Open Stage - Portrait #3 mit "phaeb" im Theatrium Grünau

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 7 ก.ย. 2024

ความคิดเห็น • 3

  • @dailyconcept
    @dailyconcept 2 ปีที่แล้ว

    ❤❤❤

  • @heizhaus_leipzig
    @heizhaus_leipzig  2 ปีที่แล้ว

    a capella: تعال . دعني اتحدث عن المجلدات لاني اعرف شيئا عن هذه القوائم المتكاملة ولايمكنني ايقافها الحركات غير واضحة كل شي في حالة تغير مستمر تعال وخبرني متى بدا التأثير
    ، جلست في المبنى ، في الطابق الرابع ، ولم أفكر فيما عشته كان طبيعيا طبيعة لم احسب الايام اتحب ان تسأل نفسك مافي لغتي لنرى كيف كان على الاصدقاء ان يفشلوا وكيف تنشأ المأساة
    قصص اللتي تروى في الشارع حيث يندم المرء على الطفولة )3x( الحلقات تعمل في حلقات ولا أحد يعيد اختراعها كان على المرء أولاا أن يتعلم كيف يجد نفسه ويحلم ، خلف الأسوار ، حيث لا يزال هناك أل
    غام ولا تنثرها في الشتاء سمفونيات الشوارع الحديثة قذرة وعميقة بالتأكيد ليس شيئا حقا
    اختر اي رسالة تسحبها من المهم ان يتم عمل نسخة احتياطية قبل الانهيار fabelpheab تقلب موسيقى الراب .....

  • @heizhaus_leipzig
    @heizhaus_leipzig  2 ปีที่แล้ว

    Wellenbrecher: phaeb كاسر الأمواج
    الأشجار لها جذور مريضة محترقة يأتي الجديد ويبقي الناس محاصرين مثل الفريسة ، وأسنانهم السامة ، وعيناهم الميتة ، ورائحتهم الكريهة تريد أن ترفضها وتنفيها ، لكنني شاهد ملعون عليها
    بدأت الدراما بالنسبة لنا في التسعينيات اندفع سبرينغر في الصحافة ، فهمت العبارات الصحيحة
    منازل احترقت في hoyerswerda Mölln und Rostock انه امر سئ وكتير محزن ولكن من لايزال يفكر بالامر لحد الان؟
    كنت ما زلت صغيراا ، ذهبت إلى المدرسة كنت الطفل الأسود الوحيد وكانت بلدة صغيرة .. في الشرق، لتحديد موقعها
    سألت نفسي ما خطب والدي كان هناك طوال الوقت ، ولكن ناد ارا ما كان موجو ادا بالنسبة لي عندما كنت طفلاا
    ، مهندس متعلم مع أفضل المؤهلات لكن بوظيفة تكافئها ، لم تنجح بعد كرهه مثل الطاعون
    أشاروا إليه بأصابعهم اساؤو إليه لفظيا وبصقوا عليه
    .أخذتني أمي معها عندما ذهبت لمساعدة اللاجئين في وسط الغابة كان المنزل محاطا باالاشجار والشجيرات وتحيط به اسوار يبلغ ارتفاعها امترا بدا المنى وكانه جناح سجن وكانت المنطقة الضيقة ساحقة كانت بوابات الدخول تخضع لحراسة مشددة
    لعبت مع الأطفال، مع سكوبي وتيتوفو وبريشتينا الآن أرى ما اللذي كان يهدد خذ القصة المأساوية في القرية كانت روح الشعب تغلي ، كيف تهاجمون المهددون بالتعذيب والاضطهاد؟
    .كان شعري المجعد ضجة كبيرة لدى السيدات المسنات كنت طفل لطيف للغاية ولكن مع تقدم العمر جاء الخزي
    بعد المدرسة يصطادون رشيد الذي جعلني مذهولا وغاضبا سالني لماذا يحدث هذا ؟
    هنا في الشرق الغباء مبدأ المشهد اليميني ينمو ويمتد ويتم إغلاق مراكز الشباب وعندما . يقفون أمام الناس بالسكاكين والقبضات والعيون البغيضة
    اركض بأسرع ما يمكن ، إذا كنت سريعا فانت محظو اظا
    لم يكن لدي سوى ندبة صغيرة ، لقد كان كل يوم مجنو انا للغاية ، لكنني لم أشتكي يبدو أن ه اخترقني كإبرة بالسم مقتر انا بالثناء والدهشة عندما يتعلق الأمر بلغتي
    لقد اعتدت على ذلك وما زلت أشعر كأنني أجنبي هذه التجربة مثل الماء عندما يضرب ب صخرة توقفت وتحديت الأمواج ولكن ما زلت أجد راحة بالي ناد ارا ج ادا في رأسي
    كان علي أن أخرج من هذا الكهف وأبدأ شي ائا آخر إلى مدينة أخرى مع هذا العبء بداخلي قابلت أشخا اصا أحببتهم هناك ، وكانت حياتهم مشابهة إنه أمر سيء
    اذا سيطر الظلم على حياتك
    في هذا الوقت احترق جلوه في زنزانته ضهرت الشرطة كعدو وليس كيد مساعدة العالم مريض لكني أواجه الخوف تتكاثر الاصوات التي تقول اني لا يمكنني التحرك من دون جواز سفر