ببساطه نحن المسلمين نؤمن بالتوره والإنجيل الذين انزلو على موسى وعيسي ابن مريم قبل التحريف اما قولك كيف يحرفو وهي كتب من عند الله ولم يحرف القران لأن الله اوكل حفظ التوراه والإنجيل للبشر فحرفو وحفظ الأقران بنفسه لأنها الرساله الخاتمه فحفظها بنفسه سبحانه وتعالى
تقول ان القراءن انحفظ في اية واحدةوانا اقول لك انحفظ الكتاب في اكثر من ايه اول منزل من ايات الله في سورة البقره قال الله تعالى ذالك الكتاب لاريب هدى للمتقين اي لاشك فيه وقال تعالى لاياتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من لدن عزيزحكيم وتحدى الله تعالى ان يوتوا بسورة من مثله اوبعشر ايات من مثله والتحدايات كثيره في كتاب الله جل وعلا واما عن قولك ان الكتاب المقدس وبقية الكتب لم تحرف كيف وقد قال الله تعالى يحرفون الكلم من بعض مواضعه الاساء مايعملون واخير حفظه الله تعالى في صدور الرجال منذنزوله على رسول الله صل الله عليه وسلم واتنا بالتوترجيلا عن جيل وايات كثيره نزلت بخصوص القران وبخصوص الكتب السماويه
@@alimahmod8653 وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِأَعْدَائِكُمْ ۚ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ وَلِيًّا وَكَفَىٰ بِاللَّهِ نَصِيرًا (45) مِّنَ الَّذِينَ هَادُوا يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ القول في تأويل قوله : وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِأَعْدَائِكُمْ وَكَفَى بِاللَّهِ وَلِيًّا وَكَفَى بِاللَّهِ نَصِيرًا (45) ثم أخبر الله جلّ ثناؤه عن عداوة هؤلاء اليهود الذين نهى المؤمنين أن يستنصحوهم في دينهم إياهم، فقال جل ثناؤه: =" والله أعلم بأعدائكم "، يعني بذلك تعالى ذكره: والله أعلم منكم بعداوَة هؤلاء اليهود لكم، أيها المؤمنون. يقول: فانتهوا إلى طاعتي فيما نهيتكم عنه من استنصاحهم في دينكم، (1) فإني أعلم بما هم عليه لكم من الغشِّ والعداوة والحسد، وأنهم إنما يبغونكم الغوائل، ويطلبون أن تضلوا عن محجة الحق فتهلكوا. يتحدث عن بعض اليهود فما علاقة هذا بالمسيحيين والانجيل ؟
الله يرفع قدرك ندمت كثيرا على ما ضاع من عمري ولم استمع إليك جزاك الله كل خير وسدد خطاك احبك في الله
شفاك الله وعافاك يا ابي🤲
جزاك لله عنا كل خير شيخنا الجليل
حفظك الله شيخنا الحبيب وشافاك ربي
حفظك الله ورعاك
جزاك الله عنا خير الجزاء ❤
اللهم صلس وسلم وزد وبارك علي محمد واله وصحبه وسلم
اللهم اشفي شيخنا الفاضل أبى إسحاق الحويني اللهم انت الشافي المعافي
آمين آمين، بارك الله فيكم
ربنا يرفع قدرك يا مولانا ويجعلها في ميزان حسناتكم ❤
جزاك الله خيرا ❤
حياك يا شيخ البر النقي ،، الا يوجد من ١20 مليون شخص غيور على دينه ويقطع لسانه وشفتيه امثال هولاء.شكرًا
شفاك الله وعافاك
آمين آمين، بارك الله فيكم
الاهم اجمعنا فى الفردوس التعاسة من الجنة
اللهم ارعاهم بعينك التي لا تنام
Gg
ببساطه نحن المسلمين نؤمن بالتوره والإنجيل الذين انزلو على موسى وعيسي ابن مريم قبل التحريف
اما قولك كيف يحرفو وهي كتب من عند الله
ولم يحرف القران
لأن الله اوكل حفظ التوراه والإنجيل للبشر فحرفو
وحفظ الأقران بنفسه لأنها الرساله الخاتمه فحفظها بنفسه سبحانه وتعالى
يصر المسلمون على أن القرآن أكد على تحريف التوراة والإنجيل وهو ما يتناقض مع عشرات الآيات من القرآن . وأتعجب كيف لمن يصر على استحالة تحريف القرآن وذلك لأن الله تكفل بحفظه يصر هو نفسه على أن الله سمح بتحريف كلامه فى التوراة والانجيل . كيف لمن يؤمن بالآية القرآنية " إنا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون " ويستدل بها على حفظ الله للقرآن هو نفسه الذى ينزع التوراة والإنجيل من مظلة الحفظ الإلهية . رغم أنهما مذكورين فى القرآن بأنهما ذكر من الله
وأتعجب أيضا لثلاثة أسباب:
الأول : كيف للنصارى واليهود ان تكون كتبهم محرفة وهم أهل كتاب لهم فى القرآن والاسلام أحكام ومعاملات خاصة بهم الى يوم القيامة. كيف يتأتى أن يكونوا أهل كتاب وكتابهم محرف .
الثانى :كيف تكون محرفة وهى حجة عليهم وعلى الأجيال العديدة التى آمنت بما فيها.فمن يقومون بالتحريف قليلون فى جيل أو أجيال بعينها .خاصة أن نسخ التوراة والإنجيل كانت معدودة وفى يد فئة قليلة .فما ذنب أجيال لاحقة آمنت بكتب محرفة .
الثالث :وهو الأهم أن القرآن صدق على التوراة والإنجيل مرارا وتكرارا . وأتعجب كيف للمسلمون أن يديروا ظهورهم لكل هذا الكم من الآيات المصدقة على التوراة والإنجيل . وسأكتفى بالآيات الصريحة بهذا المعنى رغم أن عشرات الآيات تدل على صدق التوراة والإنجيل
1-
"قل يا اهل الكتاب لستم على شيء حتى تقيموا التوراة والانجيل"
2-
إِنَّا أَنْزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُوا لِلَّذِينَ هَادُوا وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالْأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُوا مِنْ كِتَابِ اللَّهِ وَكَانُوا عَلَيْهِ شُهَدَاءَ "
3-
" وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُواْ بِمَا أَنزَلَ اللّهُ قَالُواْ نُؤْمِنُ بِمَا أُنزِلَ عَلَيْنَا وَيَكْفُرونَ بِمَا وَرَاءهُ وَهُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقاً لِّمَا مَعَهُمْ قُلْ فَلِمَ تَقْتُلُونَ أَنبِيَاءَ اللّهِ مِن قَبْلُ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ "
4-
" فَخَلَفَ مِن بَعْدِهِمْ خَلْفٌ وَرِثُواْ الْكِتَابَ يَأْخُذُونَ عَرَضَ هَذَا الأَدْنَى وَيَقُولُونَ سَيُغْفَرُ لَنَا وَإِن يَأْتِهِمْ عَرَضٌ مِّثْلُهُ يَأْخُذُوهُ أَلَمْ يُؤْخَذْ عَلَيْهِم مِّيثَاقُ الْكِتَابِ أَن لاَّ يَقُولُواْ عَلَى اللَّهِ إِلاَّ
5-
" وَلَوْ أَنَّهُمْ أَقَامُواْ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْهِم مِّن رَّبِّهِمْ لأَكَلُواْ مِن فَوْقِهِمْ وَمِن تَحْتِ أَرْجُلِهِم مِّنْهُمْ أُمَّةٌ مُّقْتَصِدَةٌ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ سَاء مَا يَعْمَلُونَ "
6-
" وَآمِنُواْ بِمَآ أَنزَلْتُ مُصَدِّقاً لِّمَا مَعَكُمْ وَلاَ تَكُونُوۤاْ أَوَّلَ كَافِرٍ بِهِ وَلاَ تَشْتَرُواْ بِآيَٰتِي ثَمَناً قَلِيلاً وَإِيَّٰيَ فَٱتَّقُونِ "
7-
" يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تُحَاجُّونَ فِي إِبْرَاهِيمَ وَمَا أُنزِلَتِ التَّوْرَاةُ وَالإِنجِيلُ إِلاَّ مِن بَعْدِهِ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ هَاأَنتُمْ هَؤُلاء حَاجَجْتُمْ فِيمَا لَكُم بِهِ عِلْمٌ فَلِمَ تُحَاجُّونَ فِيمَا لَيْسَ لَكُم بِهِ عِلْمٌ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ ""
8-
أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا آَتَيْتُكُمْ مِنْ كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنْصُرُنَّهُ "
9-
" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ آَمِنُوا بِمَا نَزَّلْنَا مُصَدِّقًا لِمَا مَعَكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَطْمِسَ وُجُوهًا فَنَرُدَّهَا عَلَى أَدْبَارِهَا أَوْ نَلْعَنَهُمْ كَمَا لَعَنَّا أَصْحَابَ السَّبْتِ وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُول
الْحَقَّ وَدَرَسُواْ مَا فِيهِ وَالدَّارُ الآخِرَةُ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ يَتَّقُونَ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ "
10-
" وَقَالَتِ الْيَهُودُ لَيْسَتِ النَّصَارَى عَلَىَ شَيْءٍ وَقَالَتِ النَّصَارَى لَيْسَتِ الْيَهُودُ عَلَى شَيْءٍ وَهُمْ يَتْلُونَ الْكِتَابَ "
11-
" أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنسَوْنَ أَنفُسَكُمْ وَأَنتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ "
12-
" قُلْ فَأْتُوا بِكِتَابٍ مِّنْ عِندِ اللَّهِ هُوَ أَهْدَى مِنْهُمَا أَتَّبِعْهُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ "
13-
" وَهَذَا كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ مُصَدِّقُ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ "
14-
" وليحكم أهل الإنجيل بما انزل الله فيه ومن لم يحكم بما انزل الله فأولئك هم الفاسقون "
15-
" وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ هُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ "
16-
"وما كان هذا القرآن أن يفترى من دون الله، ولكن تصديق الذى بين يديه"
17-
"ثم جاءكم رسول مصدقاً لما معكم لتؤمنن به ولتنصرنه "
18-
"نزل عليك الكتاب بالحق مصدقاً لما بين يديه "
19-
"يا أيها الذين أوتوا الكتاب آمنوا بما أنزلنا مصدقاً لما معكم" .
20-
"هذا الكتاب أنزلناه مباركاً مصدق الذى بين يديه"
21-
"وَآمِنُوا بِمَا أَنزَلْتُ مُصَدِّقاً لِمَا مَعَكُمْ وَلا تَكُونُوا أَوَّلَ كَافِرٍ بِهِ وَلا تَشْتَرُوا بِآيَاتِي ثَمَناً قَلِيلاً وَإِيَّايَ فَاتَّقُونِ"
22-
" َلَمَّا جَاءَهُمْ كِتَابٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَهُمْ وَكَانُوا مِنْ قَبْلُ يَسْتَفْتِحُونَ عَلَى الَّذِينَ كَفَرُوا فَلَمَّا جَاءَهُمْ مَا عَرَفُوا كَفَرُوا بِهِ فَلَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الْكَافِرِينَ "
تقول ان القراءن انحفظ في اية واحدةوانا اقول لك انحفظ الكتاب في اكثر من ايه اول منزل من ايات الله في سورة البقره قال الله تعالى ذالك الكتاب لاريب هدى للمتقين اي لاشك فيه وقال تعالى لاياتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من لدن عزيزحكيم وتحدى الله تعالى ان يوتوا بسورة من مثله اوبعشر ايات من مثله والتحدايات كثيره في كتاب الله جل وعلا واما عن قولك ان الكتاب المقدس وبقية الكتب لم تحرف كيف وقد قال الله تعالى يحرفون الكلم من بعض مواضعه الاساء مايعملون واخير حفظه الله تعالى في صدور الرجال منذنزوله على رسول الله صل الله عليه وسلم واتنا بالتوترجيلا عن جيل وايات كثيره نزلت بخصوص القران وبخصوص الكتب السماويه
@@alimahmod8653
صد يقي
" يحرفون الكلم"
اين كلمة الانجيل هنا ؟
@@alimahmod8653
لم يقل انزلنا القران وانا له حافظون
بل قال انزلنا الذكر وانا له حافظون
فهل نسي االله ان يكتب وانتظر حضرتك تصلح ؟
لا تهرب وتخدع نفسك
@@alimahmod8653
وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِأَعْدَائِكُمْ ۚ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ وَلِيًّا وَكَفَىٰ بِاللَّهِ نَصِيرًا (45)
مِّنَ الَّذِينَ هَادُوا يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ
القول في تأويل قوله : وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِأَعْدَائِكُمْ وَكَفَى بِاللَّهِ وَلِيًّا وَكَفَى بِاللَّهِ نَصِيرًا (45)
ثم أخبر الله جلّ ثناؤه عن عداوة هؤلاء اليهود الذين نهى المؤمنين أن يستنصحوهم في دينهم إياهم، فقال جل ثناؤه: =" والله أعلم بأعدائكم "، يعني بذلك تعالى ذكره: والله أعلم منكم بعداوَة هؤلاء اليهود لكم، أيها المؤمنون. يقول: فانتهوا إلى طاعتي فيما نهيتكم عنه من استنصاحهم في دينكم، (1) فإني أعلم بما هم عليه لكم من الغشِّ والعداوة والحسد، وأنهم إنما يبغونكم الغوائل، ويطلبون أن تضلوا عن محجة الحق فتهلكوا.
يتحدث عن بعض اليهود
فما علاقة هذا بالمسيحيين والانجيل ؟