من هم الامازيغ ؟ وما هو اصل الامازيغ وتاريخهم؟ وهل يكرهون العرب ؟

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 24 ธ.ค. 2024

ความคิดเห็น • 5K

  • @AmrHaredy
    @AmrHaredy  ปีที่แล้ว +236

    اعملوا شير ولايك لو شايفين أن الحلقة مفيدة علشان القناة تزداد ونستمر نعمل حلقات اكتر ان شاء الله شكراً ❤
    رابط الفيس بوك الخاص :
    facebook.com/3mrharedy
    رابط انستجرام الجديد : instagram.com/3mr.haredy
    رابط تويتر : twitter.com/3mrharedy

    • @AmrHaredy
      @AmrHaredy  ปีที่แล้ว +14

      باذن الله الحلقة تعجبكم ❤

    • @Ahmad-h8z5b
      @Ahmad-h8z5b ปีที่แล้ว +8

      ​@@AmrHaredy عاش يسطا 🇪🇭❤️🇪🇬

    • @fatehusmist4333
      @fatehusmist4333 ปีที่แล้ว +4

      تحية لك من الجزائر 🇩🇿

    • @منآلمزيد-د7ف
      @منآلمزيد-د7ف ปีที่แล้ว +8

      طارق بن زياد ⚔️ ..عربية الأصل من اليمن هاي اول معلومه ثاني معلومة هناك فرق بين الامازيغ.. والطوارق ،، الطوارق هم عرقيه تختلف عن الامازيغ اختلاف شاسع ، من نحيت لغه والعادات والتقاليد ،،

    • @أحمدالاماراتي-د8ز
      @أحمدالاماراتي-د8ز ปีที่แล้ว +12

      الاكراد تعود أصولهم إلى الجزيرة العربية الأمازيغ تعود أصولهم إلى الجزيرة العربية كافي كذب الجزيرة العربية ملك العرب فقط لأ امازبغ ولا الاكراد ولا سريان ولا اشوريين ولا كلدان

  • @jubachaker5178
    @jubachaker5178 ปีที่แล้ว +1075

    انا أمازيغي و متمسك بهويتي الأمازيغية و هذا طبيعي لكن أبدا لا أفرق بين عربي و أمازيغي، كلنا أخوة و مصيرنا واحد

    • @bdr502
      @bdr502 ปีที่แล้ว +53

      هلا بك أخي الكريم وكلنا اخوة ومصير واحد ونعم بكم

    • @nassersaharra4257
      @nassersaharra4257 ปีที่แล้ว +39

      أحسنت وانا اشعر بأن الأمازيغ أخوة لنا بل منا وفينا... وقد تقلدو مناصب قياديه في الدوله الاسلاميه وجنودهم من المسلمين العرب وغير العرب

    • @surf9912
      @surf9912 ปีที่แล้ว +19

      من يتكلم الامازيغية هل سكان سوس ام سكان الريف ام الاطلس؟ لا توجد بغة مشتركة .
      كلمة امازيغ كلمة فرنسية .
      امبراطورية او حضارة لم تترك و لا نقش واحد او مجلد او كتاب!!!؟؟ غريب.

    • @AbdesallamOuaddi
      @AbdesallamOuaddi ปีที่แล้ว +20

      منطق البحث عن اصول الأمازيغ_ عزيزي_هو منطق غير مستقيم لان ذلك يفتح الباب للسؤال عن اصل العرب وعن اصل الهنود واصل الصينيين واصل الشعوب التي انحدرت منها الشعوب المتفرعة.

    • @سلام-ل5ج
      @سلام-ل5ج ปีที่แล้ว

      @@surf9912 زعما راك ذكي مضحك والله على اساس اللهجة المراكشية راه بحال البيضاوية او الشمالية او الخريبكية او او او ياالمغفل
      فهمت ام تحتاج شرحا اكثر

  • @a2fxx
    @a2fxx ปีที่แล้ว +715

    انا كوردي من كوردستان احيي اخواننا الامازيغ وعندما اقول اخوة ليس فقط كلام ابدا نحن والامازيغ واحد .. اذا العالم كلهم نسوا الامازيغ فالكورد لن ينسوا الامازيغ ابدا

    • @عزوعبدو-ص8م
      @عزوعبدو-ص8م ปีที่แล้ว +67

      تحياتي إليك أخي الكردي من أمازيغي حر

    • @snookercanal4416
      @snookercanal4416 ปีที่แล้ว +45

      العرب حكموكم بالحسنى، و اليوم انقلبتم عليهم و اضحيتم خنجرا في ظهر الامة.

    • @عزوعبدو-ص8م
      @عزوعبدو-ص8م ปีที่แล้ว +35

      @@snookercanal4416 لا ليس كل العرب الذين حكمو الأمازيغ حكمونا بالحسنى ففيهم من حكم بالشدة والقوة والعسر

    • @snookercanal4416
      @snookercanal4416 ปีที่แล้ว +8

      @@عزوعبدو-ص8م لم يكن تسلطا على أساس عرقي بل اغلاط شخضية وسيرورات تاريخية

    • @عزوعبدو-ص8م
      @عزوعبدو-ص8م ปีที่แล้ว +34

      @@snookercanal4416 بل مارس بعض العرب التسلط على أساس عرقي ومارسو التمييز العنصري على الأمازيغ أبناء البلد

  • @samiakalal3254
    @samiakalal3254 ปีที่แล้ว +265

    انا امازيغية مسلمة سنية والحمد لله لافرق بين عربي وعجمي الا بالتقوى والعمل الصالح

    • @alhesinbageis647
      @alhesinbageis647 ปีที่แล้ว +14

      @Tumert2الا بالتقوى

    • @محمدحمدان-ب1م
      @محمدحمدان-ب1م ปีที่แล้ว +1

      حفظكم الله.

    • @hinalina
      @hinalina 11 หลายเดือนก่อน

      @Tumert2 بضبط

    • @djalildjoe5502
      @djalildjoe5502 11 หลายเดือนก่อน +2

      ​@Tumert2 ماماك

    • @djalildjoe5502
      @djalildjoe5502 11 หลายเดือนก่อน

      @Tumert2 انت بعقلية حيوان حرفياً انا امازيغي اعطيني اختك .

  • @saidd442
    @saidd442 11 หลายเดือนก่อน +149

    أنا مغربي أمازيغي🇲🇦 مسلم سني على المذهب المالكي وأنا متمسك بثقافتي الأمازيغية وفخور بها وكل الاحترام لاخواننا العرب المسلمين وكل الشعوب الإسلامية ،
    ⴰⴽⵓⵛ ⴰⵎⵓⵔ ⴰⴳⵏⵏⵏⵏⵉⴷ ⵓⵔⵉⴽⵇⵉ ⵓⵎⵔⵏⵉⵖⴰⵙ ⵕⴱⴱⵉ

    • @GhGh-sj4wb
      @GhGh-sj4wb 11 หลายเดือนก่อน +1

      ماشاء الله 😊❤

    • @God_bless_the_believers
      @God_bless_the_believers 9 หลายเดือนก่อน +3

      يابختك تعرف تتكلم امازيغية وجدتها صعبة بعض الشيء بل انني وجدت اليابانية اسهل منها .. رغم اني امازيغية حسب ماقال لي والداي

    • @khalidaitabed8041
      @khalidaitabed8041 9 หลายเดือนก่อน +1

      مشاء الله لغة جميلة

    • @Haveanicedaytoyou
      @Haveanicedaytoyou 8 หลายเดือนก่อน +4

      حقائق قد تصدم بعض الامازيغ:
      ذ. عبد السلام أجرير (امازيغي من الريف)
      بصفتي تخصصتُ في التاريخ وتخرجت من “شعبة التاريخ والحضارة” من جامعة محمد الأول بوجدة، وتتبعت هذه الأمور المتعلقة بالأمازيغية؛ لأنها تتعلق بثقافتي وأصولي، ولكونها حساسة وتعزف على وتر القومية والوطن، أقول:
      - لا وجود لشيء اسمه “السنة الأمازيغية”، على الأقل قبل 1970 على أبعد تقدير، بل هي السنة الفلاحية أو السنة الأعجمية… والعجم غير البربر في العرف والاستعمال.
      - لا وجود لاسم “الأمازيغ” بمعنى سكان شمال إفريقيا في كتب التاريخ: لا الكتب الإسلامية ولا العربية ولا الرومانية ولا اليونانية ولا القوطية ولا الوندالية ولا المصرية… بل اسمهم في كتب التاريخ هو “البربر” أو “الليبيون” أو “الإثيوبيون” أو “الفينيقيون”… وكل هذه التسميات هي لفروع من البربر وليس كل البربر. ولعل أقدم من ذكر كلمة “أمازيغ” هو ابن خلدون، حيث نسب بعض البربر (وليس كلهم) إلى مازيغ بن كنعان… فأول مصدر ترد فيه كلمة “أمازيغ” عربي إسلامي، ولكن متعصبي الأمازيغانية لا يعجبهم هذا.
      - لا وجود لحرف إسمه “التيفيناغ”، بل هذه الحروف جلها أنشئت إنشاء، وجدوا بعض الخربشات عند الطوارق، (حوالي 8 رموز، وليست حروفا) ثم نسجوا على منوالها واخترعوها، وكتبوها من اليسار إلى اليمين، مع أن هذه الرموز الطواريقية الصحراوية كانت توضع من فوق إلى الأسفل.
      هذا كله مع أن أجدادنا الأمازيغ كتبوا الأمازيغية بالحرف العربي وكفى، مثلهم مثل العجم من الترك والهند والكرد… كلهم تبنوا الحرف العربي، وهناك مخطوطات في التفسير والشعر والعقيدة بالأمازيغية بالحرف العربي…
      وأقدم حرف كتب به البربر بالاتفاق هو الحرف “الليبي الفينيقي” (Lybeco-Berber)، ولا يزال الخبراء حائرين في فك ألغازه لحد الساعة؛ لأنه ثنائي الوضع (Bilangue)…
      وأتحدى أي شخص يعطيني مصدرا قديما يطلق لفظ “أمازيغ” على البربر، أو أن يأتينا بأحد من المتقدمين سمى هذه السنة الفلاحية بالسنة الأمازيغية، أو أن هناك كتابا ألف بهذه الحروفة التيفيناغية، سواء من العرب أو من العجم أو من البربر، كل هذا لا وجود له…
      كل هذا أوهام وإنشاء لأشياء من العدم إنشاء من قبل أعداء الأمازيغ الذين تزعمهم الصهيوني الفرنسي “جاك بينيت” (Jacques Bénet) حامي الظهير البربري الفرنسي الذي فرضته فرنسا على المغرب للتفرقة بين الأمازيغ والعرب، فرفضه الجميع في عام سمي بـ”عام اللطيف”، و”جاك بينيت” هذا هو واضع العلم الأمازيغي، ومؤسس الأكاديمية الأمازيغية التي سيتولد عنها الكونجريس الأمازيغي…
      إن “العواطف عواصف”، البعض عندما يسمع هذه الحقائق يصدم فيتهجم علينا بدل أن يثبت عكسها بالمصادر والحقائق التاريخية…
      وحقيقة أخرى لا بد من بيانها هنا، وهي أن كل من لا يملك سندا ووثيقة تبين أصوله العربية في شمال إفريقيا فالأصل فيه أنه أمازيغي حتى يثبت العكس، سواء تكلم اللهجة الأمازيغية أو تكلم اللهجة العربية؛ لأن جل الأمازيغ قد تبنوا العربية لغة للتخاطب ونسوا لهجاتهم القديمة، كما تبنى قبائل الإفرنج (Les Franges) اللاتينية عندما هاجروا من شمال أوربا واستقروا في بلاد الغال “La Gaule ” (فرنسا حاليا)، أما هم في الأصل فجرمان لا علاقة لهم باللاتين…
      يتحسر الإنسان عندما يرى أناسا
      يريدون أن يحيوا أمورا مخالفة لثقافة الأمازيغ الحقيقية، فيحصرون تاريخ شعب عظيم في مجرد لبس الجلود وأكل الكساكيس والعصيدة وصبغ الأجسام ووضع شعر المعز على الرأس… الثقافة يا سادة أعظم من هذه الأمور البيدائية؛ الثقافة هي كل ما يعبر عن شعور وروح الإنسان ورقيه…
      إن ثقافة الأمازيغ (أو البربر) ثقافة اختلطت وامتزجت فيها ثقافة مجموعة من الشعوب (حوالي 7 قوميات متعاقبة على شمال إفريقيا)، آخرها الشعوب الإسلامية، فتولدت ما نراه اليوم من ثقافة فريدة في شمال إفريقيا، فهذه هي الثقافة الأمازيغية ولا مزيد عليها. ومن أراد أن يخترع شيئا لا أصل له فله ذلك، لكن لا ينسبه رجاء لنا ولأجدادنا الأمازيغ بهتانا وزورا، بارك الله فيكم .

    • @banderalamri8090
      @banderalamri8090 8 หลายเดือนก่อน

      ​@@Haveanicedaytoyouلله درك اخي الكريم

  • @qqpp1192
    @qqpp1192 ปีที่แล้ว +443

    والله الأمازيغ مافيه أحد يوصل مستواهم في الكرم والنخوة والعراقة ألف تحية لكم من أخوكم من المملكة العربية السعودية 🇸🇦💚

    • @M-pl9us
      @M-pl9us ปีที่แล้ว +32

      ولله انتو ناس اصل ، ديما نشوف في مستعربيين يشوهو في سمعة العرب بانهم يسبو الامازيغ و هيا في ارضهم و هكي تصير فتن ، ولله تحية لكم من نفوسية امازيغية الى العرب 🤍

    • @Gyu_sama
      @Gyu_sama ปีที่แล้ว +10

      و الله مافي أطيب من انتو السعوديين 🥰

    • @qqpp1192
      @qqpp1192 ปีที่แล้ว +1

      @@ayoubgouchida2289
      حياك الله. نعم خالطتهم لسنوات بل وقرأت تاريخهم البعيد والتفاصيل البعيدة والقريبة

    • @qqpp1192
      @qqpp1192 ปีที่แล้ว +11

      @@M-pl9us يامرحبا على راسي
      🇸🇦🇸🇦🇸🇦💚♓♓♓

    • @qqpp1192
      @qqpp1192 ปีที่แล้ว +10

      @@Gyu_sama على راسي أخوتنا
      🇸🇦🇸🇦🇸🇦💚♓♓♓

  • @GhGh-sj4wb
    @GhGh-sj4wb ปีที่แล้ว +540

    تحية للاخواننا الامازيغ المسلمين من السعودية🇸🇦

    • @mustafadhm
      @mustafadhm ปีที่แล้ว +57

      حفظ الله أحفاد الصحابة، ما أجمل الإسلام والله، كل الأعراق تجتمع تحت هذا الدين، وتحية متبادلة من أمازيغ السوس - المغرب الأقصى -

    • @wassim6611
      @wassim6611 ปีที่แล้ว +4

      تحيا ل مملكة

    • @Abd_alkadr1990
      @Abd_alkadr1990 ปีที่แล้ว +2

      ممكن متابعة ❤❤

    • @Soraya1999-c3i
      @Soraya1999-c3i ปีที่แล้ว +31

      تحية من قبائلية امازيغية جزائرية إلى بلاد التوحيد 🇩🇿🇸🇦

    • @ابوليثالأنصاري-ت6ع
      @ابوليثالأنصاري-ت6ع ปีที่แล้ว +3

      @@Soraya1999-c3i حياكي الله

  • @atallahalazmi9900
    @atallahalazmi9900 ปีที่แล้ว +82

    تحية طيبة من السعودية أرض الحرمين مهبط الوحي لأشقائنا وأحبائنا الأمازيغ في كل مكان

  • @nadamalek6726
    @nadamalek6726 9 หลายเดือนก่อน +47

    نحن الأمازيغ و العرب و الأكراد يجب أن نكون يدا واحدة و نتحد ضد الغرب

    • @Haveanicedaytoyou
      @Haveanicedaytoyou 8 หลายเดือนก่อน +6

      حقائق قد تصدم بعض الامازيغ:
      ذ. عبد السلام أجرير (امازيغي من الريف)
      بصفتي تخصصتُ في التاريخ وتخرجت من “شعبة التاريخ والحضارة” من جامعة محمد الأول بوجدة، وتتبعت هذه الأمور المتعلقة بالأمازيغية؛ لأنها تتعلق بثقافتي وأصولي، ولكونها حساسة وتعزف على وتر القومية والوطن، أقول:
      - لا وجود لشيء اسمه “السنة الأمازيغية”، على الأقل قبل 1970 على أبعد تقدير، بل هي السنة الفلاحية أو السنة الأعجمية… والعجم غير البربر في العرف والاستعمال.
      - لا وجود لاسم “الأمازيغ” بمعنى سكان شمال إفريقيا في كتب التاريخ: لا الكتب الإسلامية ولا العربية ولا الرومانية ولا اليونانية ولا القوطية ولا الوندالية ولا المصرية… بل اسمهم في كتب التاريخ هو “البربر” أو “الليبيون” أو “الإثيوبيون” أو “الفينيقيون”… وكل هذه التسميات هي لفروع من البربر وليس كل البربر. ولعل أقدم من ذكر كلمة “أمازيغ” هو ابن خلدون، حيث نسب بعض البربر (وليس كلهم) إلى مازيغ بن كنعان… فأول مصدر ترد فيه كلمة “أمازيغ” عربي إسلامي، ولكن متعصبي الأمازيغانية لا يعجبهم هذا.
      - لا وجود لحرف إسمه “التيفيناغ”، بل هذه الحروف جلها أنشئت إنشاء، وجدوا بعض الخربشات عند الطوارق، (حوالي 8 رموز، وليست حروفا) ثم نسجوا على منوالها واخترعوها، وكتبوها من اليسار إلى اليمين، مع أن هذه الرموز الطواريقية الصحراوية كانت توضع من فوق إلى الأسفل.
      هذا كله مع أن أجدادنا الأمازيغ كتبوا الأمازيغية بالحرف العربي وكفى، مثلهم مثل العجم من الترك والهند والكرد… كلهم تبنوا الحرف العربي، وهناك مخطوطات في التفسير والشعر والعقيدة بالأمازيغية بالحرف العربي…
      وأقدم حرف كتب به البربر بالاتفاق هو الحرف “الليبي الفينيقي” (Lybeco-Berber)، ولا يزال الخبراء حائرين في فك ألغازه لحد الساعة؛ لأنه ثنائي الوضع (Bilangue)…
      وأتحدى أي شخص يعطيني مصدرا قديما يطلق لفظ “أمازيغ” على البربر، أو أن يأتينا بأحد من المتقدمين سمى هذه السنة الفلاحية بالسنة الأمازيغية، أو أن هناك كتابا ألف بهذه الحروفة التيفيناغية، سواء من العرب أو من العجم أو من البربر، كل هذا لا وجود له…
      كل هذا أوهام وإنشاء لأشياء من العدم إنشاء من قبل أعداء الأمازيغ الذين تزعمهم الصهيوني الفرنسي “جاك بينيت” (Jacques Bénet) حامي الظهير البربري الفرنسي الذي فرضته فرنسا على المغرب للتفرقة بين الأمازيغ والعرب، فرفضه الجميع في عام سمي بـ”عام اللطيف”، و”جاك بينيت” هذا هو واضع العلم الأمازيغي، ومؤسس الأكاديمية الأمازيغية التي سيتولد عنها الكونجريس الأمازيغي…
      إن “العواطف عواصف”، البعض عندما يسمع هذه الحقائق يصدم فيتهجم علينا بدل أن يثبت عكسها بالمصادر والحقائق التاريخية…
      وحقيقة أخرى لا بد من بيانها هنا، وهي أن كل من لا يملك سندا ووثيقة تبين أصوله العربية في شمال إفريقيا فالأصل فيه أنه أمازيغي حتى يثبت العكس، سواء تكلم اللهجة الأمازيغية أو تكلم اللهجة العربية؛ لأن جل الأمازيغ قد تبنوا العربية لغة للتخاطب ونسوا لهجاتهم القديمة، كما تبنى قبائل الإفرنج (Les Franges) اللاتينية عندما هاجروا من شمال أوربا واستقروا في بلاد الغال “La Gaule ” (فرنسا حاليا)، أما هم في الأصل فجرمان لا علاقة لهم باللاتين…
      يتحسر الإنسان عندما يرى أناسا
      يريدون أن يحيوا أمورا مخالفة لثقافة الأمازيغ الحقيقية، فيحصرون تاريخ شعب عظيم في مجرد لبس الجلود وأكل الكساكيس والعصيدة وصبغ الأجسام ووضع شعر المعز على الرأس… الثقافة يا سادة أعظم من هذه الأمور البيدائية؛ الثقافة هي كل ما يعبر عن شعور وروح الإنسان ورقيه…
      إن ثقافة الأمازيغ (أو البربر) ثقافة اختلطت وامتزجت فيها ثقافة مجموعة من الشعوب (حوالي 7 قوميات متعاقبة على شمال إفريقيا)، آخرها الشعوب الإسلامية، فتولدت ما نراه اليوم من ثقافة فريدة في شمال إفريقيا، فهذه هي الثقافة الأمازيغية ولا مزيد عليها. ومن أراد أن يخترع شيئا لا أصل له فله ذلك، لكن لا ينسبه رجاء لنا ولأجدادنا الأمازيغ بهتانا وزورا، بارك الله فيكم …..

    • @نوريالأصيل-خ2د
      @نوريالأصيل-خ2د 7 หลายเดือนก่อน +3

      في جيش صلاح الدين المسلم الكردي اتحد الكرد و العرب و الأمازيغ الذين قدموا في جيش المغاربة بقيادة أبومدين شعيب الغوث التلمساني. و الذي أقطع له صلاح الدين باب و حائط بالمسجد الأقصى (باب المغاربة)

    • @MkMikael-dc3lg
      @MkMikael-dc3lg 4 หลายเดือนก่อน +1

      ​@@Haveanicedaytoyou😂😂😂 تخصص احفاد. سبايا مستعربين

    • @MohKarfof
      @MohKarfof 3 หลายเดือนก่อน

      @@nadamalek6726 نعم عندك الحق امازيغي يدعم رايك

    • @عبدالمجيدعلي-ت8ن
      @عبدالمجيدعلي-ت8ن 2 หลายเดือนก่อน

      الله يحفظك ❤

  • @mustafadhm
    @mustafadhm ปีที่แล้ว +191

    أمازيغي من السوس - المغرب الأقصى - سلامي لكل مسلم كيفما كان عرقه أو لونه أو جنسه...
    - الإسلام يوحدنا -

    • @أحمدمحمد-م5ظ1ظ
      @أحمدمحمد-م5ظ1ظ ปีที่แล้ว +4

      سلام عليكم من تارودانت

    • @Abd_alkadr1990
      @Abd_alkadr1990 ปีที่แล้ว +1

      ممكن متابعة ❤❤

    • @Djaonjamoula-nc3rc
      @Djaonjamoula-nc3rc ปีที่แล้ว

      @@mustafadhm اهتم بشؤنك

    • @sammak990
      @sammak990 ปีที่แล้ว

      ​@@أنا_مصري_عرص_ابن_متناكة لو كاره امك لانك نطفه من عابر سبيل لو تولدت لقيت نفسك نفايه بشريه ملكش اي لزمة انتخر هو في الاول والاخير مكروب وجرثومة مضره في الارض ارتاح وريح

    • @nouranoura9601
      @nouranoura9601 ปีที่แล้ว +3

      من اكادير 🫀🇲🇦🇲🇦♓️♓️♓️♓️♓️😍😍

  • @rachiddahou3486
    @rachiddahou3486 ปีที่แล้ว +156

    بصفتي ريفي امازيغي مغربي حر ومسلم ، افتخر بأصولي . تحية طيبة لكل شعوب العالم

    • @abdelillahben2904
      @abdelillahben2904 ปีที่แล้ว +3

      L'Algérie démographiquement elle fait 42 millions d' habitants et vous ,vous dites les Amazighs à EUX SEULS en Afrique du NORD font 50 millions d'après la BBC saches que c'est un faux chiffre ceux du rif Marocainplus les îles Canaries aves ceux d'Algérie ne dépassent pas les 26¨% wa Allahou A3lam .

    • @SoumaAzizi-zj3gm
      @SoumaAzizi-zj3gm ปีที่แล้ว +1

      Hhahahaah

    • @roosje588
      @roosje588 ปีที่แล้ว +8

      يمكنك قول هذا بعيدًا عن المغرب والجزائر الذين لا يعرفون الحقيقة أما المغاربة والجزاءريين فيعرفون كل المعرفة ان هذه الدولتين ما يتجاوز 90% هم من الأمازيغ فبلاش كذب على نفسك المريضة التي لا تقبل الاعتراف بالحقيقة

    • @rachidtv1141
      @rachidtv1141 10 หลายเดือนก่อน +4

      كل واحد أصبح يتطفل على تاريخ شمال إفريقيا
      عن اي 50مليون تتحدث
      من موريتانيا إلى ليبيا وجزور الكناري وإقليم الباص والى نواحي البرتغال هب ارض امازغية سكانها امازيغ
      مثلا عندنا في المغرب امازيغ يتكلمون الأمازيغية
      وامازغية لايتكلمون الأمازيغية يتكلمون الدارجة المغربية التي تتكون من الأمازيغية والفرنسية والعربية والإسبانية وتختلف من منطقة ال منطقة
      المغرب هويته امازغية
      في دستور اللغة الرسمية هي الأمازيغية
      والعربية لغة القرءان الكريم
      وعندنا اللغة الفرنسية ولغات أخرى
      اما العرب جاؤا في عهد الأمويين ومن بعد قامت حرب بين الأمازيغ الأمويين و طردوهم
      اما جاء المولى إدريس هاربا من بطش العباسيين إلى المغرب استقبله الأمازيغ وتنازل ملك الأوربي عن الملك لي المولي إدريس وزجه ابنته ومن هناواختلط من الأمازيغ بالعربي و أنجب عدة دكور انتشرت سلالتهم في المغرب وسموا بالشرفاء
      بعض العرب الذين دخلوا إلى المغرب هم قلة تناسبوا مع الأمازيغ واختلطوا بهم
      يعني القلة اختلطت بالكثرة وهي الأمازيغ
      يعني أن سكان المغرب هم امازيغ
      وليسوا عرب كفى من تزوير تاريخ

    • @mux_tar1
      @mux_tar1 9 หลายเดือนก่อน

      حياك الله اخي الكريم ❤

  • @mohamedbouabid3432
    @mohamedbouabid3432 ปีที่แล้ว +125

    انا امازيغي من المغرب تحية لكم 🇲🇦☪️♓️

    • @khalidibnulwalid8841
      @khalidibnulwalid8841 ปีที่แล้ว +7

      تحية من الجزائر 🇩🇿 ☪️ 🇲🇦

    • @amelbettaieb2409
      @amelbettaieb2409 ปีที่แล้ว +10

      انا امازيغية من تونس وانا اعشق المغرب وشعبها الامازيغ اكلتهم الرسمية هيا الكسكسي

    • @gpsakrem
      @gpsakrem ปีที่แล้ว +3

      ​@@amelbettaieb2409انتي مغربية و الكسكس جزائري ❤👍🇩🇿

    • @amelbettaieb2409
      @amelbettaieb2409 ปีที่แล้ว

      @@gpsakrem انا تونسية

    • @urgurl181
      @urgurl181 ปีที่แล้ว +4

      @@gpsakrem الكسكس من شمال افريقيا كل واحد و طريقة تحضيره الكسكسي اكلة رسمية امازيغية مغربية

  • @belanrwandze1846
    @belanrwandze1846 ปีที่แล้ว +143

    انا كوردي تحية لشعب الامازيغ حر ، عندنا نفس القضية ✌️

    • @Rok_905
      @Rok_905 ปีที่แล้ว +10

      و انا عربي تحياتي لشعب الامازيغ و كوردي ✌🤝

    • @Drderouiche
      @Drderouiche ปีที่แล้ว +6

      السؤال العلمي و المنطقي الآن بعد هذا السرد التاريخي. هل يستطيع اي إنسان اثبات اصله بدون تحاليل مخبرية ل DNA . الجواب لا و على قول عالم الانساب الروسي فإن العرب و الاكراد و الامازيغ من اكثر الاجناس اختلاطا في الانساب . اعرف صديقا يقول ان اصله عربي بعد التحاليل وجد أنه امازيغي بنسبة عالية و ان الأصل الاول من ناحية ابوه يأتي من منطقة تانسلي الكردية بتركيا. هذا العلم ماذا يقول

    • @utchiharedan7548
      @utchiharedan7548 11 หลายเดือนก่อน +21

      شتان بين قضية الأمازيغ وبين قضيتكم العلمانية
      الأمازيغ لا يسعون الى تقسيم بلادهم وبلاد المسلمين
      بينما انتم اكبر هدف لكم هو تقسيم دول المسلمين بمساعدة امريكا

    • @EricHeydrich
      @EricHeydrich 11 หลายเดือนก่อน +2

      ​@Chaimaa45حتى انا درت تحاليل و لقيت راسي نسبة 95/100 امازيغي و النسبة الخرى مخلط بين الجرمان و المشرق لبنان و دوك النواحي

    • @EricHeydrich
      @EricHeydrich 11 หลายเดือนก่อน

      @Chaimaa45 هههههه هادوك راه مراض هما غاع لي جابو القومية العربية المتعصبة امثال جمال عبد الناصر و دوك لي عندهم هاد الاديولوجيات ديال محاربة الأمازيغ و الاكراد و محاربة غاع العالم هاذو كيعتابرو ريوسهم الاسمى و الاعراق على وجه الارض راه اختي العرب بريوسهم ماشي عرق لان الدراسات العلمية مكتعتابرهمش عرق بل هما مزيج عرقي مختلط

  • @YTRiyani
    @YTRiyani ปีที่แล้ว +454

    أمازيغي او عربي أو كردي أو أي عرق كلنا مسلمين و كلنا إخوة و كل دول الإسلامية وطننا و أرضنا .

    • @SjiiWugu-ez3kl
      @SjiiWugu-ez3kl ปีที่แล้ว +1

      *رضـ،ـي الله عـلـى الـجـنـرال الـكـتامـ.ـي جـعـفـر ؤ فـلاح جـ.ـزار الأجـ.ـراب في دمـشـق وعـلـر نـاحـر الاجـ،ـراب عـبـدك هـولاگـو خـ،ـان قـاهـر عـبـاس 🏳️‍🌈*

    • @أحمدالاماراتي-د8ز
      @أحمدالاماراتي-د8ز ปีที่แล้ว

      كلامك صح
      بس كل واحد لازم ياخذ حقوقه

    • @ازيودواهلاسنهاخوهاحنااحفادعمرو
      @ازيودواهلاسنهاخوهاحنااحفادعمرو ปีที่แล้ว

      ​@@أنا_مصري_عرص_ابن_متناكةكيف اختك اريد اتزوج اختك لمده ساعه وبعدين أطلق حتى يخرج المهدي 😂😂

    • @ازيودواهلاسنهاخوهاحنااحفادعمرو
      @ازيودواهلاسنهاخوهاحنااحفادعمرو ปีที่แล้ว

      @@أنا_مصري_عرص_ابن_متناكة وهل عايشه من احفاد عبد الله بن سبأ يا مجوسي اريد اتزوج مرتك لمد ساعه وبعدين امك هذ دين الشيعه 👌👉

    • @DDKKAY
      @DDKKAY ปีที่แล้ว +10

      @@أنا_مصري_عرص_ابن_متناكةكلمة ( آل محمد) تعني أتباع محمد صلى الله عليه وسلم وليس ذرية علي ابن ابي طالب رضي الله عنه.

  • @logica7833
    @logica7833 ปีที่แล้ว +188

    أنا أمازيغية و لا نكره أحد لكن نحن لا نسكت لمن يؤذينا 😊🇹🇳

    • @khalidibnulwalid8841
      @khalidibnulwalid8841 ปีที่แล้ว +6

      ما رأيك في عقبة ؟

    • @mehdimoroccan
      @mehdimoroccan ปีที่แล้ว +13

      ما رأيك في أكسيل ؟😂

    • @khalidibnulwalid8841
      @khalidibnulwalid8841 ปีที่แล้ว

      @@mehdimoroccan ما رأيك في زهير 🤣

    • @lanastaslim
      @lanastaslim ปีที่แล้ว +5

      قدمي هويتك الاسلامية اولا

    • @khalidibnulwalid8841
      @khalidibnulwalid8841 ปีที่แล้ว +1

      مع احترامي لشخصك و لما تفضلت به ، ما رأيك في عقبة ؟

  • @حساممحمد-د8ق1ط
    @حساممحمد-د8ق1ط ปีที่แล้ว +106

    انا سعودي عربي 🇸🇦والامازيغ اخوان لنا في الدين وفي الاوطان

    • @EricHeydrich
      @EricHeydrich 11 หลายเดือนก่อน +5

      هم ليسوا بلدان عربية تدعى شمال افريقيا المغرب الكبير

    • @m7ammad591
      @m7ammad591 10 หลายเดือนก่อน +2

      @@EricHeydrich
      عربي امازيغي انت والموساد مالكم دخل

    • @EricHeydrich
      @EricHeydrich 10 หลายเดือนก่อน

      @@m7ammad591 لانني امازيغي

    • @jamestoney24
      @jamestoney24 9 หลายเดือนก่อน

      @@EricHeydrich المغرب عربي غصبا عنك

    • @Haveanicedaytoyou
      @Haveanicedaytoyou 8 หลายเดือนก่อน

      حقائق قد تصدم بعض الامازيغ:
      ذ. عبد السلام أجرير (امازيغي من الريف)
      بصفتي تخصصتُ في التاريخ وتخرجت من “شعبة التاريخ والحضارة” من جامعة محمد الأول بوجدة، وتتبعت هذه الأمور المتعلقة بالأمازيغية؛ لأنها تتعلق بثقافتي وأصولي، ولكونها حساسة وتعزف على وتر القومية والوطن، أقول:
      - لا وجود لشيء اسمه “السنة الأمازيغية”، على الأقل قبل 1970 على أبعد تقدير، بل هي السنة الفلاحية أو السنة الأعجمية… والعجم غير البربر في العرف والاستعمال.
      - لا وجود لاسم “الأمازيغ” بمعنى سكان شمال إفريقيا في كتب التاريخ: لا الكتب الإسلامية ولا العربية ولا الرومانية ولا اليونانية ولا القوطية ولا الوندالية ولا المصرية… بل اسمهم في كتب التاريخ هو “البربر” أو “الليبيون” أو “الإثيوبيون” أو “الفينيقيون”… وكل هذه التسميات هي لفروع من البربر وليس كل البربر. ولعل أقدم من ذكر كلمة “أمازيغ” هو ابن خلدون، حيث نسب بعض البربر (وليس كلهم) إلى مازيغ بن كنعان… فأول مصدر ترد فيه كلمة “أمازيغ” عربي إسلامي، ولكن متعصبي الأمازيغانية لا يعجبهم هذا.
      - لا وجود لحرف إسمه “التيفيناغ”، بل هذه الحروف جلها أنشئت إنشاء، وجدوا بعض الخربشات عند الطوارق، (حوالي 8 رموز، وليست حروفا) ثم نسجوا على منوالها واخترعوها، وكتبوها من اليسار إلى اليمين، مع أن هذه الرموز الطواريقية الصحراوية كانت توضع من فوق إلى الأسفل.
      هذا كله مع أن أجدادنا الأمازيغ كتبوا الأمازيغية بالحرف العربي وكفى، مثلهم مثل العجم من الترك والهند والكرد… كلهم تبنوا الحرف العربي، وهناك مخطوطات في التفسير والشعر والعقيدة بالأمازيغية بالحرف العربي…
      وأقدم حرف كتب به البربر بالاتفاق هو الحرف “الليبي الفينيقي” (Lybeco-Berber)، ولا يزال الخبراء حائرين في فك ألغازه لحد الساعة؛ لأنه ثنائي الوضع (Bilangue)…
      وأتحدى أي شخص يعطيني مصدرا قديما يطلق لفظ “أمازيغ” على البربر، أو أن يأتينا بأحد من المتقدمين سمى هذه السنة الفلاحية بالسنة الأمازيغية، أو أن هناك كتابا ألف بهذه الحروفة التيفيناغية، سواء من العرب أو من العجم أو من البربر، كل هذا لا وجود له…
      كل هذا أوهام وإنشاء لأشياء من العدم إنشاء من قبل أعداء الأمازيغ الذين تزعمهم الصهيوني الفرنسي “جاك بينيت” (Jacques Bénet) حامي الظهير البربري الفرنسي الذي فرضته فرنسا على المغرب للتفرقة بين الأمازيغ والعرب، فرفضه الجميع في عام سمي بـ”عام اللطيف”، و”جاك بينيت” هذا هو واضع العلم الأمازيغي، ومؤسس الأكاديمية الأمازيغية التي سيتولد عنها الكونجريس الأمازيغي…
      إن “العواطف عواصف”، البعض عندما يسمع هذه الحقائق يصدم فيتهجم علينا بدل أن يثبت عكسها بالمصادر والحقائق التاريخية…
      وحقيقة أخرى لا بد من بيانها هنا، وهي أن كل من لا يملك سندا ووثيقة تبين أصوله العربية في شمال إفريقيا فالأصل فيه أنه أمازيغي حتى يثبت العكس، سواء تكلم اللهجة الأمازيغية أو تكلم اللهجة العربية؛ لأن جل الأمازيغ قد تبنوا العربية لغة للتخاطب ونسوا لهجاتهم القديمة، كما تبنى قبائل الإفرنج (Les Franges) اللاتينية عندما هاجروا من شمال أوربا واستقروا في بلاد الغال “La Gaule ” (فرنسا حاليا)، أما هم في الأصل فجرمان لا علاقة لهم باللاتين…
      يتحسر الإنسان عندما يرى أناسا
      يريدون أن يحيوا أمورا مخالفة لثقافة الأمازيغ الحقيقية، فيحصرون تاريخ شعب عظيم في مجرد لبس الجلود وأكل الكساكيس والعصيدة وصبغ الأجسام ووضع شعر المعز على الرأس… الثقافة يا سادة أعظم من هذه الأمور البيدائية؛ الثقافة هي كل ما يعبر عن شعور وروح الإنسان ورقيه…
      إن ثقافة الأمازيغ (أو البربر) ثقافة اختلطت وامتزجت فيها ثقافة مجموعة من الشعوب (حوالي 7 قوميات متعاقبة على شمال إفريقيا)، آخرها الشعوب الإسلامية، فتولدت ما نراه اليوم من ثقافة فريدة في شمال إفريقيا، فهذه هي الثقافة الأمازيغية ولا مزيد عليها. ومن أراد أن يخترع شيئا لا أصل له فله ذلك، لكن لا ينسبه رجاء لنا ولأجدادنا الأمازيغ بهتانا وزورا، بارك الله فيكم .

  • @sulimansaidalmuqbali631
    @sulimansaidalmuqbali631 9 หลายเดือนก่อน +12

    تحية الى الامازيغ
    ابناء القادة والفاتحين
    من سلطنة عمان

    • @Haveanicedaytoyou
      @Haveanicedaytoyou 8 หลายเดือนก่อน +1

      حقائق قد تصدم بعض الامازيغ:
      ذ. عبد السلام أجرير (امازيغي من الريف)
      بصفتي تخصصتُ في التاريخ وتخرجت من “شعبة التاريخ والحضارة” من جامعة محمد الأول بوجدة، وتتبعت هذه الأمور المتعلقة بالأمازيغية؛ لأنها تتعلق بثقافتي وأصولي، ولكونها حساسة وتعزف على وتر القومية والوطن، أقول:
      - لا وجود لشيء اسمه “السنة الأمازيغية”، على الأقل قبل 1970 على أبعد تقدير، بل هي السنة الفلاحية أو السنة الأعجمية… والعجم غير البربر في العرف والاستعمال.
      - لا وجود لاسم “الأمازيغ” بمعنى سكان شمال إفريقيا في كتب التاريخ: لا الكتب الإسلامية ولا العربية ولا الرومانية ولا اليونانية ولا القوطية ولا الوندالية ولا المصرية… بل اسمهم في كتب التاريخ هو “البربر” أو “الليبيون” أو “الإثيوبيون” أو “الفينيقيون”… وكل هذه التسميات هي لفروع من البربر وليس كل البربر. ولعل أقدم من ذكر كلمة “أمازيغ” هو ابن خلدون، حيث نسب بعض البربر (وليس كلهم) إلى مازيغ بن كنعان… فأول مصدر ترد فيه كلمة “أمازيغ” عربي إسلامي، ولكن متعصبي الأمازيغانية لا يعجبهم هذا.
      - لا وجود لحرف إسمه “التيفيناغ”، بل هذه الحروف جلها أنشئت إنشاء، وجدوا بعض الخربشات عند الطوارق، (حوالي 8 رموز، وليست حروفا) ثم نسجوا على منوالها واخترعوها، وكتبوها من اليسار إلى اليمين، مع أن هذه الرموز الطواريقية الصحراوية كانت توضع من فوق إلى الأسفل.
      هذا كله مع أن أجدادنا الأمازيغ كتبوا الأمازيغية بالحرف العربي وكفى، مثلهم مثل العجم من الترك والهند والكرد… كلهم تبنوا الحرف العربي، وهناك مخطوطات في التفسير والشعر والعقيدة بالأمازيغية بالحرف العربي…
      وأقدم حرف كتب به البربر بالاتفاق هو الحرف “الليبي الفينيقي” (Lybeco-Berber)، ولا يزال الخبراء حائرين في فك ألغازه لحد الساعة؛ لأنه ثنائي الوضع (Bilangue)…
      وأتحدى أي شخص يعطيني مصدرا قديما يطلق لفظ “أمازيغ” على البربر، أو أن يأتينا بأحد من المتقدمين سمى هذه السنة الفلاحية بالسنة الأمازيغية، أو أن هناك كتابا ألف بهذه الحروفة التيفيناغية، سواء من العرب أو من العجم أو من البربر، كل هذا لا وجود له…
      كل هذا أوهام وإنشاء لأشياء من العدم إنشاء من قبل أعداء الأمازيغ الذين تزعمهم الصهيوني الفرنسي “جاك بينيت” (Jacques Bénet) حامي الظهير البربري الفرنسي الذي فرضته فرنسا على المغرب للتفرقة بين الأمازيغ والعرب، فرفضه الجميع في عام سمي بـ”عام اللطيف”، و”جاك بينيت” هذا هو واضع العلم الأمازيغي، ومؤسس الأكاديمية الأمازيغية التي سيتولد عنها الكونجريس الأمازيغي…
      إن “العواطف عواصف”، البعض عندما يسمع هذه الحقائق يصدم فيتهجم علينا بدل أن يثبت عكسها بالمصادر والحقائق التاريخية…
      وحقيقة أخرى لا بد من بيانها هنا، وهي أن كل من لا يملك سندا ووثيقة تبين أصوله العربية في شمال إفريقيا فالأصل فيه أنه أمازيغي حتى يثبت العكس، سواء تكلم اللهجة الأمازيغية أو تكلم اللهجة العربية؛ لأن جل الأمازيغ قد تبنوا العربية لغة للتخاطب ونسوا لهجاتهم القديمة، كما تبنى قبائل الإفرنج (Les Franges) اللاتينية عندما هاجروا من شمال أوربا واستقروا في بلاد الغال “La Gaule ” (فرنسا حاليا)، أما هم في الأصل فجرمان لا علاقة لهم باللاتين…
      يتحسر الإنسان عندما يرى أناسا
      يريدون أن يحيوا أمورا مخالفة لثقافة الأمازيغ الحقيقية، فيحصرون تاريخ شعب عظيم في مجرد لبس الجلود وأكل الكساكيس والعصيدة وصبغ الأجسام ووضع شعر المعز على الرأس… الثقافة يا سادة أعظم من هذه الأمور البيدائية؛ الثقافة هي كل ما يعبر عن شعور وروح الإنسان ورقيه…
      إن ثقافة الأمازيغ (أو البربر) ثقافة اختلطت وامتزجت فيها ثقافة مجموعة من الشعوب (حوالي 7 قوميات متعاقبة على شمال إفريقيا)، آخرها الشعوب الإسلامية، فتولدت ما نراه اليوم من ثقافة فريدة في شمال إفريقيا، فهذه هي الثقافة الأمازيغية ولا مزيد عليها. ومن أراد أن يخترع شيئا لا أصل له فله ذلك، لكن لا ينسبه رجاء لنا ولأجدادنا الأمازيغ بهتانا وزورا، بارك الله فيكم !!!

    • @user-eh1kk4bg5s
      @user-eh1kk4bg5s 11 วันที่ผ่านมา

      تحية لك و للعرب لكن لسنا أبناء الفاتحين (الغزاة)نحن أمازيغ أحرار منفردين بلغتنا وعاداتنا و ثقافتنا ولسنا أبناء الجواري و السبايا

  • @walidaman4752
    @walidaman4752 ปีที่แล้ว +243

    أنا أمازيغي و أكن كل الحب لإخوتي العرب نحن إخوة في الإسلام.

    • @badboy4737
      @badboy4737 ปีที่แล้ว +3

      تاريخ

    • @mohamed22585
      @mohamed22585 ปีที่แล้ว +6

      ونحن نبادلكم الحب والإحترام إخوتنا فالدين 💚

    • @aeadaead6459
      @aeadaead6459 ปีที่แล้ว +5

      ونحن كعرب نحبكم واحسنت أخوة في الإسلام

    • @GhGh-sj4wb
      @GhGh-sj4wb ปีที่แล้ว +8

      فرقتنا القومية وجمعنا الاسلام🤍🇸🇦

    • @Moros299
      @Moros299 ปีที่แล้ว +2

      ​@@badboy4737لآء نحن أمازيغ مسلمين وتاريخ العرب وحدهم مالنا دخل

  • @BerserkerOfTheTenyi
    @BerserkerOfTheTenyi 11 หลายเดือนก่อน +18

    جزائري عربي و نحب الامازيغ و ثقافتهم ❤

    • @Haveanicedaytoyou
      @Haveanicedaytoyou 8 หลายเดือนก่อน

      حقائق قد تصدم بعض الامازيغ:
      ذ. عبد السلام أجرير (امازيغي من الريف)
      بصفتي تخصصتُ في التاريخ وتخرجت من “شعبة التاريخ والحضارة” من جامعة محمد الأول بوجدة، وتتبعت هذه الأمور المتعلقة بالأمازيغية؛ لأنها تتعلق بثقافتي وأصولي، ولكونها حساسة وتعزف على وتر القومية والوطن، أقول:
      - لا وجود لشيء اسمه “السنة الأمازيغية”، على الأقل قبل 1970 على أبعد تقدير، بل هي السنة الفلاحية أو السنة الأعجمية… والعجم غير البربر في العرف والاستعمال.
      - لا وجود لاسم “الأمازيغ” بمعنى سكان شمال إفريقيا في كتب التاريخ: لا الكتب الإسلامية ولا العربية ولا الرومانية ولا اليونانية ولا القوطية ولا الوندالية ولا المصرية… بل اسمهم في كتب التاريخ هو “البربر” أو “الليبيون” أو “الإثيوبيون” أو “الفينيقيون”… وكل هذه التسميات هي لفروع من البربر وليس كل البربر. ولعل أقدم من ذكر كلمة “أمازيغ” هو ابن خلدون، حيث نسب بعض البربر (وليس كلهم) إلى مازيغ بن كنعان… فأول مصدر ترد فيه كلمة “أمازيغ” عربي إسلامي، ولكن متعصبي الأمازيغانية لا يعجبهم هذا.
      - لا وجود لحرف إسمه “التيفيناغ”، بل هذه الحروف جلها أنشئت إنشاء، وجدوا بعض الخربشات عند الطوارق، (حوالي 8 رموز، وليست حروفا) ثم نسجوا على منوالها واخترعوها، وكتبوها من اليسار إلى اليمين، مع أن هذه الرموز الطواريقية الصحراوية كانت توضع من فوق إلى الأسفل.
      هذا كله مع أن أجدادنا الأمازيغ كتبوا الأمازيغية بالحرف العربي وكفى، مثلهم مثل العجم من الترك والهند والكرد… كلهم تبنوا الحرف العربي، وهناك مخطوطات في التفسير والشعر والعقيدة بالأمازيغية بالحرف العربي…
      وأقدم حرف كتب به البربر بالاتفاق هو الحرف “الليبي الفينيقي” (Lybeco-Berber)، ولا يزال الخبراء حائرين في فك ألغازه لحد الساعة؛ لأنه ثنائي الوضع (Bilangue)…
      وأتحدى أي شخص يعطيني مصدرا قديما يطلق لفظ “أمازيغ” على البربر، أو أن يأتينا بأحد من المتقدمين سمى هذه السنة الفلاحية بالسنة الأمازيغية، أو أن هناك كتابا ألف بهذه الحروفة التيفيناغية، سواء من العرب أو من العجم أو من البربر، كل هذا لا وجود له…
      كل هذا أوهام وإنشاء لأشياء من العدم إنشاء من قبل أعداء الأمازيغ الذين تزعمهم الصهيوني الفرنسي “جاك بينيت” (Jacques Bénet) حامي الظهير البربري الفرنسي الذي فرضته فرنسا على المغرب للتفرقة بين الأمازيغ والعرب، فرفضه الجميع في عام سمي بـ”عام اللطيف”، و”جاك بينيت” هذا هو واضع العلم الأمازيغي، ومؤسس الأكاديمية الأمازيغية التي سيتولد عنها الكونجريس الأمازيغي…
      إن “العواطف عواصف”، البعض عندما يسمع هذه الحقائق يصدم فيتهجم علينا بدل أن يثبت عكسها بالمصادر والحقائق التاريخية…
      وحقيقة أخرى لا بد من بيانها هنا، وهي أن كل من لا يملك سندا ووثيقة تبين أصوله العربية في شمال إفريقيا فالأصل فيه أنه أمازيغي حتى يثبت العكس، سواء تكلم اللهجة الأمازيغية أو تكلم اللهجة العربية؛ لأن جل الأمازيغ قد تبنوا العربية لغة للتخاطب ونسوا لهجاتهم القديمة، كما تبنى قبائل الإفرنج (Les Franges) اللاتينية عندما هاجروا من شمال أوربا واستقروا في بلاد الغال “La Gaule ” (فرنسا حاليا)، أما هم في الأصل فجرمان لا علاقة لهم باللاتين…
      يتحسر الإنسان عندما يرى أناسا
      يريدون أن يحيوا أمورا مخالفة لثقافة الأمازيغ الحقيقية، فيحصرون تاريخ شعب عظيم في مجرد لبس الجلود وأكل الكساكيس والعصيدة وصبغ الأجسام ووضع شعر المعز على الرأس… الثقافة يا سادة أعظم من هذه الأمور البيدائية؛ الثقافة هي كل ما يعبر عن شعور وروح الإنسان ورقيه…
      إن ثقافة الأمازيغ (أو البربر) ثقافة اختلطت وامتزجت فيها ثقافة مجموعة من الشعوب (حوالي 7 قوميات متعاقبة على شمال إفريقيا)، آخرها الشعوب الإسلامية، فتولدت ما نراه اليوم من ثقافة فريدة في شمال إفريقيا، فهذه هي الثقافة الأمازيغية ولا مزيد عليها. ومن أراد أن يخترع شيئا لا أصل له فله ذلك، لكن لا ينسبه رجاء لنا ولأجدادنا الأمازيغ بهتانا وزورا، بارك الله فيكم …..

    • @Amshh_015
      @Amshh_015 หลายเดือนก่อน

      من اي حي من قبائل العرب!؟

  • @abdelouahideg3849
    @abdelouahideg3849 ปีที่แล้ว +22

    أنا أمازيغي في أرضي الأمازيغية نحن لا نكره أحد و لسنا عنصريين نحن أناس أحرار ،،، و لعلمك الأمازيغي معناها الإنسان الحر

    • @ramahouyame3891
      @ramahouyame3891 9 หลายเดือนก่อน +3

      ربما انت واحد في المليار ماشي عنصري أغلبيتهم عنصريين رانا عايشين معاكم ونعرفوكم مليح مايح الا من رحم ربك

    • @a..8344
      @a..8344 8 หลายเดือนก่อน

      والنعم فيكم، دمتم بخير

    • @Haveanicedaytoyou
      @Haveanicedaytoyou 8 หลายเดือนก่อน +1

      حقائق قد تصدم بعض الامازيغ:
      ذ. عبد السلام أجرير (امازيغي من الريف)
      بصفتي تخصصتُ في التاريخ وتخرجت من “شعبة التاريخ والحضارة” من جامعة محمد الأول بوجدة، وتتبعت هذه الأمور المتعلقة بالأمازيغية؛ لأنها تتعلق بثقافتي وأصولي، ولكونها حساسة وتعزف على وتر القومية والوطن، أقول:
      - لا وجود لشيء اسمه “السنة الأمازيغية”، على الأقل قبل 1970 على أبعد تقدير، بل هي السنة الفلاحية أو السنة الأعجمية… والعجم غير البربر في العرف والاستعمال.
      - لا وجود لاسم “الأمازيغ” بمعنى سكان شمال إفريقيا في كتب التاريخ: لا الكتب الإسلامية ولا العربية ولا الرومانية ولا اليونانية ولا القوطية ولا الوندالية ولا المصرية… بل اسمهم في كتب التاريخ هو “البربر” أو “الليبيون” أو “الإثيوبيون” أو “الفينيقيون”… وكل هذه التسميات هي لفروع من البربر وليس كل البربر. ولعل أقدم من ذكر كلمة “أمازيغ” هو ابن خلدون، حيث نسب بعض البربر (وليس كلهم) إلى مازيغ بن كنعان… فأول مصدر ترد فيه كلمة “أمازيغ” عربي إسلامي، ولكن متعصبي الأمازيغانية لا يعجبهم هذا.
      - لا وجود لحرف إسمه “التيفيناغ”، بل هذه الحروف جلها أنشئت إنشاء، وجدوا بعض الخربشات عند الطوارق، (حوالي 8 رموز، وليست حروفا) ثم نسجوا على منوالها واخترعوها، وكتبوها من اليسار إلى اليمين، مع أن هذه الرموز الطواريقية الصحراوية كانت توضع من فوق إلى الأسفل.
      هذا كله مع أن أجدادنا الأمازيغ كتبوا الأمازيغية بالحرف العربي وكفى، مثلهم مثل العجم من الترك والهند والكرد… كلهم تبنوا الحرف العربي، وهناك مخطوطات في التفسير والشعر والعقيدة بالأمازيغية بالحرف العربي…
      وأقدم حرف كتب به البربر بالاتفاق هو الحرف “الليبي الفينيقي” (Lybeco-Berber)، ولا يزال الخبراء حائرين في فك ألغازه لحد الساعة؛ لأنه ثنائي الوضع (Bilangue)…
      وأتحدى أي شخص يعطيني مصدرا قديما يطلق لفظ “أمازيغ” على البربر، أو أن يأتينا بأحد من المتقدمين سمى هذه السنة الفلاحية بالسنة الأمازيغية، أو أن هناك كتابا ألف بهذه الحروفة التيفيناغية، سواء من العرب أو من العجم أو من البربر، كل هذا لا وجود له…
      كل هذا أوهام وإنشاء لأشياء من العدم إنشاء من قبل أعداء الأمازيغ الذين تزعمهم الصهيوني الفرنسي “جاك بينيت” (Jacques Bénet) حامي الظهير البربري الفرنسي الذي فرضته فرنسا على المغرب للتفرقة بين الأمازيغ والعرب، فرفضه الجميع في عام سمي بـ”عام اللطيف”، و”جاك بينيت” هذا هو واضع العلم الأمازيغي، ومؤسس الأكاديمية الأمازيغية التي سيتولد عنها الكونجريس الأمازيغي…
      إن “العواطف عواصف”، البعض عندما يسمع هذه الحقائق يصدم فيتهجم علينا بدل أن يثبت عكسها بالمصادر والحقائق التاريخية…
      وحقيقة أخرى لا بد من بيانها هنا، وهي أن كل من لا يملك سندا ووثيقة تبين أصوله العربية في شمال إفريقيا فالأصل فيه أنه أمازيغي حتى يثبت العكس، سواء تكلم اللهجة الأمازيغية أو تكلم اللهجة العربية؛ لأن جل الأمازيغ قد تبنوا العربية لغة للتخاطب ونسوا لهجاتهم القديمة، كما تبنى قبائل الإفرنج (Les Franges) اللاتينية عندما هاجروا من شمال أوربا واستقروا في بلاد الغال “La Gaule ” (فرنسا حاليا)، أما هم في الأصل فجرمان لا علاقة لهم باللاتين…
      يتحسر الإنسان عندما يرى أناسا
      يريدون أن يحيوا أمورا مخالفة لثقافة الأمازيغ الحقيقية، فيحصرون تاريخ شعب عظيم في مجرد لبس الجلود وأكل الكساكيس والعصيدة وصبغ الأجسام ووضع شعر المعز على الرأس… الثقافة يا سادة أعظم من هذه الأمور البيدائية؛ الثقافة هي كل ما يعبر عن شعور وروح الإنسان ورقيه…
      إن ثقافة الأمازيغ (أو البربر) ثقافة اختلطت وامتزجت فيها ثقافة مجموعة من الشعوب (حوالي 7 قوميات متعاقبة على شمال إفريقيا)، آخرها الشعوب الإسلامية، فتولدت ما نراه اليوم من ثقافة فريدة في شمال إفريقيا، فهذه هي الثقافة الأمازيغية ولا مزيد عليها. ومن أراد أن يخترع شيئا لا أصل له فله ذلك، لكن لا ينسبه رجاء لنا ولأجدادنا الأمازيغ بهتانا وزورا، بارك الله فيكم .

    • @maryamalhomsi9075
      @maryamalhomsi9075 8 หลายเดือนก่อน

      انا شفت كتير مهاجمات بين العرب والأمازيغية وكمان بتمو يعيرو العرب بالرعي والبدو

    • @ramahouyame3891
      @ramahouyame3891 8 หลายเดือนก่อน

      @@Haveanicedaytoyou بصح فهمي روحك راكي تقولي لا وجود لكلمة الامازيغ في ااتاريخ وانتي راكي تقولي نحن امازيغ وتكررين ااكلمة عدة مرات اذا لم تكونو امازيغ فمن انتم أكراد

  • @HHH_122
    @HHH_122 ปีที่แล้ว +68

    انا من السعودية🇸🇦 و عندي اصدقاء من الجزائر مسليمن امازيغ ، اللي عرفتهم رجال و كفو و الله و نعم فيهم
    اتمنى انهم بخير و على افضل حال
    لكن تعبوني بصعوبة يفهمون علي حتى بالفصحى,,😄

    • @عبداللهشاوي-ك9ك
      @عبداللهشاوي-ك9ك 11 หลายเดือนก่อน +1

      نفهم جميع لهجات عربيه

    • @djohramellina2103
      @djohramellina2103 9 หลายเดือนก่อน +3

      نن ماشي كامل غير لي كبرو خارج قبايل يفهمو عندنا جيرانا قبايل ولدو وكبرو في تيزي وزو مايفهمش عربية ومايهدروهاش شحال من عام باه بداو يفهمو عادي هذه الامور بالعكس حاجة عجبتني كي شادين في اصل واللغة خاطر نفتخرو بأمازيغنا ​@@عبداللهشاوي-ك9ك

    • @Haveanicedaytoyou
      @Haveanicedaytoyou 8 หลายเดือนก่อน

      حقائق قد تصدم بعض الامازيغ:
      ذ. عبد السلام أجرير (امازيغي من الريف)
      بصفتي تخصصتُ في التاريخ وتخرجت من “شعبة التاريخ والحضارة” من جامعة محمد الأول بوجدة، وتتبعت هذه الأمور المتعلقة بالأمازيغية؛ لأنها تتعلق بثقافتي وأصولي، ولكونها حساسة وتعزف على وتر القومية والوطن، أقول:
      - لا وجود لشيء اسمه “السنة الأمازيغية”، على الأقل قبل 1970 على أبعد تقدير، بل هي السنة الفلاحية أو السنة الأعجمية… والعجم غير البربر في العرف والاستعمال.
      - لا وجود لاسم “الأمازيغ” بمعنى سكان شمال إفريقيا في كتب التاريخ: لا الكتب الإسلامية ولا العربية ولا الرومانية ولا اليونانية ولا القوطية ولا الوندالية ولا المصرية… بل اسمهم في كتب التاريخ هو “البربر” أو “الليبيون” أو “الإثيوبيون” أو “الفينيقيون”… وكل هذه التسميات هي لفروع من البربر وليس كل البربر. ولعل أقدم من ذكر كلمة “أمازيغ” هو ابن خلدون، حيث نسب بعض البربر (وليس كلهم) إلى مازيغ بن كنعان… فأول مصدر ترد فيه كلمة “أمازيغ” عربي إسلامي، ولكن متعصبي الأمازيغانية لا يعجبهم هذا.
      - لا وجود لحرف إسمه “التيفيناغ”، بل هذه الحروف جلها أنشئت إنشاء، وجدوا بعض الخربشات عند الطوارق، (حوالي 8 رموز، وليست حروفا) ثم نسجوا على منوالها واخترعوها، وكتبوها من اليسار إلى اليمين، مع أن هذه الرموز الطواريقية الصحراوية كانت توضع من فوق إلى الأسفل.
      هذا كله مع أن أجدادنا الأمازيغ كتبوا الأمازيغية بالحرف العربي وكفى، مثلهم مثل العجم من الترك والهند والكرد… كلهم تبنوا الحرف العربي، وهناك مخطوطات في التفسير والشعر والعقيدة بالأمازيغية بالحرف العربي…
      وأقدم حرف كتب به البربر بالاتفاق هو الحرف “الليبي الفينيقي” (Lybeco-Berber)، ولا يزال الخبراء حائرين في فك ألغازه لحد الساعة؛ لأنه ثنائي الوضع (Bilangue)…
      وأتحدى أي شخص يعطيني مصدرا قديما يطلق لفظ “أمازيغ” على البربر، أو أن يأتينا بأحد من المتقدمين سمى هذه السنة الفلاحية بالسنة الأمازيغية، أو أن هناك كتابا ألف بهذه الحروفة التيفيناغية، سواء من العرب أو من العجم أو من البربر، كل هذا لا وجود له…
      كل هذا أوهام وإنشاء لأشياء من العدم إنشاء من قبل أعداء الأمازيغ الذين تزعمهم الصهيوني الفرنسي “جاك بينيت” (Jacques Bénet) حامي الظهير البربري الفرنسي الذي فرضته فرنسا على المغرب للتفرقة بين الأمازيغ والعرب، فرفضه الجميع في عام سمي بـ”عام اللطيف”، و”جاك بينيت” هذا هو واضع العلم الأمازيغي، ومؤسس الأكاديمية الأمازيغية التي سيتولد عنها الكونجريس الأمازيغي…
      إن “العواطف عواصف”، البعض عندما يسمع هذه الحقائق يصدم فيتهجم علينا بدل أن يثبت عكسها بالمصادر والحقائق التاريخية…
      وحقيقة أخرى لا بد من بيانها هنا، وهي أن كل من لا يملك سندا ووثيقة تبين أصوله العربية في شمال إفريقيا فالأصل فيه أنه أمازيغي حتى يثبت العكس، سواء تكلم اللهجة الأمازيغية أو تكلم اللهجة العربية؛ لأن جل الأمازيغ قد تبنوا العربية لغة للتخاطب ونسوا لهجاتهم القديمة، كما تبنى قبائل الإفرنج (Les Franges) اللاتينية عندما هاجروا من شمال أوربا واستقروا في بلاد الغال “La Gaule ” (فرنسا حاليا)، أما هم في الأصل فجرمان لا علاقة لهم باللاتين…
      يتحسر الإنسان عندما يرى أناسا
      يريدون أن يحيوا أمورا مخالفة لثقافة الأمازيغ الحقيقية، فيحصرون تاريخ شعب عظيم في مجرد لبس الجلود وأكل الكساكيس والعصيدة وصبغ الأجسام ووضع شعر المعز على الرأس… الثقافة يا سادة أعظم من هذه الأمور البيدائية؛ الثقافة هي كل ما يعبر عن شعور وروح الإنسان ورقيه…
      إن ثقافة الأمازيغ (أو البربر) ثقافة اختلطت وامتزجت فيها ثقافة مجموعة من الشعوب (حوالي 7 قوميات متعاقبة على شمال إفريقيا)، آخرها الشعوب الإسلامية، فتولدت ما نراه اليوم من ثقافة فريدة في شمال إفريقيا، فهذه هي الثقافة الأمازيغية ولا مزيد عليها. ومن أراد أن يخترع شيئا لا أصل له فله ذلك، لكن لا ينسبه رجاء لنا ولأجدادنا الأمازيغ بهتانا وزورا، بارك الله فيكم .

    • @wahabbou6159
      @wahabbou6159 7 หลายเดือนก่อน

      فئة قليلة التي لا تتكلم العربية هو مسلمون

    • @FatimaMeziani-cx2db
      @FatimaMeziani-cx2db 6 หลายเดือนก่อน

      ​@@djohramellina2103 عادي كل واحد ولغته تعرفي تتكلمي الزناتية ؟! ... عادي لي يعرف يعرف ولي ما يعرفش الله غالب قال تعالى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفو إن اكرمكم عند الله اتقاكم) سورة الحجرات .... عادي مشاء الله انتو مزينين بلدان شمال افريقيا و متأقلمين مع العرب عادي .... ماشي كيما قبائل الشام و العراق الاكراد لا يتأقلمون مع العرب

  • @Rachidatalebi-x8n
    @Rachidatalebi-x8n ปีที่แล้ว +38

    انا امازيغية من المغرب واشهد ان لااله الا الله محمد رسول الله وافتخر كون لغتي الام منتشرة في بقاع العالم واحترم جميع اللغات الاخرى

    • @Haveanicedaytoyou
      @Haveanicedaytoyou 8 หลายเดือนก่อน +2

      حقائق قد تصدم بعض الامازيغ:
      ذ. عبد السلام أجرير (امازيغي من الريف)
      بصفتي تخصصتُ في التاريخ وتخرجت من “شعبة التاريخ والحضارة” من جامعة محمد الأول بوجدة، وتتبعت هذه الأمور المتعلقة بالأمازيغية؛ لأنها تتعلق بثقافتي وأصولي، ولكونها حساسة وتعزف على وتر القومية والوطن، أقول:
      - لا وجود لشيء اسمه “السنة الأمازيغية”، على الأقل قبل 1970 على أبعد تقدير، بل هي السنة الفلاحية أو السنة الأعجمية… والعجم غير البربر في العرف والاستعمال.
      - لا وجود لاسم “الأمازيغ” بمعنى سكان شمال إفريقيا في كتب التاريخ: لا الكتب الإسلامية ولا العربية ولا الرومانية ولا اليونانية ولا القوطية ولا الوندالية ولا المصرية… بل اسمهم في كتب التاريخ هو “البربر” أو “الليبيون” أو “الإثيوبيون” أو “الفينيقيون”… وكل هذه التسميات هي لفروع من البربر وليس كل البربر. ولعل أقدم من ذكر كلمة “أمازيغ” هو ابن خلدون، حيث نسب بعض البربر (وليس كلهم) إلى مازيغ بن كنعان… فأول مصدر ترد فيه كلمة “أمازيغ” عربي إسلامي، ولكن متعصبي الأمازيغانية لا يعجبهم هذا.
      - لا وجود لحرف إسمه “التيفيناغ”، بل هذه الحروف جلها أنشئت إنشاء، وجدوا بعض الخربشات عند الطوارق، (حوالي 8 رموز، وليست حروفا) ثم نسجوا على منوالها واخترعوها، وكتبوها من اليسار إلى اليمين، مع أن هذه الرموز الطواريقية الصحراوية كانت توضع من فوق إلى الأسفل.
      هذا كله مع أن أجدادنا الأمازيغ كتبوا الأمازيغية بالحرف العربي وكفى، مثلهم مثل العجم من الترك والهند والكرد… كلهم تبنوا الحرف العربي، وهناك مخطوطات في التفسير والشعر والعقيدة بالأمازيغية بالحرف العربي…
      وأقدم حرف كتب به البربر بالاتفاق هو الحرف “الليبي الفينيقي” (Lybeco-Berber)، ولا يزال الخبراء حائرين في فك ألغازه لحد الساعة؛ لأنه ثنائي الوضع (Bilangue)…
      وأتحدى أي شخص يعطيني مصدرا قديما يطلق لفظ “أمازيغ” على البربر، أو أن يأتينا بأحد من المتقدمين سمى هذه السنة الفلاحية بالسنة الأمازيغية، أو أن هناك كتابا ألف بهذه الحروفة التيفيناغية، سواء من العرب أو من العجم أو من البربر، كل هذا لا وجود له…
      كل هذا أوهام وإنشاء لأشياء من العدم إنشاء من قبل أعداء الأمازيغ الذين تزعمهم الصهيوني الفرنسي “جاك بينيت” (Jacques Bénet) حامي الظهير البربري الفرنسي الذي فرضته فرنسا على المغرب للتفرقة بين الأمازيغ والعرب، فرفضه الجميع في عام سمي بـ”عام اللطيف”، و”جاك بينيت” هذا هو واضع العلم الأمازيغي، ومؤسس الأكاديمية الأمازيغية التي سيتولد عنها الكونجريس الأمازيغي…
      إن “العواطف عواصف”، البعض عندما يسمع هذه الحقائق يصدم فيتهجم علينا بدل أن يثبت عكسها بالمصادر والحقائق التاريخية…
      وحقيقة أخرى لا بد من بيانها هنا، وهي أن كل من لا يملك سندا ووثيقة تبين أصوله العربية في شمال إفريقيا فالأصل فيه أنه أمازيغي حتى يثبت العكس، سواء تكلم اللهجة الأمازيغية أو تكلم اللهجة العربية؛ لأن جل الأمازيغ قد تبنوا العربية لغة للتخاطب ونسوا لهجاتهم القديمة، كما تبنى قبائل الإفرنج (Les Franges) اللاتينية عندما هاجروا من شمال أوربا واستقروا في بلاد الغال “La Gaule ” (فرنسا حاليا)، أما هم في الأصل فجرمان لا علاقة لهم باللاتين…
      يتحسر الإنسان عندما يرى أناسا
      يريدون أن يحيوا أمورا مخالفة لثقافة الأمازيغ الحقيقية، فيحصرون تاريخ شعب عظيم في مجرد لبس الجلود وأكل الكساكيس والعصيدة وصبغ الأجسام ووضع شعر المعز على الرأس… الثقافة يا سادة أعظم من هذه الأمور البيدائية؛ الثقافة هي كل ما يعبر عن شعور وروح الإنسان ورقيه…
      إن ثقافة الأمازيغ (أو البربر) ثقافة اختلطت وامتزجت فيها ثقافة مجموعة من الشعوب (حوالي 7 قوميات متعاقبة على شمال إفريقيا)، آخرها الشعوب الإسلامية، فتولدت ما نراه اليوم من ثقافة فريدة في شمال إفريقيا، فهذه هي الثقافة الأمازيغية ولا مزيد عليها. ومن أراد أن يخترع شيئا لا أصل له فله ذلك، لكن لا ينسبه رجاء لنا ولأجدادنا الأمازيغ بهتانا وزورا، بارك الله فيكم .

  • @missasma8821
    @missasma8821 11 หลายเดือนก่อน +39

    أمازيغية شاوية من الجزائر 🇩🇿♓️
    شكرا على الحلقة ❤

    • @OdayAli-ef3yv
      @OdayAli-ef3yv 11 หลายเดือนก่อน +1

      والنعم منكي

    • @Saramokhrtari
      @Saramokhrtari 11 หลายเดือนก่อน

      مغربية أمازيغية سوسية تحية لك اختي 🇲🇦🇩🇿♓
      أمازيغ ونفتخر♓❤️❤️

    • @alnsir-rt2xk9qk7m
      @alnsir-rt2xk9qk7m 9 หลายเดือนก่อน +1

      عندنا في سوريا شوايا عرب ولكن عرب قحطانيين اقحاح وعادتهم عربية تشابهنا كثيراً !!! ؟؟؟

    • @alnsir-rt2xk9qk7m
      @alnsir-rt2xk9qk7m 9 หลายเดือนก่อน

      ايش معنها شويا عندكم ؟

    • @Haveanicedaytoyou
      @Haveanicedaytoyou 8 หลายเดือนก่อน

      حقائق قد تصدم بعض الامازيغ:
      ذ. عبد السلام أجرير (امازيغي من الريف)
      بصفتي تخصصتُ في التاريخ وتخرجت من “شعبة التاريخ والحضارة” من جامعة محمد الأول بوجدة، وتتبعت هذه الأمور المتعلقة بالأمازيغية؛ لأنها تتعلق بثقافتي وأصولي، ولكونها حساسة وتعزف على وتر القومية والوطن، أقول:
      - لا وجود لشيء اسمه “السنة الأمازيغية”، على الأقل قبل 1970 على أبعد تقدير، بل هي السنة الفلاحية أو السنة الأعجمية… والعجم غير البربر في العرف والاستعمال.
      - لا وجود لاسم “الأمازيغ” بمعنى سكان شمال إفريقيا في كتب التاريخ: لا الكتب الإسلامية ولا العربية ولا الرومانية ولا اليونانية ولا القوطية ولا الوندالية ولا المصرية… بل اسمهم في كتب التاريخ هو “البربر” أو “الليبيون” أو “الإثيوبيون” أو “الفينيقيون”… وكل هذه التسميات هي لفروع من البربر وليس كل البربر. ولعل أقدم من ذكر كلمة “أمازيغ” هو ابن خلدون، حيث نسب بعض البربر (وليس كلهم) إلى مازيغ بن كنعان… فأول مصدر ترد فيه كلمة “أمازيغ” عربي إسلامي، ولكن متعصبي الأمازيغانية لا يعجبهم هذا.
      - لا وجود لحرف إسمه “التيفيناغ”، بل هذه الحروف جلها أنشئت إنشاء، وجدوا بعض الخربشات عند الطوارق، (حوالي 8 رموز، وليست حروفا) ثم نسجوا على منوالها واخترعوها، وكتبوها من اليسار إلى اليمين، مع أن هذه الرموز الطواريقية الصحراوية كانت توضع من فوق إلى الأسفل.
      هذا كله مع أن أجدادنا الأمازيغ كتبوا الأمازيغية بالحرف العربي وكفى، مثلهم مثل العجم من الترك والهند والكرد… كلهم تبنوا الحرف العربي، وهناك مخطوطات في التفسير والشعر والعقيدة بالأمازيغية بالحرف العربي…
      وأقدم حرف كتب به البربر بالاتفاق هو الحرف “الليبي الفينيقي” (Lybeco-Berber)، ولا يزال الخبراء حائرين في فك ألغازه لحد الساعة؛ لأنه ثنائي الوضع (Bilangue)…
      وأتحدى أي شخص يعطيني مصدرا قديما يطلق لفظ “أمازيغ” على البربر، أو أن يأتينا بأحد من المتقدمين سمى هذه السنة الفلاحية بالسنة الأمازيغية، أو أن هناك كتابا ألف بهذه الحروفة التيفيناغية، سواء من العرب أو من العجم أو من البربر، كل هذا لا وجود له…
      كل هذا أوهام وإنشاء لأشياء من العدم إنشاء من قبل أعداء الأمازيغ الذين تزعمهم الصهيوني الفرنسي “جاك بينيت” (Jacques Bénet) حامي الظهير البربري الفرنسي الذي فرضته فرنسا على المغرب للتفرقة بين الأمازيغ والعرب، فرفضه الجميع في عام سمي بـ”عام اللطيف”، و”جاك بينيت” هذا هو واضع العلم الأمازيغي، ومؤسس الأكاديمية الأمازيغية التي سيتولد عنها الكونجريس الأمازيغي…
      إن “العواطف عواصف”، البعض عندما يسمع هذه الحقائق يصدم فيتهجم علينا بدل أن يثبت عكسها بالمصادر والحقائق التاريخية…
      وحقيقة أخرى لا بد من بيانها هنا، وهي أن كل من لا يملك سندا ووثيقة تبين أصوله العربية في شمال إفريقيا فالأصل فيه أنه أمازيغي حتى يثبت العكس، سواء تكلم اللهجة الأمازيغية أو تكلم اللهجة العربية؛ لأن جل الأمازيغ قد تبنوا العربية لغة للتخاطب ونسوا لهجاتهم القديمة، كما تبنى قبائل الإفرنج (Les Franges) اللاتينية عندما هاجروا من شمال أوربا واستقروا في بلاد الغال “La Gaule ” (فرنسا حاليا)، أما هم في الأصل فجرمان لا علاقة لهم باللاتين…
      يتحسر الإنسان عندما يرى أناسا
      يريدون أن يحيوا أمورا مخالفة لثقافة الأمازيغ الحقيقية، فيحصرون تاريخ شعب عظيم في مجرد لبس الجلود وأكل الكساكيس والعصيدة وصبغ الأجسام ووضع شعر المعز على الرأس… الثقافة يا سادة أعظم من هذه الأمور البيدائية؛ الثقافة هي كل ما يعبر عن شعور وروح الإنسان ورقيه…
      إن ثقافة الأمازيغ (أو البربر) ثقافة اختلطت وامتزجت فيها ثقافة مجموعة من الشعوب (حوالي 7 قوميات متعاقبة على شمال إفريقيا)، آخرها الشعوب الإسلامية، فتولدت ما نراه اليوم من ثقافة فريدة في شمال إفريقيا، فهذه هي الثقافة الأمازيغية ولا مزيد عليها. ومن أراد أن يخترع شيئا لا أصل له فله ذلك، لكن لا ينسبه رجاء لنا ولأجدادنا الأمازيغ بهتانا وزورا، بارك الله فيكم .

  • @a..8344
    @a..8344 10 หลายเดือนก่อน +10

    تحية من العرب الى اخوتنا واحبتنا في الله الامازيغ، وحد الله صفوفنا وقوانا ضد من اراد بنا سوءا ❤

    • @Haveanicedaytoyou
      @Haveanicedaytoyou 8 หลายเดือนก่อน

      حقائق قد تصدم بعض الامازيغ:
      ذ. عبد السلام أجرير (امازيغي من الريف)
      بصفتي تخصصتُ في التاريخ وتخرجت من “شعبة التاريخ والحضارة” من جامعة محمد الأول بوجدة، وتتبعت هذه الأمور المتعلقة بالأمازيغية؛ لأنها تتعلق بثقافتي وأصولي، ولكونها حساسة وتعزف على وتر القومية والوطن، أقول:
      - لا وجود لشيء اسمه “السنة الأمازيغية”، على الأقل قبل 1970 على أبعد تقدير، بل هي السنة الفلاحية أو السنة الأعجمية… والعجم غير البربر في العرف والاستعمال.
      - لا وجود لاسم “الأمازيغ” بمعنى سكان شمال إفريقيا في كتب التاريخ: لا الكتب الإسلامية ولا العربية ولا الرومانية ولا اليونانية ولا القوطية ولا الوندالية ولا المصرية… بل اسمهم في كتب التاريخ هو “البربر” أو “الليبيون” أو “الإثيوبيون” أو “الفينيقيون”… وكل هذه التسميات هي لفروع من البربر وليس كل البربر. ولعل أقدم من ذكر كلمة “أمازيغ” هو ابن خلدون، حيث نسب بعض البربر (وليس كلهم) إلى مازيغ بن كنعان… فأول مصدر ترد فيه كلمة “أمازيغ” عربي إسلامي، ولكن متعصبي الأمازيغانية لا يعجبهم هذا.
      - لا وجود لحرف إسمه “التيفيناغ”، بل هذه الحروف جلها أنشئت إنشاء، وجدوا بعض الخربشات عند الطوارق، (حوالي 8 رموز، وليست حروفا) ثم نسجوا على منوالها واخترعوها، وكتبوها من اليسار إلى اليمين، مع أن هذه الرموز الطواريقية الصحراوية كانت توضع من فوق إلى الأسفل.
      هذا كله مع أن أجدادنا الأمازيغ كتبوا الأمازيغية بالحرف العربي وكفى، مثلهم مثل العجم من الترك والهند والكرد… كلهم تبنوا الحرف العربي، وهناك مخطوطات في التفسير والشعر والعقيدة بالأمازيغية بالحرف العربي…
      وأقدم حرف كتب به البربر بالاتفاق هو الحرف “الليبي الفينيقي” (Lybeco-Berber)، ولا يزال الخبراء حائرين في فك ألغازه لحد الساعة؛ لأنه ثنائي الوضع (Bilangue)…
      وأتحدى أي شخص يعطيني مصدرا قديما يطلق لفظ “أمازيغ” على البربر، أو أن يأتينا بأحد من المتقدمين سمى هذه السنة الفلاحية بالسنة الأمازيغية، أو أن هناك كتابا ألف بهذه الحروفة التيفيناغية، سواء من العرب أو من العجم أو من البربر، كل هذا لا وجود له…
      كل هذا أوهام وإنشاء لأشياء من العدم إنشاء من قبل أعداء الأمازيغ الذين تزعمهم الصهيوني الفرنسي “جاك بينيت” (Jacques Bénet) حامي الظهير البربري الفرنسي الذي فرضته فرنسا على المغرب للتفرقة بين الأمازيغ والعرب، فرفضه الجميع في عام سمي بـ”عام اللطيف”، و”جاك بينيت” هذا هو واضع العلم الأمازيغي، ومؤسس الأكاديمية الأمازيغية التي سيتولد عنها الكونجريس الأمازيغي…
      إن “العواطف عواصف”، البعض عندما يسمع هذه الحقائق يصدم فيتهجم علينا بدل أن يثبت عكسها بالمصادر والحقائق التاريخية…
      وحقيقة أخرى لا بد من بيانها هنا، وهي أن كل من لا يملك سندا ووثيقة تبين أصوله العربية في شمال إفريقيا فالأصل فيه أنه أمازيغي حتى يثبت العكس، سواء تكلم اللهجة الأمازيغية أو تكلم اللهجة العربية؛ لأن جل الأمازيغ قد تبنوا العربية لغة للتخاطب ونسوا لهجاتهم القديمة، كما تبنى قبائل الإفرنج (Les Franges) اللاتينية عندما هاجروا من شمال أوربا واستقروا في بلاد الغال “La Gaule ” (فرنسا حاليا)، أما هم في الأصل فجرمان لا علاقة لهم باللاتين…
      يتحسر الإنسان عندما يرى أناسا
      يريدون أن يحيوا أمورا مخالفة لثقافة الأمازيغ الحقيقية، فيحصرون تاريخ شعب عظيم في مجرد لبس الجلود وأكل الكساكيس والعصيدة وصبغ الأجسام ووضع شعر المعز على الرأس… الثقافة يا سادة أعظم من هذه الأمور البيدائية؛ الثقافة هي كل ما يعبر عن شعور وروح الإنسان ورقيه…
      إن ثقافة الأمازيغ (أو البربر) ثقافة اختلطت وامتزجت فيها ثقافة مجموعة من الشعوب (حوالي 7 قوميات متعاقبة على شمال إفريقيا)، آخرها الشعوب الإسلامية، فتولدت ما نراه اليوم من ثقافة فريدة في شمال إفريقيا، فهذه هي الثقافة الأمازيغية ولا مزيد عليها. ومن أراد أن يخترع شيئا لا أصل له فله ذلك، لكن لا ينسبه رجاء لنا ولأجدادنا الأمازيغ بهتانا وزورا، بارك الله فيكم .

  • @Yona.9
    @Yona.9 ปีที่แล้ว +71

    تحية للامازيغ اخواننا في الاسلام ربي يحفظكم ، من سلطنة عمان 🇴🇲❤️

    • @Saramokhrtari
      @Saramokhrtari 11 หลายเดือนก่อน +6

      شكرا لكِ أختي
      من مغربية أمازيغية تحية لإخواننا العرب🇲🇦♓❤️

  • @g.military490
    @g.military490 ปีที่แล้ว +145

    لا يهم إذا كانوا عرب أو لا فهم اخواننا و الاسلام و الأرض يجمعوننا
    تحياتي لكل عربي و امازيغي مسلم من تونس

    • @AmrHaredy
      @AmrHaredy  ปีที่แล้ว +21

      بارك الله فيك وتحياتي لك ولكل اهل تونس الحبيبة ❤

    • @g.military490
      @g.military490 ปีที่แล้ว +12

      ​@@AmrHaredyيرحم والديك و ربي يفضلك

    • @NoAjrab
      @NoAjrab ปีที่แล้ว

      ​@@g.military490 لسنا اخوانك 😂😂😂😂

    • @مقلاع
      @مقلاع ปีที่แล้ว +20

      نحن أهل الإسلام ولا مكان للعنصريين

    • @NoAjrab
      @NoAjrab ปีที่แล้ว

      ​@@مقلاع😂😂😂

  • @marco-om5dz
    @marco-om5dz ปีที่แล้ว +68

    الأمازيغ والعرب إخوة دائمآ وابدآ معظم اصدقائي امازيغ وهم بالنسبة لي أكثر من إخوة ❤❤❤

    • @youba-ben-ballata
      @youba-ben-ballata 3 หลายเดือนก่อน +1

      سوف اقول لك بالامازغية
      نشني اك ذا اماثن
      الترجمة
      نحن جميعا اخوة

  • @bkabatna6390
    @bkabatna6390 ปีที่แล้ว +54

    نحن في الجزائر الحمد لله كلنا مسلمين يجمعنا الاسلام والجزائر واغلب المدن الجزائرية الكبرى بما فيها العاصمة هي خليط بين العرب والامازيغ وكلنا متشبين بالدين الاسلامي وحب الجزائر

    • @faridchawi553
      @faridchawi553 ปีที่แล้ว +6

      لا يوجد عرب في شمال افريقيا

    • @umayyadarab
      @umayyadarab ปีที่แล้ว +1

      @@faridchawi553 هههههه

    • @AABb-hs9jt
      @AABb-hs9jt ปีที่แล้ว +6

      للمعلومة: الجزائر دولة مسلمة عربية
      العرب 84٪، والبربر 16٪(البربر هم كذلك عرب عاربة وحروفهم هي احدى تطورات اللغة العربية القديمة )
      في الاخير اقول الحمد لله على نعمه الاسلام الذي جعلنا امة واحدة ☝.

    • @faridchawi553
      @faridchawi553 ปีที่แล้ว

      @@AABb-hs9jt هههههههه في احلامك الجزائر مسلمة أمازيغية افريقيا وليست عربية الأمازيغ بنسبة 100/95 اما باقي كراغلة وبني عداس فرنسيين

    • @celia7288
      @celia7288 ปีที่แล้ว +3

      لا 90% اصلهم امازيغ بس زمان في الحرب كانوا الامازيغ يتخلوا على اصلهم للاسف و يقولوا انهم عرب و يعلموا اولادهم العربي حتى اليوم اولاد خالي مثلا ما يتكلموا الللغق الامازيغية بس بيفهموا مع انوا امي و كل عائلتي نتكلم قبائلي في كثير ما يعرفوا انهم امازيغ في الاصل ويقولوا انهم عرب@@AABb-hs9jt

  • @NajmSlimani
    @NajmSlimani ปีที่แล้ว +28

    امازيغي جزائري من الجزائر 🇩🇿♓

    • @Haveanicedaytoyou
      @Haveanicedaytoyou 8 หลายเดือนก่อน +3

      حقائق قد تصدم بعض الامازيغ:
      ذ. عبد السلام أجرير (امازيغي من الريف)
      بصفتي تخصصتُ في التاريخ وتخرجت من “شعبة التاريخ والحضارة” من جامعة محمد الأول بوجدة، وتتبعت هذه الأمور المتعلقة بالأمازيغية؛ لأنها تتعلق بثقافتي وأصولي، ولكونها حساسة وتعزف على وتر القومية والوطن، أقول:
      - لا وجود لشيء اسمه “السنة الأمازيغية”، على الأقل قبل 1970 على أبعد تقدير، بل هي السنة الفلاحية أو السنة الأعجمية… والعجم غير البربر في العرف والاستعمال.
      - لا وجود لاسم “الأمازيغ” بمعنى سكان شمال إفريقيا في كتب التاريخ: لا الكتب الإسلامية ولا العربية ولا الرومانية ولا اليونانية ولا القوطية ولا الوندالية ولا المصرية… بل اسمهم في كتب التاريخ هو “البربر” أو “الليبيون” أو “الإثيوبيون” أو “الفينيقيون”… وكل هذه التسميات هي لفروع من البربر وليس كل البربر. ولعل أقدم من ذكر كلمة “أمازيغ” هو ابن خلدون، حيث نسب بعض البربر (وليس كلهم) إلى مازيغ بن كنعان… فأول مصدر ترد فيه كلمة “أمازيغ” عربي إسلامي، ولكن متعصبي الأمازيغانية لا يعجبهم هذا.
      - لا وجود لحرف إسمه “التيفيناغ”، بل هذه الحروف جلها أنشئت إنشاء، وجدوا بعض الخربشات عند الطوارق، (حوالي 8 رموز، وليست حروفا) ثم نسجوا على منوالها واخترعوها، وكتبوها من اليسار إلى اليمين، مع أن هذه الرموز الطواريقية الصحراوية كانت توضع من فوق إلى الأسفل.
      هذا كله مع أن أجدادنا الأمازيغ كتبوا الأمازيغية بالحرف العربي وكفى، مثلهم مثل العجم من الترك والهند والكرد… كلهم تبنوا الحرف العربي، وهناك مخطوطات في التفسير والشعر والعقيدة بالأمازيغية بالحرف العربي…
      وأقدم حرف كتب به البربر بالاتفاق هو الحرف “الليبي الفينيقي” (Lybeco-Berber)، ولا يزال الخبراء حائرين في فك ألغازه لحد الساعة؛ لأنه ثنائي الوضع (Bilangue)…
      وأتحدى أي شخص يعطيني مصدرا قديما يطلق لفظ “أمازيغ” على البربر، أو أن يأتينا بأحد من المتقدمين سمى هذه السنة الفلاحية بالسنة الأمازيغية، أو أن هناك كتابا ألف بهذه الحروفة التيفيناغية، سواء من العرب أو من العجم أو من البربر، كل هذا لا وجود له…
      كل هذا أوهام وإنشاء لأشياء من العدم إنشاء من قبل أعداء الأمازيغ الذين تزعمهم الصهيوني الفرنسي “جاك بينيت” (Jacques Bénet) حامي الظهير البربري الفرنسي الذي فرضته فرنسا على المغرب للتفرقة بين الأمازيغ والعرب، فرفضه الجميع في عام سمي بـ”عام اللطيف”، و”جاك بينيت” هذا هو واضع العلم الأمازيغي، ومؤسس الأكاديمية الأمازيغية التي سيتولد عنها الكونجريس الأمازيغي…
      إن “العواطف عواصف”، البعض عندما يسمع هذه الحقائق يصدم فيتهجم علينا بدل أن يثبت عكسها بالمصادر والحقائق التاريخية…
      وحقيقة أخرى لا بد من بيانها هنا، وهي أن كل من لا يملك سندا ووثيقة تبين أصوله العربية في شمال إفريقيا فالأصل فيه أنه أمازيغي حتى يثبت العكس، سواء تكلم اللهجة الأمازيغية أو تكلم اللهجة العربية؛ لأن جل الأمازيغ قد تبنوا العربية لغة للتخاطب ونسوا لهجاتهم القديمة، كما تبنى قبائل الإفرنج (Les Franges) اللاتينية عندما هاجروا من شمال أوربا واستقروا في بلاد الغال “La Gaule ” (فرنسا حاليا)، أما هم في الأصل فجرمان لا علاقة لهم باللاتين…
      يتحسر الإنسان عندما يرى أناسا
      يريدون أن يحيوا أمورا مخالفة لثقافة الأمازيغ الحقيقية، فيحصرون تاريخ شعب عظيم في مجرد لبس الجلود وأكل الكساكيس والعصيدة وصبغ الأجسام ووضع شعر المعز على الرأس… الثقافة يا سادة أعظم من هذه الأمور البيدائية؛ الثقافة هي كل ما يعبر عن شعور وروح الإنسان ورقيه…
      إن ثقافة الأمازيغ (أو البربر) ثقافة اختلطت وامتزجت فيها ثقافة مجموعة من الشعوب (حوالي 7 قوميات متعاقبة على شمال إفريقيا)، آخرها الشعوب الإسلامية، فتولدت ما نراه اليوم من ثقافة فريدة في شمال إفريقيا، فهذه هي الثقافة الأمازيغية ولا مزيد عليها. ومن أراد أن يخترع شيئا لا أصل له فله ذلك، لكن لا ينسبه رجاء لنا ولأجدادنا الأمازيغ بهتانا وزورا، بارك الله فيكم .

    • @Thanks-YN
      @Thanks-YN 6 หลายเดือนก่อน

      باين عليك مستعرب حقير اذا لم يعجبك الامازيغ ارجع لجزيرتك و تعفن فيها و اترك شمال افريقيا لسكانها الأصليين
      لا احتاج لعنصري ليخبرني عن الشخصيات و الممالك و المدن الامازيغية التي بنيت في زمن كنتم تدفنون بناتكم احياء​@@Haveanicedaytoyou

    • @FatimaMeziani-cx2db
      @FatimaMeziani-cx2db 6 หลายเดือนก่อน

      قال تعالى(و جعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفو إن اكرمكم عند الله اتقاكم)سورة الحجرات.....في أي مكان يوجد شعوب وقبائل .. المشرق موجودين العرب و قبائلهم الاكراد ....و في المغرب العربي موجودين العرب و قبائلنا الامازيغ أهل الناير و الزناتيين قبائل الصحراء ... هذي هي مهما كان ونبقا شعبا واحدا عرب وقبايل ..هم فرنسا الفتنة بين العرب و قبائل ... ولكن نحن شعب واحد مسلم في بلد الشهداء الشهداء ...مهما كانت اختلاف للهجة والاصل و نبقى جزايريين ...و امازيغ المغرب وليبيا و تونس يبقو تونسيين وليبيين و مغاربة

  • @أحمدمحمد-م5ظ1ظ
    @أحمدمحمد-م5ظ1ظ ปีที่แล้ว +13

    أنا أمازيغ من جنوب المغرب من مدينة تارودانت أحب هذه القناة

    • @AmrHaredy
      @AmrHaredy  ปีที่แล้ว +3

      اهلا وسهلا بك اخي الكريم وتحياتي لك ولكل اهل المغرب الحبيب

    • @FAF6j
      @FAF6j ปีที่แล้ว

      @@AmrHaredy يا أخي شمال المغرب و شمال الجزائر و شمال تونس ليست صحراء و لم تتعرض إلى تصحر، لكن جنوب المغرب و الجزائر و تونس صحراء

    • @Haveanicedaytoyou
      @Haveanicedaytoyou 8 หลายเดือนก่อน

      حقائق قد تصدم بعض الامازيغ:
      ذ. عبد السلام أجرير (امازيغي من الريف)
      بصفتي تخصصتُ في التاريخ وتخرجت من “شعبة التاريخ والحضارة” من جامعة محمد الأول بوجدة، وتتبعت هذه الأمور المتعلقة بالأمازيغية؛ لأنها تتعلق بثقافتي وأصولي، ولكونها حساسة وتعزف على وتر القومية والوطن، أقول:
      - لا وجود لشيء اسمه “السنة الأمازيغية”، على الأقل قبل 1970 على أبعد تقدير، بل هي السنة الفلاحية أو السنة الأعجمية… والعجم غير البربر في العرف والاستعمال.
      - لا وجود لاسم “الأمازيغ” بمعنى سكان شمال إفريقيا في كتب التاريخ: لا الكتب الإسلامية ولا العربية ولا الرومانية ولا اليونانية ولا القوطية ولا الوندالية ولا المصرية… بل اسمهم في كتب التاريخ هو “البربر” أو “الليبيون” أو “الإثيوبيون” أو “الفينيقيون”… وكل هذه التسميات هي لفروع من البربر وليس كل البربر. ولعل أقدم من ذكر كلمة “أمازيغ” هو ابن خلدون، حيث نسب بعض البربر (وليس كلهم) إلى مازيغ بن كنعان… فأول مصدر ترد فيه كلمة “أمازيغ” عربي إسلامي، ولكن متعصبي الأمازيغانية لا يعجبهم هذا.
      - لا وجود لحرف إسمه “التيفيناغ”، بل هذه الحروف جلها أنشئت إنشاء، وجدوا بعض الخربشات عند الطوارق، (حوالي 8 رموز، وليست حروفا) ثم نسجوا على منوالها واخترعوها، وكتبوها من اليسار إلى اليمين، مع أن هذه الرموز الطواريقية الصحراوية كانت توضع من فوق إلى الأسفل.
      هذا كله مع أن أجدادنا الأمازيغ كتبوا الأمازيغية بالحرف العربي وكفى، مثلهم مثل العجم من الترك والهند والكرد… كلهم تبنوا الحرف العربي، وهناك مخطوطات في التفسير والشعر والعقيدة بالأمازيغية بالحرف العربي…
      وأقدم حرف كتب به البربر بالاتفاق هو الحرف “الليبي الفينيقي” (Lybeco-Berber)، ولا يزال الخبراء حائرين في فك ألغازه لحد الساعة؛ لأنه ثنائي الوضع (Bilangue)…
      وأتحدى أي شخص يعطيني مصدرا قديما يطلق لفظ “أمازيغ” على البربر، أو أن يأتينا بأحد من المتقدمين سمى هذه السنة الفلاحية بالسنة الأمازيغية، أو أن هناك كتابا ألف بهذه الحروفة التيفيناغية، سواء من العرب أو من العجم أو من البربر، كل هذا لا وجود له…
      كل هذا أوهام وإنشاء لأشياء من العدم إنشاء من قبل أعداء الأمازيغ الذين تزعمهم الصهيوني الفرنسي “جاك بينيت” (Jacques Bénet) حامي الظهير البربري الفرنسي الذي فرضته فرنسا على المغرب للتفرقة بين الأمازيغ والعرب، فرفضه الجميع في عام سمي بـ”عام اللطيف”، و”جاك بينيت” هذا هو واضع العلم الأمازيغي، ومؤسس الأكاديمية الأمازيغية التي سيتولد عنها الكونجريس الأمازيغي…
      إن “العواطف عواصف”، البعض عندما يسمع هذه الحقائق يصدم فيتهجم علينا بدل أن يثبت عكسها بالمصادر والحقائق التاريخية…
      وحقيقة أخرى لا بد من بيانها هنا، وهي أن كل من لا يملك سندا ووثيقة تبين أصوله العربية في شمال إفريقيا فالأصل فيه أنه أمازيغي حتى يثبت العكس، سواء تكلم اللهجة الأمازيغية أو تكلم اللهجة العربية؛ لأن جل الأمازيغ قد تبنوا العربية لغة للتخاطب ونسوا لهجاتهم القديمة، كما تبنى قبائل الإفرنج (Les Franges) اللاتينية عندما هاجروا من شمال أوربا واستقروا في بلاد الغال “La Gaule ” (فرنسا حاليا)، أما هم في الأصل فجرمان لا علاقة لهم باللاتين…
      يتحسر الإنسان عندما يرى أناسا
      يريدون أن يحيوا أمورا مخالفة لثقافة الأمازيغ الحقيقية، فيحصرون تاريخ شعب عظيم في مجرد لبس الجلود وأكل الكساكيس والعصيدة وصبغ الأجسام ووضع شعر المعز على الرأس… الثقافة يا سادة أعظم من هذه الأمور البيدائية؛ الثقافة هي كل ما يعبر عن شعور وروح الإنسان ورقيه…
      إن ثقافة الأمازيغ (أو البربر) ثقافة اختلطت وامتزجت فيها ثقافة مجموعة من الشعوب (حوالي 7 قوميات متعاقبة على شمال إفريقيا)، آخرها الشعوب الإسلامية، فتولدت ما نراه اليوم من ثقافة فريدة في شمال إفريقيا، فهذه هي الثقافة الأمازيغية ولا مزيد عليها. ومن أراد أن يخترع شيئا لا أصل له فله ذلك، لكن لا ينسبه رجاء لنا ولأجدادنا الأمازيغ بهتانا وزورا، بارك الله فيكم …..

  • @sultan.900
    @sultan.900 ปีที่แล้ว +209

    سواء عرب او لا هم اخوان لنا ويكفي انهم مسلمين وبلد واحد وانا كعربي اتشرف فيهم🌹🌹

    • @مقلاع
      @مقلاع ปีที่แล้ว

      ​@@NoAjrabيا ولد السفاحة حذاء العربي أكثر تطورا من مستوى ذكائك العقلي

    • @AmrHaredy
      @AmrHaredy  ปีที่แล้ว +25

      بارك الله فيك ❤

    • @ichtuswest7654
      @ichtuswest7654 ปีที่แล้ว +5

      هل سترضى بتعلم الامازيغية و تحت حكم الامازيغ اذا كنت تتشرف بهم

    • @ahmedhilali2351
      @ahmedhilali2351 ปีที่แล้ว +7

      @@ichtuswest7654لو كنت في جمهورية فلكفاأة هي التي تحدد الحاكم او الرئيس برطانيا ووضعة ذو اصول هندية رئيس للوزراء
      اما تعلم اللغة أين المشكلة لو تعلمة بضعة حروف في الإبتدائي ودراسة القليل من التقافة والتاريخ قبل الإسلام في المغرب الكبير

    • @ichtuswest7654
      @ichtuswest7654 ปีที่แล้ว +2

      @@ahmedhilali2351 👍

  • @منسرهزمنسائتهازمان
    @منسرهزمنسائتهازمان ปีที่แล้ว +48

    ونعم في أخواننا الأمازيغ أهل الجهاد والرباط حماه الأندلس خمسه قرون متتاليه.. تحيه لهم من اليمن أرض سبأ بلاد سام بن النبي نوح عليه السلام الموطن الأول للعرب وللعرق السامي🇾🇪

    • @NoAjrab
      @NoAjrab ปีที่แล้ว

      😂😂😂😂 نوح وسام

    • @Haveanicedaytoyou
      @Haveanicedaytoyou 8 หลายเดือนก่อน

      حقائق قد تصدم بعض الامازيغ:
      ذ. عبد السلام أجرير (امازيغي من الريف)
      بصفتي تخصصتُ في التاريخ وتخرجت من “شعبة التاريخ والحضارة” من جامعة محمد الأول بوجدة، وتتبعت هذه الأمور المتعلقة بالأمازيغية؛ لأنها تتعلق بثقافتي وأصولي، ولكونها حساسة وتعزف على وتر القومية والوطن، أقول:
      - لا وجود لشيء اسمه “السنة الأمازيغية”، على الأقل قبل 1970 على أبعد تقدير، بل هي السنة الفلاحية أو السنة الأعجمية… والعجم غير البربر في العرف والاستعمال.
      - لا وجود لاسم “الأمازيغ” بمعنى سكان شمال إفريقيا في كتب التاريخ: لا الكتب الإسلامية ولا العربية ولا الرومانية ولا اليونانية ولا القوطية ولا الوندالية ولا المصرية… بل اسمهم في كتب التاريخ هو “البربر” أو “الليبيون” أو “الإثيوبيون” أو “الفينيقيون”… وكل هذه التسميات هي لفروع من البربر وليس كل البربر. ولعل أقدم من ذكر كلمة “أمازيغ” هو ابن خلدون، حيث نسب بعض البربر (وليس كلهم) إلى مازيغ بن كنعان… فأول مصدر ترد فيه كلمة “أمازيغ” عربي إسلامي، ولكن متعصبي الأمازيغانية لا يعجبهم هذا.
      - لا وجود لحرف إسمه “التيفيناغ”، بل هذه الحروف جلها أنشئت إنشاء، وجدوا بعض الخربشات عند الطوارق، (حوالي 8 رموز، وليست حروفا) ثم نسجوا على منوالها واخترعوها، وكتبوها من اليسار إلى اليمين، مع أن هذه الرموز الطواريقية الصحراوية كانت توضع من فوق إلى الأسفل.
      هذا كله مع أن أجدادنا الأمازيغ كتبوا الأمازيغية بالحرف العربي وكفى، مثلهم مثل العجم من الترك والهند والكرد… كلهم تبنوا الحرف العربي، وهناك مخطوطات في التفسير والشعر والعقيدة بالأمازيغية بالحرف العربي…
      وأقدم حرف كتب به البربر بالاتفاق هو الحرف “الليبي الفينيقي” (Lybeco-Berber)، ولا يزال الخبراء حائرين في فك ألغازه لحد الساعة؛ لأنه ثنائي الوضع (Bilangue)…
      وأتحدى أي شخص يعطيني مصدرا قديما يطلق لفظ “أمازيغ” على البربر، أو أن يأتينا بأحد من المتقدمين سمى هذه السنة الفلاحية بالسنة الأمازيغية، أو أن هناك كتابا ألف بهذه الحروفة التيفيناغية، سواء من العرب أو من العجم أو من البربر، كل هذا لا وجود له…
      كل هذا أوهام وإنشاء لأشياء من العدم إنشاء من قبل أعداء الأمازيغ الذين تزعمهم الصهيوني الفرنسي “جاك بينيت” (Jacques Bénet) حامي الظهير البربري الفرنسي الذي فرضته فرنسا على المغرب للتفرقة بين الأمازيغ والعرب، فرفضه الجميع في عام سمي بـ”عام اللطيف”، و”جاك بينيت” هذا هو واضع العلم الأمازيغي، ومؤسس الأكاديمية الأمازيغية التي سيتولد عنها الكونجريس الأمازيغي…
      إن “العواطف عواصف”، البعض عندما يسمع هذه الحقائق يصدم فيتهجم علينا بدل أن يثبت عكسها بالمصادر والحقائق التاريخية…
      وحقيقة أخرى لا بد من بيانها هنا، وهي أن كل من لا يملك سندا ووثيقة تبين أصوله العربية في شمال إفريقيا فالأصل فيه أنه أمازيغي حتى يثبت العكس، سواء تكلم اللهجة الأمازيغية أو تكلم اللهجة العربية؛ لأن جل الأمازيغ قد تبنوا العربية لغة للتخاطب ونسوا لهجاتهم القديمة، كما تبنى قبائل الإفرنج (Les Franges) اللاتينية عندما هاجروا من شمال أوربا واستقروا في بلاد الغال “La Gaule ” (فرنسا حاليا)، أما هم في الأصل فجرمان لا علاقة لهم باللاتين…
      يتحسر الإنسان عندما يرى أناسا
      يريدون أن يحيوا أمورا مخالفة لثقافة الأمازيغ الحقيقية، فيحصرون تاريخ شعب عظيم في مجرد لبس الجلود وأكل الكساكيس والعصيدة وصبغ الأجسام ووضع شعر المعز على الرأس… الثقافة يا سادة أعظم من هذه الأمور البيدائية؛ الثقافة هي كل ما يعبر عن شعور وروح الإنسان ورقيه…
      إن ثقافة الأمازيغ (أو البربر) ثقافة اختلطت وامتزجت فيها ثقافة مجموعة من الشعوب (حوالي 7 قوميات متعاقبة على شمال إفريقيا)، آخرها الشعوب الإسلامية، فتولدت ما نراه اليوم من ثقافة فريدة في شمال إفريقيا، فهذه هي الثقافة الأمازيغية ولا مزيد عليها. ومن أراد أن يخترع شيئا لا أصل له فله ذلك، لكن لا ينسبه رجاء لنا ولأجدادنا الأمازيغ بهتانا وزورا، بارك الله فيكم .

    • @messarmayes5799
      @messarmayes5799 4 หลายเดือนก่อน

      حياك الله يا اخي❤❤❤❤

  • @RabeaThini
    @RabeaThini ปีที่แล้ว +42

    امازيغية غدامسية تحيةوسلام لمازيغ ليبيا 🇱🇾 ولكل الامازيغ ولعرب الإسلام يجمعنا☝️والله الحمد والمنه

    • @Jdkbsidkb
      @Jdkbsidkb 11 หลายเดือนก่อน

      وبين أن يكون هناك

    • @Haveanicedaytoyou
      @Haveanicedaytoyou 8 หลายเดือนก่อน +1

      حقائق قد تصدم بعض الامازيغ:
      ذ. عبد السلام أجرير (امازيغي من الريف)
      بصفتي تخصصتُ في التاريخ وتخرجت من “شعبة التاريخ والحضارة” من جامعة محمد الأول بوجدة، وتتبعت هذه الأمور المتعلقة بالأمازيغية؛ لأنها تتعلق بثقافتي وأصولي، ولكونها حساسة وتعزف على وتر القومية والوطن، أقول:
      - لا وجود لشيء اسمه “السنة الأمازيغية”، على الأقل قبل 1970 على أبعد تقدير، بل هي السنة الفلاحية أو السنة الأعجمية… والعجم غير البربر في العرف والاستعمال.
      - لا وجود لاسم “الأمازيغ” بمعنى سكان شمال إفريقيا في كتب التاريخ: لا الكتب الإسلامية ولا العربية ولا الرومانية ولا اليونانية ولا القوطية ولا الوندالية ولا المصرية… بل اسمهم في كتب التاريخ هو “البربر” أو “الليبيون” أو “الإثيوبيون” أو “الفينيقيون”… وكل هذه التسميات هي لفروع من البربر وليس كل البربر. ولعل أقدم من ذكر كلمة “أمازيغ” هو ابن خلدون، حيث نسب بعض البربر (وليس كلهم) إلى مازيغ بن كنعان… فأول مصدر ترد فيه كلمة “أمازيغ” عربي إسلامي، ولكن متعصبي الأمازيغانية لا يعجبهم هذا.
      - لا وجود لحرف إسمه “التيفيناغ”، بل هذه الحروف جلها أنشئت إنشاء، وجدوا بعض الخربشات عند الطوارق، (حوالي 8 رموز، وليست حروفا) ثم نسجوا على منوالها واخترعوها، وكتبوها من اليسار إلى اليمين، مع أن هذه الرموز الطواريقية الصحراوية كانت توضع من فوق إلى الأسفل.
      هذا كله مع أن أجدادنا الأمازيغ كتبوا الأمازيغية بالحرف العربي وكفى، مثلهم مثل العجم من الترك والهند والكرد… كلهم تبنوا الحرف العربي، وهناك مخطوطات في التفسير والشعر والعقيدة بالأمازيغية بالحرف العربي…
      وأقدم حرف كتب به البربر بالاتفاق هو الحرف “الليبي الفينيقي” (Lybeco-Berber)، ولا يزال الخبراء حائرين في فك ألغازه لحد الساعة؛ لأنه ثنائي الوضع (Bilangue)…
      وأتحدى أي شخص يعطيني مصدرا قديما يطلق لفظ “أمازيغ” على البربر، أو أن يأتينا بأحد من المتقدمين سمى هذه السنة الفلاحية بالسنة الأمازيغية، أو أن هناك كتابا ألف بهذه الحروفة التيفيناغية، سواء من العرب أو من العجم أو من البربر، كل هذا لا وجود له…
      كل هذا أوهام وإنشاء لأشياء من العدم إنشاء من قبل أعداء الأمازيغ الذين تزعمهم الصهيوني الفرنسي “جاك بينيت” (Jacques Bénet) حامي الظهير البربري الفرنسي الذي فرضته فرنسا على المغرب للتفرقة بين الأمازيغ والعرب، فرفضه الجميع في عام سمي بـ”عام اللطيف”، و”جاك بينيت” هذا هو واضع العلم الأمازيغي، ومؤسس الأكاديمية الأمازيغية التي سيتولد عنها الكونجريس الأمازيغي…
      إن “العواطف عواصف”، البعض عندما يسمع هذه الحقائق يصدم فيتهجم علينا بدل أن يثبت عكسها بالمصادر والحقائق التاريخية…
      وحقيقة أخرى لا بد من بيانها هنا، وهي أن كل من لا يملك سندا ووثيقة تبين أصوله العربية في شمال إفريقيا فالأصل فيه أنه أمازيغي حتى يثبت العكس، سواء تكلم اللهجة الأمازيغية أو تكلم اللهجة العربية؛ لأن جل الأمازيغ قد تبنوا العربية لغة للتخاطب ونسوا لهجاتهم القديمة، كما تبنى قبائل الإفرنج (Les Franges) اللاتينية عندما هاجروا من شمال أوربا واستقروا في بلاد الغال “La Gaule ” (فرنسا حاليا)، أما هم في الأصل فجرمان لا علاقة لهم باللاتين…
      يتحسر الإنسان عندما يرى أناسا
      يريدون أن يحيوا أمورا مخالفة لثقافة الأمازيغ الحقيقية، فيحصرون تاريخ شعب عظيم في مجرد لبس الجلود وأكل الكساكيس والعصيدة وصبغ الأجسام ووضع شعر المعز على الرأس… الثقافة يا سادة أعظم من هذه الأمور البيدائية؛ الثقافة هي كل ما يعبر عن شعور وروح الإنسان ورقيه…
      إن ثقافة الأمازيغ (أو البربر) ثقافة اختلطت وامتزجت فيها ثقافة مجموعة من الشعوب (حوالي 7 قوميات متعاقبة على شمال إفريقيا)، آخرها الشعوب الإسلامية، فتولدت ما نراه اليوم من ثقافة فريدة في شمال إفريقيا، فهذه هي الثقافة الأمازيغية ولا مزيد عليها. ومن أراد أن يخترع شيئا لا أصل له فله ذلك، لكن لا ينسبه رجاء لنا ولأجدادنا الأمازيغ بهتانا وزورا، بارك الله فيكم .

    • @عليامطير-ي5ق
      @عليامطير-ي5ق 8 หลายเดือนก่อน +1

      ليبيا عربية

    • @MkMikael-dc3lg
      @MkMikael-dc3lg 4 หลายเดือนก่อน

      ​@@عليامطير-ي5ق
      ليبيا امازيغية انت زائر فقط

  • @nessrinnes4311
    @nessrinnes4311 ปีที่แล้ว +39

    انا جزائرية مسلمة ممزوجة من حضارتين جدي من ابي و جدي من امي امازيغ اما جدتي من ابي ومن امي عرب ،،، انا افتخر باصولي الاثنين وعلى ما اضن ان معضم الجزائريين مثلي وفي الاخير نقول تحيا الجزائر موحدة بجميع اعراقها فالاختلاف في الاعراق مايميزنا ❤

    • @dz-hx4xc
      @dz-hx4xc ปีที่แล้ว +6

      انا تاني جزائري امي امازيغية و ابي عربي

    • @Moros299
      @Moros299 ปีที่แล้ว

      ​@@dz-hx4xcشمال أفريقيا ليسوا عرب يأخي هذه مجرد كذبة ووهم التحاليل سوف ترى الحقيقة كم عاءلآت يحسبون أنفسهم عرب وجدوا أنفسهم أمازيغ أقحاح شمال أفريقيا مستعربة تغير لسانهم لكن العرق لآء

    • @Abdullah-l6j5o
      @Abdullah-l6j5o ปีที่แล้ว

      ​@@Moros299المشكلة انتوا بتكذيوا وبتقعوا في كذبتكم طب قلي ليش الامازيغ لما يعمله تحليا dna بتطلع نتايجهم من اليمن؟

    • @Abd_alkadr1990
      @Abd_alkadr1990 ปีที่แล้ว

      ممكن متابعة ❤❤

    • @Moros299
      @Moros299 ปีที่แล้ว

      @@ابوليثالأنصاري-ت6ع جذورنا ياغبي ليست عربية ولآ زعتر جنياتنا تقول دم أمازيغي أفريقي ياكذابين حتى الشمس والقمر والسموات أصلها عربية ههه تبا لكم إستعربتم اليابس والأخضر ولسنا عرب وشكرا أمسك عروبتك عندك

  • @venumrallye5662
    @venumrallye5662 ปีที่แล้ว +112

    انا امازيغي و احب هويتي و اشهد ان لا اله الا الله و اشهد ان محمد عبده و رسوله

    • @Akjjjb
      @Akjjjb ปีที่แล้ว +2

      طيب يأخي الامازيغ من العرب يعني انتم تنطقون عربي خلاص يعني عرب مثلآ كلامكم من الأحرف العربيه بغض النظر عن صعب النطق كيف تقولون لسنا عرب غربيه

    • @YSIO2I
      @YSIO2I ปีที่แล้ว +2

      @@Akjjjb ياعم اذا كنت تقصد اللغة فنحن نتحدث مع بعضنا بالامازغية لكن لكي تفهمونا نتحدث العربية

    • @Haveanicedaytoyou
      @Haveanicedaytoyou 8 หลายเดือนก่อน

      حقائق قد تصدم بعض الامازيغ:
      ذ. عبد السلام أجرير (امازيغي من الريف)
      بصفتي تخصصتُ في التاريخ وتخرجت من “شعبة التاريخ والحضارة” من جامعة محمد الأول بوجدة، وتتبعت هذه الأمور المتعلقة بالأمازيغية؛ لأنها تتعلق بثقافتي وأصولي، ولكونها حساسة وتعزف على وتر القومية والوطن، أقول:
      - لا وجود لشيء اسمه “السنة الأمازيغية”، على الأقل قبل 1970 على أبعد تقدير، بل هي السنة الفلاحية أو السنة الأعجمية… والعجم غير البربر في العرف والاستعمال.
      - لا وجود لاسم “الأمازيغ” بمعنى سكان شمال إفريقيا في كتب التاريخ: لا الكتب الإسلامية ولا العربية ولا الرومانية ولا اليونانية ولا القوطية ولا الوندالية ولا المصرية… بل اسمهم في كتب التاريخ هو “البربر” أو “الليبيون” أو “الإثيوبيون” أو “الفينيقيون”… وكل هذه التسميات هي لفروع من البربر وليس كل البربر. ولعل أقدم من ذكر كلمة “أمازيغ” هو ابن خلدون، حيث نسب بعض البربر (وليس كلهم) إلى مازيغ بن كنعان… فأول مصدر ترد فيه كلمة “أمازيغ” عربي إسلامي، ولكن متعصبي الأمازيغانية لا يعجبهم هذا.
      - لا وجود لحرف إسمه “التيفيناغ”، بل هذه الحروف جلها أنشئت إنشاء، وجدوا بعض الخربشات عند الطوارق، (حوالي 8 رموز، وليست حروفا) ثم نسجوا على منوالها واخترعوها، وكتبوها من اليسار إلى اليمين، مع أن هذه الرموز الطواريقية الصحراوية كانت توضع من فوق إلى الأسفل.
      هذا كله مع أن أجدادنا الأمازيغ كتبوا الأمازيغية بالحرف العربي وكفى، مثلهم مثل العجم من الترك والهند والكرد… كلهم تبنوا الحرف العربي، وهناك مخطوطات في التفسير والشعر والعقيدة بالأمازيغية بالحرف العربي…
      وأقدم حرف كتب به البربر بالاتفاق هو الحرف “الليبي الفينيقي” (Lybeco-Berber)، ولا يزال الخبراء حائرين في فك ألغازه لحد الساعة؛ لأنه ثنائي الوضع (Bilangue)…
      وأتحدى أي شخص يعطيني مصدرا قديما يطلق لفظ “أمازيغ” على البربر، أو أن يأتينا بأحد من المتقدمين سمى هذه السنة الفلاحية بالسنة الأمازيغية، أو أن هناك كتابا ألف بهذه الحروفة التيفيناغية، سواء من العرب أو من العجم أو من البربر، كل هذا لا وجود له…
      كل هذا أوهام وإنشاء لأشياء من العدم إنشاء من قبل أعداء الأمازيغ الذين تزعمهم الصهيوني الفرنسي “جاك بينيت” (Jacques Bénet) حامي الظهير البربري الفرنسي الذي فرضته فرنسا على المغرب للتفرقة بين الأمازيغ والعرب، فرفضه الجميع في عام سمي بـ”عام اللطيف”، و”جاك بينيت” هذا هو واضع العلم الأمازيغي، ومؤسس الأكاديمية الأمازيغية التي سيتولد عنها الكونجريس الأمازيغي…
      إن “العواطف عواصف”، البعض عندما يسمع هذه الحقائق يصدم فيتهجم علينا بدل أن يثبت عكسها بالمصادر والحقائق التاريخية…
      وحقيقة أخرى لا بد من بيانها هنا، وهي أن كل من لا يملك سندا ووثيقة تبين أصوله العربية في شمال إفريقيا فالأصل فيه أنه أمازيغي حتى يثبت العكس، سواء تكلم اللهجة الأمازيغية أو تكلم اللهجة العربية؛ لأن جل الأمازيغ قد تبنوا العربية لغة للتخاطب ونسوا لهجاتهم القديمة، كما تبنى قبائل الإفرنج (Les Franges) اللاتينية عندما هاجروا من شمال أوربا واستقروا في بلاد الغال “La Gaule ” (فرنسا حاليا)، أما هم في الأصل فجرمان لا علاقة لهم باللاتين…
      يتحسر الإنسان عندما يرى أناسا
      يريدون أن يحيوا أمورا مخالفة لثقافة الأمازيغ الحقيقية، فيحصرون تاريخ شعب عظيم في مجرد لبس الجلود وأكل الكساكيس والعصيدة وصبغ الأجسام ووضع شعر المعز على الرأس… الثقافة يا سادة أعظم من هذه الأمور البيدائية؛ الثقافة هي كل ما يعبر عن شعور وروح الإنسان ورقيه…
      إن ثقافة الأمازيغ (أو البربر) ثقافة اختلطت وامتزجت فيها ثقافة مجموعة من الشعوب (حوالي 7 قوميات متعاقبة على شمال إفريقيا)، آخرها الشعوب الإسلامية، فتولدت ما نراه اليوم من ثقافة فريدة في شمال إفريقيا، فهذه هي الثقافة الأمازيغية ولا مزيد عليها. ومن أراد أن يخترع شيئا لا أصل له فله ذلك، لكن لا ينسبه رجاء لنا ولأجدادنا الأمازيغ بهتانا وزورا، بارك الله فيكم …..

  • @TheKing-dx4vf
    @TheKing-dx4vf ปีที่แล้ว +144

    مهما فرقتنا العادات و التقاليد يجمعنا ديننا وهو الاسلام 🇩🇿🇩🇿

    • @lbanjoforlife5722
      @lbanjoforlife5722 ปีที่แล้ว +3

      الله عز وجل جمعنا بالدين الإسلامي، انا كامازيغي، لا افرق بيني و بين المسلمين، تحيتي لك من مسلم مغربي امازيغي ❤❤

    • @lbanjoforlife5722
      @lbanjoforlife5722 ปีที่แล้ว +1

      @Tumert2 حسننا، لك دينك ولي دين ، الله المستعان.

    • @lbanjoforlife5722
      @lbanjoforlife5722 ปีที่แล้ว

      @Tumert2 اخسأ فانك لن تعلو قدرك يا جاهل، ما تقوله او عرفه عن الاسلام و الرسول كله منقول لك من الصهاينة و الغرب، لا يعرفون عن رسولنا الحبيب و الاسلام الا اسمه، راجع انت عقلك و تفكيرك اولا ، هل الحرية و الإنسانية ستنفعك بشيء ام لا، ثانيا نحن نؤمن بشيء اسمه كلام الله و هو القرآن، و رجل اسمه محمد و هو الرسول عليه الصلاة والسلام، اعطونا المنطق و التدقيق ،و نعرف الى اين ذاهبين، و الحمد لله على نعمة الإسلام، اما انت و امثالك ، فتؤمنون بشيء تسمونها في مصطلح الالحاد بالطبيعة، و هي امك، قل لأمك ان تمنح لك عمرا ابديا او تعطيك قوتا لا تزول، لك سأل يا حفيد حفيد ستيفن هوكينك و عباد داروين، انتم تقولون ان الله عز وجل غير موجود صح ؟ و هاذا يعني انكم تعيشون احرار لا يوجد عندكم شيء اسمه حلال او حرام، و خير او شر، صح؟ فماالذي يمنعك ان تنكح امك او اختك؟ و تقولون ان الانسان اصله من الحيوان فماالذي يمنعك ان تهدي امك حمارا او اختك حصانا ينكحها؟ فلا يقلقك ما قلته فقد اعطيتك فقط مثال و اسئله، لعلى وعسى ان تفهم و تعود إلى طريق الله، و السلام على من اتبع الهدى.

    • @Axile929
      @Axile929 ปีที่แล้ว

      اللهم صلي وسلم على سيدي اكسيل وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا صلى الأمازيغ عليه وسلم

    • @lbanjoforlife5722
      @lbanjoforlife5722 ปีที่แล้ว +3

      @@Axile929 ماقلتي والو ، غير خبزتي خبز و مابغاه ليك حتا واحد 🤷‍♂️، داروين هوا الرسول ديالك ماشي اكسيل ، سير عبد الشمس و الحجر و الشجر سير، رجعتو لعهد الجاهلية و العياذ بالله، واش عرفتي بلي كنتو كاتمسحو باليد ملي تساليو من التغوط؟ وجا الاسلام نظفكم ، كنتو كتر من ليزانيان، و الاسلام ردكم ناس، ولاكن للأسف، بديتو ترجعو للجهل ديالكم، الله المستعان.

  • @jockerpatrick1487
    @jockerpatrick1487 11 หลายเดือนก่อน +24

    انا اماراتي و امي امازيغية من الجزائر، احلى ناس و احلى ثقافة و تقاليد.

    • @samiman5606
      @samiman5606 11 หลายเดือนก่อน +2

      هل تتكلم الأمازيغية؟

    • @med5226
      @med5226 11 หลายเดือนก่อน

      كيف حل لأءمارلت

    • @jockerpatrick1487
      @jockerpatrick1487 11 หลายเดือนก่อน +2

      كلمات قليلة فقط لكني احبها و احب اسمع امي تتكلم بها مع اهلها

    • @Azouazoou
      @Azouazoou 9 หลายเดือนก่อน

      @@jockerpatrick1487 واش ملغا تهدر موك شاوية ولاقبائلية

  • @ManissaBenmeziane
    @ManissaBenmeziane ปีที่แล้ว +24

    انا أمازيغية قبائلية من الجزائر تاريخنا عرفناه منذ الصغر و الشكر لأجدادنا و آبائنا، و انا احب و أقدر كل من يعترف بوجودي و يحترم لغتي الأم ❤ شكرا على المجهودات المبذولة

    • @فجرعمر-ف3م
      @فجرعمر-ف3م ปีที่แล้ว +3

      والنعم فيك ياحلووة
      لو سمحتي عندي سؤال ليش
      امازيغ الجزائر محترمين ويحبون العرب
      ؟ بعكس امازيغ المغرب عنثريين جداا

    • @user-vv6vj7xn9r
      @user-vv6vj7xn9r ปีที่แล้ว +5

      لي أنا رجل أمزيغي جزايري حر 🇩🇿🇩🇿🇩🇿💖💪وأنا جزايري من اب جزايري أمزيغ الصجراء جزايرية وامي جزايرية عربية حمدا الله 🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿💖💪💪💪

    • @فجرعمر-ف3م
      @فجرعمر-ف3م ปีที่แล้ว +2

      @@user-vv6vj7xn9r والنعم والله تبارك الرحمن الجزائرين شعب محترم ويشررف والله بكل اعراقه وتنوعه ماعمري شفت عنصرية بالعكس شعب محترم متدين وغيور ع قضايا الأمة الله يبارك فيكم ويزيدكم رفعة ومكانة

    • @roosje588
      @roosje588 ปีที่แล้ว

      ⁠@@فجرعمر-ف3م😂😂😂اهبل مسكين ما لقيت غير أمازيغ الجزائر تحاول تخرب بينهم وبين إخوانهم من أمازيغ المغرب اطمن لن تجد منهم جواب يرضي عقلك المريض لأن أمازيغ المغرب والجزائر من نفس العرق ويحبون بعض أكثر من الاخوة
      روح دور من أمازيغ الدول الأخرى الذين هم أصلًا منكم وتنسبونهم لنا لعلك تجد منهم الجواب الشافي لروحك المريضة

    • @solvepuzzles1391
      @solvepuzzles1391 ปีที่แล้ว

      نعرف الامزيعي الحر هو من يقول كلمة الحق ويقوم بإسكات مثل هؤلاء الحثالة والحد منهم ، ليس أن تأتي في مواقع التواصل الاجتماعي و تكتب في التعليقات وانت ترتجف من الخوف. لا يمثلني أو تقولي أنه في تيزي وزو أو بجابة ناس مدينة و تقول الحق..... لم نراهم لا في الواقع ولا في المواقع ، لا تريد مثل هذه الكلمات كريهنا منها، لانه اذا سكت أهل الحق ضن أهل الباطل أنهم على حق، وهذا عار عليكم كأمزيع أحرار.
      في الأخير سمعتو كثير أنكم تقولون أن أعداء الدين و الوطن، و الخ/ونة و ومزوري التاريخ، من الامازيغ أنهم اقلية فقط ولا تمثلكم في شئ. وعليه اتحد جميع الامازيغ الجزائر و بالأخص القبائل، أن يخرج شخص واحد فقط فقط، وينشر فيديو ويقول فيه مثل هؤلاء الخونة لا يمثلنا ولا ينتمو لنا اتحداكم جميع صغيرا وكبيرا نساء ورجالا. هل يوجد
      إذا سكت فيعني أنك منهم أو تخاف منهم(لا أضن أن احفد طارق بن زياد يخاوف من قول كلمة الحق ) او تأيدهم فيما يفعلون

  • @ليث-ن8م99
    @ليث-ن8م99 ปีที่แล้ว +44

    تحية لأخواننا الامازيغ

    • @Haveanicedaytoyou
      @Haveanicedaytoyou 8 หลายเดือนก่อน +1

      حقائق قد تصدم بعض الامازيغ:
      ذ. عبد السلام أجرير (امازيغي من الريف)
      بصفتي تخصصتُ في التاريخ وتخرجت من “شعبة التاريخ والحضارة” من جامعة محمد الأول بوجدة، وتتبعت هذه الأمور المتعلقة بالأمازيغية؛ لأنها تتعلق بثقافتي وأصولي، ولكونها حساسة وتعزف على وتر القومية والوطن، أقول:
      - لا وجود لشيء اسمه “السنة الأمازيغية”، على الأقل قبل 1970 على أبعد تقدير، بل هي السنة الفلاحية أو السنة الأعجمية… والعجم غير البربر في العرف والاستعمال.
      - لا وجود لاسم “الأمازيغ” بمعنى سكان شمال إفريقيا في كتب التاريخ: لا الكتب الإسلامية ولا العربية ولا الرومانية ولا اليونانية ولا القوطية ولا الوندالية ولا المصرية… بل اسمهم في كتب التاريخ هو “البربر” أو “الليبيون” أو “الإثيوبيون” أو “الفينيقيون”… وكل هذه التسميات هي لفروع من البربر وليس كل البربر. ولعل أقدم من ذكر كلمة “أمازيغ” هو ابن خلدون، حيث نسب بعض البربر (وليس كلهم) إلى مازيغ بن كنعان… فأول مصدر ترد فيه كلمة “أمازيغ” عربي إسلامي، ولكن متعصبي الأمازيغانية لا يعجبهم هذا.
      - لا وجود لحرف إسمه “التيفيناغ”، بل هذه الحروف جلها أنشئت إنشاء، وجدوا بعض الخربشات عند الطوارق، (حوالي 8 رموز، وليست حروفا) ثم نسجوا على منوالها واخترعوها، وكتبوها من اليسار إلى اليمين، مع أن هذه الرموز الطواريقية الصحراوية كانت توضع من فوق إلى الأسفل.
      هذا كله مع أن أجدادنا الأمازيغ كتبوا الأمازيغية بالحرف العربي وكفى، مثلهم مثل العجم من الترك والهند والكرد… كلهم تبنوا الحرف العربي، وهناك مخطوطات في التفسير والشعر والعقيدة بالأمازيغية بالحرف العربي…
      وأقدم حرف كتب به البربر بالاتفاق هو الحرف “الليبي الفينيقي” (Lybeco-Berber)، ولا يزال الخبراء حائرين في فك ألغازه لحد الساعة؛ لأنه ثنائي الوضع (Bilangue)…
      وأتحدى أي شخص يعطيني مصدرا قديما يطلق لفظ “أمازيغ” على البربر، أو أن يأتينا بأحد من المتقدمين سمى هذه السنة الفلاحية بالسنة الأمازيغية، أو أن هناك كتابا ألف بهذه الحروفة التيفيناغية، سواء من العرب أو من العجم أو من البربر، كل هذا لا وجود له…
      كل هذا أوهام وإنشاء لأشياء من العدم إنشاء من قبل أعداء الأمازيغ الذين تزعمهم الصهيوني الفرنسي “جاك بينيت” (Jacques Bénet) حامي الظهير البربري الفرنسي الذي فرضته فرنسا على المغرب للتفرقة بين الأمازيغ والعرب، فرفضه الجميع في عام سمي بـ”عام اللطيف”، و”جاك بينيت” هذا هو واضع العلم الأمازيغي، ومؤسس الأكاديمية الأمازيغية التي سيتولد عنها الكونجريس الأمازيغي…
      إن “العواطف عواصف”، البعض عندما يسمع هذه الحقائق يصدم فيتهجم علينا بدل أن يثبت عكسها بالمصادر والحقائق التاريخية…
      وحقيقة أخرى لا بد من بيانها هنا، وهي أن كل من لا يملك سندا ووثيقة تبين أصوله العربية في شمال إفريقيا فالأصل فيه أنه أمازيغي حتى يثبت العكس، سواء تكلم اللهجة الأمازيغية أو تكلم اللهجة العربية؛ لأن جل الأمازيغ قد تبنوا العربية لغة للتخاطب ونسوا لهجاتهم القديمة، كما تبنى قبائل الإفرنج (Les Franges) اللاتينية عندما هاجروا من شمال أوربا واستقروا في بلاد الغال “La Gaule ” (فرنسا حاليا)، أما هم في الأصل فجرمان لا علاقة لهم باللاتين…
      يتحسر الإنسان عندما يرى أناسا
      يريدون أن يحيوا أمورا مخالفة لثقافة الأمازيغ الحقيقية، فيحصرون تاريخ شعب عظيم في مجرد لبس الجلود وأكل الكساكيس والعصيدة وصبغ الأجسام ووضع شعر المعز على الرأس… الثقافة يا سادة أعظم من هذه الأمور البيدائية؛ الثقافة هي كل ما يعبر عن شعور وروح الإنسان ورقيه…
      إن ثقافة الأمازيغ (أو البربر) ثقافة اختلطت وامتزجت فيها ثقافة مجموعة من الشعوب (حوالي 7 قوميات متعاقبة على شمال إفريقيا)، آخرها الشعوب الإسلامية، فتولدت ما نراه اليوم من ثقافة فريدة في شمال إفريقيا، فهذه هي الثقافة الأمازيغية ولا مزيد عليها. ومن أراد أن يخترع شيئا لا أصل له فله ذلك، لكن لا ينسبه رجاء لنا ولأجدادنا الأمازيغ بهتانا وزورا، بارك الله فيكم …..

    • @ليث-ن8م99
      @ليث-ن8م99 8 หลายเดือนก่อน

      @@Haveanicedaytoyou صدقت ولله يأخي كلامك صواب

  • @aliabdou5047
    @aliabdou5047 ปีที่แล้ว +50

    مغربي امازيغي واشهد ان لا اله إلا الله واشهد ان محمد رسول الله لا يهم العرق كلنا مسلمين اخوة يوحدنا لاسلام

    • @nasudragonil_5433
      @nasudragonil_5433 ปีที่แล้ว

      ​@@mohammedaminesadi8297في الحقيقة هو انتماء وهو اكتر من العرق بالنسبة لنا

    • @mohammedaminesadi8297
      @mohammedaminesadi8297 ปีที่แล้ว

      @@nasudragonil_5433 أنت أما نحن فتلك مصطلحات فنحن لانستخدمها يبدو أنك متأسلم

    • @Haveanicedaytoyou
      @Haveanicedaytoyou 8 หลายเดือนก่อน

      حقائق قد تصدم بعض الامازيغ:
      ذ. عبد السلام أجرير (امازيغي من الريف)
      بصفتي تخصصتُ في التاريخ وتخرجت من “شعبة التاريخ والحضارة” من جامعة محمد الأول بوجدة، وتتبعت هذه الأمور المتعلقة بالأمازيغية؛ لأنها تتعلق بثقافتي وأصولي، ولكونها حساسة وتعزف على وتر القومية والوطن، أقول:
      - لا وجود لشيء اسمه “السنة الأمازيغية”، على الأقل قبل 1970 على أبعد تقدير، بل هي السنة الفلاحية أو السنة الأعجمية… والعجم غير البربر في العرف والاستعمال.
      - لا وجود لاسم “الأمازيغ” بمعنى سكان شمال إفريقيا في كتب التاريخ: لا الكتب الإسلامية ولا العربية ولا الرومانية ولا اليونانية ولا القوطية ولا الوندالية ولا المصرية… بل اسمهم في كتب التاريخ هو “البربر” أو “الليبيون” أو “الإثيوبيون” أو “الفينيقيون”… وكل هذه التسميات هي لفروع من البربر وليس كل البربر. ولعل أقدم من ذكر كلمة “أمازيغ” هو ابن خلدون، حيث نسب بعض البربر (وليس كلهم) إلى مازيغ بن كنعان… فأول مصدر ترد فيه كلمة “أمازيغ” عربي إسلامي، ولكن متعصبي الأمازيغانية لا يعجبهم هذا.
      - لا وجود لحرف إسمه “التيفيناغ”، بل هذه الحروف جلها أنشئت إنشاء، وجدوا بعض الخربشات عند الطوارق، (حوالي 8 رموز، وليست حروفا) ثم نسجوا على منوالها واخترعوها، وكتبوها من اليسار إلى اليمين، مع أن هذه الرموز الطواريقية الصحراوية كانت توضع من فوق إلى الأسفل.
      هذا كله مع أن أجدادنا الأمازيغ كتبوا الأمازيغية بالحرف العربي وكفى، مثلهم مثل العجم من الترك والهند والكرد… كلهم تبنوا الحرف العربي، وهناك مخطوطات في التفسير والشعر والعقيدة بالأمازيغية بالحرف العربي…
      وأقدم حرف كتب به البربر بالاتفاق هو الحرف “الليبي الفينيقي” (Lybeco-Berber)، ولا يزال الخبراء حائرين في فك ألغازه لحد الساعة؛ لأنه ثنائي الوضع (Bilangue)…
      وأتحدى أي شخص يعطيني مصدرا قديما يطلق لفظ “أمازيغ” على البربر، أو أن يأتينا بأحد من المتقدمين سمى هذه السنة الفلاحية بالسنة الأمازيغية، أو أن هناك كتابا ألف بهذه الحروفة التيفيناغية، سواء من العرب أو من العجم أو من البربر، كل هذا لا وجود له…
      كل هذا أوهام وإنشاء لأشياء من العدم إنشاء من قبل أعداء الأمازيغ الذين تزعمهم الصهيوني الفرنسي “جاك بينيت” (Jacques Bénet) حامي الظهير البربري الفرنسي الذي فرضته فرنسا على المغرب للتفرقة بين الأمازيغ والعرب، فرفضه الجميع في عام سمي بـ”عام اللطيف”، و”جاك بينيت” هذا هو واضع العلم الأمازيغي، ومؤسس الأكاديمية الأمازيغية التي سيتولد عنها الكونجريس الأمازيغي…
      إن “العواطف عواصف”، البعض عندما يسمع هذه الحقائق يصدم فيتهجم علينا بدل أن يثبت عكسها بالمصادر والحقائق التاريخية…
      وحقيقة أخرى لا بد من بيانها هنا، وهي أن كل من لا يملك سندا ووثيقة تبين أصوله العربية في شمال إفريقيا فالأصل فيه أنه أمازيغي حتى يثبت العكس، سواء تكلم اللهجة الأمازيغية أو تكلم اللهجة العربية؛ لأن جل الأمازيغ قد تبنوا العربية لغة للتخاطب ونسوا لهجاتهم القديمة، كما تبنى قبائل الإفرنج (Les Franges) اللاتينية عندما هاجروا من شمال أوربا واستقروا في بلاد الغال “La Gaule ” (فرنسا حاليا)، أما هم في الأصل فجرمان لا علاقة لهم باللاتين…
      يتحسر الإنسان عندما يرى أناسا
      يريدون أن يحيوا أمورا مخالفة لثقافة الأمازيغ الحقيقية، فيحصرون تاريخ شعب عظيم في مجرد لبس الجلود وأكل الكساكيس والعصيدة وصبغ الأجسام ووضع شعر المعز على الرأس… الثقافة يا سادة أعظم من هذه الأمور البيدائية؛ الثقافة هي كل ما يعبر عن شعور وروح الإنسان ورقيه…
      إن ثقافة الأمازيغ (أو البربر) ثقافة اختلطت وامتزجت فيها ثقافة مجموعة من الشعوب (حوالي 7 قوميات متعاقبة على شمال إفريقيا)، آخرها الشعوب الإسلامية، فتولدت ما نراه اليوم من ثقافة فريدة في شمال إفريقيا، فهذه هي الثقافة الأمازيغية ولا مزيد عليها. ومن أراد أن يخترع شيئا لا أصل له فله ذلك، لكن لا ينسبه رجاء لنا ولأجدادنا الأمازيغ بهتانا وزورا، بارك الله فيكم ….

  • @متى_تفهمو_اني_ولد
    @متى_تفهمو_اني_ولد 10 หลายเดือนก่อน +19

    انا جزائري ومن الامازيغ و احنا نحب العرب مره عادي وندعم القضية الفلسطينية❤❤

    • @Haveanicedaytoyou
      @Haveanicedaytoyou 8 หลายเดือนก่อน

      حقائق قد تصدم بعض الامازيغ:
      ذ. عبد السلام أجرير (امازيغي من الريف)
      بصفتي تخصصتُ في التاريخ وتخرجت من “شعبة التاريخ والحضارة” من جامعة محمد الأول بوجدة، وتتبعت هذه الأمور المتعلقة بالأمازيغية؛ لأنها تتعلق بثقافتي وأصولي، ولكونها حساسة وتعزف على وتر القومية والوطن، أقول:
      - لا وجود لشيء اسمه “السنة الأمازيغية”، على الأقل قبل 1970 على أبعد تقدير، بل هي السنة الفلاحية أو السنة الأعجمية… والعجم غير البربر في العرف والاستعمال.
      - لا وجود لاسم “الأمازيغ” بمعنى سكان شمال إفريقيا في كتب التاريخ: لا الكتب الإسلامية ولا العربية ولا الرومانية ولا اليونانية ولا القوطية ولا الوندالية ولا المصرية… بل اسمهم في كتب التاريخ هو “البربر” أو “الليبيون” أو “الإثيوبيون” أو “الفينيقيون”… وكل هذه التسميات هي لفروع من البربر وليس كل البربر. ولعل أقدم من ذكر كلمة “أمازيغ” هو ابن خلدون، حيث نسب بعض البربر (وليس كلهم) إلى مازيغ بن كنعان… فأول مصدر ترد فيه كلمة “أمازيغ” عربي إسلامي، ولكن متعصبي الأمازيغانية لا يعجبهم هذا.
      - لا وجود لحرف إسمه “التيفيناغ”، بل هذه الحروف جلها أنشئت إنشاء، وجدوا بعض الخربشات عند الطوارق، (حوالي 8 رموز، وليست حروفا) ثم نسجوا على منوالها واخترعوها، وكتبوها من اليسار إلى اليمين، مع أن هذه الرموز الطواريقية الصحراوية كانت توضع من فوق إلى الأسفل.
      هذا كله مع أن أجدادنا الأمازيغ كتبوا الأمازيغية بالحرف العربي وكفى، مثلهم مثل العجم من الترك والهند والكرد… كلهم تبنوا الحرف العربي، وهناك مخطوطات في التفسير والشعر والعقيدة بالأمازيغية بالحرف العربي…
      وأقدم حرف كتب به البربر بالاتفاق هو الحرف “الليبي الفينيقي” (Lybeco-Berber)، ولا يزال الخبراء حائرين في فك ألغازه لحد الساعة؛ لأنه ثنائي الوضع (Bilangue)…
      وأتحدى أي شخص يعطيني مصدرا قديما يطلق لفظ “أمازيغ” على البربر، أو أن يأتينا بأحد من المتقدمين سمى هذه السنة الفلاحية بالسنة الأمازيغية، أو أن هناك كتابا ألف بهذه الحروفة التيفيناغية، سواء من العرب أو من العجم أو من البربر، كل هذا لا وجود له…
      كل هذا أوهام وإنشاء لأشياء من العدم إنشاء من قبل أعداء الأمازيغ الذين تزعمهم الصهيوني الفرنسي “جاك بينيت” (Jacques Bénet) حامي الظهير البربري الفرنسي الذي فرضته فرنسا على المغرب للتفرقة بين الأمازيغ والعرب، فرفضه الجميع في عام سمي بـ”عام اللطيف”، و”جاك بينيت” هذا هو واضع العلم الأمازيغي، ومؤسس الأكاديمية الأمازيغية التي سيتولد عنها الكونجريس الأمازيغي…
      إن “العواطف عواصف”، البعض عندما يسمع هذه الحقائق يصدم فيتهجم علينا بدل أن يثبت عكسها بالمصادر والحقائق التاريخية…
      وحقيقة أخرى لا بد من بيانها هنا، وهي أن كل من لا يملك سندا ووثيقة تبين أصوله العربية في شمال إفريقيا فالأصل فيه أنه أمازيغي حتى يثبت العكس، سواء تكلم اللهجة الأمازيغية أو تكلم اللهجة العربية؛ لأن جل الأمازيغ قد تبنوا العربية لغة للتخاطب ونسوا لهجاتهم القديمة، كما تبنى قبائل الإفرنج (Les Franges) اللاتينية عندما هاجروا من شمال أوربا واستقروا في بلاد الغال “La Gaule ” (فرنسا حاليا)، أما هم في الأصل فجرمان لا علاقة لهم باللاتين…
      يتحسر الإنسان عندما يرى أناسا
      يريدون أن يحيوا أمورا مخالفة لثقافة الأمازيغ الحقيقية، فيحصرون تاريخ شعب عظيم في مجرد لبس الجلود وأكل الكساكيس والعصيدة وصبغ الأجسام ووضع شعر المعز على الرأس… الثقافة يا سادة أعظم من هذه الأمور البيدائية؛ الثقافة هي كل ما يعبر عن شعور وروح الإنسان ورقيه…
      إن ثقافة الأمازيغ (أو البربر) ثقافة اختلطت وامتزجت فيها ثقافة مجموعة من الشعوب (حوالي 7 قوميات متعاقبة على شمال إفريقيا)، آخرها الشعوب الإسلامية، فتولدت ما نراه اليوم من ثقافة فريدة في شمال إفريقيا، فهذه هي الثقافة الأمازيغية ولا مزيد عليها. ومن أراد أن يخترع شيئا لا أصل له فله ذلك، لكن لا ينسبه رجاء لنا ولأجدادنا الأمازيغ بهتانا وزورا، بارك الله فيكم …..

    • @znadiaster6630
      @znadiaster6630 8 หลายเดือนก่อน

      هما اصلا من اليمن

    • @متى_تفهمو_اني_ولد
      @متى_تفهمو_اني_ولد 8 หลายเดือนก่อน

      @@Haveanicedaytoyou معلومات جديدة شكرا

    • @MkMikael-dc3lg
      @MkMikael-dc3lg 4 หลายเดือนก่อน

      ​@@znadiaster6630حاشاك

  • @أثيرالحرب
    @أثيرالحرب ปีที่แล้ว +14

    يااخوة ان كنت عرب اوامازيغ كلنا مسلمين انا بفتخر اني عربي بغض النظر ان كانت اصولي عربية اولا يكفيني فخر انوسيدنا محمد عليه الصلاة والسلام عربي والقرآن بلغة العربية اللهم أعز الأسلام ولمسلمين

    • @mohammedaminesadi8297
      @mohammedaminesadi8297 ปีที่แล้ว

      ومالذي يعنيه القرآن بلغة العربية للغة العربية ليست مقدسة الإسلام ليس إنتماء

    • @raghadhater8520
      @raghadhater8520 ปีที่แล้ว

      الرسول احتمال يكون مستعرب

    • @Haveanicedaytoyou
      @Haveanicedaytoyou 8 หลายเดือนก่อน +1

      حقائق قد تصدم بعض الامازيغ:
      ذ. عبد السلام أجرير (امازيغي من الريف)
      بصفتي تخصصتُ في التاريخ وتخرجت من “شعبة التاريخ والحضارة” من جامعة محمد الأول بوجدة، وتتبعت هذه الأمور المتعلقة بالأمازيغية؛ لأنها تتعلق بثقافتي وأصولي، ولكونها حساسة وتعزف على وتر القومية والوطن، أقول:
      - لا وجود لشيء اسمه “السنة الأمازيغية”، على الأقل قبل 1970 على أبعد تقدير، بل هي السنة الفلاحية أو السنة الأعجمية… والعجم غير البربر في العرف والاستعمال.
      - لا وجود لاسم “الأمازيغ” بمعنى سكان شمال إفريقيا في كتب التاريخ: لا الكتب الإسلامية ولا العربية ولا الرومانية ولا اليونانية ولا القوطية ولا الوندالية ولا المصرية… بل اسمهم في كتب التاريخ هو “البربر” أو “الليبيون” أو “الإثيوبيون” أو “الفينيقيون”… وكل هذه التسميات هي لفروع من البربر وليس كل البربر. ولعل أقدم من ذكر كلمة “أمازيغ” هو ابن خلدون، حيث نسب بعض البربر (وليس كلهم) إلى مازيغ بن كنعان… فأول مصدر ترد فيه كلمة “أمازيغ” عربي إسلامي، ولكن متعصبي الأمازيغانية لا يعجبهم هذا.
      - لا وجود لحرف إسمه “التيفيناغ”، بل هذه الحروف جلها أنشئت إنشاء، وجدوا بعض الخربشات عند الطوارق، (حوالي 8 رموز، وليست حروفا) ثم نسجوا على منوالها واخترعوها، وكتبوها من اليسار إلى اليمين، مع أن هذه الرموز الطواريقية الصحراوية كانت توضع من فوق إلى الأسفل.
      هذا كله مع أن أجدادنا الأمازيغ كتبوا الأمازيغية بالحرف العربي وكفى، مثلهم مثل العجم من الترك والهند والكرد… كلهم تبنوا الحرف العربي، وهناك مخطوطات في التفسير والشعر والعقيدة بالأمازيغية بالحرف العربي…
      وأقدم حرف كتب به البربر بالاتفاق هو الحرف “الليبي الفينيقي” (Lybeco-Berber)، ولا يزال الخبراء حائرين في فك ألغازه لحد الساعة؛ لأنه ثنائي الوضع (Bilangue)…
      وأتحدى أي شخص يعطيني مصدرا قديما يطلق لفظ “أمازيغ” على البربر، أو أن يأتينا بأحد من المتقدمين سمى هذه السنة الفلاحية بالسنة الأمازيغية، أو أن هناك كتابا ألف بهذه الحروفة التيفيناغية، سواء من العرب أو من العجم أو من البربر، كل هذا لا وجود له…
      كل هذا أوهام وإنشاء لأشياء من العدم إنشاء من قبل أعداء الأمازيغ الذين تزعمهم الصهيوني الفرنسي “جاك بينيت” (Jacques Bénet) حامي الظهير البربري الفرنسي الذي فرضته فرنسا على المغرب للتفرقة بين الأمازيغ والعرب، فرفضه الجميع في عام سمي بـ”عام اللطيف”، و”جاك بينيت” هذا هو واضع العلم الأمازيغي، ومؤسس الأكاديمية الأمازيغية التي سيتولد عنها الكونجريس الأمازيغي…
      إن “العواطف عواصف”، البعض عندما يسمع هذه الحقائق يصدم فيتهجم علينا بدل أن يثبت عكسها بالمصادر والحقائق التاريخية…
      وحقيقة أخرى لا بد من بيانها هنا، وهي أن كل من لا يملك سندا ووثيقة تبين أصوله العربية في شمال إفريقيا فالأصل فيه أنه أمازيغي حتى يثبت العكس، سواء تكلم اللهجة الأمازيغية أو تكلم اللهجة العربية؛ لأن جل الأمازيغ قد تبنوا العربية لغة للتخاطب ونسوا لهجاتهم القديمة، كما تبنى قبائل الإفرنج (Les Franges) اللاتينية عندما هاجروا من شمال أوربا واستقروا في بلاد الغال “La Gaule ” (فرنسا حاليا)، أما هم في الأصل فجرمان لا علاقة لهم باللاتين…
      يتحسر الإنسان عندما يرى أناسا
      يريدون أن يحيوا أمورا مخالفة لثقافة الأمازيغ الحقيقية، فيحصرون تاريخ شعب عظيم في مجرد لبس الجلود وأكل الكساكيس والعصيدة وصبغ الأجسام ووضع شعر المعز على الرأس… الثقافة يا سادة أعظم من هذه الأمور البيدائية؛ الثقافة هي كل ما يعبر عن شعور وروح الإنسان ورقيه…
      إن ثقافة الأمازيغ (أو البربر) ثقافة اختلطت وامتزجت فيها ثقافة مجموعة من الشعوب (حوالي 7 قوميات متعاقبة على شمال إفريقيا)، آخرها الشعوب الإسلامية، فتولدت ما نراه اليوم من ثقافة فريدة في شمال إفريقيا، فهذه هي الثقافة الأمازيغية ولا مزيد عليها. ومن أراد أن يخترع شيئا لا أصل له فله ذلك، لكن لا ينسبه رجاء لنا ولأجدادنا الأمازيغ بهتانا وزورا، بارك الله فيكم !!!

  • @fatimamazour8969
    @fatimamazour8969 ปีที่แล้ว +13

    أنا أمازيغية 🇲🇦 گل مسلمون الحمد لله

  • @الهاشميالحر-ض4ه
    @الهاشميالحر-ض4ه ปีที่แล้ว +9

    الحمد لله على نعمة الاسلام.. نحن امة محمد امة لا اله الا الله و سنبقى كذلك الى يوم الدين.. عربي،امازيغي، تركي، كردي ، بشتوني، افغاني او ملاوي كلنا اخوة في الدين بيننا الا بالتقوى

    • @mohammedaminesadi8297
      @mohammedaminesadi8297 ปีที่แล้ว

      الإسلام ليس إنتماء لايجمعنا الإسلام

    • @Haveanicedaytoyou
      @Haveanicedaytoyou 8 หลายเดือนก่อน

      حقائق قد تصدم بعض الامازيغ:
      ذ. عبد السلام أجرير (امازيغي من الريف)
      بصفتي تخصصتُ في التاريخ وتخرجت من “شعبة التاريخ والحضارة” من جامعة محمد الأول بوجدة، وتتبعت هذه الأمور المتعلقة بالأمازيغية؛ لأنها تتعلق بثقافتي وأصولي، ولكونها حساسة وتعزف على وتر القومية والوطن، أقول:
      - لا وجود لشيء اسمه “السنة الأمازيغية”، على الأقل قبل 1970 على أبعد تقدير، بل هي السنة الفلاحية أو السنة الأعجمية… والعجم غير البربر في العرف والاستعمال.
      - لا وجود لاسم “الأمازيغ” بمعنى سكان شمال إفريقيا في كتب التاريخ: لا الكتب الإسلامية ولا العربية ولا الرومانية ولا اليونانية ولا القوطية ولا الوندالية ولا المصرية… بل اسمهم في كتب التاريخ هو “البربر” أو “الليبيون” أو “الإثيوبيون” أو “الفينيقيون”… وكل هذه التسميات هي لفروع من البربر وليس كل البربر. ولعل أقدم من ذكر كلمة “أمازيغ” هو ابن خلدون، حيث نسب بعض البربر (وليس كلهم) إلى مازيغ بن كنعان… فأول مصدر ترد فيه كلمة “أمازيغ” عربي إسلامي، ولكن متعصبي الأمازيغانية لا يعجبهم هذا.
      - لا وجود لحرف إسمه “التيفيناغ”، بل هذه الحروف جلها أنشئت إنشاء، وجدوا بعض الخربشات عند الطوارق، (حوالي 8 رموز، وليست حروفا) ثم نسجوا على منوالها واخترعوها، وكتبوها من اليسار إلى اليمين، مع أن هذه الرموز الطواريقية الصحراوية كانت توضع من فوق إلى الأسفل.
      هذا كله مع أن أجدادنا الأمازيغ كتبوا الأمازيغية بالحرف العربي وكفى، مثلهم مثل العجم من الترك والهند والكرد… كلهم تبنوا الحرف العربي، وهناك مخطوطات في التفسير والشعر والعقيدة بالأمازيغية بالحرف العربي…
      وأقدم حرف كتب به البربر بالاتفاق هو الحرف “الليبي الفينيقي” (Lybeco-Berber)، ولا يزال الخبراء حائرين في فك ألغازه لحد الساعة؛ لأنه ثنائي الوضع (Bilangue)…
      وأتحدى أي شخص يعطيني مصدرا قديما يطلق لفظ “أمازيغ” على البربر، أو أن يأتينا بأحد من المتقدمين سمى هذه السنة الفلاحية بالسنة الأمازيغية، أو أن هناك كتابا ألف بهذه الحروفة التيفيناغية، سواء من العرب أو من العجم أو من البربر، كل هذا لا وجود له…
      كل هذا أوهام وإنشاء لأشياء من العدم إنشاء من قبل أعداء الأمازيغ الذين تزعمهم الصهيوني الفرنسي “جاك بينيت” (Jacques Bénet) حامي الظهير البربري الفرنسي الذي فرضته فرنسا على المغرب للتفرقة بين الأمازيغ والعرب، فرفضه الجميع في عام سمي بـ”عام اللطيف”، و”جاك بينيت” هذا هو واضع العلم الأمازيغي، ومؤسس الأكاديمية الأمازيغية التي سيتولد عنها الكونجريس الأمازيغي…
      إن “العواطف عواصف”، البعض عندما يسمع هذه الحقائق يصدم فيتهجم علينا بدل أن يثبت عكسها بالمصادر والحقائق التاريخية…
      وحقيقة أخرى لا بد من بيانها هنا، وهي أن كل من لا يملك سندا ووثيقة تبين أصوله العربية في شمال إفريقيا فالأصل فيه أنه أمازيغي حتى يثبت العكس، سواء تكلم اللهجة الأمازيغية أو تكلم اللهجة العربية؛ لأن جل الأمازيغ قد تبنوا العربية لغة للتخاطب ونسوا لهجاتهم القديمة، كما تبنى قبائل الإفرنج (Les Franges) اللاتينية عندما هاجروا من شمال أوربا واستقروا في بلاد الغال “La Gaule ” (فرنسا حاليا)، أما هم في الأصل فجرمان لا علاقة لهم باللاتين…
      يتحسر الإنسان عندما يرى أناسا
      يريدون أن يحيوا أمورا مخالفة لثقافة الأمازيغ الحقيقية، فيحصرون تاريخ شعب عظيم في مجرد لبس الجلود وأكل الكساكيس والعصيدة وصبغ الأجسام ووضع شعر المعز على الرأس… الثقافة يا سادة أعظم من هذه الأمور البيدائية؛ الثقافة هي كل ما يعبر عن شعور وروح الإنسان ورقيه…
      إن ثقافة الأمازيغ (أو البربر) ثقافة اختلطت وامتزجت فيها ثقافة مجموعة من الشعوب (حوالي 7 قوميات متعاقبة على شمال إفريقيا)، آخرها الشعوب الإسلامية، فتولدت ما نراه اليوم من ثقافة فريدة في شمال إفريقيا، فهذه هي الثقافة الأمازيغية ولا مزيد عليها. ومن أراد أن يخترع شيئا لا أصل له فله ذلك، لكن لا ينسبه رجاء لنا ولأجدادنا الأمازيغ بهتانا وزورا، بارك الله فيكم !!!

  • @RedaMeziat
    @RedaMeziat 9 หลายเดือนก่อน +16

    أنا أمازيغي ريفي صحراوي عربي مغربي أصولي من "سجلماسة" أحد عواصم الأمازيغ والبربر قبل التاريخ مملكة عريقة في المغرب 🇲🇦 💚❤️ ديني الإسلام لاإله إلا الله محمد رسول الله دماء الأحرار البربر والعرب تجري في عروقي كل الإفتخار وتحية لبربر شمال أفريقيا من المغرب حتى مصر.

    • @Haveanicedaytoyou
      @Haveanicedaytoyou 8 หลายเดือนก่อน +1

      حقائق قد تصدم بعض الامازيغ:
      ذ. عبد السلام أجرير (امازيغي من الريف)
      بصفتي تخصصتُ في التاريخ وتخرجت من “شعبة التاريخ والحضارة” من جامعة محمد الأول بوجدة، وتتبعت هذه الأمور المتعلقة بالأمازيغية؛ لأنها تتعلق بثقافتي وأصولي، ولكونها حساسة وتعزف على وتر القومية والوطن، أقول:
      - لا وجود لشيء اسمه “السنة الأمازيغية”، على الأقل قبل 1970 على أبعد تقدير، بل هي السنة الفلاحية أو السنة الأعجمية… والعجم غير البربر في العرف والاستعمال.
      - لا وجود لاسم “الأمازيغ” بمعنى سكان شمال إفريقيا في كتب التاريخ: لا الكتب الإسلامية ولا العربية ولا الرومانية ولا اليونانية ولا القوطية ولا الوندالية ولا المصرية… بل اسمهم في كتب التاريخ هو “البربر” أو “الليبيون” أو “الإثيوبيون” أو “الفينيقيون”… وكل هذه التسميات هي لفروع من البربر وليس كل البربر. ولعل أقدم من ذكر كلمة “أمازيغ” هو ابن خلدون، حيث نسب بعض البربر (وليس كلهم) إلى مازيغ بن كنعان… فأول مصدر ترد فيه كلمة “أمازيغ” عربي إسلامي، ولكن متعصبي الأمازيغانية لا يعجبهم هذا.
      - لا وجود لحرف إسمه “التيفيناغ”، بل هذه الحروف جلها أنشئت إنشاء، وجدوا بعض الخربشات عند الطوارق، (حوالي 8 رموز، وليست حروفا) ثم نسجوا على منوالها واخترعوها، وكتبوها من اليسار إلى اليمين، مع أن هذه الرموز الطواريقية الصحراوية كانت توضع من فوق إلى الأسفل.
      هذا كله مع أن أجدادنا الأمازيغ كتبوا الأمازيغية بالحرف العربي وكفى، مثلهم مثل العجم من الترك والهند والكرد… كلهم تبنوا الحرف العربي، وهناك مخطوطات في التفسير والشعر والعقيدة بالأمازيغية بالحرف العربي…
      وأقدم حرف كتب به البربر بالاتفاق هو الحرف “الليبي الفينيقي” (Lybeco-Berber)، ولا يزال الخبراء حائرين في فك ألغازه لحد الساعة؛ لأنه ثنائي الوضع (Bilangue)…
      وأتحدى أي شخص يعطيني مصدرا قديما يطلق لفظ “أمازيغ” على البربر، أو أن يأتينا بأحد من المتقدمين سمى هذه السنة الفلاحية بالسنة الأمازيغية، أو أن هناك كتابا ألف بهذه الحروفة التيفيناغية، سواء من العرب أو من العجم أو من البربر، كل هذا لا وجود له…
      كل هذا أوهام وإنشاء لأشياء من العدم إنشاء من قبل أعداء الأمازيغ الذين تزعمهم الصهيوني الفرنسي “جاك بينيت” (Jacques Bénet) حامي الظهير البربري الفرنسي الذي فرضته فرنسا على المغرب للتفرقة بين الأمازيغ والعرب، فرفضه الجميع في عام سمي بـ”عام اللطيف”، و”جاك بينيت” هذا هو واضع العلم الأمازيغي، ومؤسس الأكاديمية الأمازيغية التي سيتولد عنها الكونجريس الأمازيغي…
      إن “العواطف عواصف”، البعض عندما يسمع هذه الحقائق يصدم فيتهجم علينا بدل أن يثبت عكسها بالمصادر والحقائق التاريخية…
      وحقيقة أخرى لا بد من بيانها هنا، وهي أن كل من لا يملك سندا ووثيقة تبين أصوله العربية في شمال إفريقيا فالأصل فيه أنه أمازيغي حتى يثبت العكس، سواء تكلم اللهجة الأمازيغية أو تكلم اللهجة العربية؛ لأن جل الأمازيغ قد تبنوا العربية لغة للتخاطب ونسوا لهجاتهم القديمة، كما تبنى قبائل الإفرنج (Les Franges) اللاتينية عندما هاجروا من شمال أوربا واستقروا في بلاد الغال “La Gaule ” (فرنسا حاليا)، أما هم في الأصل فجرمان لا علاقة لهم باللاتين…
      يتحسر الإنسان عندما يرى أناسا
      يريدون أن يحيوا أمورا مخالفة لثقافة الأمازيغ الحقيقية، فيحصرون تاريخ شعب عظيم في مجرد لبس الجلود وأكل الكساكيس والعصيدة وصبغ الأجسام ووضع شعر المعز على الرأس… الثقافة يا سادة أعظم من هذه الأمور البيدائية؛ الثقافة هي كل ما يعبر عن شعور وروح الإنسان ورقيه…
      إن ثقافة الأمازيغ (أو البربر) ثقافة اختلطت وامتزجت فيها ثقافة مجموعة من الشعوب (حوالي 7 قوميات متعاقبة على شمال إفريقيا)، آخرها الشعوب الإسلامية، فتولدت ما نراه اليوم من ثقافة فريدة في شمال إفريقيا، فهذه هي الثقافة الأمازيغية ولا مزيد عليها. ومن أراد أن يخترع شيئا لا أصل له فله ذلك، لكن لا ينسبه رجاء لنا ولأجدادنا الأمازيغ بهتانا وزورا، بارك الله فيكم .

  • @fatimaroche983
    @fatimaroche983 ปีที่แล้ว +63

    انا. امازيغية. وافتخر. اهلا. بالامازغيين. في كل. مكان❤️❤️❤️👍🏻👍🏻👍🏻🇲🇦🇲🇦🇲🇦🇲🇦

    • @Axile929
      @Axile929 ปีที่แล้ว

      اكسيل صلى الأمازيغ عليه وسلم فصلو عليه ايها الأمازيغ وصلو عليه وسلم تسليما

    • @kaderabdelkader2648
      @kaderabdelkader2648 ปีที่แล้ว +1

      من أي بلد

    • @عبدالملكبنمروان-ث4ث
      @عبدالملكبنمروان-ث4ث ปีที่แล้ว

      كسيلة بولنا عليه زمان هو و لكاهنة وغيرهم ههههههههههههه

    • @thetribalshie09
      @thetribalshie09 ปีที่แล้ว

      @fatimaroche983 بنت بلادي ❤ الزوينة

    • @Axile929
      @Axile929 ปีที่แล้ว

      @@عبدالملكبنمروان-ث4ث اكسيل صلى الأمازيغ عليه وسلم وأما مروان ابن زبي دخل إلى مزبلة التاريخ مجرم مجرم مثله محمد وخالد ابن الزبي مجرمين قتلة يغزون ويسبون النساء والجواري تفووو عليكم يا انجاس دين الإرهاب هذا يثبت ان هذا ليس دين بل همجية وبربرية أكثر من البربر

  • @attalilit
    @attalilit ปีที่แล้ว +15

    ملاحضة:
    الحروف الامازيغية تيفيناغ موجودة ومنقوشة في الحجارات منذ قديم الزمان قبل ضهور الفرنسيين وقبل ضهور العرب و تعني بلامازيغية
    تيفي : اكتشاف ناغ : لنا

    • @Haveanicedaytoyou
      @Haveanicedaytoyou 8 หลายเดือนก่อน +2

      حقائق قد تصدم بعض الامازيغ:
      ذ. عبد السلام أجرير (امازيغي من الريف)
      بصفتي تخصصتُ في التاريخ وتخرجت من “شعبة التاريخ والحضارة” من جامعة محمد الأول بوجدة، وتتبعت هذه الأمور المتعلقة بالأمازيغية؛ لأنها تتعلق بثقافتي وأصولي، ولكونها حساسة وتعزف على وتر القومية والوطن، أقول:
      - لا وجود لشيء اسمه “السنة الأمازيغية”، على الأقل قبل 1970 على أبعد تقدير، بل هي السنة الفلاحية أو السنة الأعجمية… والعجم غير البربر في العرف والاستعمال.
      - لا وجود لاسم “الأمازيغ” بمعنى سكان شمال إفريقيا في كتب التاريخ: لا الكتب الإسلامية ولا العربية ولا الرومانية ولا اليونانية ولا القوطية ولا الوندالية ولا المصرية… بل اسمهم في كتب التاريخ هو “البربر” أو “الليبيون” أو “الإثيوبيون” أو “الفينيقيون”… وكل هذه التسميات هي لفروع من البربر وليس كل البربر. ولعل أقدم من ذكر كلمة “أمازيغ” هو ابن خلدون، حيث نسب بعض البربر (وليس كلهم) إلى مازيغ بن كنعان… فأول مصدر ترد فيه كلمة “أمازيغ” عربي إسلامي، ولكن متعصبي الأمازيغانية لا يعجبهم هذا.
      - لا وجود لحرف إسمه “التيفيناغ”، بل هذه الحروف جلها أنشئت إنشاء، وجدوا بعض الخربشات عند الطوارق، (حوالي 8 رموز، وليست حروفا) ثم نسجوا على منوالها واخترعوها، وكتبوها من اليسار إلى اليمين، مع أن هذه الرموز الطواريقية الصحراوية كانت توضع من فوق إلى الأسفل.
      هذا كله مع أن أجدادنا الأمازيغ كتبوا الأمازيغية بالحرف العربي وكفى، مثلهم مثل العجم من الترك والهند والكرد… كلهم تبنوا الحرف العربي، وهناك مخطوطات في التفسير والشعر والعقيدة بالأمازيغية بالحرف العربي…
      وأقدم حرف كتب به البربر بالاتفاق هو الحرف “الليبي الفينيقي” (Lybeco-Berber)، ولا يزال الخبراء حائرين في فك ألغازه لحد الساعة؛ لأنه ثنائي الوضع (Bilangue)…
      وأتحدى أي شخص يعطيني مصدرا قديما يطلق لفظ “أمازيغ” على البربر، أو أن يأتينا بأحد من المتقدمين سمى هذه السنة الفلاحية بالسنة الأمازيغية، أو أن هناك كتابا ألف بهذه الحروفة التيفيناغية، سواء من العرب أو من العجم أو من البربر، كل هذا لا وجود له…
      كل هذا أوهام وإنشاء لأشياء من العدم إنشاء من قبل أعداء الأمازيغ الذين تزعمهم الصهيوني الفرنسي “جاك بينيت” (Jacques Bénet) حامي الظهير البربري الفرنسي الذي فرضته فرنسا على المغرب للتفرقة بين الأمازيغ والعرب، فرفضه الجميع في عام سمي بـ”عام اللطيف”، و”جاك بينيت” هذا هو واضع العلم الأمازيغي، ومؤسس الأكاديمية الأمازيغية التي سيتولد عنها الكونجريس الأمازيغي…
      إن “العواطف عواصف”، البعض عندما يسمع هذه الحقائق يصدم فيتهجم علينا بدل أن يثبت عكسها بالمصادر والحقائق التاريخية…
      وحقيقة أخرى لا بد من بيانها هنا، وهي أن كل من لا يملك سندا ووثيقة تبين أصوله العربية في شمال إفريقيا فالأصل فيه أنه أمازيغي حتى يثبت العكس، سواء تكلم اللهجة الأمازيغية أو تكلم اللهجة العربية؛ لأن جل الأمازيغ قد تبنوا العربية لغة للتخاطب ونسوا لهجاتهم القديمة، كما تبنى قبائل الإفرنج (Les Franges) اللاتينية عندما هاجروا من شمال أوربا واستقروا في بلاد الغال “La Gaule ” (فرنسا حاليا)، أما هم في الأصل فجرمان لا علاقة لهم باللاتين…
      يتحسر الإنسان عندما يرى أناسا
      يريدون أن يحيوا أمورا مخالفة لثقافة الأمازيغ الحقيقية، فيحصرون تاريخ شعب عظيم في مجرد لبس الجلود وأكل الكساكيس والعصيدة وصبغ الأجسام ووضع شعر المعز على الرأس… الثقافة يا سادة أعظم من هذه الأمور البيدائية؛ الثقافة هي كل ما يعبر عن شعور وروح الإنسان ورقيه…
      إن ثقافة الأمازيغ (أو البربر) ثقافة اختلطت وامتزجت فيها ثقافة مجموعة من الشعوب (حوالي 7 قوميات متعاقبة على شمال إفريقيا)، آخرها الشعوب الإسلامية، فتولدت ما نراه اليوم من ثقافة فريدة في شمال إفريقيا، فهذه هي الثقافة الأمازيغية ولا مزيد عليها. ومن أراد أن يخترع شيئا لا أصل له فله ذلك، لكن لا ينسبه رجاء لنا ولأجدادنا الأمازيغ بهتانا وزورا، بارك الله فيكم …..

  • @SherifAhemedMouhamed-mj8nl
    @SherifAhemedMouhamed-mj8nl ปีที่แล้ว +8

    كل الأدارسة أمهم كنزة ابنة إسحاق بن محمد بن عبد الحميد الأوربي ونحب الأمازيغ ونشهد لهم بحسن الدين والكرم والشجاعة وقوة العهد ونحن الأدارسة إذا كنا هاشمين من جهة فمن جهة أخرى نحن أمازيغ ونفتخر بذلك أعظم أفتخار ولله الحمد والمنة والشكر

    • @Haveanicedaytoyou
      @Haveanicedaytoyou 8 หลายเดือนก่อน +3

      حقائق قد تصدم بعض الامازيغ:
      ذ. عبد السلام أجرير (امازيغي من الريف)
      بصفتي تخصصتُ في التاريخ وتخرجت من “شعبة التاريخ والحضارة” من جامعة محمد الأول بوجدة، وتتبعت هذه الأمور المتعلقة بالأمازيغية؛ لأنها تتعلق بثقافتي وأصولي، ولكونها حساسة وتعزف على وتر القومية والوطن، أقول:
      - لا وجود لشيء اسمه “السنة الأمازيغية”، على الأقل قبل 1970 على أبعد تقدير، بل هي السنة الفلاحية أو السنة الأعجمية… والعجم غير البربر في العرف والاستعمال.
      - لا وجود لاسم “الأمازيغ” بمعنى سكان شمال إفريقيا في كتب التاريخ: لا الكتب الإسلامية ولا العربية ولا الرومانية ولا اليونانية ولا القوطية ولا الوندالية ولا المصرية… بل اسمهم في كتب التاريخ هو “البربر” أو “الليبيون” أو “الإثيوبيون” أو “الفينيقيون”… وكل هذه التسميات هي لفروع من البربر وليس كل البربر. ولعل أقدم من ذكر كلمة “أمازيغ” هو ابن خلدون، حيث نسب بعض البربر (وليس كلهم) إلى مازيغ بن كنعان… فأول مصدر ترد فيه كلمة “أمازيغ” عربي إسلامي، ولكن متعصبي الأمازيغانية لا يعجبهم هذا.
      - لا وجود لحرف إسمه “التيفيناغ”، بل هذه الحروف جلها أنشئت إنشاء، وجدوا بعض الخربشات عند الطوارق، (حوالي 8 رموز، وليست حروفا) ثم نسجوا على منوالها واخترعوها، وكتبوها من اليسار إلى اليمين، مع أن هذه الرموز الطواريقية الصحراوية كانت توضع من فوق إلى الأسفل.
      هذا كله مع أن أجدادنا الأمازيغ كتبوا الأمازيغية بالحرف العربي وكفى، مثلهم مثل العجم من الترك والهند والكرد… كلهم تبنوا الحرف العربي، وهناك مخطوطات في التفسير والشعر والعقيدة بالأمازيغية بالحرف العربي…
      وأقدم حرف كتب به البربر بالاتفاق هو الحرف “الليبي الفينيقي” (Lybeco-Berber)، ولا يزال الخبراء حائرين في فك ألغازه لحد الساعة؛ لأنه ثنائي الوضع (Bilangue)…
      وأتحدى أي شخص يعطيني مصدرا قديما يطلق لفظ “أمازيغ” على البربر، أو أن يأتينا بأحد من المتقدمين سمى هذه السنة الفلاحية بالسنة الأمازيغية، أو أن هناك كتابا ألف بهذه الحروفة التيفيناغية، سواء من العرب أو من العجم أو من البربر، كل هذا لا وجود له…
      كل هذا أوهام وإنشاء لأشياء من العدم إنشاء من قبل أعداء الأمازيغ الذين تزعمهم الصهيوني الفرنسي “جاك بينيت” (Jacques Bénet) حامي الظهير البربري الفرنسي الذي فرضته فرنسا على المغرب للتفرقة بين الأمازيغ والعرب، فرفضه الجميع في عام سمي بـ”عام اللطيف”، و”جاك بينيت” هذا هو واضع العلم الأمازيغي، ومؤسس الأكاديمية الأمازيغية التي سيتولد عنها الكونجريس الأمازيغي…
      إن “العواطف عواصف”، البعض عندما يسمع هذه الحقائق يصدم فيتهجم علينا بدل أن يثبت عكسها بالمصادر والحقائق التاريخية…
      وحقيقة أخرى لا بد من بيانها هنا، وهي أن كل من لا يملك سندا ووثيقة تبين أصوله العربية في شمال إفريقيا فالأصل فيه أنه أمازيغي حتى يثبت العكس، سواء تكلم اللهجة الأمازيغية أو تكلم اللهجة العربية؛ لأن جل الأمازيغ قد تبنوا العربية لغة للتخاطب ونسوا لهجاتهم القديمة، كما تبنى قبائل الإفرنج (Les Franges) اللاتينية عندما هاجروا من شمال أوربا واستقروا في بلاد الغال “La Gaule ” (فرنسا حاليا)، أما هم في الأصل فجرمان لا علاقة لهم باللاتين…
      يتحسر الإنسان عندما يرى أناسا
      يريدون أن يحيوا أمورا مخالفة لثقافة الأمازيغ الحقيقية، فيحصرون تاريخ شعب عظيم في مجرد لبس الجلود وأكل الكساكيس والعصيدة وصبغ الأجسام ووضع شعر المعز على الرأس… الثقافة يا سادة أعظم من هذه الأمور البيدائية؛ الثقافة هي كل ما يعبر عن شعور وروح الإنسان ورقيه…
      إن ثقافة الأمازيغ (أو البربر) ثقافة اختلطت وامتزجت فيها ثقافة مجموعة من الشعوب (حوالي 7 قوميات متعاقبة على شمال إفريقيا)، آخرها الشعوب الإسلامية، فتولدت ما نراه اليوم من ثقافة فريدة في شمال إفريقيا، فهذه هي الثقافة الأمازيغية ولا مزيد عليها. ومن أراد أن يخترع شيئا لا أصل له فله ذلك، لكن لا ينسبه رجاء لنا ولأجدادنا الأمازيغ بهتانا وزورا، بارك الله فيكم .

  • @moussamerabet5137
    @moussamerabet5137 ปีที่แล้ว +15

    جزائري من عرب بني هلال و افتخر ❤

    • @khalidibnulwalid8841
      @khalidibnulwalid8841 ปีที่แล้ว +1

      أَنْعِمْ و أكْرِمْ .

    • @seifeddineboulkhrachef8965
      @seifeddineboulkhrachef8965 ปีที่แล้ว +2

      انت عربي هلالي بتبني يامستعرب

    • @Haveanicedaytoyou
      @Haveanicedaytoyou 8 หลายเดือนก่อน

      حقائق قد تصدم بعض الامازيغ:
      ذ. عبد السلام أجرير (امازيغي من الريف)
      بصفتي تخصصتُ في التاريخ وتخرجت من “شعبة التاريخ والحضارة” من جامعة محمد الأول بوجدة، وتتبعت هذه الأمور المتعلقة بالأمازيغية؛ لأنها تتعلق بثقافتي وأصولي، ولكونها حساسة وتعزف على وتر القومية والوطن، أقول:
      - لا وجود لشيء اسمه “السنة الأمازيغية”، على الأقل قبل 1970 على أبعد تقدير، بل هي السنة الفلاحية أو السنة الأعجمية… والعجم غير البربر في العرف والاستعمال.
      - لا وجود لاسم “الأمازيغ” بمعنى سكان شمال إفريقيا في كتب التاريخ: لا الكتب الإسلامية ولا العربية ولا الرومانية ولا اليونانية ولا القوطية ولا الوندالية ولا المصرية… بل اسمهم في كتب التاريخ هو “البربر” أو “الليبيون” أو “الإثيوبيون” أو “الفينيقيون”… وكل هذه التسميات هي لفروع من البربر وليس كل البربر. ولعل أقدم من ذكر كلمة “أمازيغ” هو ابن خلدون، حيث نسب بعض البربر (وليس كلهم) إلى مازيغ بن كنعان… فأول مصدر ترد فيه كلمة “أمازيغ” عربي إسلامي، ولكن متعصبي الأمازيغانية لا يعجبهم هذا.
      - لا وجود لحرف إسمه “التيفيناغ”، بل هذه الحروف جلها أنشئت إنشاء، وجدوا بعض الخربشات عند الطوارق، (حوالي 8 رموز، وليست حروفا) ثم نسجوا على منوالها واخترعوها، وكتبوها من اليسار إلى اليمين، مع أن هذه الرموز الطواريقية الصحراوية كانت توضع من فوق إلى الأسفل.
      هذا كله مع أن أجدادنا الأمازيغ كتبوا الأمازيغية بالحرف العربي وكفى، مثلهم مثل العجم من الترك والهند والكرد… كلهم تبنوا الحرف العربي، وهناك مخطوطات في التفسير والشعر والعقيدة بالأمازيغية بالحرف العربي…
      وأقدم حرف كتب به البربر بالاتفاق هو الحرف “الليبي الفينيقي” (Lybeco-Berber)، ولا يزال الخبراء حائرين في فك ألغازه لحد الساعة؛ لأنه ثنائي الوضع (Bilangue)…
      وأتحدى أي شخص يعطيني مصدرا قديما يطلق لفظ “أمازيغ” على البربر، أو أن يأتينا بأحد من المتقدمين سمى هذه السنة الفلاحية بالسنة الأمازيغية، أو أن هناك كتابا ألف بهذه الحروفة التيفيناغية، سواء من العرب أو من العجم أو من البربر، كل هذا لا وجود له…
      كل هذا أوهام وإنشاء لأشياء من العدم إنشاء من قبل أعداء الأمازيغ الذين تزعمهم الصهيوني الفرنسي “جاك بينيت” (Jacques Bénet) حامي الظهير البربري الفرنسي الذي فرضته فرنسا على المغرب للتفرقة بين الأمازيغ والعرب، فرفضه الجميع في عام سمي بـ”عام اللطيف”، و”جاك بينيت” هذا هو واضع العلم الأمازيغي، ومؤسس الأكاديمية الأمازيغية التي سيتولد عنها الكونجريس الأمازيغي…
      إن “العواطف عواصف”، البعض عندما يسمع هذه الحقائق يصدم فيتهجم علينا بدل أن يثبت عكسها بالمصادر والحقائق التاريخية…
      وحقيقة أخرى لا بد من بيانها هنا، وهي أن كل من لا يملك سندا ووثيقة تبين أصوله العربية في شمال إفريقيا فالأصل فيه أنه أمازيغي حتى يثبت العكس، سواء تكلم اللهجة الأمازيغية أو تكلم اللهجة العربية؛ لأن جل الأمازيغ قد تبنوا العربية لغة للتخاطب ونسوا لهجاتهم القديمة، كما تبنى قبائل الإفرنج (Les Franges) اللاتينية عندما هاجروا من شمال أوربا واستقروا في بلاد الغال “La Gaule ” (فرنسا حاليا)، أما هم في الأصل فجرمان لا علاقة لهم باللاتين…
      يتحسر الإنسان عندما يرى أناسا
      يريدون أن يحيوا أمورا مخالفة لثقافة الأمازيغ الحقيقية، فيحصرون تاريخ شعب عظيم في مجرد لبس الجلود وأكل الكساكيس والعصيدة وصبغ الأجسام ووضع شعر المعز على الرأس… الثقافة يا سادة أعظم من هذه الأمور البيدائية؛ الثقافة هي كل ما يعبر عن شعور وروح الإنسان ورقيه…
      إن ثقافة الأمازيغ (أو البربر) ثقافة اختلطت وامتزجت فيها ثقافة مجموعة من الشعوب (حوالي 7 قوميات متعاقبة على شمال إفريقيا)، آخرها الشعوب الإسلامية، فتولدت ما نراه اليوم من ثقافة فريدة في شمال إفريقيا، فهذه هي الثقافة الأمازيغية ولا مزيد عليها. ومن أراد أن يخترع شيئا لا أصل له فله ذلك، لكن لا ينسبه رجاء لنا ولأجدادنا الأمازيغ بهتانا وزورا، بارك الله فيكم …..

    • @Baklawa_dz_ff
      @Baklawa_dz_ff 8 หลายเดือนก่อน +1

      ​@@seifeddineboulkhrachef8965عنصري اماعيزي يتكلم

    • @MkMikael-dc3lg
      @MkMikael-dc3lg 4 หลายเดือนก่อน

      ​@@Baklawa_dz_ffعنصري عار ابي يتكلم

  • @Soraya1999-c3i
    @Soraya1999-c3i ปีที่แล้ว +32

    انا مسلمة امازيغية جزائرية من تيزي وزو و احب العرب لا فرق بيننا يجمعنا دين الاسلام

    • @ابوليثالأنصاري-ت6ع
      @ابوليثالأنصاري-ت6ع ปีที่แล้ว +1

      حياكي الله

    • @lbanjoforlife5722
      @lbanjoforlife5722 ปีที่แล้ว +1

      تحيتي لكي اختي الكريمة، من امازيغي مسلم مغربي .❤❤

    • @Soraya1999-c3i
      @Soraya1999-c3i ปีที่แล้ว +2

      @Tumert2 تكلم عن نفسك فقط لا تتكلم بصيغة الجمع

    • @lbanjoforlife5722
      @lbanjoforlife5722 ปีที่แล้ว

      @Tumert2 وماذا يجمعنا اذا يا حفيد ستيفن هوكينك ؟ تجمعنا امك التي هي الطبيعة ام ماذا ؟

    • @lbanjoforlife5722
      @lbanjoforlife5722 ปีที่แล้ว

      @@Soraya1999-c3i هاذا من اتباع داروين و عباد الطبيعة يا اخي الكريم .

  • @zaineb-mir
    @zaineb-mir ปีที่แล้ว +22

    أمازيغية مسلمة و افتخر,♓🇹🇳

    • @zaineb-mir
      @zaineb-mir ปีที่แล้ว +1

      @Tumert2 الله معكم 😭 أنشأ الله بسلامة ويرحم كل الموتي ويشفي كل مصاب 😔😭😭😭

    • @Haveanicedaytoyou
      @Haveanicedaytoyou 8 หลายเดือนก่อน

      حقائق قد تصدم بعض الامازيغ:
      ذ. عبد السلام أجرير (امازيغي من الريف)
      بصفتي تخصصتُ في التاريخ وتخرجت من “شعبة التاريخ والحضارة” من جامعة محمد الأول بوجدة، وتتبعت هذه الأمور المتعلقة بالأمازيغية؛ لأنها تتعلق بثقافتي وأصولي، ولكونها حساسة وتعزف على وتر القومية والوطن، أقول:
      - لا وجود لشيء اسمه “السنة الأمازيغية”، على الأقل قبل 1970 على أبعد تقدير، بل هي السنة الفلاحية أو السنة الأعجمية… والعجم غير البربر في العرف والاستعمال.
      - لا وجود لاسم “الأمازيغ” بمعنى سكان شمال إفريقيا في كتب التاريخ: لا الكتب الإسلامية ولا العربية ولا الرومانية ولا اليونانية ولا القوطية ولا الوندالية ولا المصرية… بل اسمهم في كتب التاريخ هو “البربر” أو “الليبيون” أو “الإثيوبيون” أو “الفينيقيون”… وكل هذه التسميات هي لفروع من البربر وليس كل البربر. ولعل أقدم من ذكر كلمة “أمازيغ” هو ابن خلدون، حيث نسب بعض البربر (وليس كلهم) إلى مازيغ بن كنعان… فأول مصدر ترد فيه كلمة “أمازيغ” عربي إسلامي، ولكن متعصبي الأمازيغانية لا يعجبهم هذا.
      - لا وجود لحرف إسمه “التيفيناغ”، بل هذه الحروف جلها أنشئت إنشاء، وجدوا بعض الخربشات عند الطوارق، (حوالي 8 رموز، وليست حروفا) ثم نسجوا على منوالها واخترعوها، وكتبوها من اليسار إلى اليمين، مع أن هذه الرموز الطواريقية الصحراوية كانت توضع من فوق إلى الأسفل.
      هذا كله مع أن أجدادنا الأمازيغ كتبوا الأمازيغية بالحرف العربي وكفى، مثلهم مثل العجم من الترك والهند والكرد… كلهم تبنوا الحرف العربي، وهناك مخطوطات في التفسير والشعر والعقيدة بالأمازيغية بالحرف العربي…
      وأقدم حرف كتب به البربر بالاتفاق هو الحرف “الليبي الفينيقي” (Lybeco-Berber)، ولا يزال الخبراء حائرين في فك ألغازه لحد الساعة؛ لأنه ثنائي الوضع (Bilangue)…
      وأتحدى أي شخص يعطيني مصدرا قديما يطلق لفظ “أمازيغ” على البربر، أو أن يأتينا بأحد من المتقدمين سمى هذه السنة الفلاحية بالسنة الأمازيغية، أو أن هناك كتابا ألف بهذه الحروفة التيفيناغية، سواء من العرب أو من العجم أو من البربر، كل هذا لا وجود له…
      كل هذا أوهام وإنشاء لأشياء من العدم إنشاء من قبل أعداء الأمازيغ الذين تزعمهم الصهيوني الفرنسي “جاك بينيت” (Jacques Bénet) حامي الظهير البربري الفرنسي الذي فرضته فرنسا على المغرب للتفرقة بين الأمازيغ والعرب، فرفضه الجميع في عام سمي بـ”عام اللطيف”، و”جاك بينيت” هذا هو واضع العلم الأمازيغي، ومؤسس الأكاديمية الأمازيغية التي سيتولد عنها الكونجريس الأمازيغي…
      إن “العواطف عواصف”، البعض عندما يسمع هذه الحقائق يصدم فيتهجم علينا بدل أن يثبت عكسها بالمصادر والحقائق التاريخية…
      وحقيقة أخرى لا بد من بيانها هنا، وهي أن كل من لا يملك سندا ووثيقة تبين أصوله العربية في شمال إفريقيا فالأصل فيه أنه أمازيغي حتى يثبت العكس، سواء تكلم اللهجة الأمازيغية أو تكلم اللهجة العربية؛ لأن جل الأمازيغ قد تبنوا العربية لغة للتخاطب ونسوا لهجاتهم القديمة، كما تبنى قبائل الإفرنج (Les Franges) اللاتينية عندما هاجروا من شمال أوربا واستقروا في بلاد الغال “La Gaule ” (فرنسا حاليا)، أما هم في الأصل فجرمان لا علاقة لهم باللاتين…
      يتحسر الإنسان عندما يرى أناسا
      يريدون أن يحيوا أمورا مخالفة لثقافة الأمازيغ الحقيقية، فيحصرون تاريخ شعب عظيم في مجرد لبس الجلود وأكل الكساكيس والعصيدة وصبغ الأجسام ووضع شعر المعز على الرأس… الثقافة يا سادة أعظم من هذه الأمور البيدائية؛ الثقافة هي كل ما يعبر عن شعور وروح الإنسان ورقيه…
      إن ثقافة الأمازيغ (أو البربر) ثقافة اختلطت وامتزجت فيها ثقافة مجموعة من الشعوب (حوالي 7 قوميات متعاقبة على شمال إفريقيا)، آخرها الشعوب الإسلامية، فتولدت ما نراه اليوم من ثقافة فريدة في شمال إفريقيا، فهذه هي الثقافة الأمازيغية ولا مزيد عليها. ومن أراد أن يخترع شيئا لا أصل له فله ذلك، لكن لا ينسبه رجاء لنا ولأجدادنا الأمازيغ بهتانا وزورا، بارك الله فيكم …..

  • @bdr502
    @bdr502 ปีที่แล้ว +6

    قال الله تعالى
    إنما المؤمنون إخوة
    واخوة الإسلام واخوة الدين هي الأخوة الحق
    نسال الله ان يجمع المسلمين على الحق وان يؤلف بين قلوبهم
    والاخوة الامازيغ جزء أمة الإسلام الخالدة ولو كره اذناب الاستعمار من دعاة القومية من عرب امازيغ

  • @fatizogw2981
    @fatizogw2981 9 หลายเดือนก่อน +2

    انا من الجزائر وعربيه ونحن نعيش مع الامازيغيين وبلدنا واحد وهم طيبين ومثقفين جدا جدا ذوي ثقافه عاليه وليس هناك عدوه بيننا ابدا

    • @Haveanicedaytoyou
      @Haveanicedaytoyou 8 หลายเดือนก่อน +1

      حقائق قد تصدم بعض الامازيغ:
      ذ. عبد السلام أجرير (امازيغي من الريف)
      بصفتي تخصصتُ في التاريخ وتخرجت من “شعبة التاريخ والحضارة” من جامعة محمد الأول بوجدة، وتتبعت هذه الأمور المتعلقة بالأمازيغية؛ لأنها تتعلق بثقافتي وأصولي، ولكونها حساسة وتعزف على وتر القومية والوطن، أقول:
      - لا وجود لشيء اسمه “السنة الأمازيغية”، على الأقل قبل 1970 على أبعد تقدير، بل هي السنة الفلاحية أو السنة الأعجمية… والعجم غير البربر في العرف والاستعمال.
      - لا وجود لاسم “الأمازيغ” بمعنى سكان شمال إفريقيا في كتب التاريخ: لا الكتب الإسلامية ولا العربية ولا الرومانية ولا اليونانية ولا القوطية ولا الوندالية ولا المصرية… بل اسمهم في كتب التاريخ هو “البربر” أو “الليبيون” أو “الإثيوبيون” أو “الفينيقيون”… وكل هذه التسميات هي لفروع من البربر وليس كل البربر. ولعل أقدم من ذكر كلمة “أمازيغ” هو ابن خلدون، حيث نسب بعض البربر (وليس كلهم) إلى مازيغ بن كنعان… فأول مصدر ترد فيه كلمة “أمازيغ” عربي إسلامي، ولكن متعصبي الأمازيغانية لا يعجبهم هذا.
      - لا وجود لحرف إسمه “التيفيناغ”، بل هذه الحروف جلها أنشئت إنشاء، وجدوا بعض الخربشات عند الطوارق، (حوالي 8 رموز، وليست حروفا) ثم نسجوا على منوالها واخترعوها، وكتبوها من اليسار إلى اليمين، مع أن هذه الرموز الطواريقية الصحراوية كانت توضع من فوق إلى الأسفل.
      هذا كله مع أن أجدادنا الأمازيغ كتبوا الأمازيغية بالحرف العربي وكفى، مثلهم مثل العجم من الترك والهند والكرد… كلهم تبنوا الحرف العربي، وهناك مخطوطات في التفسير والشعر والعقيدة بالأمازيغية بالحرف العربي…
      وأقدم حرف كتب به البربر بالاتفاق هو الحرف “الليبي الفينيقي” (Lybeco-Berber)، ولا يزال الخبراء حائرين في فك ألغازه لحد الساعة؛ لأنه ثنائي الوضع (Bilangue)…
      وأتحدى أي شخص يعطيني مصدرا قديما يطلق لفظ “أمازيغ” على البربر، أو أن يأتينا بأحد من المتقدمين سمى هذه السنة الفلاحية بالسنة الأمازيغية، أو أن هناك كتابا ألف بهذه الحروفة التيفيناغية، سواء من العرب أو من العجم أو من البربر، كل هذا لا وجود له…
      كل هذا أوهام وإنشاء لأشياء من العدم إنشاء من قبل أعداء الأمازيغ الذين تزعمهم الصهيوني الفرنسي “جاك بينيت” (Jacques Bénet) حامي الظهير البربري الفرنسي الذي فرضته فرنسا على المغرب للتفرقة بين الأمازيغ والعرب، فرفضه الجميع في عام سمي بـ”عام اللطيف”، و”جاك بينيت” هذا هو واضع العلم الأمازيغي، ومؤسس الأكاديمية الأمازيغية التي سيتولد عنها الكونجريس الأمازيغي…
      إن “العواطف عواصف”، البعض عندما يسمع هذه الحقائق يصدم فيتهجم علينا بدل أن يثبت عكسها بالمصادر والحقائق التاريخية…
      وحقيقة أخرى لا بد من بيانها هنا، وهي أن كل من لا يملك سندا ووثيقة تبين أصوله العربية في شمال إفريقيا فالأصل فيه أنه أمازيغي حتى يثبت العكس، سواء تكلم اللهجة الأمازيغية أو تكلم اللهجة العربية؛ لأن جل الأمازيغ قد تبنوا العربية لغة للتخاطب ونسوا لهجاتهم القديمة، كما تبنى قبائل الإفرنج (Les Franges) اللاتينية عندما هاجروا من شمال أوربا واستقروا في بلاد الغال “La Gaule ” (فرنسا حاليا)، أما هم في الأصل فجرمان لا علاقة لهم باللاتين…
      يتحسر الإنسان عندما يرى أناسا
      يريدون أن يحيوا أمورا مخالفة لثقافة الأمازيغ الحقيقية، فيحصرون تاريخ شعب عظيم في مجرد لبس الجلود وأكل الكساكيس والعصيدة وصبغ الأجسام ووضع شعر المعز على الرأس… الثقافة يا سادة أعظم من هذه الأمور البيدائية؛ الثقافة هي كل ما يعبر عن شعور وروح الإنسان ورقيه…
      إن ثقافة الأمازيغ (أو البربر) ثقافة اختلطت وامتزجت فيها ثقافة مجموعة من الشعوب (حوالي 7 قوميات متعاقبة على شمال إفريقيا)، آخرها الشعوب الإسلامية، فتولدت ما نراه اليوم من ثقافة فريدة في شمال إفريقيا، فهذه هي الثقافة الأمازيغية ولا مزيد عليها. ومن أراد أن يخترع شيئا لا أصل له فله ذلك، لكن لا ينسبه رجاء لنا ولأجدادنا الأمازيغ بهتانا وزورا، بارك الله فيكم ….

  • @libyanloyal7932
    @libyanloyal7932 ปีที่แล้ว +14

    (وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفو ان أكرمكم عند الله اتقاكم) صدق الله العظيم

    • @libyanloyal7932
      @libyanloyal7932 ปีที่แล้ว

      @@أنا_مصري_عرص_ابن_متناكة استغفر الله العظيم ربي يهديك ويصلح حالك

    • @Haveanicedaytoyou
      @Haveanicedaytoyou 8 หลายเดือนก่อน

      حقائق قد تصدم بعض الامازيغ:
      ذ. عبد السلام أجرير (امازيغي من الريف)
      بصفتي تخصصتُ في التاريخ وتخرجت من “شعبة التاريخ والحضارة” من جامعة محمد الأول بوجدة، وتتبعت هذه الأمور المتعلقة بالأمازيغية؛ لأنها تتعلق بثقافتي وأصولي، ولكونها حساسة وتعزف على وتر القومية والوطن، أقول:
      - لا وجود لشيء اسمه “السنة الأمازيغية”، على الأقل قبل 1970 على أبعد تقدير، بل هي السنة الفلاحية أو السنة الأعجمية… والعجم غير البربر في العرف والاستعمال.
      - لا وجود لاسم “الأمازيغ” بمعنى سكان شمال إفريقيا في كتب التاريخ: لا الكتب الإسلامية ولا العربية ولا الرومانية ولا اليونانية ولا القوطية ولا الوندالية ولا المصرية… بل اسمهم في كتب التاريخ هو “البربر” أو “الليبيون” أو “الإثيوبيون” أو “الفينيقيون”… وكل هذه التسميات هي لفروع من البربر وليس كل البربر. ولعل أقدم من ذكر كلمة “أمازيغ” هو ابن خلدون، حيث نسب بعض البربر (وليس كلهم) إلى مازيغ بن كنعان… فأول مصدر ترد فيه كلمة “أمازيغ” عربي إسلامي، ولكن متعصبي الأمازيغانية لا يعجبهم هذا.
      - لا وجود لحرف إسمه “التيفيناغ”، بل هذه الحروف جلها أنشئت إنشاء، وجدوا بعض الخربشات عند الطوارق، (حوالي 8 رموز، وليست حروفا) ثم نسجوا على منوالها واخترعوها، وكتبوها من اليسار إلى اليمين، مع أن هذه الرموز الطواريقية الصحراوية كانت توضع من فوق إلى الأسفل.
      هذا كله مع أن أجدادنا الأمازيغ كتبوا الأمازيغية بالحرف العربي وكفى، مثلهم مثل العجم من الترك والهند والكرد… كلهم تبنوا الحرف العربي، وهناك مخطوطات في التفسير والشعر والعقيدة بالأمازيغية بالحرف العربي…
      وأقدم حرف كتب به البربر بالاتفاق هو الحرف “الليبي الفينيقي” (Lybeco-Berber)، ولا يزال الخبراء حائرين في فك ألغازه لحد الساعة؛ لأنه ثنائي الوضع (Bilangue)…
      وأتحدى أي شخص يعطيني مصدرا قديما يطلق لفظ “أمازيغ” على البربر، أو أن يأتينا بأحد من المتقدمين سمى هذه السنة الفلاحية بالسنة الأمازيغية، أو أن هناك كتابا ألف بهذه الحروفة التيفيناغية، سواء من العرب أو من العجم أو من البربر، كل هذا لا وجود له…
      كل هذا أوهام وإنشاء لأشياء من العدم إنشاء من قبل أعداء الأمازيغ الذين تزعمهم الصهيوني الفرنسي “جاك بينيت” (Jacques Bénet) حامي الظهير البربري الفرنسي الذي فرضته فرنسا على المغرب للتفرقة بين الأمازيغ والعرب، فرفضه الجميع في عام سمي بـ”عام اللطيف”، و”جاك بينيت” هذا هو واضع العلم الأمازيغي، ومؤسس الأكاديمية الأمازيغية التي سيتولد عنها الكونجريس الأمازيغي…
      إن “العواطف عواصف”، البعض عندما يسمع هذه الحقائق يصدم فيتهجم علينا بدل أن يثبت عكسها بالمصادر والحقائق التاريخية…
      وحقيقة أخرى لا بد من بيانها هنا، وهي أن كل من لا يملك سندا ووثيقة تبين أصوله العربية في شمال إفريقيا فالأصل فيه أنه أمازيغي حتى يثبت العكس، سواء تكلم اللهجة الأمازيغية أو تكلم اللهجة العربية؛ لأن جل الأمازيغ قد تبنوا العربية لغة للتخاطب ونسوا لهجاتهم القديمة، كما تبنى قبائل الإفرنج (Les Franges) اللاتينية عندما هاجروا من شمال أوربا واستقروا في بلاد الغال “La Gaule ” (فرنسا حاليا)، أما هم في الأصل فجرمان لا علاقة لهم باللاتين…
      يتحسر الإنسان عندما يرى أناسا
      يريدون أن يحيوا أمورا مخالفة لثقافة الأمازيغ الحقيقية، فيحصرون تاريخ شعب عظيم في مجرد لبس الجلود وأكل الكساكيس والعصيدة وصبغ الأجسام ووضع شعر المعز على الرأس… الثقافة يا سادة أعظم من هذه الأمور البيدائية؛ الثقافة هي كل ما يعبر عن شعور وروح الإنسان ورقيه…
      إن ثقافة الأمازيغ (أو البربر) ثقافة اختلطت وامتزجت فيها ثقافة مجموعة من الشعوب (حوالي 7 قوميات متعاقبة على شمال إفريقيا)، آخرها الشعوب الإسلامية، فتولدت ما نراه اليوم من ثقافة فريدة في شمال إفريقيا، فهذه هي الثقافة الأمازيغية ولا مزيد عليها. ومن أراد أن يخترع شيئا لا أصل له فله ذلك، لكن لا ينسبه رجاء لنا ولأجدادنا الأمازيغ بهتانا وزورا، بارك الله فيكم ….

  • @kialahmed17
    @kialahmed17 9 หลายเดือนก่อน +3

    احناء الجزائرين نحنو من 🇾🇪البمن🇩🇿❤منقابيل الاشراف اليمن❤

  • @Birûskkk
    @Birûskkk ปีที่แล้ว +15

    عاشت الأمة الأمازيغية ❤ عاشت تمازغا الكبرىⵣ
    من كوردستان 💚☀️❤️

    • @lamepure3319
      @lamepure3319 ปีที่แล้ว +1

      تحية وتقدير من أمازيغي للشعب الكوردستاني

    • @mr.riffian9507
      @mr.riffian9507 10 หลายเดือนก่อน +1

      .. القومية العروبية تم اختلاقها في اوائل القرن الماضي بتاطير بريطاني و فرنسي صاحبها الملهم هو لبناني مسيحي من اصل يوناني يدعى عفلت.. وذلك من اجل اسقاط الخلافة التركية، ثم في الستينات تحولت الى ايديولوجية و تاسست جامعتها، وانضمت اليها عدة حكام دول لتوها خرجت من الاستعمار كنوع من الاتحاد لمحاربة المستعمرين.. دون استفتاء شعبي ولا راي اي شي.. ثم تطورت لتصبح عقيدة دينية تتستر تحت غطاء الاسلام و هدفها تعريب الاخضر واليابس... قامت على باطل .. و هي في طريقها للزوال.. لم تخلف الا حروب و انقسامات في الدول التي دخلتها... تحيات تمزغي و كردستان من امازيغي، شمال المغرب.

    • @Birûskkk
      @Birûskkk 10 หลายเดือนก่อน

      @@mr.riffian9507 شكرا لمرورك الكريم ❤️❤️❤️

    • @Haveanicedaytoyou
      @Haveanicedaytoyou 8 หลายเดือนก่อน

      حقائق قد تصدم بعض الامازيغ:
      ذ. عبد السلام أجرير (امازيغي من الريف)
      بصفتي تخصصتُ في التاريخ وتخرجت من “شعبة التاريخ والحضارة” من جامعة محمد الأول بوجدة، وتتبعت هذه الأمور المتعلقة بالأمازيغية؛ لأنها تتعلق بثقافتي وأصولي، ولكونها حساسة وتعزف على وتر القومية والوطن، أقول:
      - لا وجود لشيء اسمه “السنة الأمازيغية”، على الأقل قبل 1970 على أبعد تقدير، بل هي السنة الفلاحية أو السنة الأعجمية… والعجم غير البربر في العرف والاستعمال.
      - لا وجود لاسم “الأمازيغ” بمعنى سكان شمال إفريقيا في كتب التاريخ: لا الكتب الإسلامية ولا العربية ولا الرومانية ولا اليونانية ولا القوطية ولا الوندالية ولا المصرية… بل اسمهم في كتب التاريخ هو “البربر” أو “الليبيون” أو “الإثيوبيون” أو “الفينيقيون”… وكل هذه التسميات هي لفروع من البربر وليس كل البربر. ولعل أقدم من ذكر كلمة “أمازيغ” هو ابن خلدون، حيث نسب بعض البربر (وليس كلهم) إلى مازيغ بن كنعان… فأول مصدر ترد فيه كلمة “أمازيغ” عربي إسلامي، ولكن متعصبي الأمازيغانية لا يعجبهم هذا.
      - لا وجود لحرف إسمه “التيفيناغ”، بل هذه الحروف جلها أنشئت إنشاء، وجدوا بعض الخربشات عند الطوارق، (حوالي 8 رموز، وليست حروفا) ثم نسجوا على منوالها واخترعوها، وكتبوها من اليسار إلى اليمين، مع أن هذه الرموز الطواريقية الصحراوية كانت توضع من فوق إلى الأسفل.
      هذا كله مع أن أجدادنا الأمازيغ كتبوا الأمازيغية بالحرف العربي وكفى، مثلهم مثل العجم من الترك والهند والكرد… كلهم تبنوا الحرف العربي، وهناك مخطوطات في التفسير والشعر والعقيدة بالأمازيغية بالحرف العربي…
      وأقدم حرف كتب به البربر بالاتفاق هو الحرف “الليبي الفينيقي” (Lybeco-Berber)، ولا يزال الخبراء حائرين في فك ألغازه لحد الساعة؛ لأنه ثنائي الوضع (Bilangue)…
      وأتحدى أي شخص يعطيني مصدرا قديما يطلق لفظ “أمازيغ” على البربر، أو أن يأتينا بأحد من المتقدمين سمى هذه السنة الفلاحية بالسنة الأمازيغية، أو أن هناك كتابا ألف بهذه الحروفة التيفيناغية، سواء من العرب أو من العجم أو من البربر، كل هذا لا وجود له…
      كل هذا أوهام وإنشاء لأشياء من العدم إنشاء من قبل أعداء الأمازيغ الذين تزعمهم الصهيوني الفرنسي “جاك بينيت” (Jacques Bénet) حامي الظهير البربري الفرنسي الذي فرضته فرنسا على المغرب للتفرقة بين الأمازيغ والعرب، فرفضه الجميع في عام سمي بـ”عام اللطيف”، و”جاك بينيت” هذا هو واضع العلم الأمازيغي، ومؤسس الأكاديمية الأمازيغية التي سيتولد عنها الكونجريس الأمازيغي…
      إن “العواطف عواصف”، البعض عندما يسمع هذه الحقائق يصدم فيتهجم علينا بدل أن يثبت عكسها بالمصادر والحقائق التاريخية…
      وحقيقة أخرى لا بد من بيانها هنا، وهي أن كل من لا يملك سندا ووثيقة تبين أصوله العربية في شمال إفريقيا فالأصل فيه أنه أمازيغي حتى يثبت العكس، سواء تكلم اللهجة الأمازيغية أو تكلم اللهجة العربية؛ لأن جل الأمازيغ قد تبنوا العربية لغة للتخاطب ونسوا لهجاتهم القديمة، كما تبنى قبائل الإفرنج (Les Franges) اللاتينية عندما هاجروا من شمال أوربا واستقروا في بلاد الغال “La Gaule ” (فرنسا حاليا)، أما هم في الأصل فجرمان لا علاقة لهم باللاتين…
      يتحسر الإنسان عندما يرى أناسا
      يريدون أن يحيوا أمورا مخالفة لثقافة الأمازيغ الحقيقية، فيحصرون تاريخ شعب عظيم في مجرد لبس الجلود وأكل الكساكيس والعصيدة وصبغ الأجسام ووضع شعر المعز على الرأس… الثقافة يا سادة أعظم من هذه الأمور البيدائية؛ الثقافة هي كل ما يعبر عن شعور وروح الإنسان ورقيه…
      إن ثقافة الأمازيغ (أو البربر) ثقافة اختلطت وامتزجت فيها ثقافة مجموعة من الشعوب (حوالي 7 قوميات متعاقبة على شمال إفريقيا)، آخرها الشعوب الإسلامية، فتولدت ما نراه اليوم من ثقافة فريدة في شمال إفريقيا، فهذه هي الثقافة الأمازيغية ولا مزيد عليها. ومن أراد أن يخترع شيئا لا أصل له فله ذلك، لكن لا ينسبه رجاء لنا ولأجدادنا الأمازيغ بهتانا وزورا، بارك الله فيكم …..

  • @Tenast_
    @Tenast_ ปีที่แล้ว +41

    Imazighen are from North Africa.
    We don’t come from any other part of this earth.
    Lots of love to all Imazighen from an Amazigh-Tunisian 🇹🇳♓️

    • @GhGh-sj4wb
      @GhGh-sj4wb 11 หลายเดือนก่อน

      مابعرفش ليه تحس انه اذا تكلمت ال عربية انها اهانة 😂رغم انه تونس اكثر بلد فيه ناطقين بالعربية من حيث النسبة بالعالم بينما تتكلم اللغة الانجليزية وكانها ليست لغة اجنبية بنضرك😂

    • @saadbaha6563
      @saadbaha6563 11 หลายเดือนก่อน

      الأمازيغ خرجوا من تحت الأرض بحال الجراد،تاقى الله ،أصل العالم كل من الجزيرة العربية ،ما تكنش جاهل

    • @وحيد-ك3ي-ن1ب
      @وحيد-ك3ي-ن1ب 11 หลายเดือนก่อน

      ​@@saadbaha6563 نعم حنا خرجنا من تحت الارض 😂

    • @Tenast_
      @Tenast_ 11 หลายเดือนก่อน +3

      @@GhGh-sj4wb We don’t talk Arabic in Tunisia. It’s called Derija and have more then 5000 Amazigh words.

    • @Tenast_
      @Tenast_ 11 หลายเดือนก่อน

      @@saadbaha6563 Bara Asba Leek et Asba li Allah et Mohamed who married a 9 years old 👧🏻
      Homo Sapiens in North Africa ( Morocco ) is 315 thousands years old you illiterate

  • @mohamedzarga4542
    @mohamedzarga4542 ปีที่แล้ว +16

    نحن جزائريين ،عرب و أمازيغ يجمعنا الإسلام هو شرف لنا.و تفرقنا القومية الجاهلية.على كل حال كل عاقل جزائري يعلم أنّ للأمازيغ و العرب تاريخ مشترك و مستقبل مشترك لا يمكن نستغنوا على بعضنا.

    • @khalidibnulwalid8841
      @khalidibnulwalid8841 ปีที่แล้ว

      كلام سليم ، و دقيق ، و كأنك لخصت التاريخ الأوسط و الحديث لشمال إفريقيا.

    • @mohammedaminesadi8297
      @mohammedaminesadi8297 ปีที่แล้ว

      الإسلام دين وليس قومية حتي في تاريخ القديم ويوجد الإسلام وكل شخص يفتخر بعرقه وبلاده

    • @a..8344
      @a..8344 10 หลายเดือนก่อน

      @@mohammedaminesadi8297نعم الاسلام انتماء، صحيح لا يحارب القوميات فقد قال الله تعالى خلقناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا، ولكن الاسلام يحارب التعصب الجاهلي للقوميات ويجمعنا على كلمة سواء، فالاسلام انتماء، وهو الاول والاخر قبل اي قومية كانت

    • @Haveanicedaytoyou
      @Haveanicedaytoyou 8 หลายเดือนก่อน

      حقائق قد تصدم بعض الامازيغ:
      ذ. عبد السلام أجرير (امازيغي من الريف)
      بصفتي تخصصتُ في التاريخ وتخرجت من “شعبة التاريخ والحضارة” من جامعة محمد الأول بوجدة، وتتبعت هذه الأمور المتعلقة بالأمازيغية؛ لأنها تتعلق بثقافتي وأصولي، ولكونها حساسة وتعزف على وتر القومية والوطن، أقول:
      - لا وجود لشيء اسمه “السنة الأمازيغية”، على الأقل قبل 1970 على أبعد تقدير، بل هي السنة الفلاحية أو السنة الأعجمية… والعجم غير البربر في العرف والاستعمال.
      - لا وجود لاسم “الأمازيغ” بمعنى سكان شمال إفريقيا في كتب التاريخ: لا الكتب الإسلامية ولا العربية ولا الرومانية ولا اليونانية ولا القوطية ولا الوندالية ولا المصرية… بل اسمهم في كتب التاريخ هو “البربر” أو “الليبيون” أو “الإثيوبيون” أو “الفينيقيون”… وكل هذه التسميات هي لفروع من البربر وليس كل البربر. ولعل أقدم من ذكر كلمة “أمازيغ” هو ابن خلدون، حيث نسب بعض البربر (وليس كلهم) إلى مازيغ بن كنعان… فأول مصدر ترد فيه كلمة “أمازيغ” عربي إسلامي، ولكن متعصبي الأمازيغانية لا يعجبهم هذا.
      - لا وجود لحرف إسمه “التيفيناغ”، بل هذه الحروف جلها أنشئت إنشاء، وجدوا بعض الخربشات عند الطوارق، (حوالي 8 رموز، وليست حروفا) ثم نسجوا على منوالها واخترعوها، وكتبوها من اليسار إلى اليمين، مع أن هذه الرموز الطواريقية الصحراوية كانت توضع من فوق إلى الأسفل.
      هذا كله مع أن أجدادنا الأمازيغ كتبوا الأمازيغية بالحرف العربي وكفى، مثلهم مثل العجم من الترك والهند والكرد… كلهم تبنوا الحرف العربي، وهناك مخطوطات في التفسير والشعر والعقيدة بالأمازيغية بالحرف العربي…
      وأقدم حرف كتب به البربر بالاتفاق هو الحرف “الليبي الفينيقي” (Lybeco-Berber)، ولا يزال الخبراء حائرين في فك ألغازه لحد الساعة؛ لأنه ثنائي الوضع (Bilangue)…
      وأتحدى أي شخص يعطيني مصدرا قديما يطلق لفظ “أمازيغ” على البربر، أو أن يأتينا بأحد من المتقدمين سمى هذه السنة الفلاحية بالسنة الأمازيغية، أو أن هناك كتابا ألف بهذه الحروفة التيفيناغية، سواء من العرب أو من العجم أو من البربر، كل هذا لا وجود له…
      كل هذا أوهام وإنشاء لأشياء من العدم إنشاء من قبل أعداء الأمازيغ الذين تزعمهم الصهيوني الفرنسي “جاك بينيت” (Jacques Bénet) حامي الظهير البربري الفرنسي الذي فرضته فرنسا على المغرب للتفرقة بين الأمازيغ والعرب، فرفضه الجميع في عام سمي بـ”عام اللطيف”، و”جاك بينيت” هذا هو واضع العلم الأمازيغي، ومؤسس الأكاديمية الأمازيغية التي سيتولد عنها الكونجريس الأمازيغي…
      إن “العواطف عواصف”، البعض عندما يسمع هذه الحقائق يصدم فيتهجم علينا بدل أن يثبت عكسها بالمصادر والحقائق التاريخية…
      وحقيقة أخرى لا بد من بيانها هنا، وهي أن كل من لا يملك سندا ووثيقة تبين أصوله العربية في شمال إفريقيا فالأصل فيه أنه أمازيغي حتى يثبت العكس، سواء تكلم اللهجة الأمازيغية أو تكلم اللهجة العربية؛ لأن جل الأمازيغ قد تبنوا العربية لغة للتخاطب ونسوا لهجاتهم القديمة، كما تبنى قبائل الإفرنج (Les Franges) اللاتينية عندما هاجروا من شمال أوربا واستقروا في بلاد الغال “La Gaule ” (فرنسا حاليا)، أما هم في الأصل فجرمان لا علاقة لهم باللاتين…
      يتحسر الإنسان عندما يرى أناسا
      يريدون أن يحيوا أمورا مخالفة لثقافة الأمازيغ الحقيقية، فيحصرون تاريخ شعب عظيم في مجرد لبس الجلود وأكل الكساكيس والعصيدة وصبغ الأجسام ووضع شعر المعز على الرأس… الثقافة يا سادة أعظم من هذه الأمور البيدائية؛ الثقافة هي كل ما يعبر عن شعور وروح الإنسان ورقيه…
      إن ثقافة الأمازيغ (أو البربر) ثقافة اختلطت وامتزجت فيها ثقافة مجموعة من الشعوب (حوالي 7 قوميات متعاقبة على شمال إفريقيا)، آخرها الشعوب الإسلامية، فتولدت ما نراه اليوم من ثقافة فريدة في شمال إفريقيا، فهذه هي الثقافة الأمازيغية ولا مزيد عليها. ومن أراد أن يخترع شيئا لا أصل له فله ذلك، لكن لا ينسبه رجاء لنا ولأجدادنا الأمازيغ بهتانا وزورا، بارك الله فيكم …..

  • @fatimaseila1230
    @fatimaseila1230 ปีที่แล้ว +14

    نحن قبائل متفارقة في الجزائر هناك الأمازيغ و الشاوية و التاوريغ و الاباضين بني مزاب وهناك العرب ونعيش كلنا في وطن واحد و امنا الجزائر الكبرى ولا فرق بين اعربي و اعجمي الا بالتقوى.❤❤❤❤❤

    • @Abcdabcd4987-g2h
      @Abcdabcd4987-g2h ปีที่แล้ว +1

      نسيتي التوارڨ

    • @khalidibnulwalid8841
      @khalidibnulwalid8841 ปีที่แล้ว

      ​@@Abcdabcd4987-g2h و الشلوح ، و الشناوة .

    • @khalidibnulwalid8841
      @khalidibnulwalid8841 ปีที่แล้ว +2

      كلام سليم ، بل رائع ، ليت كل الجزائريين بمثل هذا الفهم السليم .
      لو كانوا كذلك لكانت الجزائر والله من اقوى الدول في المتوسط .

    • @fatimaseila1230
      @fatimaseila1230 ปีที่แล้ว +2

      @@khalidibnulwalid8841 انها كذالك و هي قوية لما تتكلم عا الجزائر لزم تتعرف عا شعبها و عادتهم الجميلة لا تحكم عا بلد من خلال شخص أو اثنين ربنا خلق و فرق.

    • @khalidibnulwalid8841
      @khalidibnulwalid8841 ปีที่แล้ว +2

      ​​@@fatimaseila1230
      But sister, I am Algerian, I meant that Algeria would be one of the strongest countries ever, and comparable in her military and political power to France and Spain.

  • @nazihaamiri3339
    @nazihaamiri3339 ปีที่แล้ว +12

    بحث كامل غني بالمعلومات مقدم بطريقة راقية و محترفة. شكرًا جزيلًا! مهما كثرت اختلافاتنا، المسلمين قلب واحد سبحان الله! جزائرية مقيمة بمونتريال

    • @NoAjrab
      @NoAjrab ปีที่แล้ว

      *لـسـنـا صـ،ـلاعـمـة ✌*

    • @abderrazakarrif3151
      @abderrazakarrif3151 8 หลายเดือนก่อน

      الف تحية لك من امازيغ الجزائر ... شاوي ...

  • @IbnTuareg
    @IbnTuareg 10 หลายเดือนก่อน +7

    لا فرق بين عربي و أعجمي الا بالتقوى كل الحب والاحترام لإخواننا العرب ❤

    • @Haveanicedaytoyou
      @Haveanicedaytoyou 8 หลายเดือนก่อน +1

      حقائق قد تصدم بعض الامازيغ:
      ذ. عبد السلام أجرير (امازيغي من الريف)
      بصفتي تخصصتُ في التاريخ وتخرجت من “شعبة التاريخ والحضارة” من جامعة محمد الأول بوجدة، وتتبعت هذه الأمور المتعلقة بالأمازيغية؛ لأنها تتعلق بثقافتي وأصولي، ولكونها حساسة وتعزف على وتر القومية والوطن، أقول:
      - لا وجود لشيء اسمه “السنة الأمازيغية”، على الأقل قبل 1970 على أبعد تقدير، بل هي السنة الفلاحية أو السنة الأعجمية… والعجم غير البربر في العرف والاستعمال.
      - لا وجود لاسم “الأمازيغ” بمعنى سكان شمال إفريقيا في كتب التاريخ: لا الكتب الإسلامية ولا العربية ولا الرومانية ولا اليونانية ولا القوطية ولا الوندالية ولا المصرية… بل اسمهم في كتب التاريخ هو “البربر” أو “الليبيون” أو “الإثيوبيون” أو “الفينيقيون”… وكل هذه التسميات هي لفروع من البربر وليس كل البربر. ولعل أقدم من ذكر كلمة “أمازيغ” هو ابن خلدون، حيث نسب بعض البربر (وليس كلهم) إلى مازيغ بن كنعان… فأول مصدر ترد فيه كلمة “أمازيغ” عربي إسلامي، ولكن متعصبي الأمازيغانية لا يعجبهم هذا.
      - لا وجود لحرف إسمه “التيفيناغ”، بل هذه الحروف جلها أنشئت إنشاء، وجدوا بعض الخربشات عند الطوارق، (حوالي 8 رموز، وليست حروفا) ثم نسجوا على منوالها واخترعوها، وكتبوها من اليسار إلى اليمين، مع أن هذه الرموز الطواريقية الصحراوية كانت توضع من فوق إلى الأسفل.
      هذا كله مع أن أجدادنا الأمازيغ كتبوا الأمازيغية بالحرف العربي وكفى، مثلهم مثل العجم من الترك والهند والكرد… كلهم تبنوا الحرف العربي، وهناك مخطوطات في التفسير والشعر والعقيدة بالأمازيغية بالحرف العربي…
      وأقدم حرف كتب به البربر بالاتفاق هو الحرف “الليبي الفينيقي” (Lybeco-Berber)، ولا يزال الخبراء حائرين في فك ألغازه لحد الساعة؛ لأنه ثنائي الوضع (Bilangue)…
      وأتحدى أي شخص يعطيني مصدرا قديما يطلق لفظ “أمازيغ” على البربر، أو أن يأتينا بأحد من المتقدمين سمى هذه السنة الفلاحية بالسنة الأمازيغية، أو أن هناك كتابا ألف بهذه الحروفة التيفيناغية، سواء من العرب أو من العجم أو من البربر، كل هذا لا وجود له…
      كل هذا أوهام وإنشاء لأشياء من العدم إنشاء من قبل أعداء الأمازيغ الذين تزعمهم الصهيوني الفرنسي “جاك بينيت” (Jacques Bénet) حامي الظهير البربري الفرنسي الذي فرضته فرنسا على المغرب للتفرقة بين الأمازيغ والعرب، فرفضه الجميع في عام سمي بـ”عام اللطيف”، و”جاك بينيت” هذا هو واضع العلم الأمازيغي، ومؤسس الأكاديمية الأمازيغية التي سيتولد عنها الكونجريس الأمازيغي…
      إن “العواطف عواصف”، البعض عندما يسمع هذه الحقائق يصدم فيتهجم علينا بدل أن يثبت عكسها بالمصادر والحقائق التاريخية…
      وحقيقة أخرى لا بد من بيانها هنا، وهي أن كل من لا يملك سندا ووثيقة تبين أصوله العربية في شمال إفريقيا فالأصل فيه أنه أمازيغي حتى يثبت العكس، سواء تكلم اللهجة الأمازيغية أو تكلم اللهجة العربية؛ لأن جل الأمازيغ قد تبنوا العربية لغة للتخاطب ونسوا لهجاتهم القديمة، كما تبنى قبائل الإفرنج (Les Franges) اللاتينية عندما هاجروا من شمال أوربا واستقروا في بلاد الغال “La Gaule ” (فرنسا حاليا)، أما هم في الأصل فجرمان لا علاقة لهم باللاتين…
      يتحسر الإنسان عندما يرى أناسا
      يريدون أن يحيوا أمورا مخالفة لثقافة الأمازيغ الحقيقية، فيحصرون تاريخ شعب عظيم في مجرد لبس الجلود وأكل الكساكيس والعصيدة وصبغ الأجسام ووضع شعر المعز على الرأس… الثقافة يا سادة أعظم من هذه الأمور البيدائية؛ الثقافة هي كل ما يعبر عن شعور وروح الإنسان ورقيه…
      إن ثقافة الأمازيغ (أو البربر) ثقافة اختلطت وامتزجت فيها ثقافة مجموعة من الشعوب (حوالي 7 قوميات متعاقبة على شمال إفريقيا)، آخرها الشعوب الإسلامية، فتولدت ما نراه اليوم من ثقافة فريدة في شمال إفريقيا، فهذه هي الثقافة الأمازيغية ولا مزيد عليها. ومن أراد أن يخترع شيئا لا أصل له فله ذلك، لكن لا ينسبه رجاء لنا ولأجدادنا الأمازيغ بهتانا وزورا، بارك الله فيكم …..

  • @kagumiiniyusha4234
    @kagumiiniyusha4234 ปีที่แล้ว +13

    انا ريفية امازيغية مغربية مسلمة حرة ✌🇲🇦❤

    • @Haveanicedaytoyou
      @Haveanicedaytoyou 8 หลายเดือนก่อน

      حقائق قد تصدم بعض الامازيغ:
      ذ. عبد السلام أجرير (امازيغي من الريف)
      بصفتي تخصصتُ في التاريخ وتخرجت من “شعبة التاريخ والحضارة” من جامعة محمد الأول بوجدة، وتتبعت هذه الأمور المتعلقة بالأمازيغية؛ لأنها تتعلق بثقافتي وأصولي، ولكونها حساسة وتعزف على وتر القومية والوطن، أقول:
      - لا وجود لشيء اسمه “السنة الأمازيغية”، على الأقل قبل 1970 على أبعد تقدير، بل هي السنة الفلاحية أو السنة الأعجمية… والعجم غير البربر في العرف والاستعمال.
      - لا وجود لاسم “الأمازيغ” بمعنى سكان شمال إفريقيا في كتب التاريخ: لا الكتب الإسلامية ولا العربية ولا الرومانية ولا اليونانية ولا القوطية ولا الوندالية ولا المصرية… بل اسمهم في كتب التاريخ هو “البربر” أو “الليبيون” أو “الإثيوبيون” أو “الفينيقيون”… وكل هذه التسميات هي لفروع من البربر وليس كل البربر. ولعل أقدم من ذكر كلمة “أمازيغ” هو ابن خلدون، حيث نسب بعض البربر (وليس كلهم) إلى مازيغ بن كنعان… فأول مصدر ترد فيه كلمة “أمازيغ” عربي إسلامي، ولكن متعصبي الأمازيغانية لا يعجبهم هذا.
      - لا وجود لحرف إسمه “التيفيناغ”، بل هذه الحروف جلها أنشئت إنشاء، وجدوا بعض الخربشات عند الطوارق، (حوالي 8 رموز، وليست حروفا) ثم نسجوا على منوالها واخترعوها، وكتبوها من اليسار إلى اليمين، مع أن هذه الرموز الطواريقية الصحراوية كانت توضع من فوق إلى الأسفل.
      هذا كله مع أن أجدادنا الأمازيغ كتبوا الأمازيغية بالحرف العربي وكفى، مثلهم مثل العجم من الترك والهند والكرد… كلهم تبنوا الحرف العربي، وهناك مخطوطات في التفسير والشعر والعقيدة بالأمازيغية بالحرف العربي…
      وأقدم حرف كتب به البربر بالاتفاق هو الحرف “الليبي الفينيقي” (Lybeco-Berber)، ولا يزال الخبراء حائرين في فك ألغازه لحد الساعة؛ لأنه ثنائي الوضع (Bilangue)…
      وأتحدى أي شخص يعطيني مصدرا قديما يطلق لفظ “أمازيغ” على البربر، أو أن يأتينا بأحد من المتقدمين سمى هذه السنة الفلاحية بالسنة الأمازيغية، أو أن هناك كتابا ألف بهذه الحروفة التيفيناغية، سواء من العرب أو من العجم أو من البربر، كل هذا لا وجود له…
      كل هذا أوهام وإنشاء لأشياء من العدم إنشاء من قبل أعداء الأمازيغ الذين تزعمهم الصهيوني الفرنسي “جاك بينيت” (Jacques Bénet) حامي الظهير البربري الفرنسي الذي فرضته فرنسا على المغرب للتفرقة بين الأمازيغ والعرب، فرفضه الجميع في عام سمي بـ”عام اللطيف”، و”جاك بينيت” هذا هو واضع العلم الأمازيغي، ومؤسس الأكاديمية الأمازيغية التي سيتولد عنها الكونجريس الأمازيغي…
      إن “العواطف عواصف”، البعض عندما يسمع هذه الحقائق يصدم فيتهجم علينا بدل أن يثبت عكسها بالمصادر والحقائق التاريخية…
      وحقيقة أخرى لا بد من بيانها هنا، وهي أن كل من لا يملك سندا ووثيقة تبين أصوله العربية في شمال إفريقيا فالأصل فيه أنه أمازيغي حتى يثبت العكس، سواء تكلم اللهجة الأمازيغية أو تكلم اللهجة العربية؛ لأن جل الأمازيغ قد تبنوا العربية لغة للتخاطب ونسوا لهجاتهم القديمة، كما تبنى قبائل الإفرنج (Les Franges) اللاتينية عندما هاجروا من شمال أوربا واستقروا في بلاد الغال “La Gaule ” (فرنسا حاليا)، أما هم في الأصل فجرمان لا علاقة لهم باللاتين…
      يتحسر الإنسان عندما يرى أناسا
      يريدون أن يحيوا أمورا مخالفة لثقافة الأمازيغ الحقيقية، فيحصرون تاريخ شعب عظيم في مجرد لبس الجلود وأكل الكساكيس والعصيدة وصبغ الأجسام ووضع شعر المعز على الرأس… الثقافة يا سادة أعظم من هذه الأمور البيدائية؛ الثقافة هي كل ما يعبر عن شعور وروح الإنسان ورقيه…
      إن ثقافة الأمازيغ (أو البربر) ثقافة اختلطت وامتزجت فيها ثقافة مجموعة من الشعوب (حوالي 7 قوميات متعاقبة على شمال إفريقيا)، آخرها الشعوب الإسلامية، فتولدت ما نراه اليوم من ثقافة فريدة في شمال إفريقيا، فهذه هي الثقافة الأمازيغية ولا مزيد عليها. ومن أراد أن يخترع شيئا لا أصل له فله ذلك، لكن لا ينسبه رجاء لنا ولأجدادنا الأمازيغ بهتانا وزورا، بارك الله فيكم …..

  • @hafssalasfar383
    @hafssalasfar383 ปีที่แล้ว +13

    حمدلله في المغرب لافرق بين عربي وامازيغي كلنا مغاربة ونعتز بمغربيتنا اكتر من عرقنا

    • @lappeldesloups8022
      @lappeldesloups8022 ปีที่แล้ว +1

      Les Marocains sont des Amazighs désolé de re l'apprendre et c'est les Amazighs du Maroc qui ont libéré l'Afrique du Nord des arabes.

    • @nora-nora-nora
      @nora-nora-nora 10 หลายเดือนก่อน

      ​@@lappeldesloups8022
      طر طر

    • @mr.riffian9507
      @mr.riffian9507 10 หลายเดือนก่อน

      المغربي الامازيغي و المستعرب كلاهما بين العرب في الجزيرة العربية هم غرباء، شكلا، ثقافة، الخ.. بين الامازيغ و المستعرب في المغرب ليسو غرباء عن بعضهم بغض النظر عن اختلاف ثقافات و لهجات بين كل منطقة ملمغرب..
      لذا حلل وناقش .. و افهم

    • @Haveanicedaytoyou
      @Haveanicedaytoyou 8 หลายเดือนก่อน

      حقائق قد تصدم بعض الامازيغ:
      ذ. عبد السلام أجرير (امازيغي من الريف)
      بصفتي تخصصتُ في التاريخ وتخرجت من “شعبة التاريخ والحضارة” من جامعة محمد الأول بوجدة، وتتبعت هذه الأمور المتعلقة بالأمازيغية؛ لأنها تتعلق بثقافتي وأصولي، ولكونها حساسة وتعزف على وتر القومية والوطن، أقول:
      - لا وجود لشيء اسمه “السنة الأمازيغية”، على الأقل قبل 1970 على أبعد تقدير، بل هي السنة الفلاحية أو السنة الأعجمية… والعجم غير البربر في العرف والاستعمال.
      - لا وجود لاسم “الأمازيغ” بمعنى سكان شمال إفريقيا في كتب التاريخ: لا الكتب الإسلامية ولا العربية ولا الرومانية ولا اليونانية ولا القوطية ولا الوندالية ولا المصرية… بل اسمهم في كتب التاريخ هو “البربر” أو “الليبيون” أو “الإثيوبيون” أو “الفينيقيون”… وكل هذه التسميات هي لفروع من البربر وليس كل البربر. ولعل أقدم من ذكر كلمة “أمازيغ” هو ابن خلدون، حيث نسب بعض البربر (وليس كلهم) إلى مازيغ بن كنعان… فأول مصدر ترد فيه كلمة “أمازيغ” عربي إسلامي، ولكن متعصبي الأمازيغانية لا يعجبهم هذا.
      - لا وجود لحرف إسمه “التيفيناغ”، بل هذه الحروف جلها أنشئت إنشاء، وجدوا بعض الخربشات عند الطوارق، (حوالي 8 رموز، وليست حروفا) ثم نسجوا على منوالها واخترعوها، وكتبوها من اليسار إلى اليمين، مع أن هذه الرموز الطواريقية الصحراوية كانت توضع من فوق إلى الأسفل.
      هذا كله مع أن أجدادنا الأمازيغ كتبوا الأمازيغية بالحرف العربي وكفى، مثلهم مثل العجم من الترك والهند والكرد… كلهم تبنوا الحرف العربي، وهناك مخطوطات في التفسير والشعر والعقيدة بالأمازيغية بالحرف العربي…
      وأقدم حرف كتب به البربر بالاتفاق هو الحرف “الليبي الفينيقي” (Lybeco-Berber)، ولا يزال الخبراء حائرين في فك ألغازه لحد الساعة؛ لأنه ثنائي الوضع (Bilangue)…
      وأتحدى أي شخص يعطيني مصدرا قديما يطلق لفظ “أمازيغ” على البربر، أو أن يأتينا بأحد من المتقدمين سمى هذه السنة الفلاحية بالسنة الأمازيغية، أو أن هناك كتابا ألف بهذه الحروفة التيفيناغية، سواء من العرب أو من العجم أو من البربر، كل هذا لا وجود له…
      كل هذا أوهام وإنشاء لأشياء من العدم إنشاء من قبل أعداء الأمازيغ الذين تزعمهم الصهيوني الفرنسي “جاك بينيت” (Jacques Bénet) حامي الظهير البربري الفرنسي الذي فرضته فرنسا على المغرب للتفرقة بين الأمازيغ والعرب، فرفضه الجميع في عام سمي بـ”عام اللطيف”، و”جاك بينيت” هذا هو واضع العلم الأمازيغي، ومؤسس الأكاديمية الأمازيغية التي سيتولد عنها الكونجريس الأمازيغي…
      إن “العواطف عواصف”، البعض عندما يسمع هذه الحقائق يصدم فيتهجم علينا بدل أن يثبت عكسها بالمصادر والحقائق التاريخية…
      وحقيقة أخرى لا بد من بيانها هنا، وهي أن كل من لا يملك سندا ووثيقة تبين أصوله العربية في شمال إفريقيا فالأصل فيه أنه أمازيغي حتى يثبت العكس، سواء تكلم اللهجة الأمازيغية أو تكلم اللهجة العربية؛ لأن جل الأمازيغ قد تبنوا العربية لغة للتخاطب ونسوا لهجاتهم القديمة، كما تبنى قبائل الإفرنج (Les Franges) اللاتينية عندما هاجروا من شمال أوربا واستقروا في بلاد الغال “La Gaule ” (فرنسا حاليا)، أما هم في الأصل فجرمان لا علاقة لهم باللاتين…
      يتحسر الإنسان عندما يرى أناسا
      يريدون أن يحيوا أمورا مخالفة لثقافة الأمازيغ الحقيقية، فيحصرون تاريخ شعب عظيم في مجرد لبس الجلود وأكل الكساكيس والعصيدة وصبغ الأجسام ووضع شعر المعز على الرأس… الثقافة يا سادة أعظم من هذه الأمور البيدائية؛ الثقافة هي كل ما يعبر عن شعور وروح الإنسان ورقيه…
      إن ثقافة الأمازيغ (أو البربر) ثقافة اختلطت وامتزجت فيها ثقافة مجموعة من الشعوب (حوالي 7 قوميات متعاقبة على شمال إفريقيا)، آخرها الشعوب الإسلامية، فتولدت ما نراه اليوم من ثقافة فريدة في شمال إفريقيا، فهذه هي الثقافة الأمازيغية ولا مزيد عليها. ومن أراد أن يخترع شيئا لا أصل له فله ذلك، لكن لا ينسبه رجاء لنا ولأجدادنا الأمازيغ بهتانا وزورا، بارك الله فيكم ….

    • @Haveanicedaytoyou
      @Haveanicedaytoyou 8 หลายเดือนก่อน

      @@lappeldesloups8022 حقائق قد تصدم بعض الامازيغ:
      ذ. عبد السلام أجرير (امازيغي من الريف)
      بصفتي تخصصتُ في التاريخ وتخرجت من “شعبة التاريخ والحضارة” من جامعة محمد الأول بوجدة، وتتبعت هذه الأمور المتعلقة بالأمازيغية؛ لأنها تتعلق بثقافتي وأصولي، ولكونها حساسة وتعزف على وتر القومية والوطن، أقول:
      - لا وجود لشيء اسمه “السنة الأمازيغية”، على الأقل قبل 1970 على أبعد تقدير، بل هي السنة الفلاحية أو السنة الأعجمية… والعجم غير البربر في العرف والاستعمال.
      - لا وجود لاسم “الأمازيغ” بمعنى سكان شمال إفريقيا في كتب التاريخ: لا الكتب الإسلامية ولا العربية ولا الرومانية ولا اليونانية ولا القوطية ولا الوندالية ولا المصرية… بل اسمهم في كتب التاريخ هو “البربر” أو “الليبيون” أو “الإثيوبيون” أو “الفينيقيون”… وكل هذه التسميات هي لفروع من البربر وليس كل البربر. ولعل أقدم من ذكر كلمة “أمازيغ” هو ابن خلدون، حيث نسب بعض البربر (وليس كلهم) إلى مازيغ بن كنعان… فأول مصدر ترد فيه كلمة “أمازيغ” عربي إسلامي، ولكن متعصبي الأمازيغانية لا يعجبهم هذا.
      - لا وجود لحرف إسمه “التيفيناغ”، بل هذه الحروف جلها أنشئت إنشاء، وجدوا بعض الخربشات عند الطوارق، (حوالي 8 رموز، وليست حروفا) ثم نسجوا على منوالها واخترعوها، وكتبوها من اليسار إلى اليمين، مع أن هذه الرموز الطواريقية الصحراوية كانت توضع من فوق إلى الأسفل.
      هذا كله مع أن أجدادنا الأمازيغ كتبوا الأمازيغية بالحرف العربي وكفى، مثلهم مثل العجم من الترك والهند والكرد… كلهم تبنوا الحرف العربي، وهناك مخطوطات في التفسير والشعر والعقيدة بالأمازيغية بالحرف العربي…
      وأقدم حرف كتب به البربر بالاتفاق هو الحرف “الليبي الفينيقي” (Lybeco-Berber)، ولا يزال الخبراء حائرين في فك ألغازه لحد الساعة؛ لأنه ثنائي الوضع (Bilangue)…
      وأتحدى أي شخص يعطيني مصدرا قديما يطلق لفظ “أمازيغ” على البربر، أو أن يأتينا بأحد من المتقدمين سمى هذه السنة الفلاحية بالسنة الأمازيغية، أو أن هناك كتابا ألف بهذه الحروفة التيفيناغية، سواء من العرب أو من العجم أو من البربر، كل هذا لا وجود له…
      كل هذا أوهام وإنشاء لأشياء من العدم إنشاء من قبل أعداء الأمازيغ الذين تزعمهم الصهيوني الفرنسي “جاك بينيت” (Jacques Bénet) حامي الظهير البربري الفرنسي الذي فرضته فرنسا على المغرب للتفرقة بين الأمازيغ والعرب، فرفضه الجميع في عام سمي بـ”عام اللطيف”، و”جاك بينيت” هذا هو واضع العلم الأمازيغي، ومؤسس الأكاديمية الأمازيغية التي سيتولد عنها الكونجريس الأمازيغي…
      إن “العواطف عواصف”، البعض عندما يسمع هذه الحقائق يصدم فيتهجم علينا بدل أن يثبت عكسها بالمصادر والحقائق التاريخية…
      وحقيقة أخرى لا بد من بيانها هنا، وهي أن كل من لا يملك سندا ووثيقة تبين أصوله العربية في شمال إفريقيا فالأصل فيه أنه أمازيغي حتى يثبت العكس، سواء تكلم اللهجة الأمازيغية أو تكلم اللهجة العربية؛ لأن جل الأمازيغ قد تبنوا العربية لغة للتخاطب ونسوا لهجاتهم القديمة، كما تبنى قبائل الإفرنج (Les Franges) اللاتينية عندما هاجروا من شمال أوربا واستقروا في بلاد الغال “La Gaule ” (فرنسا حاليا)، أما هم في الأصل فجرمان لا علاقة لهم باللاتين…
      يتحسر الإنسان عندما يرى أناسا
      يريدون أن يحيوا أمورا مخالفة لثقافة الأمازيغ الحقيقية، فيحصرون تاريخ شعب عظيم في مجرد لبس الجلود وأكل الكساكيس والعصيدة وصبغ الأجسام ووضع شعر المعز على الرأس… الثقافة يا سادة أعظم من هذه الأمور البيدائية؛ الثقافة هي كل ما يعبر عن شعور وروح الإنسان ورقيه…
      إن ثقافة الأمازيغ (أو البربر) ثقافة اختلطت وامتزجت فيها ثقافة مجموعة من الشعوب (حوالي 7 قوميات متعاقبة على شمال إفريقيا)، آخرها الشعوب الإسلامية، فتولدت ما نراه اليوم من ثقافة فريدة في شمال إفريقيا، فهذه هي الثقافة الأمازيغية ولا مزيد عليها. ومن أراد أن يخترع شيئا لا أصل له فله ذلك، لكن لا ينسبه رجاء لنا ولأجدادنا الأمازيغ بهتانا وزورا، بارك الله فيكم ….

  • @basra-88
    @basra-88 ปีที่แล้ว +48

    انا أمازيغي قبائلي و افتخر و احب العرب و لغة العربية و نحن إخوة

    • @RTX90-t
      @RTX90-t ปีที่แล้ว

      هل الأمازيغ اصلهم من اليمن؟

    • @gjjhgyhh6036
      @gjjhgyhh6036 ปีที่แล้ว +2

      @@RTX90-t لا، أصلنا من شمال أفريقيا نحن سكانها الاصليون ولم نأتي من اي بلد آخر

    • @RTX90-t
      @RTX90-t ปีที่แล้ว

      @@gjjhgyhh6036 بس كثير من الأمازيغ يقولون اصولنا من اليمن

    • @gjjhgyhh6036
      @gjjhgyhh6036 ปีที่แล้ว +3

      @@RTX90-t فقط القوميون العرب المتعصبون ينشرون هذه الإشاعات، الامازيغ لغتهم قريبة للغات الاخرى في شمال افريقيا مثل المصرية القديمة ومختلفة عن اللغات الموجودة في الجزيرة العربية، لا توجد صلة للامازيغ مع العرب من غير الدين.

    • @RTX90-t
      @RTX90-t ปีที่แล้ว

      @@gjjhgyhh6036 لا عندنا باليمن اللغة المهرية وهي قريبة جداً للغتهم

  • @khemisasma1642
    @khemisasma1642 11 หลายเดือนก่อน +5

    خلاصة القول ان عند الله الملتقى ❤ و كما قال الله و رسوله أن لا فرق بين الناس إلا بالتقوى

    • @Haveanicedaytoyou
      @Haveanicedaytoyou 8 หลายเดือนก่อน +1

      حقائق قد تصدم بعض الامازيغ:
      ذ. عبد السلام أجرير (امازيغي من الريف)
      بصفتي تخصصتُ في التاريخ وتخرجت من “شعبة التاريخ والحضارة” من جامعة محمد الأول بوجدة، وتتبعت هذه الأمور المتعلقة بالأمازيغية؛ لأنها تتعلق بثقافتي وأصولي، ولكونها حساسة وتعزف على وتر القومية والوطن، أقول:
      - لا وجود لشيء اسمه “السنة الأمازيغية”، على الأقل قبل 1970 على أبعد تقدير، بل هي السنة الفلاحية أو السنة الأعجمية… والعجم غير البربر في العرف والاستعمال.
      - لا وجود لاسم “الأمازيغ” بمعنى سكان شمال إفريقيا في كتب التاريخ: لا الكتب الإسلامية ولا العربية ولا الرومانية ولا اليونانية ولا القوطية ولا الوندالية ولا المصرية… بل اسمهم في كتب التاريخ هو “البربر” أو “الليبيون” أو “الإثيوبيون” أو “الفينيقيون”… وكل هذه التسميات هي لفروع من البربر وليس كل البربر. ولعل أقدم من ذكر كلمة “أمازيغ” هو ابن خلدون، حيث نسب بعض البربر (وليس كلهم) إلى مازيغ بن كنعان… فأول مصدر ترد فيه كلمة “أمازيغ” عربي إسلامي، ولكن متعصبي الأمازيغانية لا يعجبهم هذا.
      - لا وجود لحرف إسمه “التيفيناغ”، بل هذه الحروف جلها أنشئت إنشاء، وجدوا بعض الخربشات عند الطوارق، (حوالي 8 رموز، وليست حروفا) ثم نسجوا على منوالها واخترعوها، وكتبوها من اليسار إلى اليمين، مع أن هذه الرموز الطواريقية الصحراوية كانت توضع من فوق إلى الأسفل.
      هذا كله مع أن أجدادنا الأمازيغ كتبوا الأمازيغية بالحرف العربي وكفى، مثلهم مثل العجم من الترك والهند والكرد… كلهم تبنوا الحرف العربي، وهناك مخطوطات في التفسير والشعر والعقيدة بالأمازيغية بالحرف العربي…
      وأقدم حرف كتب به البربر بالاتفاق هو الحرف “الليبي الفينيقي” (Lybeco-Berber)، ولا يزال الخبراء حائرين في فك ألغازه لحد الساعة؛ لأنه ثنائي الوضع (Bilangue)…
      وأتحدى أي شخص يعطيني مصدرا قديما يطلق لفظ “أمازيغ” على البربر، أو أن يأتينا بأحد من المتقدمين سمى هذه السنة الفلاحية بالسنة الأمازيغية، أو أن هناك كتابا ألف بهذه الحروفة التيفيناغية، سواء من العرب أو من العجم أو من البربر، كل هذا لا وجود له…
      كل هذا أوهام وإنشاء لأشياء من العدم إنشاء من قبل أعداء الأمازيغ الذين تزعمهم الصهيوني الفرنسي “جاك بينيت” (Jacques Bénet) حامي الظهير البربري الفرنسي الذي فرضته فرنسا على المغرب للتفرقة بين الأمازيغ والعرب، فرفضه الجميع في عام سمي بـ”عام اللطيف”، و”جاك بينيت” هذا هو واضع العلم الأمازيغي، ومؤسس الأكاديمية الأمازيغية التي سيتولد عنها الكونجريس الأمازيغي…
      إن “العواطف عواصف”، البعض عندما يسمع هذه الحقائق يصدم فيتهجم علينا بدل أن يثبت عكسها بالمصادر والحقائق التاريخية…
      وحقيقة أخرى لا بد من بيانها هنا، وهي أن كل من لا يملك سندا ووثيقة تبين أصوله العربية في شمال إفريقيا فالأصل فيه أنه أمازيغي حتى يثبت العكس، سواء تكلم اللهجة الأمازيغية أو تكلم اللهجة العربية؛ لأن جل الأمازيغ قد تبنوا العربية لغة للتخاطب ونسوا لهجاتهم القديمة، كما تبنى قبائل الإفرنج (Les Franges) اللاتينية عندما هاجروا من شمال أوربا واستقروا في بلاد الغال “La Gaule ” (فرنسا حاليا)، أما هم في الأصل فجرمان لا علاقة لهم باللاتين…
      يتحسر الإنسان عندما يرى أناسا
      يريدون أن يحيوا أمورا مخالفة لثقافة الأمازيغ الحقيقية، فيحصرون تاريخ شعب عظيم في مجرد لبس الجلود وأكل الكساكيس والعصيدة وصبغ الأجسام ووضع شعر المعز على الرأس… الثقافة يا سادة أعظم من هذه الأمور البيدائية؛ الثقافة هي كل ما يعبر عن شعور وروح الإنسان ورقيه…
      إن ثقافة الأمازيغ (أو البربر) ثقافة اختلطت وامتزجت فيها ثقافة مجموعة من الشعوب (حوالي 7 قوميات متعاقبة على شمال إفريقيا)، آخرها الشعوب الإسلامية، فتولدت ما نراه اليوم من ثقافة فريدة في شمال إفريقيا، فهذه هي الثقافة الأمازيغية ولا مزيد عليها. ومن أراد أن يخترع شيئا لا أصل له فله ذلك، لكن لا ينسبه رجاء لنا ولأجدادنا الأمازيغ بهتانا وزورا، بارك الله فيكم ….

  • @mounirkajtih8688
    @mounirkajtih8688 ปีที่แล้ว +10

    ما شاء الله عليك يا حبيبي عمر هويدي ، أنا كأمازيغي من شمال المغرب أول مرة أسمع هذه المعلومات والله نورتينا .. معلومات صحيحة ودقيقة للغاية ، شكرا بزاف على مجهوداتك ..

  • @mR-de6tj
    @mR-de6tj 10 หลายเดือนก่อน +7

    من السعودية حاب اقول ان الشعب الامازيغي من العرب والعرب من الامازيغ وكلنا مسلمون واخوة لافرق بيننا بل كتبنا تاريخ من ذهب في فتوحات الاسلام جميعاً ونتم منى ونحنو منكم ❤🇸🇦

    • @AchmedBouzet
      @AchmedBouzet 9 หลายเดือนก่อน

      شكرت لك❤️❤️❤️

    • @Haveanicedaytoyou
      @Haveanicedaytoyou 8 หลายเดือนก่อน

      حقائق قد تصدم بعض الامازيغ:
      ذ. عبد السلام أجرير (امازيغي من الريف)
      بصفتي تخصصتُ في التاريخ وتخرجت من “شعبة التاريخ والحضارة” من جامعة محمد الأول بوجدة، وتتبعت هذه الأمور المتعلقة بالأمازيغية؛ لأنها تتعلق بثقافتي وأصولي، ولكونها حساسة وتعزف على وتر القومية والوطن، أقول:
      - لا وجود لشيء اسمه “السنة الأمازيغية”، على الأقل قبل 1970 على أبعد تقدير، بل هي السنة الفلاحية أو السنة الأعجمية… والعجم غير البربر في العرف والاستعمال.
      - لا وجود لاسم “الأمازيغ” بمعنى سكان شمال إفريقيا في كتب التاريخ: لا الكتب الإسلامية ولا العربية ولا الرومانية ولا اليونانية ولا القوطية ولا الوندالية ولا المصرية… بل اسمهم في كتب التاريخ هو “البربر” أو “الليبيون” أو “الإثيوبيون” أو “الفينيقيون”… وكل هذه التسميات هي لفروع من البربر وليس كل البربر. ولعل أقدم من ذكر كلمة “أمازيغ” هو ابن خلدون، حيث نسب بعض البربر (وليس كلهم) إلى مازيغ بن كنعان… فأول مصدر ترد فيه كلمة “أمازيغ” عربي إسلامي، ولكن متعصبي الأمازيغانية لا يعجبهم هذا.
      - لا وجود لحرف إسمه “التيفيناغ”، بل هذه الحروف جلها أنشئت إنشاء، وجدوا بعض الخربشات عند الطوارق، (حوالي 8 رموز، وليست حروفا) ثم نسجوا على منوالها واخترعوها، وكتبوها من اليسار إلى اليمين، مع أن هذه الرموز الطواريقية الصحراوية كانت توضع من فوق إلى الأسفل.
      هذا كله مع أن أجدادنا الأمازيغ كتبوا الأمازيغية بالحرف العربي وكفى، مثلهم مثل العجم من الترك والهند والكرد… كلهم تبنوا الحرف العربي، وهناك مخطوطات في التفسير والشعر والعقيدة بالأمازيغية بالحرف العربي…
      وأقدم حرف كتب به البربر بالاتفاق هو الحرف “الليبي الفينيقي” (Lybeco-Berber)، ولا يزال الخبراء حائرين في فك ألغازه لحد الساعة؛ لأنه ثنائي الوضع (Bilangue)…
      وأتحدى أي شخص يعطيني مصدرا قديما يطلق لفظ “أمازيغ” على البربر، أو أن يأتينا بأحد من المتقدمين سمى هذه السنة الفلاحية بالسنة الأمازيغية، أو أن هناك كتابا ألف بهذه الحروفة التيفيناغية، سواء من العرب أو من العجم أو من البربر، كل هذا لا وجود له…
      كل هذا أوهام وإنشاء لأشياء من العدم إنشاء من قبل أعداء الأمازيغ الذين تزعمهم الصهيوني الفرنسي “جاك بينيت” (Jacques Bénet) حامي الظهير البربري الفرنسي الذي فرضته فرنسا على المغرب للتفرقة بين الأمازيغ والعرب، فرفضه الجميع في عام سمي بـ”عام اللطيف”، و”جاك بينيت” هذا هو واضع العلم الأمازيغي، ومؤسس الأكاديمية الأمازيغية التي سيتولد عنها الكونجريس الأمازيغي…
      إن “العواطف عواصف”، البعض عندما يسمع هذه الحقائق يصدم فيتهجم علينا بدل أن يثبت عكسها بالمصادر والحقائق التاريخية…
      وحقيقة أخرى لا بد من بيانها هنا، وهي أن كل من لا يملك سندا ووثيقة تبين أصوله العربية في شمال إفريقيا فالأصل فيه أنه أمازيغي حتى يثبت العكس، سواء تكلم اللهجة الأمازيغية أو تكلم اللهجة العربية؛ لأن جل الأمازيغ قد تبنوا العربية لغة للتخاطب ونسوا لهجاتهم القديمة، كما تبنى قبائل الإفرنج (Les Franges) اللاتينية عندما هاجروا من شمال أوربا واستقروا في بلاد الغال “La Gaule ” (فرنسا حاليا)، أما هم في الأصل فجرمان لا علاقة لهم باللاتين…
      يتحسر الإنسان عندما يرى أناسا
      يريدون أن يحيوا أمورا مخالفة لثقافة الأمازيغ الحقيقية، فيحصرون تاريخ شعب عظيم في مجرد لبس الجلود وأكل الكساكيس والعصيدة وصبغ الأجسام ووضع شعر المعز على الرأس… الثقافة يا سادة أعظم من هذه الأمور البيدائية؛ الثقافة هي كل ما يعبر عن شعور وروح الإنسان ورقيه…
      إن ثقافة الأمازيغ (أو البربر) ثقافة اختلطت وامتزجت فيها ثقافة مجموعة من الشعوب (حوالي 7 قوميات متعاقبة على شمال إفريقيا)، آخرها الشعوب الإسلامية، فتولدت ما نراه اليوم من ثقافة فريدة في شمال إفريقيا، فهذه هي الثقافة الأمازيغية ولا مزيد عليها. ومن أراد أن يخترع شيئا لا أصل له فله ذلك، لكن لا ينسبه رجاء لنا ولأجدادنا الأمازيغ بهتانا وزورا، بارك الله فيكم .

  • @BarBar-ub7dd
    @BarBar-ub7dd ปีที่แล้ว +15

    انا امازيغي جزائري اعزنا الله بالإسلام واكرمنا باللغة العربية و افتخر بلغتي الأمازيغية

    • @Haveanicedaytoyou
      @Haveanicedaytoyou 8 หลายเดือนก่อน

      حقائق قد تصدم بعض الامازيغ:
      ذ. عبد السلام أجرير (امازيغي من الريف)
      بصفتي تخصصتُ في التاريخ وتخرجت من “شعبة التاريخ والحضارة” من جامعة محمد الأول بوجدة، وتتبعت هذه الأمور المتعلقة بالأمازيغية؛ لأنها تتعلق بثقافتي وأصولي، ولكونها حساسة وتعزف على وتر القومية والوطن، أقول:
      - لا وجود لشيء اسمه “السنة الأمازيغية”، على الأقل قبل 1970 على أبعد تقدير، بل هي السنة الفلاحية أو السنة الأعجمية… والعجم غير البربر في العرف والاستعمال.
      - لا وجود لاسم “الأمازيغ” بمعنى سكان شمال إفريقيا في كتب التاريخ: لا الكتب الإسلامية ولا العربية ولا الرومانية ولا اليونانية ولا القوطية ولا الوندالية ولا المصرية… بل اسمهم في كتب التاريخ هو “البربر” أو “الليبيون” أو “الإثيوبيون” أو “الفينيقيون”… وكل هذه التسميات هي لفروع من البربر وليس كل البربر. ولعل أقدم من ذكر كلمة “أمازيغ” هو ابن خلدون، حيث نسب بعض البربر (وليس كلهم) إلى مازيغ بن كنعان… فأول مصدر ترد فيه كلمة “أمازيغ” عربي إسلامي، ولكن متعصبي الأمازيغانية لا يعجبهم هذا.
      - لا وجود لحرف إسمه “التيفيناغ”، بل هذه الحروف جلها أنشئت إنشاء، وجدوا بعض الخربشات عند الطوارق، (حوالي 8 رموز، وليست حروفا) ثم نسجوا على منوالها واخترعوها، وكتبوها من اليسار إلى اليمين، مع أن هذه الرموز الطواريقية الصحراوية كانت توضع من فوق إلى الأسفل.
      هذا كله مع أن أجدادنا الأمازيغ كتبوا الأمازيغية بالحرف العربي وكفى، مثلهم مثل العجم من الترك والهند والكرد… كلهم تبنوا الحرف العربي، وهناك مخطوطات في التفسير والشعر والعقيدة بالأمازيغية بالحرف العربي…
      وأقدم حرف كتب به البربر بالاتفاق هو الحرف “الليبي الفينيقي” (Lybeco-Berber)، ولا يزال الخبراء حائرين في فك ألغازه لحد الساعة؛ لأنه ثنائي الوضع (Bilangue)…
      وأتحدى أي شخص يعطيني مصدرا قديما يطلق لفظ “أمازيغ” على البربر، أو أن يأتينا بأحد من المتقدمين سمى هذه السنة الفلاحية بالسنة الأمازيغية، أو أن هناك كتابا ألف بهذه الحروفة التيفيناغية، سواء من العرب أو من العجم أو من البربر، كل هذا لا وجود له…
      كل هذا أوهام وإنشاء لأشياء من العدم إنشاء من قبل أعداء الأمازيغ الذين تزعمهم الصهيوني الفرنسي “جاك بينيت” (Jacques Bénet) حامي الظهير البربري الفرنسي الذي فرضته فرنسا على المغرب للتفرقة بين الأمازيغ والعرب، فرفضه الجميع في عام سمي بـ”عام اللطيف”، و”جاك بينيت” هذا هو واضع العلم الأمازيغي، ومؤسس الأكاديمية الأمازيغية التي سيتولد عنها الكونجريس الأمازيغي…
      إن “العواطف عواصف”، البعض عندما يسمع هذه الحقائق يصدم فيتهجم علينا بدل أن يثبت عكسها بالمصادر والحقائق التاريخية…
      وحقيقة أخرى لا بد من بيانها هنا، وهي أن كل من لا يملك سندا ووثيقة تبين أصوله العربية في شمال إفريقيا فالأصل فيه أنه أمازيغي حتى يثبت العكس، سواء تكلم اللهجة الأمازيغية أو تكلم اللهجة العربية؛ لأن جل الأمازيغ قد تبنوا العربية لغة للتخاطب ونسوا لهجاتهم القديمة، كما تبنى قبائل الإفرنج (Les Franges) اللاتينية عندما هاجروا من شمال أوربا واستقروا في بلاد الغال “La Gaule ” (فرنسا حاليا)، أما هم في الأصل فجرمان لا علاقة لهم باللاتين…
      يتحسر الإنسان عندما يرى أناسا
      يريدون أن يحيوا أمورا مخالفة لثقافة الأمازيغ الحقيقية، فيحصرون تاريخ شعب عظيم في مجرد لبس الجلود وأكل الكساكيس والعصيدة وصبغ الأجسام ووضع شعر المعز على الرأس… الثقافة يا سادة أعظم من هذه الأمور البيدائية؛ الثقافة هي كل ما يعبر عن شعور وروح الإنسان ورقيه…
      إن ثقافة الأمازيغ (أو البربر) ثقافة اختلطت وامتزجت فيها ثقافة مجموعة من الشعوب (حوالي 7 قوميات متعاقبة على شمال إفريقيا)، آخرها الشعوب الإسلامية، فتولدت ما نراه اليوم من ثقافة فريدة في شمال إفريقيا، فهذه هي الثقافة الأمازيغية ولا مزيد عليها. ومن أراد أن يخترع شيئا لا أصل له فله ذلك، لكن لا ينسبه رجاء لنا ولأجدادنا الأمازيغ بهتانا وزورا، بارك الله فيكم ….

  • @anissa4710
    @anissa4710 9 หลายเดือนก่อน +1

    الحمد لله اننا مسلمين، الحمد لله على نعمة الاسلام ❤❤❤❤❤

  • @h5m9o
    @h5m9o ปีที่แล้ว +13

    love my amazighi brothers from kurdistan❤️☀️💚

    • @MalikDalam
      @MalikDalam ปีที่แล้ว +3

      Salutations à nos frères les kurdes

    • @Haveanicedaytoyou
      @Haveanicedaytoyou 8 หลายเดือนก่อน +1

      حقائق قد تصدم بعض الامازيغ:
      ذ. عبد السلام أجرير (امازيغي من الريف)
      بصفتي تخصصتُ في التاريخ وتخرجت من “شعبة التاريخ والحضارة” من جامعة محمد الأول بوجدة، وتتبعت هذه الأمور المتعلقة بالأمازيغية؛ لأنها تتعلق بثقافتي وأصولي، ولكونها حساسة وتعزف على وتر القومية والوطن، أقول:
      - لا وجود لشيء اسمه “السنة الأمازيغية”، على الأقل قبل 1970 على أبعد تقدير، بل هي السنة الفلاحية أو السنة الأعجمية… والعجم غير البربر في العرف والاستعمال.
      - لا وجود لاسم “الأمازيغ” بمعنى سكان شمال إفريقيا في كتب التاريخ: لا الكتب الإسلامية ولا العربية ولا الرومانية ولا اليونانية ولا القوطية ولا الوندالية ولا المصرية… بل اسمهم في كتب التاريخ هو “البربر” أو “الليبيون” أو “الإثيوبيون” أو “الفينيقيون”… وكل هذه التسميات هي لفروع من البربر وليس كل البربر. ولعل أقدم من ذكر كلمة “أمازيغ” هو ابن خلدون، حيث نسب بعض البربر (وليس كلهم) إلى مازيغ بن كنعان… فأول مصدر ترد فيه كلمة “أمازيغ” عربي إسلامي، ولكن متعصبي الأمازيغانية لا يعجبهم هذا.
      - لا وجود لحرف إسمه “التيفيناغ”، بل هذه الحروف جلها أنشئت إنشاء، وجدوا بعض الخربشات عند الطوارق، (حوالي 8 رموز، وليست حروفا) ثم نسجوا على منوالها واخترعوها، وكتبوها من اليسار إلى اليمين، مع أن هذه الرموز الطواريقية الصحراوية كانت توضع من فوق إلى الأسفل.
      هذا كله مع أن أجدادنا الأمازيغ كتبوا الأمازيغية بالحرف العربي وكفى، مثلهم مثل العجم من الترك والهند والكرد… كلهم تبنوا الحرف العربي، وهناك مخطوطات في التفسير والشعر والعقيدة بالأمازيغية بالحرف العربي…
      وأقدم حرف كتب به البربر بالاتفاق هو الحرف “الليبي الفينيقي” (Lybeco-Berber)، ولا يزال الخبراء حائرين في فك ألغازه لحد الساعة؛ لأنه ثنائي الوضع (Bilangue)…
      وأتحدى أي شخص يعطيني مصدرا قديما يطلق لفظ “أمازيغ” على البربر، أو أن يأتينا بأحد من المتقدمين سمى هذه السنة الفلاحية بالسنة الأمازيغية، أو أن هناك كتابا ألف بهذه الحروفة التيفيناغية، سواء من العرب أو من العجم أو من البربر، كل هذا لا وجود له…
      كل هذا أوهام وإنشاء لأشياء من العدم إنشاء من قبل أعداء الأمازيغ الذين تزعمهم الصهيوني الفرنسي “جاك بينيت” (Jacques Bénet) حامي الظهير البربري الفرنسي الذي فرضته فرنسا على المغرب للتفرقة بين الأمازيغ والعرب، فرفضه الجميع في عام سمي بـ”عام اللطيف”، و”جاك بينيت” هذا هو واضع العلم الأمازيغي، ومؤسس الأكاديمية الأمازيغية التي سيتولد عنها الكونجريس الأمازيغي…
      إن “العواطف عواصف”، البعض عندما يسمع هذه الحقائق يصدم فيتهجم علينا بدل أن يثبت عكسها بالمصادر والحقائق التاريخية…
      وحقيقة أخرى لا بد من بيانها هنا، وهي أن كل من لا يملك سندا ووثيقة تبين أصوله العربية في شمال إفريقيا فالأصل فيه أنه أمازيغي حتى يثبت العكس، سواء تكلم اللهجة الأمازيغية أو تكلم اللهجة العربية؛ لأن جل الأمازيغ قد تبنوا العربية لغة للتخاطب ونسوا لهجاتهم القديمة، كما تبنى قبائل الإفرنج (Les Franges) اللاتينية عندما هاجروا من شمال أوربا واستقروا في بلاد الغال “La Gaule ” (فرنسا حاليا)، أما هم في الأصل فجرمان لا علاقة لهم باللاتين…
      يتحسر الإنسان عندما يرى أناسا
      يريدون أن يحيوا أمورا مخالفة لثقافة الأمازيغ الحقيقية، فيحصرون تاريخ شعب عظيم في مجرد لبس الجلود وأكل الكساكيس والعصيدة وصبغ الأجسام ووضع شعر المعز على الرأس… الثقافة يا سادة أعظم من هذه الأمور البيدائية؛ الثقافة هي كل ما يعبر عن شعور وروح الإنسان ورقيه…
      إن ثقافة الأمازيغ (أو البربر) ثقافة اختلطت وامتزجت فيها ثقافة مجموعة من الشعوب (حوالي 7 قوميات متعاقبة على شمال إفريقيا)، آخرها الشعوب الإسلامية، فتولدت ما نراه اليوم من ثقافة فريدة في شمال إفريقيا، فهذه هي الثقافة الأمازيغية ولا مزيد عليها. ومن أراد أن يخترع شيئا لا أصل له فله ذلك، لكن لا ينسبه رجاء لنا ولأجدادنا الأمازيغ بهتانا وزورا، بارك الله فيكم ….

  • @mohamedoujdi5382
    @mohamedoujdi5382 ปีที่แล้ว +19

    أنا أمازيغي مسلم من سوس ، و احمد الله على نعمة الإسلام ، لا فرق بين عربي و أعجمي إلا بالتقوى .

    • @Haveanicedaytoyou
      @Haveanicedaytoyou 8 หลายเดือนก่อน

      حقائق قد تصدم بعض الامازيغ:
      ذ. عبد السلام أجرير (امازيغي من الريف)
      بصفتي تخصصتُ في التاريخ وتخرجت من “شعبة التاريخ والحضارة” من جامعة محمد الأول بوجدة، وتتبعت هذه الأمور المتعلقة بالأمازيغية؛ لأنها تتعلق بثقافتي وأصولي، ولكونها حساسة وتعزف على وتر القومية والوطن، أقول:
      - لا وجود لشيء اسمه “السنة الأمازيغية”، على الأقل قبل 1970 على أبعد تقدير، بل هي السنة الفلاحية أو السنة الأعجمية… والعجم غير البربر في العرف والاستعمال.
      - لا وجود لاسم “الأمازيغ” بمعنى سكان شمال إفريقيا في كتب التاريخ: لا الكتب الإسلامية ولا العربية ولا الرومانية ولا اليونانية ولا القوطية ولا الوندالية ولا المصرية… بل اسمهم في كتب التاريخ هو “البربر” أو “الليبيون” أو “الإثيوبيون” أو “الفينيقيون”… وكل هذه التسميات هي لفروع من البربر وليس كل البربر. ولعل أقدم من ذكر كلمة “أمازيغ” هو ابن خلدون، حيث نسب بعض البربر (وليس كلهم) إلى مازيغ بن كنعان… فأول مصدر ترد فيه كلمة “أمازيغ” عربي إسلامي، ولكن متعصبي الأمازيغانية لا يعجبهم هذا.
      - لا وجود لحرف إسمه “التيفيناغ”، بل هذه الحروف جلها أنشئت إنشاء، وجدوا بعض الخربشات عند الطوارق، (حوالي 8 رموز، وليست حروفا) ثم نسجوا على منوالها واخترعوها، وكتبوها من اليسار إلى اليمين، مع أن هذه الرموز الطواريقية الصحراوية كانت توضع من فوق إلى الأسفل.
      هذا كله مع أن أجدادنا الأمازيغ كتبوا الأمازيغية بالحرف العربي وكفى، مثلهم مثل العجم من الترك والهند والكرد… كلهم تبنوا الحرف العربي، وهناك مخطوطات في التفسير والشعر والعقيدة بالأمازيغية بالحرف العربي…
      وأقدم حرف كتب به البربر بالاتفاق هو الحرف “الليبي الفينيقي” (Lybeco-Berber)، ولا يزال الخبراء حائرين في فك ألغازه لحد الساعة؛ لأنه ثنائي الوضع (Bilangue)…
      وأتحدى أي شخص يعطيني مصدرا قديما يطلق لفظ “أمازيغ” على البربر، أو أن يأتينا بأحد من المتقدمين سمى هذه السنة الفلاحية بالسنة الأمازيغية، أو أن هناك كتابا ألف بهذه الحروفة التيفيناغية، سواء من العرب أو من العجم أو من البربر، كل هذا لا وجود له…
      كل هذا أوهام وإنشاء لأشياء من العدم إنشاء من قبل أعداء الأمازيغ الذين تزعمهم الصهيوني الفرنسي “جاك بينيت” (Jacques Bénet) حامي الظهير البربري الفرنسي الذي فرضته فرنسا على المغرب للتفرقة بين الأمازيغ والعرب، فرفضه الجميع في عام سمي بـ”عام اللطيف”، و”جاك بينيت” هذا هو واضع العلم الأمازيغي، ومؤسس الأكاديمية الأمازيغية التي سيتولد عنها الكونجريس الأمازيغي…
      إن “العواطف عواصف”، البعض عندما يسمع هذه الحقائق يصدم فيتهجم علينا بدل أن يثبت عكسها بالمصادر والحقائق التاريخية…
      وحقيقة أخرى لا بد من بيانها هنا، وهي أن كل من لا يملك سندا ووثيقة تبين أصوله العربية في شمال إفريقيا فالأصل فيه أنه أمازيغي حتى يثبت العكس، سواء تكلم اللهجة الأمازيغية أو تكلم اللهجة العربية؛ لأن جل الأمازيغ قد تبنوا العربية لغة للتخاطب ونسوا لهجاتهم القديمة، كما تبنى قبائل الإفرنج (Les Franges) اللاتينية عندما هاجروا من شمال أوربا واستقروا في بلاد الغال “La Gaule ” (فرنسا حاليا)، أما هم في الأصل فجرمان لا علاقة لهم باللاتين…
      يتحسر الإنسان عندما يرى أناسا
      يريدون أن يحيوا أمورا مخالفة لثقافة الأمازيغ الحقيقية، فيحصرون تاريخ شعب عظيم في مجرد لبس الجلود وأكل الكساكيس والعصيدة وصبغ الأجسام ووضع شعر المعز على الرأس… الثقافة يا سادة أعظم من هذه الأمور البيدائية؛ الثقافة هي كل ما يعبر عن شعور وروح الإنسان ورقيه…
      إن ثقافة الأمازيغ (أو البربر) ثقافة اختلطت وامتزجت فيها ثقافة مجموعة من الشعوب (حوالي 7 قوميات متعاقبة على شمال إفريقيا)، آخرها الشعوب الإسلامية، فتولدت ما نراه اليوم من ثقافة فريدة في شمال إفريقيا، فهذه هي الثقافة الأمازيغية ولا مزيد عليها. ومن أراد أن يخترع شيئا لا أصل له فله ذلك، لكن لا ينسبه رجاء لنا ولأجدادنا الأمازيغ بهتانا وزورا، بارك الله فيكم !!!

  • @kristinoolsen4643
    @kristinoolsen4643 ปีที่แล้ว +18

    كمسلم،،،،،اكبر تحيه،،،،لأخواننا الامازيغ،،،

    • @Haveanicedaytoyou
      @Haveanicedaytoyou 8 หลายเดือนก่อน +1

      حقائق قد تصدم بعض الامازيغ:
      ذ. عبد السلام أجرير (امازيغي من الريف)
      بصفتي تخصصتُ في التاريخ وتخرجت من “شعبة التاريخ والحضارة” من جامعة محمد الأول بوجدة، وتتبعت هذه الأمور المتعلقة بالأمازيغية؛ لأنها تتعلق بثقافتي وأصولي، ولكونها حساسة وتعزف على وتر القومية والوطن، أقول:
      - لا وجود لشيء اسمه “السنة الأمازيغية”، على الأقل قبل 1970 على أبعد تقدير، بل هي السنة الفلاحية أو السنة الأعجمية… والعجم غير البربر في العرف والاستعمال.
      - لا وجود لاسم “الأمازيغ” بمعنى سكان شمال إفريقيا في كتب التاريخ: لا الكتب الإسلامية ولا العربية ولا الرومانية ولا اليونانية ولا القوطية ولا الوندالية ولا المصرية… بل اسمهم في كتب التاريخ هو “البربر” أو “الليبيون” أو “الإثيوبيون” أو “الفينيقيون”… وكل هذه التسميات هي لفروع من البربر وليس كل البربر. ولعل أقدم من ذكر كلمة “أمازيغ” هو ابن خلدون، حيث نسب بعض البربر (وليس كلهم) إلى مازيغ بن كنعان… فأول مصدر ترد فيه كلمة “أمازيغ” عربي إسلامي، ولكن متعصبي الأمازيغانية لا يعجبهم هذا.
      - لا وجود لحرف إسمه “التيفيناغ”، بل هذه الحروف جلها أنشئت إنشاء، وجدوا بعض الخربشات عند الطوارق، (حوالي 8 رموز، وليست حروفا) ثم نسجوا على منوالها واخترعوها، وكتبوها من اليسار إلى اليمين، مع أن هذه الرموز الطواريقية الصحراوية كانت توضع من فوق إلى الأسفل.
      هذا كله مع أن أجدادنا الأمازيغ كتبوا الأمازيغية بالحرف العربي وكفى، مثلهم مثل العجم من الترك والهند والكرد… كلهم تبنوا الحرف العربي، وهناك مخطوطات في التفسير والشعر والعقيدة بالأمازيغية بالحرف العربي…
      وأقدم حرف كتب به البربر بالاتفاق هو الحرف “الليبي الفينيقي” (Lybeco-Berber)، ولا يزال الخبراء حائرين في فك ألغازه لحد الساعة؛ لأنه ثنائي الوضع (Bilangue)…
      وأتحدى أي شخص يعطيني مصدرا قديما يطلق لفظ “أمازيغ” على البربر، أو أن يأتينا بأحد من المتقدمين سمى هذه السنة الفلاحية بالسنة الأمازيغية، أو أن هناك كتابا ألف بهذه الحروفة التيفيناغية، سواء من العرب أو من العجم أو من البربر، كل هذا لا وجود له…
      كل هذا أوهام وإنشاء لأشياء من العدم إنشاء من قبل أعداء الأمازيغ الذين تزعمهم الصهيوني الفرنسي “جاك بينيت” (Jacques Bénet) حامي الظهير البربري الفرنسي الذي فرضته فرنسا على المغرب للتفرقة بين الأمازيغ والعرب، فرفضه الجميع في عام سمي بـ”عام اللطيف”، و”جاك بينيت” هذا هو واضع العلم الأمازيغي، ومؤسس الأكاديمية الأمازيغية التي سيتولد عنها الكونجريس الأمازيغي…
      إن “العواطف عواصف”، البعض عندما يسمع هذه الحقائق يصدم فيتهجم علينا بدل أن يثبت عكسها بالمصادر والحقائق التاريخية…
      وحقيقة أخرى لا بد من بيانها هنا، وهي أن كل من لا يملك سندا ووثيقة تبين أصوله العربية في شمال إفريقيا فالأصل فيه أنه أمازيغي حتى يثبت العكس، سواء تكلم اللهجة الأمازيغية أو تكلم اللهجة العربية؛ لأن جل الأمازيغ قد تبنوا العربية لغة للتخاطب ونسوا لهجاتهم القديمة، كما تبنى قبائل الإفرنج (Les Franges) اللاتينية عندما هاجروا من شمال أوربا واستقروا في بلاد الغال “La Gaule ” (فرنسا حاليا)، أما هم في الأصل فجرمان لا علاقة لهم باللاتين…
      يتحسر الإنسان عندما يرى أناسا
      يريدون أن يحيوا أمورا مخالفة لثقافة الأمازيغ الحقيقية، فيحصرون تاريخ شعب عظيم في مجرد لبس الجلود وأكل الكساكيس والعصيدة وصبغ الأجسام ووضع شعر المعز على الرأس… الثقافة يا سادة أعظم من هذه الأمور البيدائية؛ الثقافة هي كل ما يعبر عن شعور وروح الإنسان ورقيه…
      إن ثقافة الأمازيغ (أو البربر) ثقافة اختلطت وامتزجت فيها ثقافة مجموعة من الشعوب (حوالي 7 قوميات متعاقبة على شمال إفريقيا)، آخرها الشعوب الإسلامية، فتولدت ما نراه اليوم من ثقافة فريدة في شمال إفريقيا، فهذه هي الثقافة الأمازيغية ولا مزيد عليها. ومن أراد أن يخترع شيئا لا أصل له فله ذلك، لكن لا ينسبه رجاء لنا ولأجدادنا الأمازيغ بهتانا وزورا، بارك الله فيكم ….

  • @Saramokhrtari
    @Saramokhrtari 11 หลายเดือนก่อน +17

    أمازيغية مغربية وتحية لإخواننا العرب كلنا مسلمين تحية متبادلة إخواني العرب🇲🇦♓❤

    • @ginger4906
      @ginger4906 10 หลายเดือนก่อน

      معضم الأمازيغ في شمال أفريقيا الجزائر المغرب تونس ليبيا اشكالهم أوروبية بيض وعيون زرق ولا يشبهون العرب تماما وبحكم اوروبا قريبة جدا لشمال افريقيا فأكيد اصلهم من اوروبا والله اعلم وفالنهاية نحن مسلمين اخوة فالله

  • @SherifAhemedMouhamed-mj8nl
    @SherifAhemedMouhamed-mj8nl ปีที่แล้ว +9

    الأمازيغ سادة كرماء اماجد صفوة نخبة عزة عظماء أحبهم في الله وأحب جدتي كنزة الأوربية وأتمنى زيارتها وزيارة قبيلة الأوربى

    • @Haveanicedaytoyou
      @Haveanicedaytoyou 8 หลายเดือนก่อน

      حقائق قد تصدم بعض الامازيغ:
      ذ. عبد السلام أجرير (امازيغي من الريف)
      بصفتي تخصصتُ في التاريخ وتخرجت من “شعبة التاريخ والحضارة” من جامعة محمد الأول بوجدة، وتتبعت هذه الأمور المتعلقة بالأمازيغية؛ لأنها تتعلق بثقافتي وأصولي، ولكونها حساسة وتعزف على وتر القومية والوطن، أقول:
      - لا وجود لشيء اسمه “السنة الأمازيغية”، على الأقل قبل 1970 على أبعد تقدير، بل هي السنة الفلاحية أو السنة الأعجمية… والعجم غير البربر في العرف والاستعمال.
      - لا وجود لاسم “الأمازيغ” بمعنى سكان شمال إفريقيا في كتب التاريخ: لا الكتب الإسلامية ولا العربية ولا الرومانية ولا اليونانية ولا القوطية ولا الوندالية ولا المصرية… بل اسمهم في كتب التاريخ هو “البربر” أو “الليبيون” أو “الإثيوبيون” أو “الفينيقيون”… وكل هذه التسميات هي لفروع من البربر وليس كل البربر. ولعل أقدم من ذكر كلمة “أمازيغ” هو ابن خلدون، حيث نسب بعض البربر (وليس كلهم) إلى مازيغ بن كنعان… فأول مصدر ترد فيه كلمة “أمازيغ” عربي إسلامي، ولكن متعصبي الأمازيغانية لا يعجبهم هذا.
      - لا وجود لحرف إسمه “التيفيناغ”، بل هذه الحروف جلها أنشئت إنشاء، وجدوا بعض الخربشات عند الطوارق، (حوالي 8 رموز، وليست حروفا) ثم نسجوا على منوالها واخترعوها، وكتبوها من اليسار إلى اليمين، مع أن هذه الرموز الطواريقية الصحراوية كانت توضع من فوق إلى الأسفل.
      هذا كله مع أن أجدادنا الأمازيغ كتبوا الأمازيغية بالحرف العربي وكفى، مثلهم مثل العجم من الترك والهند والكرد… كلهم تبنوا الحرف العربي، وهناك مخطوطات في التفسير والشعر والعقيدة بالأمازيغية بالحرف العربي…
      وأقدم حرف كتب به البربر بالاتفاق هو الحرف “الليبي الفينيقي” (Lybeco-Berber)، ولا يزال الخبراء حائرين في فك ألغازه لحد الساعة؛ لأنه ثنائي الوضع (Bilangue)…
      وأتحدى أي شخص يعطيني مصدرا قديما يطلق لفظ “أمازيغ” على البربر، أو أن يأتينا بأحد من المتقدمين سمى هذه السنة الفلاحية بالسنة الأمازيغية، أو أن هناك كتابا ألف بهذه الحروفة التيفيناغية، سواء من العرب أو من العجم أو من البربر، كل هذا لا وجود له…
      كل هذا أوهام وإنشاء لأشياء من العدم إنشاء من قبل أعداء الأمازيغ الذين تزعمهم الصهيوني الفرنسي “جاك بينيت” (Jacques Bénet) حامي الظهير البربري الفرنسي الذي فرضته فرنسا على المغرب للتفرقة بين الأمازيغ والعرب، فرفضه الجميع في عام سمي بـ”عام اللطيف”، و”جاك بينيت” هذا هو واضع العلم الأمازيغي، ومؤسس الأكاديمية الأمازيغية التي سيتولد عنها الكونجريس الأمازيغي…
      إن “العواطف عواصف”، البعض عندما يسمع هذه الحقائق يصدم فيتهجم علينا بدل أن يثبت عكسها بالمصادر والحقائق التاريخية…
      وحقيقة أخرى لا بد من بيانها هنا، وهي أن كل من لا يملك سندا ووثيقة تبين أصوله العربية في شمال إفريقيا فالأصل فيه أنه أمازيغي حتى يثبت العكس، سواء تكلم اللهجة الأمازيغية أو تكلم اللهجة العربية؛ لأن جل الأمازيغ قد تبنوا العربية لغة للتخاطب ونسوا لهجاتهم القديمة، كما تبنى قبائل الإفرنج (Les Franges) اللاتينية عندما هاجروا من شمال أوربا واستقروا في بلاد الغال “La Gaule ” (فرنسا حاليا)، أما هم في الأصل فجرمان لا علاقة لهم باللاتين…
      يتحسر الإنسان عندما يرى أناسا
      يريدون أن يحيوا أمورا مخالفة لثقافة الأمازيغ الحقيقية، فيحصرون تاريخ شعب عظيم في مجرد لبس الجلود وأكل الكساكيس والعصيدة وصبغ الأجسام ووضع شعر المعز على الرأس… الثقافة يا سادة أعظم من هذه الأمور البيدائية؛ الثقافة هي كل ما يعبر عن شعور وروح الإنسان ورقيه…
      إن ثقافة الأمازيغ (أو البربر) ثقافة اختلطت وامتزجت فيها ثقافة مجموعة من الشعوب (حوالي 7 قوميات متعاقبة على شمال إفريقيا)، آخرها الشعوب الإسلامية، فتولدت ما نراه اليوم من ثقافة فريدة في شمال إفريقيا، فهذه هي الثقافة الأمازيغية ولا مزيد عليها. ومن أراد أن يخترع شيئا لا أصل له فله ذلك، لكن لا ينسبه رجاء لنا ولأجدادنا الأمازيغ بهتانا وزورا، بارك الله فيكم …..

  • @امياسمين-ف1ي
    @امياسمين-ف1ي ปีที่แล้ว +18

    انا سعيدة بقرائتي للتعليقات فأغلب الشعوب تحبنا انا امازيغية جزئرية وأفتخر بديني الاسلامي شكرا أخي عل هذه المعلومات

    • @ramzifouad3542
      @ramzifouad3542 ปีที่แล้ว +2

      الأمازيغ هم القبايلية كانت لهم دولة لهم الاستعمار الفرنسي وضعكم تحت الاستعمار زازايري

    • @ikrambek31
      @ikrambek31 ปีที่แล้ว

      ​@@ramzifouad3542الاستعمار العلوي لي راك تركعلهم

    • @ابنةالجزائرتلمسانالجزائر
      @ابنةالجزائرتلمسانالجزائر ปีที่แล้ว

      @@ramzifouad3542
      متى كان ذلك هل تعطينا السنوات التي كانت فيها القبائل دولة منفصلة و كذلك لو تعطينا خرائط و مراجع تؤكد هذا الهراء !

    • @mossadafia4283
      @mossadafia4283 10 หลายเดือนก่อน +1

      حياكي الله أختنا الأمازيجية ونفتخر بكم .🎉

    • @Haveanicedaytoyou
      @Haveanicedaytoyou 8 หลายเดือนก่อน

      حقائق قد تصدم بعض الامازيغ:
      ذ. عبد السلام أجرير (امازيغي من الريف)
      بصفتي تخصصتُ في التاريخ وتخرجت من “شعبة التاريخ والحضارة” من جامعة محمد الأول بوجدة، وتتبعت هذه الأمور المتعلقة بالأمازيغية؛ لأنها تتعلق بثقافتي وأصولي، ولكونها حساسة وتعزف على وتر القومية والوطن، أقول:
      - لا وجود لشيء اسمه “السنة الأمازيغية”، على الأقل قبل 1970 على أبعد تقدير، بل هي السنة الفلاحية أو السنة الأعجمية… والعجم غير البربر في العرف والاستعمال.
      - لا وجود لاسم “الأمازيغ” بمعنى سكان شمال إفريقيا في كتب التاريخ: لا الكتب الإسلامية ولا العربية ولا الرومانية ولا اليونانية ولا القوطية ولا الوندالية ولا المصرية… بل اسمهم في كتب التاريخ هو “البربر” أو “الليبيون” أو “الإثيوبيون” أو “الفينيقيون”… وكل هذه التسميات هي لفروع من البربر وليس كل البربر. ولعل أقدم من ذكر كلمة “أمازيغ” هو ابن خلدون، حيث نسب بعض البربر (وليس كلهم) إلى مازيغ بن كنعان… فأول مصدر ترد فيه كلمة “أمازيغ” عربي إسلامي، ولكن متعصبي الأمازيغانية لا يعجبهم هذا.
      - لا وجود لحرف إسمه “التيفيناغ”، بل هذه الحروف جلها أنشئت إنشاء، وجدوا بعض الخربشات عند الطوارق، (حوالي 8 رموز، وليست حروفا) ثم نسجوا على منوالها واخترعوها، وكتبوها من اليسار إلى اليمين، مع أن هذه الرموز الطواريقية الصحراوية كانت توضع من فوق إلى الأسفل.
      هذا كله مع أن أجدادنا الأمازيغ كتبوا الأمازيغية بالحرف العربي وكفى، مثلهم مثل العجم من الترك والهند والكرد… كلهم تبنوا الحرف العربي، وهناك مخطوطات في التفسير والشعر والعقيدة بالأمازيغية بالحرف العربي…
      وأقدم حرف كتب به البربر بالاتفاق هو الحرف “الليبي الفينيقي” (Lybeco-Berber)، ولا يزال الخبراء حائرين في فك ألغازه لحد الساعة؛ لأنه ثنائي الوضع (Bilangue)…
      وأتحدى أي شخص يعطيني مصدرا قديما يطلق لفظ “أمازيغ” على البربر، أو أن يأتينا بأحد من المتقدمين سمى هذه السنة الفلاحية بالسنة الأمازيغية، أو أن هناك كتابا ألف بهذه الحروفة التيفيناغية، سواء من العرب أو من العجم أو من البربر، كل هذا لا وجود له…
      كل هذا أوهام وإنشاء لأشياء من العدم إنشاء من قبل أعداء الأمازيغ الذين تزعمهم الصهيوني الفرنسي “جاك بينيت” (Jacques Bénet) حامي الظهير البربري الفرنسي الذي فرضته فرنسا على المغرب للتفرقة بين الأمازيغ والعرب، فرفضه الجميع في عام سمي بـ”عام اللطيف”، و”جاك بينيت” هذا هو واضع العلم الأمازيغي، ومؤسس الأكاديمية الأمازيغية التي سيتولد عنها الكونجريس الأمازيغي…
      إن “العواطف عواصف”، البعض عندما يسمع هذه الحقائق يصدم فيتهجم علينا بدل أن يثبت عكسها بالمصادر والحقائق التاريخية…
      وحقيقة أخرى لا بد من بيانها هنا، وهي أن كل من لا يملك سندا ووثيقة تبين أصوله العربية في شمال إفريقيا فالأصل فيه أنه أمازيغي حتى يثبت العكس، سواء تكلم اللهجة الأمازيغية أو تكلم اللهجة العربية؛ لأن جل الأمازيغ قد تبنوا العربية لغة للتخاطب ونسوا لهجاتهم القديمة، كما تبنى قبائل الإفرنج (Les Franges) اللاتينية عندما هاجروا من شمال أوربا واستقروا في بلاد الغال “La Gaule ” (فرنسا حاليا)، أما هم في الأصل فجرمان لا علاقة لهم باللاتين…
      يتحسر الإنسان عندما يرى أناسا
      يريدون أن يحيوا أمورا مخالفة لثقافة الأمازيغ الحقيقية، فيحصرون تاريخ شعب عظيم في مجرد لبس الجلود وأكل الكساكيس والعصيدة وصبغ الأجسام ووضع شعر المعز على الرأس… الثقافة يا سادة أعظم من هذه الأمور البيدائية؛ الثقافة هي كل ما يعبر عن شعور وروح الإنسان ورقيه…
      إن ثقافة الأمازيغ (أو البربر) ثقافة اختلطت وامتزجت فيها ثقافة مجموعة من الشعوب (حوالي 7 قوميات متعاقبة على شمال إفريقيا)، آخرها الشعوب الإسلامية، فتولدت ما نراه اليوم من ثقافة فريدة في شمال إفريقيا، فهذه هي الثقافة الأمازيغية ولا مزيد عليها. ومن أراد أن يخترع شيئا لا أصل له فله ذلك، لكن لا ينسبه رجاء لنا ولأجدادنا الأمازيغ بهتانا وزورا، بارك الله فيكم !!!

  • @nabilnabil-c7z
    @nabilnabil-c7z ปีที่แล้ว +7

    قال الله تعالى: واعتصمو بحبل الله جميعا ولا تفرقو

    • @NoAjrab
      @NoAjrab ปีที่แล้ว

      الله عندو حبل 😂😂😂

    • @nabilnabil-c7z
      @nabilnabil-c7z ปีที่แล้ว +2

      @@NoAjrab حسبي الله ونعم الوكيل

    • @NoAjrab
      @NoAjrab ปีที่แล้ว

      @@nabilnabil-c7z 😢😂😂

    • @محمدايادكاظم-ص9ق
      @محمدايادكاظم-ص9ق ปีที่แล้ว +2

      ​​@@NoAjrab انت ولي منا

    • @NoAjrab
      @NoAjrab ปีที่แล้ว

      @@محمدايادكاظم-ص9ق قل ياأيها الصلاعمة لاأعبد ماتعبدون ولاتعبدون ماأعبد 😂

  • @الحمدلله-ن4ع
    @الحمدلله-ن4ع 11 หลายเดือนก่อน +1

    مغربي عربي وقبيلتنا يعود اصلها لأرض الحجاز و بالظبط بنو هلال، استوطن اجدادي الجهة الشرقة من المغرب، قبيلة الحياينه العربية، و اعتز باخوتي الامازيغ، الحمد الله كبرنا و تربينا على دم واحد و قلب واحد و رجل واحد و ما بينا فرق، مؤخرا صارت خرجات من هنا و هناك لزرع الفتنه بين العرب و الامازيغ لكن لا تؤثر في شئ، حفظ الله أمة محمد عليه افضل الصلاة و ازكى السلام، و كما قال الحبيب صلى الله عليه و سلم، دعوها فإنها فتنه نتنه

  • @عباس-ن7ث2ذ
    @عباس-ن7ث2ذ ปีที่แล้ว +41

    عاش يمينك يا مبدع ارجوك
    استاذ عمرو اعمل حلقة عن تاريخ العراق
    ( أرض ِ العُلماءِ والشُعراءِ ومَهدِ الحَضاراتِ)
    مين يتفق معي يضع لايك 🇪🇬❤🇮🇶

  • @mohammedlaib1847
    @mohammedlaib1847 ปีที่แล้ว +20

    نحن الامازيغ و بضبط من قبيلة الشاوية شرق الجزاير ولغتنا الامازيغية وتحية لجميع امازيغ العالم

    • @fayrouz5459
      @fayrouz5459 ปีที่แล้ว

      هل تتحدثون فقط بها ام تدرسوها قراءه وكتابه وعندكم كتب وماهي حروفكم ممكن توضيح اخي الكريم وهل تتحدثون وتكتبون بالعربيه بسبب الاسلام

    • @mohammedlaib1847
      @mohammedlaib1847 ปีที่แล้ว

      @@fayrouz5459 نعم اختي الكريمة نحن نتحدث بلغتنا الامازيغية في البيت و الاصدقاء و حتى في الاسواق و نستمع الى موسيقانا الامازيغية و حتى في الاحتفالات لدينا عيد راس السنة الامازيغية 12جانفي و تقويمنا اقدم من التقويم الميلادي 2974عام اي منذ انتصار الملك الامازيغي شيشناق على الفرعون المصري رمسيس الاول ، بالنسبة لخط التيفيناغ و هو حروف الابجدية الامازيغية و هنالك كتب قديمة وجديدة منها كتب القديس دوناتوس و ابن خلدون و ابن فرناس و للاسف معظم الكتب القديمة موجودة في جامعات اوروبا وامريكا اخذها مؤرخون الاستعمار ، الامازيغ اول شعب حاول الطيران و متفوقون في مجالات العلم والموسيقى الفنان ايدير والرياضة (زين الدين زيدان بن زيمة رياض محرز حكيمي ...) بالنسبة للغة العربية هي ايضا تعتبر ثقافتنا لقرون و ليس بسبب الاسلام فقط .. بل ان مشروع نابوليون لخلق القومية العربية وذالك لكسر الدولة العثمانية تواصل مع سياسة الاستعمار الفرنسي لشمال افريقيا بعد ان اتضع للمستعمر ان القباءل الامازيغية شرسة و تعريبها افضل خيار لتغيير هويتها و سلخ مقوماتها و لكن جيل اليوم اكثر وعي وهو في الطريق الصحيح للحفاظ على انتماءه و اصله وتطوير مجتمع واع و مثقف و منتج و قوي و متحضر يبني مستقبله على اسس صحيحة قوامها العلم و التاريخ

    • @lilyrose4089
      @lilyrose4089 ปีที่แล้ว +3

      ​@@fayrouz5459تدرس في المدارس و حتى في الامتحانات النهائية لكن تحديدا في منطقة القبائل و هناك يوم وطني للسنة الاماريغية و اللغة و اغلب الجزائريين اصلنا امازيغ

    • @Erinna.1
      @Erinna.1 ปีที่แล้ว

      @@fayrouz5459نعم لها حروف و قواعد و ندرسها في المدارس و هي اللغه الرسميه الثانيه في الجزائر بعد اللغه العربيه و ندرس كذالك العربيه زي ما ندرس الامازيغيه

    • @ee_th
      @ee_th ปีที่แล้ว

      ​@@fayrouz5459نتكلم بها مع بعضنا و ندرسها اما العربية لا نعرفها الى بعد دخولنا للمدارس

  • @djamelsahed
    @djamelsahed ปีที่แล้ว +3

    الشيئ الواضح في الفيديو هذا هو أنك قمت بعمل بحثي كبير تستهل كل التقدير عليه، إليك تحية خالصة من أخيك العربي الأمازيغي القبائلي الجزائري المسلم.

  • @mariyaabaouche6884
    @mariyaabaouche6884 9 หลายเดือนก่อน +1

    امازيغية مغربية مسلمة سنية و الحمد لله، من اتحادية قبائل أيت عطا الصنهاجية في الجنوب الشرقي للمغرب هن اهم شخصيات قبيلتنا القائد " عسو اوبسلام" الذي حارب الاستعمار بوسائل بدائية على جبل صاغرو و المقاومة عدحو موح التي قتلت 40 جندي فرنسي
    نعتز و نفتخر بامازيغيتنا نحب من يحبنا و يحترم لغتنا عالمنا و ثقافتنا💚💙❤️💛ⵣ
    ⴰⵢⵢⵓⵣ ⵉⵎⴰⵣⵉⵖⴻⵏ 🇲🇦♥️🇩🇿♥️🇹🇳♥️🇱🇾♥️🇲🇱♥️🇳🇪♥️🇪🇬

    • @Haveanicedaytoyou
      @Haveanicedaytoyou 8 หลายเดือนก่อน +1

      حقائق قد تصدم بعض الامازيغ:
      ذ. عبد السلام أجرير (امازيغي من الريف)
      بصفتي تخصصتُ في التاريخ وتخرجت من “شعبة التاريخ والحضارة” من جامعة محمد الأول بوجدة، وتتبعت هذه الأمور المتعلقة بالأمازيغية؛ لأنها تتعلق بثقافتي وأصولي، ولكونها حساسة وتعزف على وتر القومية والوطن، أقول:
      - لا وجود لشيء اسمه “السنة الأمازيغية”، على الأقل قبل 1970 على أبعد تقدير، بل هي السنة الفلاحية أو السنة الأعجمية… والعجم غير البربر في العرف والاستعمال.
      - لا وجود لاسم “الأمازيغ” بمعنى سكان شمال إفريقيا في كتب التاريخ: لا الكتب الإسلامية ولا العربية ولا الرومانية ولا اليونانية ولا القوطية ولا الوندالية ولا المصرية… بل اسمهم في كتب التاريخ هو “البربر” أو “الليبيون” أو “الإثيوبيون” أو “الفينيقيون”… وكل هذه التسميات هي لفروع من البربر وليس كل البربر. ولعل أقدم من ذكر كلمة “أمازيغ” هو ابن خلدون، حيث نسب بعض البربر (وليس كلهم) إلى مازيغ بن كنعان… فأول مصدر ترد فيه كلمة “أمازيغ” عربي إسلامي، ولكن متعصبي الأمازيغانية لا يعجبهم هذا.
      - لا وجود لحرف إسمه “التيفيناغ”، بل هذه الحروف جلها أنشئت إنشاء، وجدوا بعض الخربشات عند الطوارق، (حوالي 8 رموز، وليست حروفا) ثم نسجوا على منوالها واخترعوها، وكتبوها من اليسار إلى اليمين، مع أن هذه الرموز الطواريقية الصحراوية كانت توضع من فوق إلى الأسفل.
      هذا كله مع أن أجدادنا الأمازيغ كتبوا الأمازيغية بالحرف العربي وكفى، مثلهم مثل العجم من الترك والهند والكرد… كلهم تبنوا الحرف العربي، وهناك مخطوطات في التفسير والشعر والعقيدة بالأمازيغية بالحرف العربي…
      وأقدم حرف كتب به البربر بالاتفاق هو الحرف “الليبي الفينيقي” (Lybeco-Berber)، ولا يزال الخبراء حائرين في فك ألغازه لحد الساعة؛ لأنه ثنائي الوضع (Bilangue)…
      وأتحدى أي شخص يعطيني مصدرا قديما يطلق لفظ “أمازيغ” على البربر، أو أن يأتينا بأحد من المتقدمين سمى هذه السنة الفلاحية بالسنة الأمازيغية، أو أن هناك كتابا ألف بهذه الحروفة التيفيناغية، سواء من العرب أو من العجم أو من البربر، كل هذا لا وجود له…
      كل هذا أوهام وإنشاء لأشياء من العدم إنشاء من قبل أعداء الأمازيغ الذين تزعمهم الصهيوني الفرنسي “جاك بينيت” (Jacques Bénet) حامي الظهير البربري الفرنسي الذي فرضته فرنسا على المغرب للتفرقة بين الأمازيغ والعرب، فرفضه الجميع في عام سمي بـ”عام اللطيف”، و”جاك بينيت” هذا هو واضع العلم الأمازيغي، ومؤسس الأكاديمية الأمازيغية التي سيتولد عنها الكونجريس الأمازيغي…
      إن “العواطف عواصف”، البعض عندما يسمع هذه الحقائق يصدم فيتهجم علينا بدل أن يثبت عكسها بالمصادر والحقائق التاريخية…
      وحقيقة أخرى لا بد من بيانها هنا، وهي أن كل من لا يملك سندا ووثيقة تبين أصوله العربية في شمال إفريقيا فالأصل فيه أنه أمازيغي حتى يثبت العكس، سواء تكلم اللهجة الأمازيغية أو تكلم اللهجة العربية؛ لأن جل الأمازيغ قد تبنوا العربية لغة للتخاطب ونسوا لهجاتهم القديمة، كما تبنى قبائل الإفرنج (Les Franges) اللاتينية عندما هاجروا من شمال أوربا واستقروا في بلاد الغال “La Gaule ” (فرنسا حاليا)، أما هم في الأصل فجرمان لا علاقة لهم باللاتين…
      يتحسر الإنسان عندما يرى أناسا
      يريدون أن يحيوا أمورا مخالفة لثقافة الأمازيغ الحقيقية، فيحصرون تاريخ شعب عظيم في مجرد لبس الجلود وأكل الكساكيس والعصيدة وصبغ الأجسام ووضع شعر المعز على الرأس… الثقافة يا سادة أعظم من هذه الأمور البيدائية؛ الثقافة هي كل ما يعبر عن شعور وروح الإنسان ورقيه…
      إن ثقافة الأمازيغ (أو البربر) ثقافة اختلطت وامتزجت فيها ثقافة مجموعة من الشعوب (حوالي 7 قوميات متعاقبة على شمال إفريقيا)، آخرها الشعوب الإسلامية، فتولدت ما نراه اليوم من ثقافة فريدة في شمال إفريقيا، فهذه هي الثقافة الأمازيغية ولا مزيد عليها. ومن أراد أن يخترع شيئا لا أصل له فله ذلك، لكن لا ينسبه رجاء لنا ولأجدادنا الأمازيغ بهتانا وزورا، بارك الله فيكم !!!

  • @عزالدينالعمرالعمر
    @عزالدينالعمرالعمر ปีที่แล้ว +20

    حلقة عن تركستان الشرقية وأحتلال الصين🇨🇳لها وحلقة عن أقليم أراكان في بورما 🇲🇲 أو ميانمار وأضطهاد المسلمين وأستمر يا مؤرخ متابعك من سوريا محافظة إدلب

    • @Haveanicedaytoyou
      @Haveanicedaytoyou 8 หลายเดือนก่อน

      حقائق قد تصدم بعض الامازيغ:
      ذ. عبد السلام أجرير (امازيغي من الريف)
      بصفتي تخصصتُ في التاريخ وتخرجت من “شعبة التاريخ والحضارة” من جامعة محمد الأول بوجدة، وتتبعت هذه الأمور المتعلقة بالأمازيغية؛ لأنها تتعلق بثقافتي وأصولي، ولكونها حساسة وتعزف على وتر القومية والوطن، أقول:
      - لا وجود لشيء اسمه “السنة الأمازيغية”، على الأقل قبل 1970 على أبعد تقدير، بل هي السنة الفلاحية أو السنة الأعجمية… والعجم غير البربر في العرف والاستعمال.
      - لا وجود لاسم “الأمازيغ” بمعنى سكان شمال إفريقيا في كتب التاريخ: لا الكتب الإسلامية ولا العربية ولا الرومانية ولا اليونانية ولا القوطية ولا الوندالية ولا المصرية… بل اسمهم في كتب التاريخ هو “البربر” أو “الليبيون” أو “الإثيوبيون” أو “الفينيقيون”… وكل هذه التسميات هي لفروع من البربر وليس كل البربر. ولعل أقدم من ذكر كلمة “أمازيغ” هو ابن خلدون، حيث نسب بعض البربر (وليس كلهم) إلى مازيغ بن كنعان… فأول مصدر ترد فيه كلمة “أمازيغ” عربي إسلامي، ولكن متعصبي الأمازيغانية لا يعجبهم هذا.
      - لا وجود لحرف إسمه “التيفيناغ”، بل هذه الحروف جلها أنشئت إنشاء، وجدوا بعض الخربشات عند الطوارق، (حوالي 8 رموز، وليست حروفا) ثم نسجوا على منوالها واخترعوها، وكتبوها من اليسار إلى اليمين، مع أن هذه الرموز الطواريقية الصحراوية كانت توضع من فوق إلى الأسفل.
      هذا كله مع أن أجدادنا الأمازيغ كتبوا الأمازيغية بالحرف العربي وكفى، مثلهم مثل العجم من الترك والهند والكرد… كلهم تبنوا الحرف العربي، وهناك مخطوطات في التفسير والشعر والعقيدة بالأمازيغية بالحرف العربي…
      وأقدم حرف كتب به البربر بالاتفاق هو الحرف “الليبي الفينيقي” (Lybeco-Berber)، ولا يزال الخبراء حائرين في فك ألغازه لحد الساعة؛ لأنه ثنائي الوضع (Bilangue)…
      وأتحدى أي شخص يعطيني مصدرا قديما يطلق لفظ “أمازيغ” على البربر، أو أن يأتينا بأحد من المتقدمين سمى هذه السنة الفلاحية بالسنة الأمازيغية، أو أن هناك كتابا ألف بهذه الحروفة التيفيناغية، سواء من العرب أو من العجم أو من البربر، كل هذا لا وجود له…
      كل هذا أوهام وإنشاء لأشياء من العدم إنشاء من قبل أعداء الأمازيغ الذين تزعمهم الصهيوني الفرنسي “جاك بينيت” (Jacques Bénet) حامي الظهير البربري الفرنسي الذي فرضته فرنسا على المغرب للتفرقة بين الأمازيغ والعرب، فرفضه الجميع في عام سمي بـ”عام اللطيف”، و”جاك بينيت” هذا هو واضع العلم الأمازيغي، ومؤسس الأكاديمية الأمازيغية التي سيتولد عنها الكونجريس الأمازيغي…
      إن “العواطف عواصف”، البعض عندما يسمع هذه الحقائق يصدم فيتهجم علينا بدل أن يثبت عكسها بالمصادر والحقائق التاريخية…
      وحقيقة أخرى لا بد من بيانها هنا، وهي أن كل من لا يملك سندا ووثيقة تبين أصوله العربية في شمال إفريقيا فالأصل فيه أنه أمازيغي حتى يثبت العكس، سواء تكلم اللهجة الأمازيغية أو تكلم اللهجة العربية؛ لأن جل الأمازيغ قد تبنوا العربية لغة للتخاطب ونسوا لهجاتهم القديمة، كما تبنى قبائل الإفرنج (Les Franges) اللاتينية عندما هاجروا من شمال أوربا واستقروا في بلاد الغال “La Gaule ” (فرنسا حاليا)، أما هم في الأصل فجرمان لا علاقة لهم باللاتين…
      يتحسر الإنسان عندما يرى أناسا
      يريدون أن يحيوا أمورا مخالفة لثقافة الأمازيغ الحقيقية، فيحصرون تاريخ شعب عظيم في مجرد لبس الجلود وأكل الكساكيس والعصيدة وصبغ الأجسام ووضع شعر المعز على الرأس… الثقافة يا سادة أعظم من هذه الأمور البيدائية؛ الثقافة هي كل ما يعبر عن شعور وروح الإنسان ورقيه…
      إن ثقافة الأمازيغ (أو البربر) ثقافة اختلطت وامتزجت فيها ثقافة مجموعة من الشعوب (حوالي 7 قوميات متعاقبة على شمال إفريقيا)، آخرها الشعوب الإسلامية، فتولدت ما نراه اليوم من ثقافة فريدة في شمال إفريقيا، فهذه هي الثقافة الأمازيغية ولا مزيد عليها. ومن أراد أن يخترع شيئا لا أصل له فله ذلك، لكن لا ينسبه رجاء لنا ولأجدادنا الأمازيغ بهتانا وزورا، بارك الله فيكم !!!

  • @najibmaroc4843
    @najibmaroc4843 ปีที่แล้ว +7

    انا مغربي عربي تحياتي لاخواني الامازيغ المغرب و شمال افريقيا 🇲🇦❤️

    • @ee_th
      @ee_th ปีที่แล้ว +4

      مغربي عربي لا يمكن انت مستعرب او مستوطن المغاربة هم الأمازيغ و الباقي وافدين و مستوطنين

    • @najibmaroc4843
      @najibmaroc4843 ปีที่แล้ว

      @@ee_th 🤣🤣🤣🤣

  • @Siramstore
    @Siramstore ปีที่แล้ว +16

    تحية لك من امازيغي مغربي على هذه المعلومات النافعة للعقول المتعطشة، وآمل أن تتغير عقلية التعريب لشمال افريقيا، ولا فرق بين عربي وعجمي الا بالتقوى

    • @nadiraboughlita5791
      @nadiraboughlita5791 ปีที่แล้ว +2

      ماذا تقصد بتغيير عقلية التعريب؟ هل تقصد القضاء على العربية أو وضعها في زاوية ضيقة و إحلال محلها الأمازيغية و الفرنسية كما يطالب البعض منكم ؟ ان كنتم تقصدون ذلك فهذا طبعا مرفوض

    • @Siramstore
      @Siramstore ปีที่แล้ว +4

      @@nadiraboughlita5791
      لم أقصد هذا
      لكن ما قلته الآن هو ما فعلوا مع الأمازيغية

    • @husam9766
      @husam9766 ปีที่แล้ว +1

      لكن الامازيغية لغة ميتة ليس لها معجم او كتب او تراث او تاريخ واضح..و الدليل انه لا توجد دولة واحدة في العالم اعتمدتها في دوائرها الحكومية..حتى القوميين الامازيغ (البربر) يتكلمون الفرنسية (لكرههم للعربية) و لكنهم لا يستطيعون التحدث باللغة الامازيغية المزعومة لانها مجرد لهجة لخليط من اللغات

    • @Siramstore
      @Siramstore ปีที่แล้ว +1

      @@husam9766
      Awit ghlalak
      Do mani ghatisant ikra
      ادرس تاريخك وتعال أعلمك تاريخ الأمازيغ ولغتهم

    • @Erinna.1
      @Erinna.1 ปีที่แล้ว

      @@husam9766كيف للهجه ان تكون لغه رسميه ثانيه لدول مثل الجزائر و المغرب و كيف لما ان ندرسها في المدارس اذا هي لهجه و كيف لها حروف و قواعد اذا هي لهجه ثقف نفسك و ازح الغل و الحقد من قلبك

  • @fatimazahrakrall8065
    @fatimazahrakrall8065 ปีที่แล้ว +14

    انا مغربية أمازيغية مورية وافتخر ومتمسكة ب هويتي 🇲🇦👍

    • @nexusiu_wo
      @nexusiu_wo 9 หลายเดือนก่อน

      زيدي كملي: برغواطية بوسبيرية سينغالية😂😂😂

    • @Haveanicedaytoyou
      @Haveanicedaytoyou 8 หลายเดือนก่อน

      حقائق قد تصدم بعض الامازيغ:
      ذ. عبد السلام أجرير (امازيغي من الريف)
      بصفتي تخصصتُ في التاريخ وتخرجت من “شعبة التاريخ والحضارة” من جامعة محمد الأول بوجدة، وتتبعت هذه الأمور المتعلقة بالأمازيغية؛ لأنها تتعلق بثقافتي وأصولي، ولكونها حساسة وتعزف على وتر القومية والوطن، أقول:
      - لا وجود لشيء اسمه “السنة الأمازيغية”، على الأقل قبل 1970 على أبعد تقدير، بل هي السنة الفلاحية أو السنة الأعجمية… والعجم غير البربر في العرف والاستعمال.
      - لا وجود لاسم “الأمازيغ” بمعنى سكان شمال إفريقيا في كتب التاريخ: لا الكتب الإسلامية ولا العربية ولا الرومانية ولا اليونانية ولا القوطية ولا الوندالية ولا المصرية… بل اسمهم في كتب التاريخ هو “البربر” أو “الليبيون” أو “الإثيوبيون” أو “الفينيقيون”… وكل هذه التسميات هي لفروع من البربر وليس كل البربر. ولعل أقدم من ذكر كلمة “أمازيغ” هو ابن خلدون، حيث نسب بعض البربر (وليس كلهم) إلى مازيغ بن كنعان… فأول مصدر ترد فيه كلمة “أمازيغ” عربي إسلامي، ولكن متعصبي الأمازيغانية لا يعجبهم هذا.
      - لا وجود لحرف إسمه “التيفيناغ”، بل هذه الحروف جلها أنشئت إنشاء، وجدوا بعض الخربشات عند الطوارق، (حوالي 8 رموز، وليست حروفا) ثم نسجوا على منوالها واخترعوها، وكتبوها من اليسار إلى اليمين، مع أن هذه الرموز الطواريقية الصحراوية كانت توضع من فوق إلى الأسفل.
      هذا كله مع أن أجدادنا الأمازيغ كتبوا الأمازيغية بالحرف العربي وكفى، مثلهم مثل العجم من الترك والهند والكرد… كلهم تبنوا الحرف العربي، وهناك مخطوطات في التفسير والشعر والعقيدة بالأمازيغية بالحرف العربي…
      وأقدم حرف كتب به البربر بالاتفاق هو الحرف “الليبي الفينيقي” (Lybeco-Berber)، ولا يزال الخبراء حائرين في فك ألغازه لحد الساعة؛ لأنه ثنائي الوضع (Bilangue)…
      وأتحدى أي شخص يعطيني مصدرا قديما يطلق لفظ “أمازيغ” على البربر، أو أن يأتينا بأحد من المتقدمين سمى هذه السنة الفلاحية بالسنة الأمازيغية، أو أن هناك كتابا ألف بهذه الحروفة التيفيناغية، سواء من العرب أو من العجم أو من البربر، كل هذا لا وجود له…
      كل هذا أوهام وإنشاء لأشياء من العدم إنشاء من قبل أعداء الأمازيغ الذين تزعمهم الصهيوني الفرنسي “جاك بينيت” (Jacques Bénet) حامي الظهير البربري الفرنسي الذي فرضته فرنسا على المغرب للتفرقة بين الأمازيغ والعرب، فرفضه الجميع في عام سمي بـ”عام اللطيف”، و”جاك بينيت” هذا هو واضع العلم الأمازيغي، ومؤسس الأكاديمية الأمازيغية التي سيتولد عنها الكونجريس الأمازيغي…
      إن “العواطف عواصف”، البعض عندما يسمع هذه الحقائق يصدم فيتهجم علينا بدل أن يثبت عكسها بالمصادر والحقائق التاريخية…
      وحقيقة أخرى لا بد من بيانها هنا، وهي أن كل من لا يملك سندا ووثيقة تبين أصوله العربية في شمال إفريقيا فالأصل فيه أنه أمازيغي حتى يثبت العكس، سواء تكلم اللهجة الأمازيغية أو تكلم اللهجة العربية؛ لأن جل الأمازيغ قد تبنوا العربية لغة للتخاطب ونسوا لهجاتهم القديمة، كما تبنى قبائل الإفرنج (Les Franges) اللاتينية عندما هاجروا من شمال أوربا واستقروا في بلاد الغال “La Gaule ” (فرنسا حاليا)، أما هم في الأصل فجرمان لا علاقة لهم باللاتين…
      يتحسر الإنسان عندما يرى أناسا
      يريدون أن يحيوا أمورا مخالفة لثقافة الأمازيغ الحقيقية، فيحصرون تاريخ شعب عظيم في مجرد لبس الجلود وأكل الكساكيس والعصيدة وصبغ الأجسام ووضع شعر المعز على الرأس… الثقافة يا سادة أعظم من هذه الأمور البيدائية؛ الثقافة هي كل ما يعبر عن شعور وروح الإنسان ورقيه…
      إن ثقافة الأمازيغ (أو البربر) ثقافة اختلطت وامتزجت فيها ثقافة مجموعة من الشعوب (حوالي 7 قوميات متعاقبة على شمال إفريقيا)، آخرها الشعوب الإسلامية، فتولدت ما نراه اليوم من ثقافة فريدة في شمال إفريقيا، فهذه هي الثقافة الأمازيغية ولا مزيد عليها. ومن أراد أن يخترع شيئا لا أصل له فله ذلك، لكن لا ينسبه رجاء لنا ولأجدادنا الأمازيغ بهتانا وزورا، بارك الله فيكم …..

    • @Denmark-x1r
      @Denmark-x1r 5 หลายเดือนก่อน

      مستحيل اتعاطى اللغة العربية حتى لو مسلمة لكن افتخر بامازغيتي وما من أعرف ومنطقتي بكل العالم

  • @امعدنان-ض5ف
    @امعدنان-ض5ف ปีที่แล้ว +7

    اللهم اعز الاسلام والمسلمين اينما كانوا لافرق بينهم سواء عرب او امازيغ او غيرهم كلنا سواسية والحمد لله 🤝🤝🤝

  • @SaraQassid
    @SaraQassid ปีที่แล้ว +8

    أمازيغية من المغرب من سوس الشلوح 🇲🇦✋🏻

    • @Haveanicedaytoyou
      @Haveanicedaytoyou 8 หลายเดือนก่อน +1

      حقائق قد تصدم بعض الامازيغ:
      ذ. عبد السلام أجرير (امازيغي من الريف)
      بصفتي تخصصتُ في التاريخ وتخرجت من “شعبة التاريخ والحضارة” من جامعة محمد الأول بوجدة، وتتبعت هذه الأمور المتعلقة بالأمازيغية؛ لأنها تتعلق بثقافتي وأصولي، ولكونها حساسة وتعزف على وتر القومية والوطن، أقول:
      - لا وجود لشيء اسمه “السنة الأمازيغية”، على الأقل قبل 1970 على أبعد تقدير، بل هي السنة الفلاحية أو السنة الأعجمية… والعجم غير البربر في العرف والاستعمال.
      - لا وجود لاسم “الأمازيغ” بمعنى سكان شمال إفريقيا في كتب التاريخ: لا الكتب الإسلامية ولا العربية ولا الرومانية ولا اليونانية ولا القوطية ولا الوندالية ولا المصرية… بل اسمهم في كتب التاريخ هو “البربر” أو “الليبيون” أو “الإثيوبيون” أو “الفينيقيون”… وكل هذه التسميات هي لفروع من البربر وليس كل البربر. ولعل أقدم من ذكر كلمة “أمازيغ” هو ابن خلدون، حيث نسب بعض البربر (وليس كلهم) إلى مازيغ بن كنعان… فأول مصدر ترد فيه كلمة “أمازيغ” عربي إسلامي، ولكن متعصبي الأمازيغانية لا يعجبهم هذا.
      - لا وجود لحرف إسمه “التيفيناغ”، بل هذه الحروف جلها أنشئت إنشاء، وجدوا بعض الخربشات عند الطوارق، (حوالي 8 رموز، وليست حروفا) ثم نسجوا على منوالها واخترعوها، وكتبوها من اليسار إلى اليمين، مع أن هذه الرموز الطواريقية الصحراوية كانت توضع من فوق إلى الأسفل.
      هذا كله مع أن أجدادنا الأمازيغ كتبوا الأمازيغية بالحرف العربي وكفى، مثلهم مثل العجم من الترك والهند والكرد… كلهم تبنوا الحرف العربي، وهناك مخطوطات في التفسير والشعر والعقيدة بالأمازيغية بالحرف العربي…
      وأقدم حرف كتب به البربر بالاتفاق هو الحرف “الليبي الفينيقي” (Lybeco-Berber)، ولا يزال الخبراء حائرين في فك ألغازه لحد الساعة؛ لأنه ثنائي الوضع (Bilangue)…
      وأتحدى أي شخص يعطيني مصدرا قديما يطلق لفظ “أمازيغ” على البربر، أو أن يأتينا بأحد من المتقدمين سمى هذه السنة الفلاحية بالسنة الأمازيغية، أو أن هناك كتابا ألف بهذه الحروفة التيفيناغية، سواء من العرب أو من العجم أو من البربر، كل هذا لا وجود له…
      كل هذا أوهام وإنشاء لأشياء من العدم إنشاء من قبل أعداء الأمازيغ الذين تزعمهم الصهيوني الفرنسي “جاك بينيت” (Jacques Bénet) حامي الظهير البربري الفرنسي الذي فرضته فرنسا على المغرب للتفرقة بين الأمازيغ والعرب، فرفضه الجميع في عام سمي بـ”عام اللطيف”، و”جاك بينيت” هذا هو واضع العلم الأمازيغي، ومؤسس الأكاديمية الأمازيغية التي سيتولد عنها الكونجريس الأمازيغي…
      إن “العواطف عواصف”، البعض عندما يسمع هذه الحقائق يصدم فيتهجم علينا بدل أن يثبت عكسها بالمصادر والحقائق التاريخية…
      وحقيقة أخرى لا بد من بيانها هنا، وهي أن كل من لا يملك سندا ووثيقة تبين أصوله العربية في شمال إفريقيا فالأصل فيه أنه أمازيغي حتى يثبت العكس، سواء تكلم اللهجة الأمازيغية أو تكلم اللهجة العربية؛ لأن جل الأمازيغ قد تبنوا العربية لغة للتخاطب ونسوا لهجاتهم القديمة، كما تبنى قبائل الإفرنج (Les Franges) اللاتينية عندما هاجروا من شمال أوربا واستقروا في بلاد الغال “La Gaule ” (فرنسا حاليا)، أما هم في الأصل فجرمان لا علاقة لهم باللاتين…
      يتحسر الإنسان عندما يرى أناسا
      يريدون أن يحيوا أمورا مخالفة لثقافة الأمازيغ الحقيقية، فيحصرون تاريخ شعب عظيم في مجرد لبس الجلود وأكل الكساكيس والعصيدة وصبغ الأجسام ووضع شعر المعز على الرأس… الثقافة يا سادة أعظم من هذه الأمور البيدائية؛ الثقافة هي كل ما يعبر عن شعور وروح الإنسان ورقيه…
      إن ثقافة الأمازيغ (أو البربر) ثقافة اختلطت وامتزجت فيها ثقافة مجموعة من الشعوب (حوالي 7 قوميات متعاقبة على شمال إفريقيا)، آخرها الشعوب الإسلامية، فتولدت ما نراه اليوم من ثقافة فريدة في شمال إفريقيا، فهذه هي الثقافة الأمازيغية ولا مزيد عليها. ومن أراد أن يخترع شيئا لا أصل له فله ذلك، لكن لا ينسبه رجاء لنا ولأجدادنا الأمازيغ بهتانا وزورا، بارك الله فيكم …..

  • @BilalBilal-cd5gf
    @BilalBilal-cd5gf ปีที่แล้ว +26

    لاتوجد كراهية من الامازيغ اتجاه العرب 😊تحية لإخواننا العرب الاقحاح من الجزائر 🇩🇿♓

    • @khalidibnulwalid8841
      @khalidibnulwalid8841 ปีที่แล้ว +1

      👍👍👍

    • @imilamak88
      @imilamak88 ปีที่แล้ว

      😅😅😅😅😅

    • @djamalch6417
      @djamalch6417 ปีที่แล้ว

      🤔🤔🤔🤔🤔

    • @tamazgha415
      @tamazgha415 ปีที่แล้ว

      العداوة بيننا و بين العرب منذ الازل لانهم دخلو ارضنا بلقوة

    • @khalidibnulwalid8841
      @khalidibnulwalid8841 ปีที่แล้ว

      @@tamazgha415 و كانك لا تعرفين شيئا عن أجدادك .

  • @AbdelrahmanAbdelkabir
    @AbdelrahmanAbdelkabir หลายเดือนก่อน +1

    أمازيغي كردي عربي إفرنجي هندي أرمني تركي ما دمنا مسلمين فلا أحد يفرقنا ❤

  • @fareflore7120
    @fareflore7120 ปีที่แล้ว +14

    انا امازيغية وبحب العرب وافتخر بالاسلام كدين وعقيدة والحمد لله على نعمة الاسلام

  • @RoufiaVéronique
    @RoufiaVéronique ปีที่แล้ว +4

    رءي ان انتا هايل ومنكم نتعلم انا روفيه فيرونيك امازغيه من الجزائر
    Merci pour toutes ces informations..et bonne continuation !

    • @Haveanicedaytoyou
      @Haveanicedaytoyou 8 หลายเดือนก่อน +1

      حقائق قد تصدم بعض الامازيغ:
      ذ. عبد السلام أجرير (امازيغي من الريف)
      بصفتي تخصصتُ في التاريخ وتخرجت من “شعبة التاريخ والحضارة” من جامعة محمد الأول بوجدة، وتتبعت هذه الأمور المتعلقة بالأمازيغية؛ لأنها تتعلق بثقافتي وأصولي، ولكونها حساسة وتعزف على وتر القومية والوطن، أقول:
      - لا وجود لشيء اسمه “السنة الأمازيغية”، على الأقل قبل 1970 على أبعد تقدير، بل هي السنة الفلاحية أو السنة الأعجمية… والعجم غير البربر في العرف والاستعمال.
      - لا وجود لاسم “الأمازيغ” بمعنى سكان شمال إفريقيا في كتب التاريخ: لا الكتب الإسلامية ولا العربية ولا الرومانية ولا اليونانية ولا القوطية ولا الوندالية ولا المصرية… بل اسمهم في كتب التاريخ هو “البربر” أو “الليبيون” أو “الإثيوبيون” أو “الفينيقيون”… وكل هذه التسميات هي لفروع من البربر وليس كل البربر. ولعل أقدم من ذكر كلمة “أمازيغ” هو ابن خلدون، حيث نسب بعض البربر (وليس كلهم) إلى مازيغ بن كنعان… فأول مصدر ترد فيه كلمة “أمازيغ” عربي إسلامي، ولكن متعصبي الأمازيغانية لا يعجبهم هذا.
      - لا وجود لحرف إسمه “التيفيناغ”، بل هذه الحروف جلها أنشئت إنشاء، وجدوا بعض الخربشات عند الطوارق، (حوالي 8 رموز، وليست حروفا) ثم نسجوا على منوالها واخترعوها، وكتبوها من اليسار إلى اليمين، مع أن هذه الرموز الطواريقية الصحراوية كانت توضع من فوق إلى الأسفل.
      هذا كله مع أن أجدادنا الأمازيغ كتبوا الأمازيغية بالحرف العربي وكفى، مثلهم مثل العجم من الترك والهند والكرد… كلهم تبنوا الحرف العربي، وهناك مخطوطات في التفسير والشعر والعقيدة بالأمازيغية بالحرف العربي…
      وأقدم حرف كتب به البربر بالاتفاق هو الحرف “الليبي الفينيقي” (Lybeco-Berber)، ولا يزال الخبراء حائرين في فك ألغازه لحد الساعة؛ لأنه ثنائي الوضع (Bilangue)…
      وأتحدى أي شخص يعطيني مصدرا قديما يطلق لفظ “أمازيغ” على البربر، أو أن يأتينا بأحد من المتقدمين سمى هذه السنة الفلاحية بالسنة الأمازيغية، أو أن هناك كتابا ألف بهذه الحروفة التيفيناغية، سواء من العرب أو من العجم أو من البربر، كل هذا لا وجود له…
      كل هذا أوهام وإنشاء لأشياء من العدم إنشاء من قبل أعداء الأمازيغ الذين تزعمهم الصهيوني الفرنسي “جاك بينيت” (Jacques Bénet) حامي الظهير البربري الفرنسي الذي فرضته فرنسا على المغرب للتفرقة بين الأمازيغ والعرب، فرفضه الجميع في عام سمي بـ”عام اللطيف”، و”جاك بينيت” هذا هو واضع العلم الأمازيغي، ومؤسس الأكاديمية الأمازيغية التي سيتولد عنها الكونجريس الأمازيغي…
      إن “العواطف عواصف”، البعض عندما يسمع هذه الحقائق يصدم فيتهجم علينا بدل أن يثبت عكسها بالمصادر والحقائق التاريخية…
      وحقيقة أخرى لا بد من بيانها هنا، وهي أن كل من لا يملك سندا ووثيقة تبين أصوله العربية في شمال إفريقيا فالأصل فيه أنه أمازيغي حتى يثبت العكس، سواء تكلم اللهجة الأمازيغية أو تكلم اللهجة العربية؛ لأن جل الأمازيغ قد تبنوا العربية لغة للتخاطب ونسوا لهجاتهم القديمة، كما تبنى قبائل الإفرنج (Les Franges) اللاتينية عندما هاجروا من شمال أوربا واستقروا في بلاد الغال “La Gaule ” (فرنسا حاليا)، أما هم في الأصل فجرمان لا علاقة لهم باللاتين…
      يتحسر الإنسان عندما يرى أناسا
      يريدون أن يحيوا أمورا مخالفة لثقافة الأمازيغ الحقيقية، فيحصرون تاريخ شعب عظيم في مجرد لبس الجلود وأكل الكساكيس والعصيدة وصبغ الأجسام ووضع شعر المعز على الرأس… الثقافة يا سادة أعظم من هذه الأمور البيدائية؛ الثقافة هي كل ما يعبر عن شعور وروح الإنسان ورقيه…
      إن ثقافة الأمازيغ (أو البربر) ثقافة اختلطت وامتزجت فيها ثقافة مجموعة من الشعوب (حوالي 7 قوميات متعاقبة على شمال إفريقيا)، آخرها الشعوب الإسلامية، فتولدت ما نراه اليوم من ثقافة فريدة في شمال إفريقيا، فهذه هي الثقافة الأمازيغية ولا مزيد عليها. ومن أراد أن يخترع شيئا لا أصل له فله ذلك، لكن لا ينسبه رجاء لنا ولأجدادنا الأمازيغ بهتانا وزورا، بارك الله فيكم !!!

  • @sonono83
    @sonono83 ปีที่แล้ว +7

    كوني أمازيغيه وتتقن العربيه بشكل ممتاز وبعضا من مختلف اللغات فخر مابعده فخر ..😌👋🏻✨

    • @Akjjjb
      @Akjjjb ปีที่แล้ว +1

      طيب ليش الحرف الامازيغي هو الحرف العربي نفسه؟ وانتم تنطقون العربي

    • @sonono83
      @sonono83 ปีที่แล้ว +1

      @@Akjjjb ..
      الحروف الآمازيغيه مش نفسها الحروف العربيه وليس بينهما أي وجه تشابه
      ونتحدث العربيه ونكتب بحروفها لأننا درسناها بالمدارس لسنوات طويله والآمازيغيه فقط مؤخرا أدرجت كالغه رسميا بالمؤسسات التعليميه لكن نتحدثها من أول يوم نبتدي النطق فيه من ولادتنا

    • @ee_th
      @ee_th ปีที่แล้ว +1

      ​@@Akjjjbالحروف الأمازيغية اقدم من الحروف العربية نفسها شقاعد تهبد أنت

    • @mossadafia4283
      @mossadafia4283 10 หลายเดือนก่อน +1

      حيا الله أختنا الأمازيغية .

    • @Haveanicedaytoyou
      @Haveanicedaytoyou 8 หลายเดือนก่อน

      حقائق قد تصدم بعض الامازيغ:
      ذ. عبد السلام أجرير (امازيغي من الريف)
      بصفتي تخصصتُ في التاريخ وتخرجت من “شعبة التاريخ والحضارة” من جامعة محمد الأول بوجدة، وتتبعت هذه الأمور المتعلقة بالأمازيغية؛ لأنها تتعلق بثقافتي وأصولي، ولكونها حساسة وتعزف على وتر القومية والوطن، أقول:
      - لا وجود لشيء اسمه “السنة الأمازيغية”، على الأقل قبل 1970 على أبعد تقدير، بل هي السنة الفلاحية أو السنة الأعجمية… والعجم غير البربر في العرف والاستعمال.
      - لا وجود لاسم “الأمازيغ” بمعنى سكان شمال إفريقيا في كتب التاريخ: لا الكتب الإسلامية ولا العربية ولا الرومانية ولا اليونانية ولا القوطية ولا الوندالية ولا المصرية… بل اسمهم في كتب التاريخ هو “البربر” أو “الليبيون” أو “الإثيوبيون” أو “الفينيقيون”… وكل هذه التسميات هي لفروع من البربر وليس كل البربر. ولعل أقدم من ذكر كلمة “أمازيغ” هو ابن خلدون، حيث نسب بعض البربر (وليس كلهم) إلى مازيغ بن كنعان… فأول مصدر ترد فيه كلمة “أمازيغ” عربي إسلامي، ولكن متعصبي الأمازيغانية لا يعجبهم هذا.
      - لا وجود لحرف إسمه “التيفيناغ”، بل هذه الحروف جلها أنشئت إنشاء، وجدوا بعض الخربشات عند الطوارق، (حوالي 8 رموز، وليست حروفا) ثم نسجوا على منوالها واخترعوها، وكتبوها من اليسار إلى اليمين، مع أن هذه الرموز الطواريقية الصحراوية كانت توضع من فوق إلى الأسفل.
      هذا كله مع أن أجدادنا الأمازيغ كتبوا الأمازيغية بالحرف العربي وكفى، مثلهم مثل العجم من الترك والهند والكرد… كلهم تبنوا الحرف العربي، وهناك مخطوطات في التفسير والشعر والعقيدة بالأمازيغية بالحرف العربي…
      وأقدم حرف كتب به البربر بالاتفاق هو الحرف “الليبي الفينيقي” (Lybeco-Berber)، ولا يزال الخبراء حائرين في فك ألغازه لحد الساعة؛ لأنه ثنائي الوضع (Bilangue)…
      وأتحدى أي شخص يعطيني مصدرا قديما يطلق لفظ “أمازيغ” على البربر، أو أن يأتينا بأحد من المتقدمين سمى هذه السنة الفلاحية بالسنة الأمازيغية، أو أن هناك كتابا ألف بهذه الحروفة التيفيناغية، سواء من العرب أو من العجم أو من البربر، كل هذا لا وجود له…
      كل هذا أوهام وإنشاء لأشياء من العدم إنشاء من قبل أعداء الأمازيغ الذين تزعمهم الصهيوني الفرنسي “جاك بينيت” (Jacques Bénet) حامي الظهير البربري الفرنسي الذي فرضته فرنسا على المغرب للتفرقة بين الأمازيغ والعرب، فرفضه الجميع في عام سمي بـ”عام اللطيف”، و”جاك بينيت” هذا هو واضع العلم الأمازيغي، ومؤسس الأكاديمية الأمازيغية التي سيتولد عنها الكونجريس الأمازيغي…
      إن “العواطف عواصف”، البعض عندما يسمع هذه الحقائق يصدم فيتهجم علينا بدل أن يثبت عكسها بالمصادر والحقائق التاريخية…
      وحقيقة أخرى لا بد من بيانها هنا، وهي أن كل من لا يملك سندا ووثيقة تبين أصوله العربية في شمال إفريقيا فالأصل فيه أنه أمازيغي حتى يثبت العكس، سواء تكلم اللهجة الأمازيغية أو تكلم اللهجة العربية؛ لأن جل الأمازيغ قد تبنوا العربية لغة للتخاطب ونسوا لهجاتهم القديمة، كما تبنى قبائل الإفرنج (Les Franges) اللاتينية عندما هاجروا من شمال أوربا واستقروا في بلاد الغال “La Gaule ” (فرنسا حاليا)، أما هم في الأصل فجرمان لا علاقة لهم باللاتين…
      يتحسر الإنسان عندما يرى أناسا
      يريدون أن يحيوا أمورا مخالفة لثقافة الأمازيغ الحقيقية، فيحصرون تاريخ شعب عظيم في مجرد لبس الجلود وأكل الكساكيس والعصيدة وصبغ الأجسام ووضع شعر المعز على الرأس… الثقافة يا سادة أعظم من هذه الأمور البيدائية؛ الثقافة هي كل ما يعبر عن شعور وروح الإنسان ورقيه…
      إن ثقافة الأمازيغ (أو البربر) ثقافة اختلطت وامتزجت فيها ثقافة مجموعة من الشعوب (حوالي 7 قوميات متعاقبة على شمال إفريقيا)، آخرها الشعوب الإسلامية، فتولدت ما نراه اليوم من ثقافة فريدة في شمال إفريقيا، فهذه هي الثقافة الأمازيغية ولا مزيد عليها. ومن أراد أن يخترع شيئا لا أصل له فله ذلك، لكن لا ينسبه رجاء لنا ولأجدادنا الأمازيغ بهتانا وزورا، بارك الله فيكم …..

  • @HamidNudrar
    @HamidNudrar หลายเดือนก่อน +2

    تحياتي لك من أمازيغي من المغرب الأقصى ♓🇲🇦

  • @soumiabakhtaoui5957
    @soumiabakhtaoui5957 9 หลายเดือนก่อน +3

    ❤انا مغربية وامازيغية حرة وعربية مسليمة

  • @kurdistan4828
    @kurdistan4828 ปีที่แล้ว +5

    انا لسه ما شفت الفيديو، بس انا متأكد انو الأمازيغ من أعضم و أقدم اشعوب في العالم و هاي الأراضي هم الأراضي الامازيغيه قبل كان عندهم الإمبراطورية الميديا و هما مش عرب بل اقدم من العرب و هاء واقع
    تحياتي لي الأمازيغ الأحرار

    • @kurdistan4828
      @kurdistan4828 ปีที่แล้ว

      @sculptorabdullah279 ليش احلام

    • @NourZawani-kn2cg
      @NourZawani-kn2cg 10 หลายเดือนก่อน +1

      ههههه بحال الامازيغ بحال العرب العقلية جامدة الشعوب واصلة بالعلم وحنا مزالين انت عربي انا امازيغي

    • @Haveanicedaytoyou
      @Haveanicedaytoyou 8 หลายเดือนก่อน

      هكذا تكتب أعظم يا جاهلة 🤣🤣🤣

    • @Haveanicedaytoyou
      @Haveanicedaytoyou 8 หลายเดือนก่อน

      حقائق قد تصدم بعض الامازيغ:
      ذ. عبد السلام أجرير (امازيغي من الريف)
      بصفتي تخصصتُ في التاريخ وتخرجت من “شعبة التاريخ والحضارة” من جامعة محمد الأول بوجدة، وتتبعت هذه الأمور المتعلقة بالأمازيغية؛ لأنها تتعلق بثقافتي وأصولي، ولكونها حساسة وتعزف على وتر القومية والوطن، أقول:
      - لا وجود لشيء اسمه “السنة الأمازيغية”، على الأقل قبل 1970 على أبعد تقدير، بل هي السنة الفلاحية أو السنة الأعجمية… والعجم غير البربر في العرف والاستعمال.
      - لا وجود لاسم “الأمازيغ” بمعنى سكان شمال إفريقيا في كتب التاريخ: لا الكتب الإسلامية ولا العربية ولا الرومانية ولا اليونانية ولا القوطية ولا الوندالية ولا المصرية… بل اسمهم في كتب التاريخ هو “البربر” أو “الليبيون” أو “الإثيوبيون” أو “الفينيقيون”… وكل هذه التسميات هي لفروع من البربر وليس كل البربر. ولعل أقدم من ذكر كلمة “أمازيغ” هو ابن خلدون، حيث نسب بعض البربر (وليس كلهم) إلى مازيغ بن كنعان… فأول مصدر ترد فيه كلمة “أمازيغ” عربي إسلامي، ولكن متعصبي الأمازيغانية لا يعجبهم هذا.
      - لا وجود لحرف إسمه “التيفيناغ”، بل هذه الحروف جلها أنشئت إنشاء، وجدوا بعض الخربشات عند الطوارق، (حوالي 8 رموز، وليست حروفا) ثم نسجوا على منوالها واخترعوها، وكتبوها من اليسار إلى اليمين، مع أن هذه الرموز الطواريقية الصحراوية كانت توضع من فوق إلى الأسفل.
      هذا كله مع أن أجدادنا الأمازيغ كتبوا الأمازيغية بالحرف العربي وكفى، مثلهم مثل العجم من الترك والهند والكرد… كلهم تبنوا الحرف العربي، وهناك مخطوطات في التفسير والشعر والعقيدة بالأمازيغية بالحرف العربي…
      وأقدم حرف كتب به البربر بالاتفاق هو الحرف “الليبي الفينيقي” (Lybeco-Berber)، ولا يزال الخبراء حائرين في فك ألغازه لحد الساعة؛ لأنه ثنائي الوضع (Bilangue)…
      وأتحدى أي شخص يعطيني مصدرا قديما يطلق لفظ “أمازيغ” على البربر، أو أن يأتينا بأحد من المتقدمين سمى هذه السنة الفلاحية بالسنة الأمازيغية، أو أن هناك كتابا ألف بهذه الحروفة التيفيناغية، سواء من العرب أو من العجم أو من البربر، كل هذا لا وجود له…
      كل هذا أوهام وإنشاء لأشياء من العدم إنشاء من قبل أعداء الأمازيغ الذين تزعمهم الصهيوني الفرنسي “جاك بينيت” (Jacques Bénet) حامي الظهير البربري الفرنسي الذي فرضته فرنسا على المغرب للتفرقة بين الأمازيغ والعرب، فرفضه الجميع في عام سمي بـ”عام اللطيف”، و”جاك بينيت” هذا هو واضع العلم الأمازيغي، ومؤسس الأكاديمية الأمازيغية التي سيتولد عنها الكونجريس الأمازيغي…
      إن “العواطف عواصف”، البعض عندما يسمع هذه الحقائق يصدم فيتهجم علينا بدل أن يثبت عكسها بالمصادر والحقائق التاريخية…
      وحقيقة أخرى لا بد من بيانها هنا، وهي أن كل من لا يملك سندا ووثيقة تبين أصوله العربية في شمال إفريقيا فالأصل فيه أنه أمازيغي حتى يثبت العكس، سواء تكلم اللهجة الأمازيغية أو تكلم اللهجة العربية؛ لأن جل الأمازيغ قد تبنوا العربية لغة للتخاطب ونسوا لهجاتهم القديمة، كما تبنى قبائل الإفرنج (Les Franges) اللاتينية عندما هاجروا من شمال أوربا واستقروا في بلاد الغال “La Gaule ” (فرنسا حاليا)، أما هم في الأصل فجرمان لا علاقة لهم باللاتين…
      يتحسر الإنسان عندما يرى أناسا
      يريدون أن يحيوا أمورا مخالفة لثقافة الأمازيغ الحقيقية، فيحصرون تاريخ شعب عظيم في مجرد لبس الجلود وأكل الكساكيس والعصيدة وصبغ الأجسام ووضع شعر المعز على الرأس… الثقافة يا سادة أعظم من هذه الأمور البيدائية؛ الثقافة هي كل ما يعبر عن شعور وروح الإنسان ورقيه…
      إن ثقافة الأمازيغ (أو البربر) ثقافة اختلطت وامتزجت فيها ثقافة مجموعة من الشعوب (حوالي 7 قوميات متعاقبة على شمال إفريقيا)، آخرها الشعوب الإسلامية، فتولدت ما نراه اليوم من ثقافة فريدة في شمال إفريقيا، فهذه هي الثقافة الأمازيغية ولا مزيد عليها. ومن أراد أن يخترع شيئا لا أصل له فله ذلك، لكن لا ينسبه رجاء لنا ولأجدادنا الأمازيغ بهتانا وزورا، بارك الله فيكم !!!

  • @njiosim
    @njiosim ปีที่แล้ว +6

    أنا كنت أضن نفسي عربي لأنني أتكلم الدارجة المغربية فقط عندما بحت وجدت جدي الخامس أمازيغي وجدتي أمازيغية وتبين الي أن أغلب سكان المغرب أمازيغ مستعربون فقط ولا نجد أي مشكل العربية لغة القران وكلنا مسلمون☪️(🇲🇦)♓️

  • @meriemmer9240
    @meriemmer9240 9 หลายเดือนก่อน +1

    أنا جزائرية أمازغية مسلمة سنية على المذهب الملكية.
    الجزائر 🇩🇿 ارض أمازغية عربنا الاسلام .
    نحن لانكره العرب لانهم اصبحوا منا وفينا ةاصلاةفي الجزائر لاتستطيع التفريق بين عربي وامازيغ لان مع الزمن اختلطت الانساب .
    الجزائر امازيغ الشاوي والقبايلي والترڨي واالشنوة ووووو .
    نحن مسلمون وكل من قال لا اله الا الله محمد رسول الله هم اخواننا واهلنا .

  • @عبدالكريمعروبين
    @عبدالكريمعروبين ปีที่แล้ว +8

    انا امازيغي تحياتي وحترامي الامازيغ اخوكم من الجزائر

    • @Haveanicedaytoyou
      @Haveanicedaytoyou 8 หลายเดือนก่อน +1

      حقائق قد تصدم بعض الامازيغ:
      ذ. عبد السلام أجرير (امازيغي من الريف)
      بصفتي تخصصتُ في التاريخ وتخرجت من “شعبة التاريخ والحضارة” من جامعة محمد الأول بوجدة، وتتبعت هذه الأمور المتعلقة بالأمازيغية؛ لأنها تتعلق بثقافتي وأصولي، ولكونها حساسة وتعزف على وتر القومية والوطن، أقول:
      - لا وجود لشيء اسمه “السنة الأمازيغية”، على الأقل قبل 1970 على أبعد تقدير، بل هي السنة الفلاحية أو السنة الأعجمية… والعجم غير البربر في العرف والاستعمال.
      - لا وجود لاسم “الأمازيغ” بمعنى سكان شمال إفريقيا في كتب التاريخ: لا الكتب الإسلامية ولا العربية ولا الرومانية ولا اليونانية ولا القوطية ولا الوندالية ولا المصرية… بل اسمهم في كتب التاريخ هو “البربر” أو “الليبيون” أو “الإثيوبيون” أو “الفينيقيون”… وكل هذه التسميات هي لفروع من البربر وليس كل البربر. ولعل أقدم من ذكر كلمة “أمازيغ” هو ابن خلدون، حيث نسب بعض البربر (وليس كلهم) إلى مازيغ بن كنعان… فأول مصدر ترد فيه كلمة “أمازيغ” عربي إسلامي، ولكن متعصبي الأمازيغانية لا يعجبهم هذا.
      - لا وجود لحرف إسمه “التيفيناغ”، بل هذه الحروف جلها أنشئت إنشاء، وجدوا بعض الخربشات عند الطوارق، (حوالي 8 رموز، وليست حروفا) ثم نسجوا على منوالها واخترعوها، وكتبوها من اليسار إلى اليمين، مع أن هذه الرموز الطواريقية الصحراوية كانت توضع من فوق إلى الأسفل.
      هذا كله مع أن أجدادنا الأمازيغ كتبوا الأمازيغية بالحرف العربي وكفى، مثلهم مثل العجم من الترك والهند والكرد… كلهم تبنوا الحرف العربي، وهناك مخطوطات في التفسير والشعر والعقيدة بالأمازيغية بالحرف العربي…
      وأقدم حرف كتب به البربر بالاتفاق هو الحرف “الليبي الفينيقي” (Lybeco-Berber)، ولا يزال الخبراء حائرين في فك ألغازه لحد الساعة؛ لأنه ثنائي الوضع (Bilangue)…
      وأتحدى أي شخص يعطيني مصدرا قديما يطلق لفظ “أمازيغ” على البربر، أو أن يأتينا بأحد من المتقدمين سمى هذه السنة الفلاحية بالسنة الأمازيغية، أو أن هناك كتابا ألف بهذه الحروفة التيفيناغية، سواء من العرب أو من العجم أو من البربر، كل هذا لا وجود له…
      كل هذا أوهام وإنشاء لأشياء من العدم إنشاء من قبل أعداء الأمازيغ الذين تزعمهم الصهيوني الفرنسي “جاك بينيت” (Jacques Bénet) حامي الظهير البربري الفرنسي الذي فرضته فرنسا على المغرب للتفرقة بين الأمازيغ والعرب، فرفضه الجميع في عام سمي بـ”عام اللطيف”، و”جاك بينيت” هذا هو واضع العلم الأمازيغي، ومؤسس الأكاديمية الأمازيغية التي سيتولد عنها الكونجريس الأمازيغي…
      إن “العواطف عواصف”، البعض عندما يسمع هذه الحقائق يصدم فيتهجم علينا بدل أن يثبت عكسها بالمصادر والحقائق التاريخية…
      وحقيقة أخرى لا بد من بيانها هنا، وهي أن كل من لا يملك سندا ووثيقة تبين أصوله العربية في شمال إفريقيا فالأصل فيه أنه أمازيغي حتى يثبت العكس، سواء تكلم اللهجة الأمازيغية أو تكلم اللهجة العربية؛ لأن جل الأمازيغ قد تبنوا العربية لغة للتخاطب ونسوا لهجاتهم القديمة، كما تبنى قبائل الإفرنج (Les Franges) اللاتينية عندما هاجروا من شمال أوربا واستقروا في بلاد الغال “La Gaule ” (فرنسا حاليا)، أما هم في الأصل فجرمان لا علاقة لهم باللاتين…
      يتحسر الإنسان عندما يرى أناسا
      يريدون أن يحيوا أمورا مخالفة لثقافة الأمازيغ الحقيقية، فيحصرون تاريخ شعب عظيم في مجرد لبس الجلود وأكل الكساكيس والعصيدة وصبغ الأجسام ووضع شعر المعز على الرأس… الثقافة يا سادة أعظم من هذه الأمور البيدائية؛ الثقافة هي كل ما يعبر عن شعور وروح الإنسان ورقيه…
      إن ثقافة الأمازيغ (أو البربر) ثقافة اختلطت وامتزجت فيها ثقافة مجموعة من الشعوب (حوالي 7 قوميات متعاقبة على شمال إفريقيا)، آخرها الشعوب الإسلامية، فتولدت ما نراه اليوم من ثقافة فريدة في شمال إفريقيا، فهذه هي الثقافة الأمازيغية ولا مزيد عليها. ومن أراد أن يخترع شيئا لا أصل له فله ذلك، لكن لا ينسبه رجاء لنا ولأجدادنا الأمازيغ بهتانا وزورا، بارك الله فيكم ….

  • @dikadika5197
    @dikadika5197 ปีที่แล้ว +20

    أمازيغية شاوية مسلمة جزائرية وافتخر تحيا العروبة 🇩🇿🇩🇿🇩🇿

    • @AABb-hs9jt
      @AABb-hs9jt ปีที่แล้ว +3

      ​@user-xd2sr2dc3j
      للمعلومة: الجزائر دولة مسلمة عربية
      العرب 84٪، والبربر 16٪(البربر هم كذلك عرب عاربة وحروفهم هي احدى تطورات اللغة العربية القديمة )
      في الاخير اقول الحمد لله على نعمه الاسلام الذي جعلنا امة واحدة ☝.

    • @عزوعبدو-ص8م
      @عزوعبدو-ص8م ปีที่แล้ว +1

      @@AABb-hs9jt للمعلومة الجزائر دولة أمازيغية في الأصل ولكن بعد مجيء عدة أعراق للجزائر أصبح الأمازيغ يشكلون نسبة
      70℅من
      سكان الجزائر و30℅ أعراق مختلفة،
      عرب أتراك يهود
      وتعتبر الغة الأمازيغية أقدم لغة في العالم
      التي عايشت عدة لغات كالغة السومرية والغة
      الفينقية وهاته الغات إنقرضت وإختفت ولم تبقى إلا الغة الأمازيغية موجودة ،

    • @roosje588
      @roosje588 ปีที่แล้ว +2

      @@عزوعبدو-ص8مبقيت الأمازيغية لأنها الأصل المتأصل وستظل لآخر الدنيا

    • @roosje588
      @roosje588 ปีที่แล้ว

      @@AABb-hs9jt😂😂😂 دولة عربية في خيالك المريض لا أكثر أما الأصل فيظل الأصل الى أبد الآبدين ‏

    • @khalidibnulwalid8841
      @khalidibnulwalid8841 ปีที่แล้ว +1

      ​@user-xd2sr2dc3jعفوا ، بل وفدوا منذ زمن ، و عاشوا على هذه الأرض الطيبة أجيالا ، ثم لم يفرطوا في آداء الواجب ، تغذوا من ترابها و تنفسوا هواءها ، و أصبحت أرضا أبدية لهم .
      و للأسف مازال كثير من الأمازيغ للأسف عايشين في القرون الوسطى و مهمش حابين يخرجوا منها خلاص .

  • @Asmita1Helg
    @Asmita1Helg ปีที่แล้ว +12

    انا مغربية اتكلم اللغه العربيه من ام و اب طول عمري كنت اعتقد اننا عرب إلى أن عملت فحص dna لقيت 90.7% مني عرق امازيغي و الباقي من دول مختلفه و ليس فيني عرق عربي تمنيت لو اتكلم الامازيغيه ❤

    • @KarimaKari-kd7dv
      @KarimaKari-kd7dv ปีที่แล้ว

      من فضلك ما هو ثمن فحص adn

    • @ashrafag3780
      @ashrafag3780 ปีที่แล้ว

      Ghir ftakher anake amazighia usfe wallah 🙏🏻🙏🏻

    • @Asmita1Helg
      @Asmita1Helg ปีที่แล้ว

      @@ashrafag3780 💪🏼💪🏼💪🏼💪🏼

    • @marjanesalalo6063
      @marjanesalalo6063 ปีที่แล้ว +1

      انا امازيغي من الأم و الأب ، ونتكلم بالأمازيغية ولما عملت فحص dans لقيت 95 في المئة. عرق عربي.

    • @Asmita1Helg
      @Asmita1Helg ปีที่แล้ว

      @@marjanesalalo6063 😳😳😳😳 و شنو استنتاجك لهاد الشي ؟؟؟