موسوعة تراث الانسانية | سقط الزند لابي العلاء المعري | احمد ابراهيم الشريف

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 27 ก.ค. 2019
  • / 80db53e13fe64465800249...
    دعمك لنا سيساهم في تطوير جودة الصوت والصورة
    كما سيساعدنا على نشر مزيد من الحلقات من خلال الرابط أعلاه.☝️

ความคิดเห็น • 9

  • @HansSilver
    @HansSilver 3 ปีที่แล้ว +4

    احسنت ابوالعلاء فخر العرب لوحده

  • @hussainalsalhy
    @hussainalsalhy 2 ปีที่แล้ว +2

    صوت شجي وأداء رائع يصور لك روح الشعر
    أجدت اخي الكريم

  • @ayoubmansour1003
    @ayoubmansour1003 4 ปีที่แล้ว +4

    شكرا يا اخوة الايمان

  • @user-wkhosyu
    @user-wkhosyu 4 หลายเดือนก่อน

    أداء جميل بعيد عن تكلف مدعي الكلام بالفصحى ولغة المسلسلات

  • @nailamakki3706
    @nailamakki3706 3 ปีที่แล้ว +1

    سلمت أياديكم. نشكر لكم جهودكم في نشر كنوز تقافتنا العربية وعلومها وادبها واخبارها واسفارها.

    • @karamabdullah8403
      @karamabdullah8403 หลายเดือนก่อน

      بارك الله فيك ورفع قدرك

  • @imadalrahoum7919
    @imadalrahoum7919 ปีที่แล้ว

    شكراً لك
    عندك خطأ في قراءة (ولو أنّي حُبِيتُ الخُلْدَ فَرْداً)

  • @user-ji4hf3uc2r
    @user-ji4hf3uc2r 2 หลายเดือนก่อน

    رغم عدم إيمانه وعدم اعتناقه ديناً أو مذهباً، غير أن رهين المحابس الثلاثة لا المحبسين، هو شاعر الفلاسفة وفيلسوف الشعراء، لا ريب.
    قد اتفق مع أبي العلاء في بعض أفكاره وأختلف معه في بعضها الآخر. وهذا لا يخفي إعجابي بما خلفه من تراث أدبي كبير.
    لقد أثار أبو العلاء جدلا واسعا بفكره وفلسفته حيث أن كثيرا من طروحاته الفلسفية وعرة وشائكة يصعب فهمها أو الوصول إليها بسهولة.
    غير أن الأمر الواضح الجلي الذي لا يحتاج إلى عناء هو عدم إيمانه بالدين. فهو لم يكن معتقدا لا بدين الإسلام ولا بأي دين آخر. وقد صرح في غير موضع عن هذه الحقيقة وهذا الموقف. ولعل قصة سفره من المعرة إلى اللاذقية حين قصد زيارة أحد قساوسة ورهبان كنيسة حي الفاروس ومكوثه عدة أيام هي أوضح قصة معبرة عن عدم تيقنه وإيمانه بالأديان جميع الأديان، وقال حين رجع الى المعرة :
    في اللاذقية ضجة ما بين أحمد والمسيح
    هذا بناقوس يدق وذا بمئذنة يصيح
    كل يمجد دينه يا ليت شعري ما الصحيح
    د. عبد الحميد سليمان
    تحياتي ومودتي