الحزبي لا خير فيه لان ألذي يمتطية الرجال فلن تأخذ منه صرف أو عدلا وكل مايهمه هو الدفاع عن الذكور التي تستعبده باسم الدين والمتاجرة بالدين والعياذ بالله 🔴 والعبد على ثلاثة أصناف 🔴 الصنف الأول ١- أما أن يكون عبداً لله رب العالمين وحدة لا شريك له موحداً مخلصاً لله لا ينتصر إلا لله وكل همه الحق الذي يحبة الله ويرضاه وأن خالف هواه ويكون متجرد للحق غير مستكبر عليه كما قال الله تعالى عن المشركين الأولين (( انهم إذا قيل لهم لا إله إلا الله يستكبرون )) أي لا تصرفون اي عبادة مثل الدعاء والأستغاثة والسجود والركوع والطواف والذبح والحلف والاعتقاد بالقول والعمل والقلب لغير إله واحد لذلك استكبروا وهم يعلمون أن الله سبحانه وتعالى الواحد الأحد وهو خالق كل شي في الوجود قال الله عز وجل (( وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ ۚ قُلْ أَفَرَأَيْتُم مَّا تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ ۚ قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ ۖ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ )) 🔴🔴🔴 الصنف الثاني ٢- وأما أن يكون عبداً لعبد مثله كما هو حال الفرق الظالة وعلى رأسها الشيعة والصوفية والاباضية بجيمع فروعها والأحزاب السياسية والدينية والطرق والطوائف وغيرها من الأديان الأخرى التي يستعبدون العباد بأسم التقرب والتعبد للمعبود الذي يؤمنون به أو بأسم المصالح الدنيوية حتى أصبح أمر رئيس الطريقة أو الحزب أو الفرقة من الأمر المقدسة التي لا تقبل النقاش لذلك حرم الله تعالى التحزب والتشيع في الدين حتى لا يستعبد الناس بعضهم البعض قال الله عز وجل (( اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا إِلَٰهًا وَاحِدًا ۖ لَّا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۚ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ )) ورأس العبودية هو تقديم طاعة الرب سبحانه وتعالى على طاعة العباد والاستسلام ﷲ عز وجل والخضوع له وإتباع ما أمر به واجتناب مانهى عنه دون إخفاء للحق أو أستكبار عليه 🔴🔴🔴 والصنف الثالث ٣- وأما أن يكون عبداً للهوى كما هو حال الكثير من البشرية قديماً وحديثا لا يحتكم إلا لمزاجة وهواه وشهواته وهي القياس الأول في عقيدته وقراراته وحياته قال الله تعالى (( أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَٰهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَىٰ عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَىٰ سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَىٰ بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَن يَهْدِيهِ مِن بَعْدِ اللَّهِ ۚ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ )) نسأل الله أن يرينا الحق حق ويرزقنا اتباعه ويرينا الباطل باطل ويرزقنا اجتنابه 🌹 والحمد لله رب العالمين 🌹
الحزبي لا خير فيه لان ألذي يمتطية الرجال فلن تأخذ منه صرف أو عدلا وكل مايهمه هو الدفاع عن الذكور التي تستعبده باسم الدين والمتاجرة بالدين والعياذ بالله 🔴 والعبد على ثلاثة أصناف 🔴 الصنف الأول ١- أما أن يكون عبداً لله رب العالمين وحدة لا شريك له موحداً مخلصاً لله لا ينتصر إلا لله وكل همه الحق الذي يحبة الله ويرضاه وأن خالف هواه ويكون متجرد للحق غير مستكبر عليه كما قال الله تعالى عن المشركين الأولين (( انهم إذا قيل لهم لا إله إلا الله يستكبرون )) أي لا تصرفون اي عبادة مثل الدعاء والأستغاثة والسجود والركوع والطواف والذبح والحلف والاعتقاد بالقول والعمل والقلب لغير إله واحد لذلك استكبروا وهم يعلمون أن الله سبحانه وتعالى الواحد الأحد وهو خالق كل شي في الوجود قال الله عز وجل (( وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ ۚ قُلْ أَفَرَأَيْتُم مَّا تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ ۚ قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ ۖ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ )) 🔴🔴🔴 الصنف الثاني ٢- وأما أن يكون عبداً لعبد مثله كما هو حال الفرق الظالة وعلى رأسها الشيعة والصوفية والاباضية بجيمع فروعها والأحزاب السياسية والدينية والطرق والطوائف وغيرها من الأديان الأخرى التي يستعبدون العباد بأسم التقرب والتعبد للمعبود الذي يؤمنون به أو بأسم المصالح الدنيوية حتى أصبح أمر رئيس الطريقة أو الحزب أو الفرقة من الأمر المقدسة التي لا تقبل النقاش لذلك حرم الله تعالى التحزب والتشيع في الدين حتى لا يستعبد الناس بعضهم البعض قال الله عز وجل (( اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا إِلَٰهًا وَاحِدًا ۖ لَّا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۚ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ )) ورأس العبودية هو تقديم طاعة الرب سبحانه وتعالى على طاعة العباد والاستسلام ﷲ عز وجل والخضوع له وإتباع ما أمر به واجتناب مانهى عنه دون إخفاء للحق أو أستكبار عليه 🔴🔴🔴 والصنف الثالث ٣- وأما أن يكون عبداً للهوى كما هو حال الكثير من البشرية قديماً وحديثا لا يحتكم إلا لمزاجة وهواه وشهواته وهي القياس الأول في عقيدته وقراراته وحياته قال الله تعالى (( أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَٰهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَىٰ عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَىٰ سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَىٰ بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَن يَهْدِيهِ مِن بَعْدِ اللَّهِ ۚ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ )) نسأل الله أن يرينا الحق حق ويرزقنا اتباعه ويرينا الباطل باطل ويرزقنا اجتنابه 🌹 والحمد لله رب العالمين 🌹
الحزبي لا خير فيه لان ألذي يمتطية الرجال فلن تأخذ منه صرف أو عدلا وكل مايهمه هو الدفاع عن الذكور التي تستعبده باسم الدين والمتاجرة بالدين والعياذ بالله 🔴 والعبد على ثلاثة أصناف 🔴 الصنف الأول ١- أما أن يكون عبداً لله رب العالمين وحدة لا شريك له موحداً مخلصاً لله لا ينتصر إلا لله وكل همه الحق الذي يحبة الله ويرضاه وأن خالف هواه ويكون متجرد للحق غير مستكبر عليه كما قال الله تعالى عن المشركين الأولين (( انهم إذا قيل لهم لا إله إلا الله يستكبرون )) أي لا تصرفون اي عبادة مثل الدعاء والأستغاثة والسجود والركوع والطواف والذبح والحلف والاعتقاد بالقول والعمل والقلب لغير إله واحد لذلك استكبروا وهم يعلمون أن الله سبحانه وتعالى الواحد الأحد وهو خالق كل شي في الوجود قال الله عز وجل (( وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ ۚ قُلْ أَفَرَأَيْتُم مَّا تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ ۚ قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ ۖ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ )) 🔴🔴🔴 الصنف الثاني ٢- وأما أن يكون عبداً لعبد مثله كما هو حال الفرق الظالة وعلى رأسها الشيعة والصوفية والاباضية بجيمع فروعها والأحزاب السياسية والدينية والطرق والطوائف وغيرها من الأديان الأخرى التي يستعبدون العباد بأسم التقرب والتعبد للمعبود الذي يؤمنون به أو بأسم المصالح الدنيوية حتى أصبح أمر رئيس الطريقة أو الحزب أو الفرقة من الأمر المقدسة التي لا تقبل النقاش لذلك حرم الله تعالى التحزب والتشيع في الدين حتى لا يستعبد الناس بعضهم البعض قال الله عز وجل (( اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا إِلَٰهًا وَاحِدًا ۖ لَّا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۚ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ )) ورأس العبودية هو تقديم طاعة الرب سبحانه وتعالى على طاعة العباد والاستسلام ﷲ عز وجل والخضوع له وإتباع ما أمر به واجتناب مانهى عنه دون إخفاء للحق أو أستكبار عليه 🔴🔴🔴 والصنف الثالث ٣- وأما أن يكون عبداً للهوى كما هو حال الكثير من البشرية قديماً وحديثا لا يحتكم إلا لمزاجة وهواه وشهواته وهي القياس الأول في عقيدته وقراراته وحياته قال الله تعالى (( أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَٰهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَىٰ عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَىٰ سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَىٰ بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَن يَهْدِيهِ مِن بَعْدِ اللَّهِ ۚ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ )) نسأل الله أن يرينا الحق حق ويرزقنا اتباعه ويرينا الباطل باطل ويرزقنا اجتنابه 🌹 والحمد لله رب العالمين 🌹
اللهم اجزي عنا شيخنا مختار البدري خير الجزاء
علم دين ودنيا وتجربة كلام يفيد كل من أراد الفائدة، ، جزاك الله خيرا
بارك الله فيك نرجوا ان تدركوا شباب هذا البلد و حماية ثورتهم لبناء هذا البلد
جزاكم الله خيرا
لقاء مفيد ممتع.
ايناس بدري
جزاك الله خيرا شيخنا مختار
جزاك الله خيرا
انا اتكيف للشيخ مختار
كلامه عجيب
ماشاء الله ♥
ما شاء الله علم تقيل
حمدوك يقوم بدور اتاتورك .
الحزبي لا خير فيه لان ألذي يمتطية الرجال فلن تأخذ منه صرف أو عدلا وكل مايهمه هو الدفاع عن الذكور التي تستعبده باسم الدين والمتاجرة بالدين والعياذ بالله
🔴 والعبد على ثلاثة أصناف 🔴
الصنف الأول
١- أما أن يكون عبداً لله رب العالمين وحدة لا شريك له
موحداً مخلصاً لله لا ينتصر إلا لله وكل همه الحق الذي يحبة الله ويرضاه وأن خالف هواه ويكون متجرد للحق غير مستكبر عليه
كما قال الله تعالى عن المشركين الأولين
(( انهم إذا قيل لهم لا إله إلا الله يستكبرون ))
أي لا تصرفون اي عبادة مثل الدعاء والأستغاثة والسجود والركوع والطواف والذبح والحلف والاعتقاد بالقول والعمل والقلب لغير إله واحد
لذلك استكبروا وهم يعلمون أن الله سبحانه وتعالى الواحد الأحد وهو خالق كل شي في الوجود
قال الله عز وجل
(( وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ ۚ قُلْ أَفَرَأَيْتُم مَّا تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ ۚ قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ ۖ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ ))
🔴🔴🔴
الصنف الثاني
٢- وأما أن يكون عبداً لعبد مثله
كما هو حال الفرق الظالة وعلى رأسها الشيعة والصوفية والاباضية بجيمع فروعها والأحزاب السياسية والدينية والطرق والطوائف وغيرها من الأديان الأخرى التي يستعبدون العباد بأسم التقرب والتعبد للمعبود الذي يؤمنون به أو بأسم المصالح الدنيوية
حتى أصبح أمر رئيس الطريقة أو الحزب أو الفرقة من الأمر المقدسة التي لا تقبل النقاش
لذلك حرم الله تعالى التحزب والتشيع في الدين حتى لا يستعبد الناس بعضهم البعض
قال الله عز وجل
(( اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا إِلَٰهًا وَاحِدًا ۖ لَّا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۚ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ ))
ورأس العبودية هو تقديم طاعة الرب سبحانه وتعالى على طاعة العباد
والاستسلام ﷲ عز وجل والخضوع له وإتباع ما أمر به واجتناب مانهى عنه
دون إخفاء للحق أو أستكبار عليه
🔴🔴🔴
والصنف الثالث
٣- وأما أن يكون عبداً للهوى
كما هو حال الكثير من البشرية قديماً وحديثا
لا يحتكم إلا لمزاجة وهواه وشهواته وهي القياس الأول في عقيدته وقراراته وحياته
قال الله تعالى
(( أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَٰهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَىٰ عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَىٰ سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَىٰ بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَن يَهْدِيهِ مِن بَعْدِ اللَّهِ ۚ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ ))
نسأل الله أن يرينا الحق حق
ويرزقنا اتباعه
ويرينا الباطل باطل
ويرزقنا اجتنابه
🌹 والحمد لله رب العالمين 🌹
جزاك الله خير
الحزبي لا خير فيه لان ألذي يمتطية الرجال فلن تأخذ منه صرف أو عدلا وكل مايهمه هو الدفاع عن الذكور التي تستعبده باسم الدين والمتاجرة بالدين والعياذ بالله
🔴 والعبد على ثلاثة أصناف 🔴
الصنف الأول
١- أما أن يكون عبداً لله رب العالمين وحدة لا شريك له
موحداً مخلصاً لله لا ينتصر إلا لله وكل همه الحق الذي يحبة الله ويرضاه وأن خالف هواه ويكون متجرد للحق غير مستكبر عليه
كما قال الله تعالى عن المشركين الأولين
(( انهم إذا قيل لهم لا إله إلا الله يستكبرون ))
أي لا تصرفون اي عبادة مثل الدعاء والأستغاثة والسجود والركوع والطواف والذبح والحلف والاعتقاد بالقول والعمل والقلب لغير إله واحد
لذلك استكبروا وهم يعلمون أن الله سبحانه وتعالى الواحد الأحد وهو خالق كل شي في الوجود
قال الله عز وجل
(( وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ ۚ قُلْ أَفَرَأَيْتُم مَّا تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ ۚ قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ ۖ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ ))
🔴🔴🔴
الصنف الثاني
٢- وأما أن يكون عبداً لعبد مثله
كما هو حال الفرق الظالة وعلى رأسها الشيعة والصوفية والاباضية بجيمع فروعها والأحزاب السياسية والدينية والطرق والطوائف وغيرها من الأديان الأخرى التي يستعبدون العباد بأسم التقرب والتعبد للمعبود الذي يؤمنون به أو بأسم المصالح الدنيوية
حتى أصبح أمر رئيس الطريقة أو الحزب أو الفرقة من الأمر المقدسة التي لا تقبل النقاش
لذلك حرم الله تعالى التحزب والتشيع في الدين حتى لا يستعبد الناس بعضهم البعض
قال الله عز وجل
(( اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا إِلَٰهًا وَاحِدًا ۖ لَّا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۚ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ ))
ورأس العبودية هو تقديم طاعة الرب سبحانه وتعالى على طاعة العباد
والاستسلام ﷲ عز وجل والخضوع له وإتباع ما أمر به واجتناب مانهى عنه
دون إخفاء للحق أو أستكبار عليه
🔴🔴🔴
والصنف الثالث
٣- وأما أن يكون عبداً للهوى
كما هو حال الكثير من البشرية قديماً وحديثا
لا يحتكم إلا لمزاجة وهواه وشهواته وهي القياس الأول في عقيدته وقراراته وحياته
قال الله تعالى
(( أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَٰهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَىٰ عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَىٰ سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَىٰ بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَن يَهْدِيهِ مِن بَعْدِ اللَّهِ ۚ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ ))
نسأل الله أن يرينا الحق حق
ويرزقنا اتباعه
ويرينا الباطل باطل
ويرزقنا اجتنابه
🌹 والحمد لله رب العالمين 🌹
الحزبي لا خير فيه لان ألذي يمتطية الرجال فلن تأخذ منه صرف أو عدلا وكل مايهمه هو الدفاع عن الذكور التي تستعبده باسم الدين والمتاجرة بالدين والعياذ بالله
🔴 والعبد على ثلاثة أصناف 🔴
الصنف الأول
١- أما أن يكون عبداً لله رب العالمين وحدة لا شريك له
موحداً مخلصاً لله لا ينتصر إلا لله وكل همه الحق الذي يحبة الله ويرضاه وأن خالف هواه ويكون متجرد للحق غير مستكبر عليه
كما قال الله تعالى عن المشركين الأولين
(( انهم إذا قيل لهم لا إله إلا الله يستكبرون ))
أي لا تصرفون اي عبادة مثل الدعاء والأستغاثة والسجود والركوع والطواف والذبح والحلف والاعتقاد بالقول والعمل والقلب لغير إله واحد
لذلك استكبروا وهم يعلمون أن الله سبحانه وتعالى الواحد الأحد وهو خالق كل شي في الوجود
قال الله عز وجل
(( وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ ۚ قُلْ أَفَرَأَيْتُم مَّا تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ ۚ قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ ۖ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ ))
🔴🔴🔴
الصنف الثاني
٢- وأما أن يكون عبداً لعبد مثله
كما هو حال الفرق الظالة وعلى رأسها الشيعة والصوفية والاباضية بجيمع فروعها والأحزاب السياسية والدينية والطرق والطوائف وغيرها من الأديان الأخرى التي يستعبدون العباد بأسم التقرب والتعبد للمعبود الذي يؤمنون به أو بأسم المصالح الدنيوية
حتى أصبح أمر رئيس الطريقة أو الحزب أو الفرقة من الأمر المقدسة التي لا تقبل النقاش
لذلك حرم الله تعالى التحزب والتشيع في الدين حتى لا يستعبد الناس بعضهم البعض
قال الله عز وجل
(( اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا إِلَٰهًا وَاحِدًا ۖ لَّا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۚ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ ))
ورأس العبودية هو تقديم طاعة الرب سبحانه وتعالى على طاعة العباد
والاستسلام ﷲ عز وجل والخضوع له وإتباع ما أمر به واجتناب مانهى عنه
دون إخفاء للحق أو أستكبار عليه
🔴🔴🔴
والصنف الثالث
٣- وأما أن يكون عبداً للهوى
كما هو حال الكثير من البشرية قديماً وحديثا
لا يحتكم إلا لمزاجة وهواه وشهواته وهي القياس الأول في عقيدته وقراراته وحياته
قال الله تعالى
(( أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَٰهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَىٰ عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَىٰ سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَىٰ بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَن يَهْدِيهِ مِن بَعْدِ اللَّهِ ۚ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ ))
نسأل الله أن يرينا الحق حق
ويرزقنا اتباعه
ويرينا الباطل باطل
ويرزقنا اجتنابه
🌹 والحمد لله رب العالمين 🌹