@@zouheir5863 شكرا أخي، أعرف سيدة مدة 9 شهور على أساس الزواج، مؤخرا مشات عند خالتها متزوجة في مدينة أخرى لمدة شهر و زيادة، هل شرعا يجوز أن تجلس عندها كل هذه المدة و شكرا.
@@simoben2882 انصحك أن .تشترك فى قناة الشيخ النهارى..فهو يجيب على تساؤلات .لأن لديه علم شرعى ..أنا ليس عندى علم شرعى ...الشيخ النهاري لديه بث مباشر مرة أو مرتين فى الاسبوع و يجاوب
✍ لم يُعرَف عن الصحابةرضي الله عنهم وتلاميذهم أنهم انشغلوا بمداواة الناس بالقرآن وترك أدوية الأطباء. لم يفتح عمر ولا علي ولا ابن عباس ولا غيرهم من أهل القرآن وعلماء الأمة عيادات لمداواة المرضى وعلاجهم بالآيات القرآنية، كما يفعل بعضهم اليوم. بل قال النبي عليه الصلاة والسلام : *(( إنما الشفاء في ثلاث: شربة عسل، أو شرطة محجم، أو كية نار.))* وقد تداوى النبي بالأدوية المعروفة المختلفة، وأمر أصحابه بالتداوي بها، وقد أرشد بعض أصحابه للذهاب إلى الحارث بن كلدة، الطبيب العربي المعروف، يطلب العلاج عنده. ✍ولو أن المسلمين الأوائل ساروا على طريق هؤلاء الأواخر، الذين فتحوا (عيادات) يزعمون أنهم يعالجون الناس فيها بالقرآن، ما قامت للطب قائمة في الحضارة الإسلامية، ولا ظهر في الأمة عباقرة الأطباء، الذين طبقت شهرتهم الآفاق وكانت كتبهم مراجع علمية عالمية لعدة قرون، ومنهم من جمع بين علم الطب وعلم الدين. لقد عرف المسلمون منذ عصر الصحابة أن بركة القرآن ليست في حمله ولا تعليقه ولا تزيين البيوت به، ولا في الإستشفاء بآيات يتلوها شيخ أو مطوع، أو يكتبها في صحن ثم يمحوها ويشرب ماءها، الخ هذه الغرائب ، إنما بركة القرآن في اتباعه والعمل به، وهو ما ذكره القرآن نفسه حين قال: *((وَهَذَا كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ فَاتَّبِعُوهُ وَاتَّقُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ.))*. ✍إن الأمراض البدنية قد خلق الله لها عقاقير طبية فيها خاصة الشفاء، وأرشد إلى البحث عنها والتداوي بها. القرآن لم ينزله الله دواء لأمراض الأبدان، وإنما أنزله كما قال دواء لأمراض القلوب وشفاء لما في الصدور. وإذا كانت أمراض الأبدان أمراضًا مادية وشفاؤها بأدوية مادية، فأمراض القلوب أمراض معنوية، وشفاؤها بأدوية معنوية. والقرآن قد عالج مرض الجهل بالعلم، ومرض الشبهة بالبرهان، ومرض الشهوة بالحكمة.
كتاب الله ياشيخ للذكر والتدبر والتفكر والتعقل وليس لدواء المرضى النفسيين أو قراءته على الناس من أجل الشفاء .كتاب الله شفاء لما في الصدور .لماذا لاتوصون الناس برقية أنفسهم .هل هناك واسطة بيت الله وبين عباده .؟ هل الرقية من الشرع والدين ؟
انا مشكلتي مع الله في الاسلام. ارجوكم يا مسلمين لا تجبرونني أن أعود إلى المساجد النتنة المنفوحة برائحة سيلسيون. إن المساجد ليس بيوت الله بل بيوت المخزن ورب البيت أورشليم أن أئمة المساجد في المغرب أولاد الزنا لأنهم بركاكة ديال المخزن ومساجدهم ضرارا
جزاكم الله،ماقاله الشيخ ياسين عن المرض النفسي صحيح 100 f 100
جزاكم الله كل خير
جزاكم الله خيراً..على التحذير من الرقاة المتجاوزين ..على المساجد أن ينصحوا للناس...هذا موضوع يفتك بالضعفاء من النساء
صحيح أخي، ممكن سؤال و شكرا
@@simoben2882 نعم. ممكن
@@zouheir5863 شكرا أخي، أعرف سيدة مدة 9 شهور على أساس الزواج، مؤخرا مشات عند خالتها متزوجة في مدينة أخرى لمدة شهر و زيادة، هل شرعا يجوز أن تجلس عندها كل هذه المدة و شكرا.
@@simoben2882 انصحك أن .تشترك فى قناة الشيخ النهارى..فهو يجيب على تساؤلات .لأن لديه علم شرعى ..أنا ليس عندى علم شرعى ...الشيخ النهاري لديه بث مباشر مرة أو مرتين فى الاسبوع و يجاوب
@@zouheir5863 مرحبا أخي، شكرا لك
بجوج والله هو الشافي وهذه وسائل وكل الوسائل متاحة مادامت شرعية
الرقية أصبحت مشاريع مربحة جدا
هناك صرع الذي يعالج فقط بالرقية و القران و البخور و ماء البحر و الذكر بالعدد الكبير
و فعلا حتى الأطباء النفسيين شفارة شفارة شفارة و كذابة. و يسرقون الناس و يجعلونهم مدمنين. و يدمرون ما تبقى من صحتهم.
يارب أتوسل إليك بحق إسمك الأعضم أن ترزق صاحب اليد التي ستدعــمنـــي با متابعة ورزق لاينتهي وتوفيق لانهاية 💜🕊️.....
كيف يرجو داعمك ما دعوت به و أنت تنشر المعاصي ( الموسيقى، الأنمي، البيبوب ...)
هداك الله يا ابن الإسلام
✍ لم يُعرَف عن الصحابةرضي الله عنهم وتلاميذهم أنهم انشغلوا بمداواة الناس بالقرآن وترك أدوية الأطباء.
لم يفتح عمر ولا علي ولا ابن عباس ولا غيرهم من أهل القرآن وعلماء الأمة عيادات لمداواة المرضى وعلاجهم بالآيات القرآنية، كما يفعل بعضهم اليوم.
بل قال النبي عليه الصلاة والسلام :
*(( إنما الشفاء في ثلاث: شربة عسل، أو شرطة محجم، أو كية نار.))*
وقد تداوى النبي بالأدوية المعروفة المختلفة، وأمر أصحابه بالتداوي بها، وقد أرشد بعض أصحابه للذهاب إلى الحارث بن كلدة، الطبيب العربي المعروف، يطلب العلاج عنده.
✍ولو أن المسلمين الأوائل ساروا على طريق هؤلاء الأواخر، الذين فتحوا (عيادات) يزعمون أنهم يعالجون الناس فيها بالقرآن، ما قامت للطب قائمة في الحضارة الإسلامية، ولا ظهر في الأمة عباقرة الأطباء، الذين طبقت شهرتهم الآفاق وكانت كتبهم مراجع علمية عالمية لعدة قرون، ومنهم من جمع بين علم الطب وعلم الدين.
لقد عرف المسلمون منذ عصر الصحابة أن بركة القرآن ليست في حمله ولا تعليقه ولا تزيين البيوت به، ولا في الإستشفاء بآيات يتلوها شيخ أو مطوع، أو يكتبها في صحن ثم يمحوها ويشرب ماءها، الخ هذه الغرائب ، إنما بركة القرآن في اتباعه والعمل به، وهو ما ذكره القرآن نفسه حين قال: *((وَهَذَا كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ فَاتَّبِعُوهُ وَاتَّقُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ.))*.
✍إن الأمراض البدنية قد خلق الله لها عقاقير طبية فيها خاصة الشفاء، وأرشد إلى البحث عنها والتداوي بها.
القرآن لم ينزله الله دواء لأمراض الأبدان، وإنما أنزله كما قال دواء لأمراض القلوب وشفاء لما في الصدور.
وإذا كانت أمراض الأبدان أمراضًا مادية وشفاؤها بأدوية مادية، فأمراض القلوب أمراض معنوية، وشفاؤها بأدوية معنوية. والقرآن قد عالج مرض الجهل بالعلم، ومرض الشبهة بالبرهان، ومرض الشهوة بالحكمة.
كتاب الله ياشيخ للذكر والتدبر والتفكر والتعقل وليس لدواء المرضى النفسيين أو قراءته على الناس من أجل الشفاء .كتاب الله شفاء لما في الصدور .لماذا لاتوصون الناس برقية أنفسهم .هل هناك واسطة بيت الله وبين عباده .؟ هل الرقية من الشرع والدين ؟
انا مشكلتي مع الله في الاسلام. ارجوكم يا مسلمين لا تجبرونني أن أعود إلى المساجد النتنة المنفوحة برائحة سيلسيون. إن المساجد ليس بيوت الله بل بيوت المخزن ورب البيت أورشليم أن أئمة المساجد في المغرب أولاد الزنا لأنهم بركاكة ديال المخزن ومساجدهم ضرارا
أغلب الرقاة المغاربة نصابون كذابون