لماذا همشت هذه الكفاءة؟ من المستفيد في النهاية و من الخاسر الأول؟ أكيد المدرسة الجزائرية. لصالح من بالله عليكم؟ أناشد المسؤول الأول في البلاد أن يستمع لها و ينصفها و يسمح لها و لأمثالها من الكفاءات العليا بإنقاذ المدرسة الجزائرية من التيه الذي تعيشه. أبكتني كلماتك يا سيدتي.
حتى المستشرقين تكلموا و كتبوا !!! و الكل يعرف دورهم في محاربة الإسلام و تدعيم الفرق الضالة، البدع و الشرك في المجتمع!!! و الهدف واحد نشر الجهل بطريقة ناعمة و لعب بعواطف الناس !!! لماذا يسلط الإعلام الضوء على هؤلاء و يتجاهل العلماء و المصلحين؟!!! ولا يزال العلم ينقص والجهل يكثر حتى لا يعرف الناس فرائض الإسلام, فقد روى حذيفة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((يدرس الإسلام كما يدرس وشي الثوب حتى لا يدرى ما صيام ولا صلاة ولا نسك ولا صدقة, ويسرى على كتاب الله في ليلة فلا يبقى في الأرض منه آية, وتبقى طوائف من الناس الشيخ الكبير والعجوز يقولون أدركنا آباءنا على هذه الكلمة: لا إله إلا الله, فنحن نقولها. فقال له صلة: ما تغني عنهم لا إله إلا الله وهم لا يدرون ما صلاة ولا صيام ولا نسك ولا صدقة؟ فأعرض عنه حذيفة, ثم ردها عليه ثلاثاً كل ذلك يعرض عنه حذيفة, ثم أقبل عليه في الثالثة فقال: يا صلة, تنجيهم من النار ثلاثاً). كان النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم يُحذِّرُ أصحابَه رَضِي اللهُ عَنهم الفِتنَ وشرورَ الأزمِنةِ، وما يَحُلُّ بالنَّاسِ من ضَعفٍ في دِينِهم. وفي هذا الحديثِ يقولُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم: "إنَّ مِن أشراطِ السَّاعةِ"، أي: عَلاماتِها الَّتي تدُلُّ على اقتِرابِ قِيامِها، "أن يَفْشُوَ المالُ ويَكثُرَ"، أي: يَزيدَ ويَظهَرَ في أيدي النَّاسِ، "وتَفْشُوَ التِّجارةُ"، أي: أعمالُ البيعِ والشِّراءِ، "ويظهَرَ العِلمُ"، أي: يَزدَهِرَ، قيل: والمرادُ بالعِلمِ هنا العِلمُ الدُّنيَويُّ، وقد أَشكَل مَعنى "ويَظهَرَ العِلمُ" في الحديثِ، خاصَّةً أنَّ المتقرِّرَ أنَّ الجهلَ بالشَّرعِ مِن عَلاماتِ السَّاعةِ؛ فقيل: مَعْنى: "ويَظْهَرَ العِلْمُ"، يَزولُ ويَرتفِعُ، أي: يَذهَبُ العِلمُ عن وجهِ الأَرْضِ، وفي بعضِ نُسَخِ النَّسائيِّ: "ويَظْهَرَ الجَهْلُ"؛ بِسَببِ اهْتِمامِ النَّاسِ بِأمرِ الدُّنيا، وقيل: المرادُ بالعلمِ: عِلمُ الدُّنيا، كما قال تعالى: {يَعْلَمُونَ ظَاهِرًا مِنَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ عَنِ الْآخِرَةِ هُمْ غَافِلُونَ} [الروم: 7]، وقيل: المرادُ بالعلمِ: عِلمُ الكتابةِ والقراءةِ؛ لرِوايَةِ ابنِ أبي عاصِمٍ في الآحادِ والْمَثاني عن عَمرِو بنِ تَغْلِبَ رضي اللهُ عنه، قال: قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: "مِن أشراطِ السَّاعةِ أن يَفيضَ المالُ، وتَفْشُوَ التِّجارَةُ، ويَظْهَرَ العِلمُ أو القلَمُ"، وهذا واضحٌ في أحوالِ كثيرٍ مِن النَّاسِ والأُممِ الآنَ؛ يَزيدُ العِلمُ الدُّنيَويُّ عِندَهم، ويَقِلُّ العلمُ الأُخرَويُّ، أو يُكفَرُ باللهِ؛ فيكونُ العِلمُ بلا عمَلٍ غيرَ نافِعٍ في الآخرةِ، وعلى هذا يُحمَلُ ما عِندَ البُخاريِّ مِن حديثِ أنَسِ بنِ مالكٍ رَضِي اللهُ عَنه، أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم قال: "إنَّ مِن أشراطِ السَّاعةِ: أن يُرفَعَ العِلمُ ويَثبُتَ الجَهلُ". "ويَبيعَ الرَّجلُ البيعَ فيقولَ: لا"، أي: لا يَعقِدَ البيعَ ويَجزِمَ به، "حتَّى أستَأمِرَ تاجِرَ بَني فلانٍ"، أي: فيما انتهَت إليه السِّلعةُ مِن ثَمنٍ وسِعرٍ، إشارةً إلى التَّغيُّرِ المستمرِّ، وكذلك حِرْصِ النَّاسِ على الدُّنيا، "ويُلتَمَسَ"، أي: يُطلَبَ، "في الحيِّ العظيمِ"، إشارةً إلى الأماكِنِ الَّتي يَكثُرُ بها النَّاسُ، "الكاتِبُ"، أي: الَّذي لا يَطمَعُ في أموالِ النَّاسِ، فيَكتُبَ بينَهم بالحقِّ، "فلا يُوجدَ"، أي: فلا يَجِدُ أحَدٌ مَن يَكتُبُ له، أو لا يوجَدُ الكاتِبُ الَّذي به صِفةُ العدالةِ والأمانةِ.
كل إحترام لهذه السيدة...كلمة حق...في زمن كثر فيه الباطل...عفانا الله وإياكم
هذه الجوهرة الجزائرية استفيدو من عطرها وعلمها /بارك الله فيك وجزاكي عنا خيرا
السيد مليكة من اشد المدافعين عن الاسلام و اللغة العربية.... إياكم ان تحكموا على المظاهر ... لك منا كل الاحترام و التقدير
وشكون ذي معلمة جزائرية؟؟
هذه المرأة وبالرغم من مظهرها إلا أنها من أشد المدافعين عن القرأن وتدريسه
لازم تكون وزيرة التربية ك اقل تقدير وعرفان لما تقدمه
بارك الله فيك. كلام من ذهب
كل احترامي سيدتي
الإسلام ينصرها ربي والدين ينشرها الله، ليس البشر
لاأجد ماأقول👍🏻 إن الله في خلقه شؤون 👩🏻🎓
إن لله في خلقه شؤون
ماشاء الله عليك سيدتي
كلام عالي المستوى ......يحتاج الى اعادة شرح وطرح في الصحافة والثقافة ....
المعدن ......الاصيل
بنت... ديغول بنت ...ديغول بنت ديغول ..بنت ديغول ....
استغفرالله العظيم
ما شاء الله ربي يحفظك
Victor Hugo , قراو عليه ساليلغال
ممكن الحصول على هذه القصص
لماذا همشت هذه الكفاءة؟ من المستفيد في النهاية و من الخاسر الأول؟ أكيد المدرسة الجزائرية. لصالح من بالله عليكم؟ أناشد المسؤول الأول في البلاد أن يستمع لها و ينصفها و يسمح لها و لأمثالها من الكفاءات العليا بإنقاذ المدرسة الجزائرية من التيه الذي تعيشه. أبكتني كلماتك يا سيدتي.
للأسف الشديد ...كل كلامها صحيح جدا ..ولتهميشها سبب واضح
حتى المستشرقين تكلموا و كتبوا !!! و الكل يعرف دورهم في محاربة الإسلام و تدعيم الفرق الضالة، البدع و الشرك في المجتمع!!! و الهدف واحد نشر الجهل بطريقة ناعمة و لعب بعواطف الناس !!! لماذا يسلط الإعلام الضوء على هؤلاء و يتجاهل العلماء و المصلحين؟!!!
ولا يزال العلم ينقص والجهل يكثر حتى لا يعرف الناس فرائض الإسلام, فقد روى حذيفة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((يدرس الإسلام كما يدرس وشي الثوب حتى لا يدرى ما صيام ولا صلاة ولا نسك ولا صدقة, ويسرى على كتاب الله في ليلة فلا يبقى في الأرض منه آية, وتبقى طوائف من الناس الشيخ الكبير والعجوز يقولون أدركنا آباءنا على هذه الكلمة: لا إله إلا الله, فنحن نقولها. فقال له صلة: ما تغني عنهم لا إله إلا الله وهم لا يدرون ما صلاة ولا صيام ولا نسك ولا صدقة؟ فأعرض عنه حذيفة, ثم ردها عليه ثلاثاً كل ذلك يعرض عنه حذيفة, ثم أقبل عليه في الثالثة فقال: يا صلة, تنجيهم من النار ثلاثاً).
كان النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم يُحذِّرُ أصحابَه رَضِي اللهُ عَنهم الفِتنَ وشرورَ الأزمِنةِ، وما يَحُلُّ بالنَّاسِ من ضَعفٍ في دِينِهم.
وفي هذا الحديثِ يقولُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم: "إنَّ مِن أشراطِ السَّاعةِ"، أي: عَلاماتِها الَّتي تدُلُّ على اقتِرابِ قِيامِها، "أن يَفْشُوَ المالُ ويَكثُرَ"، أي: يَزيدَ ويَظهَرَ في أيدي النَّاسِ، "وتَفْشُوَ التِّجارةُ"، أي: أعمالُ البيعِ والشِّراءِ، "ويظهَرَ العِلمُ"، أي: يَزدَهِرَ، قيل: والمرادُ بالعِلمِ هنا العِلمُ الدُّنيَويُّ، وقد أَشكَل مَعنى "ويَظهَرَ العِلمُ" في الحديثِ، خاصَّةً أنَّ المتقرِّرَ أنَّ الجهلَ بالشَّرعِ مِن عَلاماتِ السَّاعةِ؛ فقيل: مَعْنى: "ويَظْهَرَ العِلْمُ"، يَزولُ ويَرتفِعُ، أي: يَذهَبُ العِلمُ عن وجهِ الأَرْضِ، وفي بعضِ نُسَخِ النَّسائيِّ: "ويَظْهَرَ الجَهْلُ"؛ بِسَببِ اهْتِمامِ النَّاسِ بِأمرِ الدُّنيا، وقيل: المرادُ بالعلمِ: عِلمُ الدُّنيا، كما قال تعالى: {يَعْلَمُونَ ظَاهِرًا مِنَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ عَنِ الْآخِرَةِ هُمْ غَافِلُونَ} [الروم: 7]، وقيل: المرادُ بالعلمِ: عِلمُ الكتابةِ والقراءةِ؛ لرِوايَةِ ابنِ أبي عاصِمٍ في الآحادِ والْمَثاني عن عَمرِو بنِ تَغْلِبَ رضي اللهُ عنه، قال: قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: "مِن أشراطِ السَّاعةِ أن يَفيضَ المالُ، وتَفْشُوَ التِّجارَةُ، ويَظْهَرَ العِلمُ أو القلَمُ"، وهذا واضحٌ في أحوالِ كثيرٍ مِن النَّاسِ والأُممِ الآنَ؛ يَزيدُ العِلمُ الدُّنيَويُّ عِندَهم، ويَقِلُّ العلمُ الأُخرَويُّ، أو يُكفَرُ باللهِ؛ فيكونُ العِلمُ بلا عمَلٍ غيرَ نافِعٍ في الآخرةِ، وعلى هذا يُحمَلُ ما عِندَ البُخاريِّ مِن حديثِ أنَسِ بنِ مالكٍ رَضِي اللهُ عَنه، أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم قال: "إنَّ مِن أشراطِ السَّاعةِ: أن يُرفَعَ العِلمُ ويَثبُتَ الجَهلُ".
"ويَبيعَ الرَّجلُ البيعَ فيقولَ: لا"، أي: لا يَعقِدَ البيعَ ويَجزِمَ به، "حتَّى أستَأمِرَ تاجِرَ بَني فلانٍ"، أي: فيما انتهَت إليه السِّلعةُ مِن ثَمنٍ وسِعرٍ، إشارةً إلى التَّغيُّرِ المستمرِّ، وكذلك حِرْصِ النَّاسِ على الدُّنيا، "ويُلتَمَسَ"، أي: يُطلَبَ، "في الحيِّ العظيمِ"، إشارةً إلى الأماكِنِ الَّتي يَكثُرُ بها النَّاسُ، "الكاتِبُ"، أي: الَّذي لا يَطمَعُ في أموالِ النَّاسِ، فيَكتُبَ بينَهم بالحقِّ، "فلا يُوجدَ"، أي: فلا يَجِدُ أحَدٌ مَن يَكتُبُ له، أو لا يوجَدُ الكاتِبُ الَّذي به صِفةُ العدالةِ والأمانةِ.
المستشرقون لا يقولون علموا أولادكم القرآن الكريم، هي تدعو بشدة إلى تعليم القرآن الكريم للأطفال وفي الحضانة، أرجو أن تفرقوا بين الحشيش والسلاطة.
Nkmk
وهل راك تشوف في نفسك راجل ؟