وهو معكم ليس تأويل إن دلالة الآية المعية العامة لأن الآية تخبر عن العلم قال الله يعلم مايلج في الأرض وما يخرج منها إلى أن قال وهو معكم أينما كنتم فكان سياق الآية دالا على معيته العامة كما قاله شيخ الاسلام
عفا الله عن الشيخ ابن بيه يبدو أنه على عقيدة التأويل وأخطأ عندما نسبه إلى السلف فإن السلف ما أولوا ابدا وانما اجروا الصفات على معانيها الظاهرة بمقتضى اللغة التي نزل بها الكتاب فاذا جاؤوا الى ( وهو معكم اين ما كنتم ) دلت اللغة على ان المراد العلم والاحاطة فلا تأويل واذا قال ( ان معي ربي ) دلت اللغة على النصرة والتأييد فلا تاويل لكن أين تأويلهم الاستواء بالاستيلاء والقهر في قوله ( استوى على العرش) وماذا يفعلون بقوله ( وجاء ربك ) ( خلقت بيدي) ( والسماوات مطويات بيمينه) فكل هذه الاخبار تراد على ظاهرها بمقتضى اللغة ولكن الاشاعرة تأولوها طردا على قاعدة العقل عندهم فصار العقل وليس اللغة هو الذي يصرف المعاني وهذا باطل وخلاف مذهب السلف الاول.
حفظ الله الشيخ وأطال عمره
اللهم بارك فى علماء المسلمين واخلفنا فيهم بخير خلف واجعلنا لهم خير سلف
اللهم جازهم بالاحسان احسانا وبالسيئات عفوا وغفرانا قولو امين
بسم الله ما شاء الله لا قوة إلا بالله تبارك الله
جزاك الله خيرا وبارك الله فيك شيخنا الفاضل المجدد
❤❤❤
حفظه الله تعالى
جزاك الله خيرا
بارك الله فيكم
٠أنصحكم جميعا بسماع دروس الشيخ عبدالقادر الحسين مهم جدا جدا جدا من يوتيوب يوميا مع النية ٠٠
..
وانا انصحك بسماع الشيخ بن عثيمين والشيخ صالح الفوزان
عبدالقادر الحسين هذا اشعري جهمي لا ينبغي لأهل السنة السماع له
صلاة النبي صلى الله عليه وسلم في الكعبة واختلاف الخبر بين بلال وأسامة يرجع إلا تكرار الواقعة فأحدهما في زمن الفتح والآخر في حجة الوداع
حتى هذا يحتاج إلى نقل صحيح
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هل الشيخ مقيم في امارات؟
هل استطيع ان ألتقي بشيخ في ابوظبي؟
بارك.الله.فيك.ولا.سدالله.فاك
أي مسجد هذا؟
مسجد الشيخ زايد - أبوظبي
وهو معكم ليس تأويل إن دلالة الآية المعية العامة لأن الآية تخبر عن العلم قال الله يعلم مايلج في الأرض وما يخرج منها إلى أن قال وهو معكم أينما كنتم فكان سياق الآية دالا على معيته العامة كما قاله شيخ الاسلام
عفا الله عن الشيخ ابن بيه يبدو أنه على عقيدة التأويل وأخطأ عندما نسبه إلى السلف فإن السلف ما أولوا ابدا وانما اجروا الصفات على معانيها الظاهرة بمقتضى اللغة التي نزل بها الكتاب فاذا جاؤوا الى ( وهو معكم اين ما كنتم ) دلت اللغة على ان المراد العلم والاحاطة فلا تأويل واذا قال ( ان معي ربي ) دلت اللغة على النصرة والتأييد فلا تاويل لكن أين تأويلهم الاستواء بالاستيلاء والقهر في قوله ( استوى على العرش) وماذا يفعلون بقوله ( وجاء ربك ) ( خلقت بيدي) ( والسماوات مطويات بيمينه) فكل هذه الاخبار تراد على ظاهرها بمقتضى اللغة ولكن الاشاعرة تأولوها طردا على قاعدة العقل عندهم فصار العقل وليس اللغة هو الذي يصرف المعاني وهذا باطل وخلاف مذهب السلف الاول.