد ذلك يقومون بتحليل ما حرم الله كما حصل لسكان مكه فقط في غضون ١٥٠ عاما اصبحوا غالبيتهم من الوثنيين والاصنام تملئ الكعبه واصبح شرب الخمور جزء من حياتهم ايضا وهذا ما يحدث حاليا في العراق حيث بعض العمائم امر اتباعه بعمل تمثال لعلي بن ابي طالب والناس تتقرب منه هذا التمثال وتتبرك به وتدعوا الله أمامه ليقربهم من الله
فضيلة الشيخ..الددو.. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. ماحكم هذه الصلاة .. اللهم صل على سيدنا محمد صلاة عبد قلت حيلته ورسول الله وسيلته وانت ياالله لها ولكل كرب عظيم...يارب ثم ندعو ...وشكرا لك شيخي
حينما قرأيت هنا تعليقات بعض ا(لمجتهدين ) تحت هذا المقطع فهمت جهل بعض الناس الذين تلبسوا بالشركيات والبدع شفاكم الله وهداكم، بعض يصحح على الشيخ وبعض الآخر يضلله ومنهم من يرد عليه، يا جماعة اتقواالله أنتم في واد وهذا العالم في واد أنتم لا تفهمون كلامه ولا أدلته، أنتم جهلة وعوام تجلسون أمام الشاشه وتكتبون التعليقات وهي تدل على قلة فهمكم للدين ولم تدرسوا شيئا بل تنقولون كلام بعض المبتدعة وتضللون الناس،
الاستغاثة بغير الله عمل جائز في شرع الله.. مما يدل على جواز الاستغاثة بغير الله ما أخرجه البزار من حديث عبد الله بن عباس عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إن لله ملائكة سيّاحين في الأرض سوى الحفظة يكتبون ما يسقط من ورق الشجر فإذا أصاب أحدكم عرجة بأرض فلاة فليناد: عباد الله أعينوا". قال الحافظ الهيثمي: رواه الطبراني ورجاله ثقات. وكذلك الحديث الذي رواه ابن أبي شيبة في مصنفه في كتاب الدعاء "ما يقول الرجل إذا نَدَتْ به دابته أو بعيره في سفر" أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إذا نفرت دابة أحدكم أو بعيره بفلاة من الأرض لا يرى بها أحدا فليقل: أعينوني عباد الله فإنه سيعان". وهذه أدلة واضحة على جواز الاستغاثة بغير الله. ثم الرسول صلى الله عليه وسلم سمى المطر مغيثًا، فقد روى أبو داود وغيره بالإسناد الصحيح أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "اللهم اسقنا غيثًا مغيثًا مريعًا نافعًا غير ضار عاجلًا غير ءاجل". فالرسول صلى الله عليه وسلم سمى المطر مغيثًا لأنه ينقذ من الشدة بإذن الله، كذلك النبي والولي ينقذان من الشدة بإذن الله تعالى. و لا فرق بين التوسل والاستغاثة، فالتوسل يسمى استغاثةً كما جاء في حديث البخاري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن الشمس تدنو يوم القيامة حتى يبلغ العرق نصف الأذن فبينما هم كذلك استغاثوا بآدم ثم موسى ثم بمحمدٍ صلى الله عليه وسلم". الحديث في رواية عبد الله ابن عمر لحديث الشفاعة يوم القيامة، وفي رواية أنسٍ روي بلفظ الاستشفاع وكلتا الروايتين في الصحيح فدل ذلك على أن الاستشفاع والاستغاثة بمعنًى واحدٍ فسمى الرسول صلى الله عليه وسلم هذا الطلب من آدم أن يشفع لهم إلى ربهم استغاثةً. هذا الحديث فيه دليل على أن التوسل يأتي بمعنى الاستغاثة وفي بعض الروايات لهذا الحديث: "يا آدم أنت أبو البشر اشفع لنا إلى ربنا" وفي هذا رد على من جعل التوسل بغير الله شركًا. الاستشفاع والتوسل والاستغاثة والتوجه والتجوه بمعنًى واحدٍ، وقد قال الحافظ تقي الدين السبكي في شفاء السقام: "التوسل والتوجه والاستغاثة والاستعانة بمعنًى واحدٍ".
ما ذكرته في نداء الملائكة فهم أحياء حاضرون سياحون و الاستغاثة بحاضر بما يقدر عليه جائزة أما الاستغاثة بغائب أو ميت فشرك بالله لأنه ليس بحاضر و قد قال الرسول صلى الله عليه وسلم: إن تدعوهم لا يسمعوا دعاءكم و لو سمعوا ما استجابوا لكم و يوم القيامة يكفرون بشرككم و لا ينبئك مثل خبير . و كذا طلب الرزق و الشفاء و الهداية ... فهذا لا يقدر عليه أحد إلا الله . فمن طلب ذلك من غيره فهو مشرك
كلام الشيخ هنا عجيب لانه يلزم من ذلك تكفير كل من أجاز الاستغاثة من كبار علماء المذاهب الأربعة فإما أن الشيخ لا يعلم تفصيل هؤلاء في هذه المسألة ام انه يعلم ويرى كفرهم او يعذرهم بجهلهم وهذا بعيد جدا فانا مستغرب كيف لشيخ عالم مثل محمد الحسن لا يعلم كلام السبكي والبهوتي الحنبلي وغيرهم في مثل هذه المسائل أريد جوابا من الشيخ حفظه الله.
وانا ايضا متعجب مثلك يا اخى الفاضل كيف يقول هذا العالم الجليل الددو الشنقيطي هل الشيخ لا يعلم ذلك أو هو يميل إلى الفكر التيمي النجدي يا فضيلة الشيخ انت عالم من علماء المسلمين ولا تلتفت إلى الوهابيين إذا سمحت كيف تقول ذلك وعلى هذا قد كفرت معظم المسلمين من الأشاعرة والماتريدرية أعوذ بالله من الفكر الوهابي قد سمعت منك أيضا يا فضيلة الشيخ تعير رجال الدين المتصوفين انصحك اتق الله ولا ينفعك موالات السعودية أمام الله
#التوسل التوسل على المذاهب الاربعة الحمد لله ربِ العالمين والصلاة والسلام على سيد الأنبياء والمرسلين ، هذا موجز لبطلان دعوى تحريم التوسل بالأنبياء والصالحين على المذاهب الأربعة . ليُعلم أن الفقهاء المعتبرين من أهل المذاهب الأربعة متفقون على جواز التوسل بالأنبياء والصالحين ، وها نحن نذكر شيئاً يسيراً يدل على ذلك ، لرد زعم من انتسب إلى الإمام أحمد رضي الله عنه بأن التوسل بالأنبياء والصالحين شرك . المذهب الحنبلي ذكر المرداوي في كتاب الإنصاف تحت عنوان فوائد ما نصه (( ومنها - أي من الفوائد - يجوز التوسل بالرجل الصالح على الصحيح من المذهب وقيل يستحب )) اه. فماذا يقول هؤلاء عن المذهب الحنبلي الذي قرر أن التوسل بالنبي بعد موته سنة على رأي ، وجائز فقط على رأي فهل يكفرون الحنابلة ؟ وما معنى اعتزاز هؤلاء بأحمد مع أن أحمد في وادٍ وهم في وادٍ آخر ؟ وقد قال الإمام أحمد للمروالروذي ، يتوسل أي الداعي عند القحط وقلة المطر أو انقطاعه بالنبي صلى الله عليه وسلم في دعائه ، وجزم به في المستوعب وغيره )) اه. وقال ابن مفلح الحنبلي في الفروع ما نصه ( ويجوز التوسل بصالح ، وقيل يستحب )) اه ، وقال البهوتي الحنبلي في كتاب كشاف القناع ما نصه ( وقال السامري وصاحب التلخيص : لا بأس بالتوسل للاستسقاء بالشيوخ والعلماء المتقين ، وقال في المذهب يجوز أن يستشفع الى الله برجل صالح ، وقيل يستحب )) وفي كتاب اتحاف السادة المتقين بشرح احياء علوم الدين ما نصه ( وكان صفوان بن سُليم المدني أبو عبد الله ، وقيل أبو الحارث القرشي الزهري الفقيه العابد وأبوه سُليم مولى حميد بن عبد الرحمن بن عوف قال أحمد : هو يُسْتَسْقَى بحديثه وينزل القطر من السماء ، وقال مرة : هو ثقة من خيار عباد الله الصالحين ، قال الواقدي وغيره مات سنة مائة واثنتين وثلاثين عن اثنتين وسبعين سنة ))اه. أي أنه توفي قبل أن يولد الإمام أحمد . فهذا أحمد لم يقل يستسقى بدعائه كما يقول ابن تيمية إن التوسل بدعاء الشخص لا بذاته ولا بذكره ، بل جعل أحمد ذكره سبباً لنزول المطر ، فمن أين تحريم ابن تيمية للتوسل بالذوات الفاضلة ؟ ونقل ذلك السيوطي في طبقات الحفاظ فقال ( وذكر_أي صفوان بن سليم _عند أحمد فقال : هذا رجل يستشفى بحديثه وينزل القطر من السماء بذكره . مات سنة أربع وعشرين ومائة )) اه. وروى عبد الله بن أحمد بن حنبل عن أبيه أحمد بن حنبل قال ( قال بن عينية : رجلان صالحان يُستسقى بهما ابن عجلان ويزيد بن يزيد بن جابر )) اه. وذكر الحافظ ابن حجر في الإصابة في ترجمة الصحابي عبد الرحمن بن أبي ربيعة الباهلي أنه استشهد ببلنجر من أرض الترك ودفن هناك فهم يستسقون به الى الآن . المذهب الحنفي 1 قال نور الدين ملا علي القاري الحنفي في شرح المشكاة ما نصه ( قال شيخ مشايخنا علامة العلماء المتبحرين شمس الدين بن الجزري في مقدمة شرحه للمصابيح المسمى بتصحيح المصابيح : إني زرت قبره بنيسابور - يعني مسلم بن الحجاج القشيري - وقرأت بعض صحيحه على سبيل التيمن والتبرك عند قبره ورأيت ءاثار البركة ورجاء الإجابة في تربته ))اه . وقد جاء في الفتاوى الهندية الحنفية جواز التوسل والتبرك فمن شاء فليراجع ذلك في كتاب - الفتاوى الهندية - (1/266). المذهب الشافعي وفي فتاوى شمس الدين الرملي الشافعي ما نصه ( سئل عما يقع من العامة من قولهم عند الشدائد : يا شيخ فلان ، يا رسول الله ، ونحو ذلك من الاستغاثة بالأنبياء والمرسلين والأولياء والعلماء والصالحين فهل ذلك جائز أم لا ؟ وهل للرسل والأنبياء والأولياء والصالحين والمشايخ إغاثةٌ بعد موتهم ؟ وماذا يرجح ذلك ؟ فأجاب : بأن الأستغاثة بالأنبياء والمرسلين والأولياء والعلماء والصالحين جائزة ، وللرسل والأنبياء والأولياء والصالحين إغاثة بعد موتهم ، لأن معجزة الأنبياء وكرامة الأولياء لا تنقطع بموتهم ، أما الأنبياء فلأنهم أحياء في قبورهم يصلون ويحجون كما وردت به الأخبار ، وتكون الإغاثة منهم معجزة لهم ، وأما الأولياء فهي كرامة لهم فإن أهل الحق على أنه يقع من الأولياء بقصد وبغير قصد أمور خارقة للعادة يجريها الله تعالى بسببهم )) اه. ( ويحجون) لم يثبت في السنة . وقال العلامة المجتهد تقي الدين السبكي ما نصه : (( اعلم أنه يجوز ويحسن التوسل والاستغاثة والتشفع بالنبي صلى الله عليه وسلم إلى ربه سبحانه وتعالى وجواز ذلك وحسنه من الأمور المعلومة لكل ذي دين المعرفة من فعل الأنبياء والمرسلين وسير السلف الصالحين والعلماء والعوام من المسلمين ولم ينكر أحد ذلك من أهل الأديان ولا سمع به في زمن من الأزمان حتى جاء ابن تيمية فتكلم في ذلك بكلام يلبس فيه على الضعفاء الأغمار وابتدع ما لم يسبق إليه في سابق الأعصار ولهذا طعن في الحكاية التي تقدم ذكرها عن مالك فإن فيها قول مالك للمنصور : استشفع به ، ونحن قد بينا صحتها ولذلك أدخلنا الاستغاثة في هذا الكتاب لما تعرض اليها مع الزيارة ، وحسبك ان انكار ابن تيمية للاستغاثة والتوسل قول لم يقله عالم قبله وصار به بين أهل الإسلام مثله ، وقد وقفت له على كلام طويل في ذلك رأيت من الرأي القويم أن أميل عنه الى الصراط المستقيم ولا أتتبعه بالنقض والإبطال ، فإن دأب العلماء القاصدين لإيضاح الدين وإرشاد المسلمين تقريب المعنى الى أفهامهم وتحقيق مرادهم وبيان حكمه ، ورأيت كلام هذا الشخص بالضد من ذلك فالوجه الإضراب عنه ))اه. المذهب المالكي قال الإمام مالك للخليفة المنصور لما حج وزار قبر النبي صلى الله عليه وسلم وسأل مالكاً قائلاً ( يا أبا عبد الله أستقبل القبلة وأدعوا أم أستقبل رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ قال : ولِم تصرف وجهك عنه وهو وسيلتك ووسيلة أبيك ءادم عليه السلام الى الله تعالى ؟ بل استقبله واستشفع به فيشفعه الله )) . ذكره القاضي عياض في كتاب - الشفا بتعريف حقوق المصطفى (2/92-93) . وساقه بإسناد صحيح ، والسيد السمهودي في خلاصة الوفا ، والقسطلاني في المواهب اللدنية وابن حجر الهيتمي في الجوهر المنظم ، وغيرهم . وقال ابن الحاج المالكي المعروف بإنكاره للبدع في كتابه المدخل ما نصه فالتوسل به عليه الصلاة والسلام هو محل حط أحمال الأوزار وأثقال الذنوب والخطايا لأن بركة شفاعته عليه الصلاة والسلام وعظمها عند ربه لا يتعاظمها ذنب ، إذ إنها أعظم من الجميع ، فليستبشر من زاره ويلجأ الى الله تعالى بشفاعة نبيه عليه الصلاة والسلام مَنْ لم يزره ، اللهم لا تحرمنا من شفاعته بحرمته عندك
الصحابة رضي الله تعالى عنهم حصل لهم ما حصل من الأهوال والأمور العظيمة بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم .... ومع ذلك لم يستغيثوا برسول الله صلى الله عليه وسلم ولو لمرة واحدة !! .... فلو كان جائزاً لفعلوه ... فهل نحن خير منهم !!؟؟ أم المؤمنين عائشة رضي الله تعالى عنها عاشت خمسين سنة بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم ..... وقبر النبي صلى الله عليه وسلم في بيتها .... ومع ذلك لم تطلب منه شيئاً ولم تكلِّمه ولم يُكلِّمها رغم كل الأهوال التي حصلت .... ورغم أنها أحبّ الناس إليه لماذا ترك عمر ابن الخطاب رضي الله تعالى عنه ومعه المهاجرون والأنصار رضي الله تعالى عنهم التوسل بالنبي صلى الله عليه وسلم إلى التوسل بالعباس حينما أصابتهم المجاعة ؟! ..... لو كان التوسل بالنبي صلى الله عليه وسلم بعد موته جائزاً ... هل يُعقل أن يتركه عمر ابن الخطاب رضي الله تعالى عنه ولا يعترض عليه صحابي واحد ! لا يوجد في القرآن نبي يدعوا نبياً ميتاً ....ولا صاحب نبي يأتي قبر نبي ليدعوه .... ولا رجل يدعوا رجلاً صالحاً ميتاً ..... القرآن كله توحيد لله تعالى .... كان عدد الصحابة رضي الله تعالى عنهم عندما توفي النبي صلى الله عليه وسلم مئة ألف صحابي .... وقد عاش جيل الصحابة تسعين عاماً بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم .... فلو كانت الإستغاثة بالنبي صلى الله عليه وسلم بعد موته مشروعة لنُقلت لنا عشرات الآلاف من الروايات عن توسل وتبرك واستغاثة الصحابة بالنبي صلى الله عليه وسلم بعد وفاته .... ولكن هذا لم يحدث ! كما قلنا سابقاً ... عند وفاة النبي صلى الله عليه وسلم كان عدد الصحابة رضي الله تعالى عنهم 100 ألف صحابي .... لو أن كل صحابي توسل (( مرة واحدة فقط )) عند قبر النبي صلى الله عليه وسلم .... لكان لدينا 100 ألف رواية توسل بالنبي صلى الله عليه وسلم !! .... ولو أن نصفهم فقط توسل ... لكان عندنا 50 ألف رواية للتوسل .... ولو توسل 10% فقط .... لكان لدينا 10 ألاف رواية ... ولو توسل فقط 1% من الصحابة لكان لدينا ألف رواية .... فأين تلك الروايات ؟!! طبعاً لن تجدوا تلك الروايات لأن هذا الأمر لم يحصل أصلاً !! هل يُعقل أن تتواتر روايات تبرك الصحابة رضي الله تعالى عنهم بالنبي صلى الله عليه وسلم (( أثناء حياته )) معهم لمدة 23 عاماً ....بينما لا تتواتر روايات تبرك وتوسل الصحابة به (( بعد وفاته )) رغم أنهم عاشوا بعده لمدة 90 عاماً !! .... لو كان التبرك والإستغاثة بالنبي صلى الله عليه وسلم مشروعة بعد وفاته .... لرأينا الصحابة رضي الله تعالى عنهم يزورون قبره ليل نهار .... فهم أكثر الناس حُباً للنبي صلى الله عليه وسلم وهم أحرص الناس على الطاعات .... فلو كانت تلك طاعة عظيمة لسبقنا إليها أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم أليس من المفترض أن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها تذكر لنا أخبار توافد (( عشرات الألوف )) من الصحابة والتابعين رضي الله تعالى عنهم للتوسل عند قبر النبي صلى الله عليه وسلم الموجود في بيتها ؟!! ... فلماذا لم تذكر لنا أخبار تلك الجموع الهائلة ؟!! ...الجواب ببساطة لأن هذا الأمر لم يحصل والصحابة رضي الله تعالى عنهم لم يفعلوا تلك البدعة أبداً ... من الذي قال أدعوني أستجب لكم ... الله أم الميت ؟؟ .... من الذي قال أنه يُحب أن يُدعا ؟؟ الله أم الميت ؟؟ ... من الذي يسمع دعائي أولاً ... الله أم الميت ؟؟؟ ....من أقرب إليَّ من حبل الوريد ... الله أم الميت ...؟؟ قال الله سبحانه وتعالى : "وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ " ....سورة البقرة (186)..... والله سبحانه يقول: وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا [الجن:18] ... ويقول جل وعلا : ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ [غافر:60]. وقال تعالى : وَاسْأَلُوا اللَّهَ مِنْ فَضْلِهِ [النساء:32] وقال صلى الله عليه وسلم : "الدعاء هو العبادة " رواه الترمذي ... وقال صلى الله عليه وسلم : "إذا سأَلت فاسأَل الله ، وإذا استعنت فاستعن بالله" رواه الترمذي وقال : حديث حسن صحيح وعلينا أن نتذكر أن الشرك يُحبط الأعمال الصالحة كلها !! قال الله قال سبحانه وتعالى : وَلَوْ أَشْرَكُوا لَحَبِطَ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ [الأنعام:88] ....... ويقول جل وعلا في حق نبيه صلى الله عليه وسلم : وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ [الزمر:65] فالأمر عظيم !! ويقول تعالى: وَلَوْ أَشْرَكُوا لَحَبِطَ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ....فالواجب الحذر من أي عمل فيه شبهة شرك .... كلمة مُخيفة قالها أحد الدعاة عن الذين يستغيثون بالأموات .... يقول إن عُمر الإنسان لا يكفي لكي يقوم بكل الأعمال الصالحة التي وردت في القرآن والسنَّة ... فكيف يترك كل تلك الأعمال ويتقرب إلى الله تعالى بالشرك الذي يُحبط كل الأعمال ؟؟!! .... نسأل الله تعالى السلامة والعافية والموت على التوحيد والسُنَّة آمين يا رب العالمين ... _________________________________ الحمد لله رب العالمين
الذي يستغيث بغير الله وهو مؤمن بالله ربا واحدا المؤثر الوحيد في خلقه وبأن الكل ليس لهم من الامر شيء الا بما اودعه الله فيه من سلطانه لا شريك لله ولا ند له هل حاله هو كمثل حال الذي يستغيث بغير الله ويؤمن بأن الكل إلها أو آلهة مع الله ينفعون او يضرون او يدرؤون عنهم الضر مع الله او جزء مع الواحد ؟ المشكلة لما يتكلمون عن الاستغاثة ويفسرونها يوهموك أنه مشكلة لدى المسلمين ... كيف يكون المسلم مسلما مؤمنا اصلا اذا اعتقد كما يعتقده الفئة الاولى من الناس (الذي حكيناه الحال الأول ) كلا ! لا يمكن لمسلم أن يعتقد في غير الله تعالى وهو المستغيث به في كل الأحوال مباشرة وغير مباشرة ، اذا استغاث بغيره يعلم علما يقينا أن هذا المستغاث به إلا مخلوق وضعه الله لكي اطلب منه به الاستعانة والاستغاثة والاسترشاد والخ .... كما قال عليه الصلاة والسلام تداووا يا عباد الله ، ... فعن ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: «تَدَاوَوْا عِبَادَ اللَّهِ، فَإِنَّ اللَّهَ لَمْ يَضَعْ دَاءً إِلَّا وَضَعَ مَعَهُ شِفَاءً إِلَّا الْهَرَمَ» رواه ابن ماجه فتداوينا بالدواء لكي نخلص من الداء الذي اصابنا هي نوعا من انواع الاستغاثة بغير الله (فهذان اعتقادان ، اعتقاد بأن الله الوحيد الذي شرع بسلطانه هذه الأسباب لكي نتخذها لكي نحصل به طلبنا لكن لا نعلق به كما وبما يعلق به وعليه القانطين من رحمة الله تعالى الذي بينه النبي عليه الصلاة والسلام وكذا فهمه وعمل به وعليه الامة من بعده من الصحابة إلى الورثة وإلى الأمة الإسلامية! واعتقاد المشركين )
سلاما سلاما تعتبون على من يلوذ برسول الله والتعلق به وبالصالحين من عباده وتنسون أنفسكم وأنتم تتعلقون بأهداب الحياة الدنيا وزينتها تطرقون أبواب الأغنياء والطغاة والسلاطين فأين الله في جدول جمعكم وحرصهم وتكديس أموالكم أيها الوهابية فإذا أصابكم قرح من القرح ألا تلوذون بغير الله ألا تستغيثون بالطبيب حين المرض وبالذي يجيد السباحة حين الغرق وبالأغنياء والأبناك حين الفقر والعوز ومن قال لكم أن الأنبياء والأولياء أموات وهم الأحياء عند ربهم يرزقون وإلى أعمالكم يرون ويسمعون وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون وفي كل لحظة واتصال يبادلوننا التحية والوصال التحيات لله الزكيات لله الطيبات والصلوات المباركات لله السلام عليك أيها النبي ورحمة الله تعالى وبركاته السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين وهل الأموات يردون السلام ويسمعون أم نحن من أجرهم محرومون تالله إنكم في أمرهم لمفتونون أم عندكم الغيب فأنتم تكتبون فستكتب شهادتكم وتسألون ومتى غابوا عنا حتى نلوذ بهم أو نسألهم أو نتوسل بهم فهم فينا ومنا ومعنا محبة ورحمة وصلاة وذكرا وهم قبلة النجاة والوسيلة المبتغاة والباقيات الصالحات الشهداء الأحياء المؤمنون بلا حجاب ومن عندهم علم الكتاب والحكمة وفصل الخطاب وهم للرحمن أبواب وهم الحقيقة الباقية في عالم الخلق والأمر والجلال والجمال والقهر وهم خير الثواب وخير الأعقاب شفعاؤنا عند الله في المصائب والكربات وفي العرسات والسكرات في الحياة وبعد الممات! !!!
Medsalm Salem وخذ على سبيل المثال هؤلاء العلماء من المذاهب الاربعة # المالكية؛ روى القاضي عياض بإسناد صحيح قال مالك ل ابو جعفر امير المؤمنين :لم تصرف وجهك عنه وهو وسيلتك ووسيلة ادم عليه السلام بل استقبله واستشفع به ثم ذكر الآية :ولو انهم اذ ظلمو انفسهم.. # الشافعية قال الإمام النووي قال في كتاب الأذكار باب الأذكار في الاستسقاء،ص 160 . "إنه يستحب إذا كان فيهم رجل مشهور بالصلاح أن يستسقوا به فيقولون: اللهم إنا نستسقي ونستشفع إليك بعبدك فلان كما روى البخاري أن عمر رضي الله عنه استسقى بعباس رضى الله عنه وقال جاء الاستسقاء بأهل الخير والصلاح عن معاوية رضى الله عنه وغيره" الحنابلة : جاء في الفروع ، ابنُ مُفْلح في "الفروع" (3/229 ) "ويَجُوزُ التوسُّلُ بصالحٍ ، وقيْلَ يُسْتحبُّ ." جاء في "الإنْصاف" للمرداوي (2/456) "يَجُوز التوسُّل بالرجل الصالح ، على الصحيح من المَذْهَب . وقيل يُسْتَحب قَالَ الْإِمَامُ أَحْمَدُ فِي مَنْسَكِهِ الَّذِي كَتَبَهُ لِلْمَرُّوذِيِّ : يَتَوَسَّلُ بِالنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي دُعَائِهِ وَجَزَمَ بِهِ فِي الْمُسْتَوْعِبِ وَغَيْرِهِ " . جاء في كشاف القناع للإمام البُهوتي (1/546: (ولا بأس بالتوسل بالصالحين) . جاء في "منتهى الإرادات" مع شَرْحِهِ للإمَام الُبهوتي (2/58 : ( "وأُبيْحَ التوسُّلُ بالصَالحيْن" . جاء في "غاية المُنْتَهى" مع شرْحه للإمَام الرحيْبَاني (2/316:"وكذا أبيْحَ توسلٌ بصالحيْن " وجاء في المغني (ج2 : ص439) : " ويستحب أن يستسقى بمن ظهر صلاحه ; لأنه أقرب إلى إجابة الدعاء ، فإن عمر رضي الله عنه استسقى بالعباس عم النبي صلى الله عليه وسلم . قال ابن عمر : استسقى عمر عام الرمادة بالعباس ، فقال : اللهم إن هذا عم نبيك صلى الله عليه وسلم نتوجه إليك به فاسقنا . فما برحوا حتى سقاهم الله عز وجل " . وجاء في كتاب مناقب الإمام أحمد ابن الجوزي ص 297:عن عبد الله بن موسى أنه قال : خرجت أنا وأبي في ليلة مظلمة نزور « أحمد » فاشتدت الظلمة ، فقال أبي :يا بني تعال حتى نتوسل إلى الله تعالى بهذا العبد الصالح حتى يضاء لنا الطريق ، فمنذ ثلاثين سنة ما توسلت به إلا قضيت حاجتي فدعا أبي وأمنت على دعائه ، فأضاءت السماء كأنها ليلة مقمرة حتى وصلنا إليه )اهــ رأي الشوكاني السلفي رحمه الله تعالى : وقال: (ويتوسل إلى الله بأنبيائه والصالحين) أقول: ومن التوسل بالأنبياء: وذكر قصة الأعمى ، وأما التوسل بالصالحين حديث استسقاء سيدنا عمر بسيدنا العباس رضي الله عنهما ) . انظر : (كتاب تحفة الذاكرين ص (37).# وقال ابن الحاج فالتوسل به عليه الصلاة والسلام محط وضع الاثقال والاوزار لأن عظمة رسول الله صلى الله عليه وسلم عند الله لايبلغها ذنب فليستبشر من زاره ومن لم يفعل فل يلجأ الى الله تعالى به. # الاحناف: قال الامام علي القاري الملا في شرح مشكاة المصابيح قال العلامة شمس الدين ابن الجذري في تصحيح المصابيح : اني زرت قبر مسلم بن الحجاج القشيري وقرأت بعض احاديثه عند قبره على سبيل التبرك فرأيت آثار البركة بعدها. فمن يقول ان التوسل لله بنبيه صلى الله عليه وسلم او الصالحين شرك فهو اما جاهل لم يطلع على اقوال اهل العلم والسلف الصالح وغيرهم او يكون من جملة الخوارج. انتهى
@@youbenhassi6549 العلم ليس سرد الأقوال إنما تحقيقها بأدلتها و قصة الإمام مالك مع أبو جعفر المنصور لا تصح و قصة العباس رضي الله عنه لا تدل على ما ذكرت بل تدل على التوسل بدعاء الصالح و ليس التوسل بالميت الذي لا صلة له بعملك و حالك و قصة الأعمى كلام العلماء في أسانيدها معلوم مشهور
سيكفر الرجل الذي ذكرت في قصتك في حالة ان طلب العون بالهاتف رجلا في قبره هههه... يا سيد الرسول عليه الصلاة و السلام يقول «اذا مات بن ادم انقطع عمله .......» و انت تزعم ان عمله مازال قائم !!!!!!
بارك الله فيك ...هذا المنهج الذي تسير عليه هو منهج الطاعنين في الدين من الملاحدة و أشباههم من ضرب الأدلة بعضها ببعض و لذك ترد عندك هذه الإشكالات...!! الإستغاثة هي طلب المساعدة في الشدائد فهذه لا تكون إلا من الله تعالى كما قال ربنا ( أمن يجيب المضطر إذا دعاه و يكشف السوء و يجعلكم خلفاء الارض....) كطلب الغوث من المقبورين أو الأولياء و الصالحين الأموات أو الغائبين كمن يعتقد وجود الغوث و النجباء و يفسرها بتفسيرات فاسدة شرعا و عقلا أما الإستغاثة أو الإستعانة بالحي القادر على الغوث أو المعونة فهي جائزة عقلاً و شرعاً كما قال ربنا في قصة سيدنا موسى عليه الصلاة و السلام ( فاستغاثه الذي من شيعته على الذي من عدوه فوكزه موسى...) و قال تعالى ( و تعاونوا على البر و التقوى )
الم يسمع شيخ احادث عديد عن جواز الاستغاثة؟يا عباد الله اغيثونى ،و نحن ذالك،وكذا يروى ابن كثير،بأن الصحابة رضي الله عنهم كانوا ينادوا في القتال يا محمده،و كان ذالك بعد انتقال رسول الله عليه السلام،فهل اشركوا؟ينبغى للشيخ الددو اولا توبة نصوحا ثم رجوع الى ما كان عليه جمهور العلماء اهل السنة وهو جواز التوسل و الاستغاثة
تساهلوا في ود وسواع يغوث ويعوق ونصر وقد أضلوا كثيرا فالواجب النهي عن هذه الامور لالى تتطور فالتوسل لايجوز الا بحي وهذا المييت كيف تعرف اين هو حتى تتوسل به هل انت تعلم الغيب ام تتألى على الله. نسال الله العافية
نعلم أين رسول الله صلى الله عليه وسلم والتوسل به جائز ولكي تحرمه فايتنا بنص واضح وصريح بتحريمه فإن لم يكن لديك النص فأمسك لسانك ولا تكفر اهل القبلة فالنصوص واضحة في أن من يكفر مسلما ولم يكن كذلك فقد ارتد عليه تكفيره فاحذر من أن يرتد عليك فيهلكك
الاستغاثة فيما يقدر عليه المخلوقين جائز ، كالغريق يستغيث بمن يقدر على انقاذه فيقول يا فلان اغثني ، اما الاستغاثة فيما لا يقدر عليه الا الله فهذا شرك اكبر مخرج من الملة ومثله ان تقول يا فلان اشفني واللله يقول في كتابه العزيز"وإذا مرضت فهو يشفين" والله اعلم
@@horizon435 اذا كان يستغيث بالاحياء فانهم يستغيثون بقدرة وطاقة بالله تعالي ....وكذالك مكن الله للاموات واعطاهم قدرة للنصر فانهم ينصروننا من هذه القدرة التي اعطاهم الله اياها ....
@@fayasakavalappil9525 قلت الإستغاثة فيما يقدر عليه المخلوق الحي ومثلت لك بمثال فالحي قد يغيثك بماء اذا كنت ع وشك الهلاك عطشا أو يغيثك بمال اذا اردت كنت مريضا مرضا شديدا وليس عندك ما تتعالج به ووو الخ من الامثلة ، لكن هل الميت يستطيع ان يخرجك من الماء اذا غرقت فيه لو فرضنا انك ع وشك الغرق وكان يوجد احد قريب منك فهل تستغيث بهذا الشخص ام بشخص ميت لينقذك، وهذا في الامور البسيطة لم يقدر الميت على فعلها فكيف بالتي لا يقدر عليها الاخياء لو جتمعوا لها!!؟ اتعلم ان كلامك هذا يستوجب كفرك بالله ولو مت عليه مت مشركا به؟! يجب ان تصحح عقيدتك اخي الكريم فالموضوع اخطر مما تتصور... الاموات لا حول لهم ولا قوة يقول تعالى(ان تدعوهم لا يسمعوا دعاءكم ولو سمعوا ما استجابوا لكم ويوم القيمة يكفرون بشرككم ولا ينبؤك مثل خبير)
@@horizon435 روى الإمام البخاري في كتابه "الأدب المفرد" تحت باب ما يقول الرجل إذا خدرت رجله: قال حدثنا أبو نعيم قال حدثنا سفيان عن أبي إسحاق عن عبد الرحمن بن سعد قال: خدرت رجل ابن عمر فقال له رجل: اذكر أحب الناس إليك فقال: يا محمد هذا يدل على جواز التوسل بالاموات... وأما تفسير الاية كما فهمت بل التفسير: ابن كثير : إِنَّكَ لَا تُسْمِعُ الْمَوْتَىٰ وَلَا تُسْمِعُ الصُّمَّ الدُّعَاءَ إِذَا وَلَّوْا مُدْبِرِينَ ( إنك لا تسمع الموتى ) أي : لا تسمعهم شيئا ينفعهم ، فكذلك هؤلاء على قلوبهم غشاوة ، وفي آذانهم وقر الكفر ; ولهذا قال : ( إنك لا تسمع الموتى ولا تسمع الصم الدعاء إذا ولوا مدبرين )
من فعل فعل المشركين كفر واشرك دعوة الشيخ محمد بن عبدالوهاب رحمه الله ليست فكر بل هي دعوة إلى أصل الإسلام مبنية على الكتاب والسنة وانت اقرأ كتابه كتاب التوحيد وستعرف الحق إن كان الله أراد بك خيرا
التوسل امر يعود للمنطق فالإنسان يتوسل بما يشترك معه بالمنفعة كحال الحديث الذي ذكرته انت او يتوسل بعمله الصالح او بأسماء الله الحسنى واما توسله بجاه غيره فلا يصح لانه يسأل الله بما ليس له كحال من يشتري غرض بمال غيره
🔶️من أجمل ما قرأت وصية الشيخ التراد ولد العباس و هو من كبار الصالحين و المتصوفة في نظم تصفية الطريق الذي ذكر فيه خطورة الإستغاثة قال رضي الله عنه :
ولا تقل في شدة وكربة *** يا سيدي وشيخنا وحزبه
مبتهلا وداعيا غير الإله *** مستغرقا عن الإله في سواه
تقول قد غفل عني أبي *** وشيخي حيث لم تفز بالأرب
وحيثما فزت بنيل ما تريد *** شرعت في الثنا على غير المجيد
فبعضهم بذا المقال كفرا *** وبعضهم لنحو ذا ما أنكرا
بارك الله فيك يا شيخنا الفاضل والله من اروع ما سمعنا في باب الستغاثه والتوسل
جزاكم كل خير والله من الفوائد العظيمة
الإنترنت نلتقي بهؤلاء العلماء
جزيتم كل خير والله أكبر
كلام العلماء لايعارض بكلام الجهال،لوسكت الجهال لقل الخلاف ، وماذكره الشيخ الددو حفظه الله ورعاه من التفصيل في التوسل هو خلاصة كلام أهل العلم المتمسكين بالدليل ،لابالتقليد لاعمى ،نحن أمةالدليل
"لَا يَمْلِكُونَ" أَيْ النَّاس "الشَّفَاعَة إلَّا مَنْ اتَّخَذَ عِنْد الرَّحْمَن عَهْدًا" أَيْ شَهَادَة أَنْ لَا إلَه إلَّا اللَّه وَلَا حَوْل وَلَا قُوَّة إلَّا بِاَللَّهِ (تفسير الجلالين، سورة مريم)
وَمَا أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلَّا لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللَّهِ ۚ وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذ ظَّلَمُوا أَنفُسَهُمْ جَاءُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللَّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللَّهَ تَوَّابًا رَّحِيمًا (النساء 64)
قوله تعالى : وما أرسلنا من رسول إلا ليطاع بإذن الله ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاءوك فاستغفروا الله واستغفر لهم الرسول لوجدوا الله توابا رحيما
قوله تعالى : وما أرسلنا من رسول " من " زائدة للتوكيد . إلا ليطاع فيما أمر به ونهى عنه . بإذن الله " بعلم الله . وقيل : بتوفيق الله . ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاءوك روى أبو صادق عن علي قال : قدم علينا أعرابي بعدما دفنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بثلاثة أيام ، فرمى بنفسه على قبر رسول الله صلى الله عليه وسلم وحثا على رأسه من ترابه ؛ فقال : قلت يا رسول الله فسمعنا قولك ، ووعيت عن الله فوعينا عنك ، وكان فيما أنزل الله عليك ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم الآية ، وقد ظلمت نفسي وجئتك تستغفر لي . فنودي من القبر إنه قد غفر لك . ومعنى لوجدوا الله توابا رحيما أي قابلا لتوبتهم ، وهما مفعولان لا غير .
(تفسير القرطبى)
أَنَّ عُمَرَ بْنَ الخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، كَانَ إِذَا قَحَطُوا اسْتَسْقَى بِالعَبَّاسِ بْنِ عَبْدِ المُطَّلِبِ ، فَقَالَ : اللَّهُمَّ إِنَّا كُنَّا نَتَوَسَّلُ إِلَيْكَ بِنَبِيِّنَا فَتَسْقِينَا ، وَإِنَّا نَتَوَسَّلُ إِلَيْكَ بِعَمِّ نَبِيِّنَا فَاسْقِنَا ، قَالَ : فَيُسْقَوْنَ
قال عمر رضي الله عنه بعم نبينا
لا بعباس لأن عمر رضي الله عنه أراد النبي بتوسل بعد وفاته
من مصنف ابن أبي شيبة
٣٢٦٦٥ حدثنا أبو معاوية ، عن أعمش ، عن أبي صالح عن مالك الدار - قال وكان خازن عمر على الطعام - قال
أصاب الناس قحط في زمن عمر فجاء رجل إلى قبر النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله استسق لأمتك فإنهم قد هلكوا فأتي الرجل فى المنام فقيل له ائت عمر فأقرئه السلام وأخبره أنكم مسقيون وقل له : عليك الكيس عليك الكيس ، فأتى عمر فأخبره فبكى عمر ثم قال يا رب لا آلو إلا ما عجزت عنه
طيب وأين الدليل أيها المقلد من الكتاب والسنة بفهم سلف الامه ؟
"لَا يَمْلِكُونَ" أَيْ النَّاس "الشَّفَاعَة إلَّا مَنْ اتَّخَذَ عِنْد الرَّحْمَن عَهْدًا" أَيْ شَهَادَة أَنْ لَا إلَه إلَّا اللَّه وَلَا حَوْل وَلَا قُوَّة إلَّا بِاَللَّهِ (تفسير الجلالين، سورة مريم)
وَمَا أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلَّا لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللَّهِ ۚ وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذ ظَّلَمُوا أَنفُسَهُمْ جَاءُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللَّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللَّهَ تَوَّابًا رَّحِيمًا (النساء 64)
قوله تعالى : وما أرسلنا من رسول إلا ليطاع بإذن الله ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاءوك فاستغفروا الله واستغفر لهم الرسول لوجدوا الله توابا رحيما
قوله تعالى : وما أرسلنا من رسول " من " زائدة للتوكيد . إلا ليطاع فيما أمر به ونهى عنه . بإذن الله " بعلم الله . وقيل : بتوفيق الله . ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاءوك روى أبو صادق عن علي قال : قدم علينا أعرابي بعدما دفنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بثلاثة أيام ، فرمى بنفسه على قبر رسول الله صلى الله عليه وسلم وحثا على رأسه من ترابه ؛ فقال : قلت يا رسول الله فسمعنا قولك ، ووعيت عن الله فوعينا عنك ، وكان فيما أنزل الله عليك ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم الآية ، وقد ظلمت نفسي وجئتك تستغفر لي . فنودي من القبر إنه قد غفر لك . ومعنى لوجدوا الله توابا رحيما أي قابلا لتوبتهم ، وهما مفعولان لا غير .
(تفسير القرطبى)
أَنَّ عُمَرَ بْنَ الخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، كَانَ إِذَا قَحَطُوا اسْتَسْقَى بِالعَبَّاسِ بْنِ عَبْدِ المُطَّلِبِ ، فَقَالَ : اللَّهُمَّ إِنَّا كُنَّا نَتَوَسَّلُ إِلَيْكَ بِنَبِيِّنَا فَتَسْقِينَا ، وَإِنَّا نَتَوَسَّلُ إِلَيْكَ بِعَمِّ نَبِيِّنَا فَاسْقِنَا ، قَالَ : فَيُسْقَوْنَ
قال عمر رضي الله عنه بعم نبينا
لا بعباس لأن عمر رضي الله عنه أراد النبي بتوسل بعد وفاته
من مصنف ابن أبي شيبة
٣٢٦٦٥ حدثنا أبو معاوية ، عن أعمش ، عن أبي صالح عن مالك الدار - قال وكان خازن عمر على الطعام - قال
أصاب الناس قحط في زمن عمر فجاء رجل(بلال بن حارث الصحابي) إلى قبر النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله استسق لأمتك فإنهم قد هلكوا فأتي الرجل فى المنام فقيل له ائت عمر فأقرئه السلام وأخبره أنكم مسقيون وقل له : عليك الكيس عليك الكيس ، فأتى عمر فأخبره فبكى عمر ثم قال يا رب لا آلو إلا ما عجزت عنه
من أين أخدت الأحاديث جزاك الله
جزاك الله خيرا.
شيخنا
قال الرسول صلى الله عليه وسلم البخيل من ذكرت عنده فلم يصلي علي
فرق بين الاستغاثه بالنبي بعد موته وبالصلاة عليه
بماذا يشعر المسلم إذا اسثغاث بغير الله؟ بطبيعة الحال يحس أنه غير مرتاح بالفطرة
تماما
اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا ونبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
جزاكم الله خير فتاوى مسددة
الاستغاثة برب العباد هي الحق
قال تعالى من يطع الرسول فقد اطاع الله
وقال صلى الله عليه وسلم
توسلوا بجاهي فإن جاهي عند الله عظيم
من قال هذا الحديث واخرجه وصححه
من أين اتيت بهذا الحديث
بارك الله فيكم شيخنا الفاضل
نحبك في الله
صل الله عليه وسلم
جزك الله خيرا يا شيخنا الفاضل "" نسأل الله لك التوفيق وسداد في الدرين
1الإستغاثة شرك
شرك أكبر لغير من لا يعرف ذلك
2التوسل الجمهور على يحكمون بالمنع
جزاكم آلله خيرا يا شيخ الددو
بارك الله فيك و لك و عليك
نصيحة لمن لديه شهوة الكتابة و حب الإعتراض على الشارد و الوارد
اتق الله و استمع للمقطع أو اترك سماعه....و لا حاجة للتعليقات التي لا فائدة منها...
جزاكم الله خيراشيخناالفاضل
نحبك في الله شيخنا
جزاك الله خيرا
Tewessul şirk la tevessul la istiğaze şirk☝🏻
tevassul şirk dememiş
احبك في الله يا شيخ
الاستغاثه بالاموات هو تمهيد للوثنيه اليوم يدعوا شيوخ الطريقه الى الاستغاثه بالاموات والقبور وبعد ذلك ياتي شيخ طريقه يأمر اتباعه بعمل تمثال لأحد الصالحين وزيارته والتبرك به وبعد ذلك يقومون بتحليل ما حرم الله كما حصل لسكان مكه فقط في غضون ١٥٠ عاما اصبحوا غالبيتهم من الوثنيين والاصنام تملئ الكعبه واصبح شرب الخمور جزء من حياتهم ايضا وهذا ما يحدث حاليا في العراق حيث بعض العمائم امر اتباعه بعمل تمثال لعلي بن ابي طالب والناس تتقرب منه هذا التمثال وتتبرك به وتدعوا الله أمامه ليقربهم من الله
شيخنا الفاضل هل يمكن أن أجد دروس لك في الفقه المالكي شرح متون مثل متن أسهل المسالك ومتن الرسالة
بارك الله فيكم سيدي
فضيلة الشيخ..الددو..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
ماحكم هذه الصلاة ..
اللهم صل على سيدنا محمد صلاة عبد قلت حيلته ورسول الله وسيلته وانت ياالله لها ولكل كرب عظيم...يارب ثم ندعو ...وشكرا لك شيخي
لله درك ياشيخ كم من مشايخ يعلمون الناس الشرك والكذب هداهم الله
ما نقول في حديث اذا ضل دابة في السفر يا عباد الله اعينوني؟؟
حينما قرأيت هنا تعليقات بعض ا(لمجتهدين ) تحت هذا المقطع فهمت جهل بعض الناس الذين تلبسوا بالشركيات والبدع شفاكم الله وهداكم، بعض يصحح على الشيخ وبعض الآخر يضلله ومنهم من يرد عليه، يا جماعة اتقواالله أنتم في واد وهذا العالم في واد أنتم لا تفهمون كلامه ولا أدلته، أنتم جهلة وعوام تجلسون أمام الشاشه وتكتبون التعليقات وهي تدل على قلة فهمكم للدين ولم تدرسوا شيئا بل تنقولون كلام بعض المبتدعة وتضللون الناس،
جزاكم الله خيرا 🤲نرجوا من سيادتكم تفسير اولا ما معنى الاستغاثة ،التوسل وما إلى ذلك من الألفاظ التي تتكلمون عنها.
الاستغاثة بغير الله عمل جائز في شرع الله..
مما يدل على جواز الاستغاثة بغير الله ما أخرجه البزار من حديث عبد الله بن عباس عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
"إن لله ملائكة سيّاحين في الأرض سوى الحفظة يكتبون ما يسقط من ورق الشجر فإذا أصاب أحدكم عرجة بأرض فلاة فليناد: عباد الله أعينوا".
قال الحافظ الهيثمي: رواه الطبراني ورجاله ثقات.
وكذلك الحديث الذي رواه ابن أبي شيبة في مصنفه في كتاب الدعاء
"ما يقول الرجل إذا نَدَتْ به دابته أو بعيره في سفر" أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
" إذا نفرت دابة أحدكم أو بعيره بفلاة من الأرض لا يرى بها أحدا فليقل: أعينوني عباد الله فإنه سيعان".
وهذه أدلة واضحة على جواز الاستغاثة بغير الله.
ثم الرسول صلى الله عليه وسلم سمى المطر مغيثًا، فقد روى أبو داود وغيره بالإسناد الصحيح أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "اللهم اسقنا غيثًا مغيثًا مريعًا نافعًا غير ضار عاجلًا غير ءاجل".
فالرسول صلى الله عليه وسلم سمى المطر مغيثًا لأنه ينقذ من الشدة بإذن الله، كذلك النبي والولي ينقذان من الشدة بإذن الله تعالى.
و لا فرق بين التوسل والاستغاثة، فالتوسل يسمى استغاثةً كما جاء في حديث البخاري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
"إن الشمس تدنو يوم القيامة حتى يبلغ العرق نصف الأذن فبينما هم كذلك استغاثوا بآدم ثم موسى ثم بمحمدٍ صلى الله عليه وسلم".
الحديث في رواية عبد الله ابن عمر لحديث الشفاعة يوم القيامة، وفي رواية أنسٍ روي بلفظ الاستشفاع وكلتا الروايتين في الصحيح فدل ذلك على أن الاستشفاع والاستغاثة بمعنًى واحدٍ فسمى الرسول صلى الله عليه وسلم هذا الطلب من آدم أن يشفع لهم إلى ربهم استغاثةً.
هذا الحديث فيه دليل على أن التوسل يأتي بمعنى الاستغاثة وفي بعض الروايات لهذا الحديث:
"يا آدم أنت أبو البشر اشفع لنا إلى ربنا" وفي هذا رد على من جعل التوسل بغير الله شركًا.
الاستشفاع والتوسل والاستغاثة والتوجه والتجوه بمعنًى واحدٍ، وقد قال الحافظ تقي الدين السبكي في شفاء السقام: "التوسل والتوجه والاستغاثة والاستعانة بمعنًى واحدٍ".
ما ذكرته في نداء الملائكة فهم أحياء حاضرون سياحون و الاستغاثة بحاضر بما يقدر عليه جائزة أما الاستغاثة بغائب أو ميت فشرك بالله لأنه ليس بحاضر و قد قال الرسول صلى الله عليه وسلم: إن تدعوهم لا يسمعوا دعاءكم و لو سمعوا ما استجابوا لكم و يوم القيامة يكفرون بشرككم و لا ينبئك مثل خبير .
و كذا طلب الرزق و الشفاء و الهداية ... فهذا لا يقدر عليه أحد إلا الله . فمن طلب ذلك من غيره فهو مشرك
@@dzdz773 وانا أميل لهذا الرأي
كلام الشيخ هنا عجيب لانه يلزم من ذلك تكفير كل من أجاز الاستغاثة من كبار علماء المذاهب الأربعة فإما أن الشيخ لا يعلم تفصيل هؤلاء في هذه المسألة ام انه يعلم ويرى كفرهم او يعذرهم بجهلهم وهذا بعيد جدا فانا مستغرب كيف لشيخ عالم مثل محمد الحسن لا يعلم كلام السبكي والبهوتي الحنبلي وغيرهم في مثل هذه المسائل أريد جوابا من الشيخ حفظه الله.
وانا ايضا متعجب مثلك يا اخى الفاضل كيف يقول هذا العالم الجليل الددو الشنقيطي هل الشيخ لا يعلم ذلك أو هو يميل إلى الفكر التيمي النجدي
يا فضيلة الشيخ انت عالم من علماء المسلمين ولا تلتفت إلى الوهابيين إذا سمحت كيف تقول ذلك وعلى هذا قد كفرت معظم المسلمين من الأشاعرة والماتريدرية أعوذ بالله من الفكر الوهابي
قد سمعت منك أيضا يا فضيلة الشيخ تعير رجال الدين المتصوفين انصحك اتق الله ولا ينفعك موالات السعودية أمام الله
@@محمودعبدالعزيز-د3ل وعلم السعودية!!!
الحمد لله رب العالمين وشكرا للقايمين على البرنامج كيف حال الشيخ
#التوسل
التوسل على المذاهب الاربعة
الحمد لله ربِ العالمين والصلاة والسلام على سيد الأنبياء والمرسلين ، هذا موجز لبطلان دعوى تحريم التوسل بالأنبياء والصالحين على المذاهب الأربعة . ليُعلم أن الفقهاء المعتبرين من أهل المذاهب الأربعة متفقون على جواز التوسل بالأنبياء والصالحين ، وها نحن نذكر شيئاً يسيراً يدل على ذلك ، لرد زعم من انتسب إلى الإمام أحمد رضي الله عنه بأن التوسل بالأنبياء والصالحين شرك .
المذهب الحنبلي
ذكر المرداوي في كتاب الإنصاف تحت عنوان فوائد ما نصه (( ومنها - أي من الفوائد - يجوز التوسل بالرجل الصالح على الصحيح من المذهب وقيل يستحب )) اه. فماذا يقول هؤلاء عن المذهب الحنبلي الذي قرر أن التوسل بالنبي بعد موته سنة على رأي ، وجائز فقط على رأي فهل يكفرون الحنابلة ؟ وما معنى اعتزاز هؤلاء بأحمد مع أن أحمد في وادٍ وهم في وادٍ آخر ؟ وقد قال الإمام أحمد للمروالروذي ، يتوسل أي الداعي عند القحط وقلة المطر أو انقطاعه بالنبي صلى الله عليه وسلم في دعائه ، وجزم به في المستوعب وغيره )) اه. وقال ابن مفلح الحنبلي في الفروع ما نصه ( ويجوز التوسل بصالح ، وقيل يستحب )) اه ، وقال البهوتي الحنبلي في كتاب كشاف القناع ما نصه ( وقال السامري وصاحب التلخيص : لا بأس بالتوسل للاستسقاء بالشيوخ والعلماء المتقين ، وقال في المذهب يجوز أن يستشفع الى الله برجل صالح ، وقيل يستحب )) وفي كتاب اتحاف السادة المتقين بشرح احياء علوم الدين ما نصه ( وكان صفوان بن سُليم المدني أبو عبد الله ، وقيل أبو الحارث القرشي الزهري الفقيه العابد وأبوه سُليم مولى حميد بن عبد الرحمن بن عوف قال أحمد : هو يُسْتَسْقَى بحديثه وينزل القطر من السماء ، وقال مرة : هو ثقة من خيار عباد الله الصالحين ، قال الواقدي وغيره مات سنة مائة واثنتين وثلاثين عن اثنتين وسبعين سنة ))اه. أي أنه توفي قبل أن يولد الإمام أحمد . فهذا أحمد لم يقل يستسقى بدعائه كما يقول ابن تيمية إن التوسل بدعاء الشخص لا بذاته ولا بذكره ، بل جعل أحمد ذكره سبباً لنزول المطر ، فمن أين تحريم ابن تيمية للتوسل بالذوات الفاضلة ؟
ونقل ذلك السيوطي في طبقات الحفاظ فقال ( وذكر_أي صفوان بن سليم _عند أحمد فقال : هذا رجل يستشفى بحديثه وينزل القطر من السماء بذكره . مات سنة أربع وعشرين ومائة )) اه. وروى عبد الله بن أحمد بن حنبل عن أبيه أحمد بن حنبل قال ( قال بن عينية : رجلان صالحان يُستسقى بهما ابن عجلان ويزيد بن يزيد بن جابر )) اه. وذكر الحافظ ابن حجر في الإصابة في ترجمة الصحابي عبد الرحمن بن أبي ربيعة الباهلي أنه استشهد ببلنجر من أرض الترك ودفن هناك فهم يستسقون به الى الآن .
المذهب الحنفي
1
قال نور الدين ملا علي القاري الحنفي في شرح المشكاة ما نصه ( قال شيخ مشايخنا علامة العلماء المتبحرين شمس الدين بن الجزري في مقدمة شرحه للمصابيح المسمى بتصحيح المصابيح : إني زرت قبره بنيسابور - يعني مسلم بن الحجاج القشيري - وقرأت بعض صحيحه على سبيل التيمن والتبرك عند قبره ورأيت ءاثار البركة ورجاء الإجابة في تربته ))اه .
وقد جاء في الفتاوى الهندية الحنفية جواز التوسل والتبرك فمن شاء فليراجع ذلك في كتاب - الفتاوى الهندية - (1/266).
المذهب الشافعي
وفي فتاوى شمس الدين الرملي الشافعي ما نصه ( سئل عما يقع من العامة من قولهم عند الشدائد : يا شيخ فلان ، يا رسول الله ، ونحو ذلك من الاستغاثة بالأنبياء والمرسلين والأولياء والعلماء والصالحين فهل ذلك جائز أم لا ؟ وهل للرسل والأنبياء والأولياء والصالحين والمشايخ إغاثةٌ بعد موتهم ؟ وماذا يرجح ذلك ؟ فأجاب : بأن الأستغاثة بالأنبياء والمرسلين والأولياء والعلماء والصالحين جائزة ، وللرسل والأنبياء والأولياء والصالحين إغاثة بعد موتهم ، لأن معجزة الأنبياء وكرامة الأولياء لا تنقطع بموتهم ، أما الأنبياء فلأنهم أحياء في قبورهم يصلون ويحجون كما وردت به الأخبار ، وتكون الإغاثة منهم معجزة لهم ، وأما الأولياء فهي كرامة لهم فإن أهل الحق على أنه يقع من الأولياء بقصد وبغير قصد أمور خارقة للعادة يجريها الله تعالى بسببهم )) اه. ( ويحجون) لم يثبت في السنة . وقال العلامة المجتهد تقي الدين السبكي ما نصه : (( اعلم أنه يجوز ويحسن التوسل والاستغاثة والتشفع بالنبي صلى الله عليه وسلم إلى ربه سبحانه وتعالى وجواز ذلك وحسنه من الأمور المعلومة لكل ذي دين المعرفة من فعل الأنبياء والمرسلين وسير السلف الصالحين والعلماء والعوام من المسلمين ولم ينكر أحد ذلك من أهل الأديان ولا سمع به في زمن من الأزمان حتى جاء ابن تيمية فتكلم في ذلك بكلام يلبس فيه على الضعفاء الأغمار وابتدع ما لم يسبق إليه في سابق الأعصار ولهذا طعن في الحكاية التي تقدم ذكرها عن مالك فإن فيها قول مالك للمنصور : استشفع به ، ونحن قد بينا صحتها ولذلك أدخلنا الاستغاثة في هذا الكتاب لما تعرض اليها مع الزيارة ، وحسبك ان انكار ابن تيمية للاستغاثة والتوسل قول لم يقله عالم قبله وصار به بين أهل الإسلام مثله ، وقد وقفت له على كلام طويل في ذلك رأيت من الرأي القويم أن أميل عنه الى الصراط المستقيم ولا أتتبعه بالنقض والإبطال ، فإن دأب العلماء القاصدين لإيضاح الدين وإرشاد المسلمين تقريب المعنى الى أفهامهم وتحقيق مرادهم وبيان حكمه ، ورأيت كلام هذا الشخص بالضد من ذلك فالوجه الإضراب عنه ))اه.
المذهب المالكي
قال الإمام مالك للخليفة المنصور لما حج وزار قبر النبي صلى الله عليه وسلم وسأل مالكاً قائلاً ( يا أبا عبد الله أستقبل القبلة وأدعوا أم أستقبل رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ قال : ولِم تصرف وجهك عنه وهو وسيلتك ووسيلة أبيك ءادم عليه السلام الى الله تعالى ؟ بل استقبله واستشفع به فيشفعه الله )) . ذكره القاضي عياض في كتاب - الشفا بتعريف حقوق المصطفى (2/92-93) . وساقه بإسناد صحيح ، والسيد السمهودي في خلاصة الوفا ، والقسطلاني في المواهب اللدنية وابن حجر الهيتمي في الجوهر المنظم ، وغيرهم .
وقال ابن الحاج المالكي المعروف بإنكاره للبدع في كتابه المدخل ما نصه فالتوسل به عليه الصلاة والسلام هو محل حط أحمال الأوزار وأثقال الذنوب والخطايا لأن بركة شفاعته عليه الصلاة والسلام وعظمها عند ربه لا يتعاظمها ذنب ، إذ إنها أعظم من الجميع ، فليستبشر من زاره ويلجأ الى الله تعالى بشفاعة نبيه عليه الصلاة والسلام مَنْ لم يزره ، اللهم لا تحرمنا من شفاعته بحرمته عندك
بارك الله بكم ..
جزاك الله خيرا
أرسله لي مشكورا
لو نقلت لنا كلام الأئمة من كتبهم جزاك الله خيرا حتى تكون لنا حجة اقوا
كيف تطلب من الميت البركه والدعاء وهو لايملك من أمره شي....
الصحابة رضي الله تعالى عنهم حصل لهم ما حصل من الأهوال والأمور العظيمة بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم .... ومع ذلك لم يستغيثوا برسول الله صلى الله عليه وسلم ولو لمرة واحدة !! .... فلو كان جائزاً لفعلوه ... فهل نحن خير منهم !!؟؟
أم المؤمنين عائشة رضي الله تعالى عنها عاشت خمسين سنة بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم ..... وقبر النبي صلى الله عليه وسلم في بيتها .... ومع ذلك لم تطلب منه شيئاً ولم تكلِّمه ولم يُكلِّمها رغم كل الأهوال التي حصلت .... ورغم أنها أحبّ الناس إليه
لماذا ترك عمر ابن الخطاب رضي الله تعالى عنه ومعه المهاجرون والأنصار رضي الله تعالى عنهم التوسل بالنبي صلى الله عليه وسلم إلى التوسل بالعباس حينما أصابتهم المجاعة ؟! ..... لو كان التوسل بالنبي صلى الله عليه وسلم بعد موته جائزاً ... هل يُعقل أن يتركه عمر ابن الخطاب رضي الله تعالى عنه ولا يعترض عليه صحابي واحد !
لا يوجد في القرآن نبي يدعوا نبياً ميتاً ....ولا صاحب نبي يأتي قبر نبي ليدعوه .... ولا رجل يدعوا رجلاً صالحاً ميتاً ..... القرآن كله توحيد لله تعالى ....
كان عدد الصحابة رضي الله تعالى عنهم عندما توفي النبي صلى الله عليه وسلم مئة ألف صحابي .... وقد عاش جيل الصحابة تسعين عاماً بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم .... فلو كانت الإستغاثة بالنبي صلى الله عليه وسلم بعد موته مشروعة لنُقلت لنا عشرات الآلاف من الروايات عن توسل وتبرك واستغاثة الصحابة بالنبي صلى الله عليه وسلم بعد وفاته .... ولكن هذا لم يحدث !
كما قلنا سابقاً ... عند وفاة النبي صلى الله عليه وسلم كان عدد الصحابة رضي الله تعالى عنهم 100 ألف صحابي .... لو أن كل صحابي توسل (( مرة واحدة فقط )) عند قبر النبي صلى الله عليه وسلم .... لكان لدينا 100 ألف رواية توسل بالنبي صلى الله عليه وسلم !! .... ولو أن نصفهم فقط توسل ... لكان عندنا 50 ألف رواية للتوسل .... ولو توسل 10% فقط .... لكان لدينا 10 ألاف رواية ... ولو توسل فقط 1% من الصحابة لكان لدينا ألف رواية .... فأين تلك الروايات ؟!!
طبعاً لن تجدوا تلك الروايات لأن هذا الأمر لم يحصل أصلاً !!
هل يُعقل أن تتواتر روايات تبرك الصحابة رضي الله تعالى عنهم بالنبي صلى الله عليه وسلم (( أثناء حياته )) معهم لمدة 23 عاماً ....بينما لا تتواتر روايات تبرك وتوسل الصحابة به (( بعد وفاته )) رغم أنهم عاشوا بعده لمدة 90 عاماً !! ....
لو كان التبرك والإستغاثة بالنبي صلى الله عليه وسلم مشروعة بعد وفاته .... لرأينا الصحابة رضي الله تعالى عنهم يزورون قبره ليل نهار .... فهم أكثر الناس حُباً للنبي صلى الله عليه وسلم وهم أحرص الناس على الطاعات .... فلو كانت تلك طاعة عظيمة لسبقنا إليها أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم
أليس من المفترض أن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها تذكر لنا أخبار توافد (( عشرات الألوف )) من الصحابة والتابعين رضي الله تعالى عنهم للتوسل عند قبر النبي صلى الله عليه وسلم الموجود في بيتها ؟!! ... فلماذا لم تذكر لنا أخبار تلك الجموع الهائلة ؟!! ...الجواب ببساطة لأن هذا الأمر لم يحصل والصحابة رضي الله تعالى عنهم لم يفعلوا تلك البدعة أبداً ...
من الذي قال أدعوني أستجب لكم ... الله أم الميت ؟؟ .... من الذي قال أنه يُحب أن يُدعا ؟؟ الله أم الميت ؟؟ ... من الذي يسمع دعائي أولاً ... الله أم الميت ؟؟؟ ....من أقرب إليَّ من حبل الوريد ... الله أم الميت ...؟؟
قال الله سبحانه وتعالى : "وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ " ....سورة البقرة (186).....
والله سبحانه يقول: وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا [الجن:18] ...
ويقول جل وعلا : ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ [غافر:60].
وقال تعالى : وَاسْأَلُوا اللَّهَ مِنْ فَضْلِهِ [النساء:32]
وقال صلى الله عليه وسلم : "الدعاء هو العبادة " رواه الترمذي ...
وقال صلى الله عليه وسلم : "إذا سأَلت فاسأَل الله ، وإذا استعنت فاستعن بالله" رواه الترمذي وقال : حديث حسن صحيح
وعلينا أن نتذكر أن الشرك يُحبط الأعمال الصالحة كلها !!
قال الله قال سبحانه وتعالى : وَلَوْ أَشْرَكُوا لَحَبِطَ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ [الأنعام:88] .......
ويقول جل وعلا في حق نبيه صلى الله عليه وسلم : وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ [الزمر:65]
فالأمر عظيم !!
ويقول تعالى: وَلَوْ أَشْرَكُوا لَحَبِطَ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ....فالواجب الحذر من أي عمل فيه شبهة شرك ....
كلمة مُخيفة قالها أحد الدعاة عن الذين يستغيثون بالأموات .... يقول إن عُمر الإنسان لا يكفي لكي يقوم بكل الأعمال الصالحة التي وردت في القرآن والسنَّة ... فكيف يترك كل تلك الأعمال ويتقرب إلى الله تعالى بالشرك الذي يُحبط كل الأعمال ؟؟!! ....
نسأل الله تعالى السلامة والعافية والموت على التوحيد والسُنَّة آمين يا رب العالمين ...
_________________________________
الحمد لله رب العالمين
بالله كلامك افضل من الددو مع مكانته العلمية لكن الحق واضح
الذي يستغيث بغير الله وهو مؤمن بالله ربا واحدا المؤثر الوحيد في خلقه وبأن الكل ليس لهم من الامر شيء الا بما اودعه الله فيه من سلطانه لا شريك لله ولا ند له هل حاله هو كمثل حال الذي يستغيث بغير الله ويؤمن بأن الكل إلها أو آلهة مع الله ينفعون او يضرون او يدرؤون عنهم الضر مع الله او جزء مع الواحد ؟
المشكلة لما يتكلمون عن الاستغاثة ويفسرونها يوهموك أنه مشكلة لدى المسلمين ... كيف يكون المسلم مسلما مؤمنا اصلا اذا اعتقد كما يعتقده الفئة الاولى من الناس (الذي حكيناه الحال الأول ) كلا ! لا يمكن لمسلم أن يعتقد في غير الله تعالى وهو المستغيث به في كل الأحوال مباشرة وغير مباشرة ، اذا استغاث بغيره يعلم علما يقينا أن هذا المستغاث به إلا مخلوق وضعه الله لكي اطلب منه به الاستعانة والاستغاثة والاسترشاد والخ .... كما قال عليه الصلاة والسلام تداووا يا عباد الله ، ... فعن ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: «تَدَاوَوْا عِبَادَ اللَّهِ، فَإِنَّ اللَّهَ لَمْ يَضَعْ دَاءً إِلَّا وَضَعَ مَعَهُ شِفَاءً إِلَّا الْهَرَمَ» رواه ابن ماجه
فتداوينا بالدواء لكي نخلص من الداء الذي اصابنا هي نوعا من انواع الاستغاثة بغير الله (فهذان اعتقادان ،
اعتقاد بأن الله الوحيد الذي شرع بسلطانه هذه الأسباب لكي نتخذها لكي نحصل به طلبنا لكن لا نعلق به كما وبما يعلق به وعليه القانطين من رحمة الله تعالى الذي بينه النبي عليه الصلاة والسلام وكذا فهمه وعمل به وعليه الامة من بعده من الصحابة إلى الورثة وإلى الأمة الإسلامية! واعتقاد المشركين )
سلاما سلاما تعتبون على من يلوذ برسول الله والتعلق به وبالصالحين من عباده وتنسون أنفسكم وأنتم تتعلقون بأهداب الحياة الدنيا وزينتها تطرقون أبواب الأغنياء والطغاة والسلاطين فأين الله في جدول جمعكم وحرصهم وتكديس أموالكم أيها الوهابية فإذا أصابكم قرح من القرح ألا تلوذون بغير الله ألا تستغيثون بالطبيب حين المرض وبالذي يجيد السباحة حين الغرق وبالأغنياء والأبناك حين الفقر والعوز ومن قال لكم أن الأنبياء والأولياء أموات وهم الأحياء عند ربهم يرزقون وإلى أعمالكم يرون ويسمعون وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون وفي كل لحظة واتصال يبادلوننا التحية والوصال التحيات لله الزكيات لله الطيبات والصلوات المباركات لله السلام عليك أيها النبي ورحمة الله تعالى وبركاته السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين وهل الأموات يردون السلام ويسمعون أم نحن من أجرهم محرومون تالله إنكم في أمرهم لمفتونون أم عندكم الغيب فأنتم تكتبون فستكتب شهادتكم وتسألون ومتى غابوا عنا حتى نلوذ بهم أو نسألهم أو نتوسل بهم فهم فينا ومنا ومعنا محبة ورحمة وصلاة وذكرا وهم قبلة النجاة والوسيلة المبتغاة والباقيات الصالحات الشهداء الأحياء المؤمنون بلا حجاب ومن عندهم علم الكتاب والحكمة وفصل الخطاب وهم للرحمن أبواب وهم الحقيقة الباقية في عالم الخلق والأمر والجلال والجمال والقهر وهم خير الثواب وخير الأعقاب شفعاؤنا عند الله في المصائب والكربات وفي العرسات والسكرات في الحياة وبعد الممات! !!!
الجمهور على عدم جواز التوسل،ذهب إلى ذالك مالك ،الشافعي ،أبي حنيفة ،أما أحمد فله روايتان إحداهما بالجواز والاخرى عدم الجواز
الشافعي ومالك ليس لهم قول في هاذه المسألة
هات أقوالهم
Medsalm Salem وخذ على سبيل المثال هؤلاء العلماء من المذاهب الاربعة
#
المالكية؛
روى القاضي عياض بإسناد صحيح
قال مالك ل ابو جعفر امير المؤمنين :لم تصرف وجهك عنه وهو وسيلتك ووسيلة ادم عليه السلام بل استقبله واستشفع به ثم ذكر الآية :ولو انهم اذ ظلمو انفسهم..
#
الشافعية
قال الإمام النووي قال في كتاب الأذكار باب الأذكار في الاستسقاء،ص 160 .
"إنه يستحب إذا كان فيهم رجل مشهور بالصلاح أن يستسقوا به فيقولون:
اللهم إنا نستسقي ونستشفع إليك بعبدك فلان كما روى البخاري أن عمر رضي الله عنه استسقى بعباس رضى الله عنه وقال جاء الاستسقاء بأهل الخير والصلاح عن معاوية رضى الله عنه وغيره"
الحنابلة :
جاء في الفروع ، ابنُ مُفْلح في "الفروع" (3/229 )
"ويَجُوزُ التوسُّلُ بصالحٍ ، وقيْلَ يُسْتحبُّ ."
جاء في "الإنْصاف" للمرداوي (2/456)
"يَجُوز التوسُّل بالرجل الصالح ، على الصحيح من المَذْهَب . وقيل يُسْتَحب قَالَ الْإِمَامُ أَحْمَدُ فِي مَنْسَكِهِ الَّذِي كَتَبَهُ لِلْمَرُّوذِيِّ : يَتَوَسَّلُ بِالنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي دُعَائِهِ وَجَزَمَ بِهِ فِي الْمُسْتَوْعِبِ وَغَيْرِهِ " .
جاء في كشاف القناع للإمام البُهوتي (1/546: (ولا بأس بالتوسل بالصالحين) .
جاء في "منتهى الإرادات" مع شَرْحِهِ للإمَام الُبهوتي (2/58 : ( "وأُبيْحَ التوسُّلُ بالصَالحيْن" .
جاء في "غاية المُنْتَهى" مع شرْحه للإمَام الرحيْبَاني (2/316:"وكذا أبيْحَ توسلٌ بصالحيْن "
وجاء في المغني (ج2 : ص439) : " ويستحب أن يستسقى بمن ظهر صلاحه ; لأنه أقرب إلى إجابة الدعاء ، فإن عمر رضي الله عنه استسقى بالعباس عم النبي صلى الله عليه وسلم . قال ابن عمر : استسقى عمر عام الرمادة بالعباس ، فقال : اللهم إن هذا عم نبيك صلى الله عليه وسلم نتوجه إليك به فاسقنا . فما برحوا حتى سقاهم الله عز وجل " .
وجاء في كتاب مناقب الإمام أحمد ابن الجوزي ص 297:عن عبد الله بن موسى أنه قال : خرجت أنا وأبي في ليلة مظلمة نزور « أحمد » فاشتدت الظلمة ، فقال أبي :يا بني تعال حتى نتوسل إلى الله تعالى بهذا العبد الصالح حتى يضاء لنا الطريق ، فمنذ ثلاثين سنة ما توسلت به إلا قضيت حاجتي فدعا أبي وأمنت على دعائه ، فأضاءت السماء كأنها ليلة مقمرة حتى وصلنا إليه )اهــ
رأي الشوكاني السلفي رحمه الله تعالى : وقال: (ويتوسل إلى الله بأنبيائه والصالحين) أقول: ومن التوسل بالأنبياء: وذكر قصة الأعمى ، وأما التوسل بالصالحين حديث استسقاء سيدنا عمر بسيدنا العباس رضي الله عنهما ) . انظر : (كتاب تحفة الذاكرين ص (37).#
وقال ابن الحاج فالتوسل به عليه الصلاة والسلام محط وضع الاثقال والاوزار لأن عظمة رسول الله صلى الله عليه وسلم عند الله لايبلغها ذنب فليستبشر من زاره ومن لم يفعل فل يلجأ الى الله تعالى به.
#
الاحناف:
قال الامام علي القاري الملا في شرح مشكاة المصابيح قال العلامة شمس الدين ابن الجذري في تصحيح المصابيح : اني زرت قبر مسلم بن الحجاج القشيري وقرأت بعض احاديثه عند قبره على سبيل التبرك فرأيت آثار البركة بعدها.
فمن يقول ان التوسل لله بنبيه صلى الله عليه وسلم او الصالحين شرك فهو اما جاهل لم يطلع على اقوال اهل العلم والسلف الصالح وغيرهم او يكون من جملة الخوارج. انتهى
@@youbenhassi6549 العلم ليس سرد الأقوال
إنما تحقيقها بأدلتها
و قصة الإمام مالك مع أبو جعفر المنصور لا تصح
و قصة العباس رضي الله عنه لا تدل على ما ذكرت
بل تدل على التوسل بدعاء الصالح
و ليس التوسل بالميت الذي لا صلة له بعملك و حالك
و قصة الأعمى كلام العلماء في أسانيدها معلوم مشهور
@@عبدالإلهالسامي-ت4د هذا رأيك،و أين الدليل بأقوالك؟
فورب الكعبة ان تكذب جمهور العلماء يجيزون التوسل.
وبالنسبة الاستغاثة اخطئت، هذا اعلمكم یقولوا هذا الكلام فكیف بعوامكم.
أخطأت هكذا تكتب
اذهب وتعلم أولا
من كلم رجلا بالهاتف واستعان به بعد أن تعطلت سيارته في صحراء فهو أيضا كافر والأمة غدا ستكفر برمتها لأنهم يطلبون الشفاعة من النبي ؟؟؟؟؟
هناك اربع شروط تجوز فيها الشفاعه وماذكرت منها اثنان 1-حي 2- قادر
سيكفر الرجل الذي ذكرت في قصتك في حالة ان طلب العون بالهاتف رجلا في قبره هههه...
يا سيد الرسول عليه الصلاة و السلام يقول «اذا مات بن ادم انقطع عمله .......» و انت تزعم ان عمله مازال قائم !!!!!!
بارك الله فيك ...هذا المنهج الذي تسير عليه هو منهج الطاعنين في الدين من الملاحدة و أشباههم من ضرب الأدلة بعضها ببعض
و لذك ترد عندك هذه الإشكالات...!!
الإستغاثة هي طلب المساعدة في الشدائد فهذه لا تكون إلا من الله تعالى كما قال ربنا ( أمن يجيب المضطر إذا دعاه و يكشف السوء و يجعلكم خلفاء الارض....)
كطلب الغوث من المقبورين أو الأولياء و الصالحين الأموات أو الغائبين كمن يعتقد وجود الغوث و النجباء و يفسرها بتفسيرات فاسدة شرعا و عقلا
أما الإستغاثة أو الإستعانة بالحي القادر على الغوث أو المعونة فهي جائزة عقلاً و شرعاً كما قال ربنا في قصة سيدنا موسى عليه الصلاة و السلام ( فاستغاثه الذي من شيعته على الذي من عدوه فوكزه موسى...) و قال تعالى ( و تعاونوا على البر و التقوى )
يا شيخنا الافضل ان تحرمها بشكل مطلق واقصد التوسل لانها باب للشرك، ثم الامر يلتبس على العوام وهكذا الناس قد لا تفهم كلامك
هو وضح وبين وقال من الافضل ان نبتعد عنه اما الاستغاثة شرك جلي وظاهر والعياذ بالله
@@قيمة-ج9ك الناس لا تفرق بين التوسل والاستغاثة
مسألة التوسل كذبت فيها فالجمهور على الجواز.
الم يسمع شيخ احادث عديد عن جواز الاستغاثة؟يا عباد الله اغيثونى ،و نحن ذالك،وكذا يروى ابن كثير،بأن الصحابة رضي الله عنهم كانوا ينادوا في القتال يا محمده،و كان ذالك بعد انتقال رسول الله عليه السلام،فهل اشركوا؟ينبغى للشيخ الددو اولا توبة نصوحا ثم رجوع الى ما كان عليه جمهور العلماء اهل السنة وهو جواز التوسل و الاستغاثة
جزاكم الله خيرا ، لكن القول بأن منع التوسل هو قول الجمهور غير مقنع فأكثر علمائنا يجيزون التوسل وذلك واضح من تراثهم الموجود بين أيدينا
Muhammad Yousuf من هم اكثر علمائك الذين اجازو التوسل
أعد سماع المقطع فالشيخ قال أن الجمهور منع من الٱستغاثة لا من التوسل
فعلا تعجبت من قوله حفظه الله ان الجمهور يمنع ولا شك ان الامر بالعكس فلعل الشيخ يقصد جمهور السلفية لا جمهور المذاهب
تساهلوا في ود وسواع يغوث ويعوق ونصر وقد أضلوا كثيرا فالواجب النهي عن هذه الامور لالى تتطور فالتوسل لايجوز الا بحي وهذا المييت كيف تعرف اين هو حتى تتوسل به هل انت تعلم الغيب ام تتألى على الله. نسال الله العافية
نعلم أين رسول الله صلى الله عليه وسلم والتوسل به جائز ولكي تحرمه فايتنا بنص واضح وصريح بتحريمه فإن لم يكن لديك النص فأمسك لسانك ولا تكفر اهل القبلة فالنصوص واضحة في أن من يكفر مسلما ولم يكن كذلك فقد ارتد عليه تكفيره فاحذر من أن يرتد عليك فيهلكك
الاستغاثة جائز
الاستغاثة فيما يقدر عليه المخلوقين جائز ، كالغريق يستغيث بمن يقدر على انقاذه فيقول يا فلان اغثني ، اما الاستغاثة فيما لا يقدر عليه الا الله فهذا شرك اكبر مخرج من الملة ومثله ان تقول يا فلان اشفني واللله يقول في كتابه العزيز"وإذا مرضت فهو يشفين"
والله اعلم
@@horizon435 اذا كان يستغيث بالاحياء فانهم يستغيثون بقدرة وطاقة بالله تعالي ....وكذالك مكن الله للاموات واعطاهم قدرة للنصر فانهم ينصروننا من هذه القدرة التي اعطاهم الله اياها ....
@@fayasakavalappil9525
قلت الإستغاثة فيما يقدر عليه المخلوق الحي ومثلت لك بمثال فالحي قد يغيثك بماء اذا كنت ع وشك الهلاك عطشا أو يغيثك بمال اذا اردت كنت مريضا مرضا شديدا وليس عندك ما تتعالج به ووو الخ من الامثلة ، لكن هل الميت يستطيع ان يخرجك من الماء اذا غرقت فيه لو فرضنا انك ع وشك الغرق وكان يوجد احد قريب منك فهل تستغيث بهذا الشخص ام بشخص ميت لينقذك، وهذا في الامور البسيطة لم يقدر الميت على فعلها فكيف بالتي لا يقدر عليها الاخياء لو جتمعوا لها!!؟ اتعلم ان كلامك هذا يستوجب كفرك بالله ولو مت عليه مت مشركا به؟! يجب ان تصحح عقيدتك اخي الكريم فالموضوع اخطر مما تتصور...
الاموات لا حول لهم ولا قوة يقول تعالى(ان تدعوهم لا يسمعوا دعاءكم ولو سمعوا ما استجابوا لكم ويوم القيمة يكفرون بشرككم ولا ينبؤك مثل خبير)
@@horizon435 روى الإمام البخاري في كتابه "الأدب المفرد" تحت باب ما يقول الرجل إذا خدرت رجله: قال حدثنا أبو نعيم قال حدثنا سفيان عن أبي إسحاق عن عبد الرحمن بن سعد قال: خدرت رجل ابن عمر فقال له رجل: اذكر أحب الناس إليك فقال: يا محمد
هذا يدل على جواز التوسل بالاموات...
وأما تفسير الاية كما فهمت بل التفسير:
ابن كثير : إِنَّكَ لَا تُسْمِعُ الْمَوْتَىٰ وَلَا تُسْمِعُ الصُّمَّ الدُّعَاءَ إِذَا وَلَّوْا مُدْبِرِينَ
( إنك لا تسمع الموتى ) أي : لا تسمعهم شيئا ينفعهم ، فكذلك هؤلاء على قلوبهم غشاوة ، وفي آذانهم وقر الكفر ; ولهذا قال : ( إنك لا تسمع الموتى ولا تسمع الصم الدعاء إذا ولوا مدبرين )
@@horizon435 صدقت يا اخي ، و لا يوجد خلاف في ذالك
الفكر الوهابي الضال
أيات نزلت في المشركين ترمي بها المسلمين يا شيخ
سيما برو هل عندك العقل ؟؟و هو يقول من كلام الله .كل من يشرك بالله فهو مشرك سواء لو سمى نفسه مسلما سنيا او شيعيا او غير ذلك
сам сунг وهل نحن نصلي ونحج ونصوم لأجل المخلوق حتى يكون شركا
من فعل فعل المشركين كفر واشرك
دعوة الشيخ محمد بن عبدالوهاب رحمه الله ليست فكر بل هي دعوة إلى أصل الإسلام مبنية على الكتاب والسنة
وانت اقرأ كتابه كتاب التوحيد وستعرف الحق إن كان الله أراد بك خيرا
الله
مع الأسف
هذه انتكاسة
ما قصدك !؟
قال عمر كنا نتوسل برسول الله اليك يا ربنا لتسقينا ، التوسل جائز الا ان كنتم تفهمون انتم وشيوخكم اكثر من عمر !!!
التوسل امر يعود للمنطق
فالإنسان يتوسل بما يشترك معه بالمنفعة كحال الحديث الذي ذكرته انت
او يتوسل بعمله الصالح
او بأسماء الله الحسنى
واما توسله بجاه غيره فلا يصح لانه يسأل الله بما ليس له
كحال من يشتري غرض بمال غيره