قال القاضي عِيَاضُ (ت:544هـ) في "إكمال المُعْلِمِ": ((فى هذا كله (وهو يعني حديث نظر الفجأة) عند العلماء حجة أنه ليس بواجب أن تستر المرأة وجهها وإنما ذلك استحباب وسنة لها وعلى الرجل غض بصره عنها...ولا خلاف أن فرض ستر الوجه مما اختص به أزواج النبى صلى الله عليه وسلم منذ نزل الحجاب)).
المرأة تحتاج للتنفس و للرؤية تغطية الوجه لمن تستطيع ستر وصيانة و مأجورة باذن الله ولكن المريضة ماذا تفعل و التي لا تستطيع الرؤية والتي تكشف عيناها عيناها اجمل مافيها والرجل ايضا وجهه فتنة هناك رجال من اجمل خلق الله وهناك دليل من السنة على عدم صحة ذلك وهو ان الرسول عليه الصلاة والسلام رأى الخثعمية وهي امرأة حسناء والفضل ينظر اليها وتنظر اليه ولم ينكر عليها بل ازاح وجه الفضل عنها و فعله صلى الله عليه وسلم حجة انتهى
الرد على من يستدل بحديث الخثعمية على جواز كشف الوجه جواب الشيخ ابن باز : وأما حديث الخثعمية التي سألت النبي ﷺ في حجة الوداع عند مرجعه من مزدلفة إلى منى في حجة الوداع قالت: يا رسول الله إن أبي شيخ كبير، أدركته فريضة الله ولم يحج، أفأحج عنه؟ قال: نعم حجي عن أبيك فجعل الفضل ينظر إليها، وتنظر إليه، فصرف وجه الفضل عنها، صرفه إلى الجهة الأخرى، قالوا هذا يدل على أنها كانت متكشفة، وهذا غلط، فإنه ليس بدليل على أنها متكشفة، قد ينظر إليها وتنظر إليه وليست متكشفة، قد تميل الوجه إليه وهي متخمرة، وينظر إليها إلى حسن كلامها إلى صوتها إلى خدها القائم مع الستر، ليس بضروري أن تكون متكشفة، والنبي صلى الله عليه وسلم نهى الحاجة أن تنتقب، وأن تلبس القفازين، والنقاب هو البرقع الذي يلبس على الوجه، وفيه خرق للعين أو خرقان، والقفاز شيء يلبس في اليد، القفازان تلبسان في اليدان مثل ما يفعل الذين يحملون الصقور دون أيديهم، فالرسول نهى المحرمة عن ذلك، وبين أصحابه، وما عرف من القاعدة الإسلامية أن الحجاب يكون بغير النقاب، والمعنى لا تنتقب لا تلبس النقاب، ولم يقل لا تختمر، ولم يقل لا تغط وجهها، ولم يقل لا تغط يديها، إنما قال: لا تنتقب ولا تلبس القفازين، فتغطي يديها بثيابها الأخرى، بعباءتها، بجلالها، ما هو لازم القفاز، وتغطي وجهها بالخمار الذي يسدل على وجهها من رأسها بدلًا من النقاب، والرجل ممنوع بأن يغطي بدنه بالقميص ويغطيه بالرداء ويغطيه بالإزار، المحرم ممنوع يغطيه بالقميص، فالقميص ممنوع والرداء مباح، وهكذا المرأة تمنع من تغطية وجهها بالنقاب واليدين بالقفازين، لكنها لا تمنع من تغطيته بالخمار أو تغطي يدها بثيابها الأخرى، ولهذا قالت عائشة رضي الله عنها: "كنا مع النبي ﷺ في حجة الوداع، فإذا دنا منا الرجال أسدت إحدانا خمارها على وجهها، فإذا بعدوا كشفنا" وهكذا جاء عن غيرها، كانت عائشة رضي الله عنها تأمر النساء أن يسدلن خمرهن على وجوههن عند قرب الرجال، وإذا خلون وحدهن كشفن وهن محرمات. فالحاصل أن دعاة السفور ليس في أيديهم شيئًا يتمسكون به، إنما هو إما غلط وظن شيء ليس بحجة، وإما الهوى وعدم حسن القصد، فأهل العلم والإيمان الذين قالوا بجواز كشف وجهها ويديها بنوه على ما يحتجون به من حجة ضعيفة غلطوا فيها، وإن كان قصدهم صالحًا رحمة الله عليهم، لكن غلطوا فيها، ودلت الأدلة على غلطهم، وأن هذا كان قبل نزول الحجاب، وبعد نزول الحجاب انتهى هذا. للتنبيه هذا الجواب من الشيخ ابن باز رحمه الله تعالى مسجل صوت لمن أراد التحقق
هناك مناظرة بين الشيخ الالباني رحمه الله و الشيخ عبد المحسن العباد البدر حفظه الله عن تغطية المراة و جهها، في بداية المناظر قال الشيخ الالباني ان الإمام مالك و الشافعي و ابو حنيفة لم يقولوا بوجوب تغطية الوجه ، فالامام بن حنبل هو الوحيد الذي قال بوجوب تغطية الوجه . لكن كل العلماء بدون استثناء يفضلون تغطية الوجه استحبابا.
يا سلام يعني أنت عادي تتزوج و تكمل نصف دينك اما امك ف لا ؟! ايش العقلية هاذي هي ليست ملكك ! أنت لن ترضى ان يتحكم احد فيك مثلما تريد أنت ان تتحكم فيها !
لا تحرمها من ان تعف نفسها كيف لك ان تقول امي تتكلم مع اجانب وانا لا أريدها ان تتزوج السن صحابيات زوجات الصحابة يتزوجني بعد العدة مرةوتلاتة اتقي الله انت يجب أن تقف على زواجها خير من ان تتكلم مع الرجال
جزاكم الله خيرًا
عليه افضل الصلاة والسلام
جزاكم الله خيرا ونفع بكم الإسلام والمسلمين
بارك الله فيكم
القاضى نقل الإجماع على جواز الكشف للوجه والكفين
اذكر نقلها عنه ابن حجر الهيتمى فى التحفه
قال القاضي عِيَاضُ (ت:544هـ) في "إكمال المُعْلِمِ": ((فى هذا كله (وهو يعني حديث نظر الفجأة) عند العلماء حجة أنه ليس بواجب أن تستر المرأة وجهها وإنما ذلك استحباب وسنة لها وعلى الرجل غض بصره عنها...ولا خلاف أن فرض ستر الوجه مما اختص به أزواج النبى صلى الله عليه وسلم منذ نزل الحجاب)).
المرأة تحتاج للتنفس و للرؤية تغطية الوجه لمن تستطيع ستر وصيانة و مأجورة باذن الله ولكن المريضة ماذا تفعل و التي لا تستطيع الرؤية والتي تكشف عيناها عيناها اجمل مافيها والرجل ايضا وجهه فتنة هناك رجال من اجمل خلق الله وهناك دليل من السنة على عدم صحة ذلك وهو ان الرسول عليه الصلاة والسلام رأى الخثعمية وهي امرأة حسناء والفضل ينظر اليها وتنظر اليه ولم ينكر عليها بل ازاح وجه الفضل عنها و فعله صلى الله عليه وسلم حجة انتهى
الرد على من يستدل بحديث الخثعمية على جواز كشف الوجه
جواب الشيخ ابن باز :
وأما حديث الخثعمية التي سألت النبي ﷺ في حجة الوداع عند مرجعه من مزدلفة إلى منى في حجة الوداع قالت: يا رسول الله إن أبي شيخ كبير، أدركته فريضة الله ولم يحج، أفأحج عنه؟ قال: نعم حجي عن أبيك فجعل الفضل ينظر إليها، وتنظر إليه، فصرف وجه الفضل عنها، صرفه إلى الجهة الأخرى، قالوا هذا يدل على أنها كانت متكشفة، وهذا غلط، فإنه ليس بدليل على أنها متكشفة، قد ينظر إليها وتنظر إليه وليست متكشفة، قد تميل الوجه إليه وهي متخمرة، وينظر إليها إلى حسن كلامها إلى صوتها إلى خدها القائم مع الستر، ليس بضروري أن تكون متكشفة، والنبي صلى الله عليه وسلم نهى الحاجة أن تنتقب، وأن تلبس القفازين، والنقاب هو البرقع الذي يلبس على الوجه، وفيه خرق للعين أو خرقان، والقفاز شيء يلبس في اليد، القفازان تلبسان في اليدان مثل ما يفعل الذين يحملون الصقور دون أيديهم، فالرسول نهى المحرمة عن ذلك، وبين أصحابه، وما عرف من القاعدة الإسلامية أن الحجاب يكون بغير النقاب، والمعنى لا تنتقب لا تلبس النقاب، ولم يقل لا تختمر، ولم يقل لا تغط وجهها، ولم يقل لا تغط يديها، إنما قال: لا تنتقب ولا تلبس القفازين، فتغطي يديها بثيابها الأخرى، بعباءتها، بجلالها، ما هو لازم القفاز، وتغطي وجهها بالخمار الذي يسدل على وجهها من رأسها بدلًا من النقاب، والرجل ممنوع بأن يغطي بدنه بالقميص ويغطيه بالرداء ويغطيه بالإزار، المحرم ممنوع يغطيه بالقميص، فالقميص ممنوع والرداء مباح، وهكذا المرأة تمنع من تغطية وجهها بالنقاب واليدين بالقفازين، لكنها لا تمنع من تغطيته بالخمار أو تغطي يدها بثيابها الأخرى، ولهذا قالت عائشة رضي الله عنها: "كنا مع النبي ﷺ في حجة الوداع، فإذا دنا منا الرجال أسدت إحدانا خمارها على وجهها، فإذا بعدوا كشفنا" وهكذا جاء عن غيرها، كانت عائشة رضي الله عنها تأمر النساء أن يسدلن خمرهن على وجوههن عند قرب الرجال، وإذا خلون وحدهن كشفن وهن محرمات.
فالحاصل أن دعاة السفور ليس في أيديهم شيئًا يتمسكون به، إنما هو إما غلط وظن شيء ليس بحجة، وإما الهوى وعدم حسن القصد، فأهل العلم والإيمان الذين قالوا بجواز كشف وجهها ويديها بنوه على ما يحتجون به من حجة ضعيفة غلطوا فيها، وإن كان قصدهم صالحًا رحمة الله عليهم، لكن غلطوا فيها، ودلت الأدلة على غلطهم، وأن هذا كان قبل نزول الحجاب، وبعد نزول الحجاب انتهى هذا.
للتنبيه هذا الجواب من الشيخ ابن باز رحمه الله تعالى مسجل صوت لمن أراد التحقق
هناك مناظرة بين الشيخ الالباني رحمه الله و الشيخ عبد المحسن العباد البدر حفظه الله عن تغطية المراة و جهها، في بداية المناظر قال الشيخ الالباني ان الإمام مالك و الشافعي و ابو حنيفة لم يقولوا بوجوب تغطية الوجه ، فالامام بن حنبل هو الوحيد الذي قال بوجوب تغطية الوجه .
لكن كل العلماء بدون استثناء يفضلون تغطية الوجه استحبابا.
امي تتكلم مع الاجانب و انا اغار و لست ديوثا و بحكم انها ارملة فانا لا اريدها ان تتزوج و ان لا تفكر به اطلاقا ... ماذا تقول في هذا يا اخ ؟
السلام عليكم أخي إنصحها باللين والموعظة الحسنة وقل لها أن ترتدي الحجاب الشرعي
وأن لا تخظع بالقول
قال الله تعالى :
فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَّعْرُوفًا (32) وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَىٰ ۖ
وقال الله تعالى :
وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا ۖ وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَىٰ جُيُوبِهِنَّ ۖ
يا سلام يعني أنت عادي تتزوج و تكمل نصف دينك اما امك ف لا ؟! ايش العقلية هاذي هي ليست ملكك ! أنت لن ترضى ان يتحكم احد فيك مثلما تريد أنت ان تتحكم فيها !
لا تحرمها من ان تعف نفسها كيف لك ان تقول امي تتكلم مع اجانب وانا لا أريدها ان تتزوج السن صحابيات زوجات الصحابة يتزوجني بعد العدة مرةوتلاتة اتقي الله انت يجب أن تقف على زواجها خير من ان تتكلم مع الرجال
@@Tawhud-channelالجواب غير شافي اخي الكريم لماذا لم تنصحه ان يكون سندا لوالدته في ان تعف نفسها بالحلال الطيب