من الذي فداك ان قولت الناسوت اللي مات اقول لك الناسوت محدود ولا يقدر يفدي اتنين اذا عملية الفداء محتاج شخص يغير محدود وهو الله والله لا يموت ييقول اله الكتاب المقدس حي انا إلى الابد ويقول بولس الذي له عدم الموت الذي لا يقدر ان يراه أحد من الناس. يقول إله الكتاب المقدس النفس التى تخطئ تموت الابن لا يحمل من اثم اويقول لا يقتل الأبناء عن الاباء كل إنسان بخطيئته يقتل ويقول الإنسان لا يفدي اخيه ولا يعطى الله كفاره عنه ويقول إله الكتاب المقدس إن رجع شعبي عن طريقهم الرديئة اغفر لهم وابرء أرضهم. الهكم بيغفر بدون صلب وفداء وسفك الدماء فكيف تعتقدون انه لا خلاص إلا بالصلب والفداء إذا كيف نال زاكا جامع الضرائب نال الخلاص قبل الصلب قال له المسيح عليه السلام اليوم حصل خلاص لهذا البيت!!!! لماذا تعتقدون عكس مايقوله اناجيلكم وتتبعون الآباء أتباع أعمى بدون بحث وقراءات الأناجيل ؟ الكتاب المقدس يقول المعلق على خشبه ملعون من الله فلا تنجس أرض الإله تدفنه فى ذات اليوم هل ترضون أن يكون السيد المسيح عليه السلام ملعون ان رضيتم نحن المسلمين لا نرضى. في المخطوطات القديمه يسوع يحمل ستافروس وترجمتها خشبه وليس صليب ذو عارضتين. الكتاب المقدس ينفي تجسد الله فيقول إله الكتاب المقدس لا تدين روحي في إنسان إلى الأبد لانه جسد. وبنفى ألوهية المسيح فيقول بطرس فى اعمال الرسل أيها الرجال الإسرائيليون يسوع الناصري رجل تبرهن لكم من قبل الله بآيات صنعها الله على يده كما انتم تعلمون . ويقول لوقا يسوع الناصري الذي كان إنسانا نبيا صادقا امام الله والشعب ! إذا كيف هو الله وصادق امام الله هذا لا يعقل؟!!! قال المسيح للمجدليه فى إنجيل يوحنا انى صاعد الى الهي. فكيف هو الله وصاعد إلى الله عقلك! قال المسيح عليه الصلاة والسلام فى مرقس للرجل الذي نعته بالمعلم الصالح فقال يسوع لماذا تدعوني صالحا لا أحد صالح إلا الله. قال المسيح عليه الصلاة والسلام أبي اعظم مني وقال انا لا اقدر ان افعل من نفسي شيئا بل كما اسمع لا اطلب مشيئتي بل مشيئت الاب الارسلني. وقال الأب الذي ارسلني لم تسمعوا صوته ولا ابصرتم هيئته فكيف يكون متجسد وينكر نفسه؟ قال بولس الإله الذي خلق العالم لا يسكن في هياكل من صنع البشر. وقال بولس إن إله آبائنا ابراهيم واسحق مجد عبده يسوع فكيف يصبح العبد اله؟! قال المسيح عليه الصلاة والسلام من يؤمن بي ليس يؤمن بي بل يؤمن بالاب الذي ارسلني . قال للمراة الكنعانيه لم أرسل إلا لخراف بيت إسرائيل الضاله والقرآن الكريم يقول ورسولا لبنى إسرائيل
# المسيح ابن الله لحقيقتين: * الأولى: المسيح أصلًا هو كلمة الله المولود من الله منذ الأزل وقبل خلق العالمين. وحيث أن كل مولود هو ابن لِمَنْ ولده، فيكون المسيح هو ابن الله. لذلك كل من يؤمن أن المسيح كلمة الله فبالضرورة يؤمن أنه ابن الله. أما حقيقة أن المسيح كلمة الله فترجع إلى أن أول صفة تؤكد ألوهية الله هو أنه الخالق. وإذا لم يكن الله خالقًا ما استحق أن يكون إلهًا للكون! لأن إله الكون بالضرورة هو خالقه. والخلق لا يصدر إلا من قوة عاقلة والقوة العاقلة تخلق بالكلمة. إذًا الله كخالق هو قوة عاقلة وله كلمة هو قدرته الخالقة الصانعة. وكلمة الله قدرته الصانعة قائم في ذات الله ومولود منه منذ الأزل، وبه خلق الخلق وبع تعامل مع الأنبياء وبه بتجسده فدى العالم. فإن كان المسيح حسب اعتقاد الكل أنه هو كلمة الله فيكون مولودًا من الله، ومن ثم هو ابن الله بالضرورة. وهذه الحقيقة يؤكدها ويوضحها الإنجيل المقدس "في البدء كان الكلمة، والكلمة كان عند الله. كل شيء به كان والكلمة صار جسدًا. الله لم يره أحد قط، الابن الوحيد الذي هو في حضن الآب هو خَبَّر" (إنجيل يوحنا 1:1-18). * والحقيقة الثانية: إنه لما جاء الوقت المناسب لخلاص العالم، نزل الكلمة من السماء وحلَّ في بطن العذراء مريم وولدته من غير أب بشري، فلذلك تُنْسَب بنوّته لله. إذًا المسيح هو ابن الله الأزلي بالطبيعة والجوهر ككلمة الله. وهو ابن الله المتجسد في الزمان من القديسة مريم. ونستنتج من هذا أن ابن الله ليس ولدًا ولده الله من زوجة أو امرأة كما يظن البعض، كما ذكرنا أيضًا هنا في موقع الأنبا تكلا هيمانوت في أقسام أخرى. الأمر الذي لا يقول به ولا يعتقد به أبسط المسيحيين معرفة بدينه. لأن الله كما قلنا جوهرٌ روحي وكلمته جوهر روحي أيضًا. ولذلك ولادته ولادة روحية، وهى ولادة أزلية. أما تجسده من القديسة مريم وظهوره لنا في شخص المسيح فهو أمر حادث في الزمن بغرض قيام الله كما سبق وقلنا برسالة معينة هي خلاص العالم. إذًا المسيح وُجد في الزمن بتجسده، ولكنه هو السابق على الزمن في جوهره الروحي كابن الله الأزلي. وبنوة المسيح لله هذه إنما هي بنوة فريدة من نوعها ولا تضاهيها أو تناظرها بنوة أخرى في الوجود. لذلك يسمى المسيح كلمة الله "الابن الوحيد الجنس" monogenyc `Uioc ولا أحد من البشر يملك أن يدَّعى لنفسه ما هو للمسيح في أزليته وبنوته لله. لأن جميع البشر حادثون في الزمن لأنهم مخلوقون من أب وأم بشرييْن، ولا تنطبق على أحد منهم صفة البنوة لله أو صفة الأزلية أو أنه موجود قبل الخلق. وإن صار ادعاء بوجود مثل هذا الإنسان لصار المؤمنون به يؤلهونه، ومن ثم يصيرون مشركين بالله. وفي الاعتراف بالمسيح ابنًا لله مجد وغنى عظيم. فقد أعلن لنا الكتاب أن "من اعترف بيسوع المسيح هو ابن الله، فالله يثبت فيه وهو في الله" (1يو15:4). كما أعلن أيضًا "كل مَنْ ينكر الابن ليس له الآب أيضًا. ومن يعترف بالابن فله الآب أيضًا" (رسالة يوحنا الأولى 23:2). (ستجد النص الكامل للكتاب المقدس هنا في موقع الأنبا تكلا) وهذا يعني أن من يؤمن بابن الله فإنه ينال عطية أبوة الله. ومن لا يؤمن بابن الله فسيخسر أبوة الله له وهي خسارة عظيمة. لأنه فرق كبير بين إيماني بالله كخالق فقط وسيد كل الخليقة فلا أعدو بإيماني هذا أكثر من أن أكون أحد مخلوقاته مثل البحر والجبل والشجرة والبهيمة، وبين إيماني به كأب يمتعني بأبوته لي. لأنه إن كان الله أبي فأنا ابنه. وإن كنت ابنًا لله فأنا أعظم وأغنى من كل أبناء رؤساء وملوك الأرض. ولكن ليس غنى وعظمة أرضيين إنما غِنى ميراث أبدي لا يفنى ولا يتدنَّس ولا يضمحل محفوظٌ لي في السماء (رسالة بطرس الرسول الأولي 4:1).
@@stMaryTube إن كنت كما تقول عن المسيح عليه الصلاة والسلام فماذا يكون ملكي صادق الذي ذكره بولس في رسائله يقول لا اب له ولا ام ولا بداية ايام له ولا نهايه هذا ملقب بابن الله؟ ماءا يكون آدم عليه الصلاة والسلام الذي خلقه الله بلا أم ولا اب؟ الحقيقة ان كلمة الله هى كون فيكون. لا تتبعوا قوما قد ضلوا من قبل ابحثوا بنفسكم وهتعرفوا الحق والحق هيحرركم اقرأوا الاناجيل بعهديها القديم والجديد وهتعرفوا انهم بيضحكوا عليكم فى الكنايس
@@stMaryTube تقول أيضا أن المسيح عليه السلام مولود وهذا يناقض قولكم ان الله اخذ صورة إنسان و شبهنا فى كل شئ يعنى كان يأكل ويشرب ويتبرز ويتبول هذا لا يعقل ابدا ولا يليق بالله العظيم ابدا كما أن مولود يعنى لم يكن من طينتنا البشرية لان كل مخلوق من الطينة البشرية. افهم وابحث بنفسك.
@@stMaryTube بخصوص الفداء المسيح عليه الصلاة والسلام بعظمة لسانه قال لا أريد ذبيحة لانى جئت ادعوا خطاه إلى التوبه. افهم يوجد نصوص كثيرة تعارض عقيدت الصلب والفداء في اناجيلك تقولون أن الناسوت هو اللي مات والناسوت محدود ولا يقدر يفدي اتنين ويقول الكتاب المقدس بخصوص الخطية انها غير موروثه الإنسان لا يفدي اخيه ولا يعطى الله كفاره عنه ويقول لا يقتل الأبناء عن الاباء كل إنسان بخطيئته يقتل. ويقول النفس التى تخطئ تموت الابن لا يحمل من اثم الاب. اذا من الذي مات على الصليب اللاهوت الناسوت روح القدس؟
![[Coptic Hymns] ϩⲓⲧⲉⲛ -هيتن ني ابرزفي ا Hiten in Minor Tune - Hymn of Intercessions - Liturgy of Word](/img/n.gif)
من الذي فداك ان قولت الناسوت اللي مات اقول لك الناسوت محدود ولا يقدر يفدي اتنين اذا عملية الفداء محتاج شخص يغير محدود وهو الله والله لا يموت ييقول اله الكتاب المقدس حي انا إلى الابد ويقول بولس الذي له عدم الموت الذي لا يقدر ان يراه أحد من الناس.
يقول إله الكتاب المقدس النفس التى تخطئ تموت الابن لا يحمل من اثم اويقول لا يقتل الأبناء عن الاباء كل إنسان بخطيئته يقتل ويقول الإنسان لا يفدي اخيه ولا يعطى الله كفاره عنه ويقول إله الكتاب المقدس إن رجع شعبي عن طريقهم الرديئة اغفر لهم وابرء أرضهم.
الهكم بيغفر بدون صلب وفداء وسفك الدماء فكيف تعتقدون انه لا خلاص إلا بالصلب والفداء إذا كيف نال زاكا جامع الضرائب نال الخلاص قبل الصلب قال له المسيح عليه السلام اليوم حصل خلاص لهذا البيت!!!!
لماذا تعتقدون عكس مايقوله اناجيلكم وتتبعون الآباء أتباع أعمى بدون بحث وقراءات الأناجيل ؟
الكتاب المقدس يقول المعلق على خشبه ملعون من الله فلا تنجس أرض الإله تدفنه فى ذات اليوم هل ترضون أن يكون السيد المسيح عليه السلام ملعون ان رضيتم نحن المسلمين لا نرضى.
في المخطوطات القديمه يسوع يحمل ستافروس وترجمتها خشبه وليس صليب ذو عارضتين.
الكتاب المقدس ينفي تجسد الله فيقول إله الكتاب المقدس لا تدين روحي في إنسان إلى الأبد لانه جسد.
وبنفى ألوهية المسيح فيقول بطرس فى اعمال الرسل أيها الرجال الإسرائيليون يسوع الناصري رجل تبرهن لكم من قبل الله بآيات صنعها الله على يده كما انتم تعلمون .
ويقول لوقا يسوع الناصري الذي كان إنسانا نبيا صادقا امام الله والشعب ! إذا كيف هو الله وصادق امام الله هذا لا يعقل؟!!!
قال المسيح للمجدليه فى إنجيل يوحنا انى صاعد الى الهي. فكيف هو الله وصاعد إلى الله عقلك!
قال المسيح عليه الصلاة والسلام فى مرقس للرجل الذي نعته بالمعلم الصالح فقال يسوع لماذا تدعوني صالحا لا أحد صالح إلا الله.
قال المسيح عليه الصلاة والسلام أبي اعظم مني وقال انا لا اقدر ان افعل من نفسي شيئا بل كما اسمع لا اطلب مشيئتي بل مشيئت الاب الارسلني.
وقال الأب الذي ارسلني لم تسمعوا صوته ولا ابصرتم هيئته فكيف يكون متجسد وينكر نفسه؟
قال بولس الإله الذي خلق العالم لا يسكن في هياكل من صنع البشر.
وقال بولس إن إله آبائنا ابراهيم واسحق مجد عبده يسوع فكيف يصبح العبد اله؟!
قال المسيح عليه الصلاة والسلام من يؤمن بي ليس يؤمن بي بل يؤمن بالاب الذي ارسلني .
قال للمراة الكنعانيه لم أرسل إلا لخراف بيت إسرائيل الضاله والقرآن الكريم يقول ورسولا لبنى إسرائيل
# المسيح ابن الله لحقيقتين:
* الأولى: المسيح أصلًا هو كلمة الله المولود من الله منذ الأزل وقبل خلق العالمين. وحيث أن كل مولود هو ابن لِمَنْ ولده، فيكون المسيح هو ابن الله. لذلك كل من يؤمن أن المسيح كلمة الله فبالضرورة يؤمن أنه ابن الله. أما حقيقة أن المسيح كلمة الله فترجع إلى أن أول صفة تؤكد ألوهية الله هو أنه الخالق. وإذا لم يكن الله خالقًا ما استحق أن يكون إلهًا للكون! لأن إله الكون بالضرورة هو خالقه. والخلق لا يصدر إلا من قوة عاقلة والقوة العاقلة تخلق بالكلمة. إذًا الله كخالق هو قوة عاقلة وله كلمة هو قدرته الخالقة الصانعة. وكلمة الله قدرته الصانعة قائم في ذات الله ومولود منه منذ الأزل، وبه خلق الخلق وبع تعامل مع الأنبياء وبه بتجسده فدى العالم. فإن كان المسيح حسب اعتقاد الكل أنه هو كلمة الله فيكون مولودًا من الله، ومن ثم هو ابن الله بالضرورة.
وهذه الحقيقة يؤكدها ويوضحها الإنجيل المقدس "في البدء كان الكلمة، والكلمة كان عند الله. كل شيء به كان والكلمة صار جسدًا. الله لم يره أحد قط، الابن الوحيد الذي هو في حضن الآب هو خَبَّر" (إنجيل يوحنا 1:1-18).
* والحقيقة الثانية: إنه لما جاء الوقت المناسب لخلاص العالم، نزل الكلمة من السماء وحلَّ في بطن العذراء مريم وولدته من غير أب بشري، فلذلك تُنْسَب بنوّته لله. إذًا المسيح هو ابن الله الأزلي بالطبيعة والجوهر ككلمة الله. وهو ابن الله المتجسد في الزمان من القديسة مريم.
ونستنتج من هذا أن ابن الله ليس ولدًا ولده الله من زوجة أو امرأة كما يظن البعض، كما ذكرنا أيضًا هنا في موقع الأنبا تكلا هيمانوت في أقسام أخرى. الأمر الذي لا يقول به ولا يعتقد به أبسط المسيحيين معرفة بدينه. لأن الله كما قلنا جوهرٌ روحي وكلمته جوهر روحي أيضًا. ولذلك ولادته ولادة روحية، وهى ولادة أزلية. أما تجسده من القديسة مريم وظهوره لنا في شخص المسيح فهو أمر حادث في الزمن بغرض قيام الله كما سبق وقلنا برسالة معينة هي خلاص العالم. إذًا المسيح وُجد في الزمن بتجسده، ولكنه هو السابق على الزمن في جوهره الروحي كابن الله الأزلي.
وبنوة المسيح لله هذه إنما هي بنوة فريدة من نوعها ولا تضاهيها أو تناظرها بنوة أخرى في الوجود. لذلك يسمى المسيح كلمة الله "الابن الوحيد الجنس" monogenyc `Uioc ولا أحد من البشر يملك أن يدَّعى لنفسه ما هو للمسيح في أزليته وبنوته لله. لأن جميع البشر حادثون في الزمن لأنهم مخلوقون من أب وأم بشرييْن، ولا تنطبق على أحد منهم صفة البنوة لله أو صفة الأزلية أو أنه موجود قبل الخلق. وإن صار ادعاء بوجود مثل هذا الإنسان لصار المؤمنون به يؤلهونه، ومن ثم يصيرون مشركين بالله.
وفي الاعتراف بالمسيح ابنًا لله مجد وغنى عظيم. فقد أعلن لنا الكتاب أن "من اعترف بيسوع المسيح هو ابن الله، فالله يثبت فيه وهو في الله" (1يو15:4). كما أعلن أيضًا "كل مَنْ ينكر الابن ليس له الآب أيضًا. ومن يعترف بالابن فله الآب أيضًا" (رسالة يوحنا الأولى 23:2). (ستجد النص الكامل للكتاب المقدس هنا في موقع الأنبا تكلا) وهذا يعني أن من يؤمن بابن الله فإنه ينال عطية أبوة الله. ومن لا يؤمن بابن الله فسيخسر أبوة الله له وهي خسارة عظيمة. لأنه فرق كبير بين إيماني بالله كخالق فقط وسيد كل الخليقة فلا أعدو بإيماني هذا أكثر من أن أكون أحد مخلوقاته مثل البحر والجبل والشجرة والبهيمة، وبين إيماني به كأب يمتعني بأبوته لي.
لأنه إن كان الله أبي فأنا ابنه. وإن كنت ابنًا لله فأنا أعظم
وأغنى من كل أبناء رؤساء وملوك الأرض. ولكن ليس غنى وعظمة أرضيين إنما غِنى ميراث أبدي لا يفنى ولا يتدنَّس ولا يضمحل محفوظٌ لي في السماء (رسالة بطرس الرسول الأولي 4:1).
@@stMaryTube
إن كنت كما تقول عن المسيح عليه الصلاة والسلام فماذا يكون ملكي صادق الذي ذكره بولس في رسائله يقول لا اب له ولا ام ولا بداية ايام له ولا نهايه هذا ملقب بابن الله؟ ماءا يكون آدم عليه الصلاة والسلام الذي خلقه الله بلا أم ولا اب؟
الحقيقة ان كلمة الله هى كون فيكون.
لا تتبعوا قوما قد ضلوا من قبل ابحثوا بنفسكم وهتعرفوا الحق والحق هيحرركم اقرأوا الاناجيل بعهديها القديم والجديد وهتعرفوا انهم بيضحكوا عليكم فى الكنايس
@@stMaryTube
تقول أيضا أن المسيح عليه السلام مولود وهذا يناقض قولكم ان الله اخذ صورة إنسان و شبهنا فى كل شئ يعنى كان يأكل ويشرب ويتبرز ويتبول هذا لا يعقل ابدا ولا يليق بالله العظيم ابدا
كما أن مولود يعنى لم يكن من طينتنا البشرية لان كل مخلوق من الطينة البشرية. افهم وابحث بنفسك.
@@stMaryTube
بخصوص الفداء المسيح عليه الصلاة والسلام بعظمة لسانه قال لا أريد ذبيحة لانى جئت ادعوا خطاه إلى التوبه. افهم
يوجد نصوص كثيرة تعارض عقيدت الصلب والفداء في اناجيلك
تقولون أن الناسوت هو اللي مات والناسوت محدود ولا يقدر يفدي اتنين ويقول الكتاب المقدس بخصوص الخطية انها غير موروثه الإنسان لا يفدي اخيه ولا يعطى الله كفاره عنه ويقول لا يقتل الأبناء عن الاباء كل إنسان بخطيئته يقتل. ويقول النفس التى تخطئ تموت الابن لا يحمل من اثم الاب.
اذا من الذي مات على الصليب اللاهوت الناسوت روح القدس؟