لماذا العرب متخلفون ولا يحثهم على النهوض تقدم الآخرين؟ نتمنى دعمكم الكريم القناة وبما يسمح لنا بالتواصل Want to create live streams like this? Check out StreamYard: streamyard.com...
كل البشرية مرت من الألفاظ الى المفاهيم.و ليس فقط العرب .فاللفظ كالبذرة عندما يسقى بالفلسفة و العلم يصبح مفهوم.الدين يحول دون تطوير الالفاظ الى مفاهيم .
كل تلك الإشكاليات والقضايا الصعبة العسيرة المتعلقة بالمصطلحات والمسميات الخاصة بالمعرفة والعلوم ، تعود أسبابها فيما يبدو إلى احتكار المفاهيم احتكارا ملزما من جانب بعض التيارات ((القومية)) المتعصبة ، واحتكارا مؤكدا من تجار الأديان والتيار الديني وعلى رأسهم الإسلام بتعدد صراعاته على مر تاريخه وتعدد صراعات تقسيماته بين جماعات الأئمة الأربعة وفيما بعد محمد عبد الوهاب وابن تيمية وقضايا المعتزلة فكانت مثل هذه الأمور فرصة ثمينة لتجار الثوابت والاحتكار كي يسيطروا عليها سيطرة تامة وبالواقع فكل الشكر لكم على تقديم مثل تلك اللقاءات المعرفية الهادفة الرائعة الشاملة ، ففي كل محور وجزئية من هذا البحث يحتاج المرء للوقوف عنده مطولا وفي هذا الأمر بالذات تكمن أهمية هذه اللقاءات والمواضيع والأبحاث...
أستاذ، كلام ضيفك الرائع في نهاية اللقاء حول الدين هو تشخيص علمي دقيق يعلّل تمسك الإنسان بالدين، أما سؤال حضرتك: هل أن الدين يتحكم بالأمور في أمريكا، فالجواب وبكل أسف نعم، وفي ذلك تفصيل،
أعتقد بأن جينات الدين التي لها علاقة بالتطور البشري والتي تحدث عنها الدكتور الضيف ،ربما كان القصد وراءها بشكل أو بآخر..مجرد صلة المخ توارثا عبر التاريخ القديم والحديث وكما تفضل الأستاذ غنيم لكن بفكرة الإله والآلهة فقط على طريقة الإنسان الأول القديم ورسوم الجدران والكهوف ، لكن هذه الفكرة بالذات تختلف عن مفهوم الدين بمنهاجه المعروف وتشريعاته وتعاليمه ونظامه اليوم كما هو معروف اليوم في دول العالم بين مسيحية واسلام ويهودية الخ ... وأعتقد بأن الإطالة من خلال الشرح كانت بسبب هذه الجزئية الدقيقة جدا ..
مرحبا استاذ منصور ، مشكلة القسم الغير واعي من العرب انهم يفتخرون و يمجدون بحضارتين حيث لا ينتمون إليهما و هما حضارة وادي الرافدين و حضارة وادي النيل و قد أصبحت الحضارتان شعارين فارغين للعروبة و دوائين منومين من الطراز الأول ، كما ساعد الإسلام العرب في الماضي في التوسع و الهيمنة بينما لم يعد هذا الدين مجديا الآن في عالم الحداثة و مع هذا مازال المتدينون العرب يفتخرون و يمجدون بدموية هذا الدين ، لقد هدرنا وقتا كثيرا و نحن نشاهد افلام و مسلسلات دينية لا نفع منها علی شاكلة الشيماء اخت الرسول مثلا و بصراحة نحن المسلمون نجيد التغيب عن الواقع بامتياز ، بالإضافة الی هذا كله أعتقد بأن الأنظمة الجمهورية لا تنفع في الشرق الأوسط ، و شكرا جزيلا لكم
يااستاد ماتدكره تاريخ وليس كيف تطور الغرب تكلم عن اتخادهم العلمانية لأنها موقف عقلي لايعادي الدين تم موقف إرادي لايوءدي إلى استعباد حق الإنسان في مناحي حياته تكلم عن التقدم الدي احرزه الغرب في علوم اللغة وكيف فكها من سيطرة الأسطورة ولم يربط إعراب اللاتينية بالنصوص الدينية وكيف انضجت أروبا علم الصوتيات الفونيمات وعلم الدلالة وتاريخ اللغة حتى أكملوا علم الإنسان التقافي الانتروبولوجي أو الحضاري في دراسة أو صناعة اللغة محاولاتي طه حسين ويحيى حقي في مصر الأزهريون افشلوها تم مشكل التراث يختلف من منطقة لأخرى الفراعنة الأكراد الأمازيغ ووو. ليسوا عربا الاستاد يسرد تاريخ
صديقي الموضوع تاريخي في الأصل ويدور حول الظروف والدوافع التي جعلت ما تقوله ممكنا، والعلمانية مفهوم حديث ومقاربة مختلفة عن الحداثة والتنوير، حقبيا على الأقل
أذكر بأن هناك دخولا لنابليون إلى مصر مرة ثانية عام ١٨٠١ م ..وأدخل معه أول مطبعة إلى مصر وفي مدينة الإسكندرية أول مرة لنشر الثقافة والمعرفة إلى جانب الغزو بطبيعة الحال ..لكن أذكر بأن العام ١٨٠١ كان عاما مفصليا هاما لمصر والدول العربية المجاورة ...(( إن لم أكن مخطئا ، أو أن هذا الدخول في ذلك العام كان لهدف وغاية ما إضافة للدخول العسكري ))... حلقة رائعة جدا ..
ساءل وحدهم نابليون الله ينصر مين فقال الله ينصر اصحاب المدافع الكبيرة
تقدم دول العالم بتصنيع والزراعه والتصدير وتأخر دول عربيه واسلاميه بتصدير ثورات لهذا السبب سرنا فاشلين ومتخلفين اقتصادي واجتماعي
معلومات قيمة واول مرة اعرفها
شكرا للأستاذ منصور و لضيفه الاستاذ مسعد
تحياتي لك ياستاذ وبالتوفيق واتمنى لك الصحه والعافيه وتحياتي لضيوك الكرام وشكرا لك على مواضيعك القيمه التنوير مجتمعاتنا
شكرا لكم اساتذتنا لهذا الدور التنويري العظيم
كل البشرية مرت من الألفاظ الى المفاهيم.و ليس فقط العرب .فاللفظ كالبذرة عندما يسقى بالفلسفة و العلم يصبح مفهوم.الدين يحول دون تطوير الالفاظ الى مفاهيم .
تحيه طيبه آلى الأستاذ منصور و الاستاذ مسعد المحترمين حلقه دسمه مملوءة بالمعلومات انا عن نفسى كنت لا اعلمها شكرا جزيلا لكم 😂
اينما حل اله محمد وشياطينه أمه حل الخراب فيها.
تحية طيبة لكما حلقة رائعة جدا ❤
لن أضيع ٤ سنوات من عمري في الجامعة لاخرج بعدها كما دخلت بل ربما اخرج اكثر سوءا
كل تلك الإشكاليات والقضايا الصعبة العسيرة المتعلقة بالمصطلحات والمسميات الخاصة بالمعرفة والعلوم ، تعود أسبابها فيما يبدو إلى احتكار المفاهيم احتكارا ملزما من جانب بعض التيارات ((القومية)) المتعصبة ، واحتكارا مؤكدا من تجار الأديان والتيار الديني وعلى رأسهم الإسلام بتعدد صراعاته على مر تاريخه وتعدد صراعات تقسيماته بين جماعات الأئمة الأربعة وفيما بعد محمد عبد الوهاب وابن تيمية وقضايا المعتزلة فكانت مثل هذه الأمور فرصة ثمينة لتجار الثوابت والاحتكار كي يسيطروا عليها سيطرة تامة وبالواقع فكل الشكر لكم على تقديم مثل تلك اللقاءات المعرفية الهادفة الرائعة الشاملة ، ففي كل محور وجزئية من هذا البحث يحتاج المرء للوقوف عنده مطولا وفي هذا الأمر بالذات تكمن أهمية هذه اللقاءات والمواضيع والأبحاث...
أستاذ، كلام ضيفك الرائع في نهاية اللقاء حول الدين هو تشخيص علمي دقيق يعلّل تمسك الإنسان بالدين،
أما سؤال حضرتك: هل أن الدين يتحكم بالأمور في أمريكا، فالجواب وبكل أسف نعم، وفي ذلك تفصيل،
أعتقد بأن جينات الدين التي لها علاقة بالتطور البشري والتي تحدث عنها الدكتور الضيف ،ربما كان القصد وراءها بشكل أو بآخر..مجرد صلة المخ توارثا عبر التاريخ القديم والحديث وكما تفضل الأستاذ غنيم لكن بفكرة الإله والآلهة فقط على طريقة الإنسان الأول القديم ورسوم الجدران والكهوف ، لكن هذه الفكرة بالذات تختلف عن مفهوم الدين بمنهاجه المعروف وتشريعاته وتعاليمه ونظامه اليوم كما هو معروف اليوم في دول العالم بين مسيحية واسلام ويهودية الخ ... وأعتقد بأن الإطالة من خلال الشرح كانت بسبب هذه الجزئية الدقيقة جدا ..
مرحبا استاذ منصور ، مشكلة القسم الغير واعي من العرب انهم يفتخرون و يمجدون بحضارتين حيث لا ينتمون إليهما و هما حضارة وادي الرافدين و حضارة وادي النيل و قد أصبحت الحضارتان شعارين فارغين للعروبة و دوائين منومين من الطراز الأول ، كما ساعد الإسلام العرب في الماضي في التوسع و الهيمنة بينما لم يعد هذا الدين مجديا الآن في عالم الحداثة و مع هذا مازال المتدينون العرب يفتخرون و يمجدون بدموية هذا الدين ، لقد هدرنا وقتا كثيرا و نحن نشاهد افلام و مسلسلات دينية لا نفع منها علی شاكلة الشيماء اخت الرسول مثلا و بصراحة نحن المسلمون نجيد التغيب عن الواقع بامتياز ، بالإضافة الی هذا كله أعتقد بأن الأنظمة الجمهورية لا تنفع في الشرق الأوسط ، و شكرا جزيلا لكم
واضح صديقي اننا نعاني من حالة عصاب جماعية لا شفاء منها، شعوب مريضة سيكولوجيا
كل العرب يسبون حضارة بلاد مابين المهرجين والنيل وهذا جاء من القران المفترس من اليهودية الي يحتقر هاتين الحضارتين
يااستاد ماتدكره تاريخ وليس كيف تطور الغرب تكلم عن اتخادهم العلمانية لأنها موقف عقلي لايعادي الدين تم موقف إرادي لايوءدي إلى استعباد حق الإنسان في مناحي حياته تكلم عن التقدم الدي احرزه الغرب في علوم اللغة وكيف فكها من سيطرة الأسطورة ولم يربط إعراب اللاتينية بالنصوص الدينية وكيف انضجت أروبا علم الصوتيات الفونيمات وعلم الدلالة وتاريخ اللغة حتى أكملوا علم الإنسان التقافي الانتروبولوجي أو الحضاري في دراسة أو صناعة اللغة محاولاتي طه حسين ويحيى حقي في مصر الأزهريون افشلوها تم مشكل التراث يختلف من منطقة لأخرى الفراعنة الأكراد الأمازيغ ووو. ليسوا عربا الاستاد يسرد تاريخ
صديقي الموضوع تاريخي في الأصل ويدور حول الظروف والدوافع التي جعلت ما تقوله ممكنا، والعلمانية مفهوم حديث ومقاربة مختلفة عن الحداثة والتنوير، حقبيا على الأقل
🎉😊.
استاذ منصور ، حملة نابليون الى مصر كانت في ٢٣ تموز/يويلو ١٧٩٨ وانتهت في ١٨٠١. فقط للتصحيح.
الف شكر..
أذكر بأن هناك دخولا لنابليون إلى مصر مرة ثانية عام ١٨٠١ م ..وأدخل معه أول مطبعة إلى مصر وفي مدينة الإسكندرية أول مرة لنشر الثقافة والمعرفة إلى جانب الغزو بطبيعة الحال ..لكن أذكر بأن العام ١٨٠١ كان عاما مفصليا هاما لمصر والدول العربية المجاورة ...(( إن لم أكن مخطئا ، أو أن هذا الدخول في ذلك العام كان لهدف وغاية ما إضافة للدخول العسكري ))...
حلقة رائعة جدا ..
عليك السلام يا انترنت.. 😇