قال الإمامُ الحافظُ ابنُ أبِي حاتمٍ الرازي الأثريُّ رحمهُ اللهُ ف التفسيرِ بالمأثورِ: حدثنا الأشجُّ، ثنا عبدُ اللهِ بنُ سعيدٍ أبو بكير النخعي، عن العلاء بن المسيب، عن عمرو بن مرة: ﴿والذين لا يشهدون الزور﴾ قال: لا يُمالئون أهلَ الشركِ ع شركِهم ولا يُخالطونهم. ورُوي عن السديِّ نحوُ قولِ الضحاك. --- وأخرج عبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم عن الضحاك: ﴿والذين لا يشهدون الزور﴾ قال: أعيادُ المشركين. وأخرج الخطيب عن ابن عباس ف قوله: ﴿والذين لا يشهدون الزور﴾ قال: أعيادُ المشركين. وأخرج عبد بن حميد، وابن أبي حاتم عن قتادة: ﴿والذين لا يشهدون الزور﴾ قال: لا يُساعدون أهلَ الباطلِ ع باطلِهم، ولا يُمالئونَهم فيه. (الدرُّ المنثورُ ف التفسيرِ بالمأثورِ) للحافظِ جلال الدين السيوطي الأشعري.
واخيرا أشعري لديه غيره على دينه 😂
قال الإمامُ الحافظُ ابنُ أبِي حاتمٍ الرازي الأثريُّ رحمهُ اللهُ ف التفسيرِ بالمأثورِ:
حدثنا الأشجُّ، ثنا عبدُ اللهِ بنُ سعيدٍ أبو بكير النخعي، عن العلاء بن المسيب، عن عمرو بن مرة: ﴿والذين لا يشهدون الزور﴾ قال: لا يُمالئون أهلَ الشركِ ع شركِهم ولا يُخالطونهم. ورُوي عن السديِّ نحوُ قولِ الضحاك.
---
وأخرج عبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم عن الضحاك: ﴿والذين لا يشهدون الزور﴾ قال: أعيادُ المشركين.
وأخرج الخطيب عن ابن عباس ف قوله: ﴿والذين لا يشهدون الزور﴾ قال: أعيادُ المشركين.
وأخرج عبد بن حميد، وابن أبي حاتم عن قتادة: ﴿والذين لا يشهدون الزور﴾ قال: لا يُساعدون أهلَ الباطلِ ع باطلِهم، ولا يُمالئونَهم فيه.
(الدرُّ المنثورُ ف التفسيرِ بالمأثورِ) للحافظِ جلال الدين السيوطي الأشعري.
الشريعة جاءت بسد الذرايع
وكمان ليش مخصص هذا اليوم
ليش تقول غير المسلم؟؟؟ أليس اسمه كافر ؟؟؟ هل قال الله قل يا أيها الغير المسلمين ام قال
(( قل يا أيها الكافرون ))
الإمام ابن حجر الهيتمي
ثُمَّ رَأَيْت بَعْضَ أَئِمَّتِنَا الْمُتَأَخِّرِينَ ذَكَرَ مَا يُوَافِقُ مَا ذَكَرْتُهُ فَقَالَ وَمِنْ أَقْبَحِ الْبِدَعِ مُوَافَقَةُ الْمُسْلِمِينَ النَّصَارَى فِي أَعْيَادِهِمْ بِالتَّشَبُّهِ بِأَكْلِهِمْ وَالْهَدِيَّةِ لَهُمْ وَقَبُولِ هَدِيَّتِهِمْ فِيهِ وَأَكْثَرُ النَّاسِ اعْتِنَاءً بِذَلِكَ الْمِصْرِيُّونَ وَقَدْ قَالَ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - «مَنْ تَشَبَّهَ بِقَوْمٍ فَهُوَ مِنْهُمْ» بَلْ قَالَ ابْنُ الْحَاجِّ لَا يَحِلُّ لِمُسْلِمٍ أَنْ يَبِيعَ نَصْرَانِيًّا شَيْئًا مِنْ مَصْلَحَةِ عِيدِهِ لَا لَحْمًا وَلَا أُدْمًا وَلَا ثَوْبًا وَلَا يُعَارُونَ شَيْئًا وَلَوْ دَابَّةً إذْ هُوَ مُعَاوَنَةٌ لَهُمْ عَلَى كُفْرِهِمْ وَعَلَى وُلَاةِ الْأَمْرِ مَنْعُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ ذَلِكَ وَمِنْهَا اهْتِمَامُهُمْ فِي النَّيْرُوزِ بِأَكْلِ الْهَرِيسَةِ وَاسْتِعْمَالِ الْبَخُورِ فِي خَمِيسِ الْعِيدَيْنِ سَبْعَ مَرَّاتٍ زَاعِمِينَ أَنَّهُ يَدْفَعُ الْكَسَلَ وَالْمَرَضَ وَصَبْغِ الْبَيْضِ أَصْفَرَ وَأَحْمَرَ وَبَيْعِهِ وَالْأَدْوِيَةُ فِي السَّبْتِ الَّذِي يُسَمُّونَهُ سَبْتَ النُّورِ وَهُوَ فِي الْحَقِيقَةِ سَبْتُ الظَّلَّامِ وَيَشْتَرُونَ فِيهِ الشَّبَثَ وَيَقُولُونَ إنَّهُ لِلْبَرَكَةِ وَيَجْمَعُونَ وَرَقَ الشَّجَرِ وَيَلْقُونَهَا لَيْلَةَ السَّبْتِ بِمَاءٍ يَغْتَسِلُونَ بِهِ فِيهِ لِزَوَالِ السِّحْرِ وَيَكْتَحِلُونَ فِيهِ لِزِيَادَةِ نُورِ أَعْيُنِهِمْ وَيَدَّهِنُونَ فِيهِ بِالْكِبْرِيتِ وَالزَّيْتِ وَيَجْلِسُونَ عَرَايَا فِي الشَّمْسِ لِدَفْعِ الْجَرَبِ وَالْحَكَّةِ وَيَطْبُخُونَ طَعَامَ اللَّبَنِ وَيَأْكُلُونَهُ فِي الْحَمَّامِ إلَى غَيْرِ ذَلِكَ مِنْ الْبِدَعِ الَّتِي اخْتَرَعُوهَا وَيَجِبُ مَنْعُهُمْ مِنْ التَّظَاهُرِ بِأَعْيَادِهِمْ اهـ.