الدحرجة التي يتكلم عنها الأبنودي رحمه الله عند مقام النبي ليشع ( أحسب أنه يوشع ) رأيت مكانآ في أقصي محافظة كفر الشيخ شمالآ ونحن صغار أشاع عنه الناس أن من يستلقي علي جنبه ويحرك نفسه قليلآ يجد نفسه يتدحرج تلقائيآ لمسافة . فذهبت إلي هناك ومعي أحد أقاربي من سني فوجدت المكان منحدر بطبعه واستلقينا علي الأرض فتدحرجنا طبيعي لطبيعة المكان . ولأننا سرنا علي الأقدام عدة كيلومترات كان لابد أن نقنع نفسنا بأننا تدحرجنا ولكل من يسألنا نؤكد هذا .. هذا المكان كان يطلق عليه الشيخة نفيسة وسميت العزبة بإسمها ولا أعتقد أن أحدآ يقوم الآن بطقس الدحرجة هذا
أهل مصر ..الحاضرة القاهرة يعني بالذات..دائما لديهم نظرة إستعلائية على أهل القرى والصعيد عموما..والدليل عندما تكلم الأبنودي رحمه الله عن أن المرأة لها نصف المشورة ذكرته بما حصل لأمة وهي صغيرة وكيف تزوجت وهي حديثة سن في الحادية عشرة...وكأن نهال ...تشير إلى أن هناك قصور أو جور أو( رجعية) أو بشكل آخر اننا نحن أهل القاهرة أكثر تحضرا...هكذا يقودها فكرها كما يقودنا كلامها للفهم المحدد هذا... ونقول أن أهل الصعيد مليوووون مرة افضل من أهل القاهرة...سواء في حفاظهم على عفاف النساء وسترهم وادبهم وحياءهم اذا حضر الرجال..المرأة الصعيدية أنثى خجولة عفيفة...لا تظهر كل شيء أمام الرجال الاغراب...حتى صوتها ينخفض اذا وجد الغريب لأنها مؤدبه خجولة محشومة.... كما الرجل الصعيدي..يكرم الضيف ويحفظ العهد ولا يتلصص على النساء الأجانب..هو يراعي الله ويراعي الأخلاق والعادات والشهامة والرجولة... شتان بين المجتمعين شتان.... مع احترامنا لكل أهل مصر...لكن لا يجب أن يكون هناك أي نوع من انواع النقد لاخلاق وعفاف أهل الصعيد فهم للحق أقرب بل العكس هو الصحيح أن كان هناك نقد فهو لأهل المدن الذين جعلوا المرأة والرجل سيان ...فاختلط الحابل بالنابل..وكثر الفساد والمعاصي والذنوب... وقل الحياء...وارتفع الصوت وكثرت الفتن... نسأل الله العافية والسلامة والهداية لنا ولجميع المسلمين 🤲🏻
النبي دنيال ده اسمها عندنا الكحروته والبير النسوان بتخطيه سبع مرات وحاجه كمان عندنا النسوان بتخطى الميتين بيطلعو ميت وتخطيه والى بتولد بتحط مشوهره جريد فى رقبتها وممنوع حد يدخل عليها بلحم مش طايب وفى السبوع لازم فى ابريق الماء تبيت بيضه وثانى يوم يسلقوها وياكلها اكبر راجل فى السن من البلد علشان العيل يعيش كتير قد إلى اكل البيضه ههههههههههه
حديث ممتع وشخصية الابنودي تتمتع بشجاعة قل نظيرها وخير دليل على ذلك ايامه الاخيره وكيف استقبل الموات --رعد من بغداد
كلامك كله ياخال ممتع ياريت حد زيك يحافظ علي تراثنا حقآ مثقف
الله يرحمك يا عم عبد الرحمن
أبنودي ياجميل .. تفلتت من دنيانا مثل القليلين من أمثالك وبمواصفاتك وتركتنا كالعرايا أمام واقعنا المريب . فأنتم كنتم ومازلتم ملح حياتنا
الدحرجة التي يتكلم عنها الأبنودي رحمه الله عند مقام النبي ليشع ( أحسب أنه يوشع ) رأيت مكانآ في أقصي محافظة كفر الشيخ شمالآ ونحن صغار أشاع عنه الناس أن من يستلقي علي جنبه ويحرك نفسه قليلآ يجد نفسه يتدحرج تلقائيآ لمسافة . فذهبت إلي هناك ومعي أحد أقاربي من سني فوجدت المكان منحدر بطبعه واستلقينا علي الأرض فتدحرجنا طبيعي لطبيعة المكان . ولأننا سرنا علي الأقدام عدة كيلومترات كان لابد أن نقنع نفسنا بأننا تدحرجنا ولكل من يسألنا نؤكد هذا .. هذا المكان كان يطلق عليه الشيخة نفيسة وسميت العزبة بإسمها ولا أعتقد أن أحدآ يقوم الآن بطقس الدحرجة هذا
رحمه الله عليك يا خال
فعلا احنا 7 أولد 3بنات وي4ولد 😆 وانا بحط شعري في شقا 😄انا بحبك بلد قووووي لو رحت في أي حتا بحب ارجع بي سرع وي كانت عندي جده جباره ولله 😊لله يرحمه
فعلا فعلا كل الصعايده ابناء امهاتهم
الام في الصعيد في غياب زوجها تصبح رجل و امراه
أهل مصر ..الحاضرة القاهرة يعني بالذات..دائما لديهم نظرة إستعلائية على أهل القرى والصعيد عموما..والدليل عندما تكلم الأبنودي رحمه الله عن أن المرأة لها نصف المشورة ذكرته بما حصل لأمة وهي صغيرة وكيف تزوجت وهي حديثة سن في الحادية عشرة...وكأن نهال ...تشير إلى أن هناك قصور أو جور أو( رجعية) أو بشكل آخر اننا نحن أهل القاهرة أكثر تحضرا...هكذا يقودها فكرها كما يقودنا كلامها للفهم المحدد هذا...
ونقول أن أهل الصعيد مليوووون مرة افضل من أهل القاهرة...سواء في حفاظهم على عفاف النساء وسترهم وادبهم وحياءهم اذا حضر الرجال..المرأة الصعيدية أنثى خجولة عفيفة...لا تظهر كل شيء أمام الرجال الاغراب...حتى صوتها ينخفض اذا وجد الغريب لأنها مؤدبه خجولة محشومة....
كما الرجل الصعيدي..يكرم الضيف ويحفظ العهد ولا يتلصص على النساء الأجانب..هو يراعي الله ويراعي الأخلاق والعادات والشهامة والرجولة...
شتان بين المجتمعين شتان....
مع احترامنا لكل أهل مصر...لكن لا يجب أن يكون هناك أي نوع من انواع النقد لاخلاق وعفاف أهل الصعيد فهم للحق أقرب بل العكس هو الصحيح أن كان هناك نقد فهو لأهل المدن الذين جعلوا المرأة والرجل سيان ...فاختلط الحابل بالنابل..وكثر الفساد والمعاصي والذنوب...
وقل الحياء...وارتفع الصوت وكثرت الفتن...
نسأل الله العافية والسلامة والهداية لنا ولجميع المسلمين 🤲🏻
الله يرحمك ياخال
النبي دنيال ده اسمها عندنا الكحروته والبير النسوان بتخطيه سبع مرات وحاجه كمان عندنا النسوان بتخطى الميتين بيطلعو ميت وتخطيه والى بتولد بتحط مشوهره جريد فى رقبتها وممنوع حد يدخل عليها بلحم مش طايب وفى السبوع لازم فى ابريق الماء تبيت بيضه وثانى يوم يسلقوها وياكلها اكبر راجل فى السن من البلد علشان العيل يعيش كتير قد إلى اكل البيضه ههههههههههه
كلام فاضي
صححوا العنوان
حارسة بالسين
الله يرحمك يا عم عبدالرحمن