تجربة الإسلاميين في تركيا | قراءة ثانية

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 26 พ.ย. 2019
  • قدمت حلقة هذا الأسبوع من برنامج قراءة ثانية قراءة في تجربة حزب العدالة والتنمية التركي وزعيمه رجب طيب أردوغان والإطار الفكري الذي أحاط بها، وناقشت هوية هذه التجربة إن كانت إسلامية أو علمانية في ظل حزب إسلامي في دولة تقوم على دستور علماني.
    تقديم: علي السند
    ▼ موقع التلفزيون العربي الالكتروني
    ⟵ alaraby.tv
    ▼ تابع التلفزيون العربي على مواقع التواصل الاجتماعي
    فيسبوك
    ⟵ / alarabytelevision
    انستغرام
    ⟵ / alarabytv
    تويتر
    ⟵ / alarabytv

ความคิดเห็น • 21

  • @polorachid9523
    @polorachid9523 4 ปีที่แล้ว +3

    تركيا لم تنجح مع العلمانية فقبل أن يحكم اردوغان كانت تركيا متخلفة وحزب أردوغان تعامل مع الواقع بحكمة ودهاء و دعوة اردوغان الى تبني العلمانية للإخوان كانت مجرد حيلة لمواجهة المتطرفين العلمانيين في الداخل التركي ورغم هذا حدث انقلاب عسكري ضد أردوغان تحت غطاء العلمانية مع أن العلمانية حتى في اروبا مزيفة فقد رفضت اروبا عضوية تركيا في الاتحاد الأوروبي لأسباب دينية وقالوا لتركيا الاتحاد الأوروبي منتدى مسيحي ويهودي أضف لذلك دعم قيام إسرائيل وهي دولة يهودية إرهابية متطرفة

  • @newottomanempire5847
    @newottomanempire5847 4 ปีที่แล้ว

    💪❤🇹🇷ERDOĞAN🇹🇷❤💪
    آمل أن تذهب إلى الجحيم بهذه الافتراءات

  • @abohafeedibn
    @abohafeedibn 4 ปีที่แล้ว

    وهناك خلط بين العلمانية والديمقراطية. فالعلمانية ليست هي الديمقراطية. لذلك يوجد ديكتاتوريون علمانيون مثل زين العابدين بن علي الذي كان أكثر العلمانيين علمانية في المنطقة وكان هو أول من ثار عليه الناس حتى هرب. وحكم الديمقراطية فيه تفصيل. فلا يجوز للمسلمين إخضاع شرع الله لتصويت ليختار الناس ماذا يطبق من شرع الله وماذا لا يطبق فهذا كفر لأن شرع الله هو أمر الله وليس أمر الناس بينما الشورى بين الناس تكون في أمرهم الذي لم ينص الله فيه بالأمر بشيء. فالله لم يأمر بأن يكون الصديق أو غيره هو الخليفة فكان هذا داخلا في قول الله "وأمرهم شورى بينهم" فتشاور الصحابة واختاروا أبا بكر خليفة لأنه أعلمهم وأتقاهم وأحكمهم وأذكاهم وأحسنهم وهذه هي الديمقراطية الإسلامية المشروعة.

  • @ismailjmili8750
    @ismailjmili8750 3 ปีที่แล้ว +1

    اردوغان جعل من تركيا دولة أوروبية متطورة في جميع المجالات عكس بلداننا العربية المتخلفة

  • @abohafeedibn
    @abohafeedibn 4 ปีที่แล้ว +1

    كما أنه من العار على العلمانية في تركيا تعاونها مع حلف النيتو في العدوان على أفغانستان والعراق. وليس كل من قال بأنه سلفي فهو حقاً متبع لمنهج السلف الصالح وعلى رأسهم النبي والصحابة. فالقاعدة وداعش ليسوا سلفيين ولا على منهج السلف الصالح. المنهج السلفي الصحيح هو اتباع ما كان عليه النبي واجماع الصحابة وما ثبت بالأدلة المحكمة. ومنهج السلف الصالح هؤلاء هو الذي عمر الدنيا وفتح الديار وجعل حضارة المسلمين أعظم حضارة من جميع النواحي على مدى قرون عديدة. ولكن حين بدأت الصوفية بدعم من الشيعة تنخر في جسد الامة الإسلامية بدأ التخلف يدب في أرجاء الأمة فتوقف التطور والتقدم العلمي وتوقفت الاختراعات وتفككوا فخسروا الأندلس وصقلية وكثيراً من الديار وبلغ الجهل والتخلف أن قام حاكم عباسي بتعيين شيعي وزيرا له فغدر ابن العلقمي الشيعي بالأمة وسهل للمغول غزو بغداد والعراق والشام وغيرها ثم حين نخرت الصوفية في حكام الدولة العثمانية ضعفت وخسرت بلاد فارس السنية فغزاها طاغية صفوي وأجبر كثيراً من أهلها على اعتناق الدين الرافضي الشيعي دون أن تتحرك الدولة العثمانية الصوفية التي ازداد ضعفها وتخلفها إلى أن تفككت. وما زالت الأمة الإسلامية تعاني بسبب الصوفية والشيعة والعلمانيين وغيرهم من أهل البدع والخرافات والشركيات. ولا يصلح حال الأمة إلا بالتباعها خير السلف الصالح وهم النبي والصحابة. ومن أقرب الحركات لمنهج السلف الصالح هي حركة طالبان الأفغانية.

  • @abohafeedibn
    @abohafeedibn 4 ปีที่แล้ว

    باتفاق كبار علماء الأمة: العلمانية كفر أكبر مخرج من الملة. "ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون". ولا يصلح أن نقيم التجارب بناء على التحسن الاقتصادي فحسب. بل لا بد أن يكون تقييماً شاملاً إذ لا تتحسن كل المجالات إلا بتطبيق شرع الله كاملاً في كل المجالات ولتكون كلمة الله هي العليا في كل مجال. وشرع الله يحمي من كان سلمياً حتى لو لم يكن مسلماً. فلا حاجة للعلمانية لحماية الأقليات.

    • @mohammedhamoman7637
      @mohammedhamoman7637 4 ปีที่แล้ว

      والله ماظيعنا الا السلفيين المتطرفين اللي كفروا العالم كله

    • @abohafeedibn
      @abohafeedibn 4 ปีที่แล้ว +1

      ​@@mohammedhamoman7637 ليس كل من قال بأنه سلفي فهو حقاً متبع لمنهج السلف الصالح وعلى رأسهم النبي والصحابة. فالقاعدة وداعش ليسوا سلفيين ولا على منهج السلف الصالح. المنهج السلفي الصحيح هو اتباع ما كان عليه النبي واجماع الصحابة وما ثبت بالأدلة المحكمة. ومنهج السلف الصالح هؤلاء هو الذي عمر الدنيا وفتح الديار وجعل حضارة المسلمين أعظم حضارة من جميع النواحي على مدى قرون عديدة. ولكن حين بدأت الصوفية بدعم من الشيعة تنخر في جسد الامة الإسلامية بدأ التخلف يدب في أرجاء الأمة فتوقف التطور والتقدم العلمي وتوقفت الاختاراعات وتفككوا فخسروا الأندلس وصقلية وكثيراً من الديار وبلغ الجهل والتخلف أن قام حاكم عباسي بتعيين شيعي وزيرا له فغدر ابن العلقمي الشيعي بالأمة وسهل للمغول غزو بغداد والعراق والشام وغيرها ثم حين نخرت الصوفية في حكام الدولة العثمانية ضعفت وخسرت بلاد فارس السنية فغزاها طاغية صفوي وأجبر كثيراً من أهلها على اعتناق الدين الرافضي الشيعي دون أن تتحرك الدولة العثمانية الصوفية التي ازداد ضعفها وتخلفها إلى أن تفككت. وما زالت الأمة الإسلامية تعاني بسبب الصوفية والشيعة والعلمانيين وغيرهم من أهل البدع والخرافات والشركيات. ولا يصلح حال الأمة إلا بالتباعها خير السلف الصالح وهم النبي والصحابة. أقرب الحركات لمنهج السلف الصالح حالياً هي حركة طالبان الأفغانية.

    • @sheihkmohammad7232
      @sheihkmohammad7232 4 ปีที่แล้ว

      للتغيير الجانب من الجوانب الدولة لابد أن يكون فيها مراحل.
      فالتطبيق حكم الله مباشرة على الناس. هذا لا ينبغي.

    • @abohafeedibn
      @abohafeedibn 4 ปีที่แล้ว +1

      @@sheihkmohammad7232 التدرج كان وقت نزول الوحي ولكن بعد اكتمال الدين فلا بد من تطبيق شرع الله كاملاً لذلك كان الخلفاء الراشدون يطبقون شرع الله كاملاً على الديار التي فتحوها بدون تدرج ولا مراحل

    • @m.alanizan2019
      @m.alanizan2019 3 ปีที่แล้ว

      ا@@abohafeedibn أسلوب الحكم قبل 1400 قد لا يتطابق مع حياتنا اليوم.
      هذا لا يعني أن نترك ديننا. بل أن نتشاور فيما بيننا و نختار ما يناسبنا، من شكل الحُكم.
      _هل أسلوب حكم الصحابة هو الأمثل و المناسب لكل زمان و مكان؟ فقد بدأ الصراع على السُلطة بمجرّد وفاة الرسول، و مستمر إلى يوم الناس هذا.
      -تبدو التجربة التركية الحالية مناسبة، من حيث استخدام أدوات الحكم الحديثة، مع المحافظة على الصبغة الاسلامية، و من دون تقليد أسلوب حُكُم مضى عليه ألوف السنين.
      مع ملاحظة أن التجربة بدأت تميل إلى الاستبداد و الفردية، عبر تمسُّك أردوغان بكرسي الحُكُم، و أصبح حاله يقترب من حال طُغاة العرب. و أخشى أن يورث الحكم لابنه.