لو استمعت إلى الحلقة قبل طوفان الاقصى ربما صدقت الدكتور فيما يحكي عن الغرب والحداثة. وأما الآن فكلام فارغ. بلاش من التغريب وتلميع صورة الغرب. وأيضا المذيع ضعيف أمام أفكار الدكتور. لأنه باحث اسلامي حقيقة ليس مذيع على حد علمي.
السلام عليكم من مفارقات الدكتور - وفقه الله - أنه حين يتحدث عن الإسلاميين يتحدث عن التطبيق لا عن النظرية و حين يتحدث عن الحداثة و الغرب يتحدث عن النظرية التي لم تطبق و لن تطبق إلا في حيز ضيق جدا ، يدعي الدكتور أن الدولة في أمريكا محايدة و قد تكون كذلك في قضايا الدين و الكنسية لأنهما - ببساطة - خارج السياق العملي لا أثر لهما في سياسة و لا اقتصاد و لا حياة ، أما في غير ذلك فلا يقول أن الدولة في أمريكا محايدة إلا جاهل و لعل طوفان الأقصى فضح هذه الدعوى حتى أن الإعلام و الساسة و المؤيدون للكيان يكرهون الناس على تكذيب عيونهم أين الحياد هنا؟ و أما الحرية الشخصية فدونك ما يحصل في السويد مع أبناء المهاجرين حتى نتجت عنه مآس و كوارث اجتماعية الدكتور - وفقه الله - أغفل المرجعية في القيم فنحن مرجعيتنا وحي منزل و ليس استفتاء أو دستورا و هذا مهم في التطبيق الدكتور ركز أيضا على التجربتين التونسية و المغربية السؤال ماذا حققنا؟ و أي حرية أو رغد عيش أو عدالة اجتماعية قدمها اسلاميو المغرب خلال 8 سنوات من تجربتهم؟ النتيجة أنهم ذابوا في نظام مستبد و كانوا - لفترة ما - يلمعون الوجه القبيح و ممارساته كالتطبيع ساهم في تغول الدكتور في ترويجه للحداثة - التي زهد بها أهلها - ضغف المقدم - المحاور - و ضعف الإعداد و لم أعرف الدكتور سلطان سلفا لكني أظن أنه عاش مرحلة إحباط بسبب فشل ممارسة ما وبالتالي فهو ينظر تحت ضغط هذا الفشل أسأله الله تعالى أن يتجاوزه فينفع الله به و يتوقف عن جلدنا و من لم يفق من طوفان الأقصى فلا أخاله يفيق أبدا وفقكم الله لكل خير
عفوا سادتي الكرام لاافهم حقا هذه الدعاية المجانية البلهاء التي تقدمونها للمغرب وهو الاخير في كل شيء عربيا . في التعليم والصحة والبحث العلمي وحتى الكرامة والحقوق . وحال شبابه يدمي القلب وهو يحرق في قوارب الموت....عفوا نحن نحترمكم ونقدر معارفكم ونريد ان نبق كذلك حفظكم الله ورعاكم.
هل يريد الدكتور أن يقول أن الدولة ينبغي أن تدار خارج دائرة الدين وأن تعود الحركة الاسلامية الى شكل من أشكال الكنيسة حيث تمارس الدعوة فقط ولا علاقة لها بالسياسة. وبعد ذلك لا يهم كيف تصاغ القوانين المنظمة للشأن العام . ألا يرى الدكتور أن هذا الاسلوب أوصل الغرب اليوم الى أزمة قيم وأخلاق إنعكست على حياة الناس الاقتصادية والاجتماعية وأن غياب الدين عن الدولة في الغرب صنع دينا وضعيا للدولة يتمثل في العلمانية المنفرطة وفي المال الذي أصبح هو المعيار لكل شيئ وأن القيم اليوم في الغرب تحوروتشكل وفق البعد الإقتصادي لا غير.
لم أستطع مشاهدة أكثر من ثلاث وثلاثين دقيقة . عند حديثك عن الحضارة الإسلامية لم أفهم القصد من استخدام عصور الوسطى . أنت تدلس وليس في الغرب حرية في كل شيء وهجومك على الإسلاميين كبير وتلميعك للغرب واسع . الجهل أفضل من علمك . نسأل الله السلامة والعافية .
بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا
من المؤسف أن الدكتور جاسم يحكي وكأن الإسلاميين الذين وصلو إلى الحكم لم يتم محاربتهم من الشرق والغرب بكل الوسائل .
أين الإنصاف يا رجل أين الإنصاف
لو استمعت إلى الحلقة قبل طوفان الاقصى ربما صدقت الدكتور فيما يحكي عن الغرب والحداثة. وأما الآن فكلام فارغ. بلاش من التغريب وتلميع صورة الغرب.
وأيضا المذيع ضعيف أمام أفكار الدكتور. لأنه باحث اسلامي حقيقة ليس مذيع على حد علمي.
السلام عليكم من مفارقات الدكتور - وفقه الله - أنه حين يتحدث عن الإسلاميين يتحدث عن التطبيق لا عن النظرية و حين يتحدث عن الحداثة و الغرب يتحدث عن النظرية التي لم تطبق و لن تطبق إلا في حيز ضيق جدا ، يدعي الدكتور أن الدولة في أمريكا محايدة و قد تكون كذلك في قضايا الدين و الكنسية لأنهما - ببساطة - خارج السياق العملي لا أثر لهما في سياسة و لا اقتصاد و لا حياة ، أما في غير ذلك فلا يقول أن الدولة في أمريكا محايدة إلا جاهل و لعل طوفان الأقصى فضح هذه الدعوى حتى أن الإعلام و الساسة و المؤيدون للكيان يكرهون الناس على تكذيب عيونهم أين الحياد هنا؟
و أما الحرية الشخصية فدونك ما يحصل في السويد مع أبناء المهاجرين حتى نتجت عنه مآس و كوارث اجتماعية
الدكتور - وفقه الله - أغفل المرجعية في القيم فنحن مرجعيتنا وحي منزل و ليس استفتاء أو دستورا و هذا مهم في التطبيق
الدكتور ركز أيضا على التجربتين التونسية و المغربية السؤال ماذا حققنا؟ و أي حرية أو رغد عيش أو عدالة اجتماعية قدمها اسلاميو المغرب خلال 8 سنوات من تجربتهم؟ النتيجة أنهم ذابوا في نظام مستبد و كانوا - لفترة ما - يلمعون الوجه القبيح و ممارساته كالتطبيع
ساهم في تغول الدكتور في ترويجه للحداثة - التي زهد بها أهلها - ضغف المقدم - المحاور - و ضعف الإعداد و لم أعرف الدكتور سلطان سلفا لكني أظن أنه عاش مرحلة إحباط بسبب فشل ممارسة ما وبالتالي فهو ينظر تحت ضغط هذا الفشل أسأله الله تعالى أن يتجاوزه فينفع الله به و يتوقف عن جلدنا و من لم يفق من طوفان الأقصى فلا أخاله يفيق أبدا وفقكم الله لكل خير
بسم الله انا من بلاد ایران فی الهواز ،ایران لیس لدیهه عدو لکم و هذا الذی تقول انا ایران عدو قوی شی للاسف یسبب ان تذهب الوحده السلامیه و التفرقه
عفوا سادتي الكرام لاافهم حقا هذه الدعاية المجانية البلهاء التي تقدمونها للمغرب وهو الاخير في كل شيء عربيا . في التعليم والصحة والبحث العلمي وحتى الكرامة والحقوق . وحال شبابه يدمي القلب وهو يحرق في قوارب الموت....عفوا نحن نحترمكم ونقدر معارفكم ونريد ان نبق كذلك حفظكم الله ورعاكم.
مالك حاقد على المغرب
نعم استاذ ، ادبيا واخلاقيا ، الحمد لله الاسلام عصمنا من التفكك ، علميا وتطبيقيا ، ميدان التنافس البشري ، امم كثير سبقتنا ، هاتفي وهاتفك وبرج التغطية واسلاك الإنترنت تحت المحيطات والخوادم يلي حاملة الانترنت كلها مو مصناعتنا .
هل يريد الدكتور أن يقول أن الدولة ينبغي أن تدار خارج دائرة الدين وأن تعود الحركة الاسلامية الى شكل من أشكال الكنيسة حيث تمارس الدعوة فقط ولا علاقة لها بالسياسة. وبعد ذلك لا يهم كيف تصاغ القوانين المنظمة للشأن العام . ألا يرى الدكتور أن هذا الاسلوب أوصل الغرب اليوم الى أزمة قيم وأخلاق إنعكست على حياة الناس الاقتصادية والاجتماعية وأن غياب الدين عن الدولة في الغرب صنع دينا وضعيا للدولة يتمثل في العلمانية المنفرطة وفي المال الذي أصبح هو المعيار لكل شيئ وأن القيم اليوم في الغرب تحوروتشكل وفق البعد الإقتصادي لا غير.
تفلسف فاضي حتى في تعريف المصطلحات
الاسلام بصورة علمانية مؤسفة
لم أستطع مشاهدة أكثر من ثلاث وثلاثين دقيقة .
عند حديثك عن الحضارة الإسلامية لم أفهم القصد من استخدام عصور الوسطى .
أنت تدلس وليس في الغرب حرية في كل شيء وهجومك على الإسلاميين كبير وتلميعك للغرب واسع .
الجهل أفضل من علمك .
نسأل الله السلامة والعافية .