صلوات ربي وسلامه على سيدنا وحبيبنا ونبينا محمد، بعدد كل معلوم لله رب العالمين، من يوم خلق الله سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم إلى يوم الدين في كل يوم ألف مرة.
Translation by G. F. Haddad (The first couplet is the chorus that is repeated by everyone.) O my master, O Messenger of Allah, take my hand: I have none besides you, nor will I pause to rely on anyone but you. For you are the light of guidance in everything that exists and you are the secret of munificence and the best reliance. And you are in truth the helper of all creation, and you are the guide of mortals to Allah, Owner of help. Oh you who stand on the Station of Praise, singled out by the One Who is Single, Who is not begotten and does not beget. O you from whose fingers rivers burst forth so that he quenched the thirst of the numerous army. Verily, if I am faced with harm and fearful injustice I say: O Master of masters, O my support! Be my intercessor with the Merciful regarding my mistakes and grace me with what eludes my heart. And look upon me always and ever with kind eyes, and cover with your favor my shortcomings all my life. Kindly bestow on me encompassing forgiveness for from you, O my master, I was never separated. I have sought as my means the elect one, the noblest of any that ascended the heavens, the secret of the Unique One ? O Lord of beauty! Exalted is Allah Who created him, for such as him in all creation I have never seen ? The best of creatures, the apex of Messengers, the treasure of humankind and their guide to integrity! In him I have taken refuge: perhaps Allah will forgive me. This is what I count on and firmly believe. Therefore his tireless praise shall never cease to be my task and love of him sustains me in the presence of the Lord of the Throne. Upon him the purest of endless blessings without cease together with greetings that cannot be stemmed nor counted And upon his Family and Companions, a glorious folk all, The ocean of forgiveness, the people of generosity and aid!
[(مدد يا سيدي يا محمد المصطفى)،(مدد يا رسول الله)،(أعزكم الله ونصركم يا سادة)،(لله الله يا سادتنا الأشراف الهاشميين ،يا أهل بيت النبوة)،(الله الله يا سادتنا الصوفية الرفاعية)،(مدد يا سادتنا الصوفية العارفين بالله سبحانه وتعالى جاهه وبطرقكم الدالة على الله جل شأنه)،(صلى الله وسلم وبارك على سيدنا ونبينا وحبيبنا محمد المصطفى رسول الله وعلى آله وأصحابه والتابعين وأتباع التابعين وشرف وكرم )].
قصيدة الحجرة النبوية الشريفة أنشأ هذه اليتيمة العصماء السلطان عبد الحميد خان بن السلطان أحمد خان عام 1191 هــ واستحقت بإخلاص ناظمها وحبه الصادق لسيدنا رسول الله صلى الله عليه و سلم أن تنقش على المقصورة المُنيفة المحيطة بالحجرة النبوية الشريفة وقد استخرجت من كتاب تركي قديم هو "مرآة الحرمين" لأيوب صبري باشا قال الناظم رحمه الله: [البسيط] 16 بيتًا يَا سيِّدي يا رســولَ الله خُذْ بيدِي * ما لي سِواكَ ولا أَلْـــوي على أحدِ فأنتَ نورُ الهدى في كلِّ (مُنْسلَكٍ) * وأنتَ سرُّ الندى يا خيـــرَ معتمــدِ وأنتَ حقًا غياثُ الخلقِ (ســيِّدُهُمْ) * وأنتَ هادي الورى للهِ ذي السّــدَدِ يا مــن يقومُ مقــامَ الحمــدِ منفردًا * للواحـــــدِ الفردِ لـم يولــد ولـم يلــدِ يا مــن تفجّرت الأنهـــارُ نابعةً * من إصبعيهِ فروّى الجيــشَ بالمــددِ إني إذا ســامني ضيمٌ يُروِّعُني * أقولُ يا ـسـيدَ الســـاداتِ يا ســــندي كُن لي شفيعًا منَ الرحمنِ من زللٍ * وامنُنْ عليَّ بما لا كان في خَلَدي وانظرْ بعينِ الرضا لي دائمًـا أبدًا * واستُرْ بفضلكَ تقصيري إلى الأمدِ واعطفْ عليَّ بعفوٍ منكَ يشملني * فإنني عنــــكَ يـا مـــــولايَ لـم أحِـدِ إني توسَّلتُ بالمختارِ أفضلِ من * رقَى الســــمواتِ ســرِّ الواحدِ الأحدِ ربُّ الجمــالِ تعالـى اللهُ خالقــهُ * فمثلــهُ فـي جمــيعِ الخـــلقِ لــم أجِـــدِ خيرُ الخلائقِ أعلى المرسلينَ ذُرًى * ذخرُ الأنـامِ وهاديهمْ إلى الرشــدِ بهِ التجـــأتُ لعلَّ اللهَ يغفـــرَ لــي * هــذا الذي هوَ فـي ظنّـي ومعتقدي فمدحُهُ لم يزلْ دأبي مَدَى عُمُري * وَحُبُّهُ عندَ ربِّ العرشِ مســــتَنَدي عليهِ أزكــى صـلاةٍ لم تـزلْ أبدًا * معَ الســلامِ بلا حصرٍ ولا عـــدَدِ والآلِ والصحبِ أهلِ المجدِ قاطبةً * وتـابعيهمْ
وحشتونا يا رجال الله اللهم اجمعنا بهم عند حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم مدد مدد مدد يا هل الله غوث غوث غوث
صلوات ربي وسلامه على سيدنا وحبيبنا ونبينا محمد، بعدد كل معلوم لله رب العالمين، من يوم خلق الله سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم إلى يوم الدين في كل يوم ألف مرة.
مدد مدد يا رسول الله
اللهم صل وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وسلم
مدد يا رسول الله ❤️
مدد مدد يا سيدنا النبي
دستورر يا اهل النوررر الله يكرمكن كرامة لسيدنا محمد صل الله عليه وسلم
🤲🏻❤🤲🏻
صلوات ربي وسلامه عليك يا سيدى يا 💚 رسول الله 💚
صل الله عليه وسلم وعلي آله وصحبه أجمعين
صل الله عليه وسلم 🔥❤️
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا ونبينا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا بارك فيك يا أخي الكريم
مشاء الله تبارك الله عندي مديح نبوي صوفي يمني جميل جدا من يدعمه
قصيدة سيدي حسين الصديق الاهدل الحسيني رحمه الله
كتبها في القرن الثامن الهجري
موجوده في كتاب نفحة المندل في ذرية سيدي علي الاهدل
جزاكم الله تعالى خيراً على الإنشاد والنشر
يا صاحب القبة الخضراء يا سندي
يا سيدي يا رسول الله خذ بيدي
اعاد الله علينا من امدادكم
مدد مدد يا سيد الوجود💚
Love from Pakistan. Plz also include English subtitles as we can't understand Arabic.❤❤❤
Translation by G. F. Haddad
(The first couplet is the chorus that is repeated by everyone.)
O my master, O Messenger of Allah, take my hand:
I have none besides you, nor will I pause to rely on anyone but you.
For you are the light of guidance in everything that exists
and you are the secret of munificence and the best reliance.
And you are in truth the helper of all creation,
and you are the guide of mortals to Allah, Owner of help.
Oh you who stand on the Station of Praise, singled out
by the One Who is Single, Who is not begotten and does not beget.
O you from whose fingers rivers burst forth
so that he quenched the thirst of the numerous army.
Verily, if I am faced with harm and fearful injustice
I say: O Master of masters, O my support!
Be my intercessor with the Merciful regarding my mistakes
and grace me with what eludes my heart.
And look upon me always and ever with kind eyes,
and cover with your favor my shortcomings all my life.
Kindly bestow on me encompassing forgiveness
for from you, O my master, I was never separated.
I have sought as my means the elect one, the noblest of any
that ascended the heavens, the secret of the Unique One ?
O Lord of beauty! Exalted is Allah Who created him,
for such as him in all creation I have never seen ?
The best of creatures, the apex of Messengers,
the treasure of humankind and their guide to integrity!
In him I have taken refuge: perhaps Allah will forgive me.
This is what I count on and firmly believe.
Therefore his tireless praise shall never cease to be my task
and love of him sustains me in the presence of the Lord of the Throne.
Upon him the purest of endless blessings without cease
together with greetings that cannot be stemmed nor counted
And upon his Family and Companions, a glorious folk all,
The ocean of forgiveness, the people of generosity and aid!
[(مدد يا سيدي يا محمد المصطفى)،(مدد يا رسول الله)،(أعزكم الله ونصركم يا سادة)،(لله الله يا سادتنا الأشراف الهاشميين ،يا أهل بيت النبوة)،(الله الله يا سادتنا الصوفية الرفاعية)،(مدد يا سادتنا الصوفية العارفين بالله سبحانه وتعالى جاهه وبطرقكم الدالة على الله جل شأنه)،(صلى الله وسلم وبارك على سيدنا ونبينا وحبيبنا محمد المصطفى رسول الله وعلى آله وأصحابه والتابعين وأتباع التابعين وشرف وكرم )].
❤❤❤
Mashallah
مدد مدد
الله الله ❤️🔥
ارجو ان تسمحوا لنا بتحميل الفيديو لسنا في الاردن
@@memorw8734
بالطبع 🌹
@@The_Rifai_method شكرا لكم
❤
🌹
🥹❤️🩹🌹
قصيدة الحجرة النبوية الشريفة
أنشأ هذه اليتيمة العصماء السلطان عبد الحميد خان بن السلطان أحمد خان عام 1191 هــ
واستحقت بإخلاص ناظمها وحبه الصادق لسيدنا رسول الله صلى الله عليه و سلم
أن تنقش على المقصورة المُنيفة المحيطة بالحجرة النبوية الشريفة
وقد استخرجت من كتاب تركي قديم هو "مرآة الحرمين" لأيوب صبري باشا
قال الناظم رحمه الله: [البسيط] 16 بيتًا
يَا سيِّدي يا رســولَ الله خُذْ بيدِي * ما لي سِواكَ ولا أَلْـــوي على أحدِ
فأنتَ نورُ الهدى في كلِّ (مُنْسلَكٍ) * وأنتَ سرُّ الندى يا خيـــرَ معتمــدِ
وأنتَ حقًا غياثُ الخلقِ (ســيِّدُهُمْ) * وأنتَ هادي الورى للهِ ذي السّــدَدِ
يا مــن يقومُ مقــامَ الحمــدِ منفردًا * للواحـــــدِ الفردِ لـم يولــد ولـم يلــدِ
يا مــن تفجّرت الأنهـــارُ نابعةً * من إصبعيهِ فروّى الجيــشَ بالمــددِ
إني إذا ســامني ضيمٌ يُروِّعُني * أقولُ يا ـسـيدَ الســـاداتِ يا ســــندي
كُن لي شفيعًا منَ الرحمنِ من زللٍ * وامنُنْ عليَّ بما لا كان في خَلَدي
وانظرْ بعينِ الرضا لي دائمًـا أبدًا * واستُرْ بفضلكَ تقصيري إلى الأمدِ
واعطفْ عليَّ بعفوٍ منكَ يشملني * فإنني عنــــكَ يـا مـــــولايَ لـم أحِـدِ
إني توسَّلتُ بالمختارِ أفضلِ من * رقَى الســــمواتِ ســرِّ الواحدِ الأحدِ
ربُّ الجمــالِ تعالـى اللهُ خالقــهُ * فمثلــهُ فـي جمــيعِ الخـــلقِ لــم أجِـــدِ
خيرُ الخلائقِ أعلى المرسلينَ ذُرًى * ذخرُ الأنـامِ وهاديهمْ إلى الرشــدِ
بهِ التجـــأتُ لعلَّ اللهَ يغفـــرَ لــي * هــذا الذي هوَ فـي ظنّـي ومعتقدي
فمدحُهُ لم يزلْ دأبي مَدَى عُمُري * وَحُبُّهُ عندَ ربِّ العرشِ مســــتَنَدي
عليهِ أزكــى صـلاةٍ لم تـزلْ أبدًا * معَ الســلامِ بلا حصرٍ ولا عـــدَدِ
والآلِ والصحبِ أهلِ المجدِ قاطبةً * وتـابعيهمْ