السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاتة، بارك الله فيكم أستاذنا المتميز، جعلني الله وإياكم والمتتبعين الكرام من المهتدين المتمسكين بكتابه المبين. 🇲🇦 🇲🇦 🇲🇦 🇲🇦
الأستاذ يقر بنفسه أن سيدنا رسول الله ﷺ كان يهدي إلى طريق الهداية .. فالسؤال الذي يجب عليه الإجابة عنه أليس واجبا علينا اتباع ذلك الطريق كما فعل الصحابة رضوان الله عليهم؟ أليس فهم النبي صلى الله عليه وسلم للقرآن أولى من فهم غيره في الإتباع؟ يجب على مستمع ألا يسلم عقله للأستاذ بنعكراش بل عليه أن ذا عقلية نقدية لما يسمع
آية ١٦١ الأنعام : بخصوص الهدى ، والضلالة . بسم الله الرحمن الرحيم قُل إِنَّنىِ هَدانىِ رَبِّى إِلَى صِراطٍ مُستقيمٍ دِيناً قِيَماً مِلَّةَ إِبراهيمَ حَنيفاً وَمَا كَانَ مِنَ الامُشركينَ . ١٦١ الأنعام . المخلوق لا يتأنى لهُ أن يحدد علاقتهُ بخالقهِ بل الخالق هو الذي يحدد علاقته بالمخلوق لذلك بعث الله تعالى ، الكتاب وبين فيها الآيات التي تدلهم لمعرفة الغاية من وجودهم عن طرق الأنبياء والرسل ليبلغوا الناس معرفة ربهم وخالقهم وكيف يسلكون طريق الهداية حتى يكونوا من المهتدين ،، وأنذرَهم لكي لا يسلكون طريق الضلالة والمعاصي ، واليوم ترى كثير من الناس وقعوا في شباك شياطين الإنس والجان ، وأستدرجهم الى الكفر والشرك وأَدى بهم إلى الضلالة وإتباعهِم الهوى ، إن الله تعالى ، ارسل الانبياءَ والرسل للناس بآياتهِ وكتبهِ حتى يكون الإنسان على علمٍ ودرايةٍ بأنَّ لهم رباً وإلاهاً هو الذي خلقهم وأوجدهم من العدم لمحبته بهم ، وأن يكون المحبةُ متبادلة بين العباد لذلك أكرمهم بجزء من صفاته الحسنى ليرتقوا بها وان يتعاملوا فيما بينهم بهذه الصفات الحسنى والحميدة لينالوا السعادةَ والأمن والأمان في مسيرة حياتهم الدنيا . والرسالة الخاتمة هي القرءان الكريم وهي الرسالة التي أُنزل على محمد ، ( صل الله تعالى وملائكته عليهِ وعلى آلهِ ) قل يا محمد لقومك ولكافة الناس أن الله تعالى ، أنزل عليَّ الكتاب لأكون ناطقاً بإسمهِ بما يوحى إليَّ الوحي ويعلمني الكتاب والحكمة لأبين للناس الهداية وإتباع الدين الحنيف وان لا نكون من المشركين ، وهو دين جدي إبراهيم الذي سمانا المسلمين ( عليهما الصلاة والسلام ) ويهدي للحق وعلينا العمل بالحكم الرشيد والعدل والآحسان بين الناس كمنهج لمسيرة الحياة ودين الإسلام هو دين جميع الانبياء واارسل . وهذه الرسالة مصدرها القرآن الكريم ،، فهل الإنسان ، أو الجان ، يتبعون هذه الرسالة جبراً عنهم ؟ كلا لهم حرية الإرادة والمشيئة في إختيارهم !! وعدم إتباع هذه الرسالة هي الضلالة والمعصةُ للخالق بما أمرَ بالمعروف ،، ونهى عن المنكر ،، فالهداية أو الضلالة هي ليست من انظمة الوجود ونواميس الكون حتى يكون الإنسان او الجان مجبراً فيها ،، إن الله تعالى ، عندما أنزل الرسالات وبعث الرسل إلى البشر ، وأمرهم بأوامر ونهاهم عن نواهِ ، وهذه الأوامر والتكليف الذي حملهُ الإنسان كان بمطلق حريتهِ وإرادتهِ وهي داخلة في نطاق قدرتهِ ليكون مخيراً ، وبإستطاعتهِ تنفيذ هذه الاوامر ،، او العصيان لهذه الاوامر . إذاً الإنسان له الحرية المطلقة في إختيارهِ أحد الامرين ، الطاعة أو المعصية ؟.. لأن الله تعالى ، جعل بيدهِ الإرادة والمشيئة والحرية المطلقة ليختار دينهُ وعقيدتهُ وأفعالهُ واعمالهُ ، ليكونَ مسؤولاً عمايصدر منهُ لأنهُ تحت طاولت الإبتلاء والإختبار ليجتاز هذه المرحلة الوجيزة من حياته في الدنيا . ولا يمكن لعاقل أن يتصور ويقول أن الله تعالى ، خاطب الإنسانَ والجانّ وأمرهم بأوامر ونهاهم عن نواهٍ فوق نطاق قدرتهم وطاقتهم . قال تعالى ، وَلَا نُكَلّفُ نَفساً إلَّا وُسعَها وَلَدَينا كِتابٌ يَنطِقُ بِالحَقِّ وَهُم لَا يُظلَمونَ / ٦٢ المؤمنون ورتب الله تعالى ، على هداية الإنسان والجان ، ثواب وجزاء ، وهذا الثواب هو الجنة ، إذاً الثواب والجنة قرينة على طاعة الله تعالى ، والإثم والمعصية جزاءها النار ، إذاً المعصية والنار قرينة على فعل المنكر ،، إذاً الإنسان هو من يختارً بمطلق حريتهِ الهداية أو الضلالة ، وهذا الطريق الذي يختارهُ الإنسان إذا كان يأدي بهِ إلى الهدى فهو خيرٌ لهُ وصلاحاً لدينهِ ودنياهُ ،، وإما إذا يختار الضلالة والشرك يأدي بهِ الى الشقاءِ وسوء العاقبةِ في الآخرة ولهُ عذاب أليم ، إن الله تعالى ، خلق الإنسان والجان ، وجعل بيدهم القرار والقدرة والإرادة على الطاعة أو المعصية ، ولهذا لا يقال ان الله تعالى ، يهديهم رغماً عنهم ، أو يضلهم رغماً عنهم ؟.. لا يجوز ان يقال ذلك وهذا يكون ظلماً ،، والله تعالى غني عن هذا الأمر وحاشا أن يظلم ؟؟.. خلقهم للإبتاء والإختبار في مسيرة حياتهم الدنيا ، قال تعالى : الّذىِ خَلَقَ المَوتَ وَالحَياةَ لِيَبلُوَكُم ايّكُم أَحسَنُ عَمَلاً وَهُوَ العَزيزُ الغَفور . والله تعالى ، اعلم وأعلى شأناً وقدراً . والحمد لله رب العالمين .
ماذا أقول بعد كل ما قلتهُ، إلآ أن أُحيك و أشكرك لما تفعله لتنويرنا للهدى!... كانت حيرة في نفسي و قد أقول في " نفس الكاثرين من الأمة" و بإجتهادك هذا في دراسة علمية، عقلانية و أكاديمية الحرة، وفقت في تحرير عقولنا و إبعاد الشكوك اللتي كانت حاضرة بقوة في نفوسنا.. بارك الله فيك و في عملك هذا..... سلام
آية ١٦١ الأنعام : بخصوص الهدى ، والضلالة . بسم الله الرحمن الرحيم قُل إِنَّنىِ هَدانىِ رَبِّى إِلَى صِراطٍ مُستقيمٍ دِيناً قِيَماً مِلَّةَ إِبراهيمَ حَنيفاً وَمَا كَانَ مِنَ الامُشركينَ . ١٦١ الأنعام . المخلوق لا يتأنى لهُ أن يحدد علاقتهُ بخالقهِ بل الخالق هو الذي يحدد علاقته بالمخلوق لذلك بعث الله تعالى ، الكتاب وبين فيها الآيات التي تدلهم لمعرفة الغاية من وجودهم عن طرق الأنبياء والرسل ليبلغوا الناس معرفة ربهم وخالقهم وكيف يسلكون طريق الهداية حتى يكونوا من المهتدين ،، وأنذرَهم لكي لا يسلكون طريق الضلالة والمعاصي ، واليوم ترى كثير من الناس وقعوا في شباك شياطين الإنس والجان ، وأستدرجهم الى الكفر والشرك وأَدى بهم إلى الضلالة وإتباعهِم الهوى ، إن الله تعالى ، ارسل الانبياءَ والرسل للناس بآياتهِ وكتبهِ حتى يكون الإنسان على علمٍ ودرايةٍ بأنَّ لهم رباً وإلاهاً هو الذي خلقهم وأوجدهم من العدم لمحبته بهم ، وأن يكون المحبةُ متبادلة بين العباد لذلك أكرمهم بجزء من صفاته الحسنى ليرتقوا بها وان يتعاملوا فيما بينهم بهذه الصفات الحسنى والحميدة لينالوا السعادةَ والأمن والأمان في مسيرة حياتهم الدنيا . والرسالة الخاتمة هي القرءان الكريم وهي الرسالة التي أُنزل على محمد ، ( صل الله تعالى وملائكته عليهِ وعلى آلهِ ) قل يا محمد لقومك ولكافة الناس أن الله تعالى ، أنزل عليَّ الكتاب لأكون ناطقاً بإسمهِ بما يوحى إليَّ الوحي ويعلمني الكتاب والحكمة لأبين للناس الهداية وإتباع الدين الحنيف وان لا نكون من المشركين ، وهو دين جدي إبراهيم الذي سمانا المسلمين ( عليهما الصلاة والسلام ) ويهدي للحق وعلينا العمل بالحكم الرشيد والعدل والآحسان بين الناس كمنهج لمسيرة الحياة ودين الإسلام هو دين جميع الانبياء واارسل . وهذه الرسالة مصدرها القرآن الكريم ،، فهل الإنسان ، أو الجان ، يتبعون هذه الرسالة جبراً عنهم ؟ كلا لهم حرية الإرادة والمشيئة في إختيارهم !! وعدم إتباع هذه الرسالة هي الضلالة والمعصةُ للخالق بما أمرَ بالمعروف ،، ونهى عن المنكر ،، فالهداية أو الضلالة هي ليست من انظمة الوجود ونواميس الكون حتى يكون الإنسان او الجان مجبراً فيها ،، إن الله تعالى ، عندما أنزل الرسالات وبعث الرسل إلى البشر ، وأمرهم بأوامر ونهاهم عن نواهِ ، وهذه الأوامر والتكليف الذي حملهُ الإنسان كان بمطلق حريتهِ وإرادتهِ وهي داخلة في نطاق قدرتهِ ليكون مخيراً ، وبإستطاعتهِ تنفيذ هذه الاوامر ،، او العصيان لهذه الاوامر . إذاً الإنسان له الحرية المطلقة في إختيارهِ أحد الامرين ، الطاعة أو المعصية ؟.. لأن الله تعالى ، جعل بيدهِ الإرادة والمشيئة والحرية المطلقة ليختار دينهُ وعقيدتهُ وأفعالهُ واعمالهُ ، ليكونَ مسؤولاً عمايصدر منهُ لأنهُ تحت طاولت الإبتلاء والإختبار ليجتاز هذه المرحلة الوجيزة من حياته في الدنيا . ولا يمكن لعاقل أن يتصور ويقول أن الله تعالى ، خاطب الإنسانَ والجانّ وأمرهم بأوامر ونهاهم عن نواهٍ فوق نطاق قدرتهم وطاقتهم . قال تعالى ، وَلَا نُكَلّفُ نَفساً إلَّا وُسعَها وَلَدَينا كِتابٌ يَنطِقُ بِالحَقِّ وَهُم لَا يُظلَمونَ / ٦٢ المؤمنون ورتب الله تعالى ، على هداية الإنسان والجان ، ثواب وجزاء ، وهذا الثواب هو الجنة ، إذاً الثواب والجنة قرينة على طاعة الله تعالى ، والإثم والمعصية جزاءها النار ، إذاً المعصية والنار قرينة على فعل المنكر ،، إذاً الإنسان هو من يختارً بمطلق حريتهِ الهداية أو الضلالة ، وهذا الطريق الذي يختارهُ الإنسان إذا كان يأدي بهِ إلى الهدى فهو خيرٌ لهُ وصلاحاً لدينهِ ودنياهُ ،، وإما إذا يختار الضلالة والشرك يأدي بهِ الى الشقاءِ وسوء العاقبةِ في الآخرة ولهُ عذاب أليم ، إن الله تعالى ، خلق الإنسان والجان ، وجعل بيدهم القرار والقدرة والإرادة على الطاعة أو المعصية ، ولهذا لا يقال ان الله تعالى ، يهديهم رغماً عنهم ، أو يضلهم رغماً عنهم ؟.. لا يجوز ان يقال ذلك وهذا يكون ظلماً ،، والله تعالى غني عن هذا الأمر وحاشا أن يظلم ؟؟.. خلقهم للإبتاء والإختبار في مسيرة حياتهم الدنيا ، قال تعالى : الّذىِ خَلَقَ المَوتَ وَالحَياةَ لِيَبلُوَكُم ايّكُم أَحسَنُ عَمَلاً وَهُوَ العَزيزُ الغَفور . والله تعالى ، اعلم وأعلى شأناً وقدراً . والحمد لله رب العالمين .
صحيح كثير من الناس يجعلون الله سبحانه وتعالى شماعة لاختياراتهم الخاطئة ويقولون لو أراد الله لهدانا لغير ماقمنا به .حتى ترسخ الأمر في عقول الناس وأصبح يعبرون بهذا المفهوم فالذي لم يستطع بدل مجهود وتنظيم وقته للوصول الى أهدافه يقول سرقني الزمن أو من لم يأخد احتياطاته يقول فاتني الميعاد الى اخره .عليك ان تتحرى وتجتهد وتطلب التيسير من الله فقط . شكرا سيد بن عكراش على كل مجهوداتك الطيبة والنيرة .
الله سبحانه و تعالى كامل المعرفة و يعرف كل الاحتمالات الممكنة اي كل ما يمكن ان يكون كاختيار للشخص و عندما يختار الإنسان حين ذاك يحاسب على هذا الاختيار و هذا يقودنا الىان الإنسان داءما مخير لتتم العدالة الإلهية عند محاسبته
تكليف الإنس والجان . بسم الله الحمن الرحيم لايُكَلِفُ اللهُ نَفساً إلّا وُسعَها لَها ماكَسَبَت وَعَلَيها ما أكتَسَبَت . إن الله تعالى ، يعلم بعلمهِ المسبق في الأزل حقيقة كل مخلوق عندما أمر القلم أن يكتب مقادير الخلائق في اللوح المحفوظ ، قبل الخلق والإبتلاء لذا جعل لكل مخلوق سجل خاص بمفردات مسيرة حياته . والهدف من الأبتلاء هو أن يقر العبد بما عُلِمَ عنه من أفعالهِ وأعمالهِ ، وما صدر منهُ ليكون عليه الحجةُ البالغة إقراراً من صاحب الشأن نفسه ، بحيث لايستطيع إنكارها ، لأن الملائكة تكتب كل مايَصدر من الإنسان ، لأنه تحت طاولت الإختبار ليكون مسؤولاً عن قرارهِ وعن كل حركةٍ وسكنٍةٍ في مسيرة حياتهِ شريطة أن يكون التكليف ضمن نطاق قدرتهِ . ولا يكون الطاعة والعبادة والأيمان بالله تعالى ، جبراً وقهراً وبالإكراه . قال تعالى ، لَآ إِكرَاهَ فىِ الدّينِ قَد تَّبَيَّنَ الرُّشدُ مِنَ الغَيِّ فَمَن يَكفُر بِالطَّاغُوتِ وَيُؤمِن بِاللهِ فَقَدِ استَمسَكَ بِالعُروةِ الوُثقَى لَا انفِصامَ لَها وَاللهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ . جميع المخلوقات بما فيها الملائكة مسيرين في الطاعة والعبادة كل يأدي مهامه بادق التفاصيل بالهداية المسيرة تأديةً تلقائيةً لمراد الله تعالى . إلا الإنس والجِنّ خلقهم وهداهم ب ( الهداية الإختيارية ) لأنُ الله تعالى ، خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم احسن عملاً وسخر لكم مافي السما ات والارض ليسعدكم في الدنيا والآخرة شريطة أن تكونوا ملتزمين ، بالامر بالمعروف ،، والنهي عن المنكر ،، وكما لكم الأختيار المطلق في إيمانكم وعبادتكم وطاعتكم . لذا جاء الإبتلاء والإختبار برضى من الإنسان وبمطلق حريته وإرادتهِ . وجاءت الهداية والرشاد لجميع الناس في الرسالة الخاتمة ، مرسوم فيهِ كيف تكون الطاعة والعبادة لمراد الله تعالى . وليس كما تريدون أنتم ؟ وعليكم الألتزام بالمنهج والعمل باحكام دين الإسلام إن اردتم ذلك ، وكما لكم مطلق حرية الإرادة والمشيئة في إختيار دينكم وعقيدتكم . قال الله تعالى، فَمَن شَآءَ فَليُؤمِن وَمَن.شَآءَ فَليَكفُر . بحكمة الله تعالى ، وبعلمهِ المسبق ومشيئته وإرادته وإختياره ، جعل عالم ( ألأنس والجان ) أن يكونوا مكلفين ومخيرين في عبادتهم وطاعتهم ، وخلقهم َوَفقَ مشيئةٍ وحكمةٍ شاءَ بعلمهِ تعالى المسبق والعادل ان يكون لهما الحريةَ المطلقة والارادةَ والمشيئةَ لأختيار أفعالهم وأعمالهم وما هو ظمن نطاق قدرتهم ، لأنهم حملوا الأمانة بمحض إرادتهم ، لذا عليهم إجتياز مرحلة الأختبار والأمتحان في مسيرة حياتهم الدنيا . شاء الله تعالى ، بفضله وكرمه بإنزال الرسالة الخاتمة فيه آيات بينات بمنهج السماء وتبيان الهداية من الضلالة ، ومن هو الذي ينهض بأعباء الرسالة والأيمان المطلق بالله تعالى ، وبما جاءهُ من الحق المبين ، عن طريق النبي الخاتم ، فهاذهِ مسؤولية لكل من ينقذ نفسه من الفتن والضلالة وينجوا بنفسهِ من إغراءات شياطين الأنس والجان ، ويتخطاها بنجاح ليكون الإيمان والعبادةُ والطاعةُ خالصةً لوجهِ الله تعالى ، وحدهُ ، وأن يؤمن بالله تعالى وحدهُ وأن لايكفر ولا يشرك بهِ ولا يجعل في عبادتهِ نداً ولا شريكاً لله تعالى ، وحق الله تعالى ، على عبادهِ أن يعبدوهُ حق العبادةِ ، وان لايشركوا به ِ شيئاً ، وأن يأتمروا بأمره ، وينتهوا عن نهييهِ وأن يكونوا من الموحدين والحامدين والشاكرين لأفضالهِ ونعمهِ ، وحق العباد على الله تعالى ، أن يدخلهم الجنة والنعيم الأبدي ليكونوا من السعداء والمنعمين في دار الخلد بفضل الله تعالى ، ومغفرتهِ وبرحمته وعفوهِ . وإن كفر وأشرك وعصى فقد أسآءَ وأضلَّ ويكون سبباً لشقائهِ في الدنيا والآخرةِ . وعلى الانسان ترك عبادة العباد والبعد من كل الطواغيت وسلاطين الجور ، وعليه أن يهجر طريق الضلالةِ والشبهات والظالمِين ، وأن يتمسك ويسلك الطريق الموصل الى رضى الله تعالى ، ونور الحق المبين ويعقد لنفسه من الدين عقداً متيناً لا تحلُهُ شبهةٌ أو ضلالةٌ . والله تعالى ، عليمٌ بعلمهِ المسبق عندما أمر القلم أن يكتب مقادير الخلائق في اللوح المحفوظ وهو سميع بما يقول العبد وهو بصير ويراهُ في بداية كتابة سيرة حياتهِ وما سوف يجري على لسانهِ وهو أقرب إليه من حبل الوريد ، وماتوسوس بهِ نفسهُ وماتكن صدرهُ ومايخفيهِ قبل الخلق . وإن لم يعمل ولم يرضى بشرع الله تعالى ، ومنهجه . فإن حياته يكون ضنك فطرياً بسبب إنصياعه لهوى نفسه وشيطانه ، لأن عاصي لأوامر خالقهِ ، وحينها يغرق في الشقاء والضنك والعذاب المبين ؟ لأن الحق سبحانه تعالى ، قد وضع هذا الشرع والمنهج لصالح البشريةِ ، والأنسانيةِ ، ولجميع المخلوقات في الكون ، وفيهِ دواء وعلاج لكل امراض العباد ؟ فإن عمل به الأنسان نجى من كل بلاء وسوء وشقاء وعذاب ويكون سعيدا في الدنيا وفي الآخرة ، وإذا عمل به المجتمع لن يظهر فيه الشقاءُ والبلاءُ . بل يملى' بالرخاءِ والأمنِ والطمئنينة والسعادة ، ومن لم يعمل به فلن يضر الله تعالى ، شيئاً وهو في الآخرة من الخاسرين . والله تعالى اعلم وأعلى شأنا وقدراً والحمد لله رب العالمين .
أين ما جاء من يشاء ففعل المشيئة يعود للإنسان ولا يعود لله ومشيئة الإنسان مرتبطة بمشيئة الله التي هي قوانينه الموضوعية فاذا فعّل الإنسان هذه القوانين عندها سوف يهتدي
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.تحياتي من اعماق قلبي اليك ايها الفاضل إنه من فضل الله اتاك إياه أتمنى منه المولى القدير أن يأتني المثل وأن يوفقنا وإياكم بالجنة.والسلام عليكم.
vous avez raison. personnellement, je l ai vécu. j ai décidé depuis 5 ans de suivre que le coran. chaque question religieuse, je cherchais dans le coran. ça pris du temps mais el hamdou illah j'ai trouvé des réponses à mes questions dans le coran. quand j ai décidé de trouver par exemple comment faire la salate exclusivement avec le coran, j'ai trouvé et d ailleurs grâce à vos vidéos en autres. certains sujets que vous avez traité j ai trouvé d autres explications dans le coran, mais globalement, je suis d accord avec vous. baraka Allah wou fik
سبحان الله... صدقاً اغلب الي يتبعون الاحاديث والكتب البشريه تلگاهم يعتمدون عليها بكلشيء ويمشون بمحرماتها وكلامهم حتى لو يخالف القران نفس الشيء مع الشيوخ تلگاهم يعتمدون على كلامهم بكلشيء وصعب عليهم يتدبرون القران ويفهمونه، يمشون عليهم حتى بتفسير القران لا شك انو اكو بعض الايات تحتاج فهم القصص والاحداث الي چانت تصير بذاك الوگت لكن أفلا يتدبرون؟ أفلا يعقلون؟أفلا يتفكرون؟
آية ١٦١ الأنعام : بخصوص الهدى ، والضلالة . بسم الله الرحمن الرحيم قُل إِنَّنىِ هَدانىِ رَبِّى إِلَى صِراطٍ مُستقيمٍ دِيناً قِيَماً مِلَّةَ إِبراهيمَ حَنيفاً وَمَا كَانَ مِنَ الامُشركينَ . ١٦١ الأنعام . المخلوق لا يتأنى لهُ أن يحدد علاقتهُ بخالقهِ بل الخالق هو الذي يحدد علاقته بالمخلوق لذلك بعث الله تعالى ، الكتاب وبين فيها الآيات التي تدلهم لمعرفة الغاية من وجودهم عن طرق الأنبياء والرسل ليبلغوا الناس معرفة ربهم وخالقهم وكيف يسلكون طريق الهداية حتى يكونوا من المهتدين ،، وأنذرَهم لكي لا يسلكون طريق الضلالة والمعاصي ، واليوم ترى كثير من الناس وقعوا في شباك شياطين الإنس والجان ، وأستدرجهم الى الكفر والشرك وأَدى بهم إلى الضلالة وإتباعهِم الهوى ، إن الله تعالى ، ارسل الانبياءَ والرسل للناس بآياتهِ وكتبهِ حتى يكون الإنسان على علمٍ ودرايةٍ بأنَّ لهم رباً وإلاهاً هو الذي خلقهم وأوجدهم من العدم لمحبته بهم ، وأن يكون المحبةُ متبادلة بين العباد لذلك أكرمهم بجزء من صفاته الحسنى ليرتقوا بها وان يتعاملوا فيما بينهم بهذه الصفات الحسنى والحميدة لينالوا السعادةَ والأمن والأمان في مسيرة حياتهم الدنيا . والرسالة الخاتمة هي القرءان الكريم وهي الرسالة التي أُنزل على محمد ، ( صل الله تعالى وملائكته عليهِ وعلى آلهِ ) قل يا محمد لقومك ولكافة الناس أن الله تعالى ، أنزل عليَّ الكتاب لأكون ناطقاً بإسمهِ بما يوحى إليَّ الوحي ويعلمني الكتاب والحكمة لأبين للناس الهداية وإتباع الدين الحنيف وان لا نكون من المشركين ، وهو دين جدي إبراهيم الذي سمانا المسلمين ( عليهما الصلاة والسلام ) ويهدي للحق وعلينا العمل بالحكم الرشيد والعدل والآحسان بين الناس كمنهج لمسيرة الحياة ودين الإسلام هو دين جميع الانبياء واارسل . وهذه الرسالة مصدرها القرآن الكريم ،، فهل الإنسان ، أو الجان ، يتبعون هذه الرسالة جبراً عنهم ؟ كلا لهم حرية الإرادة والمشيئة في إختيارهم !! وعدم إتباع هذه الرسالة هي الضلالة والمعصةُ للخالق بما أمرَ بالمعروف ،، ونهى عن المنكر ،، فالهداية أو الضلالة هي ليست من انظمة الوجود ونواميس الكون حتى يكون الإنسان او الجان مجبراً فيها ،، إن الله تعالى ، عندما أنزل الرسالات وبعث الرسل إلى البشر ، وأمرهم بأوامر ونهاهم عن نواهِ ، وهذه الأوامر والتكليف الذي حملهُ الإنسان كان بمطلق حريتهِ وإرادتهِ وهي داخلة في نطاق قدرتهِ ليكون مخيراً ، وبإستطاعتهِ تنفيذ هذه الاوامر ،، او العصيان لهذه الاوامر . إذاً الإنسان له الحرية المطلقة في إختيارهِ أحد الامرين ، الطاعة أو المعصية ؟.. لأن الله تعالى ، جعل بيدهِ الإرادة والمشيئة والحرية المطلقة ليختار دينهُ وعقيدتهُ وأفعالهُ واعمالهُ ، ليكونَ مسؤولاً عمايصدر منهُ لأنهُ تحت طاولت الإبتلاء والإختبار ليجتاز هذه المرحلة الوجيزة من حياته في الدنيا . ولا يمكن لعاقل أن يتصور ويقول أن الله تعالى ، خاطب الإنسانَ والجانّ وأمرهم بأوامر ونهاهم عن نواهٍ فوق نطاق قدرتهم وطاقتهم . قال تعالى ، وَلَا نُكَلّفُ نَفساً إلَّا وُسعَها وَلَدَينا كِتابٌ يَنطِقُ بِالحَقِّ وَهُم لَا يُظلَمونَ / ٦٢ المؤمنون ورتب الله تعالى ، على هداية الإنسان والجان ، ثواب وجزاء ، وهذا الثواب هو الجنة ، إذاً الثواب والجنة قرينة على طاعة الله تعالى ، والإثم والمعصية جزاءها النار ، إذاً المعصية والنار قرينة على فعل المنكر ،، إذاً الإنسان هو من يختارً بمطلق حريتهِ الهداية أو الضلالة ، وهذا الطريق الذي يختارهُ الإنسان إذا كان يأدي بهِ إلى الهدى فهو خيرٌ لهُ وصلاحاً لدينهِ ودنياهُ ،، وإما إذا يختار الضلالة والشرك يأدي بهِ الى الشقاءِ وسوء العاقبةِ في الآخرة ولهُ عذاب أليم ، إن الله تعالى ، خلق الإنسان والجان ، وجعل بيدهم القرار والقدرة والإرادة على الطاعة أو المعصية ، ولهذا لا يقال ان الله تعالى ، يهديهم رغماً عنهم ، أو يضلهم رغماً عنهم ؟.. لا يجوز ان يقال ذلك وهذا يكون ظلماً ،، والله تعالى غني عن هذا الأمر وحاشا أن يظلم ؟؟.. خلقهم للإبتاء والإختبار في مسيرة حياتهم الدنيا ، قال تعالى : الّذىِ خَلَقَ المَوتَ وَالحَياةَ لِيَبلُوَكُم ايّكُم أَحسَنُ عَمَلاً وَهُوَ العَزيزُ الغَفور . والله تعالى ، اعلم وأعلى شأناً وقدراً . والحمد لله رب العالمين .
شكرآ جزيلا على هذه التوضحات كثير من الناس ضالين بسبب هذه الكتب الوهميه قال الله ولاتكونوا من المشركين من الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا كل حزب بما لديهم فرحون هذه المذاهب كلها شرك بالله ولكن أكثر الناس لا يفقهون وشكرا يااستاذ أطال الله في عمرك واعطاك الصحة
حسب كلامك الى الله لم يوافق ولم يقبل هداية عبد وهو صادق في طلب الهداية علاش يحسبو هذا مشي عدل حسب الحق والمنطق لكن سيدي الله قال*وقال ربكم ادعوني أستجب لكم * يعني الله يتكلم مع جميع العباد بدون استثناء عكس كلامك
@@laytasad5459 الله عادل لا يظلم أحد والدين لله ملكه فهو حر يفتح باب التوبه والهداية لمن يشاء ويرفض من يشاء. والمرفوضين عموما بيكون عندهم مساويء ومظالم يجب تسويتها اولا ثم يعودو للتوبة مرة واتنين وتلاتة. انت مثلا بتمسح للناس المحترمين يدخلوا بيتك أما الزناة والمجرمين بترفض انهم يدخلوا بيتك. ربنا بيسمح بدخول دينه لمن يستحق فقط ولديه معايير وضوابط لذلك. سبحانة
@@tfseer150سيدي الموضوع هو انك لا تهدي من احببت التوبة موضوع اخر وحتى التوبة قال الله *فمن تاب من بعد ظلمه وأصلح فإن الله يتوب عليه إن الله غفور رحيم *وقال الله * قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم *سيدي الله يتكلم مع الجميع بدون استثناء عكس كلامك
الإيمان يأتي من داخل الانسان، الله عزوجل زرعة فطرة في قلوبنا، فهو يطالب به كل انسان ليؤمن وان ابا فيكون قد كفر وطمر الإيمان في قلبه. وأما الهدايه فموضوع اخر فهو يأتي من خارج الإنسان والله هو من يهدي الناس اللذين امنو به إلى السراط المستقيم اللذي يعلمهم كيف يعبدون الله وكيف ينالو رضاه
وكذلك لله ما في السماوات وما في الأرض وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله فيغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء والله على كل شيء قدير} (البقرة:284) المشيئه ترجع هنا للأنسان وليس لله حيث الله يعلم ما توسوس به أنفسنا فالذي يوسي في أخطاء يريد عذاب الله والذي يستغفر ويرجع يريد المغفره
ماذا عن الردة والتوبة منها والاجل او الموت هل الله هو الذي يوفق الى ذالك ، أنا شخصيا أعاني من وسواس عدم الرضا بالله وقضاءه وانطق بذالك وهل هو كفر ؟ افيدونا ولكم جزيل الشكر
السلام عليكم دكتور،أرجو منكم أن تشرحوا لنا معنى الآية:ما يفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها و ما يمسك فلا مرسل له من بعده. تفسيركم انتم دكتور،و جزاكم الله خيرا.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته إلى القراء الأعزاء انا مواطن من العراق وقد وجدت هذا الاستاذ هذا الرجل في حلقة نقاشية في قناة اخرى منذ ستة أشهر ووجدت انه يقول مايقوله القرءان الكريم لذا فمن واجبنا ان ننبه الناس وندلهم إلى قناته هذه القناة ولو بتعليق في كل قناته ومنشور نتابعه على اليوتيوب وغيره من التطبيقات وجزاكم جميعا كل خير
بارك الله لك وبك، برأيي المتواضع اصبح من الأهمية بمكان أن تتناول تفسير الآيات التي أحدثت شرخاً كبيراً في مفهوم الدين والآخرة، إن كانت لديك القدرة على ذلك، وبالتأكيد لا أعني هنا القدرة العلمية...... لك جل الاحترام والتقدير.
جزاك الله خيرا ولكن هناك اشكال لدي بمعنى الروح مع انني اتابع جميع حلقاتك مادامت الروح هي الوعي فكيف يصبح تأويل نزل به الروح الأمين . ارجو التوضيح ولكم الشكر
ياخي العزيز الهدايه اختيار ولكن الضال هواء من يقرأء القرآن ولم يأثر في نفسه فهو ضال والذي قراء وكان له تأثيرفي نفسه ولم يبوح فيه فاهواء من المهتدين اماالذي يكون بين هاذا وذاك قد يهتدي أو يرتد عن هدايته
Bonjour, Je vous écoute ; Je vous réécoute. Remerciements et encouragements. Bien sûr je n'adhère pas à tous ce que vous dites, mais Je m'y plais souvent et je m'enrichis de l'autre point de vue et de l'autre interprétation.. Cela dit, sur ce sujet, je vous pose la question. Vous dites " الله لا يختار ". Entre autres, qui a choisi notre prophète Muhammad pour être le messager de Dieu? Est ce que le fait que Dieu choisisse, cela nuirait d'une manière ou d'une autre à ce qui n'a pas été choisi et à ceux qui n'ont pas été choisi ? Et dans ce cas, est-il légitime qu'une chose, qu'un être vivant ou qu'une personne réclame une injustice ? E. M.
تدور و تدور بين الآيات و لم تستطع تفسير إن الله يهدي من يشاء و ان الله يضلّ من يشاء و الآيات كثيرة في معنى ان الهداية من عند الله فقط و كل شيء تحت إرادته . بالله كيف سيهدي الله إلى الاسلام من وُلد في ايرلاندا الجنوبية من وقت بداية الاسلام إلى اليوم ؟
انت تقول : لكن الله يعترف حشاه و سبحانه اليك تعريف الاعتراف : الاعتراف هو كلام يُدلي به الشخص على سبيل الاعتراف عن بعض الحقائق الشخصية التي يفضل الشخص إخفاءها. وعمومًا يرتبط هذا المصطلح بالاعتراف بالأخطاء الأخلاقية أو القانونية. لذلك مازال الوقت مبكرا لتلقي دروس في تدبر القران الكريم
لهذا ميزكم الله عن كثير مما خلق لما اخترت تدبر كتابه وتخصيص كل جهدك وطاقتك في هذا الطريق،
❤❤❤🎉🎉🎉🎉🎉
احسنت يا طيب
احسنت يا طيب
احسنت يا طيب
العين تدمع من الفرح والقلب يرفً عندما يسمع المرء كلام حق وتفسير حق .
الله يقوًيك
الله يقوًيك
الله يقوًيك
جزاك الله خير الجزاء وبارك الله فيك.
Merci pour cette extraordinaire vidéo..❤❤❤
Jazaka allahou khayra
من يهدي الله فهو المهتدي ومن( يضلل) فلن تجد له وليآ مرشدآ.
فالله يضل بعدله من يشاء🧐🧐🧐🧐🧐🧐🧐🧐🧐🧐🧐🧐🧐🧐🧐🧐🧐🧐🧐🧐🧐🧐🧐🧐🧐🧐🧐🧐🧐🧐🧐🧐🧐
أحسنت وبارك الله فيك وفي علمك❤
ربنا يزيدك من لدنه علما احسنت احسن الله اليك هذه رسالة سوف تشهد وتشفع لك ايه الانسان الصالح بارك الله فيك ورضى عليك ❤
جزاك الله كل خير يا استاذنا الكريم ..
صدقت بما قلت اخي 👍👍👍💙
جزاك الله خيرا وبارك الله فيك وزادك الله علما وايمانا !
اللهم افتح لنا وجزاك الله خيرا وكل القائمين معك على هذا العمل الجميل جدا
شكرا جزيلا . بارك الله فيك
جزاك الله خيرا على هذا الشرح وبارك فيك .اللهم نور بصيرتك و بصيرتنا لنتبع الحق ولا شىء غير الحق
كلامك جد معقول
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاتة،
بارك الله فيكم أستاذنا المتميز، جعلني الله وإياكم والمتتبعين الكرام من المهتدين المتمسكين بكتابه المبين. 🇲🇦 🇲🇦 🇲🇦 🇲🇦
وفقكم الله لما يحبه ويرضاه لعباده المؤمنين ودمتم مجددين للدعوى الدينيه للتي هي اقوم إن شاء الله العلي القدير نحن واياكم للامام إن شاء الله ❤
هذا المفهوم الخاطئ الذي جعل كثير من الشباب يضل الطريق السليم شكرا استاذنا بارك الله فيك
المفهوم الخاطئ جعل كل الناس يضل السبيل وليس الشباب فقط
الأستاذ يقر بنفسه أن سيدنا رسول الله ﷺ كان يهدي إلى طريق الهداية .. فالسؤال الذي يجب عليه الإجابة عنه أليس واجبا علينا اتباع ذلك الطريق كما فعل الصحابة رضوان الله عليهم؟ أليس فهم النبي صلى الله عليه وسلم للقرآن أولى من فهم غيره في الإتباع؟
يجب على مستمع ألا يسلم عقله للأستاذ بنعكراش بل عليه أن ذا عقلية نقدية لما يسمع
@@MMM-zf9po نعم بالطبع انت بنفسك تقول هداية الرسول والرسول بمعنى الناطق الرسمي لا يزيد على ما أرسل به .فهو مكلف لتبليغ الرسالة كما هي التي هي القران
Jazaka allaho khayran waa7sana ilayk
تحياتي لاستادي الموقر الله يحفظك يا رب وجزاكم الله خيرا كثيرا طيبا مباركا فيه
Baraka LAH fik Professeur
DIEU VOUS PROTÈGE.
MERCI
السلام عليكم . بعد اعود بالله من الشيطان الرجيم . انك لا تهدي من احببت ولكن الله يهدي من يشاء .اي لمن اراد لنفسه الهداية. جازاكم الله خيرا
اعانك الله وجزاك على هذا المجهود الطيب وشكرا لكم.👍
دكتور خليد المحترم....أحسنت وأبدعت.... حلقة مهمة كالعادة 🎉🎉
الحمدلله الذى هدانا لهذاوما كنا لنهتدى لولا هدانا الله بارك الله فيكم وزادكم الله علما وفهما أستاذنا الفاضل ❤❤❤❤❤
بارك الله فيك
الله يهدي من يريد الهداية ويسعى إليها و يضل من يريد الضلال
المشيءة هي كل الاحتمالات الممكنة و الارادة اختيار واحد
آية ١٦١ الأنعام : بخصوص الهدى ، والضلالة .
بسم الله الرحمن الرحيم
قُل إِنَّنىِ هَدانىِ رَبِّى إِلَى صِراطٍ مُستقيمٍ دِيناً قِيَماً مِلَّةَ إِبراهيمَ حَنيفاً وَمَا كَانَ مِنَ الامُشركينَ .
١٦١ الأنعام .
المخلوق لا يتأنى لهُ أن يحدد علاقتهُ بخالقهِ بل الخالق هو الذي يحدد علاقته بالمخلوق لذلك بعث الله تعالى ، الكتاب وبين فيها الآيات التي تدلهم لمعرفة الغاية من وجودهم عن طرق الأنبياء والرسل ليبلغوا الناس معرفة ربهم وخالقهم وكيف يسلكون طريق الهداية حتى يكونوا من المهتدين ،،
وأنذرَهم لكي لا يسلكون طريق الضلالة والمعاصي ،
واليوم ترى كثير من الناس وقعوا في شباك شياطين الإنس والجان ، وأستدرجهم الى الكفر والشرك وأَدى بهم إلى الضلالة وإتباعهِم الهوى ،
إن الله تعالى ،
ارسل الانبياءَ والرسل للناس بآياتهِ وكتبهِ حتى يكون الإنسان على علمٍ ودرايةٍ بأنَّ لهم رباً وإلاهاً هو الذي خلقهم وأوجدهم من العدم لمحبته بهم ،
وأن يكون المحبةُ متبادلة بين العباد لذلك أكرمهم بجزء من صفاته الحسنى ليرتقوا بها وان يتعاملوا فيما بينهم بهذه الصفات الحسنى والحميدة لينالوا السعادةَ والأمن والأمان في مسيرة حياتهم الدنيا .
والرسالة الخاتمة هي القرءان الكريم وهي الرسالة التي أُنزل على محمد ،
( صل الله تعالى وملائكته عليهِ وعلى آلهِ )
قل يا محمد لقومك ولكافة الناس أن الله تعالى ، أنزل عليَّ الكتاب لأكون ناطقاً بإسمهِ بما يوحى إليَّ الوحي ويعلمني الكتاب والحكمة لأبين للناس الهداية وإتباع الدين الحنيف وان لا نكون من المشركين ،
وهو دين جدي إبراهيم الذي سمانا المسلمين
( عليهما الصلاة والسلام )
ويهدي للحق وعلينا العمل بالحكم الرشيد والعدل والآحسان بين الناس كمنهج لمسيرة الحياة ودين الإسلام هو دين جميع الانبياء واارسل .
وهذه الرسالة مصدرها القرآن الكريم ،، فهل الإنسان ، أو الجان ، يتبعون هذه الرسالة جبراً عنهم ؟
كلا لهم حرية الإرادة والمشيئة في إختيارهم !!
وعدم إتباع هذه الرسالة هي الضلالة والمعصةُ للخالق بما
أمرَ بالمعروف ،،
ونهى عن المنكر ،،
فالهداية أو الضلالة هي ليست من انظمة الوجود ونواميس الكون حتى يكون الإنسان او الجان مجبراً فيها ،،
إن الله تعالى ، عندما أنزل الرسالات وبعث الرسل إلى البشر ، وأمرهم بأوامر ونهاهم عن نواهِ ،
وهذه الأوامر والتكليف الذي حملهُ الإنسان كان بمطلق حريتهِ وإرادتهِ وهي داخلة في نطاق قدرتهِ ليكون مخيراً ، وبإستطاعتهِ تنفيذ هذه الاوامر ،،
او العصيان لهذه الاوامر .
إذاً الإنسان له الحرية المطلقة في إختيارهِ أحد الامرين ،
الطاعة أو المعصية ؟..
لأن الله تعالى ، جعل بيدهِ الإرادة والمشيئة والحرية المطلقة ليختار دينهُ وعقيدتهُ وأفعالهُ واعمالهُ ، ليكونَ مسؤولاً عمايصدر منهُ لأنهُ تحت طاولت الإبتلاء والإختبار ليجتاز هذه المرحلة الوجيزة من حياته في الدنيا .
ولا يمكن لعاقل أن يتصور ويقول أن الله تعالى ، خاطب الإنسانَ والجانّ وأمرهم بأوامر ونهاهم عن نواهٍ فوق نطاق قدرتهم وطاقتهم .
قال تعالى ،
وَلَا نُكَلّفُ نَفساً إلَّا وُسعَها وَلَدَينا كِتابٌ يَنطِقُ بِالحَقِّ وَهُم لَا يُظلَمونَ / ٦٢ المؤمنون
ورتب الله تعالى ، على هداية الإنسان والجان ، ثواب وجزاء ،
وهذا الثواب هو الجنة ،
إذاً الثواب والجنة قرينة على
طاعة الله تعالى ،
والإثم والمعصية جزاءها النار ،
إذاً المعصية والنار قرينة على فعل المنكر ،،
إذاً الإنسان هو من يختارً بمطلق حريتهِ الهداية أو الضلالة ،
وهذا الطريق الذي يختارهُ الإنسان إذا كان يأدي بهِ إلى الهدى فهو خيرٌ لهُ وصلاحاً لدينهِ ودنياهُ ،،
وإما إذا يختار الضلالة والشرك يأدي بهِ الى الشقاءِ وسوء العاقبةِ في الآخرة ولهُ عذاب أليم ،
إن الله تعالى ، خلق الإنسان والجان ، وجعل بيدهم القرار والقدرة والإرادة على الطاعة أو المعصية ،
ولهذا لا يقال ان الله تعالى ،
يهديهم رغماً عنهم ،
أو يضلهم رغماً عنهم ؟..
لا يجوز ان يقال ذلك وهذا يكون ظلماً ،،
والله تعالى غني عن هذا الأمر وحاشا أن يظلم ؟؟..
خلقهم للإبتاء والإختبار في مسيرة حياتهم الدنيا ،
قال تعالى :
الّذىِ خَلَقَ المَوتَ وَالحَياةَ لِيَبلُوَكُم ايّكُم أَحسَنُ عَمَلاً وَهُوَ العَزيزُ الغَفور .
والله تعالى ، اعلم وأعلى شأناً وقدراً .
والحمد لله رب العالمين .
JAZAKA ALLAH KHEIRE - ALLAH IHAFDAKE OUSTADI -
جزاك الله خيرا أستاذ 🌹🌹🌹🌹🌹
اطال الله عمرك وجزاك كل الخير استاذنا الكريم ❤❤❤❤❤
ماذا أقول بعد كل ما قلتهُ، إلآ أن أُحيك و أشكرك لما تفعله لتنويرنا للهدى!... كانت حيرة في نفسي و قد أقول في " نفس الكاثرين من الأمة" و بإجتهادك هذا في دراسة علمية، عقلانية و أكاديمية الحرة، وفقت في تحرير عقولنا و إبعاد الشكوك اللتي كانت حاضرة بقوة في نفوسنا.. بارك الله فيك و في عملك هذا..... سلام
هداية الإرشاد للرسول وهداية التوفيق لله.
👏👏👏🌹🌹🌹
❤walkomosalm thank you
جزاكم الله خير الجزاء لمجهودكم هذا و تدبركم المثابر والدائم أستاذنا الفاضل
اااالكثير من الاشتراكات لدعم القناة ودكتورنا المحترم.... القناة الوحيدة المستحقة 🎉🎉🎉🎉
تحية لك من شمال السوري
👍👍👍👍🌹🌹🌹
يهدي من يشاء اي يهدي الله الذي يشاء الهداية. ويضل من يشاء اي يضل الله الذي يشاء الضلال.
تمام
آية ١٦١ الأنعام : بخصوص الهدى ، والضلالة .
بسم الله الرحمن الرحيم
قُل إِنَّنىِ هَدانىِ رَبِّى إِلَى صِراطٍ مُستقيمٍ دِيناً قِيَماً مِلَّةَ إِبراهيمَ حَنيفاً وَمَا كَانَ مِنَ الامُشركينَ .
١٦١ الأنعام .
المخلوق لا يتأنى لهُ أن يحدد علاقتهُ بخالقهِ بل الخالق هو الذي يحدد علاقته بالمخلوق لذلك بعث الله تعالى ، الكتاب وبين فيها الآيات التي تدلهم لمعرفة الغاية من وجودهم عن طرق الأنبياء والرسل ليبلغوا الناس معرفة ربهم وخالقهم وكيف يسلكون طريق الهداية حتى يكونوا من المهتدين ،،
وأنذرَهم لكي لا يسلكون طريق الضلالة والمعاصي ،
واليوم ترى كثير من الناس وقعوا في شباك شياطين الإنس والجان ، وأستدرجهم الى الكفر والشرك وأَدى بهم إلى الضلالة وإتباعهِم الهوى ،
إن الله تعالى ،
ارسل الانبياءَ والرسل للناس بآياتهِ وكتبهِ حتى يكون الإنسان على علمٍ ودرايةٍ بأنَّ لهم رباً وإلاهاً هو الذي خلقهم وأوجدهم من العدم لمحبته بهم ،
وأن يكون المحبةُ متبادلة بين العباد لذلك أكرمهم بجزء من صفاته الحسنى ليرتقوا بها وان يتعاملوا فيما بينهم بهذه الصفات الحسنى والحميدة لينالوا السعادةَ والأمن والأمان في مسيرة حياتهم الدنيا .
والرسالة الخاتمة هي القرءان الكريم وهي الرسالة التي أُنزل على محمد ،
( صل الله تعالى وملائكته عليهِ وعلى آلهِ )
قل يا محمد لقومك ولكافة الناس أن الله تعالى ، أنزل عليَّ الكتاب لأكون ناطقاً بإسمهِ بما يوحى إليَّ الوحي ويعلمني الكتاب والحكمة لأبين للناس الهداية وإتباع الدين الحنيف وان لا نكون من المشركين ،
وهو دين جدي إبراهيم الذي سمانا المسلمين
( عليهما الصلاة والسلام )
ويهدي للحق وعلينا العمل بالحكم الرشيد والعدل والآحسان بين الناس كمنهج لمسيرة الحياة ودين الإسلام هو دين جميع الانبياء واارسل .
وهذه الرسالة مصدرها القرآن الكريم ،، فهل الإنسان ، أو الجان ، يتبعون هذه الرسالة جبراً عنهم ؟
كلا لهم حرية الإرادة والمشيئة في إختيارهم !!
وعدم إتباع هذه الرسالة هي الضلالة والمعصةُ للخالق بما
أمرَ بالمعروف ،،
ونهى عن المنكر ،،
فالهداية أو الضلالة هي ليست من انظمة الوجود ونواميس الكون حتى يكون الإنسان او الجان مجبراً فيها ،،
إن الله تعالى ، عندما أنزل الرسالات وبعث الرسل إلى البشر ، وأمرهم بأوامر ونهاهم عن نواهِ ،
وهذه الأوامر والتكليف الذي حملهُ الإنسان كان بمطلق حريتهِ وإرادتهِ وهي داخلة في نطاق قدرتهِ ليكون مخيراً ، وبإستطاعتهِ تنفيذ هذه الاوامر ،،
او العصيان لهذه الاوامر .
إذاً الإنسان له الحرية المطلقة في إختيارهِ أحد الامرين ،
الطاعة أو المعصية ؟..
لأن الله تعالى ، جعل بيدهِ الإرادة والمشيئة والحرية المطلقة ليختار دينهُ وعقيدتهُ وأفعالهُ واعمالهُ ، ليكونَ مسؤولاً عمايصدر منهُ لأنهُ تحت طاولت الإبتلاء والإختبار ليجتاز هذه المرحلة الوجيزة من حياته في الدنيا .
ولا يمكن لعاقل أن يتصور ويقول أن الله تعالى ، خاطب الإنسانَ والجانّ وأمرهم بأوامر ونهاهم عن نواهٍ فوق نطاق قدرتهم وطاقتهم .
قال تعالى ،
وَلَا نُكَلّفُ نَفساً إلَّا وُسعَها وَلَدَينا كِتابٌ يَنطِقُ بِالحَقِّ وَهُم لَا يُظلَمونَ / ٦٢ المؤمنون
ورتب الله تعالى ، على هداية الإنسان والجان ، ثواب وجزاء ،
وهذا الثواب هو الجنة ،
إذاً الثواب والجنة قرينة على
طاعة الله تعالى ،
والإثم والمعصية جزاءها النار ،
إذاً المعصية والنار قرينة على فعل المنكر ،،
إذاً الإنسان هو من يختارً بمطلق حريتهِ الهداية أو الضلالة ،
وهذا الطريق الذي يختارهُ الإنسان إذا كان يأدي بهِ إلى الهدى فهو خيرٌ لهُ وصلاحاً لدينهِ ودنياهُ ،،
وإما إذا يختار الضلالة والشرك يأدي بهِ الى الشقاءِ وسوء العاقبةِ في الآخرة ولهُ عذاب أليم ،
إن الله تعالى ، خلق الإنسان والجان ، وجعل بيدهم القرار والقدرة والإرادة على الطاعة أو المعصية ،
ولهذا لا يقال ان الله تعالى ،
يهديهم رغماً عنهم ،
أو يضلهم رغماً عنهم ؟..
لا يجوز ان يقال ذلك وهذا يكون ظلماً ،،
والله تعالى غني عن هذا الأمر وحاشا أن يظلم ؟؟..
خلقهم للإبتاء والإختبار في مسيرة حياتهم الدنيا ،
قال تعالى :
الّذىِ خَلَقَ المَوتَ وَالحَياةَ لِيَبلُوَكُم ايّكُم أَحسَنُ عَمَلاً وَهُوَ العَزيزُ الغَفور .
والله تعالى ، اعلم وأعلى شأناً وقدراً .
والحمد لله رب العالمين .
❤❤❤❤❤❤❤
احلا وردة🌸 لقلبك وروحك حبيبنا الغالي
وانا جدا ممتنه لك
الله يضل بعدله ويهدي برحمته وفضله والقول بأن الله لايضل( باطل عند علماء الأمة
الله يضل( بعدله) ويهدي( برحمته وفضله) والقول ان الله( لايضل) قوله ( باطل😡😡😡😡😡😡😡😡😡😡😡😡😡😡😡😡😡😡😡😡😡😡😡😡😡😡😡😡😡😡😡😡😡😡😡😡😡
سررنا معك
شكرا جزيلا لك استاذ..
نتمنى لك الصحة والسعادة
احسنت.
الله تعالى أنزل لنا دعم معرفي .الكتاب.
الله الله نور على نور يهدي الله لنوره من يشاء…والله كلامك فيه منجا لمن عقل وتفقه وذاق حلاوة القول الثقيل…باركك الله استاذ 💥🌹
جزاك الله خيرا وجعلها في ميزان حسناتك اللهم اغفرنا اسرافنا واغفر لجميع المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات
حفظك الله اخي وبارك في علمك احسنت تدبر الكتاب بعلم وفهم
♥
🙏🙏🙏🙏🙏🙏🙏🙏🙏
الله يغفر اللذين يعفون على الناس
صحيح كثير من الناس يجعلون الله سبحانه وتعالى شماعة لاختياراتهم الخاطئة ويقولون لو أراد الله لهدانا لغير ماقمنا به .حتى ترسخ الأمر في عقول الناس وأصبح يعبرون بهذا المفهوم فالذي لم يستطع بدل مجهود وتنظيم وقته للوصول الى أهدافه يقول سرقني الزمن أو من لم يأخد احتياطاته يقول فاتني الميعاد الى اخره .عليك ان تتحرى وتجتهد وتطلب التيسير من الله فقط . شكرا سيد بن عكراش على كل مجهوداتك الطيبة والنيرة .
الله سبحانه و تعالى كامل المعرفة و يعرف كل الاحتمالات الممكنة اي كل ما يمكن ان يكون كاختيار للشخص و عندما يختار الإنسان حين ذاك يحاسب على هذا الاختيار و هذا يقودنا الىان الإنسان داءما مخير لتتم العدالة الإلهية عند محاسبته
تكليف الإنس والجان .
بسم الله الحمن الرحيم
لايُكَلِفُ اللهُ نَفساً إلّا وُسعَها لَها ماكَسَبَت وَعَلَيها ما أكتَسَبَت .
إن الله تعالى ،
يعلم بعلمهِ المسبق في الأزل حقيقة كل مخلوق عندما أمر القلم أن يكتب مقادير الخلائق في اللوح المحفوظ ،
قبل الخلق والإبتلاء لذا جعل لكل مخلوق سجل خاص بمفردات مسيرة حياته .
والهدف من الأبتلاء هو أن يقر العبد بما عُلِمَ عنه من أفعالهِ وأعمالهِ ، وما صدر منهُ ليكون عليه الحجةُ البالغة إقراراً من صاحب الشأن نفسه ، بحيث لايستطيع إنكارها ،
لأن الملائكة تكتب كل مايَصدر من الإنسان ، لأنه تحت طاولت الإختبار ليكون مسؤولاً عن قرارهِ وعن كل حركةٍ وسكنٍةٍ في مسيرة حياتهِ شريطة أن يكون التكليف ضمن نطاق قدرتهِ . ولا يكون الطاعة والعبادة والأيمان بالله تعالى ، جبراً وقهراً وبالإكراه .
قال تعالى ،
لَآ إِكرَاهَ فىِ الدّينِ قَد تَّبَيَّنَ الرُّشدُ مِنَ الغَيِّ فَمَن يَكفُر بِالطَّاغُوتِ وَيُؤمِن بِاللهِ فَقَدِ استَمسَكَ بِالعُروةِ الوُثقَى لَا انفِصامَ لَها وَاللهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ .
جميع المخلوقات بما فيها الملائكة مسيرين في الطاعة والعبادة كل يأدي مهامه بادق التفاصيل بالهداية المسيرة تأديةً تلقائيةً لمراد الله تعالى .
إلا الإنس والجِنّ خلقهم وهداهم ب ( الهداية الإختيارية ) لأنُ الله تعالى ، خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم احسن عملاً وسخر لكم مافي السما ات والارض ليسعدكم في الدنيا والآخرة شريطة أن تكونوا ملتزمين ،
بالامر بالمعروف ،،
والنهي عن المنكر ،،
وكما لكم الأختيار المطلق في إيمانكم وعبادتكم وطاعتكم .
لذا جاء الإبتلاء والإختبار برضى من الإنسان وبمطلق حريته وإرادتهِ .
وجاءت الهداية والرشاد لجميع الناس في الرسالة الخاتمة ، مرسوم فيهِ كيف تكون الطاعة والعبادة لمراد الله تعالى .
وليس كما تريدون أنتم ؟
وعليكم الألتزام بالمنهج والعمل باحكام دين الإسلام إن اردتم ذلك ،
وكما لكم مطلق حرية الإرادة والمشيئة في إختيار دينكم وعقيدتكم .
قال الله تعالى،
فَمَن شَآءَ فَليُؤمِن وَمَن.شَآءَ فَليَكفُر .
بحكمة الله تعالى ، وبعلمهِ المسبق ومشيئته وإرادته وإختياره ، جعل عالم
( ألأنس والجان )
أن يكونوا مكلفين ومخيرين في عبادتهم وطاعتهم ،
وخلقهم َوَفقَ مشيئةٍ وحكمةٍ شاءَ بعلمهِ تعالى المسبق والعادل ان يكون لهما الحريةَ المطلقة والارادةَ والمشيئةَ لأختيار أفعالهم وأعمالهم وما هو ظمن نطاق قدرتهم ،
لأنهم حملوا الأمانة بمحض إرادتهم ،
لذا عليهم إجتياز مرحلة الأختبار والأمتحان في مسيرة حياتهم الدنيا .
شاء الله تعالى ،
بفضله وكرمه بإنزال الرسالة الخاتمة فيه آيات بينات بمنهج السماء وتبيان الهداية من الضلالة ،
ومن هو الذي ينهض بأعباء الرسالة والأيمان المطلق بالله تعالى ، وبما جاءهُ من الحق المبين ، عن طريق النبي الخاتم ،
فهاذهِ مسؤولية لكل من ينقذ نفسه من الفتن والضلالة وينجوا بنفسهِ من إغراءات شياطين الأنس والجان ،
ويتخطاها بنجاح ليكون الإيمان والعبادةُ والطاعةُ خالصةً لوجهِ الله تعالى ، وحدهُ ،
وأن يؤمن بالله تعالى وحدهُ وأن لايكفر ولا يشرك بهِ ولا يجعل في عبادتهِ نداً ولا شريكاً لله تعالى ،
وحق الله تعالى ،
على عبادهِ أن يعبدوهُ حق العبادةِ ، وان لايشركوا به ِ شيئاً ،
وأن يأتمروا بأمره ، وينتهوا عن نهييهِ وأن يكونوا من الموحدين والحامدين والشاكرين لأفضالهِ ونعمهِ ،
وحق العباد على الله تعالى ، أن يدخلهم الجنة والنعيم الأبدي ليكونوا من السعداء والمنعمين في دار الخلد بفضل الله تعالى ، ومغفرتهِ وبرحمته وعفوهِ .
وإن كفر وأشرك وعصى فقد أسآءَ وأضلَّ ويكون سبباً لشقائهِ في الدنيا والآخرةِ .
وعلى الانسان
ترك عبادة العباد والبعد من كل الطواغيت وسلاطين الجور ، وعليه أن يهجر طريق الضلالةِ والشبهات والظالمِين ،
وأن يتمسك ويسلك الطريق الموصل الى رضى الله تعالى ،
ونور الحق المبين ويعقد لنفسه من الدين عقداً متيناً لا تحلُهُ شبهةٌ أو ضلالةٌ .
والله تعالى ، عليمٌ بعلمهِ المسبق عندما أمر القلم أن يكتب مقادير الخلائق في اللوح المحفوظ وهو سميع بما يقول العبد وهو بصير ويراهُ في بداية كتابة سيرة حياتهِ وما سوف يجري على لسانهِ وهو أقرب إليه من حبل الوريد ، وماتوسوس بهِ نفسهُ وماتكن صدرهُ ومايخفيهِ قبل الخلق .
وإن لم يعمل ولم يرضى بشرع الله تعالى ، ومنهجه . فإن حياته يكون ضنك فطرياً بسبب إنصياعه لهوى نفسه وشيطانه ، لأن عاصي لأوامر خالقهِ ، وحينها يغرق في الشقاء والضنك والعذاب المبين ؟
لأن الحق سبحانه تعالى ، قد وضع هذا الشرع والمنهج لصالح البشريةِ ، والأنسانيةِ ، ولجميع المخلوقات في الكون ، وفيهِ دواء وعلاج لكل امراض العباد ؟
فإن عمل به الأنسان نجى من كل بلاء وسوء وشقاء وعذاب ويكون سعيدا في الدنيا وفي الآخرة ،
وإذا عمل به المجتمع
لن يظهر فيه الشقاءُ والبلاءُ . بل يملى' بالرخاءِ والأمنِ والطمئنينة والسعادة ، ومن لم يعمل به فلن يضر الله تعالى ،
شيئاً وهو في الآخرة من الخاسرين .
والله تعالى اعلم وأعلى شأنا وقدراً
والحمد لله رب العالمين .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. نورتنا والله دكتور...
أين ما جاء من يشاء ففعل المشيئة يعود للإنسان ولا يعود لله
ومشيئة الإنسان مرتبطة بمشيئة الله التي هي قوانينه الموضوعية
فاذا فعّل الإنسان هذه القوانين عندها سوف يهتدي
مارايك بقوله تعالى قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء الى اخر الاية
تبارك الله عليك زادك الله علماوبارك فيك وحفضك
جزاك الله خير الجزاء وبارك الله فيك وجعل جهدك في ميزان حسناتك
شكرا
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.تحياتي من اعماق قلبي اليك ايها الفاضل إنه من فضل الله اتاك إياه أتمنى منه المولى القدير أن يأتني المثل وأن يوفقنا وإياكم بالجنة.والسلام عليكم.
😍😍😍
vous avez raison. personnellement, je l ai vécu. j ai décidé depuis 5 ans de suivre que le coran. chaque question religieuse, je cherchais dans le coran. ça pris du temps mais el hamdou illah j'ai trouvé des réponses à mes questions dans le coran. quand j ai décidé de trouver par exemple comment faire la salate exclusivement avec le coran, j'ai trouvé et d ailleurs grâce à vos vidéos en autres. certains sujets que vous avez traité j ai trouvé d autres explications dans le coran, mais globalement, je suis d accord avec vous. baraka Allah wou fik
سبحان الله...
صدقاً اغلب الي يتبعون الاحاديث والكتب البشريه تلگاهم يعتمدون عليها بكلشيء ويمشون بمحرماتها وكلامهم حتى لو يخالف القران نفس الشيء مع الشيوخ تلگاهم يعتمدون على كلامهم بكلشيء وصعب عليهم يتدبرون القران ويفهمونه، يمشون عليهم حتى بتفسير القران لا شك انو اكو بعض الايات تحتاج فهم القصص والاحداث الي چانت تصير بذاك الوگت لكن
أفلا يتدبرون؟ أفلا يعقلون؟أفلا يتفكرون؟
الله يضل بعدله🧐🧐🧐🧐🧐🧐🧐🧐🧐🧐🧐🧐🧐🧐🧐🧐🧐🧐🧐🧐🧐🧐
آية ١٦١ الأنعام : بخصوص الهدى ، والضلالة .
بسم الله الرحمن الرحيم
قُل إِنَّنىِ هَدانىِ رَبِّى إِلَى صِراطٍ مُستقيمٍ دِيناً قِيَماً مِلَّةَ إِبراهيمَ حَنيفاً وَمَا كَانَ مِنَ الامُشركينَ .
١٦١ الأنعام .
المخلوق لا يتأنى لهُ أن يحدد علاقتهُ بخالقهِ بل الخالق هو الذي يحدد علاقته بالمخلوق لذلك بعث الله تعالى ، الكتاب وبين فيها الآيات التي تدلهم لمعرفة الغاية من وجودهم عن طرق الأنبياء والرسل ليبلغوا الناس معرفة ربهم وخالقهم وكيف يسلكون طريق الهداية حتى يكونوا من المهتدين ،،
وأنذرَهم لكي لا يسلكون طريق الضلالة والمعاصي ،
واليوم ترى كثير من الناس وقعوا في شباك شياطين الإنس والجان ، وأستدرجهم الى الكفر والشرك وأَدى بهم إلى الضلالة وإتباعهِم الهوى ،
إن الله تعالى ،
ارسل الانبياءَ والرسل للناس بآياتهِ وكتبهِ حتى يكون الإنسان على علمٍ ودرايةٍ بأنَّ لهم رباً وإلاهاً هو الذي خلقهم وأوجدهم من العدم لمحبته بهم ،
وأن يكون المحبةُ متبادلة بين العباد لذلك أكرمهم بجزء من صفاته الحسنى ليرتقوا بها وان يتعاملوا فيما بينهم بهذه الصفات الحسنى والحميدة لينالوا السعادةَ والأمن والأمان في مسيرة حياتهم الدنيا .
والرسالة الخاتمة هي القرءان الكريم وهي الرسالة التي أُنزل على محمد ،
( صل الله تعالى وملائكته عليهِ وعلى آلهِ )
قل يا محمد لقومك ولكافة الناس أن الله تعالى ، أنزل عليَّ الكتاب لأكون ناطقاً بإسمهِ بما يوحى إليَّ الوحي ويعلمني الكتاب والحكمة لأبين للناس الهداية وإتباع الدين الحنيف وان لا نكون من المشركين ،
وهو دين جدي إبراهيم الذي سمانا المسلمين
( عليهما الصلاة والسلام )
ويهدي للحق وعلينا العمل بالحكم الرشيد والعدل والآحسان بين الناس كمنهج لمسيرة الحياة ودين الإسلام هو دين جميع الانبياء واارسل .
وهذه الرسالة مصدرها القرآن الكريم ،، فهل الإنسان ، أو الجان ، يتبعون هذه الرسالة جبراً عنهم ؟
كلا لهم حرية الإرادة والمشيئة في إختيارهم !!
وعدم إتباع هذه الرسالة هي الضلالة والمعصةُ للخالق بما
أمرَ بالمعروف ،،
ونهى عن المنكر ،،
فالهداية أو الضلالة هي ليست من انظمة الوجود ونواميس الكون حتى يكون الإنسان او الجان مجبراً فيها ،،
إن الله تعالى ، عندما أنزل الرسالات وبعث الرسل إلى البشر ، وأمرهم بأوامر ونهاهم عن نواهِ ،
وهذه الأوامر والتكليف الذي حملهُ الإنسان كان بمطلق حريتهِ وإرادتهِ وهي داخلة في نطاق قدرتهِ ليكون مخيراً ، وبإستطاعتهِ تنفيذ هذه الاوامر ،،
او العصيان لهذه الاوامر .
إذاً الإنسان له الحرية المطلقة في إختيارهِ أحد الامرين ،
الطاعة أو المعصية ؟..
لأن الله تعالى ، جعل بيدهِ الإرادة والمشيئة والحرية المطلقة ليختار دينهُ وعقيدتهُ وأفعالهُ واعمالهُ ، ليكونَ مسؤولاً عمايصدر منهُ لأنهُ تحت طاولت الإبتلاء والإختبار ليجتاز هذه المرحلة الوجيزة من حياته في الدنيا .
ولا يمكن لعاقل أن يتصور ويقول أن الله تعالى ، خاطب الإنسانَ والجانّ وأمرهم بأوامر ونهاهم عن نواهٍ فوق نطاق قدرتهم وطاقتهم .
قال تعالى ،
وَلَا نُكَلّفُ نَفساً إلَّا وُسعَها وَلَدَينا كِتابٌ يَنطِقُ بِالحَقِّ وَهُم لَا يُظلَمونَ / ٦٢ المؤمنون
ورتب الله تعالى ، على هداية الإنسان والجان ، ثواب وجزاء ،
وهذا الثواب هو الجنة ،
إذاً الثواب والجنة قرينة على
طاعة الله تعالى ،
والإثم والمعصية جزاءها النار ،
إذاً المعصية والنار قرينة على فعل المنكر ،،
إذاً الإنسان هو من يختارً بمطلق حريتهِ الهداية أو الضلالة ،
وهذا الطريق الذي يختارهُ الإنسان إذا كان يأدي بهِ إلى الهدى فهو خيرٌ لهُ وصلاحاً لدينهِ ودنياهُ ،،
وإما إذا يختار الضلالة والشرك يأدي بهِ الى الشقاءِ وسوء العاقبةِ في الآخرة ولهُ عذاب أليم ،
إن الله تعالى ، خلق الإنسان والجان ، وجعل بيدهم القرار والقدرة والإرادة على الطاعة أو المعصية ،
ولهذا لا يقال ان الله تعالى ،
يهديهم رغماً عنهم ،
أو يضلهم رغماً عنهم ؟..
لا يجوز ان يقال ذلك وهذا يكون ظلماً ،،
والله تعالى غني عن هذا الأمر وحاشا أن يظلم ؟؟..
خلقهم للإبتاء والإختبار في مسيرة حياتهم الدنيا ،
قال تعالى :
الّذىِ خَلَقَ المَوتَ وَالحَياةَ لِيَبلُوَكُم ايّكُم أَحسَنُ عَمَلاً وَهُوَ العَزيزُ الغَفور .
والله تعالى ، اعلم وأعلى شأناً وقدراً .
والحمد لله رب العالمين .
😃😃😃😃😃😃😃😃😃
شكرآ جزيلا على هذه التوضحات كثير من الناس ضالين بسبب هذه الكتب الوهميه قال الله ولاتكونوا من المشركين من الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا كل حزب بما لديهم فرحون هذه المذاهب كلها شرك بالله ولكن أكثر الناس لا يفقهون وشكرا يااستاذ أطال الله في عمرك واعطاك الصحة
هل الكتاب او الكتب الذي سيدعى إله النصارى واليهود موجود في وقتنا هاذا ؟
قد يهتدي أو يرتد عن هدايته واهاذا الآيات تتكلم عن قوت علم الله في الباطن والضاهر
الله يضل بعدله🧐🧐🧐🧐🧐🧐🧐🧐🧐🧐🧐🧐🧐
كل هذه الآيات تعبر ان مشيءة الله شرط أساسي للايمان أو التوبة لايمكن ان تؤمن إلا بموافقة الله ولا يمكن أن تتوب الا بموافقة الله .تحياتي يا خالد
واش ممكن الله ميوفقشي حسب كلامك حتى ولو طلب العبد من الله الهداية
@@laytasad5459 نعم ممكن عبد يطلب الهداية وربنا يرفضه وممكن عبد يرغب في التوبة وربنا يرفضه
حسب كلامك الى الله لم يوافق ولم يقبل هداية عبد وهو صادق في طلب الهداية علاش يحسبو هذا مشي عدل حسب الحق والمنطق لكن سيدي الله قال*وقال ربكم ادعوني أستجب لكم * يعني الله يتكلم مع جميع العباد بدون استثناء عكس كلامك
@@laytasad5459 الله عادل لا يظلم أحد والدين لله ملكه فهو حر يفتح باب التوبه والهداية لمن يشاء ويرفض من يشاء. والمرفوضين عموما بيكون عندهم مساويء ومظالم يجب تسويتها اولا ثم يعودو للتوبة مرة واتنين وتلاتة. انت مثلا بتمسح للناس المحترمين يدخلوا بيتك أما الزناة والمجرمين بترفض انهم يدخلوا بيتك. ربنا بيسمح بدخول دينه لمن يستحق فقط ولديه معايير وضوابط لذلك. سبحانة
@@tfseer150سيدي الموضوع هو انك لا تهدي من احببت التوبة موضوع اخر وحتى التوبة قال الله *فمن تاب من بعد ظلمه وأصلح فإن الله يتوب عليه إن الله غفور رحيم *وقال الله * قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم *سيدي الله يتكلم مع الجميع بدون استثناء عكس كلامك
الموضوع كله يتلخص في غياب النموذج.
الإيمان يأتي من داخل الانسان، الله عزوجل زرعة فطرة في قلوبنا، فهو يطالب به كل انسان ليؤمن وان ابا فيكون قد كفر وطمر الإيمان في قلبه.
وأما الهدايه فموضوع اخر فهو يأتي من خارج الإنسان والله هو من يهدي الناس اللذين امنو به إلى السراط المستقيم اللذي يعلمهم كيف يعبدون الله وكيف ينالو رضاه
هل يمكنك التحدث عن مساله ضرب المراه ؟
يا استاذ ، الشيوخ لم ينسو ايات الله بل تعمدو السنة المزعومة وروايات البخاري لغرض ما؟
وكذلك لله ما في السماوات وما في الأرض وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله فيغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء والله على كل شيء قدير} (البقرة:284)
المشيئه ترجع هنا للأنسان وليس لله حيث الله يعلم ما توسوس به أنفسنا فالذي يوسي في أخطاء يريد عذاب الله والذي يستغفر ويرجع يريد المغفره
ماذا عن الردة والتوبة منها والاجل او الموت هل الله هو الذي يوفق الى ذالك ، أنا شخصيا أعاني من وسواس عدم الرضا بالله وقضاءه وانطق بذالك وهل هو كفر ؟ افيدونا ولكم جزيل الشكر
السلام عليكم دكتور،أرجو منكم أن تشرحوا لنا معنى الآية:ما يفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها و ما يمسك فلا مرسل له من بعده. تفسيركم انتم دكتور،و جزاكم الله خيرا.
كذلك حسب الاية الله لايقبل وساطة بين العبد وربه حتى من الرسول سؤال كيف الرسول يشفع لنا شكرا
لا شفيع يوم القيامه الا الله والملاءكة فقط
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إلى القراء الأعزاء انا مواطن من العراق وقد وجدت هذا الاستاذ هذا الرجل في حلقة نقاشية في قناة اخرى منذ ستة أشهر ووجدت انه يقول مايقوله القرءان الكريم لذا فمن واجبنا ان ننبه الناس وندلهم إلى قناته هذه القناة ولو بتعليق في كل قناته ومنشور نتابعه على اليوتيوب وغيره من التطبيقات وجزاكم جميعا كل خير
بارك الله لك وبك، برأيي المتواضع اصبح من الأهمية بمكان أن تتناول تفسير الآيات التي أحدثت شرخاً كبيراً في مفهوم الدين والآخرة، إن كانت لديك القدرة على ذلك، وبالتأكيد لا أعني هنا القدرة العلمية...... لك جل الاحترام والتقدير.
جزاك الله خيرا ولكن هناك اشكال لدي بمعنى الروح مع انني اتابع جميع حلقاتك مادامت الروح هي الوعي فكيف يصبح تأويل نزل به الروح الأمين . ارجو التوضيح ولكم الشكر
تحدث عن الختان في الاسلاموهل هو بدعة ادخلت على الدين؟؟؟؟؟؟؟
ياخي العزيز الهدايه اختيار ولكن الضال هواء من يقرأء القرآن ولم يأثر في نفسه فهو ضال والذي قراء وكان له تأثيرفي نفسه ولم يبوح فيه فاهواء من المهتدين اماالذي يكون بين هاذا وذاك قد يهتدي أو يرتد عن هدايته
كلام مبهم ولا يختلف كثبرا عن ما جاء في ما يسمى تفاسير شيوخ الكهنوت التراثي
Bonjour,
Je vous écoute ;
Je vous réécoute.
Remerciements et encouragements.
Bien sûr je n'adhère pas à tous ce que vous dites, mais Je m'y plais souvent et je m'enrichis de l'autre point de vue et de l'autre interprétation..
Cela dit, sur ce sujet, je vous pose la question.
Vous dites " الله لا يختار ".
Entre autres, qui a choisi notre prophète Muhammad pour être le messager de Dieu?
Est ce que le fait que Dieu choisisse, cela nuirait d'une manière ou d'une autre à ce qui n'a pas été choisi et à ceux qui n'ont pas été choisi ?
Et dans ce cas, est-il légitime qu'une chose, qu'un être vivant ou qu'une personne réclame une injustice ?
E. M.
تدور و تدور بين الآيات و لم تستطع تفسير إن الله يهدي من يشاء و ان الله يضلّ من يشاء و الآيات كثيرة في معنى ان الهداية من عند الله فقط و كل شيء تحت إرادته .
بالله كيف سيهدي الله إلى الاسلام من وُلد في ايرلاندا الجنوبية من وقت بداية الاسلام إلى اليوم ؟
انت تقول : لكن الله يعترف حشاه و سبحانه
اليك تعريف الاعتراف : الاعتراف هو كلام يُدلي به الشخص على سبيل الاعتراف عن بعض الحقائق الشخصية التي يفضل الشخص إخفاءها. وعمومًا يرتبط هذا المصطلح بالاعتراف بالأخطاء الأخلاقية أو القانونية.
لذلك مازال الوقت مبكرا لتلقي دروس في تدبر القران الكريم
❤👍
❤❤❤❤
❤❤❤❤❤❤
❤❤❤