لو لحظة من وسن من حفل وردي في النادي الإجتماعي السوداني بدبي مطلع العام 1981

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 18 ก.ย. 2024
  • عند اندلاع ثورة أكتوبر في العام 1964
    غنّى وردي لها (شعبِك أقوى وأكبر) للشاعر الملحن الطاهر إبراهيم
    وعند تنحّي عبّود عن السُلطة ونجاح ثورة أكتوبر
    غنّى وردي في صبيحة يوم 21 أكتوبر 1964
    ( أصبح الصُبح ) للشاعر محمد مفتاح الفيتوري
    فأصبح ( أصبح الصُبح ) أيقونة الثورة ونشيدها الرّسمي
    ثُم غنّى وردي لأكتوبر ( أكتوبر الأخضر ) للشاعر محمد المكّي إبراهيم
    و ( ثوّار أكتوبر ) للشاعر صلاح أحمد إبراهيم
    و ( قالوا تخاذل ) للشاعر مُرسي صالح سراج
    وعندما بدأت ثورة أكتوبر تتعرّض للضياع
    وأحسّ النّاس بسرقة ثورتهم
    لجأ وردي للفيتوري
    لشحذ همّة الشعب المُحبَط
    فغنّى لهم ( حنين ) أو ( لحظة من وسن ) في العام 1966
    مردّداً فيه بذكاء:
    أصبح الصُبح
    كأنّ الزمن الماضي على الماء نقوش
    فارفعي راية أكتوبر
    الثورة مازالت تعيش
    مغنيّاً عبارة أصبح الصبح بلحنٍ مأخوذ من نشيد أصبح الصبح
    وبلازمة موسيقية مأخوذة كذلك من أيقونة الثورة الأصل
    مذكّراً الناس بصبيحة نجاح ثورتهم
    ثمّ غنّى ( جيل العطاء ) و ( راية أكتوبر ) وكلاهما لمحمّد المكّي إبراهيم
    ثمّ ( أكتوبر الحزين ) لعلي عبد القيّوم
    وفي العام 1980 وبعد أن قدّم وردي أغنيته الجديدة وقتها وردة صبيّة
    سافر وردي في رحلة فنّيّة لدولة الإمارات
    كانت فرقة وردي الموسيقية حينها هي تلك الفرقة العظيمة التي قدّمت مع وردي أعمال السبعينات الكبيرة
    وكان عازف الجيتار العظيم صلاح خليل قد ابتعد عن الفرقة مع نهايات العام 1979 وقبل إطلالة العام 1980
    ليعود لها قبل منتصف العام 1981
    لذلك انضمّ لفرقة وردي وقتها عازف الجيتار الحريف شاكر محمد عبد الرحيم
    والذي رافق وردي خلال بقية العام 1979 والعام 1980
    وكان شاكر رافق وردي في الرحلة الفنية لنيجيريا وقتها ليعود بعدها ويسافر للإغتراب في دولة قطر
    ثم يعود للفرقة مجدداً في العام 1982
    ليحل محل شاكر بعد اغترابه وقبل عودته من قطر عازف الجيتار كمال ميرغني
    كذلك حدث نفس الشيء مع عازف آلة التيزا الصينية وحيد جعفر فضل المولى والذي قرّر الاغتراب في دولة قطر
    وابتعد عازف الكلارنيت الفنان أميقو الذي رافق وردة لفترة قصيرة ايضاً حينها
    سافر وردي في رحلة فنّيّة لدولة الإمارات
    كانت فرقة وردي الموسيقية حينها هي تلك الفرقة العظيمة التي قدّمت مع وردي أعمال السبعينات الكبيرة
    وكان عازف الجيتار العظيم صلاح خليل وقتها قد ابتعد عن الفرقة مع نهايات العام 1979 وقبل إطلالة العام 1980
    ليعود لها قبل منتصف العام 1981
    لذلك انضمّ لفرقة وردي وقتها عازف الجيتار الحريف شاكر محمد عبد الرحيم
    والذي رافق وردي خلال بقية العام 1979 والعام 1980
    وكان شاكر قد رافق وردي في الرحلة الفنية لنيجيريا وقتها ليعود بعدها ويسافر للإغتراب في دولة قطر
    ثم يعود للفرقة مجدداً في العام 1982 مرافقاً لزميله العائد للفرقة كذلك صلاح خليل
    ليحل محل شاكر بعد اغترابه وقبل عودته من قطر عازف الجيتار كمال ميرغني خلال بقية العام 1980 وجزء من العام 1981
    كذلك حدث نفس الشيء مع عازف آلة التيزا الصينية وحيد جعفر فضل المولى والذي قرّر الاغتراب في دولة قطر
    كما ابتعد عازف الكلارنيت الفنان أميقو الذي رافق وردة لفترة قصيرة ايضاً حينها
    سافر وردي لدولة الإمارات ترافقه فرقة السبعينات منضماً لها فقط عازف البيكلو أسامة بابكر التوم وعازف الجيتار كمال ميرغني
    وغائباً عنها جيتاريست فرقة السبعينات صلاح خليل وزميله شاكر عبد الرحيم وعازف التيزا وحيد جعفر
    كانت الفرقة المرافقة لوردي في رحلة الإمارات تتكوّن من:-
    عازف البنقز جعفر حرقل
    عازف البيزجيتار فيصل سيّد إمام
    عازف الجيتار كمال ميرغني
    عازف الفلوت صلاح دهب أباظة
    عازف البيكلو أسامة بابكر التوم
    عازف الساكسفون محمد مصطفى آلطو
    عازف الترومبيت عوض نبقة
    عازف الأكورديون عبد العزيز حسن محجوب عصفور
    وعازفي الكمان
    علي ميرغني
    بشير صالح
    عبد الرحمن عبد الله
    عمر يوسف ميشيل
    وكان وردي مع إطلالة العام 1981
    قد قدّم احتفالاً بالعيد الخامس والعشرين للاستقلال
    في حفلين أحدهما بالنادي السياحي في العاصمة أبو ظبي
    والآخر كان حفلاً للنادي الإجتماعي السوداني بدُبي
    أعاد وردي خلالهما تقديم أغنيته وردة صبيّة بشكل بديع وجميل
    وغنّى معها
    الاستقلال
    لحظة من وسن
    الهوى الأول
    الحنينة السكرة
    شن بتقولوا
    يا سلام
    الحنيّن يا فؤادي
    كمشكا
    يا ناسينا
    الحُب والريدة
    يلا وتعال يلا
    المرسال
    بيني وبينك والأيام
    وكانت حفلات جميلة كنت احتفظ بشريط الڤيديو الخاص بها
    إلا أنّ هجرتي للسويد
    جعلت بعض تسجيلاتي من أشرطة الڤيديو تضيع في السودان لتبقى فقط بعض كاسيتات الصوت
    وأثناء تواجد وردي وفرقته في الإمارات قرّر عدد كبير من العازفين البقاء بها
    دعَمهم في ذلك وردي الذي كان يبحث عن الأفضل لهم
    رغم أنه كان يعلم ويعتبرهم أفضل عازفيه حينها
    وبالفعل
    استقرّ في الإمارات وقتها
    عازف البنقز جعفر حرقل
    عازف البيزجيتار فيصل سيّد إمام
    عازف الفلوت صلاح دهب أباظة
    عازف البيكلو أسامة بابكر التوم
    عازف الساكسفون محمد مصطفى آلطو
    عازف الترومبيت عوض نبقة
    وعازف الكمان عمر يوسف ميشيل
    وعاد وردي للسودان بدونهم
    كانت حفلات الإمارات تلك
    هي خاتمة أعمال تلك الفرقة مجتمعة مع وردي
    ومن حفل النادي الإجتماعي السوداني بدُبي هذا تسجيل ( لحظة من وسن ) وفيه اختار وردي أن يبدأ برمية من أيقونة الثورة أصبح الصبح لنفس الشاعر الفيتوري
    وهو تسجيل أخرجه اليوم لأوّل مرّة
    تحيّاتي
    لؤي

ความคิดเห็น • 8