اغنية ليل غزة للفنانة ردينة بوغزو
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 15 ต.ค. 2024
- اغنية غزة لحنتها لابنتي ردينة بوغزو ، قصيدة الشاعر الفلسطيني موسى ابو غليون ، نشرها بعد العدوان على غزة ، اخترت ابياتا منها ولحنتها وهاهي ردينة تؤديها بصوتها مع مصاحبتي لها عزفا على العود.
الوقتُ يمضي، والدقائقُ تَنْجَلي..
إلا بغزّةَ فالزمانُ يعودُ
..
الليلُ دَهْرٌ، وقتُهُ لا يَنْتهي..
والصُّبْحُ فينا عِطرُهُ مَوؤدُ
..
وأخي بغزّة كانَ يَحْلُمُ أنْ يَرى..
فجٰرَ الأمانِ، فعُمْرُهُ مَحٰدودُ
..
إنَّ القِطاعَ مُخَلَّدٌ بِجُروحِهِ..
يا ساعَتي إنَّ الأسى مَوْلودُ
..
النارُ تأكلُ برْدَها في لَحْظَةٍ..
وَهَوى الأحِبَّةِ للهَشيمِ وَقودُ
..
لكنَّ غزّةَ بالزّمانِ عَصِيّةٌ..
وَرُدودُها عِنْدَ المَسا جُلْمودُ
____
كلمات القصيدة كاملة
الوقتُ يمضي، والدقائقُ تَنْجَلي..
إلا بغزّةَ فالزمانُ يعودُ
..
المَوْتُ فيها بانْتِظارِ أحِبّةٍ..
وَعَقاربُ السّاعاتِ فيهِ جُمودُ
..
الليلُ دَهْرٌ، وقتُهُ لا يَنْتهي..
والصُّبْحُ فينا عِطرُهُ مَوؤدُ
..
وأخي بغزّة كانَ يَحْلُمُ أنْ يَرى..
فجٰرَ الأمانِ، فعُمْرُهُ مَحٰدودُ
..
فَقَدَ الأحِبَّةَ: أهلَهُ، وَرِفاقَه..
للمَجْدِ راحُوا واللِّقا مَفْقودُ
..
إنَّ القِطاعَ مُخَلَّدٌ بِجُروحِهِ..
يا ساعَتي إنَّ الأسى مَوْلودُ
..
النارُ تأكلُ برْدَها في لَحْظَةٍ..
وَهَوى الأحِبَّةِ للهَشيمِ وَقودُ
..
توقيتُ غَزَّة مِنْ دِماءِ زَمانِها..
حَتّى الدّقائقُ وَقتُها مَصْدودُ
..
سِتّون هَمّاـ مِنْ دَقائِقِ ليْلِها..
والموٰتُ فيها كائِنٌ مَوْعودُ
..
ساعاتُ ليلٍ لنٰ تَمُرَّ سَكينةً..
أشْلاءُ غَزّةَ مَسْرحٌ وَشُهودُ
..
لكنَّ غزّةَ بالزّمانِ عَصِيّةٌ..
وَرُدودُها عِنْدَ المَسا جُلْمودُ
______________________
للشاعر موسى أبو غليون
Thank you Rhodaina.. We appreciate your talent and your support of our just cause in Palestine.
تحياتي للفنانتنا الصغيرة مسيرة موفقة باذن الله
تحياتي لك استاذنا الكبير بو غزو ولفنانتنا، صوت رائع والقصيدة أبرزت جمال الصوت أحسنت الاختيار وأيضا اللحن كان ملائم لهذه التركيبة، تحياتي لك من السعودية واسأل الله أن يرفع الغم عن أهل غزة ❤
شكرا جزيلا لكم على اهتمامكم وتشجيعكم ، ممكن نتواصل على واتساب لو اردتم 00212661908915
Masha Allah! ❤🖤💚🤍