(035) خبز على طاولة الخال ميلاد: محمد النعاس.
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 23 ก.ย. 2024
- عن: خبز على مائدة الخال ميلاد
للكاتبة: محمد النعاس
الناشر: مكسلياني للنشر والتوزيع
٢٠٢١
تجدونني هنا أيضا:
تويتر:
/ talnisyan
/ hudahamed81
فيس بوك: / samt.alhezn
انستجرام:
/ talnisyan
/ hudahamed81
الخلفية الموسيقية: www.bensound.com
العمليات الفنية والتصوير:
هلال البادي:
تويتر: / hilalalbadi
فيس بوك: / hilal.albadi
انستجرام: / hilalb1978
يوتيوب: www.youtube.co...
مراجعتك رائعة ويشرفني ان اشترك في قناتك❤
شكرا استاذة هدى حمد على هذه الحلقة، انا قرأت سابقاً مقالتك في جريدة عمان عن نفس الرواية واهتممت بالرواية بسبب ذلك، والان عززت هذه الحلقة الامر. تبدو الفكرة بالنسبة لي مهمة، فأنا كعراقي مولود في نهاية السبعينات شهدت كيف تغير شكل الخبز عدة مرات في بلدي منذ الثمانينات حيث ساد خبز الافران الكهربائية الطويل (باغيت اشبه بالفرنسي)، ثم الصمون (المعيني الشكل) في التسعينات في فترة الحصار الاقتصادي وبقاءه لليوم مع تغير حجمه واضافة احيانا السمسم له، مع بقاء خبز التنور دائماً في الاسواق الشعبية. أما الانتباه لموضوع الموقف والتوجه تجاه النساء فهذا مهم جداً، ويجب التكلم عنه. حسناً فعل الروائي بإثارته هذين الموضوعين الاساسيين. هنالك سؤالان أحببت أثيرهم: هل يمكن عقد مقارنة بين موضوعة الخبز في روايته، وموضوعة الجوع في رواية (دلشاد)؟ وبين موضوعة النساء في روايته والنساء في (سندريلات مسقط)؟ فقط فكرة وتساؤل.
شكرا جزيلا لإثرائك الحلقة بهذا النقاش .. أما عن عقد المقارنة بينها وبين دلشاد فأظن الأمر يتوقف على المفاتيح البحثية التي تود استخدامها لعقد المقارنة.. وقدرتك على القبض على خيوط العملين .. وأهلا بك صديقا دائما للقناة
دائما الإبداع يكمن هنا بحد ذاته…❤️👌🏻
🌹🌹🌹🌹
دائما ما تبهريننا ببلاغتك في الوصف والسرد .. من ابداع الى ابداع
شكرا للمتابعة 🌹
❤❤
تبارك الرحمن 😊
شكرا لمتابعتكً🌹
❤
ما شالله حلقة مميزة جدا 💗
ايوه ماشاء الله ❤
انا قرأت الرواية و اتفق معاكِ في كل نقطة ذكرتيها
يسعدني أنكِ قرأتِ وتابعتي 🌹
ماشاالله تبارك الرحمن محتوى متميز بالتوفيق إستاذه هدى❤❤
شكرا 🌹
❤❤
❤❤
تحية تقدير وإجلال لقراءتك أستاذة هدى، لم يتسنى لي قراءة الرواية حتى اللحظة، لكنك وضعتنا في أجوائها ومناخاتها، بشكل لافت، دعيني أقول لك بأنك لست روائية بديعة..فحسب بل ناقدة واسعةالأفق، استحضارك لرواية مكسيكية كان رائعا..ختاما اظن أن عاديتها ميزة تحسب للنعاس ، لاسيما أن هذه الرواية مولوده البكر، وإحالتك إلى مقولة الجاحظ في محلها
🌹🌹🌹
ما شاء الله 💕
🌹
الخبز يعجن بقلب، دون محسنات ويتخمر على مهل ثم تأسره حرارة الحب بابتسامة أمي التي كانت تلدُ خبزًا لجمع نفير من عائلتنا الممتدة والجيران وعمال النظافة ومعلماتي في المدرسة ...كل امرء منا عاش حكاية حلوة مع الخبز ..فالخبز طعامنا ومؤنس معدتنا المقرقرة في ليال البرد...الخبز حكاية ممتدة تعيدنا إلى طرف الخيط.
شكرًا جزيلًا عزيزتي الواثقة هدى ...تأسرنا حلقاتك وتمتع قريحتنا الأدبية. محبتي لك. ليلى سلامة
تسعدنا متابعتكِ للحلقة 🌹
مراجعة جميله
شكرا
ابدعتي استاذه هدى
🌹
نتفق في أن القصة مألوف.. سهولة اللغة بعثرت المتعة.. والأحداث والتفاصيل تشعرك بالإزدحام.. والنقلات بين الأزمنة وجدناها سريعة... أما الخبز فلم نجد لها صلة بالشخصية أو بسياق الرواية...
وااا.. طرحكم رائق ومتوازن.. شكرا لكم..
تسعدنا متابعكتم 🌹
صوتك فكرني بمدبلجة عدنان و لينة
بالتوفيق
يسعدني ذلك .. كانت الدبلجة حلم من أحلامي
@@HudaHamed اذا لا تقفي عثرة امام حلمك اتصلي بمركز الزهرة بسوريا الحبيبة وانضمي اليهم فوالله صوتك مناسب لدبلجة الرسوم بالتوفيق
( ان تحاول وتفشل خير من لا شيء)
مقطع جميل
واستعراضك سلس
قد تكون القصة متكررة ولكن تختلف في الظروف الإطار الذي تأتي فيه
تسعدنا متابعتك .. وبالتأكيد الفيصل الأساسي في العمل الروائي هو الكتابة نفسها التي تحول العادي إلى اللاعادي
الرواية تتحدث عن الرجل الذي لايتحكم في اهل بيته ميلاد . المسكين الذي يصبح وكأنه خال لأسرته أي وكأنه غير موجود . عيلة وخالها ميلاد .
🌹
عذرا...من أين جاءنا اليقين بأن تربية الولد وسط البنات تفقده الرجولة وتزج به في الخنوثه....؟؟
لا يوجد يقين .. يوجد افتراض
لا . ليس يقينا
💗
💕
🌹