لا يقول بالجهل المركب إلا من مَنْ جهل القول ...اما القراءات السبع ليست متاهات ...عند المسلمين قراءات صحيحة بالسند المتواتر .... إلا اذا كنت أنت تراها كذالك ...أما أنا فلست سلفا ولا وهابيا ولا. ولا ..بمفهومك.. أنا مسلم كباقي المسلمين....أما مولود السريري حفظه الله وكثر من أمثاله. من علما المغرب... واعلم علم اليقين على أن في المغرب علاماء كثر لا تعلمهم ...قديما وحديثا... فأنا ما تحدثت أبدا عن مولود السريري ولا عن ما طرحه في مسألة الجوارب فهو أفتى بما يعتقد ...والسلام عليكم
❤ كلما شاهد سيدي 🌷 العلامة🌷 مولود السريري كأنني شاهدت الامام مالكا ❤ ولذلك أراه أحد أعلام الفقه الأصولي ❤ و سبحان الله ❤ له مقاطع❤ منها مقطع 🌷( الوهابية . السلفية المعاصرة 🌷 هى أكبر بدعة في هذا العصر🌷 أصولا وفروعا 🌷). ومقطع التفويض في الكيف لا يرفع المعنى 🌷 يرد فيه على الوهابية المجسمة في المعنى والكيف ❤ ولم ينتشر ذكره إلا بعد كلامه عن الجوارب ؟! ❤وأنا والله أحبه واحترمه وأقدره ❤ ومع هذا امسح على الجوارب السميكة ❤واراه نعمة من الله في هذا العصر❤ ❤ تحياتي لسيدي العلامة الشيخ مولود السريري ❤
هداكم الله إلى الصواب ورد بكم إلى الصراط المستقيم...لا وجود في أركان الوضوء في جميع المذاهب مسح الرجلين سواء جلدا أو خفا أو جوربا..والمسح له شروطه ووقته لذوي الأعذار رخصة وليس عزيمة..والمصيبة جعل العزيمة رخصة...ولم يثبت عن صحابي واحد قال بمسح الرجلين في الآية الكريمة حفاظا على البيان النبوي..وقالوا العطف هنا للمجاورة حتى لا يخرموا البيان النبوي...وإذا عدنا للمسح على الخفاف سنجد هناك علة المسح عليهما.قال أهل العلم.المشقة...وبما أن الخفاف لم يعد لها علة المشقة فانتفى المسح عليهما..أما الجوارب أي التقاشير أدهى وأمر.فلا يدخلون في الموضوع اصلا..أما الذي يخاف الضر مرضا..فالشرع عوض طهارته بالطهارة الترابية...وهذا يبين أن هؤلاء المساكين اسقطوا الطهارة الترابية وعوضوها بغسل البعض ومسح البعض...يعني أصبحت لهم طهارة خاصة جاءو بها من هواهم...ولذلك قالوا القراءة بالرفع هي للتخيير...ماهذه السخافة...ومن التخيير الا يغسل رجليه ولا يمسحهما ويتركهما...هذا تطاول على شرع الله والاستخفاف بعقول الناس...وآخر شيء يقال لهؤلاء.انهم يكرهون المسلم أن يتطهر لشرط الصلاة...وهذا الأمر ليس فيه اختلاف..بل هو محاولة لنشر بدعة جديدة لم يقل بها أحد...ولكل مقام مقال..ماهو للغسل يغسل.بحكمه.وفي الأعذار له مسح بحكمه...ماهذا الخلط...
اذا عندك الصراط المستقيم هو أن ننكر قراءات الخفض (وأرجُلِكم) وهي قراءات صحيحة سبعية ؟أما قراءة الرفع للحسن البصري فهي قراءة شاذة أما الذين قالوا بالتخيير للخروج من الخلاف بين الذين رجحوا قراءة النصب على قراءة الخفض أو العكس..
@@الشيخحسنرحيم الصراط المستقيم. هو الوقوف عند صاحب البيان والذين فهموا وتعلموا منه صلى الله عليه وسلم . وهو غسل الرجلين في الطهارة كعزيمة.سواء بالنصب والجر.أما الرخص لهم حكم خاص مبني على العلل والاعذار.والملاحظ أن هذه الرخصة أصبحت عزيمة عند الكثير من الناس وانت تعرف هذا يقينا.سواء في بيوتهم وصحتهم في الصيف والشتاء.بدعوى التيسير دون تحديد الداعي للمسح...وحفاظا على البيان النبوي.قال أهل التخصص..أن قراءة الجر للمجاورة وليست عطفا على مسح الرأس..وإذا كانت علة الخفاف هي المشقة زمن الرخصة..في زماننا لا مشقة في الخفاف.وسقوط العلة سقوط الحكم.الحكم يدور مع العلة وجودا وعدما.كما تقول القاعدة...أما الجوارب أي التقاشير حشومة الإنسان يتكلم عنهم ويسميهم جوارب..وإذا كانت الجوارب زمان الصحابة رضي الله عنهم لا دليل عليها مسحا...فالكلام عن التقاشير أو الشراب نوع من العبث واللعب في الدين بدون سند شرعي أو عقلي..لذلك ياشيخ حفظك الله..أبريء ذمتك حتى لا يتعلق بك العباد..لأن مسألة المسح على التقاشير أصبحت عادة وانسلخت من العبادة كشرط لها..كن مجددا وارجع إلى الأصل تبرأ ذمتك من رقاب الناس...وسؤالي الأخير..أتمنى أن تأتي برواية صحيحة صريحة تثبت أن صحابي واحدا قال في قراءة الجر تجوز المسح على الرجلين عاريتين في الآية الكريمة....
أخبرناك أن ثلاتة عشر صحابيا مسحوا بلا سبب وبلا عذر و وما زلت مصرا على رأيك،فإذا جاء نهر الله بطل نهر معقل،حينما يأت الدليل من القرآن أو السنة أو آثار الصحابة رضوان الله عليهم لم يبق لقائل مايقول، ولذلك قال ابن القيم رحمه الله العلم قال الله قال رسوله قال الصحابة ليس بالتمويه فاتقوا الله يامسلمون فإنكم مسؤولون
أخبرناك أن ثلاتة عشر صحابيا مسحوا بلا سبب وبلا عذر و وما زلت مصرا على رأيك،فإذا جاء نهر الله بطل نهر معقل،حينما يأت الدليل من القرآن أو السنة أو آثار الصحابة رضوان الله عليهم لم يبق لقائل مايقول، ولذلك قال ابن القيم رحمه الله العلم قال الله قال رسوله قال الصحابة ليس بالتمويه فاتقوا الله يامسلمون فإنكم مسؤولون
ياشيخ كنا ننتظر أن تبين لنا السنة ولا تكتفي بالقران لأنه كما قال عمر رضي الله عنه إذا حاجوكم بالقرآن فحاجوهم بالسنة فإن القرآن حمال أوجه وقبل ذلك قال تعالى:"وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس مانزل إليهم" سورة النحل الآية 44 هل ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم مسح على رجليه عاريتين؟وهل ثبت أن الصحابة رضوان الله عليهم مسحوا على أرجلهم عارية؟الجواب لا وإن كان نعم فأخبرنا به،معلوم أن السنة تفسر القرأن وتبينه وتخصص عامه وتقيد مطلقه،وقد كان نبينا صلى الله عليه وسلم يغسل رجليه ويمسح على الخفين بلا سبب وفي رواية شعبة يمسح على الجوربين ،لكن هناك من ضعفها،لكن ثبت عن مايناهز ثلاثة عشر صحابيا مسحوا على الجوارب ومنهم عمر وعلي وأنس والبراء وأبو أمامة وابن مسعود وغيرهم وهم أعلم من غيرهم بمراد الله وبمراد رسوله صلى الله عليه وسلم حتى قال أنس عن الجوارب إنها خفاف من صوف ،فمثلا نجد في القرآن الأمر بالصلاة وهي أعظم ركن من أركان الإسلام بعد الشهادتين لكن هل في القرأن كيفية الصلاة؟ الجواب لا وغيرها من الأحكام الحاصل أن غسل الرجل ثابت في القرآن والمسح كذلك ثابت في القرآن لكن صفته وكيفيته بينتها السنة كما هو الشأن في أغلب الأحكام وبالله التوفيق
تحدثت في أصل الخلاف بين الصحابة والعلماء بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم في مسألة المسح على الجوارب . والأصل في السنة مجملا أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا كانت رجلاه مكشوفتين غسلهما وإذا كانت مستورتين مسح عليهما ..
❤ متاهات ❤
❤هكذا العقل السلفي الوهابي ❤
❤ انا من مصر الأزهر ❤ رضي الله عن سيدي مولود السريري
لا يقول بالجهل المركب إلا من مَنْ جهل القول ...اما القراءات السبع ليست متاهات ...عند المسلمين قراءات صحيحة بالسند المتواتر .... إلا اذا كنت أنت تراها كذالك ...أما أنا فلست سلفا ولا وهابيا ولا. ولا ..بمفهومك.. أنا مسلم كباقي المسلمين....أما مولود السريري حفظه الله وكثر من أمثاله. من علما المغرب... واعلم علم اليقين على أن في المغرب علاماء كثر لا تعلمهم ...قديما وحديثا... فأنا ما تحدثت أبدا عن مولود السريري ولا عن ما طرحه في مسألة الجوارب فهو أفتى بما يعتقد ...والسلام عليكم
❤ كلما شاهد سيدي 🌷 العلامة🌷 مولود السريري كأنني شاهدت الامام مالكا ❤ ولذلك أراه أحد أعلام الفقه الأصولي ❤ و سبحان الله ❤ له مقاطع❤ منها مقطع 🌷( الوهابية . السلفية المعاصرة 🌷 هى أكبر بدعة في هذا العصر🌷 أصولا وفروعا 🌷). ومقطع التفويض في الكيف لا يرفع المعنى 🌷 يرد فيه على الوهابية المجسمة في المعنى والكيف ❤ ولم ينتشر ذكره إلا بعد كلامه عن الجوارب ؟! ❤وأنا والله أحبه واحترمه وأقدره ❤ ومع هذا امسح على الجوارب السميكة ❤واراه نعمة من الله في هذا العصر❤ ❤ تحياتي لسيدي العلامة الشيخ مولود السريري ❤
هداكم الله إلى الصواب ورد بكم إلى الصراط المستقيم...لا وجود في أركان الوضوء في جميع المذاهب مسح الرجلين سواء جلدا أو خفا أو جوربا..والمسح له شروطه ووقته لذوي الأعذار رخصة وليس عزيمة..والمصيبة جعل العزيمة رخصة...ولم يثبت عن صحابي واحد قال بمسح الرجلين في الآية الكريمة حفاظا على البيان النبوي..وقالوا العطف هنا للمجاورة حتى لا يخرموا البيان النبوي...وإذا عدنا للمسح على الخفاف سنجد هناك علة المسح عليهما.قال أهل العلم.المشقة...وبما أن الخفاف لم يعد لها علة المشقة فانتفى المسح عليهما..أما الجوارب أي التقاشير أدهى وأمر.فلا يدخلون في الموضوع اصلا..أما الذي يخاف الضر مرضا..فالشرع عوض طهارته بالطهارة الترابية...وهذا يبين أن هؤلاء المساكين اسقطوا الطهارة الترابية وعوضوها بغسل البعض ومسح البعض...يعني أصبحت لهم طهارة خاصة جاءو بها من هواهم...ولذلك قالوا القراءة بالرفع هي للتخيير...ماهذه السخافة...ومن التخيير الا يغسل رجليه ولا يمسحهما ويتركهما...هذا تطاول على شرع الله والاستخفاف بعقول الناس...وآخر شيء يقال لهؤلاء.انهم يكرهون المسلم أن يتطهر لشرط الصلاة...وهذا الأمر ليس فيه اختلاف..بل هو محاولة لنشر بدعة جديدة لم يقل بها أحد...ولكل مقام مقال..ماهو للغسل يغسل.بحكمه.وفي الأعذار له مسح بحكمه...ماهذا الخلط...
اذا عندك الصراط المستقيم هو أن ننكر قراءات الخفض (وأرجُلِكم) وهي قراءات صحيحة سبعية ؟أما قراءة الرفع للحسن البصري فهي قراءة شاذة أما الذين قالوا بالتخيير للخروج من الخلاف بين الذين رجحوا قراءة النصب على قراءة الخفض أو العكس..
@@الشيخحسنرحيم الصراط المستقيم. هو الوقوف عند صاحب البيان والذين فهموا وتعلموا منه صلى الله عليه وسلم . وهو غسل الرجلين في الطهارة كعزيمة.سواء بالنصب والجر.أما الرخص لهم حكم خاص مبني على العلل والاعذار.والملاحظ أن هذه الرخصة أصبحت عزيمة عند الكثير من الناس وانت تعرف هذا يقينا.سواء في بيوتهم وصحتهم في الصيف والشتاء.بدعوى التيسير دون تحديد الداعي للمسح...وحفاظا على البيان النبوي.قال أهل التخصص..أن قراءة الجر للمجاورة وليست عطفا على مسح الرأس..وإذا كانت علة الخفاف هي المشقة زمن الرخصة..في زماننا لا مشقة في الخفاف.وسقوط العلة سقوط الحكم.الحكم يدور مع العلة وجودا وعدما.كما تقول القاعدة...أما الجوارب أي التقاشير حشومة الإنسان يتكلم عنهم ويسميهم جوارب..وإذا كانت الجوارب زمان الصحابة رضي الله عنهم لا دليل عليها مسحا...فالكلام عن التقاشير أو الشراب نوع من العبث واللعب في الدين بدون سند شرعي أو عقلي..لذلك ياشيخ حفظك الله..أبريء ذمتك حتى لا يتعلق بك العباد..لأن مسألة المسح على التقاشير أصبحت عادة وانسلخت من العبادة كشرط لها..كن مجددا وارجع إلى الأصل تبرأ ذمتك من رقاب الناس...وسؤالي الأخير..أتمنى أن تأتي برواية صحيحة صريحة تثبت أن صحابي واحدا قال في قراءة الجر تجوز المسح على الرجلين عاريتين في الآية الكريمة....
أخبرناك أن ثلاتة عشر صحابيا مسحوا بلا سبب وبلا عذر و وما زلت مصرا على رأيك،فإذا جاء نهر الله بطل نهر معقل،حينما يأت الدليل من القرآن أو السنة أو آثار الصحابة رضوان الله عليهم لم يبق لقائل مايقول، ولذلك قال ابن القيم رحمه الله العلم قال الله قال رسوله قال الصحابة ليس بالتمويه فاتقوا الله يامسلمون فإنكم مسؤولون
أخبرناك أن ثلاتة عشر صحابيا مسحوا بلا سبب وبلا عذر و وما زلت مصرا على رأيك،فإذا جاء نهر الله بطل نهر معقل،حينما يأت الدليل من القرآن أو السنة أو آثار الصحابة رضوان الله عليهم لم يبق لقائل مايقول، ولذلك قال ابن القيم رحمه الله العلم قال الله قال رسوله قال الصحابة ليس بالتمويه فاتقوا الله يامسلمون فإنكم مسؤولون
ياشيخ كنا ننتظر أن تبين لنا السنة ولا تكتفي بالقران لأنه كما قال عمر رضي الله عنه إذا حاجوكم بالقرآن فحاجوهم بالسنة فإن القرآن حمال أوجه وقبل ذلك قال تعالى:"وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس مانزل إليهم" سورة النحل الآية 44 هل ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم مسح على رجليه عاريتين؟وهل ثبت أن الصحابة رضوان الله عليهم مسحوا على أرجلهم عارية؟الجواب لا وإن كان نعم فأخبرنا به،معلوم أن السنة تفسر القرأن وتبينه وتخصص عامه وتقيد مطلقه،وقد كان نبينا صلى الله عليه وسلم يغسل رجليه ويمسح على الخفين بلا سبب وفي رواية شعبة يمسح على الجوربين ،لكن هناك من
ضعفها،لكن ثبت عن مايناهز ثلاثة عشر صحابيا مسحوا على الجوارب ومنهم عمر وعلي وأنس والبراء وأبو أمامة وابن مسعود وغيرهم وهم أعلم من غيرهم بمراد الله وبمراد رسوله صلى الله عليه وسلم حتى قال أنس عن الجوارب إنها خفاف من صوف ،فمثلا نجد في القرآن الأمر بالصلاة وهي أعظم ركن من أركان الإسلام بعد الشهادتين لكن هل في القرأن كيفية الصلاة؟ الجواب لا وغيرها من الأحكام الحاصل أن غسل الرجل ثابت في القرآن والمسح كذلك ثابت في القرآن لكن صفته وكيفيته بينتها السنة كما هو الشأن في أغلب الأحكام وبالله التوفيق
تحدثت في أصل الخلاف بين الصحابة والعلماء بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم في مسألة المسح على الجوارب . والأصل في السنة مجملا أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا كانت رجلاه مكشوفتين غسلهما وإذا كانت مستورتين مسح عليهما ..
❤ جهل مركب ❤
فلايقول بالجهل المركب الا من كان جهله مركب لأنك لا دليل لك تجيب به إلا الآاهات ها..ها....