يوماً جديد من عند الله تعالى إن قرأن الفجر كأن مشهودة تشهده ملائكة الليل والنهار سبحان الخالق العظيم رب العرش الكريم 🤲 دعائي ليل نهار لزيارة المسجد الحرام والمسجد النبوي الشريف 🕋🇸🇦 أمين يارب العالمين 🤲
هذا وين عايش الذي يقولو له شيخ اعرف أسعار الأنواع الثلاثه وبعدين قول بدايل ياراجل حسبنا حساب البقر طلع الغنم ارخم في سعرها كنت افتكرك لاتقول ان الأضحى سنه فمن لم يستطيع لايضحي طلعت صاحب بقر وبعران تشتي الناس يشترون منك
أي علم هذا ؟!!! المتكلمون في الدين للأسف يحثون المسلمين على عدم التضحية ، أو يقولون لك أن أفضل الأضاحي أغلاها ، أو أنه توجد بدائل عن الكباش !!! و للأسف الشديد الإسلام في طريق و هم في طريق آخر ، و يا ليتهم سكتوا ؛ لأن سكوتهم رحمة للناس . فيا علماء المسلمين فبدل ما تتركوا التجار الفجار يمصون دماء الفقراء ، لماذا لا توقفونهم عند حدهم عن طريق الفتوى ، أم تتركون الحابل على النابل حتى يتفاقم الأمر أكثر ، و تموت الناس من الجوع ، أم أنكم تظنون يا علماء المسلمين أن الأمر يتوقف عند خروف العيد ؟!! فبسكوتكم تساعدون في إستقواء التجار أكثر فأكثر ، حتى يحسوا أن الإسلام يُجيز لهم ذلك ... قال رسول الله صلى الله عليه و سلم عن زمن الدجال : [ إن قبل خروجه ثلاث أعوام تمسك السماء في العام الأول ثلث قطرها و الأرض ثلث نباتها و العام الثاني تمسك السماء ثلثي قطرها و الأرض ثلثي نباتها و العام الثالث تمسك السماء قطرها و الأرض نباتها حتى لا يبقى ذات ضرس و لا ذات ظلف إلا مات ...] فإذا كان هذا حال الأمة و نحن في بحبوحة ، فكيف يكون حالها فيما بعد ، هل يتصدق من عنده رغيف على أخيه ؟ لا والله ، فمن يمص دماء المسلمين في الرخاء ، قد يقتل أخاه من أجل تمرة ، و ما دام علماؤنا الكرام لا يفرقون بين الرزق و الربح ، فالأمر خطير ، لأن أجدادنا كانوا يتاجرون من أجل الرزق زاد أم كثر ، و لم تكن تجارتهم لغاية الربح ... و الفرق شاسع جدا بين من يتاجر من أجل الرزق و من يتاجر من أجل الربح ... للأسف إبليس التافه تمكن من المسلمين و أصبح إمامهم ... و للأسف فإن علمائنا الأجلاء يأخذون بفتاوى علماء السلف التي أفتوا بها الناس في سنة 700 ميلادي ، يكررونها دون تمحيص و دون فهم ، قال فلان و قال علان ، مع إحترامي الشديد لعلماء السلف الذين أدوا واجبهم على أكمل وجه ، فأفتوا بما يليق و عقلية و تربية المجتمع في ذلك العصر ، و لكن للأسف أكثر فتاويهم لا تصلح للمجتمعات اليوم ... و سنضرب مثالا لتقريب المفاهيم ، لو أن أبو حنيفة أو الإمام مالك مثلا ، أرجعه الله إلى الحياة في عصرنا لغير رأيه و أفتى بفتاوى بفتاوى مغايرة تتلائم و عقلية الناس اليوم ، فمثلا في التجارة ، الأكيد أن التجار في عصر الأئمة الأربعة كانوا أكثر إحتراما من تجار اليوم ، و لذلك أفتى أئمة ذلك العصر بأن الربح مباح في العملية التجارية بشرك الرضا بين الطرفين ، لأنه لا يوجد في ذلك العصر تجار طماعون و جشعون هدفهم الربح على حساب معاناة الناس ، و لو تجول أبو حنيفة مثلا في أسواق المسلمين اليوم ، فالأكيد أنه سيحرم هامش الربح الذي يتحصل عليه تجار اليوم ... و الحل لجميع مشاكل المسلمين موجودة في القرآن ، فهو صالح لكل زمان و مكان ، غير أن علماؤنا اليوم جعلوه غير ذلك ، بل و هجروا العمل به ، و أتبعوا ما قاله آباؤهم و أجدادهم ... و حسبنا الله و نعم الوكيل و لا حول و لا قوة إلا بالله. و حديث التاجر اليوم يُفْهَم أن كل البشر شياطين إلا هو ... إنه النفاق يا صاحبي اللِّسَان لِسِان ملاك و القلب قلب (...) ، و صدق رسول الله صلى الله عليه و سلم حين قال : ( يخرج في آخر الزمان رجال يختلون الدنيا بالدين ، يلبسون للناس جلود الضأن من اللين ، ألسنتهم أحلى من السكر ، وقلوبهم قلوب الذئاب ، يقول الله عز وجل : أبي يغترون ، أم علي يجترئون؟ فبي حلفت لأبعثن على أولئك منهم فتنة تدع الحليم منهم حيرانا ) . فأنتظروا الفتن أكثر فأكثر و لا حول و لا قوة إلا بالله .
يوماً جديد من عند الله تعالى
إن قرأن الفجر كأن مشهودة تشهده ملائكة الليل والنهار سبحان الخالق العظيم رب العرش الكريم 🤲 دعائي ليل نهار لزيارة المسجد الحرام والمسجد النبوي الشريف 🕋🇸🇦 أمين يارب العالمين 🤲
لم تقل شيء يا شيخ ، قلت البدائل ولم تجيب عن السؤال
ذكرني بملكة فرنسا كلو البسكويت
اربعين ساعة مقدمة و كلام خارج الموضوع ثم لم تجب ؟
على اساس البدايل ارخص ههههههه
هذا وين عايش الذي يقولو له شيخ اعرف أسعار الأنواع الثلاثه وبعدين قول بدايل ياراجل حسبنا حساب البقر طلع الغنم ارخم في سعرها كنت افتكرك لاتقول ان الأضحى سنه فمن لم يستطيع لايضحي طلعت صاحب بقر وبعران تشتي الناس يشترون منك
أي علم هذا ؟!!!
المتكلمون في الدين للأسف يحثون المسلمين على عدم التضحية ، أو يقولون لك أن أفضل الأضاحي أغلاها ، أو أنه توجد بدائل عن الكباش !!! و للأسف الشديد الإسلام في طريق و هم في طريق آخر ، و يا ليتهم سكتوا ؛ لأن سكوتهم رحمة للناس .
فيا علماء المسلمين فبدل ما تتركوا التجار الفجار يمصون دماء الفقراء ، لماذا لا توقفونهم عند حدهم عن طريق الفتوى ، أم تتركون الحابل على النابل حتى يتفاقم الأمر أكثر ، و تموت الناس من الجوع ، أم أنكم تظنون يا علماء المسلمين أن الأمر يتوقف عند خروف العيد ؟!! فبسكوتكم تساعدون في إستقواء التجار أكثر فأكثر ، حتى يحسوا أن الإسلام يُجيز لهم ذلك ... قال رسول الله صلى الله عليه و سلم عن زمن الدجال : [ إن قبل خروجه ثلاث أعوام تمسك السماء في العام الأول ثلث قطرها و الأرض ثلث نباتها و العام الثاني تمسك السماء ثلثي قطرها و الأرض ثلثي نباتها و العام الثالث تمسك السماء قطرها و الأرض نباتها حتى لا يبقى ذات ضرس و لا ذات ظلف إلا مات ...]
فإذا كان هذا حال الأمة و نحن في بحبوحة ، فكيف يكون حالها فيما بعد ، هل يتصدق من عنده رغيف على أخيه ؟ لا والله ، فمن يمص دماء المسلمين في الرخاء ، قد يقتل أخاه من أجل تمرة ، و ما دام علماؤنا الكرام لا يفرقون بين الرزق و الربح ، فالأمر خطير ، لأن أجدادنا كانوا يتاجرون من أجل الرزق زاد أم كثر ، و لم تكن تجارتهم لغاية الربح ... و الفرق شاسع جدا بين من يتاجر من أجل الرزق و من يتاجر من أجل الربح ... للأسف إبليس التافه تمكن من المسلمين و أصبح إمامهم ...
و للأسف فإن علمائنا الأجلاء يأخذون بفتاوى علماء السلف التي أفتوا بها الناس في سنة 700 ميلادي ، يكررونها دون تمحيص و دون فهم ، قال فلان و قال علان ، مع إحترامي الشديد لعلماء السلف الذين أدوا واجبهم على أكمل وجه ، فأفتوا بما يليق و عقلية و تربية المجتمع في ذلك العصر ، و لكن للأسف أكثر فتاويهم لا تصلح للمجتمعات اليوم ... و سنضرب مثالا لتقريب المفاهيم ، لو أن أبو حنيفة أو الإمام مالك مثلا ، أرجعه الله إلى الحياة في عصرنا لغير رأيه و أفتى بفتاوى بفتاوى مغايرة تتلائم و عقلية الناس اليوم ، فمثلا في التجارة ، الأكيد أن التجار في عصر الأئمة الأربعة كانوا أكثر إحتراما من تجار اليوم ، و لذلك أفتى أئمة ذلك العصر بأن الربح مباح في العملية التجارية بشرك الرضا بين الطرفين ، لأنه لا يوجد في ذلك العصر تجار طماعون و جشعون هدفهم الربح على حساب معاناة الناس ، و لو تجول أبو حنيفة مثلا في أسواق المسلمين اليوم ، فالأكيد أنه سيحرم هامش الربح الذي يتحصل عليه تجار اليوم ...
و الحل لجميع مشاكل المسلمين موجودة في القرآن ، فهو صالح لكل زمان و مكان ، غير أن علماؤنا اليوم جعلوه غير ذلك ، بل و هجروا العمل به ، و أتبعوا ما قاله آباؤهم و أجدادهم ... و حسبنا الله و نعم الوكيل
و لا حول و لا قوة إلا بالله.
و حديث التاجر اليوم يُفْهَم أن كل البشر شياطين إلا هو ... إنه النفاق يا صاحبي اللِّسَان لِسِان ملاك و القلب قلب (...) ، و صدق رسول الله صلى الله عليه و سلم حين قال :
( يخرج في آخر الزمان رجال يختلون الدنيا بالدين ، يلبسون للناس جلود الضأن من اللين ، ألسنتهم أحلى من السكر ، وقلوبهم قلوب الذئاب ، يقول الله عز وجل : أبي يغترون ، أم علي يجترئون؟ فبي حلفت لأبعثن على أولئك منهم فتنة تدع الحليم منهم حيرانا ) .
فأنتظروا الفتن أكثر فأكثر و لا حول و لا قوة إلا بالله .
شيوخ اخر تلزمان