اعجابي بالفيلسوف يحيى محمد قديم منذو اصداراته الأولى ، وكنت بين الفينة والأخرى اشامم ما يحبر ، واحسو حسو الطير مما ينشر، وكلما حللت ببريطانيا أمنى نفسي باللقاء، ثم اعلق السعي له بقيد انتظار أن تتلأب لي سبل علم الكلام لكي يكون نفعي منه أكبر، ومحادثة معه أنفع، ولأن هذا الشرط الأخير لم يحصل فلنترك الأمنية قائمة: منى إن تكن حقا تكن أحسن المنى ... وإلا فقد عشنا بها زمنا رغدا
اعجابي بالفيلسوف يحيى محمد قديم منذو اصداراته الأولى ، وكنت بين الفينة والأخرى اشامم ما يحبر ، واحسو حسو الطير مما ينشر، وكلما حللت ببريطانيا أمنى نفسي باللقاء، ثم اعلق السعي له بقيد انتظار أن تتلأب لي سبل علم الكلام لكي يكون نفعي منه أكبر، ومحادثة معه أنفع، ولأن هذا الشرط الأخير لم يحصل فلنترك الأمنية قائمة: منى إن تكن حقا تكن أحسن المنى ... وإلا فقد عشنا بها زمنا رغدا